Scorpion بتاريخ: 2 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2008 مافيش فايدة يا أستاذ abaomar ... لازم يكون البابا شنودة السبب .... طيب هو السبب ... عالعموم الرجل وصل للعمر أرذله ... و سيقابل وجه ربه ... عسي ان تعود علاقتنا طيبة مرة أخري و تختفي كل مظاهر الأحتقان الطائفي عندئذ .... ممكن بقي من فضلك نقلب صفحته ... و ندور علي حاجة تانية ... علشان بجد ما ينفعش كده ابدآ .. ده مش حوار .. ده البحث عن اي مقال يتكلم بسلبية عن البابا شنودة و نجيبه في الموضوع ده .. كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
deemuck بتاريخ: 2 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2008 (معدل) مافيش فايدة يا أستاذ abaomar ... لازم يكون البابا شنودة السبب .... طيب هو السبب ... لا يا استاذ Scorpion انا لا اوافق الرأي ان احمل احداً على ما يحدث الان. لا يُعقل ان احمل الشيطان في ذنب انا اقترفته... من يتحمله هو انا.... المشكلة يا سيدي في صفوف المسلمين انفسهم ، وصفوف المسيحين انفسهم.. لو كل منهم اتقى الله وعرف الحق لما صارت هذه المشكلة تم تعديل 2 مارس 2008 بواسطة deemuck قلبك عربية تاكسي ....................... ماشي فالحب عكسي عمال يدهس حبايب ....................... ولا بيسمع كلاكسي عواطف سيد التاكسجي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إيزيس بتاريخ: 2 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2008 أعزائي .... أنا مجرد متابعة متواضعة لحواركم المحترم وعندي اقتراح قد يبدو ساذجا لكن لا بأس أن نحاول أن يضع كل طرف منا نفسه مكان الآخر بصدق ونحن غير مطالبين حتى أن نعلن تعاطفنا أو استنكارنا فقط أن نحكم ضمائرنا و نعود لطبيعتنا الصادقة 0 مناقشة مدى احترام الإسلام للمسيحية و العكس أمر لا جدال فيه و العيب فينا نحن فمنا من استقوى بالعدد و منا من استقوى بالكلمة المسموعة ومنا من تاجر بكلمات حق أراد بها باطل و منا من استمرأ دور الضحية وصدق نفسه الحل أو الاقتراح حتى لا أتعدى حدودي أن ننقي سرائرنا قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 2 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2008 اوافقك عزيزي deemuck و عودة الي موضوعنا ... هناك جانب آخر وددت ان اعرضه عليكم ... و هو خاص بثقافة موجودة دائمآ داخلنا و لكن ظلها طال في الفترة الأخيرة و أعني بها ثقافة الأقلية و الأكثرية ... هي مشكلة لتفاعلاتها داخل تلك الأكثرية و داخل الأقلية أيضآ ... تلك التفاعلات تتحكم بصورة ثابتة في تصرفاتنا جميعآ و تقودنا الي كثير من المواقف المزعجة .. تقودنا الي التوتر ... تقودنا الي سؤ الفهم... تقودنا الي ردود أفعال مبالغ فيها ... فلنبدأ بتلك الكلمة ... الأقلية المسيحية .. و هي تدل علي نسبة عددية غير محددة و كأنها تابو .. تبدأ ب 4 % و تتصاعد الي 6 او 8 او حتي 10 % .. ليست تلك النقطة التي أريد ان اقف عندها او اطرحها للنقاش ..فهي نقطة لا جدوي منها بالفعل .. فالنسبة الحقيقية لن تفيد بشيء ... فكون عددنا قليل هو واقع .. و لكنه واقع اختلط في الماضي بظروف و افكار اجتماعية و فكرية لا يرضي المسيحي المصري اليوم ... كنظام اهل الذمة الأسلامي .. او نظام المللة التركي ... و حتي لا يلتبس الأمر و يساء فهم ما أريد قوله .. ما نرفضه كمسيحيين اليوم هو فكرة الأقلية التي تحتاج الي معاملة خاصة او مختلفة .. سواء كانت رعاية أو حماية .. سواء كانت تسامح او احترام مشاعر .. سواء كانت نظام اجتماعي خاص او حرية عبادة أو حتي امتيازات ...بتعبير آخر نرفض فكرة" الأقلية" التي تحتضنها "أكثرية" و تحميها.. هل تعرفوا كيف نري وضعنا كأقلية ؟؟ نحن نقبل و لو علي مضض فكرة اننا نشكل نسبة مئوية ما من نسبة سكان بلدنا ... و لكننا نعتقد ان النسبة العددية شيئآ و الواجبات و الحقوق شيئآ آخر .. فمجرد كوني مصري فقط دون الألتفات الي عقيدتي يعطيني الحق في الحصول علي 100% من الحقوق .. و يفرض علي 100% من الواجبات ... فالواجبات و الحقوق اساسها الرئيسي الأنسان لا العدد .. و كرامة الأنسان تنبع من انسانيته لا من كثرة رجاله ... لذا نحن نفضل ان نقول عن نفسنا أننا عددنا قليل بدلآ من "أقلية" منعآ للألتباس .. لأن ثقافة الأكثرية و الأقلية تقود الي تصرفات مرفوضة من الجهتان علي حد سواء ... فالأكثرية تشعر بسهولة انها الأقوي و انها تستطيع ان تستهين بمشاعر الأقلية او حتي ايذائها معنويآ و جسديآ ... فهي واثقة ان الأقلية أضعف من ان ترفع صوتها ... و من الجهة الأخري تشعر الأقلية أنها مهددة في هويتها و في وجودها الآمن .. فتلجأ الي اثبات ذلك بمظاهر مبالغ فيها قد تؤذي مشاعر الآخرين .. ثم مسألة التعليم الديني في المدارس ... و هذاما أشرت اليه في مداخة سابقة .. المنطق يحتم تواجد حرية تامة و مساواة كاملة في تدريس مادة الدين سواء الأسلامي أو المسيحي مهما كانت نسبتهم في المدارس الحكومية .. مساواة في وضع المناهج و تأهيل المدرسين الخ .. الخ .. للوهلة الأولي قد يبدو الأمر سهلآ .. و هو بالفعل سهل التطبيق و لكننا مازلنا بعيدين كل البعد عن هذا الهدف .. يتزامن هذا في الشارع المصري مع الصحوة الدينية التي يشهدها العالم الأسلامي نتيجة تفاعلات اجتماعية و تاريخية بل و سياسية ايضآ .. . تلك الصحوة الدينية هي شيء ايجابي بكل المقاييس و لكننا في مصر اكتفينا بالجانب السلبي منها .. اكتفينا بالنظرة الدينية البحتة فقط علي اي جانب من جوانب الحياة و بتفسيرات أكثرها متشدد ... تلك النظرة تقصينا عن المشاركة الفعلية و القيام بدورنا كمواطنين .. مصر لم تعد عربية فقط بل اصبحت عربية اسلامية .. و الدين عند الله الأسلام ... و اي تحركات سياسية او حربية خارجية هي حملات صليبية جديدة .. و اصبحنا مميزين كأعداء الأمة لأننا مشركون و كفار ... تلك النظرة لا تبعث اي ارتياح لنا علي الأطلاق بل هي من اهم اسباب التقوقع الذي أتجه اليه الأقباط مؤخرآ ... و للحديث بقية .. تلك مداخلتي رقم 2000 في محاورات المصريين و التي دار جزءآ كبيرآ منهم حول هذا الحلم ... ترميم الجدار الذي يحمينا جميعآ .. فهل ما زال الحلم بعيدآ ؟؟؟ كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إيزيس بتاريخ: 2 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2008 لأن ثقافة الأكثرية و الأقلية تقود الي تصرفات مرفوضة من الجهتان علي حد سواء ... فالأكثرية تشعر بسهولة انها الأقوي و انها تستطيع ان تستهين بمشاعر الأقلية او حتي ايذائها معنويآ و جسديآ ... فهي واثقة ان الأقلية أضعف من ان ترفع صوتها ... و من الجهة الأخري تشعر الأقلية أنها مهددة في هويتها و في وجودها الآمن .. فتلجأ الي اثبات ذلك بمظاهر مبالغ فيها قد تؤذي مشاعر الآخرين توصيف سليم للغاية وده سبب للكثير من الأعراض المرضية التي نعاني منها من الجهتين (مجرور بالياء).. قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
رمضان بتاريخ: 2 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2008 اوافقك عزيزي deemuck و عودة الي موضوعنا ... هناك جانب آخر وددت ان اعرضه عليكم ... و هو خاص بثقافة موجودة دائمآ داخلنا و لكن ظلها طال في الفترة الأخيرة و أعني بها ثقافة الأقلية و الأكثرية ... هي مشكلة لتفاعلاتها داخل تلك الأكثرية و داخل الأقلية أيضآ ... تلك التفاعلات تتحكم بصورة ثابتة في تصرفاتنا جميعآ و تقودنا الي كثير من المواقف المزعجة .. تقودنا الي التوتر ... تقودنا الي سؤ الفهم... تقودنا الي ردود أفعال مبالغ فيها ...فلنبدأ بتلك الكلمة ... الأقلية المسيحية .. و هي تدل علي نسبة عددية غير محددة و كأنها تابو .. تبدأ ب 4 % و تتصاعد الي 6 او 8 او حتي 10 % .. ليست تلك النقطة التي أريد ان اقف عندها او اطرحها للنقاش ..