أسامة الكباريتي بتاريخ: 23 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 فبراير 2003 طلع البدر شعر : خميس (1) طلع البدرُ والغسقْ زال ، فانتابني القلَقْ . وأنا العاشق الذي في لظى حبكِ احترقْ . حائرٌ ، تائهُ الخطى واقفٌ عند مفترقْ . خائفٌ ، أستعيذ بالله من شر ما خلقْ . أرقبُ الشمسَ والأصيلَ وأستنطقُ الشفقْ . ربما إنْ سألتُهُ ورأى دمعتي ، نطقْ . ·تبدأ الحربُ ؟ ـ لا نعمْ ، ونعم لا وبقَّ بقْ . نفقٌ مظلمٌ ولا ضوءَ في آخر النفقْ . *** طلع البدرُ بعدما حنَّ قلبي لها ورقْ . آهِ كم خنتُ حبها هكذا دون وجه حقْ . عشتُ من غير منهجٍ في حياتي ، ومنطلقْ . مسلماً كنتُ ، إنما في الشهادات والورقْ . وحياتي قضيتُها هكذا ، كيفما اتفقْ . كل شيءٍ أردتُه دون جهد ولا عرقْ . جاهزاً لي ، مقدماً كطعامٍ على طبقْ . آهِ كم كنتُ جاهلاً أحسب التحتَ مثل فوقْ . كنتُ ميتاً ولم تكن بيَ روحٌ ولا رمقْ . فاغفري لي حبيبتي كلَّ ما فات أو سبقْ . ! (2) طلع البدرُ ، فاخترقْ . كلَّ بحر لنا وشقْ . قال : إني إلهكم لستُ يا ناسُ ، من عَلَقْ .! واسْألوا البحرَ ، ذات يومٍ على قوميَ انطبقْ . غير أني نجوتُ ـ لا تحسدوني ـ من الغرقْ . أشتهي المُلكَ إنما بي لآباركم ، شبقْ . ومضى في غرورهِ وعلى طبله طرقْ . عَرَباتٌ كثيرةٌ في القطار الذي انطلقْ . نحو بغدادَ أولاً ثم بيروتَ أو دِمَشقْ . نفقٌ مظلمٌ فمن ؟ يشعل الضوءَ في النفقْ .؟ (3) طلع البدرُ ، فامتشقْ . سيفهُ ، قال من أحقْ ؟ بكِ يا بئرُ ، هل أنا أم غريبٌ ومرتزقْ .؟ (4) ـ أين فرعونُ ؟ أينهُ ؟ هل بأجداده التحقْ .؟ ·كُلُّ مَن مرَّ قرب جثتهِ فوقها بصقْ .!! هكذا عاش فاسقاً .. هكذا مات من فَسقْ . ـ تنتهي الحربُ ؟ *لا نعم ، ونعم لا وبقَّ بقْ . لا تنامي .. حبيبتي كذب النجم أو صدقْ . فمعاً نصفع الدجى ومعاً نصنع الفلقْ .! يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 16 مارس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مارس 2003 برقية عربية عاجلة لن ننساكم يا أبطال لن نساكم لن ننسى دمكم لن ننسى أن ننشدَ شعراً يرثيكم يا خير أباةِ الأرضِ ويا ذكرى تحلو في القلب سنغني لصمودٍ نادرْ ونباركُ للشعبِ الثائرْ طبتم طبتم يا أحباب نحن فداكم نحن فداكم سنقاطعُ مطعم كنتاكي من أجل دماءِ الشهداء سنحرِّقُ أعلامَ الأعداء نتظاهرُ في كل الأنحاء فلتسقط أمريكا ولتسقطْ هذي القردةُ اسرائيل وسنجأرُ لله الجبارْ أن يدخلَ قادتنا النارْ طبتم طبتم يا أبطال.. الشاعر الفلسطيني: سامر سكيك يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 16 مارس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مارس 2003 و مضى زمن السلام سامر سكيك هل كانَ يجدي الساكرينَ المشرَبُ * * يا أيها السِّلمُ الزهيدُ الخائــبُ كيف احترمنا عهدَ جنسٍ خائنٍ * * و العهد ولى مثل شمسٍ تغـرُبُ يا ليتنا كُنَّا عَقِلْنا قبلهــــا * * كانت أنوفُ العزِّ نصراً تطلـُبُ كُنَّا سبقنا الريحَ نبغي مجدنــا * * والقدسُ فينا تصطلي "لا تتعبُوا" قدسٌ سيبقى عطرُها إسلامَهـا * * قد سلَّمت، أسيادُها هم يَعـرُبُ يا مهجتي، طيفَ السنا، أنشودتي * * في القلب دوماً أنتِ أنتِ المرغبُ يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان