اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حملة: يا أهلنا في غزة .. نحن معكم


Recommended Posts

أدعوكم إلى واجب

المشاركة في

40275277.jpg

111.jpg

111.jpg

35318804.jpg

29822186.jpg

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

بماذا نفسر صمت الجميع على ذبح غزة؟!

فهمي هويدي

في ذكرى استشهاد الرئيس ياسر عرفات، قررت "إسرائيل" قطع التيار الكهربائي، إمعاناً في الإذلال والتنكيل. وليس ذلك أغرب ما في الأمر، لأن الأغرب أن الخبر لم يحدث صدى يذكر في العواصم العربية ولا لدى رئاسة السلطة الفلسطينية، كأن هناك توافقاً بين الجميع على تمرير الجريمة، التي تعد عقوبة جماعية للمدنيين، تنتهك بشكل صارخ مبادئ القانون الدولي وأبسط حقوق الإنسان.

على مرأى ومسمع من الجميع جرى حصار الفلسطينيين وتجويعهم منذ شكلت حماس الحكومة الفلسطينية إثر فوزها في شهر مارس (آذار) 2006، واستمر الحصار رغم تشكيل حكومة الوحدة الوطنية في مارس من العام الحالي ومنذ الأحداث التي وقعت في غزة في منتصف شهر يونيو (حزيران) الماضي ضوعفت الضغوط على غزة، فانضمت رئاسة السلطة إلى أطراف الضغط حيث قطعت رواتب كل الموظفين المدنيين والعسكريين الذين استمروا في أعمالهم. بل قطعت أيضاً رواتب أعضاء المجلس التشريعي الذين يمثلون القطاع وكانت النتيجة أنه خلال حوالي أربعة أشهر تدهورت الأوضاع الإنسانية والاقتصادية بصورة فادحة. إزاء السكوت المدهش على ذلك من جانب رئاسة السلطة في رام الله، فإن عناصر النخبة في غزة تنادوا فيما بينهم وشكلوا اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار التي رأسها النائب المستقل عن غزة في المجلس التشريعي جمال ناجي الخضر. وفي بيانها الأول الذي صدر في يوم استشهاد أبوعمار (11/11) عرضت اللجنة الوضع الإنساني والاقتصادي في القطاع على النحو التالي:

* هنالك أكثر من ألف حالة مرضية تتعرض لخطر الموت وأصحابها بحاجة ملحة للعلاج خارج غزة لكنهم غير ممكنين من المغادرة بسبب الحصار، علماً بأن سبع حالات لقيت ذلك المصير بالفعل وتوفي أصحابها تباعاً.

* يتعرض القطاع لنقص شديد في الأدوية ومستلزمات المستشفيات وكذلك لنقص في الأغذية والمواد الأساسية ومطلوب إغاثة السكان بالسماح بإدخال هذه المستلزمات الطبية والحياتية، حيث بلغ عدد الأصناف الأساسية من الأدوية والتي نفد مخزونها حوالي 100 صنف، يضاف إليها 83 صنفاً على وشك النفاد، علماً بأن القطاع الصحي يعاني من تعطل عدد كبير من الأجهزة والمعدات الطبية بسبب عدم توافر قطع الغيار اللازمة لإصلاحها نتيجة الحصار، وقد بلغ عدد أجهزة غسيل الكلى المتعطلة (23) جهازاً، الأمر الذي يهدد حياة مرضى الكلى في القطاع، علماً بأن الخطر يتهدد عمل غرف العمليات في المستشفيات الفلسطينية نتيجة نقص غاز النيتروز، وعدم التمكن من إصلاح الأجهزة والمعدات.

* يوجد في قطاع غزة آلاف الطلاب المسجلين في الجامعات الخارجية وآخرون من أصحاب الحالات الإنسانية الذين منعهم الحصار من الالتحاق بدراستهم وأعمالهم وأسرهم.

* تسبب الحصار في توقف مشاريع البنية التحتية مثل مشاريع إسكان العائلات التي تفتقد للمأوى وكذلك مشاريع المياه والصرف الصحي، والتي تنفذها وكالة الغوث والمؤسسات الدولية والقطاع الخاص بقيمة (250) مليون دولار، مما تسبب في توقف أكثر من (100.000) عامل عن العمل، وتسبب في كوارث إنسانية خطيرة ومطلوب السماح بإدخال مواد البناء اللازمة لاستئناف هذه المشاريع.

* تقليص كمية الوقود بشكل حاد أثر على جميع مناحي الحياة بشكل خطير، وسوف يزداد أثره مع قدوم فصل الشتاء، ومطلوب السماح بإدخال الوقود لمنع حدوث كوارث إضافية.

* لقد أصيب القطاع الزراعي بدمار كامل بسبب عدم مقدرة المزارعين على تصدير منتجاتهم الزراعية، واستيراد البذور والأسمدة اللازمة، الأمر الذي كبد المزارعين خسائر تجاوزت قيمتها 50 مليون دولار، ومطلوب إنقاذ هذا القطاع بالسماح بتصدير المنتجات الزراعية وإدخال المستلزمات الضرورية لإنقاذ قطاع الزراعة.

* توقفت جميع المصانع والورش والمعامل عن العمل وعددها (3500) مصنع ومشغل، بسبب عدم دخول المواد الخام اللازمة لتشغيلها، مما تسبب في بطالة (65.000) عامل كانوا يعملون بها، ومطلوب إنقاذ هذا القطاع من الشلل التام الذي أصيب به.

* رجال الأعمال الفلسطينيون لهم بضائع محتجزة في الموانئ الإسرائيلية بقيمة مائة مليون دولار، وهي تلبي حاجات أساسية ومهمة لاستمرار وتسيير الحياة اليومية، والمطلوب اتخاذ خطوة سريعة لإدخالها.

(للعلم: اللجنة الشعبية لها موقع على الانترنت بوسع من يريد أن يعرف المزيد عن الأوضاع الكارثية في غزة، عنوانه كالتالي: ( www.freegaza.ps ).

القهر الاقتصادي الذي تمارسه "إسرائيل" في غزة يتوازى مع قهر آخر تمارسه الأجهزة الأمنية ضد نشطاء حماس في الضفة كأن الإسرائيليين تكفلوا بتأديب كل قطاع غزة (مليون ونصف مليون نسمة) وبالمقابل تكفلت أجهزة السلطة بتأديب نشطاء حماس في الضفة. وذلك كله يتم وسط صمت عربي مدهش وتأييد أمريكي حدوده مفتوحة لكل الممارسات. وشاء ربك أن تتصدى كاتبة إسرائيلية منصفة لفضح ما يجري في الضفة، حيث كتبت عميرة هاس مقالة حول موضوع نشرتها صحيفة «ها آرتس» في 19/9 الماضي تحت عنوان يتساءل: لماذا يتجاهلون القمع ضد حماس في الضفة؟ في مقالها أشارت الكاتبة إلى أن قادة الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة في رام الله يشيرون بأصابع الاتهام إلى ممارسات عناصر في القطاع. والطرفان يقولان إن ما يمارس من قمع ومساس بالحريات المدنية هو مجرد تصرفات فردية، وليس مصدره تعليمات من السلطات الأعلى. وأضافت أنه رغم أن هناك فرقاً نوعياً من هذه الزاوية بين ممارسات حماس في غزة وممارسات الأجهزة الأمنية في القطاع إلا أن ما يحدث في غزة يحظى بتغطية إعلامية واسعة في "إسرائيل" والعالم الخارجي، في حين إن ما تقوم به أجهزة السلطة في الضفة الغربية يتم التعتيم عليه دائماً.

أضافت عميرة هاس أنه حسب تحقيقات منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية، فإن الأجهزة الأمنية التابعة لأبومازن قامت باعتقال المئات من نشطاء حماس بالمخالفة للقانون، وعلى أيدي جهات ليست مخولة بالاعتقال. ففي حماس يتحدثون عن قيام عناصر الأمن التابعين للسلطة بانتظار أعضاء حماس أثناء خروجهم من المساجد بعد صلاة القيام خلال شهر رمضان وهناك دلائل مقلقة متراكمة حول تعرض نشطاء الحركة للتعذيب الشديد الذي بسببه نقل بعضهم إلى المستشفيات للعلاج والهدف من ذلك هو الانتقام والترهيب وبعض الذين أطلق سراحهم من أولئك النشطاء تحدثوا عن أنهم أجبروا على التعهد بعدم الحديث عما تعرضوا له ولا يكتفي رجال أبومازن بالاعتقال والتعذيب، ولكنهم يقومون أيضاً بإطلاق النار على أولئك الناشطين وتخريب ممتلكاتهم وإحراق مكاتب ومؤسسات الحركة، إلى غير ذلك من الممارسات التي يلتزم الإعلام الخارجي الصمت إزاءها.

فسرت الكاتبة صمت العالم العربي على ما تقوم به أجهزة السلطة من انتهاكات بأن الدول العربية تعتبر حماس تنظيماً إرهابياً في حين إن أبومازن وجماعته أكثر توافقاً مع السياسة الأمريكية والهدف من غض الطرف على القمع الذي يمارس في الضفة هو تشجيع أبومازن وفريقه على التوقيع على «اتفاق استسلام» مع "إسرائيل" يؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية تكون عبارة عن «كانتونات» تفصل بينها المستوطنات الإسرائيلية، أو دولة لها حدودها المؤقتة.

يكمل الصورة السريالية للمشهد الفلسطيني في غزة أمران؛ الأول أن عملية ذبح غزة مستمرة في الوقت الذي تتوالى فيه اللقاءات بين أبومازن وأولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي وكأن الحاصل في القطاع إما أنه خارج موضوع التفاهمات ولا أريد أن أقول إنه محل توافق بين الطرفين، ليس ذلك فحسب، وإنما تستمر هذه اللقاءات في حين يعلن باراك وزير الدفاع أن العملية العسكرية ضد غزة أصبحت وشيكة، لكي يمتزج الذبح بالتمثيل بجثة القطاع. أما الأمر الثاني فهو مشروع القرار الذي قدمه المندوب الفلسطيني لدى الأمم المتحدة الذي اعتبر فيه حماس «ميليشيات فلسطينية خارجة على القانون استولت على السلطة في القطاع».

إن هذا الذي يحدث للقطاع يفوق قدرة العقل على التصديق، ويمثل صفحة مشينة في سجل الجميع، الفاعلين والمتسترين والمتفرجين، والعرب من المحيط إلى الخليج يتوزعون على الفئتين الأخيرتين ـ يا ويلاه.

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

مرضى غزة.. موت بطيء

[ 14/11/2007 - 09:22 ص ]

غسان مصطفى الشامي

* أنظر إليهم بصمتٍ مطبق ... حالهم يغني عن سؤالهم .. أستمع إلى أحاديثهم عن آلامهم العارية التي لا تخجل من السير تحت ضوء الشمس وفي وضح النهار .. أُحاول الغَوص في بحور أفكارهم حين يصمتون أمامي .. أنصت إلى صراخ أرواحهم حين تعلن دمعة مكابرة نفاذ صبرهم على الصمت .. إنهم مرضى غزة ... تلفح وجههم المعاناة ، وترسم تعابير وجوههم خارطة الوطن السليب... وعبراتهم أشلالاً من دمٍ الشهيد ...

* الحصار الشديد الخانق المفروض على قطاع غزة وإغلاق المعابر منذ أشهرٍ طوال ، يُلقي بظلاله الكئيبة على الأوضاع الإنسانية في القطاع الصامد فهو يتسبب في تدهور كارثي يطال كافة القطاعات الحيوية، وينتهك كافة الحقوق وكافة التشريعات والمعاهدات الدولية ، ليَبقى نحو مليون ونصف المليون مواطن فلسطيني داخل سجنٍ كبير، وَسط ظُروف إنسانية قَاهرة في إطار سياسة العقوبات الجماعية التي تفرضها قوات الاحتلال على أبناء شعبنا الفلسطيني الذي يسجل يوميا أروع أمثلة الصمود الأسطوري في وجه العقوبات الجماعية والحصار الظالم ، فأكثر من ألف مريض في قطاع غزة تتعرض حياتهم لخطر الموت جراء الحصار المفروض على القطاع الذي يمنعهم من المغادرة، و هم بحاجة ماسة للعلاج الفوري خارج قطاع غزة.

* في غزة هاشم هذه المدينة الآمنة الجميلة ، يحيا المرضى فيها بؤساً وشقاءً كبيراً ، فهم يعانون الأمرين جراء هذا الحصار ، الذي حرمهم من الحُصول على أبسط حُقوقهم الآدمية التي كفلتها لهم كافة الشرائع والقوانين .. فهم في انتظار الموت البطيء ، و المتجول في مشافي قطاع غزة يقف على المعاناة الشديدة لهؤلاء المرضى الذين تقطعت بهم السبل ، من أطفال ونساء وشيوخ ، ومرضى سرطان ومرضى الفشل الكلوي ، جميعهم حالهم يغني عن سؤالهم ، وكل يوم يأملون الفرج القريب لكربهم وينتظرون حل أزمتهم المتفاقمة..

