اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

اَثـــــــــــــــــــار الذنــــــــــــــــــــوب


عبد الحكم

Recommended Posts

الأستاذ الفاضل ragab2

المشكلة  

انهم بينقلوا من كتب مر عليها ألف سنة  

وألفها ناس غير معصومين وكان ليهم ظروف مختلفة عن ظروفنا

هم طبعا مش معصومين ..

بس الكلام لا غبار عليه ..يعني حال القلوب مع الله موضوع متجدد دائما , و لن تجد من ألف من أهل الخلف كلاما أفضل مما كتبه ابن القيم مثلا في رقائق القلوب .

و الأخ عبد الحكم لم ينقل هذا الكلام من أجل التعقيد أو الاستعراض , فالكلام لم يكن كلامه .. هو الرجل نقل الكلام مأجورا مشكورا و نحسب أنه مخلص لله .

و بعدين لو كان كلام الأقدمين ملوش لازمة ..يبقى لا هانروح و لا هنيجي ..صح ؟؟

و موضوع الشرح ..كان فيه سوء تفاهم و الحمد لله الكل فهم وجهة نظر الآخر .

تحياتي .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل براود

تعلم

أن المسلمين مر عليهم عهودا كثيرة ومنها عهود ازدهار المسلمين وعهود انحطاطهم

وفى عهود الانحطاط أدخلت أشياء كثيرة وحواشى على الدين

والأزهر نفسه عليه مطالب بتقديم فكر جديد وحديث لتفهم الدين وشرح القرآن الكريم وتفسيره تفسيرا عميق وتنقية الأحاديث الشريفة من الضعيف منها وعدم الاعتماد على السلف اعتماد كلى لاختلاف ظروفهم عن ظروفنا

وحتى يخرج شيوخا ودعاة ودودة حبوبة ومتفهمة على طريقة عمرو خالد والشيخ خالد

ألا

تعلم أن الدكتور محمد عمارة حول من الأزهر فى مقتبل حياته الى كلية دار العلوم بعد أن تأكد أن الأزهر يعتمد فى تدريسه الدين على عهود انحطاط المسلمين ودخول الخزعبلات فى الدين أيام العباسيين والاستعمار التركى والمماليك

نريد

طرح مواضيع من رؤوسهم وليس نقل المراجع القديمة التى اختفت مفرداتها من معلوماتنا المتواضعة فى اللغة العربية وخاصة أننا غير كتخصصين ونجلس نصف ساعة على النت لما قل ودل مثل مطاعم تيك أواى

يسر ولا تعسر

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

تعجبنى

أفكار الدكتور محمد عمارة الغزيرة وهو المفكر الاسلامى الأزهرى الكبير

كما أقرأ كثيرا لأنيس منصور والصحفى الوطنى أبو ذكرى والصحفية القديرة الاستاذة مها عبد الفتاح

وضمن مايعجبنى هو يوميات الدكتور محمد عمارة كل يوم جمعة بالأخبار

آمل الاستمتاع معى بقراءة يومياته الآتية بعنوان ..

من تاريخ التجديد لتعليمنا الديني

...............

مصر وبلاد الشرق والاسلام لابد ان تتغير وتتجدد فيها العلوم والمعارف

ليصبح فيها ماليس فيها.. ولابد ان تكون ابداعات مدرسة الاحياء باعثا

علي تجديد الفكر الاسلامي حتي تتجدد به دنيا المسلمين حتي لايقعوا فريسة

للتغريب والحداثة الغربية والعلمان

من تاريخ التجديد لتعليمنا الديني

عندما بدأنا الدراسة بالأزهر الشريف، قبل نحو ستين عاما، كنا نواجه في الفكر الاسلامي الذي ندرسه مشكلة لانعرف لها سرا.. فأغلب كتب هذا الفكر الاسلامي التي ندرسها قد ألفت في عصر المماليك والعثمانيين اي في عصر التراجع الحضاري لامتنا العربية الاسلامية! وكان السؤال الذي لانعرف له يومئذ جوابا، هو: لماذا ندرس مؤلفات عصر التراجع الحضاري بالذات؟! ولماذا لاندرس ابداعات عصر الازدهار الحضاري، الذي سبق التراجع والركاكة والتقليد؟.. أو مولفات عصر اليقظة والاحياء لنهضتنا الحديثة؟ ومن اعلامه الائمة والشيوخ: حسن العطار (1180 ­ 1250 ه 1766 ­ 1835م) ورفاعة الطهطاوي (1216 ­ 1290ه 1801 ­ 1873م) ومحمد قدري باشا (1237­1306ه 1821 ­ 1888م) وجمال الدين الافغاني (1254­ 1314ه 1838 ­ 1897م) وعبدالرحمن الكواكبي (1270 ­ 1320ه 1854 ­ 1902م) ومحمد عبده(1265 ­ 1323 ه 1849 ­ 1905م) ومحمد مصطفي المراغي (1298 ­ 1364ه 1881 ­ 1945م) ومصطفي عبدالرازق(1302 ­ 1366ه 1885 ­ 1946م) وعبدالمجيد سليم (1299­1374ه 1882 ­ 1954م) ومحمد الخضر حسين (1293­ 1377ه 1876 ­ 1958م) ومحمود شلتوت (1310 ­1383 ه1893 ­1963م)وغيرهم وغيرهم من عشرات الأئمة المجددين في فكرالاسلام؟؟

رموز التجديد

لقد كنا ندرس في الشعر والادب ابداعات تيار الاحياء والتجديد: محمود سامي البارودي باشا (1255 ­1322 ه 1839 ­ 1904م) واحمد شوقي (1285 ­ 1351 ه 1868 ­ 1932م) وحافظ ابراهيم (1287­ 1351ه1871 ­ 1932م) واحمد محرم (1294 ­ 1364ه 1877 ­ 1945م) وغيرهم وكذلك ابداعات عصور التأسيس والازدهار الادبي، من معلقات العصر الجاهلي إلي روائع عصور الابداع الاسلامي في الشعر والآداب.

لكن وحده الفكر الاسلامي ­في الفقه.. وعلم الكلام.. والتفسير.. والحديث ­ كانت مؤلفات عصر التراجع الحضاري هي المقررة علينا، والتي كنا نعاني نمطها الاسلوبي المتميز،الذي تثقل فيه 'الحواشي' و'التعليقات' و'التهميشات' و'الاعتراضات' و'الاجوبة علي الاعتراضات'.. تثقل 'المتون' والمضامين بالتفكيك والتطويل، حتي لقد كان 'الخبر' احيانا ­ يتأخر عن 'المبتدأ' عدة صفحات!!

صحيح ان هذه المعاناة الشديدة في تحصيل المعلومات الاسلامية قد مرنت عقولنا وملكاتنا علي الصبر في تحصيل المعلومات، ومطاردة المقاصد!.. لكن اخطرسلبيات هذه المناهج والكتب كان في 'فقه الواقع' الذي تقدمه لنا.. فلقد كانت تقدم فقه واقع القرن العاشر الهجري لابناءاواخر القرن الرابع عشر الهجري! الامر الذي يكون عقلية مهاجرة من العصر إلي الماضي.. عقلية غريبة عن عصر التأسيس والاصالة وعن الواقع المعيش والمعاصر معا!

جيوش السلطات

ولقد كان لهذه المشكلة امتداداتها خارج قاعات الدرس بالازهر الشريف.. فخطباء المساجد، يقرأ أغلبهم خطبا مؤلفة منذ عقود طويلة من السنين حتي انهم كانوا يدعون بالنصر والعزة والتأييد لجيوش وسلاطين وملوك طواهم الموت منذ عقود وعقود! ويتحدثون ­ بالسجع الركيك ­ عن مشكلات واقع قد تغير وتبدل وذلك فضلا عن الافتقار إلي الحد الادني للبلاغة وهومطابقة الكلام لمقتضي الحال ­ وذلك من مثل 'تبكيت' الفقراء المعدمين علي حياة الترف والغني والاكل في صحاف الذهب والفضة! ومهاجمة التبرج و السفور في بيئات مشكلتها الملحة هي 'الحفاء' والبحث عما يستر العورات!!

وامام هذه المشكلة في مناهج التعليم الديني والخطاب الديني كانت لنا كطلاب ازهريين مؤتمرات واضرابات ومظاهرات واعتصامات، نطالب فيها بتطوير مناهج التعليم في الازهر الشريف.

واذكر ­ فيما اذكر ­ ان هذه الانشطة 'الثورية' قد بلغت الذروة في سنة 1370ه ­ 1951م عندما كون اتحادنا الطلابي في 'معهد طنطا الاحمدي الديني الثانوي' وفدا ضم ممثلين من المعاهد المختلفة، وذهبنا إلي مشيخة الازهر ­ بالقاهرة­ وعلي عتبات سلمها كان الصدام بيننا وبين الشرطة، فتدحرجت عمائمنا علي سلم المشيخة، ودخلنا غاضبين علي الامام الاكبر الشيخ الجليل عبدالمجيد سليم، شيخ الازهر الذي غضب لغضبتنا فكان تصريحه المدوي عالميا، والذي ألمح فيه إلي مايفعله الملك فاروق يومها من سفه في ملاهي 'كابري' فقال: 'تقتير هنا.. وتبذير هناك'!! وضحي بمنصبه عقب هذا التصريح!

سبب التمرد

بل لقد شهد نفس العام حدثا غير مسبوق في تاريخ الازهر المعاصر عندما اضرب شيوخه وشاركوا في التظاهرات فلم يقف امر المطالبة بالاصلاح عند حماس الشباب والطلاب!

هكذا كنا نعيش 'مشكلة' لها تاريخ.. مشكلة مناهج العلم الديني والتربية الاسلامية والخطاب الديني وهكذا واجهنا هذه المشكلة منذ مايقرب من ستين عاما.. وقبل جيلنا كانت للاجيال السابقة مع هذه 'المشكلة' مواجهات ومواجهات..

ولعل هذه 'المشكلة' بالنسبة لي كانت وراء 'التمرد' الذي جعلني اتوجه بعد الثانوية الازهرية ­ إلي كلية 'دار العلوم' جامعة القاهرة ­ والتي كانت 'ازهرا ­ متطورا' تلبي الكثير من شروط وضرورات التجديد، إن في المؤلفات والمناهج او في طرائق التدريس.

وبعد التخرج والانخراط في العمل الفكري ­ تأليفا وتحقيقا ومعايشة تراث الامة ­ القديم والحديث ­ والوعي بتيارات الفكر الاسلامي، وعلاقات تلك التيارات بالتجديد والاجتهاد والابداع او بالجمود والتقليد ادركت الابعاد الكبري للمعركة الكبري التي خاضها ائمة وعلماء دعوا إلي تجديد مناهج الفكر واصلاح المؤسسات التي تصوغ العقل العربي والمسلم، وتطوير مناهج التربية والتعليم وتجديد وتقنين الفقه الاسلامي و اصلاح المساجد والقضاء علي نحو أشمل وأعمق من ذلك الذي ادركته عقولنا ونحن طلاب في المعاهد الدينية الازهرية، يوم تظاهرنا واضربنا واعتصمنا مطالبين بالاصلاح والتجديد والتطوير.

عصر الهجرتين

لقد ادركت ان عصور الركاكة والتراجع الحضاري والجمود والتقليد قد مثلت حاجبا بين عقولنا وبين عطاءات منابع عصر التأسيس والازدهار والابداع..فنحن في الفقه مثلا لاندرس (الموطأ) لامام دار الهجرة مالك بن انس (93 ­ 179 ه 712 ­ 795م) ولاندرس (كتاب الخراج) للقاضي الفقيه ابو يوسف (113 ­ 182ه 731 ­ 798م) ولاندرس (الام) او (الرسالة) للشافعي (150­ 204ه 767 ­ 820م) وهي نماذج من الاثار الفكرية النفيسة التي اسست علوما اسلامية، وقدمت الاجتهادات المتألقة في اسلوب بياني يحاكي ابداعات اساطين الفنانين! لاندرس شيئا من ذلك وانما ندرس 'الحواشي' و'التعليقات' و'التهميشات' و'الاعتراضات' التي اثقلت هذا الابداع ­ في عصر التراجع والتقليد ­ فحجبت مافيه من تألق وعطاء يعلمنا التفكر وينمي ملكات الذكاء لدينا حتي هذه اللحظات!

ولقد اصبحت بقايا هذا 'الحجاب' المنحدرة من عصور التخلف الموروث تغالب لتحجب ايضا ابداعات تيار اليقظة والاحياء والاجتهاد، التي اثمرتها حركة التجديد، تلك التي تبلورت بعد الاحتكاك العنيف بين امتنا وبين الغزوة الاستعمارية الغربية الحديثة والتي بدأت بصيحة الشيخ حسن العطار: 'ان بلادنا لابد ان تتغير ويتجدد بها من العلوم والمعارف ماليس فيها'!

فبينما ابداعات مدرسة الاحياء تعمل علي تجديد الفكر الاسلامي لتتجدد به دنيا المسلمين، كي لاتقع دنيانا فريسة للتغريب والحداثة الغربية والعلمانية والفلسفة الوضعية والمادية اللادينية..كان التخلف الموروث، وامتدادات الجمود والتقليد ­ بعد الحيلولة بين العقل المسلم وبين منابع الابداع القديم ­ تغالب ابداعات اليقظة الحديثة ايضا، فتكرس الفراغ الفكري الذي يملؤه ­ رغما عنها ­ فكر التغريب والاستلاب الحضاري!

ادركنا هذه 'المشكلة' التي اثمرت 'متخصصين' في شئون الواقع الدنيوي لا دراية لهم بعلوم الدين ولا بالفنون المكونة لهوية الامة وحضارتها.. كما اثمرت 'علماء ودعاة' في الفكر الديني يعيشون في واقع عصور قد تجاوزها التطور ولا دراية لهم بعلوم الواقع الذي تعيش فيه امتهم.. وكأنما قد أثمرت هذه المشكلة لونين من 'الهجرة': هجرة في الجغرافيا حدثت لطلاب فنون الواقع عندما ضربت عقولهم في مصانع المناهج الغربية، فهاجروا من واقع امتهم إلي واقع الوافد الغربي.. وهجرة في التاريخ، حدثت لطلاب علوم الدين، عندما وقفت عقولهم عند واقع وكتابات واساليب عصر المماليك لاتكاد تتعداه!

وهكذا امتلك الغرب والتغريب دنيانا وعصرنا.. ووقفت مناهج التعليم الديني عند تراث عصر الركاكة والتراجع والتقليد.. واصبح تيار اليقظة والتجديد والاحياء بين نارين ويحارب في جبهتين:

يحارب أهل التغريب المقلدين للغرب.. وأهل الجمود المقلدين للتراث المملوكي جميعا!

فقه نابليون

فالازهر الشريف، الذي كان يدرس في عصور الازدهار والابداع إلي جانب القرآن وعلومه والسنة وعلومها، والشريعة وعلومها والعربية وعلومها وآدابها ­ التاريخ والجغرافيا والفلسفة والمنطق والعلاقات الدولية، والفلك والحساب، والجبر، والهندسة، والطبيعة والطب والتشريح، والصيدلة، والموسيقي،والرياضيات هذا الازهر قد اصبح غريبا عن اغلب هذه العلوم والفنون.. حتي لقد مات الامام محمد عبده كمدا من الصراع مع الشيوخ الرافضين تدريس الجغرافيا، رغم تسمية محمد عبده لها ­ كي يقبلوا تدريسها باسمها الموروث: 'تقويم البلدان'!..كما رفضوا خوفا من التغريب تجديد اساليب القضاء.. وتقنين الفقه الاسلامي.. فتركوا الفراغ الذي تمدد فيه 'فقه نابليون' الوضعي العلماني!!

http://www.elakhbar.org.uk/issues/15702/1302.html

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله فعلا كلام جميل جدا وهذا مصداق لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "من سرته حسنته وساءته سيئته فذلكم المؤمن "

صدقت أخى الحبيب وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .

جزاكم الله خيرا اخى الحبيب " براود مسلم " كلامك وردودك تشفى غليلى ....

الأخ ragab

المشكلة أخى الفاضل انك تستشهد أيضا بكلام الأستاذ الدكتور محمد عمارة الذى هو فى الاصل غير معصوم ايضا و لا كان كلامه كلام منزه عن الخطأ ولا كان فكره صحيح مأئة فى المائة ....... ألا توافقنى الرأى على ذلك . ؟؟؟؟؟؟؟؟

والدكتور محمد عمارة أيضا الذى هو غير معصوم استشهد بأعلام الفكر المجددين- فى رأيه - امثال الشيخ الطهطاوى والأفغانى والذين هم أيضا غير معصومين عن الخطأ .... واللا إيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فلماذا تعيب على الإخوة - بارك الله فيهم - استشهادهم بقول عالم من العلماء الذين هم غير معصومين عن الخطأ ايضا . أمثال شيخ الإسلام بن القيم رحمه الله وجعل الجنة مثواه .

ارجو تقبل النقد واختلافنا فى وجهات النظر .

وجزاكم الله خيرا .

رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...