Khiber بتاريخ: 21 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2003 الموضوع ليس شعار وكل واحد يفهم ويفسر على هواهالموضوع دستور سليم، مبنى على قاعدة من اساسها كتاب الله، دستور يهتم بتفاصيل الحكم والقيادة وليس جل اهتمامه الناس تلبس ايه وتشرب ايه وتسمع ايه وتشوف ايه، دستور ليس جل همه الدش حلال ام حرام، المرأه يحق لها العمل ام لايحق. ! طب وإيه المشكله. كل الكلام الى قلتوه كلكم يصب فى قالب واحد وهو الدستور والإسلام لايدعوا إلى الهمجيه ولكن يدعوا إلى منهج واضح وثابت يقام على أساسها بنيان الدوله العصريه ولا جدال فى ذلك ولا يخالف مبدأ قيام الدوله العصريه. أنا أقترح فتح موضوع جديد تحت عنوان دستور الدوله العصريه فى الإطار الإسلامى الذى لايتعارض مع الشريعه الإسلاميه بجد. وعلى فكره هو مبدأ الإخوان المسلمون هو قيام دوله عصريه غير علمانيه بصيغه إسلاميه. ياجماعه الإخوان الآن ليسوا دراويش مربيين ذقونهم وبيقولوا الله حى :D دى حركه نشطه وغنيه بكوادر سياسيه وعلميه وثقافيه حصلوا على شهادات علميه مصريه وأجنبيه. منهم الطبيب والمهندس والمحامى والكاتب والمفكر والسياسى والدينى بالمنظور العصرى الذى لايتعارض مع الشريعه الإسلاميه. ومنهم أيضا رؤساء نقابات ناجحه وعلى فكره منتخبه :shock: :shock: إعطوا لهم الفرصه وحكموا على الدستور الى ساعتها سيزاع علنيا على التلفاز وصدقونى ساعتها سيكون لكم الفرصه للإضافه والتعديل بشرط لايتقاطع مع أسس الشريعه الإسلاميه :neutral: :neutral: ومتنسوش دورهم النشط فى مجلس الشعب وكم قدموا رغم قلتهم إستجوابات قاتله ومحرجه للحكومه مما سبب لها إزعاج. :) :) فقط إعطوا لهم الفرصه لعرض تصورهم ودستورهم وبعد كده نقشوهم اللهم إنى أعوذ بك من أن أشرك بك شيأ أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه http://www.islamway.com/bindex.php?section...;scholar_id=109 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أذكى إخواتي بتاريخ: 21 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2003 كلا بل الديموقراطية هي الحل......... بل العلمانية و الحرية هي الحل(هي و ليس هما) ..... أتريدون وضع برنامج يربط بين الديموقراطية و الحكم الديني و كأنكم تحفرون قناة تربط بين البحر الأبيض المتوسط و خليج المكسيك مثلا..... تحفرونه بالعزيمة و الأصرار و الأيمان الشديد بهدفكم و أحقيتكم فيه ... لا تلتفتون الي لامعقولية ما تفعلون و لكنكم تفعلون ....... هل تعرفون ما يميز الشرائع البشرية عن الشرائع المقدسة ؟ ........ هل تعرفون أفضل و أهم ما يميز الشرائع و القوانين البشرية عن الشرائع المقدسة؟ ............... انها قدرتنا على تغيير هذه(للتقريب) و عجزنا عن تغيير تلك(لبيان بعدها عن الهوى), المشكلة الحقيقية ليست في جمال الشريعة أو قبحها بل الجميل أو القبيح في أي شريعة هي قدرتنا على تغييرها و احساسنا بأن الشريعة بشرية نوجدها و نلغيها و نأتي بغيرها متى أرنا أو احتجنا الي ذلك ..... نفعلها مرتاحي الضمير الي أننا على حق و أن هذه حقوقنا و أننا بمجرد أن نرى ما هو أفضل من الشريعة الموجودة سنغيرها إلي أن نجد ماهو أفضل .... فالمسألة في هذة الحالة تعتمد على فكرنا .... على ما نراه صحيحا وقتها ... تعتمد على عقلنا .... على ما نشعر أننا نحتاجه و ذلك حتى يتغير فكرنا و عقلنا و احياجاتنا فنغيرها ثانية ..... فنحن لم نربط أنفسنا بشريعة مقدسة نخجل من تغييرها لو أردنا .... بل و ننظر الي أنفسنا كمخطئين في حق الله و الأمة و الوطن و أنفسنا قبل ذلك كله .... و حتى إن أردنا أن نغيرها نفعلها و نحن نحتقر انفسنا احتقارا صغر أو كبر و لكنه موجود ...و عندما نفعل نجد البقية تكيل لنا الاتهامات بالكفر و الزندقة و تذكرنا بصراعنا النفسي الذي يعتمل في داخلنا فإما أن أن نصبح ملحدين لكي نعيش كما نريد أو نوجد نظرية تربط الدين بما نريد فنرتاح و نبعد عن انفسنا تهمة الكفر بالدين .... و ذلك حتى نحتاج شيئا آخر فندخل في نفس الدوامة بين أنفسنا و أنفسنا و بين أنفسنا و الآخرين ...... و الآن جاوبوني على سؤالي ؟ ............ هل وجدت تجربة لدولة دينية عموما و اسلامية خصوصا وفقت بين وجودها و الحرية ..... الحرية أعز ما نملك ...... الحرية. هل وجدت على مر التاريخ ....ابحثوا و قولوا لي أي واحدة أهي أفغانستان أم السودان أم السعودية أم ايران مثلا ....... هل كان أيهم في اي وقت من الأوقات يؤمن بالحرية ؟ .......... حتى ايران الناس لم تكفر بعد بالدولة الدينية و لا بثورتها و تضحيتها في سبيلها .... كل ما تريده هو اتجاه اصلاحي في الحكم الديني اختارتهم في مجلسهم النيابي و مع ذلك لم يستطيعوا تغيير القوانين التي يريدون بسبب المرجعية الدينية بسبب الأمام الفقيه ..... صدقوني أن المرء يستطيع احتمال الديكتاتورية العسكرية و السياسية فهو يعرف أن من حقه و واجبه أن يثور أن يعترض ان يقول لا للظلم لأن يهتف في كل عابر سبيل قائلا أنا مظلوم ....... لكن الوضع ليس كذلك في الديكتاتورية الدينية فهو حتى أن يقولها لنفسه فما بالك بالآخرين فمابالك بالتغيير المنشود ...... و كل ذلك يحق مع أي قانون مقدس غير قابل للتغيير حتى و لو كان قانونا جيدا بل و مثاليا لحاجتنا الآن ....... و لكن ماذا عن غدا و عن بعد غد ؟ ...... و لكن ماذا عن أحقيتنا في تحديد مصائرنا و أحقيتنا في العيش أحرار وفق هوانا و أحقيتنا في تغيير القوانين وقتما و كيفما نريد ؟ ...... و لكنم ماذا عن الحرية؟ ..... ماذا عن حريتنا ؟ ...... بل ماذا عن حريتي إن كنتم لا تعرفون أو لا تهتمون ؟ ....... ماذا عنها ؟ .... هل أكفر حين أقول بأعلى صوت أنا حر و انت حر و كلنا أحرار نفعل ما نريد و لا نؤذي بعضنا البعض ؟ ...... هل أكفر لو قلت ذلك ؟ ..... هل أكفر لو دافعت عن ذلك ؟ ...... هل أكفر لو قاومت الأعتداء على حريتي سواءا بأسم الدين أو السلطة أو حتى بإسم القوة و السلاح ؟ ...... هل أكفر ان فعلت ؟ ..... لو كان كذلك اذا فأنا أكفر و أقولها مدوية لو كانت دياناتكم ضد حريتي و الحياة كيفما اريد مادمت لا أؤذي احدا .... اذا فأنا كافر ...كافر. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mehdi بتاريخ: 21 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2003 انت حر نعم و انت الوحيد المسؤول عن نفسك ايضا و لكنك لا تعيش وحدك في كهف بل بين مجموعة من الناس تسمى المجتمع. لتنظيم العلاقات بين الناس هناك شيء يسى القانون و شيء اوسع يسمى الاخلاق. الجدال هنا هو كيف يجب ان يكون هذا القانون و من اين ناتي بمعيار لهذه الاخلاق. لم تتفق دول العالم على قانون واحد و لا على مبادئ اخلاقية واحدة بل كل استقى من تراثه و تقافته مايناسبه كمجتمع و نحن كمسلمين نحاول ان نفعل نفس الشيء. نظرنا خلفنا فوجدنا دينا جميلا وتاريخا مجيدا فحاولنا ان نتمسك به و نحاول تجديد فهمنا له على ضوء عالم اليوم و نحن نؤمن بأن هذا الدين العظيم قادر على ذلك. نعيش اليوم في حالة مخاض و النموذج ليس واضح المعالم و لكن ليس لنا الا ان نستمر في المحاولة.لا يمكننا رمي هذا الموروث في الزاوية و محاولة التقليد الاعمى لنموذج بالتأكيد جذاب و لكنه رغم مزاياه ليس مثاليا في كل جوانبه. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 21 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2003 دول غير المسلمين عندها دساتير لم تبنى على الإسلام او المسيحية او اليهودية، ولكنها دساتير دنيوية تعالج امور الحياة وحقوق الناس، ومابين العبد وربه فهو متروك لله. صدقت يا عزيزى، اتفق معك تمام الاتفاق فى جملتك هذة، فهى ببساطة بالنسبة لى " الخلاصة " - خاصة هذا المقطع: "ومابين العبد وربه فهو متروك لله" حتى لو كان هذا العبد لا يدين بأى من الثلاث ديانات التى ذكرتهم. و لهذا فأنا اردد دائما ان " الثورة الفرنسية " هى الحل لمجمل الدول العربية، ولا يوجد حل أخر فى رأئ الخاص، هذا ان ارادت هذة الدول ان تغير شيئا بأرادتها، و ليس أن تنتظر دورها حتى يفرض عليها فرضا، وضع أو أرادة قادمة من الخارج.. فشكرا لك. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 21 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2003 و الآن جاوبوني على سؤالي ؟ ............ هل وجدت تجربة لدولة دينية عموما و اسلامية خصوصا وفقت بين وجودها و الحرية ..... الحرية أعز ما نملك ...... الحرية. هل وجدت على مر التاريخ ....ابحثوا و قولوا لي أي واحدة أهي أفغانستان أم السودان أم السعودية أم ايران مثلا ....... هل كان أيهم في اي وقت من الأوقات يؤمن بالحرية ؟ .......... يطيب لى كثيرا سماع مثل هذة الأراء، فهى فى صميم ما اؤمن بة من مبادئ، التى من أهمها فصل الدين عن الدولة، فبتطبيق شريعة دينية بعينها أى كانت، سيعانى كثيرا مختلف باقى الأقليات المحكومين فى ظل مثل هذة الشريعة، و سيصبحون دوما مصدر قلق و أزعاج خاصة للأغلبية!! و الأمثلة من حولنا كثيرة جدا، أنظر للبرابرة فى بعض دول المغرب العربى، أنظر للأكراد....الخ - أعلم اننى خلط بعض الشئ بأمثلتى هذة، و لكن هناك خيط رفيع يربط بينهم... عموما هذا رأئ الخاص، و شكرا... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 21 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2003 أولا لا يوجد شيء يسمى تسييس الدين , و لكنه تديين السياسة , فالسياسة تنسب الى الدين و ليس العكس , فديننا هو الأصل . ثانيا موضوع الحرية .. كأن من ينادون بالحل الاسلامي هايمسكوا كل المخالفين و يعتقلوهم و يحرقوهم !! ثالثا دول غير المسلمين ليست دليلا على أي شيء .. هم غير مسلمين أصلا فكيف يحتكم الى كلامهم !! نحن يحكمنا كتاب الله و سنة نبيه . و لا داعي طبعا لعرض الآيات و الأحاديث الصحيحة الكثيرة في ذلك , لأن الكل بات يحفظها . لو كان من يعارضون الدولة الاسلامية يريدون منا ايقاف العمل بهذه الآيات .. فلا أدري ماذا أقول لهم ؟؟ يعني نعمل فيها ايه ..مش فاهم ؟؟ رابعا موضوع علاقة العبد بربه ..كلام جميل جدا , و لكن هناك دستور رباني لينظم علاقة العبد بالمجتمع و الناس من حوله , و الحمد لله دستور رائع و بنيت عليه حضارة من أعظم حضارات الدنيا إن لم تكن أحسنها . الدين ليس داخل المسجد فقط .. الدين في كل شيء , رضينا أم أبينا و هذه حقيقة لا يمكن تجاهلها .. نحن غير الغرب يا جماعة ..حاولوا تفهموا النقطة دي ... سبحان الله . ايه رأيكم في تركيا ؟؟ مش هي زعيمة العلمانية في البلاد الاسلامية ؟؟ و تونس ؟؟ ايه تاني ؟؟ طالما أن الموضوعية ليس لها مكان في هذا الحوار لما تبقى أحوالهم تتحسن ..ابقوا اتكلموا .. كما أن البعض يعتقد أن افغانستان و السعودية و ايران حجة علينا .. طيب تونس و تركيا حجة عليكم . و الله من وراء القصد . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 21 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2003 استاذ سي فود ... فالنفترض ان عندك ارض فضاء و قررت ان تقيم عليها عمارة ... و تقدم لك و احد مهندس و هو بيقول لك انه سيبنيها و سيستخدم منهج و معمار اسلامي في بناءها .. هل سيكفيك ذلك الرد .. الموجز جدا .. ام ستطالب بدراسة كاملة عن التكاليف و التخطيط و الرسم الخارجي و الداخلي للمبني و قد تبدي بعض الاعتراضات و تطالب ببعض التعديلات .. عزيزي أبو حلاوة أنت جئت بمثل .. إسمح لي أن أقول أنه في غير موضعه ... فالطب و الهندسة و الصيدلة هذه مهن فنية .. تلزمها شهادة و خبرة .. و ربما تصريح لمزاولتها ... أما ما نحن بصدده و هو السياسة و الحكم فهذه نتساوى فيها أنا و أنت و كل عاقل راشد .. و كل واحد فينا يستطيع ممارستها دون الحصول على شهادة .. بناء عمارة هو شيئ مبهم للجميع لذلك وجب السؤال عنه و عن تفاصيله .. أما السياسة فليس بالضرورة تكون متخصصة .. و كارتر كان مهندس و ريجان كان ممثل و بوش الأب كان ظابط مخابرات و كلينتون كان محامياً و بوش الأبن ( ماحدش عارف .. هو نفسه مش عارف .. جايز عربجي أو منادي سيارات :) ) لذلك فالمقارنة هنا غير عادلة لإثبات الحجة ... استاذ سي فود اذن انت تتفق معي في انك ستسأل ذلك المهندس في كل التفاصيل التي تتعلق ببناء منزلك و علي ارضك .. هل تتنتظر من الشعب اقل من ذلك حينما يتعلق ذلك بادارة مستقبل دولة و شعبها ...هل كثير علي الشعب ان يطالب ان يعرف تفاصيل التفاصيل فيما يتعلق ببرنامج الاخوان المسلمين بخصوص السياسة الخارجية و الاقتصاد و الصحة و التعليم و الدفاع الوطني ...... انا غير موافقك علي ان السياسة غير متخصصة ... استاذ سي فود انت تتكلم عن اشخاص ... ريجان و بوش و كارتر .. و لكنك لم تذكر ان ورائهم افكار و مبادئ عريضة عبارة عن احزابهم و هم ليسوا سوي صنيعة تلك الاحزاب التي تمثل برنامج و افكار اختارها الناخبين اولا من الحزب ثانيا من الجماهير العريضة ___________________________________________________ و لكن ما هي وجهة نظر الاخوان المسلمين الرسمية ... و ما هو موقفهم و ما هي سياستهم فراغ كبير لا يملؤه الا شعار ... هذه الحجة تتردد كثيراً و لا أرى لها مبرراً .. من قال أن حزب كالعمل مثلاً ليس له رؤية سياسية ... إذا كان إحنا في المنتدى لنا رؤى سياسية ... صديقي هؤلاء الناس عليهم تعتيم إعلامي و لا يعطوا الفرصة للتعبير عن رؤاهم ... و لذلك لا تصل إليك .. كما أنهم لم يعطوا الفرصة أبداً على مر التاريخ الحديث للحكم .. ثم ماذا تقصد بوجهة النظر ؟ استاذ سي فود انا اتكلم عن السياسة الخارجية و الدستور و الاقتصاد و التعليم والصحة و الدفاع الوطني لو لديك برنامج كامل باسم الاخوان المسلمين ارجو ارساله لي و ان كنت اشك في وجوده [ __________________________________________ انا لا اتفق معك ان شعار الاسلام هو الحل يكفي و ان الناس عارفه هي عايزة ايه ... من حقنا ان نعرف كلنا هم عايزين ايه و ان يقولوا ذلك بصورة واضحة و محددة ... في السودان الاخوان المسلمين في الحكم منذ اكثر من 12 سنة و لكن حتي الان احنا مش عارفين هما عايزين ايه ... الامم لا توقع صكوك علي بياض ... و الشعوب ذاقت في العالم العربي كل انواع الحكم الشمولي بمسميات مختلفة شيوعية و اشتراكية و قومية ناصرية و دينية ... لا زلنا نزج بتجربة السودان و أفغانستان و نعتبرها أنموذج للحكم الإسلامي .. و هذا حكم غير عادل .. انا لم اذكر افغانستان .. فعلي حد علمي لا توجد علاقة مباشرة بين الاخوان المسلمين و الافغان و ارجو ان تصلح معلوماتي ان كنت اخطأت ... انا تكلمت عن السودان لان من يحكم السودان الان و علي مدي ال15 عاما الماضية اخوان مسلمون ... --------------------------------------------------------- الشعب من حقه ان يعرف و بالتفاصيل برنامج محدد بتفاصيل و اضحة هل أنت مقتنع بهذا الكلام .. هل الشعب يهمه البرامج السياسية .. و بالتفصيل أم يهمه نتائج هذه البرامج ؟ اعتقد ان منطقيا لكي نستطيع ان نقيم نتائج برنامج ما علينا ان نعرف اولا ما هو البرنامج ...و ما هي اهدافه حتي نعرف هل حققها ام لا الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 21 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2003 لي رجاء من الاخوة .. هناك موضوع مفتوح بالفعل في باب هدي الاسلام تحت اسم الاخوان المسلمين .. و ارجو كما ذكر الاخ واحد مصري ان نضم الموضوعين معا حيث ان هناك مداخلات قيمة تستحق ان نقرأها الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 21 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2003 ثانيا موضوع الحرية .. كأن من ينادون بالحل الاسلامي هايمسكوا كل المخالفين و يعتقلوهم و يحرقوهم !! "من رأى منكم منكرا " " الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر " هل أعطيتنى مثالا يا عزيزى من حياتنا العادية و ليكن فى مدينة كالقاهرة مثلا، على كيفية تطبيق هذا الأمر، و متى و على من؟ ثالثا دول غير المسلمين ليست دليلا على أي شيء .. هم غير مسلمين أصلا فكيف يحتكم الى كلامهم !! أفهم من كلامك يا عزيزى، ان مثل هذة الدول " فاشلة " و لا يأخذ بتجاربهم لأنهم لا يدينوا بلأسلام؟ رابعا موضوع علاقة العبد بربه ..كلام جميل جدا , و لكن هناك دستور رباني لينظم علاقة العبد بالمجتمع و الناس من حوله , و الحمد لله دستور رائع و بنيت عليه حضارة من أعظم حضارات الدنيا إن لم تكن أحسنها . الدين ليس داخل المسجد فقط .. الدين في كل شيء , رضينا أم أبينا و هذه حقيقة لا يمكن تجاهلها ... وماذا عن الذين يدينون بغير الأسلام، أفليس من حقهم أن يتسائلوا لملذا الدين الأسلامى وحدة الذى دستورة ربانى و علية يجب تطبيق شريعتة على الجميع، و ليس غيرة؟ أم يجب دائما التشبت بالأجابة المتوقعة دائما الا و هى : " لأن بلدنا أغلبيتها يدينون بلأسلام، اذن فهى دولة مسلمة" و ان على من لا يعجبة أن ينتظر حتى يتغير مثل هذا الوضع. لهذا انا مع الداعين لوضع دستور و قوانين مدنية يحبها و يؤمن بها، و يطبقها "الجميع" بلا تفرقة و ليست دينية يظل البعض يبغضها و يمقتها و ينتظر الساعة التى ترفع من على صدرة!! لماذا نصر على اثارة حفيظة الغير، و اشعارهم دائما بأنهم قلة، و اننا أكرمناهم بتركهم يعتنقون دين أخر! ( الذى بالطبع لا يجب أن يخرج عن المسيحية و اليهودية ! ) و لكن هذا لا يعنى بأى حال من الأحوال أن يتدخلوا فيما لا يعنيهم، و يطالبوا بما هو أكثر!! أعذرنى يا عزيزى فأنا اؤمن بالمحايدة.. و أشكرك على صبرك و سعة صدرك. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 21 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2003 هناك نقطة قبل ان يتشعب الحوار احب ان اتكلم عنها ... الدستور المصري الان و منذ او ل دستور مصري عام 1923 ينص علي ان المصريين كلهم متساوون دون تفرقة علي اساس جنس او دين او علي اي اساس اخر .. و لا مجال للتراجع عن ذلك الان و الشعب المصري بالرغم من بعض الحساسيات الموجودة فيما يختص بالاقليات و التي اجرؤ ان اقول انها اقل بكثير من الكثير من الدول المفروض انها دول عالم اول ... انا مؤمن بان كل المصريين سواء في الحقوق و الواجبات .. و لا مجال الان لمناقشة او حتي اثارة قضية من لا قضية ... لانه لا عودة فيما اكتسبه الشعب المصري فيما يتعلق ببعض الحساسيات ... الدنيا مش وردي وردي .. ايوه فيه مشاكل و لا داعي لان نخفي رؤوسنا كالنعام .... و لكن اي دولة في العالم ليس بها مشاكل؟؟ بل انا مؤمن ان مشاكل مصر اقل بكثير من كثير من دول العالم الاول ... و المشاكل سببها الاساسي الفقر و الديكتاتورية و اللعب علي اوتار حساسة و قت الازمات ... . في الظلمة و تحت تاثير الخوف العدو قد يصبح صديق و الصديق قد يصبح عدو و ينطلق الرصاص في كل الاتجاهات ...و الانسان المرعوب الخائف هو الاكثر عنفا و الاكثر قسوة الحل .... في مصر ديموقراطية حرة ... و في ظروف اقتصادية اكثر رأفة بالشعب المصري و عندها لا شك ان كل هذه الحساسيات ستاخذ طريقها لصفحات التاريخ الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 21 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2003 نحن غير الغرب يا جماعة ..حاولوا تفهموا النقطة دي .... صحيح .. و لذلك قلت نعم نحن متميزون .. حتى المسيحيون عندنا متميزون عن مسيحيي الغرب ... لنا شأننا و الغرب له شأنه ... سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أذكى إخواتي بتاريخ: 21 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2003 نحن غير الغرب يا جماعة ..حاولوا تفهموا النقطة دي ... . صحيح .. و لذلك قلت نعم نحن متميزون .. حتى المسيحيون عندنا متميزون عن مسيحيي الغرب ... لنا شأننا و الغرب له شأنه ... أنا معترض على هذا الكلام .... في رأيي الخاص أن القيم الانسانية قيم عامة للبشر جميعا و لا معنى للقول بأننا غير الغرب .... أيوة الشرق الاوسط ليس غربا و لكن ما تأثير هذة المسألة على القيم العظمى و المبادئ العامة .... الحرية و الديموقراطية ... العدالة و المساواة .... العقل و التفكير العلمي .... ما تأثير ذلك على الابداع و حرية الرأي ؟ .... في الواقع لا تأثير ... لأن تلك الأشياء لا تخضع للجغرافيا و لا التغيرات المناخية و ميثاق الأمم المتحدة لحقوق الإنسان لم يكن للأنسان الغربي فقط بل كان للناس جميعا و من حق الناس جميعا من أقصى المسكونة الي أقصاها أما غير ذلك فيجعلنا لا نحسب على الناس و الآدميين بل كائنات اخرى غيرهم مادام الميثاق لا يمشي علينا .... و شوفوا بقه نبقى ايه؟!!! :) :) :lol: :lol: :lol: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
M.H.M بتاريخ: 22 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 فبراير 2003 نحن غير الغرب يا جماعة ..حاولوا تفهموا النقطة دي ... . صحيح .. و لذلك قلت نعم نحن متميزون .. حتى المسيحيون عندنا متميزون عن مسيحيي الغرب ... لنا شأننا و الغرب له شأنه ... أنا معترض على هذا الكلام .... في رأيي الخاص أن القيم الانسانية قيم عامة للبشر جميعا و لا معنى للقول بأننا غير الغرب .... أيوة الشرق الاوسط ليس غربا و لكن ما تأثير هذة المسألة على القيم العظمى و المبادئ العامة .... الحرية و الديموقراطية ... العدالة و المساواة .... العقل و التفكير العلمي .... ما تأثير ذلك على الابداع و حرية الرأي ؟ .... في الواقع لا تأثير ... لأن تلك الأشياء لا تخضع للجغرافيا و لا التغيرات المناخية و ميثاق الأمم المتحدة لحقوق الإنسان لم يكن للأنسان الغربي فقط بل كان للناس جميعا و من حق الناس جميعا من أقصى المسكونة الي أقصاها :: ومين اللى قال بس ان ميثاق الأمم المتحدة هو المقياس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! احنا نختلف عن الغرب فى أننا مسلمون لنا ديننا الذى نحتكم اليه كتاب الله وسنة نبيه( صلى الله عليه وسلم) ولسنا مختلفون بالطبع فى تعريف معنى للأخلاق والقيم بل مختلفون فى مرجعية كل منا ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ........... وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء....... ________________________________________________________________ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً وفى تفسير بن كثير: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بنت بحري بتاريخ: 22 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 فبراير 2003 أحنا عندنا أعظم دستور . لأنه ببساطة من وضع الرحمن . ولا محتاجيين بقه الأمم المختلفة التي لا تتحد إلا على المسلمين و لا حقوق إنسان ولا دياوله . كتاب الله المقدس فيه كل إل تحتاجه أي أمة لتقيم حضارتها على أساس من العدل والمساواة والأخلاق الحميدة . وحقوق الأنسان بجد مش حقوق اليهود والمسلمين لأ . حقوق كل الناس وكل الأديان لا ننسى أن عند خروج المسلمين من الأندلس ونزوحهم إلى شمال أفريقا جاءوا معهم اليهود الذين كانوا يعيشون في الأندلس وأوربا لأنهم كانوا يأمنوا على أنفسهم مع المسلمين . وقتها بقه كان في قانون فرنساوي!!!!!!!!!!!!!! لا كان في قانون إسلامي. وعندما الموت يدنو والقبر يفتح فاه *** اغمض جفونك تبصر فى اللحد مهد الحياة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 22 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 فبراير 2003 فين العدلفين المساواة فين الحرية فين الامن فين الكرامة فين النظام فين الاحترام فين الوفرة فين الرعاية الصحية فين التعليم فين الاخلاق فين المواصلات مع كل احتراماتى، و بكل حسرة كل هذا و أكثر موجود فى الغرب - عفوا الذين "نتميز" نحن عنهم!! و شكرا ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 22 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 فبراير 2003 السلام عليكم .. تحية لهذا الحوار الذى تغلب علية صفة الجدية و العقل .. نريد ان نرتب بعض الأوراق و الأفكار .. و نصل بعض الأفكار ببعضها البهض .. الإسلام هو الحل .. نعم الإسلام دين و دولة .. نعم الشعارات الجميلة كافية .. لا الدين بحاجة الى (اشخاص) ليطبقوه .. نعم الأشخاص ممكن يكون (تطبيقهم) صح .. و ممكن ان (يخطئوا) .. نعم فهم بحاجة الى (رقابة) و اليه عزل .. نعم اذن لا مفر فى النهاية من ان يكون الشعب مصدر السلطات .. نعم لا توجد دولة دينية ناجحة .. (اسلام – مسيحية – يهودية - ديانات اخرى) .. نعم اذن لا يوجد (نموذج) جاهز .. نستطيع ان نقول .. اذا طبقنا شعار الإسلام هو الحل .. سنكون مثل هؤلاء .. نعم لماذا .. لا يوجد نموذج ناجح للدولة الدينية.. بينما يوجد نماذج ناجحة للدولة المدنية ؟ لأن الدولة الدينية .. انهارت بسرعة .. و بهذا توقف تطورها كى تصبح دولة عصرية ناجحة وواضحة المعالم و نموذجا يقتدى به .. فى الوقت الذى تطورت فيه الدولة المدنية عبى الاف السنين و التجارب.. و صنعت الشكل الحديث للدولة الناجحة و لماذا عاشت الدولة المدنية .. و انقرضت الدولة الدينية ؟ عاشت الدولة المدنية لأنها طورت اليات ديمقراطية تضمن قدرا جيدا من الحرية و المساواه و العدل .. دون عصمة لأحد غير الشعب و انهارت الولة الدينية .. لأنها وقعت فى مأزق أن الحاكم او السلطة المتحكمة هى ضل الله على الأرض و اضفت عليهم معصومية و جعلتهم بمنجى من الرقابة و المحاسبة و العقاب و العزل .. فعم الظلم و الفساد .. و ثار الناس على ذلك و اختارو البديل .. الدولة المدنية .. هل الدستور و القانون كفر .. لا كيف و هو من صنع البشر ..؟ القانون هو خلاصة الحضارة البشرية .. و هو مبنى على الفطرة البشرية و متاثر بالأديان التى سادت فى عصور تطورة عبر الاف السنين .. كل الأديان تحرم القتل .. عمرك سمعت عن قانون لا يحرم القتل ..؟ لا كل الأديان تحرم السرقة .. عمرك سمعت عن قانون لا يحرم السرقة ؟ .. لا و هكذا .. هل الدين يجيب عن تفاصيل كل شيئ ؟ .. نعم و لا كيف ؟ الدين منهاج عام للحياه .. هو مرشد و هو دليل .. نعم .. و لكنه لم يأت ليعلمنا التاريخ و الجغرافيا و الهندسة و الطب و علم الفلك و علوم الفضاء .. و علوم الأجتماع و الجريمة و علم العقاب .. ولا علوم الحروب و التكتيكات .. و بدليل ان نزل القران لعرض المنهج العام .. و كان دور الرسول علية افضل الصلاة و السلام .. هو تفسير و تفصيل تطبيق القانون السماوى على السلوك الإنسانى .. و بوفاه الرسوا علية افضل الصلاة و السلام .. انقطع هذا المدد الآهى .. و هذه مشيئة المولى عز و جل .. لنبدأ فى خوض غمار الحياة فى نور القدر الذى تفضل به علينا .. و لو اجاب الدين على كل الأسئلة فى وضوح و يسر ( و طبعا العزيز الجبار قادر على هذا ) .. لما كان هناك اختبار و امتحان و لا ابتلاء .. و لأتبع كل الناس الدين و انتهت المشكلة .. طيب .. ها نحن مختلفون ؟ لأ طبعا .. هذه دعوى تبطن فى داخلها دعوى عنصرية بغيضة .. و هى مغالطة شديدة و لن تؤدى الا الى سلسة من الأخطاء التى من الممكن جدا ان تقضى على مشروع الدولة الدينية الحديثة فى مهدها .. و فحواها .. ترك ما توصل اليه الآخرون من علوم سياسية و تجارب .. هذه دعوى غير مؤيدة بعلم .. و لا براهين .. فيها تعال و كبر عما صنعه الآخرون ..و هذا خطأ فادح بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 22 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 فبراير 2003 وقتها بقه كان في قانون فرنساوي!!!!!!!!!!!!!! لا كان في قانون إسلامي. اذن لماذا خرج المسلمون من الأندلس، مع وجود قانون اسلامى و ليس فرنساوي!!!!!!!!! وما الذى غير اليهود و لم يعودوا يأتمنون على أنفسهم، فى ظل القانون الأسلامى؟ أحقا لأنهم "يحقدون" و "يغيرون" كغيرهم على الأسلام و المسلمين؟ و بأنهم طماعين يريدون أن يستوحذوا على ما ليس لهم؟ أذا كنا سنحتكم دائما الى الحضارات السابقة، لنستقى و "نطبق" دستورنا منهم، أذن فأنا قد أختار مزيج من الجميع!! الحضارة الفرعونية لها بالطبع الأولية، على أن المحصلة النهائية، ستصبح مدنية، و ليست دينية، فتاريخنا يحوى الكثير غير الأندلس، و نحن لسنا بقصر أو جهلاء للمساهمة و لو بجزئ على تخيل دستور أخر لبلدنا - دستور للجميع - أكرر للجميع - و هذا فى رأى لن يتحقق اذا ما طبق هذا الدستور من كتاب دينى عن غيرة... و شكرا. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 22 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 فبراير 2003 أبو حلاوة ... هل أنت مقتنع أن البقال و الفلاح في غيطه .. و بائعة اليمون .. و موزع الجرائد .. و "سيدة البيت" التي لا تعمل .. بإختصار غالبية الشعب المصري .. هل أنت مقتنع أنهم سيقرأوا البرامج الإنتخابية للأحزاب .. و يناقشوا السياسة الخارجية و الدستور و الاقتصاد و التعليم والصحة و الدفاع الوطني التي ستنتهجها هذه الاحزاب .. ثم يفاضلوا بينهم و يصلوا إلى إختيار .. قائم على تحليل النتائج .... لماذا لا نقترب من الواقع أكثر .. لماذا نحلل الأمور من وجهة نظرنا نحن معتقدين أننا الشعب ... ثم ندعي بأننا نطالب بالديموقراطية "أي حكم الشعب "... دعونا نتفق أولا .. أنتم تقولون نريد حكم الشعب أي الديموقراطية .. إذا لنعرف "الشعب" أولا .. (على رأي أخي العزيز "مصري") ..هل هذا الشعب هو أنا و أنت و باقي من في المنتدى و النخبة المثقفة ... إذا كانت الإجابة بنعم .. فسينتهي النقاش هنا و كل واحد يروح بيته .. لأنه لا داعي للجدال .. و سأفترض أننا بنضحك على أنفسنا و على بعضنا البعض لأننا فاكرين إن إحنا الشعب .... أو أنني سأفترض أن ما نريده ليس "حكم الشعب" أي الديموقراطية كما ندعي .. و لكننا في الحقيقة نريد حكم الطبقة المثقفة .... أو أننا إعتبرنا أنفسنا أوصياء على باقي الشعب نتحدث بإسمه ونفكر له .. و بذلك فنحن نطالب بديموقراطية من نوع جديد هي ديموقراطية المثقفين ..أو .. ديموقراطية الوصاية ... أما إذا إقتنعنا أن الشعب هو كل سكان مصر بكل طبقاتهم و فئاتهم ... يبقى تعالى نعقد و نتناقش .. الشعب دا عايز إيه ؟.. مش إحنا عازين إيه ؟ .. و الفرق كبير ... و أنا أقول أن الفرق كبير .. لأن مش طبقة واحدة بس هي التي ستذهب يوم الإنتخاب و تدلي بصوتها ... لا .. دا المفروض الشعب كله مطالب بذلك (هكذا تقول الديموقراطية) ... إذا .. فماذا يريد هذا الشعب ؟.. و تذكر جيدا من هو الشعب ؟... هذا الشعب هو (البقال .. و الفلاح .. و بائعة اليمون .. و موزع الجرائد .. و سيدة البيت) .. هذا الشعب لا يبحث عن برامج إنتخابية .. و لا يهمه تفاصيل الخطة الخمسية للحزب إذا ما تولى الحكم .. و لا يهمه أن يعرف كيف ستكون العلاقات الخارجية للحزب مع القوى الغربية و الشرق اسيوية و الأفريقية .. الشعب يهمه أن يعرف مبادئ الحزب الذي سيختاره و التي تسميها أنت شعارات ...و يريد أن يعرفها بلغة بسيطة يفهمها ... و سمي الطريقة التي إقتنع بها الشعب بهذه المبادئ ما شئت .. سمها ضحك على العواطف ... لعب على وتر الدين الحساس .. أو تغييب لعقلية الشعب ... لا يهم المسمى أو طريقة العرض ... المهم أن هذا ما يريده الشعب .. و هذا ما تقره و تؤيده الديموقراطية التي تنادون بها ... لكن ما يحدث هو أن هناك فئة تطالب بحكم الشعب ..و لكنها في نفس الوقت إعتبرت نفسها وصية على هذا الشعب ... فتفكر له .. و تقرر بإسمه ما يريد و ما لا يريد ...فإن جاءت جماعة و قالت الإسلام هو الحل و أيدها الشعب و وقف راءها كجماعة الإخوان المسلمون مثلا ...هنا تأتي هذه الفئة التي إعتبرت نفسها وصية على الشعب .. فلم يعجبها هذا الكلام .. و إعتبرت أن الشعب مغيب .. و أن الأخوان يلعبون على وتر الدين الحساس عند الشعب .. و أنهم يبيعون شعارات جوفاء للشعب .. و حجتهم في ذلك .. أن الإخوان ليس لهم وجهة نظر .. و لا برامج سياسية .. و لا تصور محدد عن علاقاتنا الخارجية ... رغم أن الشعب لا يريد أن يعرف كل ذلك .. و إذا عرفه .. فمعظم الشعب لن يفهم منه الكثير .. و إن فهمه .. فلن تفرق مع الشعب .. لأن الشعب تهمه المبادئ و الخطوط العامة .. بإختصار هذه الفئة تريد الحكم للشعب .. و لكنها تعتبر نفسها هي الشعب ... سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شيكو المصري بتاريخ: 22 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 فبراير 2003 حسبي الله ونعم الوكيل....... بالنسبة للعلمانيين الموجودين الذين لايؤمنون بالاسلام و يهاجمون شرع الله ويريدون اباحة العهر و الشذوذ كحرية شخصية (((ارجع الى الرابط التالي مداخلة لاذكى اخواتي ))))الرابط : http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...t=4561&start=75 هؤلاء لا ينفع الحوار معهم لذلك سألخص الكلام للعلمانيين فقط في نقطتين 1_ اذا اتى الاسلاميين و تولوا الحكم فسيأتوا بطريقة ديمقراطية اي بأنتخاب الشعب يعني الشعب هوة اللي حيطالب بالاسلام مش مجموعة صغيرة واحدة بس . 2-البلد دينها الرسمي الاسلام وشعبها معظمة مسلم اللي مش عاجبة دة في ستين الف سلامة وافتكر دول اوروبا مرحبة بيكم كثيرا . 3- بالنسبة لاي طائفة اخرى سوى المسلمين تطبق عليهم القاعدة الفقهية "لهم ما لنا و عليهم ما علينا"قمة المساواة و الديمقراطية . 4-في اوروبا احنا المسلمين يطلبوان منا التزام قوانينهم كلها ((قوانينهم كلها جاية من الشعب ))لية لما الشعب المسلم يطالب باتباع الاسلام يخرس الجميع . 5- انتوا عددكم كام ياد انت وهو اتنين ...تلاتة ...الففففف قولوا عليا اتجننت مليون واحد فية في مصر 70 مليون واحد يعني نسبة واحد على 70 يعني ولا حاجة فياريت تسمعونا سكاتكم . و اخيرا في محاضرة للرد على العلمانية و العلمانيين للاستاذ وجدي غنيم على هذا الرابط http://www.islamway.com/bindex.php?section...6&scholar_id=74 بالنسبة للاخوة المخالفين للاخوان الذين يتسائلون عن المنهج و الاسلوب مع الاتفاق على الاسلام و الاختلاف في الوسيلة فسوف اضع حلقات للاسس التي تنادي بها جماعة الاخوان المسلمين وبعد ذلك ليدلي كل بدلوة و يا ريت يا جماعة النظر بموضوعية و بدون حكم مسبق الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شيكو المصري بتاريخ: 22 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 فبراير 2003 الشريعة بمبادئها العامة التى تنظم شئون الحياة السياسية والإقتصادية والإجتماعية . 2- إقرار مبدا العدل 3- سلطة الأمة فى اختيار الحاكم والقيام على مراقبته وحق عزله . 4- صيانة الحقوق وكفالة الحريات . 5- إقرار مبدأ الشورى 6- مساوة الجميع امام القانون 7- كفالة غير المسلمين فى اطار الدولة المسلمة 8- الإلتزام واحترام مبدا تداول السلطة عبر الإقتراع العام .وإزاء التردى الواضح فى الكثير من جوانب حياتنا سواء الإجتماعية أو الإقتصادية فضلاً عن السياسية التى تعج بالوان شتى من الفساد فإن : ارتفاع معدلات الديون والفقر . ضعف مستوى التنمية البشرية . استحكام وتواصل الأزمات المعيشية . مصادرة حقوق المواطنة على مستوى الأفراد . التضييق على قنوات المعارضة المشروعة . تهميش قوى المجتمع فضلاً عن ادراج الأخير فى ذيل الإهتمام الحكومى . إنما تكون ثماراً يحصدها مَنْ لم يزرعها هو المجتمع المصرى قسراً عنه . الأمر الذى يستوجب منا ومن كل غيور على مستقبل هذا الشعب أنتقدم بمشروع إصلاحى متوازن فى جوانبه السياسية والإقتصادية والإجتماعية فى إطار منظومة تشريعية مستمدة من أصولها الإسلامية . الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts