اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تسييس الدين ...أم تديين السياسة


Seafood

هل تريد أن يتخذ القرار السياسي على أساس ديني ؟  

1 صوت

  1. 1. هل تريد أن يتخذ القرار السياسي على أساس ديني ؟

    • نعم
      12
    • لا
      1
    • لا أدري
      0


Recommended Posts

لماذا إنعدمت مفردات الدين من الخطاب السياسي ؟ .... و هل كانت موجودة قبل ذلك ؟ ....هل سمعنا وزير خارجية يوماً يرجع إلى الدين في خطابه أو بيانه ؟

لماذا لا نسمع ذكراً لأية أو حديث في خطاب الرئيس إلا آيات " و إن جنحوا ...." ... و " لا ينهاكم الله ...." و " ولا تلقوا .... " .....لماذا يتم الزج بالدين في السياسة فقط عندما يخدم الدين أهداف السياسة ...و إبعاد الدين كلية إذا ما عارض السياسة ...

هل تم تسييس الدين ...و هل هذا ردهم على مطالبتنا بتديين السياسة ؟

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

من جعل الدين سياسة فقد جعله رأيا

ومن جعل السياسة دينا فقد قدس رأيا

لا دين فى السياسة

ولا سياسة فى الدين

والله أعلم

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

لا دين فى السياسة 

ولا سياسة فى الدين

هذا المقال يرد على الاستاذ رجب :mad: :mad: :mad:

{ سبحان الله عما يشركون}ليس من طبيعة الدين الحنيف أن ينفصل عن الدنيا...

وأن يكون في ركن ضئيل يسمى بالأحوال الشخصية..

وسائر الأركان الأخرى تسلم لآلهة أخرى يضعون لها المناهج دون الرجوع إلى شرع الله تعالى.

ليس من طبيعة الدين أن يشرع طريقا للآخرة لايمر بالحياة الدنيا..

نعم ليس من طبيعة الدين أن نمنعه من التدخل في شؤون حياتنا ونفتري عليه ونقول:

" لاتدخلوا الدين في كل شيء"..

ونقول:

" خل دينك لنفسك"..

أو نقول على سبيل المثال:

" إن قضية حجاب المرأة واختلاطها بالرجال ليست قضية دينية"...

لا، ليس دين الله هكذا أنزل...

بل أنزل ليحكمنا في كل صغيرة وكبيرة، رجالا ونساءا، وكل قضايانا دينية...

لكن من أين جاء هذا المسخ إذن؟..

من أين جاء الزعم بأن من الخطأ إدخال الدين في كل شيء؟..

وكيف وقع هذا التصادم والفصام بين الدين وقضايانا الحيوية كالاقتصاد والاجتماع والثقافة والعلم والأخلاق؟..

كيف وقع هذا الفصام بين الدين والحياة، ومن أين بدأ؟..

هل بدأ عندنا؟، أم أنه بدأ عند غيرنا ثم انتقل إلينا؟...

لقد وقع هذا الفصل في أوربا في ظروف نكدة، وكانت له آثاره المدمرة على أوربا، ثم في الأرض كلها حين طغت التصورات والأنظمة الغربية على البشرية كلها..

لنفهم كيف وقع الفصل لنعد بالحديث إلى عهد موسى عليه السلام..

لقد جاء موسى بالتوراة لتكون منهجا لحياة بني إسرائيل..ثم جاء عيسى عليه السلام بالإنجيل ليكون المنهج المعدل لبني إسرائيل..

ولكن اليهود لم يقبلوا رسالة المسيح، ومن ثم قاوموه، وانتهى بهم الأمر إلى إغراء بيلاطس الحاكم الروماني على الشام يومئذ بقتله وصلبه، لولا أن الله رفعه إليه..

ثم سارت الأمور بعد ذلك بين اليهود وأتباع عيسى عليه السلام سيرة بائسة، انتهت بانفصال أتباع المسيح عن اليهود، وانفصال النصرانية عن اليهودية، مع أن عيسى جاء تكملة لما جاء به موسى عليهما السلام..

وقد اضطهد أتباع المسيح من اليهود ومن الرومان، مما اضطر الحواريين وأتباعهم إلى التخفي والعمل سرا فترة طويلة، تناقلوا خلالها نصوص الإنجيل وتاريخ عيسى عليه السلام وأعماله تناقلا خاطفا في ظروف لاتسمح بالدقة ولا بالتواتر، وأقدم هذه الأناجيل كتب بعد المسيح بنحو 40سنة، وبهذا لم يحفظ الأنجيل، ولم يسطر كما أنزله الله، فكانت هذه الخطوة الأولى في طريق تحريف الدين، ومن ثم نبذه فيما بعد..

ثم تلتها الخطوة الثانية:

فقد دخل بولس في النصرانية، وبولس كان يهوديا من ألد أعداء المسيح، وفجأة انقلب فصار من أتباعه، وذلك بعد موت المسيح، وتبوأ مركزا هاما في النصرانية، حتى صار في مقام الرئيس وسمي بـ "الرسول"، فتسنت له الفرصة ليدخل فيها ماشاء من الوثنية الرومانية والفلسفة الإغريقية، ومن ذلك عقيدة الحلول، فكانت هذه الخطوة كارثة كبرى على النصرانية..

ثم تلتها الخطوة الثالثة في طريق نبذ الدين في أوربا..

وهي اعتناق قسطنطين الحاكم الروماني للنصرانية وسيطرة الحزب النصراني على الحكم..

كان قسطنطين لايبال بالدين، فسهل على المنافقين أن يمزجوا بين الوثنية والنصرانية مستغلين مناصبهم العالية، وكانت من نتيجة ذلك أن ظهر دين جديد تتجلى فيه النصرانية والوثنية سواء بسواء..

ساعد على هذه تعميق الانحراف في هذه الخطوة الخلافات السياسية والعنصرية، فقد أصبحت العقيدة النصرانية عرضة للتغيير والتنقيح لتحقيق أهداف سياسية..

فهذه ثلاث كوارث حلت بالنصرانية..

اضطهاد أتباعها منذ الأيام الأولى مما منعهم من تسطير الإنجيل تماما كما أنزل بالدقة..

واختلاط الوثنية بها على يد بولس أولاً..

ثم على يد قسطنطين الحاكم الروماني ثانيا..

ومن ثم صارت النصرانية غريبة كل الغرابة على طبيعتها كدين إلهي منزل، فلم تعد قادرة على أن تعطي التفسير الصحيح لحقيقة الوجود وصلته بالخالق، وحقيقة الخالق وصفاته، وحقيقة الإنسان والغاية من وجوده، والنتيجة أن الدين النصراني لم يعد صالحا لأن يكون منهجا للحياة..

ومع ذلك فقد كان الرجل الأوربي يعيش تحت مظلته، يشعر بحرمته ووجوب الخضوع لتفسيراته وأحكامه مهما كانت غير منطقية..

ثم..

حلت الكارثة الرابعة..

والتي تمثلت في الخطوة الرابعة في طريق نبذ الدين..

وذلك أن الكنيسة أرادت أن تقف في وجه الترف الروماني وسعار الشهوات التي كانت الامبراطورية قد غرقت فيها، لكنها لم تسلك طريق الفطرة السوية لغياب المنهج الصحيح، فاندفعت في رهبانية عاتية، لعلها كانت أشأم على البشرية من بهيمية الرومان الوثنية، فأصبح الحرمان من الطيبات وسحق الغريزة عنوان الكمال والفضيلة، وغرق الرهبان في نوع من البدعة من الزهد مقابل الفجور الذي غرق فيه المترفون، فامتنعوا من الطيبات وحرموا الزواج على أنفسهم، ولم يكن علاجا لذلك الانحلال، بل كان عاملا من عوامل الفصل بين الدين والحياة في نهاية المطاف..