فهي نقطة لا جدوي منها بالفعل .. فالنسبة الحقيقية لن تفيد بشيء ... فكون عددنا قليل هو واقع .. و لكنه واقع اختلط في الماضي بظروف و افكار اجتماعية و فكرية لا يرضي المسيحي المصري اليوم ... كنظام اهل الذمة الأسلامي .. او نظام المللة التركي ... و حتي لا يلتبس الأمر و يساء فهم ما أريد قوله .. ما نرفضه كمسيحيين اليوم هو فكرة الأقلية التي تحتاج الي معاملة خاصة او مختلفة .. سواء كانت رعاية أو حماية .. سواء كانت تسامح او احترام مشاعر .. سواء كانت نظام اجتماعي خاص او حرية عبادة أو حتي امتيازات ...بتعبير آخر نرفض فكرة" الأقلية" التي تحتضنها "أكثرية" و تحميها.. هل تعرفوا كيف نري وضعنا كأقلية ؟؟ نحن نقبل و لو علي مضض فكرة اننا نشكل نسبة مئوية ما من نسبة سكان بلدنا ... و لكننا نعتقد ان النسبة العددية شيئآ و الواجبات و الحقوق شيئآ آخر .. فمجرد كوني مصري فقط دون الألتفات الي عقيدتي يعطيني الحق في الحصول علي 100% من الحقوق .. و يفرض علي 100% من الواجبات ... فالواجبات و الحقوق اساسها الرئيسي الأنسان لا العدد .. و كرامة الأنسان تنبع من انسانيته لا من كثرة رجاله ... لذا نحن نفضل ان نقول عن نفسنا أننا عددنا قليل بدلآ من "أقلية" منعآ للألتباس .. لأن ثقافة الأكثرية و الأقلية تقود الي تصرفات مرفوضة من الجهتان علي حد سواء ... فالأكثرية تشعر بسهولة انها الأقوي و انها تستطيع ان تستهين بمشاعر الأقلية او حتي ايذائها معنويآ و جسديآ ... فهي واثقة ان الأقلية أضعف من ان ترفع صوتها ... و من الجهة الأخري تشعر الأقلية أنها مهددة في هويتها و في وجودها الآمن .. فتلجأ الي اثبات ذلك بمظاهر مبالغ فيها قد تؤذي مشاعر الآخرين .. ثم مسألة التعليم الديني في المدارس ... و هذاما أشرت اليه في مداخة سابقة .. المنطق يحتم تواجد حرية تامة و مساواة كاملة في تدريس مادة الدين سواء الأسلامي أو المسيحي مهما كانت نسبتهم في المدارس الحكومية .. مساواة في وضع المناهج و تأهيل المدرسين الخ .. الخ .. للوهلة الأولي قد يبدو الأمر سهلآ .. و هو بالفعل سهل التطبيق و لكننا مازلنا بعيدين كل البعد عن هذا الهدف .. يتزامن هذا في الشارع المصري مع الصحوة الدينية التي يشهدها العالم الأسلامي نتيجة تفاعلات اجتماعية و تاريخية بل و سياسية ايضآ .. . تلك الصحوة الدينية هي شيء ايجابي بكل المقاييس و لكننا في مصر اكتفينا بالجانب السلبي منها .. اكتفينا بالنظرة الدينية البحتة فقط علي اي جانب من جوانب الحياة و بتفسيرات أكثرها متشدد ... تلك النظرة تقصينا عن المشاركة الفعلية و القيام بدورنا كمواطنين .. مصر لم تعد عربية فقط بل اصبحت عربية اسلامية .. و الدين عند الله الأسلام ... و اي تحركات سياسية او حربية خارجية هي حملات صليبية جديدة .. و اصبحنا مميزين كأعداء الأمة لأننا مشركون و كفار ... تلك النظرة لا تبعث اي ارتياح لنا علي الأطلاق بل هي من اهم اسباب التقوقع الذي أتجه اليه الأقباط مؤخرآ ... و للحديث بقية .. تلك مداخلتي رقم 2000 في محاورات المصريين و التي دار جزءآ كبيرآ منهم حول هذا الحلم ... ترميم الجدار الذي يحمينا جميعآ .. فهل ما زال الحلم بعيدآ ؟؟؟ لم اكن انوي بأي حال من الاحوال الدخول في هذا النقاش ولا انكر اننا تواق للمشاركة فيه كنت اتمنى ان اعقب على كلامك هذا عزيزي سكوربيون ولكن فضلت انتظار تتمة حديثك فعندي الكثير لاقوله واعقب على عدة نقاط هامة جدا ذكرتها في حديثك هذا لننتظر البقية خرج الثعلب يوما في رداء الواعظين ومشى في الأرض يهذى ويسب الماكرين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لؤلؤة بتاريخ: 2 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2008 أنا حاسة ان المسيحين نفسهم كتير منهم أتغير أنا أقرب صديقة ليا مسيحية و كنت بتعامل معاهم عادي كأني بعامل مسلمة لكن لقيت بعضهم معاملتهم مش حلوة فأبتديت ابعد عن البعض منهم مش الكل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إيزيس بتاريخ: 2 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2008 (معدل) كلام لؤلؤة ممكن يتقال كده أنا أقرب صديقة ليا مسلمةو كنت بتعامل معاهم عادي كأني بعامل مسيحية لكن لقيت بعضهم معاملتهم مش حلوة فأبتديت ابعد عن البعض منهم مش الكل لكن الموضوع أكبر من كده المسلمون والمسيحيون ليسا كتلتان متماسكتان في ذاتيهما ومتباعدتان عن بعضهما البعض خيوط المجتمع أي مجتمع أكثر تعقيدا وتشابكا من ان تختصر في قكرة كهذه تم تعديل 2 مارس 2008 بواسطة قرنفل قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لؤلؤة بتاريخ: 3 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2008 اختي قرنفل أنتي عدلتي كلامي اكيد ليكي وجهة نظر في ده :lol: بس هو فعلا كانت صحبتي المقربة جدا كانت مسيحية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إيزيس بتاريخ: 3 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2008 عزيزتي لؤلؤة أنا قصدي أقوللك إن ده أحينا بيكون شعور متبادل بين الطرفين ...أي طرفين لكن مش هو ده المنظور الضيق اللي بنتكلم فيه الحكاية أحيانا بتوصل لاحتقان وتهييج للرأي العام على خلفية دينية و ممكن يحصل تراكمات نفسية تعمل عزل بين الطرفين و دي كمان مشكلة احنا عايزين نرجع احنا مش إحنا و همه قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 3 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2008 احنا عايزين نرجع احنا مش إحنا و همه عشان نبقى احنا لازم نتساوى في الحقوق و الواجبات .. يعنى العدل .. مش كده و لا ايه ؟؟ اذا كنت تظن ان هناك عدل برجاء قرائة هذه المداخله : http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...st&p=321447 تحياتى الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
deemuck بتاريخ: 3 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2008 (معدل) اشكر الفاضل abaomar على اخر مداخلة ، حقيقة قرأتها اكثر من مرة ، واعتبرها محاضرة بأسلوبها القوي الفاضلة سلوى سؤال ..هو سؤال ساذج...لكن؟؟ منكم نستفيد.. هو...النظام الجديد الذى يجب ان يسود............(( مصر))...ولن اقول الجزيرة العربية...!!! كما جاء فى اكثر الروابط التى اتى بها الاخوة...!!! فكيف ؟؟؟ كيف ...بالله عليكم... اجيبونى .... ارجو الاجابة بكل هدوء... ولكم الشكر على الافادة.. الجزيرة العربية الان ليست بالمثال لنتخذه كبرهان أو ادلة لأمور تتعلق بالدين – وان جاءت في الروابط قد يكون المراد الدين وليس هي. علقت وانتقد مرارا ما يحدث في اكبر دولها. وسأزيد على ما قلته سابقاً من اين يحصل الامريكيون والبريطانيون والاوربيون على خمورهم؟ ....تهريب ؟ ...معونة من سفاراتهم ؟ كيف مرت على اراضيها. لا استطيع ان اجزم ان المصحلة هي الغاية العليا.... ولكي يتم ما وردتيه في مداخلتك. اسأل انا بدوري هل مصر دولة اسلامية؟ سيأتي يومٌُ يعتبرُ فيه القرأن والسنة وثائقاً تاريخية...... تم تعديل 3 مارس 2008 بواسطة deemuck قلبك عربية تاكسي ....................... ماشي فالحب عكسي عمال يدهس حبايب ....................... ولا بيسمع كلاكسي عواطف سيد التاكسجي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إيزيس بتاريخ: 3 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2008 اذا كنت تظن ان هناك عدل برجاء قرائة هذه المداخله متأكدة إنه مفيش عدل على المستوى الرسمي لكن احنا بنبحث عن حلول نقدر احنا نطبقها على المستوى الشعبي لأن الإصلاح ممكن يكون من تحت ثم إلى القمة و لأن كلنا أساسا فاقدين الأمل و الحمد لله في من بيده الإصلاح الرسمي قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 3 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2008 ما نحتاجه بالفعل هو عرض واقعي للعلاقة التي تحكم مسلمي و مسيحيي مصر في يومنا هذا .. هذا وقت لا مجال فيه للأبحاث النظرية أو حتي أبحاث أكاديمية ناهيك عن أسطوانات معتادة مستهلكة لدرجة الغثيان ... نحتاج أن نحلل مفاهيم تغيرت بمرور الزمن ... المعاني الحقيقية لمصطلحات اصبحت تحدد علاقتنا الآن مثل الحوار .. التعايش ... نقاش ...