اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لسة فاكرين المقاطعة؟!!


Nina Hussien

Recommended Posts

لسة فاكرين المقاطعة ؟!

خطر ببالي هذا السؤال الآن بعد أن توقفت رسائل البريد الالكتروني التي تستحلفني بكل ما هو عزيز و غالي و تأمني أمانة سيسألني الله و رسوله عنها يوم القيامة أن أنشره على كل من أعرف لمقاطعة كل البضائع الدنماركية في الأسواق من البان مجففه مثل نيدو و انكور او زبدة لورباك او اى جبن دانمركى كرد على إساءة صحيفة دنماركية للرسول.

أو مقاطعة البضائع الأمريكية من أول ايريال و برسيل و حتى السيارات و محطات البنزين لمساندة الاخوة العراقيين و الفلسطنيين. هو ده اللي إحنا فالحين فيه. المقاطعة التي لا تدوم أبدا أو الإعتداء على عمال كنتاكي و ماكدونالدز الغلابة.غضب الذي ملاء القلوب عقب حرب أفغانستان و غزو العراق، منادة بالمقاطعة و شجب و تنديد، مظاهرات و هتافات. تقوم القيامة شهر أو شهرين ثم ..... لا شيء.

سياسة النفس القصير التي تجعلنا كقرص الفوار الذي ينفعل ثواني ثم يهبط بلا تأثير. فلا أحد في هذا الجيل يتصور الحياة بدون بيبسي أو بيزاهات أو بامبرز أو إيريال أو زبدة لوبارك. على الرغم من إن 90% من المنتجات الأمريكية كانت دخيلة على المجتمع. فلا أحد من الأجيال السابقة يستطيع تفهم متعة التشيز برجر أو يستسيغ طعم الزنجر سوبريم، فكلها بالنسبة لهم مجرد لحوم مثلجة بلا طعم أو معنى. و بالرغم من ذلك إستطاع الغزو الإعلامي الأمريكي تغير المفاهيم و التذوق لدرجة أن الأطفال أصبح عندهم إستعداد للتضحية بكل ما هو غالي و أداء الواجب المدرسي مقابل وجبة هابي ميل.

لكن كوبا نجحت في ما فشل فيه الآخرين. أعطت أفضل مثل على إمكانية الحياة على بعد 90 ميل من الولايات المتحدة الأمريكية بدون كوكا كولا . فبعد أن غزتها أمريكا بمنتجاتها في أوائل القرن العشرين في ظل دكتاتورية الجنرال خيرادو ماتشادو ، أستطاع الكوبين أن يستأصلوا هذا الورم الخبيث في خلال فترة العزلة التي فُِرضت عليهم بعد الثورة. فقد رفض العمال هناك إنتاج أي شيء يمت لكل ما يودون نسيانه و أولها الكوكا كولا. فبدأوا في تصنيع مشروبات أخرى بديلة, كانت ذات طعم فظيع في الأول لكن مع الإصرار و المحاولة و التشجيع أستطاعوا إختراع مشروب بديل. لكنهم واجهوا صعوبة في التخلص من 2 مليون زجاجة كولا كانت في الأسواق، فلقد إكتشفوا إنهم سيحتاجون لعدة سنوات ليعوضوا تلك الزجاجات. فقرروا إستغلالها حتى تنقرض من تلقاء نفسها. لذا لم يكن من الغريب هناك أن تجد زجاجات كولا معبأة بعصير ليمون أو أي مشروب آخر حتى أجهز سوء الإستعمال المتعمد على الزجاجات القديمة قبل الوقت المتوقع بكثير.

و بعد خمسة عشر سنة من بدء الحصار الإقتصادي في السبعينات، وجد كاتب كوبي بالمصادفة في باريس زجاجة كوكاكولا عليها كتابة باللغة العربية الشهيرة. و بدافع الفضول اشترى الكاتب الزجاجة ليحملها معه إلى بلاده. و هناك عرضها بابتهاج على ابنته ذات الخامسة عشر عاما التي نظرت إلى الزجاجة و لم تفهم سر إعجاب والدها البالغ بها. فقال لها ولدها:" إنظري، تأمليها جيدا. إنها زجاجة كوكاكولا مكتوب عليها بالعربية." فسالته الفتاة و قد إزدات حيرتها قائلة : " و ماهي الكوكا- كولا؟؟!!".

أظن لا يوجد حاجة للتعليق.

و الآن بعد هدوء موجة الغضب أرى ان لا أمريكا كفت يدها عن دماء العرب و لا نحن استمرينا في المقاطعة أكثر من بضع شهور و لا عملنا لاستبدال بضائعهم على المدى الطويل حتى نستطيع أن نستغنى فعلا عنهم و نكسر كوننا مجرد أسواق لمنتجاتهم.

كلمة في سركم :-

أنا حاطة ايدي على قلبي للصين تقل عقلها و تعمل حاجة

ساعتها هانقاطع حى القلم الرصاص[/ :Head:

تم تعديل بواسطة Nina Hussien
رابط هذا التعليق
شارك

الزميلة الفاضلة Nina Hussien

كلما قرأت مداخلة أو تحليل لك ... ينتابني شعور بالفخر الشديد ببنات بلدي .. كلهم كلهم بدون تمييز يدلون علي براعة قلم و قوة ملاحظة و امتلاك ناصية الكلمة .. و هي ملكات تدل ان جيلكم حمل علي عاتقه استكمال الرسالة بكل ثقة و ايمان بها ...

عفوآ ان كانت تلك المداخلة مخصصة فقط للمديح و لم اشارك برأيي فيها فقط لأنك عبرتي ببساطة و براعة شديدة عما يود ان يقوله معظمنا .... و ان كنت أتمني ان يحدث ما يجعل المقاطعة تأتي أجباريآ و ليس اختياريآ .... و الحل ان نتعاقد مع فيدل كاسترو ليطبقها لدينا بما انه خارج لعبة لحكم في كوبا منذ فترة .. او ان المسئواين في بلدنا يتهفوا في عقلهم و يعملوا عملة سودة نجبر بيها الأمم المتحدة علي تطبيق المقاطعة علي بلدنا ... و ان كانت الشركات العالمية حتعمل المستحيل لعدم فرضها و الا فقدوا سوق لا يتواجد في اي منطقة أخري من العالم ... و رب ضرة نافعة ...

سياسة النفس القصير التي تجعلنا كقرص الفوار الذي ينفعل ثواني ثم يهبط بلا تأثير

من أبلغ التعبيرات التي تعبر عن حالنا بالفعل

تحياتي و احتراماتي لقلمك ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...
الزميلة الفاضلة Nina Hussien

كلما قرأت مداخلة أو تحليل لك ... ينتابني شعور بالفخر الشديد ببنات بلدي .. كلهم كلهم بدون تمييز يدلون علي براعة قلم و قوة ملاحظة و امتلاك ناصية الكلمة .. و هي ملكات تدل ان جيلكم حمل علي عاتقه استكمال الرسالة بكل ثقة و ايمان بها ...

عفوآ ان كانت تلك المداخلة مخصصة فقط للمديح و لم اشارك برأيي فيها فقط لأنك عبرتي ببساطة و براعة شديدة عما يود ان يقوله معظمنا .... و ان كنت أتمني ان يحدث ما يجعل المقاطعة تأتي أجباريآ و ليس اختياريآ .... و الحل ان نتعاقد مع فيدل كاسترو ليطبقها لدينا بما انه خارج لعبة لحكم في كوبا منذ فترة .. او ان المسئواين في بلدنا يتهفوا في عقلهم و يعملوا عملة سودة نجبر بيها الأمم المتحدة علي تطبيق المقاطعة علي بلدنا ... و ان كانت الشركات العالمية حتعمل المستحيل لعدم فرضها و الا فقدوا سوق لا يتواجد في اي منطقة أخري من العالم ... و رب ضرة نافعة ...

سياسة النفس القصير التي تجعلنا كقرص الفوار الذي ينفعل ثواني ثم يهبط بلا تأثير

من أبلغ التعبيرات التي تعبر عن حالنا بالفعل

تحياتي و احتراماتي لقلمك ...

الزميل الرائع سكوربيون

لا تتصور مدى سعادتي بتعليقك

فالمدح من شخص مثقف ذو فكر محترم مثلك يعد وسام على صدري.

تعرف ايه المشكلة ؟

اننا لا نأخذ أبدا الامور بجدية للنهاية

لا نحتمل ان نكمل شيء بدأناه

روح المثابرة عندنا انقرضت منذ عهد الديناصورات

و ابسط دليل على ذلك ان لا احد الان وجد المقاطعة شيء ذو قيمة ليشارك في الموضوع

استنى شوية اي حاجة تحصل و ستجد الاقلام انبرت تصيح و تزعق و تلطم الخدود لعودة المقاطعة ثانية

قال يعني كانت موجودة اصلا :roseop:

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

كما توقعت .....

ما أن قامت الدنمارك بإعادة نشر الصور المسيئة للرسول حتى بدأت الأقلام تنبري تصرخ و تدين و تحتج و تشجب و تطالب بالمقاطعة مرة أخرى !!!!

يعني مافيش فايدة

كله كلام على كلام و لا جدية أبدا في التطبيق

لأن أي تطبيق يحتاج خطة مدروسة طويلة المدى

طرق علاج و بدائل ، رغم ان البدائل موجودة !!!

لذا أرفض أن يحدثني أحد مرة ثانية عن المقاطعة الغوغاء التي لا تتعدى الحناجر

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...
أختي nina

والله موضوع المقاطعة ده يضحك

ده احنا بنستورد القمح

مفروض ناكل و احنا ساكتين

احنا بنستورد العلف

مش بس القمح !!!!!

بس هانقاطع الزبدة اللوبارك

ده اللي احنا فالحين فيه :roseop:

رابط هذا التعليق
شارك

أختي nina

والله موضوع المقاطعة ده يضحك

ده احنا بنستورد القمح

مفروض ناكل و احنا ساكتين

احنا بنستورد العلف

مش بس القمح !!!!!

بس هانقاطع الزبدة اللوبارك

ده اللي احنا فالحين فيه :roseop:

عندك حل .... بالبلدي حاجة تجيب نتيجة

حل نبدأ بيه كلنا في المنتدى على الأقل

قولي واحنا ننفذ

إريال أحسن مسحوق غسيل والوحيد اللي ما بيبوظش الغسالة أستعمله والا لأ

الجبنة الدنماركية أحسن جبنة في السوق واللي زاد وغطى الجبنة والألبان المصرية بقت مغشوشة في مصانع كبيرة جداً وبيدخلوا في تصنيعها بدرة البلاط

بامبرز أحسن حاجة للأطفال بتحتفظ ببلل كتير وما بتسلخش رجل الأطفال وأرخص سعراً بالقياس على جودتها

عندك بدائل والا نبوظ غسالتنا ونسلخ رجل أطفالن والا ناكل بلاوي سودة

ولما نهاجر هناكل جبنة نوعها إيه ونغسل بإيه ونلبس الأطفال حفاضات نوعها إيه

البيبسي والله بطلناه ( ترفيهي ) نعمل إيه تاني

Muhammad Zidan

آخر الكلام

دع الأمور تجري في أعنتها ولا تبيتنَّ إلا خالي البال

ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله حال بحال

رابط هذا التعليق
شارك

أختي nina

والله موضوع المقاطعة ده يضحك

ده احنا بنستورد القمح

مفروض ناكل و احنا ساكتين

احنا بنستورد العلف

مش بس القمح !!!!!

بس هانقاطع الزبدة اللوبارك

ده اللي احنا فالحين فيه :blush2:

عندك حل .... بالبلدي حاجة تجيب نتيجة

حل نبدأ بيه كلنا في المنتدى على الأقل

قولي واحنا ننفذ

إريال أحسن مسحوق غسيل والوحيد اللي ما بيبوظش الغسالة أستعمله والا لأ

الجبنة الدنماركية أحسن جبنة في السوق واللي زاد وغطى الجبنة والألبان المصرية بقت مغشوشة في مصانع كبيرة جداً وبيدخلوا في تصنيعها بدرة البلاط

بامبرز أحسن حاجة للأطفال بتحتفظ ببلل كتير وما بتسلخش رجل الأطفال وأرخص سعراً بالقياس على جودتها

عندك بدائل والا نبوظ غسالتنا ونسلخ رجل أطفالن والا ناكل بلاوي سودة

ولما نهاجر هناكل جبنة نوعها إيه ونغسل بإيه ونلبس الأطفال حفاضات نوعها إيه

البيبسي والله بطلناه ( ترفيهي ) نعمل إيه تاني

Muhammad Zidan

ماعنديش حل طول مانت خايف على الغسالة و التسلخات

ماعنديش حل لناس رافضة اصلا فكرة محاولة الاعتماد على النفس طول

و ماشيين على مبدأ شرا العبد و لا تربيته.

والدك و والدي و جدك و جدي اتربوا و كبروا بالكافولة و من غير ايريال و لا جبنة دنمركي

شخصيا لا اذكر اننا في البيت نستعمل الجبنة او الزبدة الدنماركي اصلا

جائز اننا لا نملك ثمن هذه الرفاهية لكني لم اجد مشكلة في المنتاجات المحلية.

ثم اذا حضرتك ركزت شوية فيما كتبت ستجد ايجابة اسألتك موجودة ضمنيا في المثل الذي ذكرته لتجربة كوبا.

فقد تكاتف الشعب مع حكومته لايجاد بدائل محلية و تحملوا الفشل و سوء المستوى في البداية لتنجح التجربة.

فمن المستحيل ان تطلب من شخص مصاب بتيبس عضلات ان يجري مرة واحدة

لازم تأهيل و علاج طبيعي

و نحن عندنا تيبس في الفكر و الثقة بالنفس تحتاج لتكاتف الجميع باخلاص لمواجهتها و الا فلنصمت عن التشدق بسلاح المقاطعة

و لما تهاجر يبقى يحلها ربنا !!!

رابط هذا التعليق
شارك

مساء الخير

هو حضرتك فاكرة إن أنا ضد المقاطعة أنا واللي بيستخدموا البامبرز والإريال؟

طبعاً مش ممكن ... والله يا أستاذة Nina Hussien أنا أنادي بالمقاطعة في كل مكان وأنفذها على قدر استطاعتي

في بداية قصة المقاطعة اللي انتشرت عن طريق الأستاذ حمدي قنديل ( رئيس التحرير ) بدأنا بحماس شديد جداً ( لما باتكلم بصيغة الجماعة ده بحكم النشأة والإقامة ) المهم بطلنا ولفترات طويلة استحدام البيبسي والبامبرز والزبدة والاريال والجبنة الفلمنك الحمرا والعصير .. وكل ما تم نشره في نشرات كتيرة متداولة وقتها..

وبعد فترة طويلة لقينا إن مفيش حاجة ليها أي تأثير أو ما كانش في أي معلومات أو بيانات بتوضح إن المقاطعة في مصر تسببت في مشاكل للدانمارك أو حتى للمستوردين أو للتجار ... بالعكس لقينا أسعار كل المنتجات اللي ذكرناها زادت بل وتضاعفت في بعضها وعاوز أقولك إن خلال الفترة الطويلة اللي قاطعنا فيها هذه المنتجات استخدمنا منتجات مصرية أو مستوردة ليست منتجة من أمريكا أو اسرائيل أو الدانمارك ... وكان أغلب هذه المنتجات سيئة جداً وتسببت في مشاكل صحية ومادية زي ماسبق وضحت في المشاركة اللي فاتت ومع تراجع الناس والمحيطين بدأنا نتراجع في بعض الحاجات زي البيبسي والجبنة الفلمنك والحاجات اللي قدرنا نستغنوا عنها .

طيب إحنا قاطعنا واتبهدلنا ... وبرضه الأسعار زادت ومافيش أي تأثير

يبقى نعمل إيه

المسألة ما تنفعش على نطاق ضيق 100000أو 200000 مالهمش تأثير ..... الموضوع لازم يبقى على نطاق واسع منظمات مدنية وحكومية ومستوردين وحكومة كاملة مش عدد من المتحمسين وخلاص واستشهادك بتجربة كوبا صحيح تجربة رائعة لكن كانت على مستوى المنظمات والمؤسسات المعارضة وبتشجيع من الوطنيين الحكوميين

يا أستاذة احنا كنا في فرح امبارح متوزع فيه 3000 زجاجة بيبسي وسفن أب

العدد ده بيتباع في محل واحد في مدة أسبوع .... شوفي بقى كام فرح في اليوم بيتوزع فيه بيبسي وكام فرح في الاسبوع وفي الشهر وفي السنة .... مش هانيجي بقى احنا الـ 20000 ونقاطع وتقوليلي ليهم تأثير .... أدخلي أي كافي شوب هاتلاقي أكتر حاجة الناس بتشربها البيبسي والبيريل والمشروبات الغازية أنا مش عاوز أحبطك لكن هي دي الحقيقة ..

التحرك لازم يكون جماعي عشان يبقى فيه تأثير وبالتالي الصناعة بتاعتنا تنافس ... الناس في ألمانيا نتيجة الوعي الإعلامي الغير مسبوق بيشتروا المنتج الوطني الألماني رغم غلائه عن مثيله المستورد ... الفكرة أكبر من أن نجد لها حلول عبر طبقة أو فئة قليلة العدد نسبياً .... إحنا عددنا 80 مليون مش 7 أو 8 مليون يعني لو نصنا بس عمل مقاطعة والله الدانمارك تعمل اعتذار في الأمم المتحدة مش في الجرايد

وأنا ياستي لازم أخاف على ولادي والغسالة برضه ماهي اللي بتغسل هدومهم ... وبأعتمد على نفسي في حاجات كتير وبعدين مش عاجبك البامبرز قولي لأم مريم تبطله وتستخدم الكافولة .... على الأقل توفر .. ده ليه ميزانية لوحده

ياللا بينا نوسع القاعدة وننشر الكلام وإيدي على كتفك ونقاطع ونحاول نستخدم كل المنتجات المحلية

طبعاً تحياتي وتقدري

Muhammad Zidan

آخر الكلام

دع الأمور تجري في أعنتها ولا تبيتنَّ إلا خالي البال

ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله حال بحال

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      قال لى صديقى أن ابنته ليلى التلميذة بالابتدائى وزميلاتها فى الفصل خاصمن صديقة لهن لأنها تشرب بيبسى وكوكاكولا وعرض المقال كاملاً
    • 0
      الكرة الآن فى ملعب المصنعين المصريين فعقب عملية طوفان الأقصى والاعتداء الغاشم على غزة انتشرت دعوات مقاطعة العرض المقال كاملاً
    • 0
      على مدى الشهرين الأخيرين أصبح الجميع يشكون من الغلاء الفاحش فى أسعار جميع المنتجات وامتلأت منصات التواصل باعرض الصفحة
    • 10
      طبعا فاكرين !!! يا خبر ... ودي حاجه تتنسي ؟!! قليلة هي الأيام التي تستحق أن نتذكرها الى آخر العمر ونحكي عنها لأبناءنا وأحفادنا ... و25 يناير 2011 هو قطعا أحد تلك الأيام العظيمة في تاريخ وطننا وشعبنا. يوم أعلن فيه شعب أنه قد وصل الى مصاف الشعوب الحرّة الكريمة ... وأنه لن يقبل الضيم والاستبداد ... ولن يرضى سوى بانتزاع حريته كاملة وإسقاط دولة الظلم والقهر والفساد ... وإقامة دولة الحرية والعدل والمساواة والكرامة. بعد أكثر من قرن من الزمان أثبت الشعب المصري أن صيحة زعيمه عرابي في قصر عابدين :" ل
    • 2
      الحكومة الفلسطينية: مزاعم الاحتلال بشأن أسلحة "حماس" مقدِّمة لتصعيد شامل [ 16/10/2006 - 11:44 ص ] آلة الحرب الصهيونية في موجة تصعيد جديدة غزة – المركز الفلسطيني للإعلام اتهمت الحكومة الفلسطينية، سلطات الاحتلال الصهيونية بالترويج لأكاذيب بشأن الأسلحة التي بحوزة المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، تمهيداً لتصعيد شامل ضد الفلسطينيين، بالرغم من أنّ الاحتلال لا يحتاج لمبرر لعدوانه المستمر، والذي أسفر خلال الأيام القليلة الماضية عن استشهاد اثنين وعشرين فلسطينياً وجرح العشرات. وقال وزير الإعل
×
×
  • أضف...