الخطوة الخامسة:

وكانت الطامة الكبرى يوم اكتشف الناس أن حياة رجال الكنيسة تعج بالفواحش في أشد صورها، مما أفقد الثقة برجال الدين، والدين من ثم..

وإذا أضفنا إلى ذلك تعدي الكنيسة على حقوق الناس باسم الدين، بفرض الضرائب والخدمة بلا مقابل والإذلال الكبير إلى مهزلة صكوك الغفران، أدركنا طرفا من الملابسات التي أدت في نهاية الأمر إلى فصل الدين كليا عن الحياة في أوربا..

رافقت هذه الخطوة خطوة أخرى كانت تسير معها جنبا إلى جنب..

فقد كانت الكنيسة تنازع الأباطرة السلطة والنفوذ، ولأجل ذلك كانت الأباطرة في سخط كبير، ومن ثم استغلوا أخطاء الكنيسة ليثيروا الرأي العام ضدها، واستخدموا لهذه الغاية كل وسيلة، منها فضح رجال الكنيسة وكشف أقذارهم، مما ولد في نفس الإنسان الغربي النفور من الدين ورموزه..

ثم تلتها الخطوة السادسة..

والتي تعتبر القاصمة التي بها تم الفصل بين الدين والحياة..

فقد احتكرت الكنيسة لنفسها حق فهم الكتاب المقدس وتفسيره، وحظرت على كل عقل من خارج الكهنوت أن يتجرأ على ذلك، ثم قامت بإدخال معميات في العقيدة لاسبيل إلى إدراكها أو تصديقها، مثل الثالوث والعشاء الرباني، وفرضت على الناس قبول كل ذلك ومنعتهم من المناقشة وإلا تعرضوا للطرد والحرمان..

هذا المنهج المتعسف المنحرف اتبعته الكنيسة كذلك في المسائل العلمية وأحوال الكون، فادعت آراء ونظريات جغرافية وتاريخية وطبيعية مليئة بالخرافة والخطأ وجعلتها مقدسة لاتجوز مناقشتها...

وقد كانت هذه القضية بالذات سببا للكفاح المشؤوم بين الدين والعلم والعقل، الذي انهزم فيه الدين لأنه كان محرفا، فقد انفجر بركان العقل في أوربا وحطم علماء الطبيعة والعلوم سلاسل التقليد الديني..

فزيفوا النظريات التي اشتملت عليها الكتب المقدسة، وانتقدوها صراحة، فقامت قيامة الكنيسة وكفروهم وقتلوهم وأحرقوهم، فعوقب ثلاثمئة ألف إنسان، أحرق منهم إثنان وثلاثون أحياءً، منهم "برونو" و "وغاليليو"..

هنالك ثار المجددون وأصبحوا حربا على الكنيسة، ومقتوا كل ما يعزى إليها من عقيدة وثقافة وأخلاق، وعادوا الدين المسيحي أولا، وكل دين ثانيا، وقرر الثائرون أن الدين والعلم ضرتان لاتتصالحان، وأن العقل والدين لايجتمعان..

وبهذه الخطوة تكاملت الخطوات في طريق نبذ الدين وفصله عن الحياة بالكلية، فلم تبق إلا القشة التي تقصم ظهر البعير ليتم الحدث وتدخل أوربا في مرحلة جديدة تتنكر فيها لجميع الأديان..

وقد تحقق ذلك بالثورة الصناعية الفرنسية، التي بها أعلن زوال ملك الأباطرة والإقطاعيين وحكم الكنيسة ومعه الدين أيضا..

وبذلك أصحبت أوربا لادينية .*.

هذه هي أهم الملابسات التي أدت إلى فصل الدين عن الحياة في أوربا، وهذا هو الدين الذي ثارت عليه أوربا، وقد كان لهم الحق في ذلك، فكما رأينا..