بل و أيضآ مصطلح مثل "الدفاع" ... فعندما نشترك جميعآ في معيشة واحدة .. ففي تلك الحالة "التعايش" هو أمر حيوي و حياتي ... و في هذا "التعايش" يقوم "الحوار" بدور الجسر الذي يربط بين أشخاص مؤمنة و لكنها مختلفة في عقيدتها .. هذا الجسر يصبح الوسيط الذي يعرف كل واحدآ منا كيف يفكر قرينه ... بماذا يؤمن ... بل كيف يعيش هذا الأيمان .. و في النهاية يقع علي عاتق الجميع ايجاد نقطة الألتقاء فوق هذا الجسر و التي هي ببساطة أحترام قناعات و معتقدات و طريقة حياة الآخر ... و بهذا يصبح الحوار الهايء البعيد عن التشنج من أهم أولوياتنا نحن ... يبقي سبب مصائبنا الحالي .. الصرعة التي اسفر عنها ولادة فكر متشدد غريب عن طباعنا و لكنه وجد له مقرآ و دعاة له لدينا ... بدأ بالنقاش الذي أخذ البعض منا في عرض براهينه أمام الآخر المختلف محاولآ أقناعه بصحة وجهة نظره و الذي اسفر بدوره عن دفاع يقوم به من يشعر بأنه يتم مهاجمته أو فقط للمعارضة كي يبرر هو أيضآ صحة ما يعتقد به ... نحن نحتاج فقط الي تأصيل فكرة التعايش كي تعود الي وضعها الطبيعي مرة أخري .... التعايش بيننا في مصر محدد بمستويات مختلفة .. مستوي حكومي أو رسمي ... مستوي أكاديمي .. و مستوي شعبي ... علي المستوي الرسمي .. ظاهريآ لا توجد مشاكل .. فالقانون واضح و المساواة في ظلم الجميع و انتهاك حقوقهم مضمونة ... علي المستوي الأكاديمي و الذي يشمل الطبقة المثقفة سواء المسلمة أو المسيحية غالبآ ما لا توجد مشاكل ..فالقناعلت ثابتة و الآفاق واسعة بغض النظر عن بعض الفساد الذي تسلل الي فكر الطرفان ... نأتي الي المستوي الأهم ... المستوي الشعبي .. أي رجل الشارع المصري العادي .. المتوسط الثقافة او التعليم .. فهنا نجد تفاوت كبير .. و هنا أنا اعرضها من وجهة نظر قبطية بحتة .. أي ما يشعر به الأنسان المسيحي العادي عندما يتعامل مع قرين له مسلم .. فهو يجد اما جهلآ أو نظرة حذر و ريبة رد فعلها الرئيسي علينا هو الأحراج ... سببها الأساسي أفكار خاطئة عن الدين المسيحي و الأنسان المسيحي... أري أن المسلم العادي ... يشعر بأنه لا يستطيع أن يتعامل مع المسيحي براحة أو ثقة تامة ... أي كمجرد مصري مثله يعيش نفس ظروف حياته ... و ذلك بأسم ايمانه المسلم .. أي لكونه مسلمآ فقط .. ما هو السبب ؟؟؟ السبب الرئيسي يقع علي عاتق تلك الجهات التي تقوم بمهمة تثقيف المسلم العادي .. مسلم الشارع المصري ... فهي لا تقوم بالفعل بما يلزم .. و نستطيع ببساطة ان نحدد تلك الجهات في مؤسستين كبيرتين : التربية و التعليم .. و الوعظ في المساجد .. فمن أول منبع حقيقي للثقافة يشبع رغبة الأنسان في المعرفة لا تأتي مناهج التربية و التعليم بأي اشارة تحمل خلالها الطالب المسلم الرسالة بأن الطالب المسيحي الذي يدرس بجانبه هو أخآ له و مواطن مساويآ له في كل شيء بغض النظر عن أعتقاده الديني ... ثم ان التربية الدينية "الأسلامية" ... و منابر الوعاظ في المساجد ... لم تجد الشجاعة بعد للخوض في هذا الأمر .. و ان تعرضت له فهذا يكون من باب التسامح مرة و من باب التعريض مرات .... ما يتمناه المسيحي المصري اليوم هو أن ينهل ابنه أو ابنته العلم من مدرسة تغرس في الجميع مبدأ ان المجتمع المصري متعدد ... بغض النظر عن النسبة العددية .. تغرس فيه مبدأ ان المواطنة تضع المسلم و المسيحي في بوتقة واحدة ... المسيحي المصري يتمني أن يسمع من مكبرات الصوت في الجوامع ما يعني بأن مسيحيي مصر هم أخوان لمسلميها ... في الوطن ان لم يكن في الأيمان ...