* على سرير المرض في قطاع غزة تشاهد المئات من الحالات وهم في حيرة من أمرهم وإلى من المشتكى .. الطفلة " ديانا " ابنة الخامسة عشر ربيعاً ما بقى لها "جثة هامدة لا تقوى على شيء.. ما زالت في طفولتها لكنها ليست كغيرها من الأطفال الذين يمرحون ويلعبون، فقد ابتلاها الله بالمرض من صغرها.. لكن الحصار لم يرحمها وزاد معاناتها واستغاثاتها لم تصل بعد إلى آذان صاغية".. فهي تُعاني من مرض السكري منذ ثلاث سنوات وتحتاج لفحوصات ومضخة تكلفتها 15 ألف دولار لا توجد إلا في الخارج لكن الحصار قتل حلمها بالعلاج، وأرقدها المشفى في انتظار الموت بلا رحمة ، مثل هذه الطفلة يعيش الآلاف من المرضى في قطاع غزة يعانون الويلات جراء الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة ...

* فها هم مرضى الفشل الكلوي في قطاع غزة يعانون أيضا من الموت البطيء في ظل نقص الأدوية الخاصة بهم المنقذة لحياتهم ، خاصة أن أجسام العديد منهم تتسمم بسبب عدم توفر هذه الأدوية، وبسبب عدم مقدرة أهالي المرضى على شراء تلك الأدوية لتكلفتها العالية.

وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية فإن الحصار المفروض على قطاع غزة حال دون وصول الأدوية الخاصة بمرضى الكلى، الأمر الذي يهدد حياة المئات من مرضى الكلى بشكل مباشر بسبب انخفاض معدلات غسيل الكلى ، كما أن المشكلة تكمن في أن مريض الكلى ليس كأي مريض عادي "إذ أن خفض معدلات الغسيل من ثلاث مرات أسبوعيا، على سبيل المثال، إلى مرة واحدة، نتيجة نقص الأدوية يعني أن المواد الكيماوية والسامة تتراكم داخل جسده، ما يؤدي إلى ما يعرف بالموت البطيء".

* لعل آهات المرضى وأنينهم وعذاباتهم تيقظ الضمير العالمي من سباته العميق ، والقلوب التي تجمدت في ثلاجاتها ، من اجل إنقاذ حياة هؤلاء المرضى الذين ينتظرون الموت البطيء..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

وبعد

فقد نقلت ما نقلت لعل ذلك يلامس نخوة المعتصم

أعلم بأن المعتصم قد مات

وماتت معه نخوته

وأعلم أن أولي الأمر منكم يشربون من دمائكم فلا تفرق معهم دماء (((الآخرين .. البعداء)))

وأعلم أن المفتين قد أفتوا لهم بما يسوغ لهم أهواءهم

لكن

ماذا عنكم أنتم

لعل

وعسى

تم تعديل بواسطة أسامة الكباريتي

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

حسبنا الله ونعم الوكيل

لقد سمعت أخباراً اليوم لو أنها حدثت بالفعل فلنقل على مصر السلام.

أرجوك يا أستاذ أسامة أن تصحح لى هذا الخبر وهو منع السلطات المصرية الأخوة فى قطاع غزة الذين يريدون الحج من المرور من معبر رفح المصرى, هل هذا فعلاً حدث؟

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

يا أخي الفاضل

أيهم أهم؟

الحجاج .. أم المرضى

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=44673

قبل قليل شاهدت وكيل وزارة الأوقاف الفلسطيني (في غزة) على قناة الأقصى

يعلن بأن السفارة السعوية قد ختمت جميع جوازات سفر الجاجا وأعادتها إلى الوزارة في غزة

يبقى محاولات جارية مع الحكومة المصرية لتسمح للحجاج والمرضى والحلات الإنسانية الملحة بالمرور عبر معبر رفح

عقلي لا يستوعب أبدا

أن تساهم دولا عربية في حصار الشعب الفلسطيني وتجويعه

ردهم في غزة

لن نركع

يمكنكم متابعة تطورات الحال في فلسطين على فضائية الأقصى

فما سوف تراه لا يمكن وصفه

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

والله يا اخوة مع عظم البلاء الا ان اشد سواد الليل هو ما قبل الفجر فارجو الله ان يقرب الفجر ويبزغ فجر الاسلام من جديد

فالله ارجو ان يفرج هم غزة والاراضى المسلمة كلها

اللهم فيك الرجاء فلا تكلنا الى غيرك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...