كان دينا محرفا أقرب إلى الوثنية، عاجزا عن تلبية حاجات البشر..

ثم إن هذه الفكرة سرت إلى بلاد الإسلام، ونصرها الببغاوات والقرود دون يفرقوا بين دين الإسلام الصحيح ودين النصرانية المحرف، فتلك الملابسات أوربية بحتة، وليست إنسانية عالمية، ومتعلقة بنوع من الدين لا بحقيقة الدين، وخاصة بحقبة من التاريخ..

ومن هنا كان من الخطأ تعميمها على الأرض، خاصة البلاد المسلمة التي قبلت هذه المبدأ الكافر، فأعرضت عن الدين، وحصرته في ركن ضيق..

وإذا كان لأولئك الحق في نبذ دينهم، فقد كان المسلمون على خطأ كبير في نبذ دينهم تقليدا لهم، إذ لم يتحقق على مدى نصف قرن من الإعراض عن الدين أي تقدم في أي مجالات الحياة..

بل لازالت البلدان الإسلامية التي قامت على مبدأ فصل الدين عن الحياة إلى اليوم متخلفة في كافة المجالات عن نظيراتها من البلدان الأوربية، والسبب:

أن الدين المحرف كان يعوق تقدم الغرب، فلما تخلص منه انطلق..

أما الذي يعوق تقدم المسلمين اليوم هو تركهم العمل بدينهم الصحيح المحفوظ من رب العالمين، ولن يصلح حالهم إلا بالدين الكامل الشامل.. والدليل:

أن المسلمين حكموا العالم اثني عشر قرنا لما كانوا يحكمون الدين في كل صغيرة وكبيرة، ثم لما أهملوا العمل به تراجعوا وتقدم غيرهم، فإن أردوا استرداد مكانتهم فيجب عليهم أن يعودوا ويكونوا كما كان الأولون، ورحم الله الإمام مالك حين قال:

" لن يصح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها"..

والذي أصلح أولها هو تحاكمهم إلى الدين في كل شيء، وترك أهوائهم جانبا، ومن هذا نفهم خطأ ما يتردد على ألسنة بعضنا من كلمات مثل:

" خل دينك لنفسك"،..

" لاتدخلوا الدين في كل شيء"،..

" لاتجعلوا كل القضايا دينية"..

وندرك كذلك خطورة ما يفعله من بهر بالغرب من محاولة واجتهاد في تفسير الدين في نطاق ضيق لايتجاوز زوايا المسجد وشعب القلب.

اللهم أهدنا وأهد بنا وأجعلنا للمتقين أمامَ

الهم لاتأخذنا بما فعل السفهاء منا

وأخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

--------

نرجو عدم الاطالة في النقل

كما نرجو ذكر المصدر و كاتب اي مقال تنقله

الادارة

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

من جعل الدين سياسة فقد جعله رأيا

ومن جعل السياسة دينا فقد قدس رأيا

لا دين فى السياسة 

ولا سياسة فى الدين

والله أعلم

إذا ما هو الدين ؟؟؟؟

:lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol:

اللهم إنى أعوذ بك من أن أشرك بك شيأ أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه

http://www.islamway.com/bindex.php?section...;scholar_id=109

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

اخ Khiber

اعتقد بمنطق الاستاذ رجب أن الدين هو السلام عليكم & جزاك الله خيراً & وإنا لله وإنا إليه راجعون والجوامع تتقفل بعد الصلاه وخلاص

و معاهدات مع اليهود شغال تولى النصارى ميضرش التعاون على البر مش مهم

وأخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

----------

الاخ حمزاوي

ممنوع الهجوم على الاعضاء الاخرين و ووضع الكلام في افواههم

هل تعلم يقينا ان رجب يتفق مع كل ما قلت؟

الادارة

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

بارك الله فيك يا أخ حمزاوي على هذا المقال ...

ما أردت قوله هو أن الساسة قد جعلوا من الدين إلعوبة ...

هم لا يريدون الزج بالدين في السياسة .... و يقولون الدين لله و الوطن للجميع ... و يدعون إلى فصل الدين عن السياسة ....

لكن عندما يضطروا لذلك ... يلجأوا إلى الأيآت التي تؤيد وجهة نظرهم ..... و ما دون ذلك فالدين مكانه الجامع و خطبة الجمعة و ربما المدارس ... و حتى ذلك أصبح بشروط ... و أهم هذه الشروط أن لا يربطوه بالسياسة ... أو يستخدم لمعارضة السياسة ....

إنهم يؤمنون ببعض الكتاب و يكفرون ببعض ....

أن الدين المحرف كان يعوق تقدم الغرب، فلما تخلص منه انطلق..

أما الذي يعوق تقدم المسلمين اليوم هو تركهم العمل بدينهم الصحيح المحفوظ من رب العالمين، ولن يصلح حالهم إلا بالدين الكامل الشامل..

و لذلك أقول أننا متميزون .. أي أن ... ما يصلحنا قد يضر بغيرنا ... و ما يصلح غيرنا قد يضرنا نحن ...و لذلك إنصلح أمر الغرب بفصلهم للدين عن السياسة ... أما نحن فقد هلكنا عندما فصلنا الدين عن السياسة ... يجب أن نفكر في أمورنا إنطلاقاً من هذه القاعدة ... و إلا فسنظل ندور في حلقة مفرغة ... و لن يكون لنا شخصية مميزة ...

كل الناجحون في هذا العالم متميزون ... حتى و لو كان تميزهم قائم على باطل ....

لا بد لنا من أن تكون لنا شخصيتنا المميزة ... لا بد أن نحرر فكرنا ليبدع أفكار تصلحنا ... و لا نقلد غيرنا ....

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

من جعل الدين سياسة فقد جعله رأيا

ومن جعل السياسة دينا فقد قدس رأيا

لا دين فى السياسة 

ولا سياسة فى الدين

والله أعلم

السلام عليكم يا دكتور رجب

اسمح لى أن أختلف معك فيما قلت وسآتيك بأدلة من كتاب الله تخالف مقالتك

1. آل عمران : 38

لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ

اليست هذه سياسة

2. الأنفال : 60

وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ

أليست هذه سياسة

3. الأنفال : 61

وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ

أليست هذه سياسة

4. المتئدة : 33

إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ

أليست هذه سياسة

5. التوبة : 29

قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ

أليست هذه سياسة

6. الحجرات : 6

وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ

أليست هذه سياسة

وهناك الكثير من الآيات والأحاديث الشريفة التى هى أساس للحياة السياسية للمسلمين ، وبدراسة السيرة النبوية الشريفة وسيرة الخلفاء الراشدين نجد دروسا سياسية لاحصر لها ، وما ذكرته على سبيل المثال لا الحصر

يا سيدى انظر لحال المسلمين عندما كانوا يحكمون بكتاب الله كيف كانت دولتهم من الصين الى الأندلس ، ثم انظر كيف حالنا الآن ، ثم بعد ذلك انظر أى سياسة تفضل كتاب الله وسنة رسوله أم سياسة الغرب

1.png

لا يمكن أن يحيا المجتمع المسلم إلا بالنصيحة والتواصي، المؤمنون يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويؤمنون بالله، هذه رابطة المؤمنين ، نعمل فيما اتفقنا عليه، ولينصح بعضنا بعضاً فيما اختلفنا عليه، ولا نقر بدعة ولكننا ننصح إخواننا في أخطائهم وينصحوننا في أخطائنا حتى نكون مجتمعاً رائداً يحبه الله.

انضم الى مجموعة

وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

بارك الله فيك أخى الصاوى

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا

لجميع الاخوة الأفاضل

وكل قصدى هو

أن نحكم بحاكم مسلم وليس برجال الدين فهم أبعد مايكونوا عن دهاليز وألاعيب السياسة والساسة هذه الأيام

أقصد أن السياسة تشمل الدين وتسير على منهجه وقواعده وتطبق نصوص وسنة الدين الاسلامى الحنيف بمستشارين من رجال الدين وليس حاكما منهم يتحكم فى رقاب العباد باسم الدين

ومنذ بعد عصر

الخليفة العادل عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه ارتكب الولاة حماقات وأخطاء باسم الدين وكل من ثار عليه كان يقتل وينكل به بتهمة الفساد فى الأرض المعروفة فى الدين والدين براء منها وآخرها كان قتل العلامة الشيخ سيد قطب وأعدم زورا باسم الدين وبتهمة الفساد فى الأرض التى أدين بها للأسف أقطابا من جماعة الاخوان المسلمين

أقصد أن يراعى الحاكم المسلم الأخذ باسباب الرقى والتقدم المذكورة فى الدين ولا يقصره على آداء الفروض كما يفعل الآن بعض رجال الدين وينسوا التخلق باخلاق الدين

وكان للفقهاء الأفاضل دورا فى تحليل وتشريع طغيان الحكام ونسبهم لبيت الرسول صلى الله عليه وسلم وآخرهم شيخنا الجليل المراغى الذى أفتى للملك فاروق بنقاوة عرقه وانتسابه للبيت النبوى الشريف

وعمل

الولاة على مر العصور على تأليه أنفسهم تمسحا فى الدين

من هو الحاكم العادل بعد عمر بن عبد العزيز حكم وأفاد المسلمين ولم يسكره كرسى الحكم فطغى وتجبر وأذل المسلمين باسم الدين

يجب أن ننظر للحاكم بحاكميته يخطئ ويصيب وليس بفقهيته المعصومة فى نظرنا بدوافع الدين والدين براء

يجب أن نحكم بانسان مسلم عادى يعرف ربه وليس بداعية اسلامى حتى لا نخجل من محاسبته اذا طغى وتجبر وخالف الدين

ويجب أن لا أن نحكم برجل دين يخالف الدين ويتفرغ للعبادة وينسى أمر الله تعالى .. واعملوا .. ويهمل السعى فى مناكبها وهى جزء من الدين

نريد

حاكما مسلما درس العلوم العملية الحديثة وعرف سرها ومغزاها بجانب معرفته لدينه الاسلام الحنيف ولم يتفرغ لدراسة الدين فقط بالرغم من أننا فى أشد الحاجة للذين درسوا علوم الدين لصلاح وتقوى المجتمع والمسلمين بعيدا عن كرسى الحكم

حتى يواكب ركب الحياة الحديثة العصرية المتغيرة ولا يركن لسالف العصور

هل

نسينا السلطان عبد الحميد الذى خلع واقتادوه وهو بين مائة من جواريه من مختلف بقاع الأرض وكان يحكمنا باسم الدين والدين منه براء

وخلاصة القول

أرى أننا يجب أن نحكم بأحكام الدين وليس برجل دين لم يتعمق الا فى الدين

والله أعلم

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

أن نحكم بحاكم مسلم وليس برجال الدين فهم أبعد مايكونوا عن دهاليز وألاعيب السياسة والساسة هذه الأيام 

أتفق تماما مع الأخ ragab2 في هذه النقطة .

و لكن هذا لا يمنع أن يكون الحاكم فقيها , و لكن لا يشترط فيه أن يكون كذلك .

بمعنى لا تجب الولاية للفقيه كما في إيران مثلا .

المهم في الحاكم .. ان يكون رجلا تشهد له الأمة بالعلم و العمل و الدراية بأمور الدنيا و ألاعيب السياسة و متاهات الاقتصاد .

و لا يجب أن يكون محدثا او فقيها !!

المهم أن يكون حاكما مسلما بمعنى الكلمة .

جزاكم الله خيرا جميعا .. الأخ حمزاوي .. مقال رائع جدا .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

أخي العزيز رجب

و متى حكمنا أناس بإسم الدين في عصرنا الحديث ... أنت صورت لنا أن عبد الناصر كان يحكمنا بإسم الدين و لذلك أعدم سيد قطب في عهده .. و هو خلط للأوراق أن تجعل عبد الناصر هو النموذج الذي ندعوا أليه حين نطالب بتديين السياسة ... و صورت لنا أن فاروق كان يحكمنا بإسم الدين .. و أنه النموذج الذي ندعوا أليه حين نطالب بتديين السياسة.. و هو خلط للأوراق أيضا .. ثم من قال أن بني أمية أو بني العباس هم النموذج الذي نطالب به حين ندعو لتديين السياسة...

بل إن الأمثلة التي أوردتها يا عزيزي هي حجة ضد ما تدعو إليه ... لأنها أمثلة على التأثير السيئ للحاكم الغير ورع و لا فقيه على من حوله ... و عليه فنحن في حاجة إلى حاكم ورع يتقي الله ...لأن هذا الحاكم هو الذي لن يشتري ذمم من حوله ليثبت مركزه و ينكل بمعارضيه ... و على حد علمي لم يكن عمر بن عبد العزيز عالما في الحساب و الكيمياء و الاقتصاد و علوم القتال ... بل كان رجلا ورعا يخاف الله و يتقيه و يحاسب من يوليه على أمور الناس .. و يسمع لأهل الذكر( أي العلم ) فيما لا يفقه فيه ...

و لذلك أنا أختلف مع الأخ العزيز براود حين قال

المهم في الحاكم .. ان يكون رجلا تشهد له الأمة بالعلم و العمل و الدراية بأمور الدنيا و ألاعيب السياسة و متاهات الاقتصاد .

ليس هذا ما نريده في الحاكم ... الحاكم لا يفترض فيه أن يلم بعلوم الدنيا ... بل يحيط نفسه بمن يلم بها ... ثم يسمع إليهم أذا أشاروا عليه ...

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

ما قصدته أخي العزيز seafood أنه يجب أن يكون عنده على الأقل فكرة جيدة , لا ينبغي أن يكون متخصصا , مسألة أن يحيط نفسه بمجلس شورى محترم , من جميع التخصصات , ممن يوثق فيهم و في دينهم .

لا أقول أبدا أن يحكمنا خريج اقتصاد و علوم سياسية بالضرورة , لم أقصد هذا , و لكن يعني لا ينبغ ان يحكمنا شخص لا يعلم ما هي الجات , و معنى تعويم الجنيه , و التحالفات العسكرية و ما شابه .

هذا ما قصدت

و الله من وراء القصد .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

الحاكم الذى أختار والذى ارضى به هو رجل

تتوفر فيه صفات التقوى

وليس شرطا أن يكون عالما بتعويم الجنية أو تغريقه :wink:

فان كان تقي لا يخاف فى الله لومة لائم ولا يريد الا مصلحة الأمة

فانه سوف يعين أهل التخصص المجيدين فى أعمالهم......

الاقتصاد يعين له متخصصه المجيد فيه فان رآه غير مجيد عزله

لمصلحة الأمة

وكذلك المصلحة العسكرية يعين لها المجيد فيها

ليس بالضرورى أى يكون ملما بتخصص من التخصصات

لأن الحاكم ليس هو الدولة

وأساس تقدم أى دولة هو شعبها ومستوى انتاجه ليس حاكمه

ولكن ان كان الحاكم فاسد شجع على الفساد

فتفسد الدولة تبعا لفساده

وان كان تقيا استطاع القضاء على الفساد بصرامة وحنكة الدين

واستطاع أن يولى أمناء لسد الثغرات

فشرط التقوى أساس النجاح

لأن الدين يأمره بما فيه صلاح للدولة

وليس من الشرط أن يكون عالما فى الدين

بل الشرط أن يكون مخلصا له

أما التعويم وغيره فهذه تخصصات ليس الحاكم هو المفكر لها

فهل يوجد حاكم عسكرى اقتصادى جيد .......ده كان أيام زمان

رابط هذا التعليق
شارك

لم نختلف يا أخي إبن أبي شيبة :wink:

بلاش تعويم الجنيه ..

خليها .. ديون مصر مثلا .. ينفع ؟؟ :oops:

كلامك لا غبار عليه و الله .

جزاك الله خيرا .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

عندما أتابع البرامج السياسية القائمة على الحوارات بين الضيوف ... لا أجد أحداً يشير إلى الدين من قريب أو من بعيد ... لقد أصبح مرجعنا الغرب , و نظم الغرب , و سياسات الغرب ... أين نحن أين شخصيتنا ... هل إنعدمت ؟ هل أصبحنا بلا تاريخ و لا ثقافة و لا حتى دين ؟

ملحوظة : هناك إستفتاء ملحق بالموضوع ... أرجو الإدلاء بأصواتكم ....

و شكراً

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

و لكن هل يرون تلك التصويتات ؟؟

رأيت مرة تصويتا في موقع مصراوي عن تطبيق الشريعة الاسلامية , كانت النتيجة 87% للحكم الاسلامي !!

بدون أدنى شك ان الغالبية الغالبة مع تطبيق الشريعة الاسلامية , كما انه مطلب دستوري أيضا !!

و لكن من يسمع ؟؟ او من يرى ؟؟

و لكن الاسلام قادم قادم .. لا محالة .

يا رب طول في عمرنا لحد لما نشوف اليوم ده .

:roll:

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

فزيفوا النظريات التي اشتملت عليها الكتب المقدسة، وانتقدوها صراحة، فقامت قيامة الكنيسة وكفروهم وقتلوهم وأحرقوهم، فعوقب ثلاثمئة ألف إنسان، أحرق منهم إثنان وثلاثون أحياءً، منهم "برونو" و "وغاليليو"..

أتذكر ان جاليليو لم يمت بتلك الطريقة لأن الكنيسة سجنته أولا فى محاولة لأجباره على تغيير ما يقول.....وبالفعل تراجع فى النهاية رغم انه كان متاكدا مما يقول بعد أختراعه للتلسكوب......ولا أتذكر أذا ظل مسجونا ام انهم أخرجوه من السجن بعد تراجعه عما قال ولكن المهم ان فى عهده حدث الفصل بين الدين والعلم ومكنه ذلك بذكر كل ما قد تراجع عنه من قبل وبالطبع مكنه تلسكوبه من اكتشاف المزيد والمزيد وهو أكثر من أكتشف عن الفضاء....ولذلك أعتقد انه مات طبيعيا بعد حدوث هذا الفصل بين العلم والدين حيث زال الخطر الذى احاط بالعلماء من قبل.......

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.

With great power comes great responsibility

وحدة المرء خير ......... من جليس السوء عنده

وجليس الصدق خير ... من جلوس المرء وحده

رابط هذا التعليق
شارك

حتى الشرق و جنوب الشرق لم نتركه ...بإختصار لم نترك زاوية و لا ركن في العالم إلا و طالبنا بأن نجعل أهله و نظام أهله قدوة لنا ....

و يخرج علينا من يقول لنا إفعلوا مثل غاندي ... و إخر يريدنا أن نقتاد بتشي جيفارا ... و ثالث يكلمنا عن كونفوشيوس .... و رابع ستاليني / لينيني/ ماركسي .... :(

غاندي ؟ :? ... هل خلا ديننا و تاريخنا الطويل العريض من قدوة لنا حتى نقول ... غاندي ...

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...