لهم ما لكم و عليهم ما عليكم .... لا صلة لهم بما يقوم به الغرب من تصرفات سياسية .. لهم دينهم و لكم دينكم .. انتم و اياهم في خندق اجتماعي و ووطني واحد ... لكم تاريخ واحد و الأهم لكم مصير واحد ... و لكن للأسف هذا الخطاب لم يُسمع بعد .. و من يدري هل سيأتي اليوم و نسمعه فعلآ ام هي فقط أحلام ... و أنا و ان تطرقت الي الجوامع و رجال الدين .. فلسبب بسيط و أساسي .. فالدين في حياتنا ينفذ الي جميع مجالات الحياة و يؤثر فيها أما ايجابآ و اما سلبآ .. و لذا .. فصوت رجال الدين و توجيهاتهم لها دائمآ أثرآ هامآ و حاسمآ في نفوس الناس .. و خاصة من ينتمي الي طبقة الشعب البسيطة .. بالمعني الأيجابي دائمآ ... لآ اريد ان أكون أكثر تشاؤمآ عندما انظر الي وضعنا الحالي و أري أزمة محكمة .. ربما لم تصل بعد الي هذا الحد .. أريد أن اكون أكثر تفاؤلآ و أعبر عنها بأنها مجرد سؤ تفاهم ضادر عن مواقف مبدئية .. أو أنها أمور تسبب أزعاج و تحتاج فقط الي بعض من الأيضاح و رغبة حقيقية في التلاقي ... لا سيما و ان كان المسلم البسيط المصري غير واع لها مثل ربط المسيحي المصري بالغرب الذي يدعي "مسيحيآ " لا سيما في المجال التاريخي .. أو السياسي و الأخلاقي ( في ايامنا الحالية ) .. هذا اكثر ما يزعجنا بالفعل .. فنحن تاريخيآ لا علاقة لنا بما قام به الغرب .. بل و لقد دفعنا دائمآ ثمن هذا الخلط الجاهل ... مما يجعلنا نشعر بتحامل موضوعي و شخصي . كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 3 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2008 السلام عليكم الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا لا اخى سكوب القضيه ليست تلبيس الانبا شنوده قضيه لغرض الاتهام فقط و السلام و البحث عن سلبيات . مقام الانبا شنوده كما اسلفت من قبل اكبر و اجل من ان ينقده مثلى و لكن اى انسان مهما كان معرضا للزلل و ممكن ان وجهه نظره تكون غير صائبه فى امر ما و من الحكمه و الكياسه ان يتدارك ذلك خصوصا عندما يكون فى مقدوره بل و هو الوحيد القادر على ذلك و ان وجهه نظره تلك احدثت خلل ما . غياب الرجل لن يحل مشكله لان القضيه فى الفكر الذى دعمه و حياته الان اغلى و اثمن فى استثمارها فى راب ذلك الصدع و سوف يكون ذلك اجل اعماله و سيذكره الجميع بخير مسلمين قبل مسيحيين. تعال ضع يدك فى يدى و نوجه نداء الى الانبا شنوده لعل احد يوصله اليه : نداء الى الانبا شنوده الثالث حضره صاحب الغبطه نيافه الانبا شنوده الثالث تحيه طيبه و بعد موجهه الى سيادتكم احد ابناء الشعب المصرى الذى يشرف بشراكتكم انتم و ابنائكم مسيحيي مصر مخاطبا فيكم سمو قدركم و حرصكم الشديد على وحده صفى الامه بما فيه الخير لشعب مصر مسلمييه و مسيحييه . نيافه الانبا شنوده لا يخفى على من هو فى مقامكم ما وصلت اليه العلاقه بين شركاء الوطن فى مصر من احتقان و عدم ثقه كانت نتاج وجهه نظر غير دقيقه فى سياسه سيادتكم منذ علوكم كرسى البابويه و الامر اضيق من تفصيله فادى الى ردود افعال بين جانبى شركاء الوطن لم تكن موجوده و لم يظن احد ان تصل العلاقه بين شركاء الوطن اليها فى يوم من الايام و خصوصا ان العلاقه بين افراد الشعب المصرى بطوائفه كانت مضرب المثل فى كل مكان و انكم كمسيحيين كنتم موضع حسد من بنى جلدتكم فى بلدان اخرى كثيره نظرا للتالف و محبه الجوار بينكم و بين الشق المسلم فى مصر. كما تعرف نيافتكم ان زلات الكبار تكون كبيره بقدرهم و ان الامر فى مقدور سيادتكم ان تعالجوه و كيف لا و انتم معروف عنكم الخبره و الكياسه و الذكاء فى معالجه ذلك و انا اناشد فيك ايضا روح الشاعر المرهف الحنى على ابناء وطنه سواء من على ملته و الاخرون مصر الان على مفترق طرق و الدفه بيديك نرجو ان توصلها الى بر الامان ................ ابو عمر شريكك المسلم المصرى <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nash بتاريخ: 3 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2008 حضره صاحب الغبطه نيافه الانبا شنوده الثالث تحيه طيبه و بعد موجهه الى سيادتكم احد ابناء الشعب المصرى الذى يشرف بشراكتكم انتم و ابنائكم مسيحيي مصر مخاطبا فيكم سمو قدركم و حرصكم الشديد على وحده صفى الامه بما فيه الخير لشعب مصر مسلمييه و مسيحييه . نيافه الانبا شنوده لا يخفى على من هو فى مقامكم ما وصلت اليه العلاقه بين شركاء الوطن فى مصر من احتقان و عدم ثقه كانت نتاج وجهه نظر غير دقيقه فى سياسه سيادتكم منذ علوكم كرسى البابويه و الامر اضيق من تفصيله فادى الى ردود افعال بين جانبى شركاء الوطن لم تكن موجوده و لم يظن احد ان تصل العلاقه بين شركاء الوطن اليها فى يوم من الايام و خصوصا ان العلاقه بين افراد الشعب المصرى بطوائفه كانت مضرب المثل فى كل مكان و انكم كمسيحيين كنتم موضع حسد من بنى جلدتكم فى بلدان اخرى كثيره نظرا للتالف و محبه الجوار بينكم و بين الشق المسلم فى مصر.كما تعرف نيافتكم ان زلات الكبار تكون كبيره بقدرهم و ان الامر فى مقدور سيادتكم ان تعالجوه و كيف لا و انتم معروف عنكم الخبره و الكياسه و الذكاء فى معالجه ذلك و انا اناشد فيك ايضا روح الشاعر المرهف الحنى على ابناء وطنه سواء من على ملته و الاخرون مصر الان على مفترق طرق و الدفه بيديك نرجو ان توصلها الى بر الامان ................ ابو عمر شريكك المسلم المصرى هل هذا خطاب أو نداء ملائم لإرساله للبابا شنوه؟؟؟ يعني بنقوله أنت السبب في كل ماوصلت إليه مصر من تدهور في العلاقات بين المسلمين والمسيحيين..وكأننا براء من هذا ....ولم نقم ابدا بتأجيج الخلاف ولم نكن في أحيان كثيرة البادئين بالإيذاء.....قليل من العدل والإنصاف يا ساده.... ساقول رايي وبصراحه كما أعتدت...لغه الخطاب هذه متعاليه ولا تمت للواقع بصله...وقد تزيد الأمر سوءا بدل علاجه..... صن ضحكة الأطفال يارب فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 3 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2008 السلام عليكم الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا اين التعالى فى لغه الخطاب و نيافه الانبا شنوده بشر مثلى و مثلك يؤخذ منه و يرد عليه طالما كان فى حدود الادب و المنطق العدل و الانصاف الذى تتحدثين عنه اختنا الكريمه ناش يكون فى الرد بموضوعيه و ليس كلاما عاما مرسلا (ولم نقم ابدا بتأجيج الخلاف ولم نكن في أحيان كثيرة البادئين بالإيذاء) اين دليلك......بارك الله فيكى انشد فيكى العقل الواعى ارجعى الى مقال د. محمد عماره و اقراءيه بحياديه و الرد يكون بالدليل كما فعل الرجل و لنضع نصب اعيننا ان البينه على من ادعى و اليمين على من انكر . ثقى تماما انه لو قدر لهذا النداء ان يصل الى الانبا شنوده و الله انه سيكون اكثر تفهما و اقل ملكيه من البعض. <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nash بتاريخ: 3 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2008 اخي الكريم حينما تخاطب احد وتقول له انه السبب وراء تأجيج الخلاف العميق بين المسلمين والمسيحيين..هل هنا ستكون لغه عادله؟؟ يا اخي جميعنا نلمس التغيير الحادث بين الطائفتين..وكلنا يقول ان هناك مشكله وهوة سحيقه بيننا...وكلنا يلقي باللوم علي الطرف الاخر...فهل يعقل أن ارسل خطاب بهذه اللهجه ...لإحد الاطراف المعنيه وكاننا نقول له أنت السبب الوحيد في الذي يحدث...طيب وإذا أردنا ان نرسل للطرف المسلم خطاب مثل هذا...فلمن نرسل؟؟ وماذا نكتب؟؟ لا والله يا اخي الكريم ابو عمر...في احيان كثيرة يكون الباديء مسلم...في الإساءة للطرف المسيحي..وهذا قسم سأحاسب عليه يوم القيامه...رأيت مثل هذا أيام الجامعه..ولم يكون صدي الخلاف بهذا الحجم...فما بالك اليوم؟؟؟.. بالامس كانوا يصمتون...( الطرف المسيحي ) والان بدا الصوت يعلوا وبدأت المشاكل والاحداث تنشر لذلك تأكدنا أن الأسوأ قادم... فإن لم نكن عادلين..ولمسوا الاخوة المسيحيين هذا العدل..فتاكد أن كل مايبذل من جهد سيذهب هباء صن ضحكة الأطفال يارب فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 3 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2008 السلام عليكم الاخت الكريمه ناش بارك الله فيكى ما الظلم فى تحديد المتسبب فى مشكله ما. الظلم فى تحميل طرف تبعات تصرفات اطراف اخرى. لم يقل احد ان المسلمين ملائكه تمشى على الارض و نحن لا نتكلم عن خلاف بسيط و عابر بين اثنين ممكن ان يحدث فى اى وقت و اى مكان و لاى سبب الا ان يكون مبعثه طائفى . اختى انا دخلت الجامعه فى الثمانينات و كان رفيق مشوار الكليه مسيحى و لطالما انفقنا وقت طويل للعب الشطرنج سويا و فى منزله و اكلت من يد والدته الكيك اللذيذ فى نهايه سنين الدراسه الخمس اكتشفت شئ عجيب ان زملاء الدفعه المسيحيين تقوقعوا تدريجيا و صاروا منعزلين داخل مجتمع الكليه صغيره العدد و لم يكن هناك وقتها ذلك الشحن الموجود الان و بعد ان كنا نقضى معظم وقتنا سويا و نطلع رحلات تبع الكليه صاروا هم يتجمعون سويا فى احد اركان الكليه و يطلعون رحلات تبع الكنيسه . هذا الانعزال التدريجى صدقينى لم يكن بسبب تمييز او غيره فكليتنا (كليه الطب البيطرى ) لا تترك لكى وقت لممارسه اى نشاط خارج الدراسه لصعوبتها و استطيع القول اننى و بعد هذا العمر افهم الامر بوعى اكبر و ان هناك من كان يوجههم لهذا. كنا نختلف و نتخانق على اشياء تافهه كما يحدث يوميا و فى كل الاماكن خصوصا فى الصعيد و على اشياء كثيره ليس الدين بينها ما كان يحدث من توابع مثل الان كما يتم تصوير اى خلاف مع مسيحى و لو على الوقوف فى طابور جمعيه لشراء زجاجه زيت انه اضطهاد او تخطى موظف فى الترقيه او..... ارجوكى تخيلى مجرد تخيل لو ان نيافه الانبا شنوده تصرف بشكل مختلف فى الثلاث مشاكل تلك (مثلا)التى هيجت الدنيا فى الفتره السابقه و قام بدور ايجابى و هو يقدرف ليهيج الاقباط اكثر. مسرحيه الكنيسه المسيئه للاسلام بالاسكندريه وفاء قسطنطين و مارى عبد الله اللاتى اسلمتا موضوع الراهب المشلوح فى اسيوط (البراموسى ) لو كان رد الفعل من الانبا شنوده مختلف و لنقل عكس ما حدث يعنى الاعتذار الذى لن يقلل من شانه بل يرفعه عن تلك المسرحيه و محاسبه المسئولين و لو بشكل صورى لتهدئه خواطر المسلمين السماح لوفاء و مارى و غيرهما بالحريه فى اعتناق ما يشاءون تحجيم رد فعل الاخوه المتظاهرين ووضعه فى حجمه. و غير ذلك مما يمكن فعله من رجل فى حيثيته .... و الله الفرق سيكون كبيرا بين ما حدث و ما يمكن حدوثه <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 3 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2008 عزيزي abaomar لا أدري كيف اوصل اليك رجائي بالتكلم عن شيء آخر غير البابا شنودة الذي كتبت عنه صفحات بدون مبالغة حتي الآن ... لقد ضاعت بالفعل ملامح هذا الموضوع الهام في كل ما اضفته و كتبت عنه فقط حول قناعتك تلك ... سطور عديدة في غاية الأهمية أضافها اخوة أعزاء و افكار ثمينة نستطيع بالفعل ان نصل بها الي بعض الحلول لم تنل اي حظ في المناقشة لأن كل مرة يكتب فيها أحدآ مداخلة يجب أن تعقب عليها حضرتك ذاكرآ البابا شنودة ... أختزلت كل المشاكل و حلولها في مسرحية غبية .. و في اسلام وفاء قسطنين .. و في راهب مشلوح !!!!!!!!!!!! و كيف كان يجب علي البابا الأعتذار و في تلك الحالة كل المضايقات ستختفي .... يا اخي ... ارجوك بالفعل ... كفاية .... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان