أسامة الكباريتي بتاريخ: 10 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يونيو 2002 بقلم / الأستاذ عبد الرحمن فرحانة فلسطين المحتلة يشكل التجذر الديمغرافي الفلسطيني على امتداد خارطة فلسطين التاريخية معضلة أساسية للمشروع الصهيوني ، وبرغم البعثرة الجغرافية لخارطة الوجود الديمغرافي الفلسطيني إلا أن التوزيع السكاني ممتد ليغطي معظم أجزاء الخارطة وعلى شكل تكتلات تشكل قلقاً بالغاً للمخططين الصهاينة في ظل النمو الديمغرافي السريع للفلسطينيين . ولعل من أشهر أجراس الإنذار في هذا الشأن الدراسة التي طرحها الخبير الصهيوني أرنون سافير وأشار فيها الى أن عام 2002م هو بداية رجحان كفة الزيادة لصالح الفلسطينيين في الميزان الديمغرافي بين الطرفين ، وفي هذا الاطار تندرج مناقشة الكنيست ولأول مرة في تاريخها لأفكار عضوها الليكودي ايتان حول عملية الترانسفير للفلسطينيين . ومما يزيد في خطورة التكتلات الديمغرافية الفلسطينية على المشروع الصهيوني أنها تتصف : - بالتمدد الجغرافي واستغراق أبعاد الخارطة ، إذ يمتد التكتل السكاني الفلسطيني من الجليل شمالاً حيث يشكل الفلسطينيين في هذا النطاق الجغرافي أكثر من 60% ، ومن ثم مدن الساحل المختلطة (عرب ويهود) غرباً وكذلك مدن المثلث العربية في الوسط الغربي بالإضافة لقطاع غزة الذي يتسم بالكثافة الفلسطينية العالية جنوباً ، وكذلك التمدد السكاني المتمثل بالضفة الغربية وسط الخارطة الفلسطينية باتجاه الشرق ، بينما تتمركز عقدة المشكلة للمشروع الصهيوني بالتكتل السكاني الفلسطيني في القلب المتمثل بالقدس - التمسك بالأرض لدرجة نشوء علاقة شبه صوفية بين الفلسطيني وأرضه تجسيداً للمقولة السائدة ... لكل شعب وطن يسكنه إلا الفلسطينيين فإن الوطن يسكنهم - تبلور الهوية ومتانتها ببعديها العربي والإسلامي حتى في قلب الكيان الصهيوني (أراضي الـ 48م) برغم محاولات الصهاينة تفكيك مضامينها - استمرار التناقض مع المشروع الصهيوني وتصاعد وتيرته والالتصاق بخيار المقاومة بأشكالها المختلفة وذروة هذه الحالة الانتفاضة الحالية وفي مواجهة هذه المعضلة المستعصية طرح الفكر السياسي الصهيوني أكثر من 25 خطة ومبادرة معلنة لحلها منذ أفكار بن غوريون للحكم الذاتي التي طرحها بعد أسبوعين من انتهاء حرب 67م مروراً بخطة آلون وحتى محطة أوسلو . أوسلو المنعطف الاستراتيجي : شكلت الانتفاضة الأولى المعنى الحقيقي والصلب للرفض الفلسطيني للوجود الصهيوني وهيمنته ، وعلى امتداد سنواتها الثماني المنتفضة والرافضة أنضجت تحولاً في الفكر السياسي الصهيوني تجاه المسألة الفلسطينية ، وفي خضم هذا التحول الاستراتيجي تفتق العقل الصهيوني عن الوصفة السياسية – أوسلو- للقفز عن الاستحقاقات التي كانت ستفرضها تحولات الانتفاضة الأولى على الأجندة السياسية الصهيونية ، وهي ترجمة لنظرية الخبير الأمني الصهيوني هاركابي الداعية للهروب من المواجهة والالتفاف عبر نافذة الاختراق. وقد عملت الذهنية اليهودية الماكرة لإنتاج أوسلو على شكل مقاولة أمنية في وعاء اتفاق سياسي هلامي متحرر من أسر المرجعيات الدولية ولا يحظى بغطاء إقليمي . وحرص دهاقنة الصهاينة على أن يكون الطرف المقابل في الاتفاق مجموعة من الرموز الفلسطينية التي تجمع بين التاريخ الثوري والقابلية الراهنة للانحناء لمتطلبات المشروع الصهيوني المرحلية حينذاك لإنتاج سلطة ذات بنية أمنية ينتظم في إطارها (11) جهازا أمنياً لتصفية المقاومة ، إضافة إلى الهياكل المدنية التي ستوكل لها إدارة التكتلين السكانيين في كل من الضفة والقطاع . وقد استهدفت وصفة أوسلو تجميد الملف الفلسطيني مرحلياً وتحقيق الآتي : - ضرب نواة التحولات الجارية لأسلمة الصراع لما في ذلك من استفزاز المقدس لكوامن طاقات ومقدرات الشعب في إطار الهوية الحقيقة القادرة على لملمة لحمة الشعب وتفجير طاقاته - تقزيم القضية الفلسطينية ومسخها جغرافياً في إطار لا يتعدى الـ 22% من مساحة فلسطين بل جعلت هذه المساحة أراضي متنازع عليها خاضعة للتفاوض في ظل اختلال ميزان القوى - شرخ وحدة الشعب الفلسطيني وحصر القضية بفلسطينيي الداخل في الضفة والقطاع - عزل القضية الفلسطينية عن بعديها الاستراتيجيين العربي والإسلامي - تكريس الالتحاق السياسي والاقتصادي لفلسطينيي الداخل بالكيان الصهيوني وتشريعه دولياً ونشر (ثقافة السلام) لإنتاج جيل متماهٍ مع المشروع الصهيوني في محاولة لابتلاع الوجود الفلسطيني وتمييعه كطرف متناقض مع المشروع استقراء الميدان في ظل سلطة أوسلو : مثلت سلطة أوسلو نموذجاً فريداً عبر التاريخ السياسي للمنطقة ، فقد جمعت في جوهرها عدة مضامين متناقضة أولاها أنها سلطة وطنية لفئة من الشعب (فلسطينيي الداخل) وثانيها أنها مقاول أمني يعمل لصالح الاحتلال ، إضافة إلى أنها لا تتمتع بشكل الدولة المتعارف عليه كما أنها ليست حركة تحرر بشكل صريح .. ولعل هذا المسخ السياسي والكائن الغريب هو هدف بحد ذاته في الاستراتيجيا الصهيونية . ولأن هذا الكيان الغريب