اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أين ذهب اليسار المصرى؟


حسام يوسف

Recommended Posts

السلام عليكم

من 18 و19 يناير

وبنتكلم فى تلاتين سنة

لم يشاهد اليسار المصرى

ياترى ذهب مع الريح؟

ولا لم العزال وهاجر؟

اللى عنده اى معلومات يساعدناوله الاجروالثواب

رابط هذا التعليق
شارك

عدم وجود اليسار المصري أفضل بكثير من وجوده!

ومشكلة اليسار في مصر زيه زي أي اتجاه في مصر على قول كاتب كبير ، بيبقى أصحابه ملكيون أكثر من الملك..

اليسار والحمد لله ليس لديه أي برنامج سياسي واضح يمكنه أن يكون بديلاً منطقياً للحزبوطني..

اليسار أستيكة الأساتيك في الاقتصاد .. ويفترض نموذجاً اقتصادياً "غريباً" و"متطرفاً" و"مبالغاً فيه" ويضرب عرض الحائط بالواقع المصري بشكل عام..

اليسار تنظير وتهييج وبس .. وإيمان بالشارع قبل الصندوق الانتخابي .. اليسار "شارعي" طول عمره مثل معظم الاتجاهات السياسية والدينية في مصر ، وعندما يكون كل اتجاه سياسي في بلدي وبلدك يعمل وفق مبدأ "احنا ننزل الشارع" نكون بذلك قد دخلنا في مرحلة الـ"هي فوضى".. إن لم تكن مرحلة "هي فوضى ..وإن كان عاجبك"!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

اليسار المصرى والعربى فى ازمه كبيره ليست وليدة اليوم

دعنا نتحدث بشكل اكثر تحديدا التيار اليسارى بالمفهوم الاجتماعهى والاقتصادى لم يكن يوما قويا فى مصر فمنذ دخول الاحزاب الشيوعيه والحركات اليساريه الى مصر فى مطلع القرن العشرين وهيا حركات قليلة العدد غير منتظمه ومتناسقه فيما بينها غير متفاعله مع المجتمع المصرى بعيده عنه ولا اعلم حتى الان لماذا ظل سوق اليسار فى مصر هكذا فى مرحلة ركود رغم ان المجتمع المصرى فى الفتره ما بين 27 الى الى ثورة يوليو كان يعانى من ازمات اقتصاديه وركود كبير عاشه المجتمع المصرى ناهيك عن التفاوت الطبقى الضخم والفساد لكن كل الاحزاب اليساريه التى نشئت فى تلك الفتره على يدسلامه موسى وهنرى كورييل وغيرهم من الرعيل الاول لليسار المصرى كانت مقسمه الى عدد من الخلايا قليلة العدد مختلفة الاتجاهات الداخليه فمنهم من كان فيبيا ومنهم ماركسيا تروتسكيا او لينينيا وكانت خلافتهم الايدوليجيه وخوفهم من الاختراق الامنى عامل فى تفكيك الحركات كثيره العدد قليله الاهميه حتى وصل عدد الحركات اليساريه فى نتصف الاربعينات الى ما يقرب من 112 حركه تحت الارض من الخبز والماء والخبز والحريه وهيا حركه فنيه فى الاساس عرق العمال وحركات التحرر الوطنى وحركة الفلاح المصرى لكن يبقى الحزب الشيوعى المصرى الذى قد تم تجميده وحله اكثر من مره على مر تاريخ مصر الحديث هو الاهم على الاطلاق مع اعترافنا الكامل بدور اعضاء حدوتو فى ثورة يوليو دخل اليسار المصرى فى حروب مستمره مع النظام زادته قوه وحركه فى الشارع منذ منتصف الاربعينات حتى قيام الثوره وكان هذا العصر هو البدايه الحقيقيه لليسار المصرى الذى تخلص من عيوب النشئه حتى قام انقلاب يوليو 52 وكعادت اليسار انقسم فيما بينهم على تايد او رفض الحركه حيث راى البعض انا ديكتاتوريه عسكريه يمينيه ستعمل لمصالح الامبرياليه العالميه وراى البعض انه انقلاب وطنى له اهداف اجتماعيه وحينما قام الظباط باعدام خميس والبقرى اصبح الاتجاه الاقوى هو ضد انقلاب يوليو خاصة وقد خرج رجال حدوتو من الحكم يوسف صديق وخالد محى الدين واحمد حمروش وغيرهم المهم ظل اليسار فى ازمته مع الثوره حتى 56 وحتى قيام عبد الناصر بالقرارات الاشتراكيه ظل هناك جدل قائم خاصة ان الاتحاد السوفيتى كان داعما لعبد الناصر ولثورة يوليو وقد انقسم الماركسين البلاشفه (الماركسيه الينيه الستالينيه) يؤيدون ثورة يوليو وهم فى المعتقل وثوار ؟(التروتسكيه) الاشتراكيين الثورينضد ثورة يوليو ويعتبرها تخدير للشعب وانه راسماليه دوله وما الى هناك

نستخلص من هذا ان الحركه الشيوعيه فى مصر واليساريه ظلت منقسمه ولا تتفق على سىء حتى وفاة عبد الناصر هنا طرء جديد مع مظاهرات الكعكه الحجريه واعاده تنظيم حركه الطلبه والعمال(عاش الطلبه والعمال ضد تحالف راس المال) دخلت الحركه اليساريه فى طور اخر حيث اصبح معهم بالاضافه الى كل فصائل الاشتراكين والماركسين والشيوعيه الفيبيه وكل الوان الطيف انضم اليهم الناصريين والبعثيين (القوميين الاشتراكيين) مما اضاف للحركه قوه كبيره استمر اليسار فى قوته حتى المنابر وكان منبر اليسار قوةيا بقيادة خالد محى الدين لكن كعادة اليسار ظل ينقسم وينقسم وتفتت ليعود مثلما بدء اعدادقليله فى خلايه متناثره لا نعلم هل حدث ذلك نظرا لجمود الحركه وعدم تجديد دمائها وافكارها وعدم قيام اليسار فى مصر بمراجعات فكريه بعد انهيار الاتحاد السوفيتى والانظمه الداعمه لحلم اليسار والحلم القومى العروبى اما ان الانتكاسات العالميه للحركه اليساريه فى العالم قد اثؤت هيا الاخرى على الداخل اما ان اليسار فى مصر اهتم بمصالح شخصيه وكل واحد راح يدور على سبوبه(فى المجمتع المدنى وحقوق الانسان) وظل اليسار فى خناقه مع الاسلاميين ومع الشارع وتبنى دائما افكار المثقفين دون محاوله تمريرها للمجتمع اعتقد اننا لانستطيع تحليل ازمه اليسار فى مصر دون تحليل ازمة الثقافه فى مصر والمثقفين القضيه ليها تفريعات مش عارف اولها فين والا اخرها بس اعتقد ان كل ده هو السبب اللى خلانا نسئل انهارده فين اليسار تقاعس من الداخل فى المراجعات انقسام بعد عن الناس خلافات مع الاسلاميين كل ده ازمة اجيال زائد ان اصلا كل التيارات السياسيه فيما عد ا الاخوان عندها مشكله مع الناس الناس مش واثقه فيهم والناس مش فاضيه تفهم مين مع مين ومين ضد مين ودل عاوزين ايه

وللحديث بقيه

اما قامت مصر قومه

بعد ما كانت فى نومه ت

لعن الجوع والمزله

والمظالم والحكومه

احمد فؤاد نجم عن احداث 18 و19 يناير

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...