amrhoras بتاريخ: 15 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2008 أستاذي القدير محمدتابعت هذا الموضوع منذ بدايته...وكنت قد وصلت لنفس النتيجه التي قلتها حضرتك... السؤال الأن...كيف نعالج نحن كأفراد مجتمع هذه الظاهرة...وهل نقدر علي علاجها أصلا؟؟؟ أليست الأسر هي العماد الاول لبناء شخصيه ابناءها؟؟ كيف تم تهييف الكثير منهم فانعكس ذلك علي الأبناء؟؟؟ انا شخصيا كان جيلي عمرو دياب وأنغام وغيرها..وما كان يحلو لي سوي الإستماع إلي أم كلثوم وفيروز ايام الثانوي رغم ان الجميع كان يتهافت بنفس الطريقه الحادثه اليوم لشراء الالبومات الجديده للمطربين الشباب... طيب ما سبب ذلك بالنسبه لي علي الاقل..أليست هي الميول والإختلاف في الرأي؟؟؟ لماذا لم نتناول هذه المشكله إختلاف الميول هذه مع أنها ظاهرة واقعه في العالم كله ..واتكلم من واقع خبرة كأم لشاب في أولي شهور الدراسه الجامعيه.... الشباب علي مستوي العالم وكأن هناك لوثه عقليه أصابته...الجميع يلهث وراء الهيافه..وكل واحد فيهم الأن يفتخر بأنه أكثر هيافه من نظيرة.... حتي أصحاب العمل في الخارج يعرفون ذلك ولكنهم بدأوا بتطبيق نظام جديد يضمن للشباب أن ينتج وفي نفس الوقت يحتفظ بسطحيته... لكن نحن العرب ولا أريد أن أحصر المشكله في مصر فقط....لا نريد أن نعترف أن هناك أزمه حقيقيه واقعه للشباب..لا نشعر بها نحن... مرة نلقي باللوم علي العصر البائد ومرة علي وسائل الإعلام نفسه ..ولكن ....أنا أري من منظوري الشخصي أن الشباب يشعر بالضياع ..وأن هناك مستقبل غامض ينتظرة...ويري العالم يتطور بسرعه رهيبه..وعلوم جديده تدرس لم يسمع عنها من قبل ووظائف جديده تستحدث لا يملك أي علم من علومها..ويعرف أنه مثل الغريق في وسط المحيط... حتي الدول الغنيه (الخليجيه ) تعاني من نفس المشكله ..لا تعرف كيف تهيأ أبناءها لهذه الموجه العنيفه من التقدم.... سيدي الكريم...الشباب يعرفون أن الزمن القادم البقاء فيه للأقوي وهم يعرفون أنهم ضعفاء....لا لغه ولا تعليم منضبط ولا شهاده تفتح له الأبواب ...فلماذا يضيع وقته إذا؟؟؟ والله ربنا بعون هؤلاء الشباب كلامك مظبوط مئه بالمئه بالنسبه لعصر المغنين نفس العصر يامدام ناش ومع ذلك يسترق قلبي لسماع ام كلثوم جدااا ********** وكان ليا فقط تعليق صغير بعيد عن حديث مدام ناش الا وهو كبار الكتاب امثال طه حسين والعقاد وغيرهم نجيب محفوظ محبوش ههههه لكن لما لا يوجد كتاب من اجيالنا يحملون الرايه؟؟؟؟؟ اليس غريبا ؟!!!! هل انحدرنا نحو الهاويه بسبب عدم تنمية مواهب ابنائنا؟ لذلك الجميع متهم بقتل روح الشباب فينا اصبح كهلا من متاعب الحياه وامتلأ الشعر شيبا من كثرة التفكير كان الله فى عون الشباب والياء امورهم الدنيا يومان يوم لك ويوم علبك فافعل ماشئت لكن تذكر كما تدين تدان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amrhoras بتاريخ: 15 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2008 مهلا أنت يا عزيزى عمرو الأستاذ محمد دسوقى لم يتهم الشباب .. بل وضع صورة .. نقلها .. حتى لم يعلق عليها فى مداخلته الأولى] وقد اشرت فى اخر مداخلتى الى كاتب المقال وليس ا/محمد دسوقى لا الأستاذ عادل ولا أنا أتهمنا شباب اليوم .. أنا اتهمت نظاما شموليا تمكن من ناصية هذا الشعب فمرغ أنفه فى التراب .. بل اتهمته واتهمت امتداده فى حقبة السبعينات ومن ورثوه فى الثمانينات وما بعدها إلى الآن ، اتهمتهم جميعا بالتآمر على الشعب لإفساد عقله ووجدانه مع كرهى الشديد لنظرية المؤامرة لأننا نستخدمها كشماعة لتعليق الخطايا .. إستعملها جيل آبائكم كما تستعملونها أنتم .. فالأجيال فى هذا متساوية .. أما ما أراه الآن فهو شماعة جديدة لم نكن نعرفها .. أنتم اخترعتم شماعة الآباء كل جيل له شماعته ا/ابو محمد لكن اسالك سؤال شخصى هل جيلكم الموقر ترك لنا الفرصه لاثبات الذات لم أجد فردا يهتم بمتطلبات ابنائه بل انا افعل كذا من اجلكم وماعليكم الا الاهتمام بالدروس المعطاه ف المدرسه من اجل الدرجات ..... لم يهتم منكم احدا ببحديث نظريات قد ولت منذ مئات السنين ومع ذلك تدرس فى المدارس كمناهج مجرد وعاء يٌصب فيه كتب لاقيمة لها الان والمحصله ماذا لاشيء داخل عقولنا لقد خلق معظمنا لآباء أنصاف متعلمين أو غير متعلمين .. عرفنا نحن ما لم يكونوا يعرفونه .. ولكننا أبدا لم نعلق على أكتافهم الطاهرة أخطاءنا وخطايانا .. إسأل نفسك عن وصايا الرسول الكريم لتعرف متى يُترك الحبل على الغارب للإبن ؟ .. ومتى يصير الإنسان مكلفا لا عالة على أبيه ؟ .. وانتم خلقتم منا اتباعكم فالدكتور يريد ابنه مثله لانكم تعبتم وذاكرتم بدون كهرباء المطلوب منا مذاكره فقط فاين الوقت التثقيفى او الاعتماد على الذات كما فعلتم هناك بعض الاباء من يجد فى عمل ابنه قبل ان ينهى دراسته عيبا (الناس تقول ايه ابن فولان مش لاقى ياكل وراح يشتغل) اليس ذلك مايحدث خلقتم منا اشخاص لا يقدرون على العيش بأنفسهم لانهم اعتمدوا عليكم أنتم أحرار .. تسلمون عقولكم لأباطرة الفيديو كليب .. أنتم أحرار تسلمونها لتجار أفلام البورنو .. أنتم أحرار تسلمونها لمقال ديماجوجى (يستغل عواطفكم ونقاط ضعفكم) لتلعنوا آباءكم .. أنتم أحرار تسلمونها لساع إلى السلطة متسترا بالدين .. أنتم أحرار توجهونها إلى ما ينفعكم .. أنتم أحرار تفكرون بها فى مستقبلكم .. أنتم أحرار تنمون بها مهاراتكم .. أنتم أحرار فى أن تضربوا بتجارب من سبقوكم عرض الحائط .. أنتم أحرار فى تواضعكم .. أنتم أحرار فى غروركم .. أنتم أحرار فى كل شئ .. حتى فى نكران الجميل واستعمال أكتاف آبائكم كشماعة أو حتى نطاطة لا والله يا ا/ ابو محمد حضرتك ظلمتنا فى كل ذلك فيديو كليب او بورنو او او او هذه تدخل فى مجال تربيتكم سيدى الفاضل علموهم الصح من الخطأ لم تكن هذه الاشياء فى زمانكم وانها مستحدثه صدقنى ليس كل الشباب . وبالمناسبه تجاربكم نفتخر بها (ابى عمل نفسه بنفسه رجل عظيم وامى كذلك) ويمكننا الاستفاده لكن مجرد ان تفتحوا قلوبكم لنا تستمعوا وتنصتوا الى مشاكلنا هل هذه مشكله شاركونا ف الاراء واعطونا حيز من الحريه كما كنتم ولا تهاون فى الاخطاء . كلمة أرجو ألا تكون الأخيرة تحدثت فى البداية عن النظام الشمولى الذى مرغ أنف هذا الشعب فى التراب .. فقط أريدك أن تلاحظ أن من أسس هذا النظام المخرب الذى نعانى توابعه منذ قام وإلى الآن كانوا شبابا فى الثلاثينات من العمر .. إستخدموا رجلا من جيل آبائهم كواجهة ليحوزوا القبول .. وعندما أراد أن يعيد الحياة الطبيعية (بعد التطهير) إنقلبوا عليه .. لم يصدقوا النصيحة الخالصة لوجه الله والوطن .. معلش يا عمرو .. ده تاريخ ممكن تقراه كما تقرأ قصة وممكن تقراه لتستخرج منه فى الحاضر دروسا تنفع فى المستقبل .. إنت حر يا عزيزى وعلشان أوفر عليك الرجوع لمداخلتى اللى انت وغيرك استنتج منها إننا بنهاجمكم .. ممكن تقراها هنا .. حتلاقى إنى طرحت سؤال يعود إلى عام 73 .. أين كنتم فى هذا العام ؟؟ كنا مازلنا فى علم الغيب يا ابو محمد اهذه اخطأنا؟ اننا لم نعاصر هذا العصر لن اقول لك كم تمنيت لكنى اطلب منك النظره بعين الحياديه ورفقا بهذا الشباب المستضعف بفعل الحياه الحاليه وما فيها من مشاكل فى كافة الجهات انتم ذقتم الويل واعترف بذلك ويل الحرب وويل المعتقلات وويل الحياه الصعبه بنيتم انفسكم لكن اقول لك واعترف انكم كنتم فى زمن احسن من زمننا كان ممتلىء بالخيرات عموما اعتذر منكم جميعا ان كنت قد علقت بشماعة اخطأنا عليكم لكنكم لستم المتهم الوحيد كما وضحت بل كل الجوانب والظروف متهمه بخلق جيل بلا معنى شكرا الدنيا يومان يوم لك ويوم علبك فافعل ماشئت لكن تذكر كما تدين تدان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 15 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2008 (معدل) لا أفهم الأساس التى بواسطتها اختيرت عوامل و مواقف تعبّر عن السطحيه و عدمها !! 80% لا يقرأون الصحف وفيها إيه !! بكل أمانه ما الذى تحمله هذه الصحف كى يقرأه الشباب و يستفيد أنا شخصيا امتنعت من فتره عن قراءة الصحف و حتى الصحف المستقلّه التى كنت أقرأها توقّفت عن قراءتها .. و إذا كان هذا سببا فى اعتبار اهتماماتى سطحيه فأنا أعتبر هذا الزعم هو السطحيه بعينها .. 70% من الشباب الذين يشاهدون التلفزيون..أنهم يفعلون ذلك بدافع الهروب وقتل الوقت طبيعى جدّا فى ظل عدم وجود أماكن تسمح بممارسة هوايات بمقابل معقول .. وتحتل البرامج الدينية المرتبة الأولى في قائمة البرامج التي لا يهتم الشباب بمشاهدتها بنسبة 64%-لا شباب متدين صحيح - ولو كانوا يركّزون على مشاهدتها كانت هتطلع زمّارة "الشباب يهتم بالقشور فى الدين و لم ينعكس اهتمامهم بالفرجه على البرامج الدينيه فى سلوك يومى" الصفحة الأولى التي يهتم الشباب بقرأتها هى..صفحة "الحوادث" تليها "الصفحة الرياضية ".. ربّما لأنّهما كصفحة الوفيّات .. تحتويان على قدر أقل من الأكاذيب % من الشباب لا يعرفون بوجود أحزاب فى مصر من الأساس -يا حلاوة !!-.. هو فيه أحزاب فى مصر؟ :blink: فعلا !! :rolleyes: و الكارثة بجد هى وجود أكثر من 74 % من الشباب لا يعرف اسم أول رئيس للجمهورية -محمد نجيب يعني ليه كارثه !! الغريب أنّنا نندد ليل نهار بثقافة التلقين ثم نتباكى أوّل ما نتباكى على عدم حفظ شبابنا لاسم الرئيس الفلانى و الزعيم العلاّنى !! اليوم كنت أقرأ موضوعا يتباكى على عدم معرفة الشباب بدور ثورة يوليو فى التاريخ المصرى و وجدتنى أتساءل : ألا تكتفى رموز الحركه المباركه بأن تملأ الأسماع و الأبصار وهى على قيد الحياه و تريد أن تظل كاتمه على أنفاسنا حتى بعد أن صارت ترابا فى قبور نتذكّرها و نسبّح بحمدها !! حقيقة أسأل نفسى أحيانا : ما هى الأهميّه التى تضيفها لى معرفة اسم الرئيس الفلانى و كيف تتأثّر ثقافتى بمعرفته أو الجهل به .. وذكر أيضاً أن 19 % يظنون أن مصر فيها حزب واحد فقط-أكيد قصدهم على حزب النادي الأهلي لو كنّا منصفين و أقررنا بالحق لأعطينا علامة الامتياز لهذا الشباب "الواقعى" الذى لا يبغى لفّا ولا دورانا !! مصر فعلا ليس بها سوى حزب واحد :happy: أكد 17% من الشباب أن عدد الأحزاب في مصر هو ثلاث أحزاب..وأكتشف البحث أن 50% من الشباب لا يعرفون عدد الأحزاب الموجودة في مصر..مع العلم أن بها 22 حزب بكل صراحه و وضوح لا أعرف ولا يعنينى عددهم فى شئ لأنّهم ليسوا إلاّ ديكورات فى تمثيليه شديدة الملل مع إن الأحزاب في كل بلاد العالم تعتمد أصلاً على الشباب بشكل أساسي و الكلام ده مفروض يوجّه للشباب ولاّ لمين بالظبط !! wst:: عموما عندنا فى مصر تعريف كلمة "شاب" يختلف عن باقى دول العالم و الشاب عندنا بيلعب تحت التمانين و كل بلد لها سلوها .. :happy: وهذا هو نفس سبب سقوط الحكومة في فرنسا حينما قام طلاب الجامعة هناك بمظاهرات حتى أسقطوا الحكومة عندما قدمت قوانين للعمل لا تناسبهم.. عفوا .. هذه الخدمات المظللّه بالخط غير متوافره و سنعمل على توفيرها خلال القرن القادم .. ابقوا معنا :blush2: سأكتفى بهذا القدر من القراءه و التعليق لأنّى زهقت الحقيقه .. مقالات من هذه النوعيه توقّفت عن قراءتها الحمد لله مع مقاطعتى للصحف .. تم تعديل 15 يناير 2008 بواسطة فــيــروز "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amrhoras بتاريخ: 15 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2008 ومازلت مصر ان هذا الكاتب لا يستحق حتى القراءه له لانه مش فاهم حاجه بالعكس بيدعى التثقف وهو لا يعلم مايدور حوله بدل التريقه والتلقيح بالكلام يروح يشوف كم الفساد اللى فى بلده ويجي يقول حلول مش يتريق وكمان صحيح عملنا ايه بالاحزاب .؟ ناس طالعه وناس قاعده وناس لا بتهش ولا بتنش انا عندى حزبى الوحيد هو والنبي متبصوش بعيون قويه شوفوا اللي بيحصل فيا وخلونا بقى يا نحل يا اما نشتغل وبالنسبه للصحف بدخل كل يوم على الاهرام والبي بي سي ايه اللى فيها غير الرئيس راح الرئيس جه نظيف بيقول اننا فى انتعاش اقتصادى وبطرس غالى بيقول وفتحى سرور بيقول كلهم بيقولوا ومفيش حاجه بتتعدل حالها ***************************************************** دى كانت اخر مداخله ليا فى الموضوع ده ا/محمد دسوقى انا توجهت فى جميع مداخلاتى الى كاتب المقال وليس سيادتكم الكريم فانت اخ ولك منى كل تحية تقدير عمرو حورس ( شاب من الشباب ) الدنيا يومان يوم لك ويوم علبك فافعل ماشئت لكن تذكر كما تدين تدان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 16 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2008 جيل بايظ ! الحقيقه انا - بعكس فيروز - احب قوى اقرأ المقالات من هذه النوعيه .. من السهل "قوى" القاء الاتهامات الجزافيه على الجيل او الشباب دون تحديد معنى كلمة جيل او شباب .. الحقيقه انا شايف اننا جيل افضل من الاجيال السابقه و نقول ليه : - نحن جيل لم يتعلم و لكنه اوجد علوم جديده بعيداً عن فراعنة العلم من الاجيال السابقه الذين احتكروا العلم و واورثوه لابنائهم من مَن لا يشعرون بحاجه الى هذا العلم و جعلوه محرم علينا .. مثل علوم المعلومات و البورصه و البنوك و الاداره الحديثه .. - نحن جيل محروم من العمل الصحفى فاتخذ من الانترنت مجالاً مفتوح لنشر الحقائق دون ان نسأل عليها اجراً ... لا توجد مدونه في مستوى صحيفة الاخبار التى اورثتم مفاتيحها للقط الممتاذ ! - نحن جيل محروم من المرافق ! لا ماء و لا كهرباء و لا طرق و لا اي شئ سليم .. ترعرعنا داخل العشوائيات و تعودت اعيننا على القبح .. نحن امتداد عدويه و افلام المقاولات .. نحن من تعلم من مَن سبقنا الغش و السلب و النهب و في نفس الوقت نحن من اسقط فيلم روبي و انجح افلام الشباب و روج للسينيما النظيفه و التحم بعمرو خالد .. - نحن جيل لم يأخذ شئً من مصر كما توصى الاغنيه المحفوظه و مطالب ان يعطى شئً لمصر كما في الاغنيه المحفوظه دون تحديد اي شئ تحديداً مطلوب منه و هو ممنوع من العمل و الزواج و الرياضه و الهوايات و الفكر و الابداع محصور داخل اختيار الاب او جلباب الاب الضيق فتجد ان الاختيار دائماً هو مهنة الاب .. الدكتور ابن الدكتور و الصيدلى ابن الصيدلى و المغترب ابن المغترب .. - نحن جيل ولد سئ السمعه منحط بين الامم معدوم الحضاره و الاخلاق مطالب بالدفاع عن نفسه طول الوقت ليكفر عن اخطاء اجيال سابقه - نحن المسوخ صناعة ايدي اجيالاً هى الاسوء ... لم تربي فينا شئ و لم تعلمنا شئ و لم تبقى لنا شئ .. كل ما لديها هو الترحم على الزمن الجميل الذي كان يسمح للمرأة ان تكشف سوئتها دون ان يعترضها احد تحت اسم الحضاره .. و ان تكون زجاجة الخمر هى المشهد الطبيعي في كل بيت مصري تحت مسمى زمن الفن الجميل .. نحن مصريون يا حضرات .. ما نوصم به يوصم به عموم المصريين .. تعلموا كيف تحترمونا و تسمعونا و تشجعونا .. تعلموا ان تفسحوا لنا قليلاً كى نتنفس ... تعلموا كيف تعاملونا من منظور المساواه و ليس من منظور الاعلى و الادنى ... ان كانت كتابتنا ركيكه فهى من تعليمكم الركيك .. و ان كانت ثقافتنا فارغه فهى من انتاجكم السطحى الفارغ المتعصب .. على الاقل نحن نعلم اخطائنا و نعترف بها ... و انتم لا تعترفون ... الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 16 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2008 فى الحقيقة كنت قد نويت ألا اشترك فى هذا الموضوع بمداخلة أخرى لأننى – وبصراحة - أحسست من بعض المداخلات أن كاتبيها يفهمون العلاقة بين الأجيال بعكس ما أفهمها .. فأنا أفهم أن العلاقة بين الأجيال يجب أن تكون علاقة تواصل لا علاقة صراع .. على كل حال ، فتحت الموضوع لأصحح عبارة خطأ جاءت على لسانى فى معرض ردى على إبنى "عمرو حورس" .. إكتشفت الخطأ وأنا أقلب فى أوراقى القديمة فوجدت قصيدة لصلاح جاهين .. كان قد ألقاها فى أمسية فى أوائل الستينيات بمناسبة "يوم الهندسة" ، ولبى هو والشيخ سيد مكاوى دعوتنا لحضورها .. القصيدة اسمها "إحنا التلامذة" ... إسم القصيدة ذكرنى بفيلم يحمل نفس الإسم "إحنا التلامذة" ، جاءت فيه عبارة على لسان عمر الشريف وهو فى قفص الاتهام بعد اشتراكه مع زملائه فى جرائم تغرير بفتاة ريفية ، وإجهاض ، وقتل ، وسرقة .. قال : " إحنا جيل تعس .. أهالينا ظلمونا " لذلك فإننى أعتذر عن العبارة التى كتبتها : أما ما أراه الآن فهو شماعة جديدة لم نكن نعرفها .. أنتم اخترعتم شماعة الآباء آسف .. لأن الشماعة قديمة بالفعل .. إستخدمها من أبناء جيلى من كان يدفع عن نفسه جرائم ارتكبها .. ولكن كاتب السيناريو أو مؤلف قصة الفيلم (وكان من جيل آبائى) لم ير فيما قاله المتهم مبررا كافيا للحكم ببراءة تلامذة الفيلم فى نفس الوقت كان هناك تلامذة آخرون عبر عنهم شاعر جيلى صلاح جاهين بهذه القصيدة : يا عم حمزه احنا التلامذه جن و بلاوى مسيحه - من غير مؤاخذه - نكبر ما نكبر الله أكبر طول الزمان ع الامتحان داخلين مبارزه هل من مبارز ؟ هل من مناجز ؟ هل من معارك فى البلد دى ، لسه عايزه ؟ هل من منادى؟ و نفير جهادى قال لك : أجل ... لسه العَجَل فى رمله غارزه لسه ف طريقنا للأمال و الرمله من كل جهه زقه مع زميلكم جمال يا عقولنا يا متنبهه الرمله حلوه ع البلاج حلوه على باب الفرح لكن لحد كده و بلاش أحسن شعورى بينجرح اسفُخس على لون الاصفرار و الفقر ، و الخوف ، و المرض ما شفته الا و دمى فار و حلمت بيه زال و انقرض كابس علينا الشىء ده ليه؟ هو انجليز و لاّ تتر ؟ دوكهم خطر ، قمنا عليه رياح ما خلتلوش أتر كان برضه أمشير زى ده كان برضه فبراير كده قمنا جموعاً حاشده سلاحنا أنشودة فدا احنا الجواب ، و احنا الندا و احنا التلامذه المُنجده يا عم حمزه ماشفتناش ؟ الدنيا شافت دمنا حنه على ايدين أمنا حلفت يكون عيد باسمنا عيد ابتدا و لا انتهاش يا عم حمزه "لا ماليف" و همزه لأ .. مش عاوزين عيشة وارثين ولا دنيا جاهزه ده أبو سد عالى سهران ليالى زى التلامذه ف الامتحان .. يا عم حمزه كنا نعتقد أن "جمال" زميلنا فعلا – مع إنه كان من الجيل اللى قبلنا - وإن علينا إننا نزُق معاه عشان نطلع عَجَلنا الغارز فى الرمال .. ألله يرحمك يا صلاح .. الضربة كانت فظيعة على دماغك ودماغنا .. أصابتك بالاكتئاب .. فوَّقت بعضنا .. والبعض الآخر ثبتته فى غيبوبته .. لكن بعد ست سنين قام أولئك وهؤلاء .. إتلموا واشتركوا مع كل اللى فاقوا .. قاموا يغسلوا الوحل والطين اللى كان على دماغنا .. بس يا خسارة اللى حصل بعد كده إنتم عارفينه وعايشينه أريد أن أقول إننا أيضا كانت طموحاتنا أكبر من إمكانياتنا مثل الجيل الجديد .. ولذلك فإن التواصل - فى رأيى - يصب أولا وأخيرا فى صالح الجيل الجديد .. إذا تواصل فتبقى حريته فى أن يستفيد من تجارب من سبقوه أو يلقى بها فى البحر .. وإن أبى .. فسيبقى - على أحسن تقدير - جيلا إتصاليا ، وليس جيلا تواصليا .. فثورة الاتصالات قد وضعت تحت تصرفه أدوات ترسخ التوحُّد مثل الكمبيوتر والمحمول والتليفزيون .. وتقلص من فرص التواصل إلى أدنى حد فهل تكون "محاورات المصريين" هى النافذة التى يتيحها الكمبيوتر لهذا التواصل ؟ راجعوا المداخلات فى هذا الموضوع .. ربما تعينكم على الإجابة سؤال لم أحاول الإجابة عليه : ترى .. كم عمر كاتب المقال الذى اقتبسه الأستاذ / محمد دسوقى فى أولى مداخلاته ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohameddessouki بتاريخ: 17 يناير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2008 أستاذي القدير محمدتابعت هذا الموضوع منذ بدايته...وكنت قد وصلت لنفس النتيجه التي قلتها حضرتك... السؤال الأن...كيف نعالج نحن كأفراد مجتمع هذه الظاهرة...وهل نقدر علي علاجها أصلا؟؟؟ أليست الأسر هي العماد الاول لبناء شخصيه ابناءها؟؟ كيف تم تهييف الكثير منهم فانعكس ذلك علي الأبناء؟؟؟ انا شخصيا كان جيلي عمرو دياب وأنغام وغيرها..وما كان يحلو لي سوي الإستماع إلي أم كلثوم وفيروز ايام الثانوي رغم ان الجميع كان يتهافت بنفس الطريقه الحادثه اليوم لشراء الالبومات الجديده للمطربين الشباب... طيب ما سبب ذلك بالنسبه لي علي الاقل..أليست هي الميول والإختلاف في الرأي؟؟؟ لماذا لم نتناول هذه المشكله إختلاف الميول هذه مع أنها ظاهرة واقعه في العالم كله ..واتكلم من واقع خبرة كأم لشاب في أولي شهور الدراسه الجامعيه.... الشباب علي مستوي العالم وكأن هناك لوثه عقليه أصابته...الجميع يلهث وراء الهيافه..وكل واحد فيهم الأن يفتخر بأنه أكثر هيافه من نظيرة.... حتي أصحاب العمل في الخارج يعرفون ذلك ولكنهم بدأوا بتطبيق نظام جديد يضمن للشباب أن ينتج وفي نفس الوقت يحتفظ بسطحيته... لكن نحن العرب ولا أريد أن أحصر المشكله في مصر فقط....لا نريد أن نعترف أن هناك أزمه حقيقيه واقعه للشباب..لا نشعر بها نحن... مرة نلقي باللوم علي العصر البائد ومرة علي وسائل الإعلام نفسه ..ولكن ....أنا أري من منظوري الشخصي أن الشباب يشعر بالضياع ..وأن هناك مستقبل غامض ينتظرة...ويري العالم يتطور بسرعه رهيبه..وعلوم جديده تدرس لم يسمع عنها من قبل ووظائف جديده تستحدث لا يملك أي علم من علومها..ويعرف أنه مثل الغريق في وسط المحيط... حتي الدول الغنيه (الخليجيه ) تعاني من نفس المشكله ..لا تعرف كيف تهيأ أبناءها لهذه الموجه العنيفه من التقدم.... سيدي الكريم...الشباب يعرفون أن الزمن القادم البقاء فيه للأقوي وهم يعرفون أنهم ضعفاء....لا لغه ولا تعليم منضبط ولا شهاده تفتح له الأبواب ...فلماذا يضيع وقته إذا؟؟؟ والله ربنا بعون هؤلاء الشباب ماذ يفعل ركاب الاتوبيس اذا ماوجدو السائق كان قد فك كل الصماويل وكل المسامير القلاووظ من السيارة ؟ هل نستطيع ان نسيمها سيارة؟ انها ستسير كما لوكانت تسبح فى جيلى او فى بحيرة من الزيت فلا نستطيع ان نشير الى العجل ونقول هذا عجل !! انه اصبح كاوتش سيارة وليس عجل... وان عجلة القيادة لن تكون كذلك بل ستكون مجرد اطار دائرى ....الخ هكذا اصحبت مصر ... تسبح فى ضياع.. فى هلام... ومصر ليست وحدها التى لاتعرف هويتها عربية؟ افريقية؟اسيوية؟ لاتعرف لها انتماء!! وكذلك المصريون اصبحوا بلا انتماء واولهم الشباب لاتوجد حكومة .... لايوجد مسئول... لاتوجد ادارة ... لايوجد تعليم ... لاتوجد سياسات..... لايوجد امن ....حتى لا توجد رقابة فان اصغر وزير يستطيع ان يسب ويهدد رئيس الجهاز المركزى للمحاسبات..... لاتوجد بيانات طبقا لمعايير واضحة ولكن كل جهة فى الدولة تتلاعب بالارقام تضيف بنود وتحذف بنود حتى تصل لرقم غير حقيقى يؤيد وجهة نظرها، فاى دولة محترمة لابد لها من قاعدة بيانات واضحة.... لم يبق من الدولة الا القوات المسلحة - والله وحده الذى يعلم عنها ولا علم لنا عنها شىء فللم توجد سياسة للتعليم ولم تكن هناك سياسة للثقافة ولم كن هناك سياسة للصناعة ولم يكن هناك سياسة للزراعة .......الخ فغاب الهدف القومى .... فضاع المواطن فى عدم الجاذبية ..زواولهم الشباب حددى الهدف...ضعى الخطلة للوصول للهدف.... توضع الخطط الفرعة التى تصب فى الخطة الرئيسية التى توصل للهدف وهى السيسات لـ التعليم ، الثقافة , الصحة ، الصناعة ، التصدير ، الزراعة ، الطاقة ، الامن ،....الخ تفعيل اجهزة الرقابة والمتابعة اثناء التنفيذ {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران173MOHAMEDDESSOUKI رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohameddessouki بتاريخ: 17 يناير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2008 ومازلت مصر ان هذا الكاتب لا يستحق حتى القراءه له لانه مش فاهم حاجه بالعكس بيدعى التثقف وهو لا يعلم مايدور حوله بدل التريقه والتلقيح بالكلام يروح يشوف كم الفساد اللى فى بلده ويجي يقول حلول مش يتريق وكمان صحيح عملنا ايه بالاحزاب .؟ ناس طالعه وناس قاعده وناس لا بتهش ولا بتنش انا عندى حزبى الوحيد هو والنبي متبصوش بعيون قويه شوفوا اللي بيحصل فيا وخلونا بقى يا نحل يا اما نشتغل وبالنسبه للصحف بدخل كل يوم على الاهرام والبي بي سي ايه اللى فيها غير الرئيس راح الرئيس جه نظيف بيقول اننا فى انتعاش اقتصادى وبطرس غالى بيقول وفتحى سرور بيقول كلهم بيقولوا ومفيش حاجه بتتعدل حالها ***************************************************** دى كانت اخر مداخله ليا فى الموضوع ده ا/محمد دسوقى انا توجهت فى جميع مداخلاتى الى كاتب المقال وليس سيادتكم الكريم فانت اخ ولك منى كل تحية تقدير عمرو حورس ( شاب من الشباب ) اخى الاستاذ عمر انا عارف سمو اخلاقك وواثق ز.لكن اسمح لى ماذا تفهم عندما تقراء هذه العبارة : ومازلت مصر ان هذا الكاتب لا يستحق حتى القراءه له لانه مش فاهم حاجه بالعكس بيدعى التثقف وهو لا يعلم مايدور حوله ان عدم توفيق منك فى وضع بعض الكلمات ادى الى فهم عارتك بعكس ما تقصد انت فعبارة " ان هذا ىالكاتب لايستحق حتى القراءة له .." فيها اسم اشارة وهو ( هذا ) كانك تتكلم فى التليفون وتسب شخص ما وتقول (هذا ) فالمستمع لايعرف على من تشير !! كذلك اانت تشير الى ( الكاتب ) والقارىء لايعرف من تقصد بالكاتب هل هو مقدم الموضوع ؟ هل هو احد الاعضاء الذين نتشرف بمداخلاتهم ؟ ام الكاتب الاصلى للموضوع المنقول ؟ او صاحب الموضوع المنقول ؟ {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران173MOHAMEDDESSOUKI رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohameddessouki بتاريخ: 17 يناير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2008 جيل بايظ !الحقيقه انا - بعكس فيروز - احب قوى اقرأ المقالات من هذه النوعيه .. من السهل "قوى" القاء الاتهامات الجزافيه على الجيل او الشباب دون تحديد معنى كلمة جيل او شباب .. الحقيقه انا شايف اننا جيل افضل من الاجيال السابقه و نقول ليه : - نحن جيل لم يتعلم و لكنه اوجد علوم جديده بعيداً عن فراعنة العلم من الاجيال السابقه الذين احتكروا العلم و واورثوه لابنائهم من مَن لا يشعرون بحاجه الى هذا العلم و جعلوه محرم علينا .. مثل علوم المعلومات و البورصه و البنوك و الاداره الحديثه .. - نحن جيل محروم من العمل الصحفى فاتخذ من الانترنت مجالاً مفتوح لنشر الحقائق دون ان نسأل عليها اجراً ... لا توجد مدونه في مستوى صحيفة الاخبار التى اورثتم مفاتيحها للقط الممتاذ ! - نحن جيل محروم من المرافق ! لا ماء و لا كهرباء و لا طرق و لا اي شئ سليم .. ترعرعنا داخل العشوائيات و تعودت اعيننا على القبح .. نحن امتداد عدويه و افلام المقاولات .. نحن من تعلم من مَن سبقنا الغش و السلب و النهب و في نفس الوقت نحن من اسقط فيلم روبي و انجح افلام الشباب و روج للسينيما النظيفه و التحم بعمرو خالد .. - نحن جيل لم يأخذ شئً من مصر كما توصى الاغنيه المحفوظه و مطالب ان يعطى شئً لمصر كما في الاغنيه المحفوظه دون تحديد اي شئ تحديداً مطلوب منه و هو ممنوع من العمل و الزواج و الرياضه و الهوايات و الفكر و الابداع محصور داخل اختيار الاب او جلباب الاب الضيق فتجد ان الاختيار دائماً هو مهنة الاب .. الدكتور ابن الدكتور و الصيدلى ابن الصيدلى و المغترب ابن المغترب .. - نحن جيل ولد سئ السمعه منحط بين الامم معدوم الحضاره و الاخلاق مطالب بالدفاع عن نفسه طول الوقت ليكفر عن اخطاء اجيال سابقه - نحن المسوخ صناعة ايدي اجيالاً هى الاسوء ... لم تربي فينا شئ و لم تعلمنا شئ و لم تبقى لنا شئ .. كل ما لديها هو الترحم على الزمن الجميل الذي كان يسمح للمرأة ان تكشف سوئتها دون ان يعترضها احد تحت اسم الحضاره .. و ان تكون زجاجة الخمر هى المشهد الطبيعي في كل بيت مصري تحت مسمى زمن الفن الجميل .. نحن مصريون يا حضرات .. ما نوصم به يوصم به عموم المصريين .. تعلموا كيف تحترمونا و تسمعونا و تشجعونا .. تعلموا ان تفسحوا لنا قليلاً كى نتنفس ... تعلموا كيف تعاملونا من منظور المساواه و ليس من منظور الاعلى و الادنى ... ان كانت كتابتنا ركيكه فهى من تعليمكم الركيك .. و ان كانت ثقافتنا فارغه فهى من انتاجكم السطحى الفارغ المتعصب .. على الاقل نحن نعلم اخطائنا و نعترف بها ... و انتم لا تعترفون ... كلام صادق والله ينتقم من اللى كان السبب {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران173MOHAMEDDESSOUKI رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Nina Hussien بتاريخ: 18 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2008 (معدل) أما في الصحافة الصفحة الأولى التي يهتم الشباب بقرأتها هى..صفحة "الحوادث" تليها "الصفحة الرياضية ".. وإذا كانت علاقة الشباب بالإعلام كأحد مكونات المجتمع المصري تبدو ضعيفة..فإن علاقته بالمؤسسات السياسية تبدو مصيبة..ففي البحث الذي أجري عن ثقافة الشباب المصري ذكر أن 10% من الشباب لا يعرفون بوجود أحزاب فى مصر من الأساس -يا حلاوة !!-.. و الكارثة بجد هى وجود أكثر من 74 % من الشباب لا يعرف اسم أول رئيس للجمهورية -محمد نجيب يعني-وذكر أيضاً أن 19 % يظنون أن مصر فيها حزب واحد فقط-أكيد قصدهم على حزب النادي الأهلي-..بينما أكد 17% من الشباب أن عدد الأحزاب في مصر هو ثلاث أحزاب..وأكتشف البحث أن 50% من الشباب لا يعرفون عدد الأحزاب الموجودة في مصر..مع العلم أن بها 22 حزب (يا ترى أنت كمان كنت عارف؟؟ ولا انت من الــ50%)..مع إن الأحزاب في كل بلاد العالم تعتمد أصلاً على الشباب بشكل أساسي..ويستطيع الشباب من خلالها إقامة واسقاط الحكومات فنجد أن الشباب الأوكراني وبالتحديد طلبة الجامعات هم الذين أسقطوا النظام الديكتاتوري في أوكرانيا من خلال ثورة شعبية أقامها هم..وهذا هو نفس سبب سقوط الحكومة في فرنسا حينما قام طلاب الجامعة هناك بمظاهرات حتى أسقطوا الحكومة عندما قدمت قوانين للعمل لا تناسبهم.. مرة أيام الانتخابات قمت بعمل استفتاء في الشارع المصري بين جمهور الناس عن عدد الاحزاب في مصر و نشاطها و برنامجها و الفرق بين الحزب و الاخر و معنى كلمة حزب ليبرالي ماحدش عرف يجاوب لا شباب و لا عجائز ماحدش فاهم حاجة و الكل بيعوم على عوم ثقافة عناوين الصحف طب تعالوا نشوف ازاى الشباب المصرى بيستفيد من الإنترنت :فحسب تصنيف مؤسسة أليكسا العالمية عن أكثر 100 موقع يدخله المصريون كان ترتيب هذه المواقع هى مواقع الشات..والمواقع والمنتديات الجنسية ثم مواقع تحميل الأفلام ومواقع نوادي الكرة ومواقع النغمات والبلوتوث ولم تشمل هذه القائمة سوى 4 مواقع إسلامية في حين أنها لم تشمل على أى موقع علمي !!! لكن الكارثة الكبرى هى أن مصر تحتل المركز الثاني في قائمة أكثر 10 مناطق فى العالم بحثاً عن المواقع الإباحية على شبكة الإنترنت وفقاً لتصنيف محرك البحث جوجل !!.. فى حين إن ناس غيرنا وشباب غيرنا هم اللي بيستفيدوا بمليارات الكتب والمعلومات الموجودة على الإنترنت..عشان كده بيتقدموا .. المصيبة السودة انهم حتى في ده مش فالحين لو اصبحت كل ثقافة الشباب الجنسية عن طريق مجلات البلاي بوي و المواقع الايباحية اذن نحن امام كارثة فعلية تهدد كيان اسر المستقبل لان هذا الشباب سيبحث عند زوجته عن ثقافة الساقطات و حين لا يجدها امام انه سيخرج للبحث عنها و ينغمس في الخيانة المبررة من قبله او ستنهدم الاسرة كلها لعدم التوافق أصل الجهل وحش بعيد عنك تم تعديل 19 يناير 2008 بواسطة Nina Hussien http://nina-hussien.maktoobblog.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohameddessouki بتاريخ: 18 يناير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2008 أما في الصحافة الصفحة الأولى التي يهتم الشباب بقرأتها هى..صفحة "الحوادث" تليها "الصفحة الرياضية ".. وإذا كانت علاقة الشباب بالإعلام كأحد مكونات المجتمع المصري تبدو ضعيفة..فإن علاقته بالمؤسسات السياسية تبدو مصيبة..ففي البحث الذي أجري عن ثقافة الشباب المصري ذكر أن 10% من الشباب لا يعرفون بوجود أحزاب فى مصر من الأساس -يا حلاوة !!-.. و الكارثة بجد هى وجود أكثر من 74 % من الشباب لا يعرف اسم أول رئيس للجمهورية -محمد نجيب يعني-وذكر أيضاً أن 19 % يظنون أن مصر فيها حزب واحد فقط-أكيد قصدهم على حزب النادي الأهلي-..بينما أكد 17% من الشباب أن عدد الأحزاب في مصر هو ثلاث أحزاب..وأكتشف البحث أن 50% من الشباب لا يعرفون عدد الأحزاب الموجودة في مصر..مع العلم أن بها 22 حزب (يا ترى أنت كمان كنت عارف؟؟ ولا انت من الــ50%)..مع إن الأحزاب في كل بلاد العالم تعتمد أصلاً على الشباب بشكل أساسي..ويستطيع الشباب من خلالها إقامة واسقاط الحكومات فنجد أن الشباب الأوكراني وبالتحديد طلبة الجامعات هم الذين أسقطوا النظام الديكتاتوري في أوكرانيا من خلال ثورة شعبية أقامها هم..وهذا هو نفس سبب سقوط الحكومة في فرنسا حينما قام طلاب الجامعة هناك بمظاهرات حتى أسقطوا الحكومة عندما قدمت قوانين للعمل لا تناسبهم.. مرة أيام الانتخابات قمت بعمل استفتاء في الشارع المصري بين جمهور الناس عن عدد الاحزاب في مصر و نشاطها و برنامجها و الفرق بين الحزب و الاخر و معنى كلمة حزب ليبرالي ماحدش عرف يجاوب لا شباب و لا عجائز ماحدش فاهم حاجة و الكل بيعوم على عوم ثقافة عنواوين الصحف طب تعالوا نشوف ازاى الشباب المصرى بيستفيد من الإنترنت :فحسب تصنيف مؤسسة أليكسا العالمية عن أكثر 100 موقع يدخله المصريون كان ترتيب هذه المواقع هى مواقع الشات..والمواقع والمنتديات الجنسية ثم مواقع تحميل الأفلام ومواقع نوادي الكرة ومواقع النغمات والبلوتوث ولم تشمل هذه القائمة سوى 4 مواقع إسلامية في حين أنها لم تشمل على أى موقع علمي !!! لكن الكارثة الكبرى هى أن مصر تحتل المركز الثاني في قائمة أكثر 10 مناطق فى العالم بحثاً عن المواقع الإباحية على شبكة الإنترنت وفقاً لتصنيف محرك البحث جوجل !!.. فى حين إن ناس غيرنا وشباب غيرنا هم اللي بيستفيدوا بمليارات الكتب والمعلومات الموجودة على الإنترنت..عشان كده بيتقدموا .. المصيبة السودة انهم حتى في ده مش فالحين لو اصبحت كل ثقافة الشباب الجنسية عن طريق مجلات البلاي بوي و المواقع الايباحية اذن نحن امام كارثة فعلية تهدد كيان اسر المستقبل لان هذا الشباب سيبحث عند زوجته عن ثقافة الساقطات و حين لا يجدها امام انه سيخرج للبحث عنها و ينغمس في الخيانة المبررة من قبله او ستنهدم الاسرة كلها لعدم التوافق أصل الجهل وحش بعيد عنك وحانروح بعيد ليه ؟ اذا قرانا مداخلات الكثيرين نجدهم لايحسنون الكتابة باللغة العربية فالاخطاء الاملائية فاقع لونها ، فى ثقافة نطلب بعد...ان الحال متردى ....بل منهار.....بل اوشك على الموت سيبرزلنا البعض ويقول ما هذا التشؤم ؟ ما هو الحل ؟ اقول ليس ما عرضناه جميعا وناقشناه جميعا ماهو الا محاولة تشخيص الداء واسبابه تمهيدا لايجاد الحل اما الحل فارجو ان يكون هو محور محاوراتنا فيما بعد وما كنت اريد البدء لافساح المجال امام الاخوة الزملاء ،وان كنت اكسر القاعدة فاننى استاذن الاخوة الزملاء فى البدء بالرأى ان سلطة تنفيذية شاخت على كرسى الحكم طوال هذه المدة ولم تنجح او لم تريد ان تحقق اى شىء للشعب الذى تتولى مسئوليته تعيش فى واد والشعب فى واد اخر تلقى بنفس الوعود والعهود من 26 سنة ولايتحقق منها شىء وتمن على الشعب بانها تحكمة هذه السلطة لن تقدر على ايجاد حل ، فليست هذه السلطة من تملك الخيال ، وليست تملك الابداع فالحل لن يكون الا فى تغيير السلطة واستبدالها بسلطة شابة عاشت بين الشعب لاتربية قصور وحياة الامراء نريد كلينتون المصرى ...بلير المصرى ....ثباتيرو المصرى ..... اسامة بن زيد المصرى... جدع اسمر دمة خفيف سنبداء معه من اول السطر يدا بيد عسى ان نلحق ماضاع منا والله المستعان {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران173MOHAMEDDESSOUKI رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 18 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2008 سلام عليكم ،.. أسجل إعتراضى، بالمناسبة، على عنوان الموضوع المستفز. و أرجو تدخل الإدارة لتغيره. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amrhoras بتاريخ: 19 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يناير 2008 مهلا أنت يا عزيزى عمرو الأستاذ محمد دسوقى لم يتهم الشباب .. بل وضع صورة .. نقلها .. حتى لم يعلق عليها فى مداخلته الأولى] وقد اشرت فى اخر مداخلتى الى كاتب المقال وليس ا/محمد دسوقى لا الأستاذ عادل ولا أنا أتهمنا شباب اليوم .. أنا اتهمت نظاما شموليا تمكن من ناصية هذا الشعب فمرغ أنفه فى التراب .. بل اتهمته واتهمت امتداده فى حقبة السبعينات ومن ورثوه فى الثمانينات وما بعدها إلى الآن ، اتهمتهم جميعا بالتآمر على الشعب لإفساد عقله ووجدانه مع كرهى الشديد لنظرية المؤامرة لأننا نستخدمها كشماعة لتعليق الخطايا .. إستعملها جيل آبائكم كما تستعملونها أنتم .. فالأجيال فى هذا متساوية .. أما ما أراه الآن فهو شماعة جديدة لم نكن نعرفها .. أنتم اخترعتم شماعة الآباء كل جيل له شماعته ا/ابو محمد لكن اسالك سؤال شخصى هل جيلكم الموقر ترك لنا الفرصه لاثبات الذات لم أجد فردا يهتم بمتطلبات ابنائه بل انا افعل كذا من اجلكم وماعليكم الا الاهتمام بالدروس المعطاه ف المدرسه من اجل الدرجات ..... لم يهتم منكم احدا ببحديث نظريات قد ولت منذ مئات السنين ومع ذلك تدرس فى المدارس كمناهج مجرد وعاء يٌصب فيه كتب لاقيمة لها الان والمحصله ماذا لاشيء داخل عقولنا لقد خلق معظمنا لآباء أنصاف متعلمين أو غير متعلمين .. عرفنا نحن ما لم يكونوا يعرفونه .. ولكننا أبدا لم نعلق على أكتافهم الطاهرة أخطاءنا وخطايانا .. إسأل نفسك عن وصايا الرسول الكريم لتعرف متى يُترك الحبل على الغارب للإبن ؟ .. ومتى يصير الإنسان مكلفا لا عالة على أبيه ؟ .. وانتم خلقتم منا اتباعكم فالدكتور يريد ابنه مثله لانكم تعبتم وذاكرتم بدون كهرباء المطلوب منا مذاكره فقط فاين الوقت التثقيفى او الاعتماد على الذات كما فعلتم هناك بعض الاباء من يجد فى عمل ابنه قبل ان ينهى دراسته عيبا (الناس تقول ايه ابن فولان مش لاقى ياكل وراح يشتغل) اليس ذلك مايحدث خلقتم منا اشخاص لا يقدرون على العيش بأنفسهم لانهم اعتمدوا عليكم أنتم أحرار .. تسلمون عقولكم لأباطرة الفيديو كليب .. أنتم أحرار تسلمونها لتجار أفلام البورنو .. أنتم أحرار تسلمونها لمقال ديماجوجى (يستغل عواطفكم ونقاط ضعفكم) لتلعنوا آباءكم .. أنتم أحرار تسلمونها لساع إلى السلطة متسترا بالدين .. أنتم أحرار توجهونها إلى ما ينفعكم .. أنتم أحرار تفكرون بها فى مستقبلكم .. أنتم أحرار تنمون بها مهاراتكم .. أنتم أحرار فى أن تضربوا بتجارب من سبقوكم عرض الحائط .. أنتم أحرار فى تواضعكم .. أنتم أحرار فى غروركم .. أنتم أحرار فى كل شئ .. حتى فى نكران الجميل واستعمال أكتاف آبائكم كشماعة أو حتى نطاطة لا والله يا ا/ ابو محمد حضرتك ظلمتنا فى كل ذلك فيديو كليب او بورنو او او او هذه تدخل فى مجال تربيتكم سيدى الفاضل علموهم الصح من الخطأ لم تكن هذه الاشياء فى زمانكم وانها مستحدثه صدقنى ليس كل الشباب . وبالمناسبه تجاربكم نفتخر بها (ابى عمل نفسه بنفسه رجل عظيم وامى كذلك) ويمكننا الاستفاده لكن مجرد ان تفتحوا قلوبكم لنا تستمعوا وتنصتوا الى مشاكلنا هل هذه مشكله شاركونا ف الاراء واعطونا حيز من الحريه كما كنتم ولا تهاون فى الاخطاء . كلمة أرجو ألا تكون الأخيرة تحدثت فى البداية عن النظام الشمولى الذى مرغ أنف هذا الشعب فى التراب .. فقط أريدك أن تلاحظ أن من أسس هذا النظام المخرب الذى نعانى توابعه منذ قام وإلى الآن كانوا شبابا فى الثلاثينات من العمر .. إستخدموا رجلا من جيل آبائهم كواجهة ليحوزوا القبول .. وعندما أراد أن يعيد الحياة الطبيعية (بعد التطهير) إنقلبوا عليه .. لم يصدقوا النصيحة الخالصة لوجه الله والوطن .. معلش يا عمرو .. ده تاريخ ممكن تقراه كما تقرأ قصة وممكن تقراه لتستخرج منه فى الحاضر دروسا تنفع فى المستقبل .. إنت حر يا عزيزى وعلشان أوفر عليك الرجوع لمداخلتى اللى انت وغيرك استنتج منها إننا بنهاجمكم .. ممكن تقراها هنا .. حتلاقى إنى طرحت سؤال يعود إلى عام 73 .. أين كنتم فى هذا العام ؟؟ كنا مازلنا فى علم الغيب يا ابو محمد اهذه اخطأنا؟ اننا لم نعاصر هذا العصر لن اقول لك كم تمنيت لكنى اطلب منك النظره بعين الحياديه ورفقا بهذا الشباب المستضعف بفعل الحياه الحاليه وما فيها من مشاكل فى كافة الجهات انتم ذقتم الويل واعترف بذلك ويل الحرب وويل المعتقلات وويل الحياه الصعبه بنيتم انفسكم لكن اقول لك واعترف انكم كنتم فى زمن احسن من زمننا كان ممتلىء بالخيرات عموما اعتذر منكم جميعا ان كنت قد علقت بشماعة اخطأنا عليكم لكنكم لستم المتهم الوحيد كما وضحت بل كل الجوانب والظروف متهمه بخلق جيل بلا معنى شكرا بعد ان اتخذت القرار ألا اعود الى المحاورات .... لكنى لا استطيع الذهاب دون ان اوضح وجهة نظرى الى أ/ محمد دسوقى فقط للتوضيح اننى لن ولم امسسه بكلمه واحد اولا مصر بضم الميم وجايه من إصرار كاتب الموضوع اعتقد انها واضحه وضوح الشمس بان كاتب الموضوع وليس ناقله فسيادتكم قد وضحتم فى اول عباره ان الموضوع منقول ثالثا . هذا او ذاك او تلك او او او نحن هنا لسنا فى درس للغة العربية الفصحه وانما اكتب بلغتى الدراجه التى تعملتها واتعامل بها سيدى ويمكنك التأكد اننى من القله من يكتب بالعاميه لا احب ان اظهر غير صورتى تلك اتعامل مع الناس بالعاميه . ولا اتحدث بالصورة الرسميه سوى فى الخطابات الموجهه التابعه لعملى فقط .... او فى الدراسه ... اما بالنسبه للأخطاء الإملائيه كما وضحت اليكم سيدى الكريم ان معظم من يستخدمون الحاسوب لا يستطيعوا الكتابه بالعربيه وليس بدليل على تدهور اللغة فليس الجميع مثل بعضهم البعض..... هناك الجاهل والضعيف والجيد والجيد جدا والامتياز فلا احد متساوى مع الاخر... اخى الكريم ا/محمد دسوقى لم اتفوه بكلمه واحده تمسسك ..... بل كنت اتكلم عن كاتب المقال الاصلى واجد الهجوم علينا ...... واعترف ان هناك خلل ....... لكن ليس الجميع وعنوان الموضوع يجمع ويشمل كل الشباب. فياسيدى الكريم انت تصحح لي خطأ بكلمة هذا ولم تضع فى اعتبارك عنوان الموضوع .......انه جمع . شكرا والى اللقاء الدنيا يومان يوم لك ويوم علبك فافعل ماشئت لكن تذكر كما تدين تدان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 19 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يناير 2008 طال الحوار و أزعم أن ذلك يرجع لصيغة التعميم فى عرض بعض الآراء ، و الواضح أن معظم الآراء تحمل قدرا كبيرا من الصواب و أوضح أكثر و أقول الصواب النسبى ، هناك فعلا من الشباب من نحنى الهامات أمام إسهاماتهم الحياتية و هناك أيضا من يمثلون سبة للشباب المصرى. ما سبق كان إستهلالا لابد منه اليوم فى جريدة الأهرام كتب الأستاذ مفيد فوزى و كأنه قرأ حوارنا فى هذا الموضوع و رد على بعضه و سأورد هنا مقال مفيد فوزى. قبلها أريد أن أضيف تعليق بسيط هو أننا - جيل الشيوخ - نشعر بالغيظ من جيل الشباب كنا نتمنى أن تقيلوا عثرتنا و أن تتصدوا أنتم لفرض التغيير إلى الأمام و يغيظنا فعلا أنكم غير قادرين .. و ربما تقدرون يوما. 44238 السنة 132-العدد 2008 يناير 19 11 من المحرم 1429 هـ السبت أسئلة شباب حائر! بقلم : مفيد فوزي شبابنا يسألون وربما في الحيرة يسقطون, هل يتفاءلون, هل يتشاءمون, هل ـ من ضباب الصورة يتعذبون ـ هل لكلام الحكومة يصغون, هل لصراخ المعارضة يتسابقون, هل يسكتون وعن الرأي يصومون, ويسحبون أغطيتهم. وينامون, لكنهم لا ينامون وماضون.. يسألون! ـ هل مجلس الشعب يمثل كل الشعب؟ قلت: دستوريا, هذا هو المفروض, وواقعيا, يتفاوت الأمر ويتوقف علي استنارة العضو أو اعتباره( كمالة عدد), قد يمثل الناس تحت القبة لقضايا حياتية, وقد يمثل عليهم ويتحول الي واحد من الوجهاء. ـ نقرأ صحف الحكومة فنحلم معها بالأمل, نقرأ صحف المعارضة والصحف الخاصة فينطفئ هذا الأمل.. أيهما نصدق...؟ قلت: لكم عقول تغربل ما تقرأ ولكم عيون تري وتفحص ولكم أجهزة وعي في رءوسكم, لا تصدقوا( عمياني), الكلام سهل والأماني أكثر سهولة, والشتيمة سهلة والشائعات أكثر سهولة, اتبعوا بوصلة العقل. ـ تتهموننا بالتسطيح وبالاستسهال وبالتواكل, هل ولدنا هكذا؟ قلت: أعلم أن هذه نتيجة طبيعية وثمرة لتعليم مسلوق وتربية غائبة وبيت مشغول بالرزق وأمية متعلمين كارثة. ـ تقولون عنا جيل الموبايل والتفاهة والكليبات, هل هناك نشاط آخر يأخذنا ترضون عنه؟ قلت: إن في البلد جهازا للشباب وجهازا للرياضة والأندية فلكية الاشتراكات, والكتاب مهجور والاسهام السياسي محظور في الجامعات والساحات الشعبية ملغاة, والشوارع والنواصي موطنكم الطبيعي. ـ نحن جيل ضائع, مستقبلنا غامض.. نتعلم ولا نعرف علي أي شاطئ سنرسو, علي شاطئ عمل نحبه ونهواه أم سنموت غرقا علي الشواطئ الأوروبية؟ قلت: اصنع مستقبلك بنفسك, ذهب زمن( الميري والتمرغ في ترابه) العمل قيمة, أيا كان نوعه, ذهب زمن الأفندي ومكتب في الحكومة, لست أؤمن بأن في البلد بطالة كما نصورها ونضخمها, اذا اخترت الغرق علي الشواطئ الأوروبية فأنت الجاني والمجني عليك! ـ نحن صنفان من الشباب, أولاد سوبر وأولاد غير سوبر, ومشكلات الأولاد السوبر محلولة بفلوس ونفوذ بابي واتصالات مامي كيف نتزوج وازاي( نعمر بيت)؟ قلت: لم يكن والدي من أصحاب الفلوس والنفوذ وكانت أمي والطرحة السوداء فوق رأسها حبيسة البيت, جالسة علي الكنبة البلدي أغلب ساعات النهار, وتزوجت متأخرا يوم كان مرتبي22 جنيها واشترت( خطيبتي) الدبل الذهبية واشتركنا سويا في دفع خلو لشقتنا بفلوس جمعيات منزلية وكنت أدفع قسط سجادة خمسة جنيهات واتعثر بقية الشهر, لكن الكفاح المضني كان منهجي وصبرت وتحملت ولم يكن لي ظهر استند عليه, كنت طموحا لا طماعا, وصعدت خطوة خطوة وكف الله فوق كتفي وتزوجت وانجبت وعمرت بيتا, غاب عنه أهم أضلاعه. ـ احنا بنات في الجامعة وعندنا حريات ويمكن نكون مغتربات أو مغتربات داخل بيوتنا, وزميلاتنا بتيجي الواحدة منهن لابسة اللي علي الحبال كلها تركن عربيتها وتتمخطر والكل يحييها وتعظيم سلام ياجدع, فقررنا نلبس( ونستقطع) واحد مليان مصري خليجي هندي, المهم يقوم بالواجب ونلبس ونتفسح ونقب علي ضهر الدنيا. قلت: أنا أنعي غياب الوجبة الروحية وأؤمن أن الأرزاق متفاوتة والأربعة وعشرين قيراطا موزعة بحكمة ولا أحد يأخذ في هذه الدنيا أكثر من نصيبه( ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات) والاستقطاع مسرحية عبثية لها نهاية لا أحد يتنبأ بها, الفقر ليس عيبا, والتكيف مع الواقع المعاش فلسفة العقلاء, الطموح شئ والطمع شئ آخر. ـ نفتقد( القدوة)!! قلت: نعم, انها قضية حيوية في مجتمع اختلط فيه الحابل بالنابل, في مجتمع صار( المال) فيه سيدا يشتري كل شئ, الشرف والذمم, في مجتمع يتسيد فيه( النفوذ) فوق اليابس والماء, في مجتمع ماتت فيه بالسكتة القلبية( البطولات الصامتة) القدوة, بطولات صامتة لنجاح منسوج من جهد سنين, لا يسعي أصحابه للضوء, بطولات صامتة بلا أوسمة تأوي كل مساء لخيمة القناعة, والسماحة والرضا, بطولات صامتة صمت النهر وعطاؤه لا يعرف أبجدية الشهرة ولا الوجوه الحليقة والعيون الزجاجية, بطولات صامتة لا تسرق الربيع من السواعد السمراء التي تبني وطنا. الرابط : http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=op...tm&DID=9466 مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohameddessouki بتاريخ: 19 يناير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يناير 2008 طال الحوار و أزعم أن ذلك يرجع لصيغة التعميم فى عرض بعض الآراء ، و الواضح أن معظم الآراء تحمل قدرا كبيرا من الصواب و أوضح أكثر و أقول الصواب النسبى ، هناك فعلا من الشباب من نحنى الهامات أمام إسهاماتهم الحياتية و هناك أيضا من يمثلون سبة للشباب المصرى.ما سبق كان إستهلالا لابد منه اليوم فى جريدة الأهرام كتب الأستاذ مفيد فوزى و كأنه قرأ حوارنا فى هذا الموضوع و رد على بعضه و سأورد هنا مقال مفيد فوزى. قبلها أريد أن أضيف تعليق بسيط هو أننا - جيل الشيوخ - نشعر بالغيظ من جيل الشباب كنا نتمنى أن تقيلوا عثرتنا و أن تتصدوا أنتم لفرض التغيير إلى الأمام و يغيظنا فعلا أنكم غير قادرين .. و ربما تقدرون يوما. 44238 السنة 132-العدد 2008 يناير 19 11 من المحرم 1429 هـ السبت أسئلة شباب حائر! بقلم : مفيد فوزي شبابنا يسألون وربما في الحيرة يسقطون, هل يتفاءلون, هل يتشاءمون, هل ـ من ضباب الصورة يتعذبون ـ هل لكلام الحكومة يصغون, هل لصراخ المعارضة يتسابقون, هل يسكتون وعن الرأي يصومون, ويسحبون أغطيتهم. وينامون, لكنهم لا ينامون وماضون.. يسألون! ـ هل مجلس الشعب يمثل كل الشعب؟ قلت: دستوريا, هذا هو المفروض, وواقعيا, يتفاوت الأمر ويتوقف علي استنارة العضو أو اعتباره( كمالة عدد), قد يمثل الناس تحت القبة لقضايا حياتية, وقد يمثل عليهم ويتحول الي واحد من الوجهاء. ـ نقرأ صحف الحكومة فنحلم معها بالأمل, نقرأ صحف المعارضة والصحف الخاصة فينطفئ هذا الأمل.. أيهما نصدق...؟ قلت: لكم عقول تغربل ما تقرأ ولكم عيون تري وتفحص ولكم أجهزة وعي في رءوسكم, لا تصدقوا( عمياني), الكلام سهل والأماني أكثر سهولة, والشتيمة سهلة والشائعات أكثر سهولة, اتبعوا بوصلة العقل. ـ تتهموننا بالتسطيح وبالاستسهال وبالتواكل, هل ولدنا هكذا؟ قلت: أعلم أن هذه نتيجة طبيعية وثمرة لتعليم مسلوق وتربية غائبة وبيت مشغول بالرزق وأمية متعلمين كارثة. ـ تقولون عنا جيل الموبايل والتفاهة والكليبات, هل هناك نشاط آخر يأخذنا ترضون عنه؟ قلت: إن في البلد جهازا للشباب وجهازا للرياضة والأندية فلكية الاشتراكات, والكتاب مهجور والاسهام السياسي محظور في الجامعات والساحات الشعبية ملغاة, والشوارع والنواصي موطنكم الطبيعي. ـ نحن جيل ضائع, مستقبلنا غامض.. نتعلم ولا نعرف علي أي شاطئ سنرسو, علي شاطئ عمل نحبه ونهواه أم سنموت غرقا علي الشواطئ الأوروبية؟ قلت: اصنع مستقبلك بنفسك, ذهب زمن( الميري والتمرغ في ترابه) العمل قيمة, أيا كان نوعه, ذهب زمن الأفندي ومكتب في الحكومة, لست أؤمن بأن في البلد بطالة كما نصورها ونضخمها, اذا اخترت الغرق علي الشواطئ الأوروبية فأنت الجاني والمجني عليك! ـ نحن صنفان من الشباب, أولاد سوبر وأولاد غير سوبر, ومشكلات الأولاد السوبر محلولة بفلوس ونفوذ بابي واتصالات مامي كيف نتزوج وازاي( نعمر بيت)؟ قلت: لم يكن والدي من أصحاب الفلوس والنفوذ وكانت أمي والطرحة السوداء فوق رأسها حبيسة البيت, جالسة علي الكنبة البلدي أغلب ساعات النهار, وتزوجت متأخرا يوم كان مرتبي22 جنيها واشترت( خطيبتي) الدبل الذهبية واشتركنا سويا في دفع خلو لشقتنا بفلوس جمعيات منزلية وكنت أدفع قسط سجادة خمسة جنيهات واتعثر بقية الشهر, لكن الكفاح المضني كان منهجي وصبرت وتحملت ولم يكن لي ظهر استند عليه, كنت طموحا لا طماعا, وصعدت خطوة خطوة وكف الله فوق كتفي وتزوجت وانجبت وعمرت بيتا, غاب عنه أهم أضلاعه. ـ احنا بنات في الجامعة وعندنا حريات ويمكن نكون مغتربات أو مغتربات داخل بيوتنا, وزميلاتنا بتيجي الواحدة منهن لابسة اللي علي الحبال كلها تركن عربيتها وتتمخطر والكل يحييها وتعظيم سلام ياجدع, فقررنا نلبس( ونستقطع) واحد مليان مصري خليجي هندي, المهم يقوم بالواجب ونلبس ونتفسح ونقب علي ضهر الدنيا. قلت: أنا أنعي غياب الوجبة الروحية وأؤمن أن الأرزاق متفاوتة والأربعة وعشرين قيراطا موزعة بحكمة ولا أحد يأخذ في هذه الدنيا أكثر من نصيبه( ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات) والاستقطاع مسرحية عبثية لها نهاية لا أحد يتنبأ بها, الفقر ليس عيبا, والتكيف مع الواقع المعاش فلسفة العقلاء, الطموح شئ والطمع شئ آخر. ـ نفتقد( القدوة)!! قلت: نعم, انها قضية حيوية في مجتمع اختلط فيه الحابل بالنابل, في مجتمع صار( المال) فيه سيدا يشتري كل شئ, الشرف والذمم, في مجتمع يتسيد فيه( النفوذ) فوق اليابس والماء, في مجتمع ماتت فيه بالسكتة القلبية( البطولات الصامتة) القدوة, بطولات صامتة لنجاح منسوج من جهد سنين, لا يسعي أصحابه للضوء, بطولات صامتة بلا أوسمة تأوي كل مساء لخيمة القناعة, والسماحة والرضا, بطولات صامتة صمت النهر وعطاؤه لا يعرف أبجدية الشهرة ولا الوجوه الحليقة والعيون الزجاجية, بطولات صامتة لا تسرق الربيع من السواعد السمراء التي تبني وطنا. الرابط : http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=op...tm&DID=9466 يا استاذ عادل لا والله عرفت تختار الرجل المناسب ، مفيد فوزى !!!!! {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران173MOHAMEDDESSOUKI رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 20 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يناير 2008 السلام عليكم، طال الحوار و أزعم أن ذلك يرجع لصيغة التعميم فى عرض بعض الآراء ، و الواضح أن معظم الآراء تحمل قدرا كبيرا من الصواب و أوضح أكثر و أقول الصواب النسبى ، هناك فعلا من الشباب من نحنى الهامات أمام إسهاماتهم الحياتية و هناك أيضا من يمثلون سبة للشباب المصرى.