لم يدشن على قاعدة المصالح الوطنية وخرج من أتون الفكر السياسي الصهيوني فقد كان عبأ ثقيلاً على الشعب وكانت ممارساته عبارة عن مسلسل تدميري للوجود الفلسطيني. وفي ما يلي لوحة سريالية لإنجازات سلطة أوسلو : - لم تقترب سلطة أوسلو من أي شكل من أشكال الدولة ولم تخطط لإرساء البنى الحقيقة الأزمة لتدشينها مستقبلاً - لم تساهم في صناعة المجتمع المدني الفلسطيني المتوازن بل ساعدت في خلخلته وعملت على إفساد بنيته خاصة على الصعيدين السياسي والأخلاقي - ساهمت بشكل فاعل في ضرب قاعدة المقاومة وعلى إثر ذلك أنتجت مجتمعاً فلسطينياً منقسماً على الصعيد السياسي وبعثرت مفردات الأجندة الفلسطينية بين الداخل والخارج - رهنت القرار السياسي الفلسطيني في قفص الإملاءات الصهيونية والأمريكية وسلخت عنه حصانة السيادة والاستقلال - خلقت غطاء غير مباشر لتآكل الأرض الفلسطينية عبر حركة الاستيطان الصهيونية - ساهمت في تآكل القيم في بنية المجتمع الفلسطيني وأنتجت نخبة سياسية وطبقة اجتماعية من المتنفذيين والمنتفعين فشل أوسلو : رغم التوليفة السحرية لتركيبة أوسلو إلا أنها فشلت في البقاء وفجرتها انتفاضة الأقصى من الداخل ، وبالتالي انقلب السحر على الساحر ، فبدلاً من أن تكون الثلاجة التي سيفرّز فيها الملف الفلسطيني تحولت بقدر حكيم إلى برميل بارود تفجر وزلزل أركان الكيان الصهيوني عبر فاعليات انتفاضة الأقصى الحالية . ويعود فشل أوسلو إلى الأسباب التالية : - تجاهلت البعد المقدس للصراع وتعاملت مع المسألة على أساس سياسي بحت - أجلت الملفات الساخنة للصراع وعجزت عن تفريخ الحلول المناسبة لتفكيك تعقيداتها - ركّزت في التعاطي مع الطرف المحلي (كمقاول أمني) وعلى أساس أمني بحت وتناست أحلام وطموحات الشعب الفلسطيني واستدبرت البعد الإقليمي بشقيه العربي والإسلامي - أنتجت تباعدا وانفراجا كبيرا بين السلطة والشعب على صعيد المصالح والآمال حيث تحولت السلطة إلى عبأ ثقيل على الشعب الفلسطيني بسبب مهمتها الأمنية ورسالتها المتوافقة مع الأجندة الصهيونية وتحول رموزها إلى شلة من المنتفعين انتفاضة الأقصى والزلزال الإقليمي : لم تفلح وصفة أوسلو في لفلفة الملف الفلسطيني وفق الاشتراطات الصهيونية ، وانقلب السحر على الساحر وانفجر الشارع الفلسطيني غضباً بسبب عبثية خيار التسوية بعد محطته الأخيرة في كامب ديفيد الثانية . حاولت السلطة في بداية الانتفاضة أن تحصر الفعاليات في صيغة احتجاج جماهيري عبر المظاهرات والمسيرات ورمي الحجارة على جنود الاحتلال على نسق الانتفاضة الأولى لاستثمارها كورقة تفاوض معتدلة وحتى لا تخرج عن قواعد اللعبة التي أرستها اتفاقات أوسلو ، إلا أن الفصائل المقاومة استطاعت كسر قواعد اللعبة وتمكنت من تطوير الوسائل للوصول إلى حالة العسكرة الكاملة لفعاليات الانتفاضة ، ووصل أداء الفعل المقاوم في حالات الذروة إلى حوالي 4000 عملية في الشهر الواحد مما حوّل المناطق إلى ساحة حرب حقيقية ، واضطرت أذرع الأجهزة الاستخبارية الصهيونية أن تتعامل مع أكثر من 60 تحذير أمني لعمليات جهادية في آن واحد . ومع تحول انتفاضة الأقصى إلى حرب حقيقة (الحرب السادسة بحسب الإعلام العبري) برغم عدم التكافؤ بين الطرفين من حيث القدرة العسكرية فقد أنتجت معادلة جديدة للصراع عجز الجيش الصهيوني أن يخترع حلاً لمواجهتها ، كما أنها فرّغت المكون الأساسي لنظرية الأمن الصهيونية القائم على قوة الردع بشقيه المسبق والعقابي من جوهره وطرحت بديلاً عنه معادلة توازن الرعب. وفي الآونة الأخيرة اتسعت دائرة انكشاف النقاط الاستراتيجية الصهيونية أمام هجمات استشهاديي المقاومة ووصل الأمر بوزير الدفاع الصهيوني بن اليعازر ليقول .. (ما من شك أنهم السلاح الأكثر فتكاً والمستعمل ضدنا، سلاح رخيص الثمن ، سلاح لا يمكن الانتصار عليه) . لم تقف تأثيرات الانتفاضة عند حد الساحتين الفلسطينية والصهيونية بل امتدت إلى كافة أنحاء الإقليم ، إذ تمكنت من نسف قاعدة أوسلو وامتصت إفرازاتها وتأثيراتها في المنطقة وخلخلت البنية الجيوسياسية الجديدة للإقليم التي حاولت أمريكا أن ترسيها خلال العقد المنصرم . وأنتجت مواجهة سافرة بين الأنظمة الإقليمية والشارع الثائر المطالب بمراجعة الخيارات السابقة . موسم المبادرات : وفي الآونة الأخيرة أمطرت سماء السياسة المنطقة بوابل من المبادرات للإلتفاف على الانتفاضة الحالية بصيغ مشابهة لأوسلو التي أعقبت الانتفاضة الأولى في محاولة لاستنساخها من جديد ولكن بصيغ محورة . وكأن كافة الأطراف لم تدرك كنه الدروس السابقة ، ولم تقتنع بعد بأن الملف الفلسطيني عصيّ على الإغلاق إلا على قاعدة العدالة ، وممتنع عن التلاعب والعبث لأنه مكتنز بمضامين ومفردات تعبر عن المقدس والهوية والتاريخ وهو ثالوث لا يمكن للأمة أن تتنازل في إطاره إلا إذا فقدت ذاتها .. وذلك غير معهود في سيرتها . يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 10 يونيو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يونيو 2002 الرنتيسي: الحكومة إعادة انتشار وتغير وزاري شكلي لمن اتهموا بالفساد قدس برس اعتبر الدكتور عبد العزيز الرنتيسي أحد قادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" التشكيلة الوزارية الجديدة للسلطة الفلسطينية والتي أعلن عنها بعد ظهر اليوم بأنها إعادة انتشار وتغير وزاري شكلي لمن اتهموا بالفساد. وقال الرنتيسي في تصريح لمراسل "قدس برس" في غزة "إن الشعب الفلسطيني كان ينتظر إصلاحا، ولم يكن ينتظر إعادة انتشار لمن اتهموا بالفساد". وأضاف "الذي جرى ليس إصلاحا ولكن تغير وزاري شكلي لمن اتهموا أصلا بالفساد". وتابع "إذا كان هذا الذي جرى يسمى إصلاح فهو حسب الإرادة الأمريكية والصهيونية، وليس حسب مفهوم الشعب الفلسطيني". وأكد الرنتيسي أن الشعب الفلسطيني بحاجة إلى حوار وطني شامل يحاسب ما أسماهم "رموز الفساد" ومن ثم يتم إعادة تقيم للمرحلة السابقة لمعرفة أسباب هذا الفساد الإداري والسياسي والأمني حتى لا يتم الوقوع في الأخطاء السابقة. وشدد أن الحوار الوطني يجب أن يقوم على أسس المقاومة ودحر الاحتلال وبما يتمخض عن انتخابات لمجلس وطني للشعب الفلسطيني وإعادة صياغة لميثاق فلسطيني. وفي رده كيف يرى تغير بعض الوزراء ووضع وزراء آخرين قال "إن الأسماء ليس مهمة، المهم هي الأسس"، مضيفا "إذا كانت الأسس سليمة وتعتمد على المحاسبة والشفافية فلو جئنا بفاسد سيتم إصلاحه، ولكن إذا كانت الأسس فاسدة فلو جئنا بمصلح فسيتم إفساده". وكان وزير الإعلام والثقافة الفلسطيني ياسر عبد ربه قد أعلن اليوم بعد ظهر اليوم في مؤتمر صحفي عقد في رام الله التشكيلة الجديدة للحكومة الفلسطينية. وتضم التشكيلة الجديد 21 وزيرا بدلا من 31 وزير، بينهم ولأول مرة وزير للداخلية حيث بقي 12 وزيرا قديما فيما جيئ بثمانية وزراء جدد ولم يتم تعين وزير للأوقاف والشؤون الدينية على أن يتم ذلك فيما بعد، ومن المقرر أن تعقد الوزارة الجديد أولى اجتماعاتها يوم غد الاثنين. والتشكيلة الوزارية الجديدة كانت على النحو التالي،: وزير الإعلام والثقافة ياسر عبد ربه، وزير التخطيط والتعاون الدولي نبيل شعث، وزير الحكم المحلي صائب عريقات، وزير الاقتصاد والصناعة والتجارة ماهر المصري، وزير الصحة رياض الزعنون، وزير الأشغال العامة عزام الاحمد، وزيرة الشؤون الاجتماعية انتصار الوزير، وزير الزراعة رفيق النتشة، وزير الموارد الطبيعية عبد الرحمن حمد، وزير الاتصالات عماد الفالوجي، وزير الشؤون المدنية جميل الطريفي، ووزير التموين عبد العزيز شاهين، وهم وزراء قدامى بقوا في الوزارة. أما الوزراء الجدد فهم كل من وزير المالية سلام فياض، وزير الداخلية اللواء عبد الرزاق اليحيى، وزير التربية والتعليم العالي نعيم أبو الحمص، وزير العدل إبراهيم الدغمة، وزير العمل غسان الخطيب، وزير السياحة نبيل قسيس، وزير المواصلات متري أبو عيطة، وزير الرياضة والشباب علي القواسمي. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 10 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يونيو 2002 الاخ أسامة يتضح من محاوراتك أنك على خلاف مع السلطة الوطنية وبمعنى أخر تمثل حزب المعارضة داخل المجتمع الفلسطيني أعتقد أن مايهمنا في مصر التعامل مع الشعب الفلسطيني عن طريق قيادته المنتخبه وحتى لو أخطأت هذه القيادة فالشعب الفلسطيني وحده له الحق في محاسبتها فأنت حاليا تقف في صف شارون الذي يطالب بطرد عرفات فهل عندك بديل عن سلطة أوسلو أرجو أذا كان عندك أكتب للمجتمع الفلسطيني يجوز يكون خير لهم أرجو لاتضايق من كلامي بس الراجل قضى عمره كله للقضية الفلسطينية وكل واحد له أخطاءه ولو فيه منفذ واحد لمصلحة شعبه أعتقد انه لن يتردد أبدا في اتخاذه يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 11 يونيو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم أشكرك يا اخ أبا زيد على ضمي إلى صف شارون .. وأعتقد انني أتمتع بكامل العضوية في هذا المنتدى ومن حقي طرح وجهة نظري وأن أنقل ما أشاء من وجهات نظر .. طالما التزمت بنظام المنتدى .. وإذا لم يكن فيما أكتب ما تستسيغه فيمكنك صرف النظر عنه أو مقارعته بالحجة والمنطق .. أما عن حكومة ومعارضة .. فإنني امتنع عن الرد لعدم منطقية الطرح (حسب ما فهمته) .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Advisor بتاريخ: 11 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2002 [b:post_uid0] اخى الفاضل اسامة الكباريتى ارجو الا تتضايق من مداخلة السيد محمد ابوزيد فاعتقد انه تجاوز فى كتابته اعرف ان المسالة الفلسطينية تمثل تماما كل المجتمع العربى فكما ان هناك المشاكل المتعلقة بالنزاهة و بالتكالب على السلطة -كما فى كل الدول العربية - هناك مشاكل اخرى مثل وجود خونة ماجورين فى الداخل بل ان اتفاقية اوسلو تحمى ما يقرب من خمسة آلاف منهم ... و كل هذا فى جانب و الجانب الآخر هو النضال ضد عدو يتميز بالخسة و القوة الغاشمة كل هذا ايضا مع ضرورة الحفاظ على الحد الأدنى من الدعم العربى و الذى يصل احيانا الى الحفاظ على شعرة معاوية و لمن لا يعلم فان المعارضة الفلسطينية و خاصة فى الوقت تمثل تكنيكا سياسيا مطلوب بشدة فعندما تصر امريكا و العالم الخارجى على وقف العمليات ضد اسرائيل فتقوم السلطة بشجب كل تلك العمليات و لكن العدو لا يجب ان ينام قرير العين و تستمر العمليات و يستنكرها ياسر عرفات علنا و لعلنى اتصور انه يرسل الرسائل السرية اليهم استمروا الله معكم ففى الكفاح المسلح اكبر دعم للسلطة الفلسطينية مهما اختلفنا معها و اكبر دعم للشعب الفلسطينى و بالنسبة لقضايا النزاهة و الفساد و الديموقراطية فاعتقد ان الثورة الفلسطينية - بكل فصائلها - قادرة على الإصلاح الذاتى بدأت هذه الرسالة كرسالة خاصة للأستاذ اسامة و لكنها طالت بعض الشئ و بذا فساضعها كمداخلة فى الموضوع [/b:post_uid0] مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hebah_54 بتاريخ: 11 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم الأخ محمد كما قلت نحن يهمنا الشعب الفلسطينى و المفروض ان سلطة اوسلو من الشعب الفلسطينى قيجب ان تحاسب لأنها تحملت مسئولية قضيه شعب مقهور ومظلوم فليس من المفروض ان تشارك فى ظلمه و سلبه حقه فى الدفاع عن نفسه و من انضم لصف شارون هى السلطه التىتدين التضحيه بالنفس فى سبيل الوطن و الأرض و تصفها بالأرهاب نعم السيد ياسر عرفات بدأ مقاوما و نحن نتذكره فى الماضى حين كان حاملا للسلاح و صوره و هو يعيش فى كهوف المقاومه لا يمكن لأحد ان ينكرها و لكن الأمر تغير فبعد اتفاقات اوسلو اصبح الأعداء أصدقاء لياسر عرفات على حساب الشعب الفلسطينىو أصبح رابين الذى كان يأمر بتكسير عظام الفلسطينيين فى الأنتفاضه الأولى شريك سلام الشجعان أى سلام و أى شجعان هذا السلام الذى امتد عشر سنوات ماذا أخذوا منه سوى التسويف و المماطله و تنازلات تنازلات و الله أعلم الى اين ستصل التنازلات فيجب على عرفات ان يسمع المعارضه من شعبه حتى يعلم انه ليس كل الشعب الفلسطينى موافق على سياسته التى لن تؤدى الى شىء الا الى خلع عرفات من منصبه و تدمير قدرته على ادارة السلطه و هو ما يحدث الآن و ياريت العرب يعرفوا انه لا سيبل للسلام مع هذا الكيان المجرم فالرئيس مبارك فى كامب ديفيد أول أمس عرض مبادرته و طلب من بوش ان تنسحب اسرائيل من الأراضى التى احتلتها سنة 67 فماذا كان الرد اجتياح لرام الله تانى يوم و محاصره للمقاطعه و حظر تجول و عذاب كل مره يعرضوا العرب مبادره تقابل بأجتياح فياليتهم يقتنعون انه مفيش فائده و ان يقتنع عرفات انه مهما خضع للضغوط الأمريكيه و العربيه و الأوروبيه لن يجنى شىء فمعارضة عرفات ليس معناها الأنضمام لشارون بل لمواجهته بأخطائه لعله يتعظ و هذا حق شعبه عليه ان يستمع لهم و يرى اراء المعارضين له و خاصة اذا كانت أغلبيه 000 Arabeya رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 11 يونيو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم مع وافر شكري للأخ الأدفايزر على مداخلته .. وإعادته للأمور بكل وضوح إلى نصابها فيما يخص قضية الأمة الأولى وجرحها المستنزف بلا هوادة ولا توقف .. إلا أنني لم أكن أرغب في تحميل الأمر بأكثر مما يستحق .. فأخي محمد وإن مسني بشخصي فإنني ألتمس له العذر .. أولا ربما بسبب قناعات ترسخت لديه .. أو لعدم تمكني من شرح بعض الملابسات التي قد تلزم لاكتمال الصورة لدى المطالع .. فلا شئ في نفسي تجاه إخوة أعتز بمعايشتهم في بيتنا هذا .. ولكل وجهة نظره .. ولكل معتقداته وقناعاته .. والاختلاف في الرأي لا (يجب أن) يفسد للود قضية .. ولقد كان ردي السابق على مداخلته على عجل فجاء جافا ومبتورا بعض الشئ .. وأتمنى على الأحباب الذين يودون الاطلاع على تفاصيل أكثر حول الخلاف بين السلطة وباقي الفصائل الفلسطينية من إسلامية وقومية وراديكالية أن يرجع إلى سجل هذا المنتدى ففيه تأريخ وآراء ومعلومات وتعليقات مايكفي لتغطية ماليس بواضح اليوم .. فاليوم مبني على الأمس واستطراد له .. (وما أشبه الليلة بالبارحة) .. من ناحية أخرى فإن أمانة النقل تلزمني بأن أنسب الشئ إلى أصحابه .. وفي المداخلتين الأولى والثانية نقلت لكم رأي ونسبته لأصحابه .. ومثل هذا الرأي عادة لا ينشر في الصحف الحكومية أو المدجنة في عالمنا العربي .. فلذا أجد من المناسب إطلاع الإخوة على الرأي الآخر في الساحة الفلسطينية .. وليس بالضرورة أن يمثل ذلك رأيي الشخصي ويطابقه .. بل هو كما هو لصاحبه .. وكلي أمل أن تتسع صدورنا لبعضنا البعض وأن نفسح مساحة كافية لما يخالفنا في الرأي .. ولست مضطرا للموافقة على مالا يرضيك ولا تملك إلزام أحد بموافقتك على ما تحب .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 11 يونيو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2002 فلسطينيون: التعديل الوزاري لا يقود للإصلاح فلسطين - قدس برس - الجيل للصحافة - إسلام أون لاين.نت/ 10-6-2002 أبدى محللون وقياديون فلسطينيون استياءهم من التعديل الوزاري الذي أجراه الرئيس "ياسر عرفات" على السلطة الفلسطينية الأحد 9-6-2002، مؤكدين أن هذا التعديل جاء استجابة للضغوط الأمريكية والإسرائيلية، ولا يلبي الطموحات الفلسطينية. وقال "عبد العزيز الرنتيسي" -القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس- لـ"قدس برس": إن الشعب الفلسطيني كان ينتظر الإصلاح، وليس تغيير الوزارة. وأضاف أن الإصلاح يجب أن يبدأ بالقواعد والأسس والمبادئ التي تقوم عليها السلطة الفلسطينية نفسها. ورأى الرنتيسي أن السلطة إذا كانت فاسدة؛ فتغيير الوزارة لن يصلح شيئا، وقال: إن السلطة كانت متهمة بالفساد، وتم تغيير الوزارة من قبل السلطة المتهمة بالفساد، وما حدث –برأيي- هو إعادة انتشار للعناصر المتهمة بالفساد، وهذا لن يؤدي إلا إلى مزيد من الفساد. وأكد أن الشعب الفلسطيني ليس مع هذا التغيير الوزاري الذي لا يؤدي إلى إصلاح فعلي، وقال الرنتيسي: "كانت هناك رغبة حقيقية من جانب الشعب الفلسطيني في الإصلاح، وأيضا كانت هناك رغبة من أمريكا وإسرائيل، ويبدو أن الرغبة الأمريكية والإسرائيلية هي التي وجدت طريقها عبر هذا التغيير، بينما التغيير الذي كان يطالب به الشعب الفلسطيني لم يرَ النور". محاربة الفساد من جانبه.. قال الدكتور "واصل أبو يوسف" -عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير الفلسطينية، عضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية-: "كنا نأمل أن تترافق هذه الخطوة مع تنفيذ عدة مسائل تتعلق بفصل السلطات، ومحاربة الفساد، والثغرات التي ظهرت خلال العامين الماضيين". وأضاف "إن الأمر الأهم كان بالنسبة لنا ليس التعديل الوزاري، وإنما ترتيب وضعنا الفلسطيني بما يتلاءم مع استمرار كفاح الشعب الفلسطيني للوصول إلى أهدافه التي حددها، وخاصة ما يتعلق بإنهاء الاحتلال للأراضي المحتلة، والاستيطان، والعمل على تحقيق تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وضمان حق عودة اللاجئين". تعزيز المقاومة وقال "عمر عساف" -عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين-: إن ما كان مطلوبا ليس تعديلا وزاريا بتغيير الحقائب أو إعادة التوزيع، بل إن المطلوب كان التغيير في نهج عمل السلطة الفلسطينية. وأضاف "كنا نرجو محاسبة المفسدين، ووضع الأسس التي من شأنها تدعيم نضال شعبنا وتعزيز مقاومته". وأضاف عساف "لم نفاجأ من هذا الوضع والتشكيل الوزاري الجديد؛ فقد كنا على يقين أن السلطة بصدد التغيير استجابة لضغوط من أوساط عربية وأمريكية وإسرائيلية". من جهته.. قال "حنا عميرة" -عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية-: إن هذا التعديل الوزاري خطوة أولى في سلسلة خطوات، والحكم على مدى فعالية هذا التعديل يكون برسم التنفيذ. وأضاف عميرة: جرى التأكيد على ثلاث نقاط لهدف التعديل، وهي أن يكون التعديل في هيكلية السلطة والمؤسسات الفلسطينية، وإعادة البناء، والإعداد لإجراء انتخابات محلية وتشريعية جديدة، وبالتأكيد فإن هذه النقاط الثلاث بحاجة إلى جهد أوسع من الجهد الوزاري، وتنفيذها يشكل المحك الرئيس بالنسبة لجدية هذه التعديلات إن كانت في مكانها الصحيح، وأكد أن التشكيل الوزاري الجديد كان أقل من توقعات الشعب الفلسطيني . عملية شكلية وقال الدكتور "عبد الستار قاسم" -المحاضر في قسم العلوم السياسية بجامعة النجاح الوطنية- لـ"إسلام أون لاين.نت": إن التغيير الوزاري الذي أعلنته السلطة الفلسطينية اليوم ما هو إلا استهزاء وسخرية بالشعب الفلسطيني، مؤكداً أن التغيير كان شكليا، ولم يقدم أي جديد. وأضاف قاسم الذي أعلن في وقت سابق أنه سيرشح نفسه لمنافسة عرفات على الرئاسة "كما توقعنا لا تغيير؛ فالوجوه الأساسية بقيت في مكانها، وتم الاستعانة بوجوه جديدة معروفة بولائها للمحور الغربي، ولا تعبر عن أي تطلع وطني". وتساءل "كيف يعقل أن نتحدث عن عملية تغيير دون طرح برنامج عمل وطني؟ فلا قيمة لأي تغيير لا ينطلق من محددات وطنية، ويرتكز على برنامج واضح يأخذ بعين الاعتبار أولوية النهوض بالواقع الفلسطيني في شتى المجالات". عملية تجميلية ومن جانبه.. أكد الدكتور "مصطفي البرغوثي" -رئيس مركز الدراسات الإعلامية والسياسية برام الله- أن ما جرى هو عملية تغيير تجميلية دون مستوى طموحات الشعب الفلسطيني، معتبراً أن الغائب الأكبر عن هذا التشكيل هو الانتفاضة والشعب. وأشار إلى أن الانتخابات الحرة والنزيهة هي الضامن الوحيد لعملية تغيير حقيقية، مطالباً القوى المختلفة بالضغط باتجاه عملية إصلاح شاملة تفرز حكومة وطنية تفرض على الاحتلال، ولا تتشكل وفقاً لرغباته. أما الدكتور "كمال الأسطل" -رئيس مركز السلام للدراسات والأبحاث- فقال: إن التغيير إيجابي من ناحية الشكل؛ فقد تم تخفيض عدد الوزارات؛ وهو ما سيؤدي إلى تخفيض التكاليف ويزيل البيروقراطية، أما من حيث المضمون فإنه من السابق لأوانه الحكم على ذلك. تغيير النهج وقال الكاتب والمحلل السياسي عدلي صادق: "ليست هناك أهمية للتبديل في الأسماء، إنما الأهمية تكمن في تغيير النهج، وفي إعادة هيكلة جميع الوزارات لا سيما التي مورست فيها الكثير من السلوكيات الخاطئة، والتي جلبت لنا الاتهامات بالفساد". ودعا إلى عدم الحكم المسبق على التشكيل الوزاري الجديد، مشدداً على أن نجاح هذه الحكومة من عدمه رهن بقدرتها على إعادة هيكلة نفسها، وتكريس مبدأ المساءلة استنادا إلى القانون. خيبة أمل وعلى جانب آخر.. تلقى الشارع الفلسطيني إعلان الحكومة الفلسطينية الجديدة بفتور امتزج بخيبة أمل؛ حيث اعتبر المواطنون أن ما تم الإعلان عنه لا يُعتبر مدخلا جيدا لعملية إصلاح جذرية وحقيقية في السلطة الفلسطينية؛ فلا يزال يوجد عدد كبير من الوزراء المتهمين بسوء الإدارة في التشكيلة الجديدة. ويقول "جمعة الهندي" -موظف فلسطيني-: إنه كان يتوقع من الرئيس عرفات على الأقل أن يقوم بإعلان التشكيل الوزاري بنفسه، وليس عن طريق وزير الإعلام "ياسر عبد ربه"، وأن يكون التشكيل الجديد جديدا بمعنى الكلمة، وليس الإبقاء على اثني عشر وزيرا قديما، معظمهم متهمون بسوء الإدارة، معربا عن أمله في أن تكون هذه الوزارة من أجل المواطن الفلسطيني، وليس إرضاء لأمريكا. تغييب وزراء غزة ويشير "محمد العشي" إلى أن التغيير استهدف وزراء قطاع غزة؛ حيث غاب ستة منهم تقريبا عن التشكيلة الجديدة، مؤكدا أن ما يجري ليس سوى مسرحية لإرضاء أمريكا، وقال: إن "أبو عمار" ذكي في التعاطي مع الأمريكان واليهود.. إنه يقول لهم: ماذا تريدون؟ تريدون وزارة جديدة؟ هذا هي الوزارة الجديدة. وأضاف "أنا متشائم جدا من قضية الإصلاح؛ فالسلطة تكرر ما فعلته في عام 1997، عندما وعدت بإصلاح وتغيير شاملين، إلا أنها زادت عدد الوزراء إلى ثلاثين، واليوم تقول: إنها ستقوم بالإصلاح، وتقدم على تقليص الثلاثين إلى واحد وعشرين". وقال "معتز" -طالب جامعي-: إن التغيير الوزاري الجديد لم يكن مفاجأة بالنسبة له؛ فالصحف ووسائل الإعلام سربت كثيرا من المعلومات حول هذا الموضوع. وأضاف "السلطة تقول إنه تغيير مؤقت لإدارة أعمال السلطة حتى إجراء الانتخابات". وأضاف معتز "إن السلطة أيقظت بهذا الفعل الشعب من حلم جميل عاشه منذ بدء الحديث عن الإصلاح؛ حيث توقع أكثر المتشائمين إحداث تغيير حقيقي ينقذ الشعب من حالة اليأس التي يعيشها". وقال: "هناك أعداد لا تحصى من الكفاءات الفلسطينية المشهود لها بالنزاهة وطهر اليد.. لماذا استبعدت؟ ولماذا لم يتم استقدام علماء ومفكرين وأصحاب كفاءات من المهاجرين الفلسطينيين من الخارج ليبنوا وطنهم؟ تعقيب .. لا يحتاج هذا الاستطلاع إلى أي تعقيب من جانبي .. فهو يمثل قطاع متنوع من شرائح المجتمع الفلسطيني التي تعيش الحدث وتدفع الثمن غاليا لكل هذه الممارسات التي تصب في أي خانة خلافا لخانة المصلحة الوطنية لهذا الشعب المقهور الكلام موت .. والصمت موت .. فقلها ومت ... إني أتكلم من قفلي: Edited By Osama kabariti on June 11 2002 11:18pm يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2002 الاخ أسامة الكباريتي أعترف أنني ليس متعمق في القضية الفلسطينية وأسف لو تسببت في سوء الفهم فأنا فقط أعتقد أن ياسر عرفات من موقعه لايستطيع عمل أحسن مما يجب والمشكلة في يد الشعب الفلسطيني ونحن يجب ندعمهم فقط سواء مع عرفات أو غير عرفات يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 12 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2002 الاخت هبة بالتأكيد يهمنا الشعب الفلسطيني وأعرف كويس أن عرفات هو نفسه يعاني كثيرا فقد حوصر وأذله شارون هو ورفاقه وسوف يستمر في هذا لانه مخطط لذلك من زمن بعيد ونعرف كمان أن أتفاقية السلام كان الغرض منها خلق جو من السلام لاستقبال مليون يهودي من روسيا سبق أن أتفقت الولايات المتحدة مع روسيا ضمن سياسة الوفاق زمن الحرب الباردة عليهم للهجرة لفلسطين أسرائيل تواجه زيادة معدل النمو السكاني العربي داخلها واليهود يتناقصون دائما لدرجة أنهم يبحثون لتبني أطفال من دول أوربا الشرقية لتكوين جيش من المماليك الجدد لحمايتهم من العرب وبالتالي الوضع الموجود فيه الفلسطينين حاليا هو المفروض لدفعهم خارج الوطن وتهجيرهم وياسر عرفات يتجنب أشعالها ثورة مسلحة ليس في مصلحة الشعب ولا يستطيع أن يقر الامن لأسرائيل لتشجيع الهجرة لها فماذا نريد منه أن يفعل وهو يواجه أقوى قوى في العالم وهي الولايات المتحدة الامريكية الله يعينه يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 12 يونيو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم أخي محمد الوضع ليس بالبساطة التي تتناول فيها الموضوع .. بل هو أعمق من ذلك بكثير .. وله جذوره التي يصعب تناولها في عجالة هنا .. نحن عارضنا الدخول في أي مفاوضات لا نكون فيها (محترمين) .. وجاء الإعداد لمدريد بمنتهى الاحتقار لنا كشعب فلسطيني مجاهد .. فقد سرق عرفات من الشعب جهاده كله ووضعه بأيدي من لا يستحق مجرد الالتفات إليه .. كانت الانتفاضة الفلسطينية في أوج عظمتها .. حتى أن المجحوم رابين استخدم سياسة تكسير العظام مع شعبنا .. وشاهد الأمريكان ذات صباح (في برنامج صباح الخير أميريكا) ثلة من كلاب صهيون يسحقون عظام شاب فلسطيني على سفح أحد الجبال .. وفشل في سحق إرادة شعبنا المجاهد .. بل تعاظمت ثورته .. وبتنسيق تام بين مختلف الفصائل التي تعمل في الساحة الفلسطينية .. وصرح رابين ذات يوم بأنه يتمنى أن يفيق من النوم فيرى قطاع غزة وقد ابتلعه البحر .. وحاولوا كل جهدهم التفاوض مع القيادات في الداخل بحثا عن حل .. وكان الرد دوما أن لنا قيادة تمثلنا نفيتموها إلى تونس .. إرجعوا لعرفات .. فلا تنازع معه على الدور السياسي .. وكان ما قام به عرفات بعد مدريد في واشنطون وسحب البساط من تح أقدام المفاوض الفلسطيني الشريف .. وإرساله لحفنة من أقذر ما أفرزته منظمة التحرير ليتفاوضوا سرا في أوسلوا ويوافقوا على تنازلات ويتعهدوا بالقيام بالدور المطلوب (سحق الحركة الوطنية والإسلامية في فلسطين). وكل ما قام به عرفات وزبانيته لا يتجاوز الدور المنوط به بموجب اتفاقيات أوسلوا وملاحقها السرية .. ولما فشل في سحق الحركة الوطنية والإسلامية والتي أوصلته بجهادها في الداخل وقت كان لا يجد بلدا عربيا يستقبله .. انبرى شارون مؤخرا لتنفيذ مخطط أعد منذ 1997 لإعادة احتلال المناطق المسماة "أ" والعمل على سحق المقاومة بنفسه .. وبعملية "الباب الدوار" أي الخروج من المكان في الليل والعودة إليه في الصباح الباكر .. وطبعا كان من اللازم التمويه على عصابات السلطة وحصار عرفات حتى تعود إليه شعبية فقدها منذ أمد بعيد .. هل تستطيع ذكر اسم واحد من ضباط الأمن الوقائي قتل في كل عمليات الاجتياح؟!! لماذا التركيز على أفراد الشرطة العاديين بالقتل؟!! الاستثناء الوحيد كان في قتل ضابط الاستخبارات في مدينة حلحول قضاء الخليل ومساعده نظرا للدور الشريف الذي كانوا يمارسونه في دعم المقاومة للمحتل الغاصب .. رموز السلطة لم تمس شعرة واحدة من رؤوسهم بينما فقدت المقاومة الإسلامية كوكبة من خيرة قادتها العسكريين والسياسيين .. الدور المشبوه لتلك الرموز في قتل قيادات وطنية وإسلامية .. وحمايتهم للعملاء عند انكشاف الغطاء عن أي منهم بل وتهريبهم لليهود (بسلام) .. بينما يقوموا بتسليم المجاهدين في تمثيليات قذرة ومكشوفة .. وعندما وضع الكلب جبريل الرجوب في الزاوية صرح بأنه كان يعمل بقرار سياسي من رأس السلطة (علي وعلى أعدائي) فقد اختلف اللصوص وبدأت فضائحهم .. ولذا هربوه ليتفسح في مصر ومنها إلى جولة سياحية في الدول العربية .. وهذا بعض من كل .. ونذر يسير مما نستطيع قوله .. ومن حقنا كشعب أن نتخلص من عصابات أكلت الأخضر الويابس ولم تدع في أيدي شعبنا ولا حتى الفتات ليسيدوا به الجوع الذي فتك بهم .. أرجو أن أكون قد أوضحت لماذا نصر على رفض هذه العصابة .. فنحن شعب لا يستحق كل هذا الذي يحاك له من داخل وخارج الوطن .. ألا يكفينا عدو واضح هو أولاد القردة والخنازير .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 13 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2002 بالطبع يا أخ أسامة نحن مع مصلحة الشعب الفلسطيني وهو صاحب القرار في قيادته ولكن الية الحكم على القادة تختلف من مجتمع الى مجتمع بل من دولة الى دولة وبصراحة تامة المجتمع الفلسطيني أكثر تمتع بالديمقراطية وحرية الرأي عن مصر وكل مجتمع له ظروفه الخاصة والتي تتسم بالدينماكية والتطوير المستمر واذا ظهرت أخطاء لرجال السلطة من الذي سوف يحاسبهم هل نحن في مصر أم الشعب الفلسطيني ولعلمي ان الشعب الفلسطيني يرفض تماما أي تدخل في شئونه خاصة من الدول العربية المحيطة به وعلينا أن نحترم رأيه ومن جهة أخرى يجب أن أنظر بحرص شديدعن بعض القادة العرب من يستخدمون القضية الفلسطينيه وسيلة لتدعيم موقفهم المحلي والعربي على حساب دم الابريا أنت معي تماما أن لايستثمر دم محمد الدرة لدعم شعبية قائد أم المعارك والاطفال الذين يقتلون يوميا ماذا جنو بحق الله وأخرين يستخدمون التليفزيون ووسائل الاعلام والتصاريح ويكذبون ويكذبون ويكذبون حتى تصبح الكذبه أقوى من الحقيقة الواضحة المجتمع الفلسطيني تحت الحصار يعاني ويعاني ويعاني والمزايدون يتكاسرون ويتكاسرون القيادة الفلسطينية مدعومة عربيا هذا صحيح ولكن بدون دعم الشعب الفلسطيني يكون دعم أجوف ليس له معنى وأعتقد الشعب الفلسطيني قادر على التغيير فابلرغم من الحصار فهو أقوى على أتخاذ القرار من شعوب غير محتله تحكم بالحديد والنار يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 يونيو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2002 مــا أروعك .. ! شعر : خميس ما أروعـكْ . ! رفع الجميع الرايةَ البيضاءَ من زمنٍ ، وأنت بقوةٍ ، ما زلت ترفع إصبعيك ومدفعــــكْ . ذهب الجميع إلى مخادعهم وناموا بينما ، لم تغفُ أنت للحظةٍ ، وبقيت تهجر في الليالي مخدعكْ .! عزفوا مقاطعهم عن " الإرهابِ " ثم " الإنتحاريينَ " لكن ، ما اكترثت ورحت تعزف للشهادة والخلود مقاطعـكْ . يتساءلون لِمَ " انتحرتَ " ؟! وأنت تسخر من تساؤلهم ، وقدرتهم على استيعاب شرحك إنْ شرحتَ دوافعـك . هل يفهم السفهاء ما معنى الشهادةِ في سبيل اللهِ ، أو لِمَ نيلها ، أضحى مناك ومطمعــك . ؟! هل يدرك المتشبثون بهذه الدنيا ، ومَن قالوا لنا : " عصفورةٌ في اليد خيرٌ من كثيرٍ فوق أغصان الشجيرةِ " ، أن ما قالوه ، مهما حاولوا ، لن يقنعــــكْ .؟! دعهم .! فقد ضلوا كما الأنعام بل صاروا أضلَّ ومثلهم ، لن ينفعوك ، ولو حرصتَ ، وقد يضرك بعضهم ، لكنه لن ينفعــــــك . ما أروعـكْ . ! كم حاصروك وطاردوك وأوقفوك وقهقهوا ..! متوهمين بأن ذلك كله قد أخضعــــكْ . كم عذبوك وما اعترفت سوى بحبك للتراب وكم ، بكيت وكنت في صمتٍ تكفكف أدمعــــــكْ . أذهلتهــــم .! بتوازن الرعب الذي أوجدتهُ ، لمَّا وضعتَ على حزامك إصبعـك .! لم تستطع كل الحواجز ، إنْ أردت النيل من قطعانهم ، أن تمنعكْ . علمتهم كيف الحياة تصير موتاً ، كيف تغدو أنت حياً في الأعالي حين تلقى مصرعـك . لم يفهموك .. وكلهم يسعى بجدٍ ، كي يُضيَّع تضحياتِك هكذا .. ويضيِّعـــــك . لم يسمعوك كأن في آذانهم وقرٌ ، وقد آن الأوان بأن يجيء كبيرهم ، كي يسمعـكْ .! قل ما تريدُ ، فمن سيجرؤ أن يحدق في عيونك لحظةً ويقاطعَكْ !؟ قل ما تريد فأنت سيدهم ، وكل حلولهم هي كالسراب بقيعةٍ ، ومتى استطاع سرابهم يا سيدي أن يخدعك ؟ّ! ما أروعـكْ . ! حسبوك وحدك عندما ، وجدوك في الميدانِ ، لم يدروا ، بأن الله يا شعبي معـــــــــك.! الله أكبر .. مــــــــــــــــــــــــــــــــــا أروعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك Edited By Osama kabariti on June 14 2002 02:42am يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 19 يونيو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يونيو 2002 الكنز السري التابع لضابط الشرطة الفلسطينية الجيش يعثر على مخزون من الحلي المرصعة بمجوهرات وعلى أقلام وساعات يد فاخرة في بيت قائد الشرطة الفلسطينية ابان "السور الواقي".. عمير ربابورت/ صحيفة "يديعوت أحرونوت" (10:05 , 18/06/2002) علمت صحيفة "يديعوت أحرونوت" مؤخراً أنه عثر على كمية كبيرة من الذهب المرصع بعضه بمجوهرات ثمينة في بيت قائد الشرطة الفلسطينية، غازي الجبالي. وكان أفراد من الجيش الإسرائيلي قد وصلوا قبل شهرين، إبان الحملة العسكرية في المناطق الفلسطينية، الى بيت الجبالي في رام الله بغرض إجراء تفتيشات عن مواد استخبارية. وقام الجنود أثناء عمليات التفتيش بفتح صندوق لحفظ الطعام، ودهشوا عندما وجدوا داخله مخزوناً ضخماً يتكون من ذهب مرصع بعضه بمجوهرات ثمينة وساعات يد وأقلام فاخرة. وعلى الفور، سارع الجنود إلى إبلاغ القائمين عليهم بشأن الكنز، وتم بموجب قرار اتخذه مسؤولون رفيعو المستوى في الجيش الإسرائيلي، مصادرة مخزون الذهب والأغراض الثمينة، ونقله الى خزينة في إحدى المدن الواقعة في وسط إسرائيل. وولد حب الاستطلاع لدى أجهزة الأمن الإسرائيلية، معرفة قيمة مخزون الذهب والأغراض الثمينة الأخرى ، وتم استدعاء خدمات شركة التخمين "شاحام". ولتجنب حدوث اتهامات حول سرقة أغراض من المخزون أثناء تخمين قيمته، تم بحضور ضباط كبار في الجيش الإسرائيلي، فحص جميع المجوهرات تحت حراسة مشددة. وخلفت الأرقام التي قدمتها شركة التخمين دهشة في أوساط أجهزة الامن الإسرائيلية، ذلك أن الشركة خمنت قيمة الكنز بـنحو 1.3 مليون شيقل. وأظهر فحص الأغراض أن جميعها مصنوعة من الذهب وأن بعضها مرصع بمجوهرات وأحجار كريمة غالية الثمن. وتم كبت خبر الكنز الذي عثر عليه في بيت قائد الشرطة الفلسطينية. من جانبه، لم يقدم جبالي على الابلاغ عن كنزه المفقود. وقالت مصادر عسكرية إسرائيلية إن "جبالي اختار عدم تقديم شكوى لأن الكلام يدور عن أملاك وصلت اليه بطرق مختلفة وغريبة، نتيجة الفساد المتأصل في السلطة الفلسطينية". ويبلغ غازي جبالي 56 عاماً ويسكن في رام الله وغزة، ويتقلد منصب قائد الشرطة الفلسطينية "الزرقاء" المسؤولة عن مهام أمنية جماهيرية. واتهمته مصادر في السلطة الفلسطينية من قبل بالفساد عدة مرات، لكن لم تتم إدانته. وأصدرت إسرائيل قبل بضع سنوات أمر اعتقال ضده في حال دخوله إلى أراضيها، بعد أن اتهم بإرساله رجالا من الشرطة الفلسطينية لتنفيذ عمليات مسلحة في المستوطنات. وما زال الأمر ساري المفعول. أما بالنسبة لمصير الكنز، فان جهاز الأمن الإسرائيلي يدرس هذه الأيام الأوجه القضائية المتعلقة باستمرار الاحتفاظ به لدى إسرائيل، وسيتقرر قريباً إعادته أم مصادرته. هذا بعض مما أرادوا كشفه .. والباقي مدكنينه .. عند العازة بيطلع .. أهذه هي السلطة التي يجب أن نخضع لها!! حكم بلغ فيه الفساد مالم نسمع به من قبل .. والأتاوات فيه علنا .. والفضائح فيه على كل لسان .. يستحق منا أن ................. لا حول ولا قوة إلا بالله يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان