تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
7أول ما نزل فيها قوله تعالى {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا... }ثم نزل قوله{... لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى}ثم نزل التحريم الكامل في قوله{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغ
بواسطة شيخ المحققين
كُتب -
0شاهد لحظة فوز هدايا ملاك بالميدالية البرونزية أول حاجة عملتها .. جرى .. لالتقاط علم بلادها وبعدين .. ابوها وأمها .. قرايبها واصحابها .. ومشجعينها
بواسطة أبو محمد
كُتب -
10«المصري اليوم» واجهت فتحى سرور بالاتهامات فكشف أسراراً خطيرة: اشتكيت العادلى لـ«مبارك» فلم يفعل شيئاً.. وبعدها تم تخفيض حراستى إلى النصف(الحلقة الأولى) حوار محمود مسلم ٢٤/ ٣/ ٢٠١١ يمثل الدكتور فتحى سرور «رقما صعبا» فى معادلة السياسة المصرية، فالرجل الذى عاش فى دهاليزها ٢٥ عاماً منذ اختياره وزيراً للتعليم عام ١٩٨٦، وتربع بعدها على منصة رئاسة مجلس الشعب، لمدة ٢١ عاما، محققاً رقماً قياسياً لم يسبقه إليه أحد من قبل. الرجل الذى عاش معظم الأحداث، قرر أن يتحدث للمرة الأولى بعد تحرره من «المنص
بواسطة mhamed
كُتب -
8الخمر والمخدرات وجهان لعملة واحدة لكن جميع دول العالم تبيح تعاطي الخمور وتمنع وتجرم تعاطي المخدرات اريد ان اعرف الفروق الجوهرية بين الخمور والمخدرات الذي اعلمه ان ادمان الخمور لا يمكن الشفاء منه وادمان المخدرات يمكن الشفاء منه الخمور بتذهب العقل اذا تم تعاطيها بنسبة معينة علي حسب قدرات كل متعاطي المخدرات بتذهب العقل بنفس القدر الخمور بيعمل في صناعتها ملايين البشر ويتكسبون منها وهي مجال للاستثمار وجذب رؤوس الاموال المخدرات نفس الشيء المخدرات بتتلف اجهزة الجسم اذا تم الافراط فيها الخمور ا
بواسطة eslam elmasre
كُتب -
8لا أعرف سر دهشتى مما يحدث لى كل مناسبة تكون ضد او لأنهيار الأسلام فى بلدى يرينى اللة بعينى مشاهد لا تبرأها عينى ما حييت اليوم شاهدت عشرات من محال بيع الخمور من اول شارع مراد حتى شارع الكوربة بمصر الجديدة وكانت رحلتى بداخل العاصمة عاصمة مصر الأسلامية مرورآ بالسيدة زينب ثم شارع الجيش ثم العاباسية الى مصر الجديدة لقد شاهدت تزاحم بل تهافت على دكاكين بيع الخمور والبيرة حتى ظننت فى اول وهلة انى أرى تزاحم على هدايا مجانية او شركات للموبايل او مساحيق الغسيل تبيع بنصف الثمن المدهش انى لم ارى كهلآ
بواسطة ابو محمود
كُتب
-