كمال عبده بتاريخ: 7 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 فبراير 2008 من يحاكم هذا... المحافظ.. ؟؟؟ تولى اللواء/ عدل لبيب محافظ البحيرة فى عام 2005 وشرع فى تنفيذ الاعمال الاتية وغادرها الى الاسكندرية قبل يكملها ويمكن الاشارة اليها :- اولا - تكسير الرصف لحوالى 75% من شوارع المدينة ثانيا - تكسير بلاط الارصفة والبردورات وتكسير الجزر والاشجار واعمال التجميل القائمة واعاد الرصف بتكاليف باهظة ثالثا - رفع جميع اعمدة الانارة وزرع اعمدة جديده بارتفاع 10 متر للعمود كما تم تحويل شبكات الانارة للمنازل والشوارع الى كابلات ارضية رابعا - تم تغيير (شبكة الصرف الصحى ...وشبكة مياه الشرب..وصلات التغذية للمنازل ) خامسا - تكسير كورنيش ترعة الخندق والرصيف والبلاط واعادة بناؤه بتكلفة حوالى 30 مليون جنية رغم ماصرف على تجميل هذا الكورنيش ( 15 مليون جنية ) فى عام 2003 سادسا - كما قام بنقل الموقف المجمع خارج المدينة وصنع مشكلة للمدينة ( 35 مليون جنيه) تكلفة انشاء الموقف وحوالى 30 مليون سنويا.. من جيوب المترددين على المدينه للانتقال... بالاضافة الى فقد الامان لبناتنا اعتقد جازما واتحدى ان ماصرف على المدينة تم بدون تعاقد وبالمخالفة لقانون المناقصات !! وان المبالغ التى صرفت لن تقل عن 2 مليار جنية فى محافظة واحدة ... وفى عهد عادل لبيب وفى اقل من عام .... وتقارير الجهاز المركزى للمحاسبات سوف تفضح ماتم ويجب تقديم المحافظ للمحاكمة بسبب التخريب فى مدينة دمنهور... وباعتبارى خدمت 32 سنة فى المحليات فان الذى حدث فى دمنهور لم تشهده اى مدينة .. حتى لم يحدث فى مدن امريكية.... سابعا - واتى بوزارة الثقافه..... لتكمل الدور فى التخريب العشوائى... تحت اسم التنسيق الحضارى مبنى مجلس مدينة دمنهور المقام منذ عهد الملك فؤاد 1932 تم تحويله الى متحف فى عام 2006 وتم ابعاد مجلس المدينة الى الدور التاسع والعاشر فى احدى العمارات السكنية - موقع غيرمناسب بالمرة – ومنذ متى كانت (المواقع اوالاشخاص )المناسبين فى المكان المناسب ؟؟ - ثامنا - ايضا قامت وزارة الثقافة بتحويل مبنى السينيما الشتوى المنشأ فى عهد الملك فؤاد 1932 .. تحويله الى اوبرا دمنهور – بتكلفة 12مليون جنية بخلاف القضية المشهورة المتهم فيها وكلاء وزارة الثقافة – السبوبة للسرقة والتهريج – هية ناقصة اهالى دمنهور... الشباب العاطل حيروحو الاوبرا ... ياحلاوة ياولاد .. وبلاش يموتوا على شواطئ اوربا .. مايموتوا هنا احسن.. ما يموتوا من الحسرة ( هل نحن فى حاجه الى متحف وفى مدينة مثل دمنهور) ... يلزمنا توفير فرصة عمل للشباب !!.. ثم هل هذا وقته ؟؟ وحتى لو كانت الحالة الاقتصادية افضل عشر مرات مما هى علية الان فان اقامة اوبرا تأتى فى ترتيب متاخر.. يسبقه قبل الاوبرا مئات الضروريات اهمها حاليا توفير رغيف الخبز !! ....) تاسعا - تمت ازالة المخطط التفصيلى لميدان الساعة ( بما اشتمل عليه من المسلة والنافورات والحدائق والارصفة والجزر ) وهذاالميدان الذى اعده وصممه استشارى الطرق والنقل والمرور الاستاذ دكتور مهندس/ اسامه عقيل ...وتكلف الملايين .. عاشرا - وتمت اعادة التخطيط بطريقة عشوائية ....... حيث تم الغاء شارع بعرض 20 متر منشأ منذ 1938 (بطريقة عشوائية وبالمخالفة للقانون – حيث تنص المادة 13 من قانون التظيم رقم 106/1976 – يصدر باعتماد خط التنظيم او تعديلة قرار من المحافظ المختص ونشره فى الجريدة الرسمية يشرط تعويض ذوى الشان تعويضا عادلا ...) والشارع الملغى يقع امام السينما ( الاوبرا) وتحويلة الى حديقة ذات اسوار عالية – ارتفاع 4 متر امام الاوبرا ربما لحماية الاسود من البشر- احدى عشر - ايضا تم الغاء وازالة وهدم مكتبة وحديقة الطفل والتى تكلفت الملايين قبل نحو15 عام ... من هذا الشخص الذى أعد هذا التخطيط ؟؟ ارجوا ان تضعوا اسمه!!! باعتباره المسئول عن هذا( العك)...واتحدى ان يوجد مثل هذا الشخص !! بصراحه حاجه تكسف .. بالاضافة الى الخطر عند المرور فى الميدن . هذا شيء طبيعي ...ان يحدث مثل هذا التفكير ...طالما ان الامر يوكل لا لاهله انما لمجموعه من اللواءات واصحاب مناصب الجيش والشرطة ليتولوا بأنفسهم التفكير في حلول المشاكل ....فأي حلول عبقرية ستنتج من تفكير خريج الجيش والشرطة..!! لذا نرجوكم البلد مش ناقصة تخريب ثم انه يوجد قانون .. اين المجلس الشعبى المحلى ؟؟ اين خطة الدولة ؟؟ اين مراقبة مجلس الشعب ؟ ثم من هوالمحافظ ... !! واين دراسات الجدوى ؟ المشكلة في من يقوم ويسيطر علي اجهزة الدولة !!!... الدول الكبري تريد من الدول العربية التخلف ... متى يكشف لنا رجال المستشار/ محمد جودت الملط ؟ ومتى يمكن ان نتقدم ؟؟ مهندس/ كمال عبده دمنهور – بحيرة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Nina Hussien بتاريخ: 9 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 فبراير 2008 ان السيد محافظ الاسكندرية يتعامل مع الشعب السكندري بنفس مبدأ ظابط أمن الدولة الذي يتعامل مع عساكره الذين وجب عليهم طاعته. هنا في الثغر فاض الكيل بالناس و انطلقوا يسخروا منه بأن "حد عامله عمل قلب الارض يدور عليه " و مرة يقال " انه عنده هوس او عقدة نفسية من الارصفة " لان قبل بطن الشوارع بطريقة عشوائية لم يتم في الإسكندرية فقط لكن أيضا في دمنهور قبلها حين تولى تلك المحافظة. أما ما قام به في منطقة العجمي المنكوبة فلا أملك إلا ان أعلق و أقول لهم الله فنظام الصرف منذ سنوات بعيدة و هو عن طريق الأبيار و تم رصد ميزانية من أيام المحجوب لتطويره فقام كالعادة و بدون أي تخطيط يقره العقل بقلب باطن الأرض كلها من منطقة الدخيلة و حتى الكيلو 21 دون اتباع أي منطق أو تدرج أو تنظيم في الانتهاء من منطقة قبل بدأ ما يليها و للآن رغم تكرر وعوده المستمرة بالانتهاء من تلك الاعمال الا انه كمن فتح على نفسه فتوحة و مش قادر يسدها فلم ينتهي من أي شيء و ضرب موسم الصيف الماضي و شكله سيقضي على القادم أيضا ناهيك عن ان نقل موقف الاتوبيسات لخارج المدينة هو عمل غبي بحت و لا تعليق عليه ، فلا هو نظم الموقف الجديد و لا نظم وسائل مواصلات تخدم من اراد السفر و لا جعل هناك أكثر من مكان يقف فيه الاتوبيس كما هو الحال في القاهرة. باختصار ربنا يزيح الغمة في أول تعديل محافظين لحسن حاطينا ايدينا منه في الشق :blush2: أما من يحاسب هذا المحافظ فمن الجلي و الواضح انهم تركوا الحساب ليوم الحساب و المحاسب ربنا :rolleyes: http://nina-hussien.maktoobblog.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 9 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 فبراير 2008 العزيزة نينا: المسئولين نوعين.. نوع زي الخروف تكتر سكاكينه لو وقع ، ونوع تاني مهما غلط بيبقى آخر الميديا ومجلس الشعب تقول له "منك لله".. مهما ارتكب من جرائم في حق مصر والمصريين.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 10 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 فبراير 2008 عادل لبيب أصله حبيب عارفين حبيب مين ؟؟ أيوه صح .. هو مفيش غيره .. من يوم حادث أثيوبيا وهو فرخة من ضمن الفراخ اللى بكشك إطمنى يا نينا .. قاعد على قلبنا لطالون .. وشوارع نص البلد فى اسكندرية حتفضل متحفرة بالعند فيكى وفى كل اسكندرانى أما بقى أهالى محافظة البحيرة .. فيحمدوا ربنا إنه سابهم .. أى وضع أحسن من ما كان قعد على قلبهم نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 17 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2008 مدى علمى أن السيد - لاأعرف اللقب الرسمى - عادل لبيب كان محافظا ل قنا قبل نقله محافظا للإسكندرية ، و أذكر أنه كان نائبا لمحافظ الإسكندرية الأسبق (عبد السلام المحجوب) ما سبق كان إستهلالا لابد منه سؤال خبيث : هل لا توجد آلية لتقييم عمل محافظ ما بطريقة دورية مثل أى موظف فى الدولة ؟ بالنسبة للرصف و إعادة الرصف و تبديل البردورات يبدو أنها أسهل الأعمال التى يمكن أن يبدأها محافظ ما (أو رئيس حى) ، و إن كان يمكن القول أنها "أشياء كويسة" فالرد أن هناك بالضرورة أعمال أخرى "أكثر كواسة" ! هل يفترض أن المجالس المحلية لها دور فى عملية التقييم هذه ؟ هل لهم دور فى إقتراح أو الإعتراض على أعمال تتكلف الملايين و أى محافظ أو رئيس حى يبدأ عمله به ؟ هل الصحافة هى التى تصنع المحافظين و رؤساء الأحياء ؟ ربما على الأقل فى حالة محافظ الإسكندرية الحالى و السابق !! مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 17 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2008 أستاذنا عادل : هل لا توجد آلية لتقييم عمل محافظ ما بطريقة دورية مثل أى موظف فى الدولة ؟ "آلية" ..و"تقييم"؟ هنا؟ دلوقت؟ عندما اخترع "جورج ستيفنسون" القاطرة البخارية قيل وقتها أنها "من عمل الشيطان".. وهو نفس ما سيقال عندما تطرح كلمتا "آلية" و "تقييم" لنقاش جدي في بيئة سياسية تقوم على "علاقة ما" بين البيروقراطية والسياسة.. ووسط ثقاف(ـات) معادية للتقدم تتواجد في السلطة وخارج السلطة.. الإنجليز قبلوا القطار فيما بعد ، أما حبايبنا الحلوين فلن يقبلوا الآلية ، ولا التقييم..قلبك أبيض.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 18 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 فبراير 2008 بالفعل .. في مصر لا توجد أي آلية لمحاسبة المسئولين .. وخصوصاً المحافظين .. والذين يحتاجون بشكل دائم إلى التقييم العادل والمستمر .. حيث أن خدماتهم تمس بشكل مباشر الجمهور من عموم الشعب .. ولا سيما في الأقاليم والذين هم بعيدوا كل البعد عن خدمات الوزارات وسكن الوزراء وكبار مسئولي الدولة ... ولا أعتقد أنه في ظل الظروف الراهنة والنظام الحالي ستكون هناك أية آليات من هذا النوع .. إذ أنه لا يوج ناك من يهمه هذا الأمر .. اللهم إلا آلية لتقييم الولاء .. وآلية لتقييم القبضة الأمنية للمحافظ .. وآلية تقييم معرفة أصول اللعبة جيداً ... وآلية تقييم كفاءة المحافظ في دعم مرشحوا ونواب الحزب الوطني والمرضي عنهم ... هذه هي الآليات التي يعتمد عليها في مصر بخصوص وهم تقييم الأداء والذي أصبح أحد المستحيلات في هذا العهد. المشكلة الكبرى .. أنه لو أن هناك جهات تقييم .. فما هي المعايير المعلنة للأداء .. لأداء أي مسئول .. والتي بناء عليها سيتم التقييم .. فلا أعتقد أنه توجد أية معايير معلنة لوظيفة أي مسئول .. اللهم إلا في خطاب التكليف والذي يوجه له من رئيس الوزراء أو رئيس الجمهورية .. عند تعيينه كمسئول أو محافظ .. وكلها ديباجات مكررة وعامة لا تحمل أية تفاصيل .. فضفاضة لا يمكن التقييم بناء عليها ... ومن ناحية أخرى .... من هي تلك الجهة التي ستقيم .. وهل تؤخذ أي نتيجة أي تقييم بعين الإعتبار أو يتم البحق والتحقيق فيها .. فجهاز المحاسبات يجري تقييم للأداء ورصد للمخالفات المالية (مع تحفظي على معايير الأساس للتقييم) .. ولكن أقصى ما يمكن عمله . هو منح رئيس هذا الجهاز الفرصة ليقول ماعنده في مجلس الشعب .. من ثم يرد أحد الوزراء أو بعضهم أو رئيس الوزراء .. ثم تكتب الصحف كلها .. وتشيد بالتقرير ونزاهته .. ويصب البعض غضبه على الحكومة .. ثم يغلق الموضوع وينسى .. حتى يعاد فتحه بعد سنة أخرى ... هذا طبعاً من باب الفضفضة . وليس من باب المحاسبة هذا للأسف ما يحدث في مصر .. فلا توجد جدية في هذا الشأن أبداً .. ولا أعتقد أن تلك الهزلية في التعامل مع تلك الأمور تدل على أن أي من مسئولي مصر أو محافظيها يحب البلد .. ويشعر بأنه رجل وطني يؤدي واجباً تجاه وطن يحبه وشعب يصونه .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان