أسامة الكباريتي بتاريخ: 2 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2008 (معدل) مواقف وتصريحات على هامش لقاءات القاهرة تشي بالكثير عباس .. وحيثيات متجددة من التماشي مع مصالح الاحتلال في تشديد الحصار (تقرير) [ 02/02/2008 - 02:14 ص ] عباس .. أداء مثير لتساؤلات حرجة (أرشيف) القدس ـ المركز الفلسطيني للإعلام وجد مراقبون للشأن الفلسطيني أنّ التصريحات التي أدلى بها كل رئيس السلطة محمود عباس وفريقه أثناء زيارتهم للقاهرة (30/1) أو في الآونة التي سبقتها، بشأن إدارة معبر رفح والحوار الفلسطيني الداخلي؛ قد كشفت عن مدى الاستهتار بالمصالح العليا للشعب الفلسطيني، وتقديم مصلحة فئوية عليها، من خلال مواصلة الاستقواء بالمحتل والأجنبي على حساب الأمنين القوميين الفلسطيني والعربي. ويوضح المراقبون من خلال عقد جملة من المقارنات؛ الفوارق بين موقفي حركة "فتح" وفريق رام الله من جهة؛ وحركة "حماس" وحكومة تصريف الأعمال الشرعية التي يرأسها إسماعيل هنية من جهة أخرى، حول قضيتي الحوار وإدارة المعابر، وهو ما اتضح من خلال المواقف والوقائع التالية: جهة "غير شرعية"! ـ ففي حين رحبت حركة "حماس" بالدعوة التي أطلقها الرئيس المصري حسني مبارك لحوار مشترك بين الحركتين في القاهرة بدون شروط، عقب قيام الغزيين باختراق الحدود بين مصر وغزة؛ رفضت حركة "فتح" هذه الدعوة بذريعة عدم تراجع "حماس" عن حسمها العسكري في غزة، مما حدا بالقيادة المصرية إلى تعديل دعوتها لتتحاور بشكل منفصل مع كل من الحركتين. ـ وعندما وصل محمود عباس إلى القاهرة، لم يكتف برفضه الحوار المباشر مع حركة "حماس"، التي يحتل نوابها معظم مقاعد المجلس التشريعي والتي أفرزتها انتخابات نزيهة وشفافة؛ بل عمد أيضاً إلى اعتبارها "جهة غير شرعية"، وهو ما "عكس نيته إحباط اجتماعات القاهرة"، بحسب الناطق باسم "حماس" فوزي برهوم. استعادة أمجاد ضائعة! ـ لم يكتف رئيس السلطة بما يردده هو وفريقه قبل وصوله إلى القاهرة من ضرورة تراجع حماس عن حسمها (الذي كان اضطرارياً) بغزة فقط كشرط للتحاور معها؛ بل تمادى ليضيف إلى ذلك شرطين آخرين، وهما اعترافها بما سماه "الشرعية الدولية"، في إشارة إلى اتفاقيات التسوية كأوسلو وما تلاها، وقبولها بانتخابات مبكرة. ـ عدم قبول عباس بمناقشة اتفاقية المعابر التي وقعتها السلطة مع الاحتلال في ملابسات مريبة عندما انسحب من غزة وانتهت في نهاية 2006، بكل ما فيها من إجحاف بحق الفلسطينيين، وأهم ذلك تحكم الاحتلال في حركة المواطنين في الدخول والخروج، ومنع مئات الآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني وأصدقائه في هذا العالم من دخول القطاع، وجعل الاحتلال الآمر الناهي على هذا المعبر. وفي هذا الصدد قال محمود عباس "نحن لا نقبل بأي اتفاقيات جديدة (بشأن الحدود) ". ـ إصرار عباس على الاستئثار بإدارة المعابر متجاهلاً حكومة تصريف الأعمال الشرعية برئاسة إسماعيل هنية، كجهة انبثقت عن اختيار مجلس تشريعي منتخب، ومتجاهلاً الأمر الواقع وهو سيطرة "حماس" على قطاع غزة، في محاولة يائسة منه على ما يبدو لاستعادة "المجد الضائع" لأجهزته الأمنية التي لفظها سكان قطاع غزة. وقد جعل ذلك المراقبين يتساءلون عن الكيفية التي يفكر بها عباس ـ على الأقل من وجهة نظر واقعية ـ بإدارة معبر رفح؛ في حين تقتصر سلطته على الضفة الغربية التي يحتلها الكيان الصهيوني، وفي الوقت نفسه تعارض "حماس" التي تتمتع بشعبية كبيرة وبقوات على الأرض هذه العودة بدون تنسيق وتفاهم مسبق. الفيتو الصهيوني ـ التساوق مع رغبات الاحتلال ورغبات الإدارة الأمريكية والمراقبين الأوربيين الذين يصرون على تطبيق الاتفاقية نفسها التي ترضى عنها الحكومة الصهيونية، وعلى تولِّي المعابر من قبل أجهزة عباس، ويرفضون رفضاً قاطعاً تولي "حماس" لهذه الإدارة لأسباب لم تعد خافية. فقد أعلنت حكومة الاحتلال أنها لن تقف عائقاً أمام سيطرة عباس على معبر رفح. ولعلّ هذا ما دفع حكومة تصريف الأعمال الشرعية لكي تعرب عن استغرابها من دعوة بعض قيادات فريق السلطة برام الله لإعادة الاحتلال إلى معبر رفح، عبر إحياء تفاهمات المعبر السابقة، معتبرة أنّ هذا يأتي وكأنه "ممارسة دور العرّاب لصالح الاحتلال". وحسب المراقبين؛ فإنّ خطاب "حماس" فيما يخص مسألة إدارة المعابر، والحوار بينها و"فتح"؛ كان أكثر إقناعاً وواقعية بالنظر إلى منطلقاته في الحفاظ على الحقوق الفلسطينية والحفاظ على الأمن القومي المصري، وإخراج الاحتلال من مسألة حدودية ترتبط بطرفين عربيين، ويتضح ذلك مما يلي: ـ رفض حماس للاتفاقية السابقة (التفاهمات بين السلطة والاحتلال) لإدارة معبر رفح؛ يرتكز بحسب القيادي في الحركة وأمين سر كتلتها البرلمانية إلى أنّ تلك التفاهمات التي تعود لعام 2005 أصبحت في حكم الماضي، لكونها أُبرمت بعيداً عن المؤسسات الشرعية للشعب الفلسطيني، وجلبت الكوارث والمصائب للشعب الفلسطيني، على حد تعبيره. ودعا القيادي البرلماني الفلسطيني إلى إبعاد ما سماه "الفيتو الإسرائيلي" المتحكم في فتح المعبر وإغلاقه، لأنّ ذلك في نظره يعني عودة معاناة الفلسطينيين إلى ما كانت عليه خلال العامين الماضيين. وفي السياق نفسه؛ رفض حماد الرقب، الناطق باسم الحركة جنوبي قطاع غزة، أي دور للاتحاد الأوربي في هذا الشأن؛ لأنّ المراقبين الأوروبيين بموجب التفاهمات القديمة مع السلطة الفلسطينية كانوا أداة إسرائيلية ولم يكونوا طرفاً محايداً، كما في جاء في تصريحات صحفية أدلى بها. إدارة مشتركة ـ وضع نظام حدودي جديد يخضع بموجبه معبر رفح لإدارة فلسطينية ـ مصرية بحتة، بالتنسيق والتوافق بين رئاسة السلطة وحكومة تصريف الأعمال الشرعية برئاسة إسماعيل هنية التي تتولى مقاليد الأمور بقطاع غزة. وقد رفض أيمن طه، الناطق باسم الحركة في تصريح لـ"الجزيرة نت"، أن تتفرد السلطة (فريق عباس) أو "حماس" بإدارة المعبر، مشدداً على ضرورة توصّل الطرفين لتوافق من أجل إدارة مشتركة. ـ ستضمن رؤية "حماس" لإدارة