ما سبق كان إستهلالا لابد منه اليوم فى جريدة الأهرام كتب الأستاذ مفيد فوزى و كأنه قرأ حوارنا فى هذا الموضوع و رد على بعضه و سأورد هنا مقال مفيد فوزى. قبلها أريد أن أضيف تعليق بسيط هو أننا - جيل الشيوخ - نشعر بالغيظ من جيل الشباب كنا نتمنى أن تقيلوا عثرتنا و أن تتصدوا أنتم لفرض التغيير إلى الأمام و يغيظنا فعلا أنكم غير قادرين .. و ربما تقدرون يوما. لو كان هذا الغيظ نابعاً من رغبة زائدة فى تحقيق ما لم يُحقّقه جيل الـ"شيوخ" على حد تعبيرك يا استاذى، فنحن، الشباب، و أنتم معنا نتمنى من الله تعالى ان يوفقنا إلى ما لم يصل إليه غيرنا. و أن تتحقّق نهضة الأمة فى شتى الجوانب على أيدينا. أمّا إذا كان الغيظ رغبةً فى دفع الخطأ عن الذات و إلقائه على الجيل الأصغر بصفته الدم الجديد الذى عليه أن يقود السفينة، "الألواح المخلوعة، ذات المسامير المنهوبة، و التى تسير فى البحر فقط لأن الله يريدُ ذلك" على حد معنى المقالة التى أوردتها قبلاً، و هذا الإفتراض اعتقد انّه الأقل واقعية، فأنا أقول ببساطة انّه ما لم يُحقّقه جيل "الشيوخ" فى ظروف كانت افضل بكثير من ظروف اليوم فلن يتحقّق أبداً فى ظروف أسوأ ببساطة. هكذا علمنا مدرس الحساب فى المدرسة؛ ضع ثلاثة على واحد يساوى أربعة. بينما لو وضعت صفر على ثلاثة فلن يساوى إلا ثلاثة! إذن على جيل "الشيوخ" أن يترك جيل "الشباب" لينطلق و بيحث بنفسه عن الخلل و العيب الذى أدّى إلى ما نحن فيه الأن، و أن يعتمد مناهج أخرى تؤدّى بالتالى إلى نتائج مختلفة، ربما كانت أفضل. و ليحتفظ الجيل الأكبر سنّاً و مقاماً بحقّه فى تقديم خبرته و نصحه و إستشاراته ليكون ايضاً مساهماً فى عملية النهضة التى يقودها الشباب، و ليس كابساً على انفاس الشباب كما يحدث فى غالبية الوقت؛ يحبط أعماله و يسبّ صفاته و يُعرقل مهامه، بل احياناً كثيرة يؤذى الشباب من أجل أن يثبت لهم فقط ان اسلوبهم خطأ! الوطن لا يحتاج لمزيد من الصراعات كالتى يشهدها الجيل الحالى من كثيرٍ مِمّن سبقوه، كُلٍ أخذَ فُرصتهُ، و الجيل السابق أخذها كاملة و لم نناقشه أو نعيبُ عليه فيما تسبب فيه من خسائر، بل باركنا نحن الشباب ما حقّقه من إنجازات حتّى لو كانت طفيفة، و الدور يأتى على ذاك الجيل - لا أقول جيل "الشيوخ" بل جيل "الكبار" - ليأخذ مكانه الذى يعفيه من معاناة التجربة، و ليُقدّم للشباب ما يفيده من نصائح و معلومات و تاريخ و خبرات. فدوره الأن أكبر من دوره عندما كان يتولى القيادة. السلام عليكم... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م.سامح المصرى بتاريخ: 20 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يناير 2008 هذا الموضوع منقولهل أنت ولامؤاخذة مثقف؟؟ هل فكرت وغامرت واتهورت مرة وقريت كتاب؟؟ بتقرا حاجة غير مجلة ميكي ؟؟ عندك مصدر بتجيب منه معلومات غير قعدة القهوة؟؟ تعرف يعني إيه حزب؟؟ هل تعلم ماهى الليبرالية والفدرالية والإشتراكية ؟؟ يا ترى بتدخل ع النت ليه؟؟ عشان تتثقف؟؟ إذا كانت معظم إجاباتك هى ( لا ) لا تقلق عزيزي الشاب أنت طبيعى 100% ولا تحتاج إلى أي تحاليل أو إشاعات..فكل الدراسات والأبحاث تشير إلى أن الشباب المصرى عليه العوض وهو في أسوأ حالاته الثقافية في ظل أزهى عصور الحرية والديموقراطية والتقدم .......!! -يعني احنا شباب تمام..في العصر التمام-حيث تشير إحدى الدراسات إلى أن : 80% لا يقرأون الصحف و 70% من الشباب الذين يشاهدون التلفزيون..أنهم يفعلون ذلك بدافع الهروب وقتل الوقت وتحتل البرامج الدينية المرتبة الأولى في قائمة البرامج التي لا يهتم الشباب بمشاهدتها بنسبة 64%-لا شباب متدين صحيح - أما في الصحافة الصفحة الأولى التي يهتم الشباب بقرأتها هى..صفحة "الحوادث" تليها "الصفحة الرياضية ".. وإذا كانت علاقة الشباب بالإعلام كأحد مكونات المجتمع المصري تبدو ضعيفة..فإن علاقته بالمؤسسات السياسية تبدو مصيبة..ففي البحث الذي أجري عن ثقافة الشباب المصري ذكر أن 10% من الشباب لا يعرفون بوجود أحزاب فى مصر من الأساس -يا حلاوة !!-.. و الكارثة بجد هى وجود أكثر من 74 % من الشباب لا يعرف اسم أول رئيس للجمهورية -محمد نجيب يعني-وذكر أيضاً أن 19 % يظنون أن مصر فيها حزب واحد فقط-أكيد قصدهم على حزب النادي الأهلي-..بينما أكد 17% من الشباب أن عدد الأحزاب في مصر هو ثلاث أحزاب..وأكتشف البحث أن 50% من الشباب لا يعرفون عدد الأحزاب الموجودة في مصر..مع العلم أن بها 22 حزب (يا ترى أنت كمان كنت عارف؟؟ ولا انت من الــ50%)..مع إن الأحزاب في كل بلاد العالم تعتمد أصلاً على الشباب بشكل أساسي..ويستطيع الشباب من خلالها إقامة واسقاط الحكومات فنجد أن الشباب الأوكراني وبالتحديد طلبة الجامعات هم الذين أسقطوا النظام الديكتاتوري في أوكرانيا من خلال ثورة شعبية أقامها هم..وهذا هو نفس سبب سقوط الحكومة في فرنسا حينما قام طلاب الجامعة هناك بمظاهرات حتى أسقطوا الحكومة عندما قدمت قوانين للعمل لا تناسبهم.. طب تعالوا نشوف ازاى الشباب المصرى بيستفيد من الإنترنت : فحسب تصنيف مؤسسة أليكسا العالمية عن أكثر 100 موقع يدخله المصريون كان ترتيب هذه المواقع هى مواقع الشات..والمواقع والمنتديات الجنسية ثم مواقع تحميل الأفلام ومواقع نوادي الكرة ومواقع النغمات والبلوتوث ولم تشمل هذه القائمة سوى 4 مواقع إسلامية في حين أنها لم تشمل على أى موقع علمي !!! لكن الكارثة الكبرى هى أن مصر تحتل المركز الثاني في قائمة أكثر 10 مناطق فى العالم بحثاً عن المواقع الإباحية على شبكة الإنترنت وفقاً لتصنيف محرك البحث جوجل !!.. فى حين إن ناس غيرنا وشباب غيرنا هم اللي بيستفيدوا بمليارات الكتب والمعلومات الموجودة على الإنترنت..عشان كده بيتقدموا .. فنلاقي مثلاً إن الهند تحتل المركز الأول على العالم فى البحث عن البرمجيات وده يفسر لنا ليه الهند هى الأولى على العالم فى صناعة البرمجيات الآن؟؟ فى الحقيقه الكلام ده قلقني جامد فقلت لازم أطمن على الأرقام دي بنفسي.. وعلى الشباب الجامعي المثقف..فنزلت للجامعة وعملت استطلاع لعينة عشوائية من طلاب الجامعه ( 20 طالب ) وكانت النتيجة ان معظم الطلاب 17طالب يستخدمون النت للشات ( مش للبحث العلمي لا سامح الله ) وإن 15 طالب لا يقرأون إلا الكتب الدراسية (ده إذا كانوا بيفتحوها أساساً ) ونسبة قليلة 3 طلاب يقرأون الروايات الأدبيه العظيمة مثل رجل المستحيل وملف المستقبل -الحمد لله أهو لقينا حد بيقرا حاجة -.. طبعاً مش لازم تبقى محمد حسنين هيكل..ولا لازم تكون فهمي هويدي-مصيبة لا تكون مش عارف دول كمان-لكن على الأقل تكون فاهم..وعارف..وداري باللي بيجرا حوليك فاهم العالم ماشي إزاي ومين عايز إيه؟؟ ومين بيعمل إيه عشان يكسب إيه؟؟وقبل كل ده تكون عارف كويس..أنت عايز إيه؟؟ لأن فعلاً جهلنا واضمحلال ثقافتنا في كل شئ خلانا أمة نايمة مش بتفكر ولا عايزة تفكر..دماغنا فاضية..مفيهاش أي حاجة..ولا أي قضية..ولا عايشين لهدف..وكل اللي نعرفه في حياتنا..وكل معلوماتنا..عن الممثلين والكورة..حتى ديننا منعرفش عنه إلا الوضوء والصلاة اللي اتعلمناهم واحنا صغيرين..فحين إن العالم كل بيتقدم بسرعة جنونية..واحنا لسه محلك سر!!..يا ترى الفكرة وصلت؟؟ولا لسة؟؟ مرة أيام الانتخابات قمت بعمل استفتاء في الشارع المصري بين جمهور الناس عن عدد الاحزاب في مصرو نشاطها و برنامجها و الفرق بين الحزب و الاخر و معنى كلمة حزب ليبرالي ماحدش عرف يجاوب لا شباب و لا عجائز ماحدش فاهم حاجة و الكل بيعوم على عوم ثقافة عناوين الصحف المصيبة السودة انهم حتى في ده مش فالحين لو اصبحت كل ثقافة الشباب الجنسية عن طريق مجلات البلاي بوي و المواقع الايباحية اذن نحن امام كارثة فعلية تهدد كيان اسر المستقبل لان هذا الشباب سيبحث عند زوجته عن ثقافة الساقطات و حين لا يجدها امام انه سيخرج للبحث عنها و ينغمس في الخيانة المبررة من قبله او ستنهدم الاسرة كلها لعدم التوافق أصل الجهل وحش بعيد عنك نفس الرأى تقريبا مع ان الرأى الثانى اكثر حديه استاذى العزيز محمد ظلمت الشباب (معظمهم ) انا أؤيد رأى استاذى ابو محمد من ان ثقافة التلفاز لها اكبر نصيب فى افساد الشباب مثل مدرسة المشاغبين والعيال كبرت وما شابه وصل التمدن الاعلامى الان إلى اللمبى ومثل هذه الشخصيات (بمعنى الى راميها والى مستهبل ويكبر يلاقى نفسة شغال شغلانة زى الفل ) هذا كله ينعكس على تفكير الشباب ويجارى هذا الوضع ولعلم حضرتك انا اول مرة اعرف معلومات عن الأحزاب من حضرتك لكن سؤالى لحضرتك اذكر لى برنامجاً تلفزيونياً تحدث عن الأحزاب وشرحها شرحاً وافياً ولكن لو وجد هذا البرنامج اعتقد ان معظم الشباب لن يستمعو إليه ليس عيباً فى الشباب لكن دعنى اقارن لك بين شباب او اطفال الماضى وشباب او اطفال الحاضر كثير منا لا يعرف من الذى قتل ابو جهل فى غزوة بدر كان فى ميمنه المسلمين عبد الرحمن بن عوف رضى الله عنه ومعه 15 مقاتلاً عندما نظر عبد الرحمن بن عوف للذين معه وجد من بينه صبياً عمره 15 سنه فأحس بالقلق نظر عن شمالة وجد صبيا عمره 14 سنه فأحس انه ضائع لا محالة ويقول عبد الرحمن بن عوف رضى الله عنه وجدت من يشدنى من ثيابى ويقول ليى : يا عم اين ابو جهل ؟ فقال له: مالك أنت وأبو جهل! فقال له: قالت لي أمي إن لم تقتل أبا جهل فلا تعد. فعندها ارتفعت روح عبد الرحمن وقال ووجدت الفتى الآخر. معوذ يشدني من ثيابي: يا عم أين أبو جهل؟ فقال: ومالك أنت أيضاً بأبي جهل؟ قال له: سمعت أنه يسب رسول الله ولا تطيق نفسي أن أترك من سب رسول الله . لأنتقمن لرسول الله. فرفعهما وشاور على ابو جهل وقال لهما هذا ابو جهل قال فانطلقا الطفلين كالاسهم نحوه تخيل يعتبرو طفلين تسابقو علية واتفقوا على خطة ان معاذ يضر حصانه ومعوذ يقتله انما من اصرارهم الاثنين شاركا فى قتله وقتلوة فجرى خلفهم عكرمة بن أبي جهل فضرب كتف معاذ فانخلع ذراعه إلا من قطعه جلد ويقول معاذ ودجدت ان معوذ سيسبقنى الى رسول الله يبشرة بمقتل عدو الله والاسلام (ابو جهل) تخيلو جميعا ماذا فعل الطفل الصغير وضع يدية تحت رجليه وتطمع فخلع كتفه ليسبق معوذ ويبشر رسول الله فبشرو رسول الله وفرح بهم تخيل حضرتك ما هوا الفرق بين هذين الطفلين واى طفلين من اطفال اليوم اعتقد انها التربية والمجتمع المحيط والكبار والتوجيه لمجرد ان الام قالت لابنها لن تدخل البيت إلا إذا قتلت ابو جهل فر وسارع وكانت النتيجة زراعه ولو كانت حياته ما خشى انما لو فى وقتنا الحالى هذا كان اخذ بمبدأ مدرسة المشاغبين وكلام العيال الى كبرت ونهج اللمبى لكن يوجد شئ أخر ماذا قدمو الرجال الكبار لنا نحن الشباب هل فعلوا مثل ما فُعل فى ايام الرسول صلى الله عليه وسلم ولم تجدو مثل هذين الطفلين العيب ليس فى الشباب استاذى العزيز ورداً على عبارة (لو قررت اسرائل اقتحام مصر لاى سبب تفتعلة مثل تهري السلاح للفلسطينين او لوجود انفاق تهريب على الحدود هل تجد مصر شبابا يدافع عنها ؟؟؟؟؟؟؟) اعتقد ان لو حضرتك بحثت عن شباب للدفاع عن مصر ستجد ملايين وكلمة لاستاذة Nina Hussien المصيبة السودة انهم حتى في ده مش فالحينلو اصبحت كل ثقافة الشباب الجنسية عن طريق مجلات البلاي بوي و المواقع الايباحية اذن نحن امام كارثة فعلية تهدد كيان اسر المستقبل هوا مين قال لحضرتك ان الشباب بيتفرج على مجلات البلاى بوى وما حدش زكرها هنا فى الموضوع حضرتك زكرتيها لية مع ان حضرتك كان ممكن تكتفى بكلمه المواقع الاباحيه لا اجد تعليق ثانياً لان هذا الشباب سيبحث عند زوجته عن ثقافة الساقطات و حين لا يجدها امام انه سيخرج للبحث عنها و ينغمس في الخيانة المبررة من قبله او ستنهدم الاسرة كلها لعدم التوافقأصل الجهل وحش بعيد عنك مرة اخرى التعميم هذا الشباب اتنى انه كل الشباب بما ان كل من خطى عمر الشباب يسئ إلية هل كل الشباب الى حضرتك تتعاملى معهم مثل ما ذكرتى ان كانت هذه نظرتكم للشباب فهوا مظلوم جدا لانه ليس الخطأ خطأه هوا مثل المثال الذى ذكرته وسلامى لكم ودومتم بكل خير سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم اللهم وفقنا لما تحبة وترضاة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م.سامح المصرى بتاريخ: 20 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يناير 2008 (معدل) وحانروح بعيد ليه ؟اذا قرانا مداخلات الكثيرين نجدهم لايحسنون الكتابة باللغة العربية فالاخطاء الاملائية فاقع لونها ، فى ثقافة نطلب بعد...ان الحال متردى ....بل منهار.....بل اوشك على الموت سيبرزلنا البعض ويقول ما هذا التشؤم ؟ ما هو الحل ؟ اللهم لا تجعلنى من المتكبرين استاذى العزيز انا مش هاتكلم بالفصحى لكن المثقف مش باللغه ولا الملاء ولا دا نسى همره يبقي جاهل وما نعبرهوش ودا نسى الف يييييييييييييية دا يبقى ما دخلش مدرسة انما الشخص الصالح بيكون جاهل مش بيعرف يقرا ولا يكتب باللغة العربية ولا حتى العامية وزى ما تقزل حضرتك كدة افضل من ميت واحد متعلم تخيل حضرتك ان سلطة تنفيذية شاخت على كرسى الحكم طوال هذه المدة ولم تنجح او لم تريد ان تحقق اى شىء للشعب الذى تتولى مسئوليته تعيش فى واد والشعب فى واد اخر تلقى بنفس الوعود والعهود من 26 سنة على فكرة سنة بتتكتب سنه مش زى ما حضرتك كتبتها تم تعديل 20 يناير 2008 بواسطة Solee سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم اللهم وفقنا لما تحبة وترضاة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 20 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يناير 2008 والله كلامك معقول جدا يا Solee (بس بينى وبينك حكاية "سنة" و "سنه" دى طلعت أوت منك :lol: ) مين بقى قال مفيش أمل ؟ wst:: أنا شايف ما شاء الله الشباب حطّوا إيديهم على العطل اللى موقَّف الماكينات وبهدل المركب اللى ماشية بقدرة ربنا وإرادته ، وشخصوا المرض اللى هد حيل المريض .. وهو إن "الشيوخ" الكبار معرفوش يربّوا أولادهم كويس .. معنى هذا أن الأمل موجود وإن جيل اليوم إن شاء الله حيتلافى كل أخطاء أسوأ جيل مرَّ على مصر وحيربى أولاده كويس .. يعنى نقدر نقول كلها حوالى أربعين سنة وكل شئ فى مصر حيبقى جميل .. وقتها مش حيبقى حد كابس على نَفَس حد .. ومفيش حد حيغنى "أعطنى حريتى أطلق يدىَّ" .. الجيل الأنانى اللى ما رباش أولاده بل أفسدهم والذى لم يعلمهم بل زادهم جهلا .. الجيل ده حيكون انتهى وسيتسلم القيادة جيل "يعطى" أبناءه الحرية وما يفضلش كابس على نَفَسهم على فكرة يا سولى .. عاوز أقول حاجة إتعلمناها من الجيل اللى قبلنا .. والأمانة تقتضى إننا نقولها لأولادنا .. وهم أحرار يستوعبوها أو يضربوا بها عرض الحائط الحرية لا تُعطى .. الحرية تؤخذ إحنا حاولنا على قد ما نقدر فى فبراير 68 وحاولنا فى نوفمبر 68 وحاولنا فى 72 وحاولنا فى 77 .. وبعد كل محاولة من دول كان فيه تأثير (ممكن سالب وممكن موجب .. بس كان فيه حراك) .. بعد فبراير 68 طلع بيان 30 مارس واللى كان أهم ما فيه وعود بالتغيير .. وبعد نوفمبر 68 بدأت حرب الاستنزاف .. وبعد 72 كان نصر 73 .. وبعد 77 إنهاء حالة اللاحرب واللاسلم التى كان يجرى جرنا إليها ثانية .. ومع ذلك فمن الواضح إن كل محاولاتنا باءت بالفشل .. مفيش ولا محاولة منهم نجحت .. هكذا تعلمنا من إبنائنا .. هم يقولون لنا هذا .. لازم نصدقهم البركة فيكم إنتم بقى تربوا أولادكم التربية الصحيحة التى فشلنا نحن فيها .. وما تنسوش .. 1) إوعوا تكبسوا على نَفَسهم .. علشان يعرفوا "ياخدوا" حريتهم .. 2) لا تقاوموهم عندما يحاولون "أخذ" حريتهم .. عشان عملية "الأخذ" تبقى سهلة 3) ولا تقعوا فى خطأنا الكبير .. مش كل حاجة "تعطوها" لهم بالساهل .. عودوهم أن "يأخذوا" بأنفسهم ما يريدون بعد بذل الجهد حتى يعرفوا قيمة ما "أخذوه" .. طبعا واضح التناقض بين النقطة الأخيرة واللى قبلها !!!!! بس أعمل إيه ؟؟ هو ده اللى اتكتب فى تشخيص الداء لحد دلوقت وربنا يجعل أيام أولادكم أسعد من أيامكم نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Nina Hussien بتاريخ: 21 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يناير 2008 (معدل) وكلمة لاستاذة Nina Hussienالمصيبة السودة انهم حتى في ده مش فالحين لو اصبحت كل ثقافة الشباب الجنسية عن طريق مجلات البلاي بوي و المواقع الايباحية اذن نحن امام كارثة فعلية تهدد كيان اسر المستقبل هوا مين قال لحضرتك ان الشباب بيتفرج على مجلات البلاى بوى وما حدش زكرها هنا فى الموضوع حضرتك زكرتيها لية مع ان حضرتك كان ممكن تكتفى بكلمه المواقع الاباحيه لا اجد تعليق أهلا بك سولي أولا أحب أهنيك على القصة التي سردتها و التي يقشعر جسدي في كل مرة أقرأها فيها .... فهي خير مثال على أن الخطء يقع على جيل سبق قبل الجيل الحالي لكن ليس كل الخطء فمن بلغ و عقل و رشد لا يستطيع أن يرمي أخطاءه على شماعة من سبقوه ... لأني سأسأله ببساطة لماذا لم تبحث بنفسك ؟ لماذا لم تتثقف بنفسك ؟ لماذا اخذت التريق الأسهل دائما ... أما مجلات البلاي بوي و التي لم يتم ذكرها هنا لم أكن أعرف ان كتابة اسمها يعد تطاول كان من المفروض ان استعيض عنه بكلمة مواقع ايباحية !!!! تلك المجلات يتم تداولها في مدارس البنين الاعدادية منذ 15 عاما،و في مدارس البنات في السنوات العشر الماضية ، و ذكر اسمها من عدمه لن يغير من حقيقة ان ذلك الموضوع اصبح مفخرة يتسابق فيها المراهقين خاصة و ان الممنوع مرغوب و نتيجة لعملية التعتيم الرهيبة على الثقافة الجنسية داخل الأسر، و سلسلة عيب و ما يصاحش جعلت المراهقين يلجأون للمتوفر أمامهم. و علشان ما تزعلش مش هاقول دي حالة عامة هاقول 90% من الشباب و 80 % من البنات ثانياًلان هذا الشباب سيبحث عند زوجته عن ثقافة الساقطات و حين لا يجدها امام انه سيخرج للبحث عنها و ينغمس في الخيانة المبررة من قبله او ستنهدم الاسرة كلها لعدم التوافق أصل الجهل وحش بعيد عنك مرة اخرى التعميم هذا الشباب اتنى انه كل الشباب بما ان كل من خطى عمر الشباب يسئ إلية هل كل الشباب الى حضرتك تتعاملى معهم مثل ما ذكرتى ان كانت هذه نظرتكم للشباب فهوا مظلوم جدا لانه ليس الخطأ خطأه هوا مثل المثال الذى ذكرته وسلامى لكم ودومتم بكل خير أنا هنا لم أعمم قلت من يلجأ لتلك الثقافة يهدد استقرار أسرته لاحقا يعني فيه من الشرطية و عن نفسي لا بتعامل مع النوع ده و لا غيره ... بطلت wst:: ملحوظة صغننة بما انك مهتم بالاخطاء الاملائية و التي اغلبها راجع لسرعة الكتابة و ليس لجهل بالإملاء... " ذكرتيها " تكتب بالذال مش "زكرتيها" :lol: دمت بخير تم تعديل 21 يناير 2008 بواسطة Nina Hussien http://nina-hussien.maktoobblog.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان