اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

(إسرائيل) تريد مياه النيل


أسامة الكباريتي

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

أثيوبيا الصديقة جدا مثلما تبيع مواطنيها لأحفاد القردة والخنازير .. لن تتورع عن بيع النيل أيضا ..

http://www.alahali.com/26-2-2003/sub1-3.html

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

و لماذا العجب يا أخي الحبيب ؟؟

منذ متى كانت أثيوبيا صديقة أو من المفترض حتى أن تكون صديقة .. و مافعله هيلاسيلاسي .. القذر في المسلمين هناك .. و ادعى أنه أسد يهوذا !! و طبعا حب في اسرائيل غير عادي !!

ثم مسألة النيل .. هذا طبيعي .. أليس من خططهم .. اسرئيل الكبرى من النيل الى الفرات ؟؟

الفرات على وشك السقوط ..

ليس المهم ان تكون اسرئيل نفسها ..فلماذا تتعب نفسها و كلبها الكبير المطيع أمريكا موجود ... كلاهما وجه لعملة واحدة !!

و طالما أن سقوط الفرات أتى من ناحية أمريكا ..فلماذا لا يأتي سقوط النيل من الدول الجائعة جنوبا ؟؟

أثيوبيا الصديقة جدا مثلما تبيع مواطنيها لأحفاد القردة والخنازير .. لن تتورع عن بيع النيل أيضا ..  

ليه يا أخي تسميهم أولاد القردة و الخنازير ؟؟؟

زعلتني منك يا أخ أسامة و الله .. ملكش حق يا أخي الحبيب ..

ألا تعلم أن الأزهــــــــــــــــــــــــر الشـــــــــــــريـــــــــــــــف طلب أن يكف الناس عن وصف اليهود بأنهم أولاد قردة و خنازير ؟؟

:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:

و بدأ مشايخ الأزهر الحلوين الطعمين في القول بأن تحول اليهود الى قردة و حنازير كان تحولا معنويا .. و بعد ذلك يقولون .. الله أعلم هل هم كانوا قردة و خنازير فعلا .. أم أنه كان معنويا فقط ..

كلها اجتهادات ...

http://www.islamonline.net/Arabic/news/200...article16.shtml

حسبنا الله و نعم الوكيل ..

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...