معبر رفح حرية الحركة التجارية وتسهيل حركة تنقل كل الفلسطينيين، وعدم اقتصار المرور على من يحملون بطاقات الهوية التي أصدرها الاحتلال لسكان الأراضي المحتلة عام 1967. وبالمجمل؛ فإنّ موقف عباس وفريق السلطة برام الله يندرج في إطار مؤامرة أمريكية ـ صهيونية بمشاركة بعض الأطراف الأوروبية والإقليمية، للضغط على مصر لتثبيت اتفاقية معبر رفح، وهو ما يعني إبقاء الحصار كما ورد في تصريح الدكتور سامي أبو زهري الناطق الرسمي باسم حركة حماس. وما يفاقم هذا الموقف؛ المؤشرات التي وردت وتحدثت عن تحريض عباس الإدارة الأمريكية ضد القاهرة بشكل مباشر وبشكل غير مباشر (عبر لقاءاته الأخيرة مع رئيس حكومة الاحتلال إيهود أولمرت). وبالمقابل؛ يندرج موقف "حماس" برأي المراقبين؛ في السعي لكسر الحصار عن قطاع غزة، من خلال تنسيق فلسطيني ـ مصري، بعكس رغبة الاحتلال الذي أخفق في إسقاط حركة "حماس" والشعب الفلسطيني في القطاع، بعد أن فشلت كل مراهناته، سواء من خلال العمليات والتوغلات أو الاغتيالات والقصف الجوي، أو من خلال إحكام حصار المعابر وقطع الوقود والمواد الغذائية الأساسية. تم تعديل 2 فبراير 2008 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 2 فبراير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2008 (معدل) وزير الخارجية المصري الأسبق يعلق على المستجدات في الملف الفلسطيني أحمد ماهر يؤكد أنّ اتفاقية رفح السابقة قاصرة وينتقد شروط فتح "التعجيزية" http://www.palestine-info.info/ar/default....8clge%2bsx5w%3d لحظة الانفجار بدأت ولن تهدأ إلا بالتحرير مشير المصري – نائب عن حماس http://www.paltimes.net/arabic/index.php?a...caht&cid=35 تم تعديل 2 فبراير 2008 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 2 فبراير 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2008 القدس العربي تكشف تفاصيل الاتصالات المصرية مع الرئيس الفلسطيني ووفد حماس اسرائيل ترفع حالة التأهب علي الحدود مع مصر ومقاتلو حماس يوسعون الثغرات بجدار رفح 02/02/2008 القاهرة ـ غزة ـ القدس العربي ـ من اشرف الهور: قال قائد المنطقة الجنوبية في الجيش الاسرائيلي ان الجيش قرر رفع حالة التأهب علي طول الحدود مع مصر وتعزيز البلدات المحيطة بغزة والقريبة من الحدود. وجاء القرار في نهاية جلسة تقييم للاوضاع الامنية عقدت الجمعة بمقر القيادة الجنوبية وذلك بدعوي مواجهة تعاظم المخاوف من استغلال مجموعات فلسطينية مسلحة الثغرة التي احدثها الفلسطينيون في جدار الحدود للتسلل الي داخل الاراضي الاسرائيلية وتنفيذ عمليات مسلحه فيها. وقام مقاتلو حماس يوم امس بتوسيع ثغرة في الجدار علي معبر رفح لتسهيل مرور الشاحنات، بينما كان الحراس المصريون يراقبون عن بعد. واكدت مصادر فلسطينية ان القوات المصرية ستبقي علي الوضع الراهن حتي يوم الاحد المقبل، حيث ستقوم بسد الثغرات بالجدار، جاء ذلك فيما اكد رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة إسماعيل هنية إن الأمور في قطاع غزة لن ترجع إلي ما كانت عليه قبل عبور الجماهير الفلسطينية الحدود المصرية حتي لو فشلت مباحثات القاهرة الأحادية بين القيادة المصرية وحركتي فتح وحماس . وأكد أن وفد حركة حماس ذهب إلي القاهرة محملا بـ تصور تم طرحه علي القيادة المصرية لعودة العمل بمعبر رفح، آملا أن يلقي تجاوبا مصريا، معتبراً أن أي فشل لتلك المباحثات سيكون سببه الشروط التعجيزية التي وضعها الرئيس الفلسطيني محمود عباس. وعلمت القدس العربي من مصادر مطلعة في العاصمة المصرية ان الجانب المصري توصل في لقاءاته مع الرئيس الفلسطيني علي تفاهم من اربع نقاط اساسية تكشف القدس العربي تفاصيلها هنا: اولا: لن يكون اتفاق معابر جديد والاتفاق الوحيد الذي سيسري هو اتفاق المعابر الدولي الاخير ولن يتم تعديله. ثانيا: توجد سلطة فلسطينية واحدة لا سلطتين. ثالثا: ابتداء من يوم الاحد القادم سيتم فرض الامن والقانون بشكل تام علي الحدود مع غزة، وسيتوقف تجاوز الحدود وسيتم اتخاذ اجراءات صارمة بحق من يخالف القانون المصري. رابعا: لا حوار الا بعد انتهاء الانقلاب. وقال المصدر لـ القدس العربي ان الجانب المصري نقل هذا الموقف لوفد حماس الذي ترأسه خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، الا ان قيادة حماس لم توافق عليه، وكانت حماس قد طالبت بان تكون هي الجانب الفلسطيني المعتمد رسميا في السيطرة علي المعابر، الا ان حماس اقترحت باجتماعها مع عمر سليمان ان تكون الادارة مشتركة بين حماس والرئاسة الفلسطينية بشرط الغاء الاتفاق الدولي السابق حول المعابر. وكان القيادي البارز في حماس محمود الزهار قال مساء الجمعة في القاهرة عقب مباحثات مع مسؤولين مصريين إن حركته عرضت إخضاع معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر لإدارة فلسطينية ـ مصرية دون تدخل إسرائيلي أو إشراك الأوروبيين، مشيراً إلي أنه لم يتم التوصل لأي اتفاق. وقال في اتصال هاتفي مع قناة الجزيرة الفضائية نحن قدمنا مطلب الشعب الفلسطيني برفع الحصار والا تعود الأوضاع إلي ما كانت عليه بعد الأضرار الفادحة في جميع مقومات الحياة ، مؤكداً أن حركته أكدت عدم التزامها باتفاقية المعبر وفي نفس الوقت الالتزام بأمن مصر. وأضاف الإخوة المصريون وعدوا بعمل جهد كبير ومكثف في عدة اتجاهات.. لا نستطيع القول ان هناك اتفاقات لكن هناك خطوات يمكن ان يبني عليها، نحن ضد هيمنة اسرائيلية . وقال إن حماس لا تمانع في الاستفادة من الفلسطينيين الذين كانوا يعملون في السابق في معبر رفح من جهة خبراتهم، وأن يصبحوا ممثلين للرئاسة الفلسطينية علي المعبر دون أن يكون لإسرائيل أي دور عليهم . وطالبت حركة حماس الجمعة في اعتصام نظمته الحركة والفصائل الفلسطينية الاخري بالقرب من معبر رفح جنوب قطاع غزة، بان يكون المعبر الحدودي بين قطاع غزة ومصر معبرا وطنيا بقيادة فلسطينية حرة . وقال سامي ابو زهري المتحدث باسم حركة حماس في الاعتصام ضد الحصار المفروض علي قطاع غزة حماس تريد معبرا وطنيا بقيادة فلسطينية حرة وانتم تريدون (في اشارة للسلطة الفلسطينية في رام الله) معبرا باشراف اسرائيلي صهيوني . واضاف نحن في حماس لن نقبل بعودة الاحتلال لمعبر رفح مهما بلغت التضحيات . وتابع لن تسمح حماس ولا شعبها بعودة اتفاقية المعبر.. فشعبنا كسر القيد ولن يعود للسجن . وشارك المئات من الفلسطينيين في الاعتصام بالقرب من معبر رفح ورفعت الاعلام الفلسطينية والمصرية ورايات حماس الخضراء ورايات الوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية فقط. وتراجعت حركة عبور الفلسطينيين من والي الأراضي المصرية عبر معبر رفح الجمعة بسبب الإجراءات الأمنية من الجانب المصري الذي يستعد لإغلاق الحدود مع قطاع غزة بعد نحو عشرة ايام من قيام مسلحين فلسطينيين بتفجير الجدار الخرساني الفاصل وتدفق مئات آلاف الفلسطينيين علي سيناء. وقال شهود عيان الجمعة ان حركة تدفق الفلسطينيين من قطاع غزة عبر معبر رفح الي الاراضي المصرية شهدت انخفاضاً ملحوظاً بسبب الإجراءات الأمنية المصرية ومنع حركة السيارات وسوء الاحوال الجوية ونفاد المواد الغذائية من مدن شمالي سيناء. واضاف الشهود ان سلطات حرس الحدود المصرية أكملت اغلاق الجزء الأكبر من الحدود مع قطاع غزة خلال اليومين الماضيين وانها سمحت الجمعة بعبور الفلسطينيين عبر ممر صلاح الدين فقط. ونقلت صحيفة الاهرام عن مصدر أمني لم تسمه قوله بأنه تم اتخاذ كل الإجراءات لضمان منع التسلل مرة أخري وسيطرة الأجهزة الأمنية علي كل المنطقة الحدودية بين مصر وغزة . الا ان المصدر قال بأن مصر ستضمن وصول إمدادات غذائية للفلسطينيين في غزة تنفيذا لتصريحات الرئيس حسني مبارك بأن مصر لن تسمح بأن يجوع الشعب الفلسطيني مع الحفاظ علي السيادة المصرية . الي ذلك اعلن جمال الدردساوي مدير العلاقات العامة والإعلام في شركة الكهرباء بمحافظات غزة الجمعة أن اسرائيل قامت بفصل أهم خطوط التيار الكهربائي الإسرائيلي المغذي لمدينة غزة والمعروف بـ خط بغداد الذي يقع داخل الخط الأخضر. وأضاف الدردساوي في تصريحات صحافية أن هذا الخط يغذي أجزاء كبيرة من المدينة وان الجيش الإسرائيلي تذرع بحجة ان الخط أصابه عطل.. موضحا ان مسؤولية اصلاح الخط تقع علي الشركة الإسرائيلية. وأشار الي أن الشركة الإسرائيلية تتلكأ بحجج متعددة منذ صباح الثلاثاء الماضي وحتي الآن ولم تقم بتشغيله مما يترك الآلاف من سكان مدينة غزة في مواجهه البرد القارس بدون أي وسائل للتدفئة خاصة الأطفال والمرضي والمستشفيات. وأكد أن هذا الخط يغذي عشرات المراكز الصحية ورعاية الأطفال وفي مقدمتها مستشفي الشفاء بغزة.. مضيفا ان ما يزيد من خطورة الوضع أن محطة الصرف الصحي بالمدينة تعمل من خلال هذا الخط. وناشد الدردساوي الهيئات والمنظمات الدولية والإنسانية والحقوقية للتدخل السريع لإنقاذ حياة الشعب الفلسطيني. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان