بلد لابسة مزيكا

[sarab]

شكرا دكتور رجب على هذا الموضوع الرائع , ولكن أؤكد أن الأصلاح هو فى واقع الأمر منظومة متكاملة اذا فقدت بعض عناصرها

فسدت بأكملها , وأعتقد اننا نفقد أهم عناصر هذه المنظومة والذى يفقدها المصداقية , فنحن لم نحدد هويتنا بعد, وبالتالى نم نحدد أهدافنا التى تدعم تلك الهوية والأنتماءات المصاحبة لها ,

و أصبح من ينادى بالأصلاح كمن يصرخ فى وجه الآخرين بأن يعملوا بأخلاص وبأقصى طاقتهم من أجل ............ ثم يصمت , فتتجاهله فرقة حسب الله وتعاود عزفها , أرجو أن أكون قد أوضحت ما قصدته من طرح

[ragab2]

شكرا

لجميع الاخوة الحضور والذين شاركوا وأثروا بآرائهم المفيدة فى هذا الموضوع

من واقع حسهم الوطنى الخصب

وأخص بالذكر أخونى داروين والطفشان والهام وفارو وتايجر وست أمينة وناديم وكوكواوا واكسيلانس وخيبر والفارس وسراب

وأطمئنهم أن مصر هى دولة مؤسسات ولكن مع ايقاف التنفيذ فهى شكل وصورة فقط لاكتمال الديكور الديموقراطى وكل جهة أو خطوة مكبلة وتنتظر الأمر السلطوى

وجميع المؤسسات لابسة مزيكة وتنتظر تعليمات المؤسسة الأم وهى مؤسسة الرياسة لتعزف اللحن المقرر تجنبا للنشاذ والخروج على النوتة الموسيقية

تحياتى للجميع

[ابو حلاوه]

بلـــــــــــــــــــــــــــــــد لابســــــــــــــــــــــــــــــه مزيـــــــــــــــــــــكاالحقيقة كنت بأردد العبارة دي في ذهني عدة مرات و باتسائل انا قرأتها فين قبل كده و في زيارتي الأخيرة لمصر ... صـــــــــــــح

بلد لابسة مزيكا

[ragab2]

ومازالت

البلد لابسة مزيكا

والمايسترو ومعه بعض الأفراد الذين يعدوا على أصابع اليد هم العازفون فقط

وباقى الشعب اما لابس مزيكا أو متفرج ومستمع

[ragab2]

ومازال

الشعب مستمع والبعض منه لابس مزيكا ولكنه لا يعزف واذا عزف فهو مرتبط باللحن المميز حتى لا يبدوا نشازا

ورؤساء المجالس النيابية التى تمثل الشعب تهرول نحو مؤسسة الرياسة

ولا تتمتع بشخصية مستقلة لأن سلطة الشعب أضعف من سلطة الرئاسة التى تملك التعيين والثواب والعقاب

وهم فى ذلك من لابسى المزيكا

من أجل الصورة العامة

ومن أجل الظهور بمظهر دولة المؤسسات

وهى مؤسسة واحدة فقط

ومختصرة فى مؤسسة الرئاسة