أسامة الكباريتي بتاريخ: 15 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2008 بينهم نجل القيادي في "حماس" محمود الزهار مجزرة صهيونية جديدة 15شهيداً معظمهم من "القسام" و45 جريحاً بنيران الاحتلال شرق غزة [ 15/01/2008 - 11:25 ص ] الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة في غزة كثمرة لزيارة بوش (أرشيف) غزة – المركز الفلسطيني للإعلام اغتالت قوات الاحتلال الصهيوني صباح اليوم الثلاثاء (15/1)، أحد عشر فلسطينياً، معظمهم من "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، وجرحت خمسة وأربعين آخرين، وذلك في عمليات قصف وتوغل صهيوني في حي الزيتون شرق غزة. وقالت مصادر طبية إن العدوان الصهيوني الجديد أسفر عن ارتقاء أحد عشر شهيداً على الأقل وجرح خمسة وأربعين آخرين، إصابة عدد منهم بالغة الخطورة، مشيرة إلى أن هناك صعوبة في نقل جثامين الشهداء الذين مازال عدد منهم في مكان التوغل. وأضافت تقول إن قوات الاحتلال الصهيوني تقوم بإطلاق النار بصورة مباشرة على سيارات الإسعاف الفلسطينية التي تحاول إنقاذ الجرحى ونقل جثامين الشهداء. وأوضحت المصادر أن من بين الشهداء: حسام الزهار، نجل القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" محمود الزهار، عاهد عاشور ورامي فرحات ومروان عودة وخليل المدلل ومحمود أبو لبن وجميعهم من عناصر "كتائب القسام"، إلى جانب المسن أسعد طافش. وذكرت مصادر محلية أن قوات صهيونية خاصة، مصحوبة بعشرات الآليات والجرافات وبدعم مروحي للطائرات الحربية، توغلت في حي الزيتون شرق قطاع غزة صباح اليوم، وقامت بإطلاق النار وصواريخ من طراز "أرض أرض" على المناطق الفلسطينية شرق قطاع غزة. ويشهد موقع التوغل تحليق مكثف للطيران الحربي الصهيوني وانتشار لقناصة القوات الخاصة الصهيونية في عدة مصانع ومدارس في المنطقة ذاتها، مع تواجد مكثف لرجال المقاومة. ويأتي هذا العدوان المتصاعد عقب الزيارة التي قام بها الرئيس الأمريكي جورج بوش للمنطقة وحرّض فيها على المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة. هنيئا لك يا أبا خالد .. من قبل نجاك الله حين قصف بيتك واختار نجلك خالد ليكون في مصاف الشهداء وبالأمس القريب ارتقى زوج ابنتك الذي هو بمثابة ابنك حيث استشهد في قصف صهيوني غادر واليوم تودع نجلك الثاني حسام .. هنيئا للمرابط على الثغور الشهادة في سبيل الله يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 15 يناير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2008 (معدل) قوات الاحتلال تنسحب مخلفة 18 شهيدا وأكثر من 50 جريحا ودمارا هائلا في حي الزيتون شرق مدينة غزة.. عــ48ـرب وألفت حداد 15/01/2008 14:03 انسحبت قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد ظهر اليوم، الثلاثاء، من شرق حيي الزيتون والشجاعية بعد توغل دام لعدة ساعات وأسفر عن استشهاد 18 فلسطينيا وإصابة أكثر من 50 آخرين بجراح. وحسب شهود عيان فإن الآليات العسكرية الإسرائيلية انسحبت من منطقة دوار ملكة شرق الزيتون ومنطقة مصنع السودة شرق حي الشجاعية، مخلفة دمارا هائلا في الأراضي الزراعية والمباني السكنية وعدد من الممتلكات الأخرى. وأفادت مصادر طبية فلسطينية بأن 18 فلسطينيا استشهدوا، وأصيب ما يزيد عن 50 آخرين بجراح، وصفت حالة بعضهم بأنها خطيرة، ما يعني ترجيح زيادة عدد الشهداء بسبب خطورة الإصابات. وتحدثت مصادر فلسطينية أن سبعة مواطنين، بينهم رجل مسن استشهدوا مع بداية تقدم الآليات العسكرية الإسرائيلية في محيط منطقة دوار ملكة شرق حي الزيتون والتي توغلت تحت غطاء من المروحيات التي كانت تطلق نيران رشاشاتها تجاه منازل المواطنين ما أدى إلى إصابة عدد منهم. وأوضحت المصادر أن ثلاثة شهداء آخرين ارتقوا وأصيب أربعة آخرون جراء قصف المدفعية الإسرائيلية لسوق فلسطين للسيارات، وحديقة الحيوان، ومحيط مدرسة تونس، جنوب وشرق حي الزيتون. وفي وقت لاحق أطلقت مروحية إسرائيلية صاروخين تجاه تجمع للمقاومين شرق الزيتون ما أسفر عن استشهاد ثلاثة، وإصابة عدد آخر بجراح، فيما استشهد مواطنان برصاص القناصة الإسرائيليين. وعرف من بين شهداء العدوان الإسرائيلي كل من: حسام الزهار، نجل القيادي في حركة حماس محمود الزهار، أسعد طافش ( 67 عاماً) رامي طلال فرحات( 20عاما)، عاهد عاشور وهو رجل مسن، عبد السلام أبو لبن( 23عاما)، بدوان عودة ,سالم المغني (21 عاما)، مصطفى سليم، وخليل المدلل، وأيمن فضل ملكة، محمد حجي(20 عاما)، عبد الله أحمد سالم، ومصطفى سلمي، إضافة إلى شهيدين مجهولي الهوية. وأكدت وزارة الصحة أن الأسلحة التي كانت تستخدمها قوات الاحتلال شرق غزة غير اعتيادية، وهي من النوع المسماري والانشطاري وتحدث تمزقات وحروق في أجساد المصابين. وقد أعلن مشفى الشفاء بمدينة غزة حالة الطوارئ في كافة أقسامه، ووجه نداء عاجلا للمواطنين للتبرع بالدم لإنقاذ جرحى العدوان. في المقابل قال الجيش الإسرائيلي إنه قد حصل 3 حوادث مختلفة، قامت خلالها قوات الجيش بقصف عدد من خلايا المقاومة الفلسطينية. وجاء أنه في الحادثة الأولى قصفت قوات مشاة تابعة لـ"غولاني" خلية مؤلفة من 5 مقاومين، وفي الثانية هاجم سلاح الطيران خلية مطلقي قذائف هاون، تتألف من ثلاثة مقاومين. وبعد ذلك قصف سلاح الطيران مركبة فلسطينية فيها عدد من المقاومين الفلسطينيين، على حد قول مصادر في جيش الاحتلال. تجدر الإشارة إلى أن هذا التصعيد يأتي بعد يوم واحد من تصريح رئيس الحكومة الإسرائيلية، إيهود أولمرت، بأن مقتل المئات من الفلسطينيين في قطاع غزة خلال العام الماضي هو ثمن لا بأس به تدفعه فصائل المقاومة الفلسطينية. كما يأتي هذا التصعيد بعد يوم واحدة من مباهاة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) يوفال ديسكين بقتل المئات من الفلسطينيين خلال السنتين الأخيرتين في قطاع غزة، في حين اعتبر وزير الأمن الداخلي آفي ديختر أن هذا العدد غير كاف، وأنه لا يمثل سوى 5% من المطلوبين. الجهاد الإسلامي: المجزرة المستمرة تثبت زيف الادعاءات الإسرائيلية والأمريكية حول التسوية والسلام. اعتبرت حركة الجهاد الإسلامي إن التصعيد الإسرائيلي المتواصل بحق أبناء شعبنا والذي بدأ صبيحة هذا اليوم شرق الزيتون والشجاعية والذي أسفر حتى اللحظة عن ارتقاء 10 شهداء وعشرات الإصابات، يأتي في سياق الحرب المستمرة على شعبنا الصابر لضرب مقاومتنا الباسلة التي تتصدى لهذا العدوان الغاشم بكل السبل والإمكانيات المتاحة. وقال نافذ عزام القيادي في الجهاد "إزاء هذا التصعيد الواضح بأن شعبنا المرابط لن يقدم التنازلات وفروض الطاعة للعدو والإدارة الأمريكية مهما عظمت التضحيات وتفاقمت المجازر التي يتعرض لها شعبنا،إن المجزرة المستمرة بغزة تثبت زيف وكذب الإدعاءات الإسرائيلية والأمريكية حول ما تسمي بعملية التسوية والسلام المزعوم مع العدو المجرم". وأوضح أن ما يجري الآن يزيد من ألم ومعاناة شعبنا وهو يرى الوفد الفلسطيني المفاوض يلهث وراء السراب ويجسد انطلاق جولة جديدة من المفاوضات للحل النهائي فهناك تناقض كبير بين اللقاءات التي تجري مع العدو الإسرائيلي وبين القتل والدمار الذي تخلفه القوات الغازية في القرى والمدن الفلسطينية، مما يؤكد عدم جدوى التفاوض وان الجانب الإسرائيلي يرغب في المفاوضات في محاولة لصرف الأنظار والتغطية على الجرائم البشعة المرتكبة بحق شعبنا الفلسطيني. الزهار: حماس سترد على الجرائم الإسرائيلية بالطريقة التي يفهمونها.. أكد د.محمود الزهار، القيادي البارز في حركة حماس، أن حماس سترد على الجرائم الاسرائيلية المتواصلة في قطاع غزة بـ"الطريقة التي يفهمونها" دون الإفصاح عن ماهية الرد. وقال الزهار أثناء قيامه بإلقاء نظرة الوداع على نجله "حسام" الذي استشهد صباح اليوم، الثلاثاء، جراء العملية العسكرية على حي الزيتون شرق مدينة غزة، إن هذه العمليات في غزة جاءت بعد زيارة بوش إلى "المنطقة وأعطى الضوء الأخضر ارتكاب المجازر بحق الفلسطينيين العزل، ونحن سوف ندافع عن أنفسنا لمواجهة هذا العدوان". من جهتها دانت وزارة الداخلية في الحكومة المقالة الاعتداء على منطقة الزيتون في ظل صمت عربي ودولي، والذي أسفر عن سقوط عشرة شهداء وإصابة العشرات. وطالبت الوزارة في الحكومة المقالة في بيان لها رئيس السلطة الفلسطينية، أبو مازن، بوقف كافة أشكال التفاوض والتنسيق الأمني مع الاحتلال، والتي ترى أنها توفر الذريعة والغطاء لمجازر العدو الإسرائيلي ضد أبناء شعبنا، وخاصة أنّ هذه الاعتداءات المستمرة على الشعب الفلسطيني تنفي المزاعم التي تقول أنّ الاحتلال يرغب بالسلام. كما دعت الوزارة المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لوقف المجازر وفتح تحقيق بالأسلحة المحرمة دوليا والتي يستخدمها الاحتلال. كما طالبت الوزارة جميع أفراد الأجهزة الأمنية والمواطنين ورجال المقاومة أخذ جميع أسباب الحيطة والحذر لتفادي وقوع المزيد من الخاسر في صفوف افرد الأجهزة الأمنية والمواطنين ورجال المقاومة الجبهة الشعبية تطالب بالتدخل الفوري لوقف المجازر الدموية طالب ناطق باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، القيادة الفلسطينية وجامعة الدول العربية بالتحرك العاجل لدى المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي لوقف المجازر الدموية وحرب الإبادة التي تقترف بحق السكان المدنيين وابناء الشعب الفلسطيني في مدينة غزة وعلى امتداد أرض الوطن، والتي وصل عدد ضحاياه بالعشرات من الشهداء والجرحى. واعتبر الناطق أن إيغال إسرائيل في قصف الطائرات والدبابات للبيوت والمناطق السكانية واستخدامها للاسلحة المحرمة دولياً، ما كان ليصل إلى هذا الحد من الغطرسة وضرب الحائط بالقانون الدولي وشرعة حقوق الانسان واتفاقيات جنيف الرابعة، لولا الدعم المطلق والتأييد الاعمى لها من قبل الولايات المتحدة ورئيسها مجرم الحرب بوش الذي نصب نفسه حكماً ومرجعية للملهاه التي تسمى المفاوضات وعملية السلام. وطالب الناطق القيادة الفلسطينية بالتوقف الفوري والعاجل عن عقد اللقاءات مع الجانب الإسرائيلي، التي بات يستغلها للتغطية على جرائم الحرب التي تقترف صباح مساء ولترسيخ الانقسام وتضليل الرأي العام المحلي والعالمي . وأكد الناطق أن الاستجابة الفورية لنداءات شعبنا وكافة حلفائه واصدقائه ولدعوة المجلس المركزي الفلسطيني بفتح صفحة في العلاقات الوطنية تستعيد الوحدة والخيار الديمقراطي هو الرد الوحيد الذي يفتح الطريق لتعزيز المجابهة وحماية شعبنا والصمود الوطني والرد على العدوان ومؤامرات التصفية الأمريكية – الإسرائيلية. تم تعديل 15 يناير 2008 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Khiber بتاريخ: 16 يناير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2008 اللهم إنى أعوذ بك من أن أشرك بك شيأ أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه http://www.islamway.com/bindex.php?section...;scholar_id=109 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 16 يناير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2008 وانقل لكم بأمانة ما نشر في شبكة فلسطين للحوار: ابدا معكم بالشهيد ابن القائد محمود الزهار حسام الزهار الى من يدعى ان حركة حماس تلهث وراء الكراسى ها هم قادتها يقدمون ابنائهم الى المنون يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 16 يناير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2008 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 16 يناير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2008 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 16 يناير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2008 هكذا هي حماس، وهكذا هم قادتها الأطهار الأبرار، يتمثلون دوماً وأبداً قول الشاعر: إنا نقدم قبل الجند قادتنا إلى المنون سباقاً نحو مولانا! وهكذا هو القائد الأسد الهصور الدكتور محمود الزهار، والذي قدّم قبل سنوات نجله الأكبر قرباناً لفلسطينوالأقصى بعد ان قصفت طائرات F16 الحربية الصهيونية منزله بعدد من الصواريخ نتج عنه حينها اصابته بجراح متوسطة واستشهاد نجله الأكبر خالد، ودمار منزله بشكل كامل. واليوم تستمر التضحية ويستمر الفداء ويستمر العطاء القيادي الحمساوي، حيث ارتقى نجل الدكتور محمود الزهار البطل القسامي حسام محمود الزهار، إثر قصف صهيوني غادر من الطائرات الحربية الصهيونية لسيارة المجاهد حسام الزهار فيرتقى للعلا ليخرس كل الألسنة المزاودة على والده البطل الجنرال محمود الزهار . يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 16 يناير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2008 لله درك أبا خالد والله إنني لغبطك على قدمت لحياتك القدوة الحسنة وانت تتأسى برسول الله صلى الله عليه وسلم عزيز الدمع يا أبا خالد رابط الجأش صابرا مثابرا محتسبا هكذا انتم أسد الوغى صناديد حماس أسستم على إيمان راسخ لا يتزعزع لك الله يا أبا خالد يا ابا الشهداء يلهمك الصبر والسلوان عزاؤك أنهم في عليين بإذن الله والله كأنهم يفرشون لك القصور في جنات الخلد أيها الحبيب أحبك الله .. فحبب بك ملائكته وامرهم فحببوا بك خلقه يشهد الله أنني أحبكم في الله يا قادتنا الأشاوس يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان