mohameddessouki بتاريخ: 26 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2007 ما رأيت كالأب يهدم أولاده بنيانه وهو بهم فرح وينغصون عليه عيشه وهو منهم مسرور .. !! كلما ازددت معرفة ببعض الناس ، ازداد حبي لكلبي وثقيل ما برحنـا .......... نتمنى البعد عنـه راح عنا ففرحنا ........... جاءنا أثقل منـه ما فائدة الدنيا الواسعة ... إذا كان حذاؤك ضيقا ؟! " وكلوا واشربوا ولا تسرفوا " قد جمعت الطب كله .. ستتعلم الكثير من دروس الحياة ، إذا لاحظت أن رجال الإطفاء لا يكافحون النار بالنار .. الضمير لا يمنع المرء من ارتكاب الخطأ إنه فقط يمنعه من الاستمتاع به وهو يرتكبه ... يقول الشافعي رحمه الله : ما جادلت أحدا ، إلا تمنيت أن يُظهر الله الحق على لسانه دوني !! إن الشق وسط حبة القمح ، يرمز إلى أن النصف لك والنصف الآخر لأخيك .. ذُكِر لبقراط أن رجلا من أهل النقص يحبه فاغتم لذلك وقال : ما أحبني إلا وقد وافقته في بعض أخلاقه صلى المصلي لأمر كان يطلبه .... حتى قضاه فما صلى ولا صاما زئير الأسد لا يكفي لقتل الفريسة ! قد يجد الجبان 36 حلا لمشكلته ، ولكنه لا يعجبه منها سوى حل واحد وهو الفرار ! ليس شجاعا ذلك الكلب الذي ينبح على جثة الأسد .. الأطفال الأشقياء فقط هم أطفال الغير ! يتميز الأطفال بسبع خصال : أولها .. أنهم لا يغتمون للرزق وثانيها .. أنهم إذا مرضوا لم يضجروا من قضاء الله وثالثها.. أن الحقد لا يجد سبيلا إلى قلوبهم ورابعها .. أنهم يسارعون للصلح وخامسها .. أنهم يأكلون مجتمعين وسادسها .. أنهم يخافون لأدنى تخويف وسابعها .. أن عيونهم تدمع .. دموع الأطفال هي توسلات ، فإذا لم تُلبى طلباته صارت أوامر .. الذي لا رأي له ، رأسه كمقبض الباب يستطيع أن يديره كل من يشاء .. يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ما وجد أحد في نفسه كبرا ، إلا من مهانة يجدها في نفسه .. يقول أبو بكر الصديق رضي الله عنه : إني لأبغض أهل بيت ينفقون رزق أيام في يوم واحد !! عندما يتفق إثنان في كل شيء ، فأحدهما زائد لا ضرورة له .. ما تردّى حجر من رأس جبل ولا تفجّر نهر من حجر ، ولا تشقّق فخرج منه الماء إلا من خشية الله .. نزل بذلك القرآن إني لأفتقر فأتاجر الله بالصدقة .. إن الذين يحبون الكلاب هم قوم استبدّ بهم الشعور بالنقص والضعف ، فكلٌّ منهم يريد أن يكون ذا شأن ومن اليسير أن تكون ذا شأن في نظر كلب .. ما عرفت أسخف من الذين يحفرون أسماءهم في الصخور ليخلّدوا .. ما عرفت أسخف من الذين يحفرون أسماءهم في الصخور ليخلّدوا .. كلنا كالقمر ... له جانب مظلم ! رسم أحد الظرفاء حمارا على عباءة صاحبه فلما رأى ذلك صاح بالحاضرين : من الذي مسح وجهه بعباءتي ؟! عن حقيقة العشق : إنه شيء يُذهل القلب عن مساويء المحبوب فيجد رائحة البصل من المحبوب أعظم من المسك والعنبر !! من المخجل التعثر مرتين بالحجر نفسه .. يمتلك المعلم أعظم مهنة : إذ تتخرّج على يديه جميع المهن الأخرى .. لا يوجد في الحياة رجل فاشل ، ولكن يوجد رجل بدأ من القاع وبقي فيه .. إن أبواب الإنجازات تتسع لذلك الشخص الذي يرى في الأشياء التافهة إمكانيات غير محدودة .. مصيبتان لم يُسمع بمثلهما تصيبان العبد عند موته يؤخذ ماله كله ، ويُسأل عنه كله .. لقد اكتشفت مع الأيام انه ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يد فيها .. لا يجرؤ بعض الناس أن يكونوا ملوكا حتى في أحلامهم .. تريد المرأة أن تكون الأخيرة في حياة الرجل ويريد الرجل أن يكون الأول في حياتها .. أن تكون على حق ، لا يستوجب أن يكون صوتك مرتفعا .. أنا أمشي ببطء ، ولكن لم يحدث أبدا أنني مشيت خطوة واحدة للوراء .. شتم رجل عمر بن عبد العزيز فقال عمر : لولا يوم القيامة لأجبتك .. زر والديك وقف على قبريهما ... فكأنني بك قد نُقلت إليهما لو كنت حيا حيث هما وكانا بالبقا ... زاراك حبوا لا على قدميهما كانا إذا سمعا أنينك أسبلا ... دمعيهما أسفا على خديهما فنسيت حقهما عشية أسكنا ... دار البلا وسكنت في داريهما فلتلحقنهما غدا أو بعده ... حتما كما لحقا هما أبويهما بشراك لو قدمت فعلا صالحا ... وقضيت بعض الحق من حقيهما {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران173MOHAMEDDESSOUKI رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان