إيزيس بتاريخ: 25 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2007 سمعتوا مشكلة مصطفى بكري ؟؟؟ إيه رأيكم عن نفسي أنا تهت الحكم على الناس أصبح أصعب من الكيميا كل واحد له ألف وش قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmad Farahat بتاريخ: 26 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2007 أستاذ قرنفل بعد التحية ممكن أعرف مصطفى بكري عمل ايه؟ لأني فعلا معرفش ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إيزيس بتاريخ: 26 ديسمبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2007 تواصلت حرب الاتهامات بين رئيسي تحرير جريدتي "الأسبوع" مصطفى بكري، و"الموجز" ياسر بركات، والتي امتدت لنقابة الصحفيين، بعد أن تقدم كلاهما بمذكرة ضد الآخر، على خلفية الانتقادات المتبادلة بين الطرفين، والتي وصلت حد التهديد باللجوء للقضاء. وأكد مكرم محمد احمد نقيب الصحفيين لـ "المصريون" ان المجلس سيناقش ظهر اليوم الأحد هذه القضية وسينظر في وضعها القانوني من الجاني ومن المجني عليه وسيتم تطبيق ميثاق الشرف الصحفي على من يثبت أنه مدان. وغداة تقدم بكري بطلب لنقابة الصحفيين للإذن في اختصام بركات قضائيًا، رد الثاني بتقديم مذكرتين لمجلس نقابة الصحفيين أمس الأول الأولى، أحدهما ضد رئيس تحرير "الأسبوع" والثاني بالاشتراك مع شقيقه محمود بكري، وقد حملتا رقم 3386. جاء في المذكرة: إن مصطفى بكري نشر بتاريخ 24 نوفمبر 2007 خبرًا في الصفحة السابعة من جريدة "الأسبوع" نصه "رئيس تحرير صحيفة صغيرة يمارس الابتزاز على طريقة شتم من يقاومون الفساد ثم يقبض على الفاسدين، حصل على مبلغ مالي محترم من أحد كبار الفاسدين مؤخرا، وهو نفسه كان قد حصل على مليون جنيه قبل ذلك من متهم هارب في لندن مقابل نفس الخدمة". وقال بركات في مذكرته إن بكري كان يقصده من ذلك، حيث أنه قام بانتقاد بعض الصحفيين حول كتاباتهم التي يستخدمون فيها الصحافة في مساندة بعض رجال الأعمال بالمخالفة لتقاليد المهنة وأعرافها. واعتبر بركات، أن ما نشره بكري بحقه عار تمام من الصحة، واتهمه بمخالفة ميثاق الشرف الصحفي من خلا نشر خبر "مجهل تمامًا"، وطلب بالتحقيق معه وتطبيق ميثاق الشرف الصحفي عليه. وقد أرفق مع المذكرة صورة ضوئية من مقاله الذي انتقد فيه استخدام الصحيفة في مساندة بعض رجال الأعمال في مواجهة رجال أعمال آخرين. وحملت المذكرة الثانية اتهامات بنفس المعنى، لكنه زاد بطلب بالتحقيق مع محمود بكري، وأشار أنه يمتلك تسجيلات وهو على أتم الاستعداد لتقديمها للمجلس أثناء التحقيق. كما تقدم عامر محمود إسماعيل الصحفي بـ "الموجز" هو الآخر بمذكرة لمجلس النقابة ضد مصطفى ومحمود بكري، أشار فيها إلى أنه منذ نعومة أظافره كان يحلم بأن يكون صحفيا لما علمه من شموخ وسمو أخلاق أعضاء هذه المهنة، وأنه كان يضع خلال حياته رموزا من الصحفيين الكبار مثلا أعلى له ومنهم مصطفى ومحمود بكري. واستدرك قائلاً: منذ حوالي عشرة أيام اتصل شخصان من جريدة "الأسبوع" طلبا لقاءي فقمت بلقائهما، إلا إنني فوجئت منهما يحدثاني في موضوع مخالف لكل ما علمته عن المشكو في حقيهما. وأفاد أنه خلال اللقاء أخبراني أن محمود بكري يريد مقابلتي، لأنه يريد "رقبة" ياسر بركات بسبب نشره موضوعات تطاول فيها عليه، فلجأت إلى ياسر بركات وقصصت عليه ما جرى فطلب منى مجاراتهما حتى لا نظلمهما، وحتى تتأكد بالفعل من حقيقة نيتهما خشية أن يكون هذين الوسيطين يريدان الكيد للمشكو في حقهما. وتابع: قام الوسيطان إثر ذلك بالاتصال بي وقررا لي أن المشكو في حقه الثاني (محمود بكري) يريد مقابلتي فذهبت للقائه بصحبتها في مقر رابطة أبناء قنا بوسط البلد وبالفعل حضر وأخبرني بأنه على استعداد لدفع أي مبالغ مالية مقابل أي معلومات خاصة أو عامة عن ياسر بركات بل وصل الأمر إلى حد تحريض على سرقة مكتبه بعد علمه أن هناك وثائق ومذكرات تحكي مسيرة مصطفى بكري منذ مجيئه للقاهرة وحتى الآن. وأردف صحفي "الموجز" قائلاً: توالت اللقاءات بيني وبين محمود بكري، وطلب مني معلومات تخص ياسر بركات وأسرته، بعد أن تلفظ بألفاظ يعف لساني عن ذكرها في حقه وعائلته وأشخاص آخرين. وقال إنه خلال هذه اللقاءات أعطاني محمود بكري مبلغ 500 جنيه ثم ساعة يد "كاسيو" سينيه تقدر بألف جنيه، وذلك كرشوة لي لإحضاري معلومات تم تسريبها إليه بالاتفاق مع ياسر بركات وبالفعل تم نشرها على صفحات جريدة "الأسبوع" في العدد الصادر في الأول من ديسمبر 2007. وأشار إلى أنه تأكيدا منه على صدق جميع أقواله قام بتسجيل تلك اللقاءات لحماية نفسه، وطلب التحقيق في كافة هذه الوقائع وسماع أقواله وتقديم نسخة من التسجيلات الصوتية أثناء التحقيق. من جانبه، أكد ياسر بركات رئيس تحرير "الموجز" لـ "المصريون" أنه تقدم أمس بإذن خصومة ومذكرتين أخريتين ضد مصطفى بكري، مشيرًا أنه رفض الحصول على إذن من النيابة للتسجيل لمحمود بكري، لأنه اعتبر أن ما يحدث مشكلة صحفية بحتة ولا يجوز أن يقوم بإيذاء صحفي زميل قد يحبس بسببها. وأشار أنه لم يعرف نجيب ساويرس ولم يقابله في حياته، وأن الدولة لديها الوسائل التي تعرف من خلالها هل أنا على علاقة نجيب ساويرس أم لا. وأضاف أنه لا توجد أسباب شخصية بينه وبين مصطفى ومحمود بكري كما يظن البعض لكن القضية أثيرت عندما طرحت سؤالا في "الموجز" عن الأسباب وراء المقابلات المستمرة لمصطفى بكري للرئيس السوري بشار الأسد ونشر حوارات له بصورة دائمة. يذكر أن مصطفى بكري رئيس تحرير جريدة "الأسبوع" أكد في تصريح سابق لـ "المصريون" أنه يترفع عن الحديث عما أثير ضده في صحيفة "الموجز"، مرجعًا أسباب الهجوم عليه إلى الحملة التي تخوضها صحيفته دفاعًا عن الإسلام والمسلمات._ المصريون _ قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان