DARWEEN بتاريخ: 8 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 فبراير 2008 في عدد الجمهورية الصادر الخمبس 7 فبراير 2008 نشر المقال التالي : تعهدت مارجريت سكوبي السفيرة الأمريكية الجديدة لدي القاهرة التي لم تتسلم عملها بعد انها ستمارس ضغوطا شتي ضد مصر فور وصولها إلي هنا. قالت أمام لجنة الترشيح بمجلس الشيوخ وهي اللجنة المسئولة عن الموافقة علي المرشح إنها ستبذل ما في وسعها لالزام مصر بالمزيد من الاصلاحات السياسية والحريات المدنية والأهلية واستقلال القضاء.. أضافت أنها لن تتأخر عن استخدام سلاح المعونات للتلويح به في وجه مصر إذا ما تقاعست عن تنفيذ هذه الاصلاحات ولم تبادر الي اطلاق سراح أيمن نور. وكنت أتمني أن أرحب بالسفيرة الجديدة كما تقتضي تقاليد الضيافة العربية التي لاتعرف عنها شيئا لكنها لم تمنحنا الفرصة لذلك لانها أطلقت النار علينا في حماية مجلس الشيوخ. ويظهر أن لجنة الترشيح بمجلس الشيوخ اشترطت علي المرشحين أن تكون أوراق ترشيحهم هي قاموس سياسي هجومي يختارون منه أعنف الألفاظ ضد مصر ومن ينجح في الامتحان يفز بالمنصب. وصلة الخبر : http://www.algomhuria.net.eg/algomhuria/to...ge/detail01.asp ومن واقع الخبر .. أطالب من الخارجية المصرية رفض قبول أعتماد السفيرة المذكورة ( وهو حق أصيل للدولة المضيفة ) حفاظا على كرامة مصر والمصريين أطالب بموقف رسمي قوي يعبر عن موقف الشعب المصري كله في رفض معاملتنا بالمنطق الأمبريالي والعودة بنا لأيام المندوب السامي قليلا من النخوة يا حكامنا القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 8 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 فبراير 2008 ستبذل ما في وسعها لالزام مصر بالمزيد من الاصلاحات السياسية والحريات المدنية والأهلية واستقلال القضاء.. أضافت أنها لن تتأخر عن استخدام سلاح المعونات للتلويح به في وجه مصر إذا ما تقاعست عن تنفيذ هذه الاصلاحات ولم تبادر الي اطلاق سراح أيمن نور. اولا ما تعرضه السفيره لا غبار عليه من مطالب ننادى نحن هنا بها فى كل مقالاتنا .. الاصلاحات السياسيه.. الحريات المدنيه والاهليه.. استقلال القضاء.. ولكن هذه اللهجه التى تشرح به طريقتها ربما كان عنيفا ولكنها لغتهم.. اما مداعبه المعارضه بموضوع ايمن نور افرغ كل هذه الطلبات الجميله من محتواها ..واظهرت الوجه القبيح للاداره الامريكيه. ارى ان العيب فينا نحن اننا وصلنا الى ان يرى الاغراب ما نحتاج من اصلاحات ... ونحن لا نراها.. إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 8 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 فبراير 2008 من موضوع العصاية و الجزرة : قانون التحرر من الأضطهاد في أمريكا ينص علي وقف الولايات المتحدة لمعوناتها و قروضها و مساعدتها إذا ظهرت عدم مساواة أو إضطهاد مارسته حكومة ما او تغاضت عن حدوثه... جميل... مبدأ جميل جدآ .. و لكن ... و دائمآ مع أمريكا هناك لكن ..هذا القانون يلزم الرئيس الأمريكي بإتباع هذه السياسة و لكنه يترك له تقرير ما إذا كان بلد بعينه يمارس فيه الأضطهاد أو عدم المساواة و يستحق فعلآ هذا العقاب... القانون بهذا لم يقيد الرئيس الأمريكي فهو لا يمنعه و في نفس الوقت لا يفرض عليه... فلقد ترك له تقدير ملائمة استخدام او عدم أستخدام هذه السلطة.. و المعونات المساعدات الأمريكية هي أمر تقديري أصلآ في أيدي أصحاب السياسة هناك .. فما معني هذا القانون إذآ ؟؟؟؟ نعلم جميعآ في كل بقاع الأرض إن التقدير السياسي لأمريكا في هذا الشأن بالغ المرونة... فهم لم يحتجوا علي الأجتياح الأسرائيلي للبنان... و لا يجدون بأسآ فيما يفعلونه في العراق منذ حرب الخليج و حتي الآن ... و هم في الأصل و منذ نهاية الحرب العالمية الثانية من شارك الصهاينة بالدعم و المساعدة و التأييد بل و الحماية في طرد الفلسطنيين من فلسطين و احلال الأسرائيليين محلهم... اذن منح العطايا و الهبات .. او بمعني حديث المعونات هو أمر يخضع للتقدير السياسي المطلق لمصلحة أمريكا فقط....و هذا ليس خطأ اطلاقآ في انهم يفكرون هكذا ... فواجب كل حاكم ان يبحث عن مصلحة بلده .. و لكن الخطأ أن نتوهم نحن أنهم لا يفكرون بمنطق المنفعة التي تعود علي بلادهم... من ينسي ناصر و موقفه منهم ... و لكن بالرغم من سياسته المعادية تمامآ لهم و التي كانت تثير عليهم الشعوب العربية و تدعم الثورات و المواقف المعاكسة لهم بين الدول حديثة الأستقلال في آسيا و أفريقيا... بالرغم من كل هذا و لكنهم أستمروا يقدمون لمصر معونة من القمح كل سنة ... لماذ؟؟؟ أيعشقون سواد عيوننا... أم كان تقدير سياسي لحفظ "شعرة معاوية" بين مصر و بينهم و ليمكن في المستقبل التهديد بسحب المعونة في وقت لاحق لا تطيقه الأوضاع الأقتصادية.... كل هذا كي أوضح ان أمر المعونة التي نعتقد انها ستصحح لنا أوضاعآ .. هو أمر تقدير سياسي فقط... هو أداة سياسية ... يمكن أن يجري الأضطهاد في بلد صديق ( كأسرائيل ) فتتغافل عنه السياسة الأمريكية دعمآ منها لحكومة هذا البلد الصديق ... أو ان يجري في بلد غير صديق فتتغافل عنه ايضآ لأن إثارة المسألة في ذلك الوقت لن تعود عليها بالنفع ( ككوريا الشمالية أو الصين الشعبية ).. و يمكن أن يجري الأضطهاد في بلد صديق فتثير الولايات المتحدة موضوع الأضطهاد ضده للضغط عليه و اجباره علي تبني ما تفرضه من سياسات .. أتذكر مقالة في صحيفة "وطني" يذكر فيها رئيس تحريرها انه عندما كان يناقش الأمريكيين في هذا الأمر ذكروا انهم لا ينوون قطع المعونات .. انما يهمهم ايجاد آلية اشراف و متابعة... و أتصور ان هذا هو المقصود تمامآ ... ايجاد وسيلة للتدخل في الشئون الداخلية للبلاد.. و كما أنه بأسم "المعونات " نفتح الباب للتدخل السافر و توجيه السياسة و ارساء النماذج المطلوبة ... فبنفس الأسم يمكن أن يصير التدخل له وجوه تبدو مشروعة و أخلاقية و تنتهي بأستدراج بعضنا للحديث بأسمهم.. و لن نكون نحن أبدآ هذه الوسيلة... أبدآ.... كلمة أخيرة نحن .. و هنا أقول نحن المصريين جميعآ.. مسلمين و أقباط ... مسئولين عن تحقيق مبدأ المساواة و المشاركة .. مسئولين عن اشاعة روح المودة و التضامن ... البلد بلدنا نحن .. نعيش فيه منذ قرونآ طويلة... و سنعيش فيه الي أن يحين الوقت...الدول الكبري تظهر و تزول ... و الحوادث و الطواريء تجييء و تذهب ... علينا أن نحيط علاقتنا بسياج من التفاهم... و لا نعطي لأجنبي الفرصة ليتدخل في هذه العلاقة... فنحن إن لم نرعي مصالحنا بأنفسنا فلن يرعاها لنا الآخرون... فالدول الكبري لا تفكر الا في استبقاء نفوذها و هيمنتها .. و لا لوم عليها في ذلك و لكن اللوم علينا ان تركنا انفسنا مجالآ لنشاطها.... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 15 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2008 السفيرة عزيزة سكوبي التي اختيرت بعد السفير ريتشاردوني موالد صرحت بالتصريح الوقح أمام لجنة الشئون الخارجية بمجلس الشيوخ والمعروف بسيطرة اللوبي الصهيوني عليه والتصريح كان يبطن مغازلة اللوبي للموافقة على تعيينها في منصب السفيرة من غير المتوقع أن ترفض مصر تعيينها قال مصدر دبلوماسي مصري مسؤول، إن آراء السفيرة مارجريت سكوبي، إذا كانت تعبر عن موقف الإدارة الأمريكية الحالية، فإن القاهرة تأمل في أن تتعدل مفاهيم السفيرة عندما تتولي منصبها رسميا وتلمس الوضع الداخلي في مصر، خاصة ما يتعلق بالآليات الديمقراطية وحقوق الإنسان. وتخلف سكوبي السفير الحالي ريتشاردوني، الذي اعتبر "الأفشل" و"الأخطر". فالسفير الذي يجيد العربية بشكل لافت فرانسيس ريتشاردوني ويهوى الاحتفالات الصوفية، استطاع إقامة شبكة علاقات واسعة مع قطاعات لم تصل إليها أيادي الدبلوماسية الأمريكية من قبل، إلاّ أنه في الوقت نفسه، لم يلعب بأسلوب يحظى برضى وزيرة الخارجية كوندليزا رايس غالباً. كما ان ريتشاردوني من مدرسة أزعجت المتخصّصين في نظام الرئيس المصري حسني مبارك في ارتباطه بالثورات البرتقالية في أوروبا الشرقية، إضافة إلى أن شائعة مرض الرئيس المصري تسرّبت من بيته، وخصوصاً حين علم مبارك أن السؤال الأساسي الذي طرح في العشاء عند السفير كان "بمن نتصل حين يختفي الرئيس فجأة". هذا يعني أن ريتشاردوني اقترب بصورة علنية من "خلافة مبارك"، أكثر الملفات حساسية. ولكن ريتشاردوني تمكن من إكمال فترته الدبلوماسية رغم أن الشائعات أظهرت غير ذلك، على أن تخلفه سفيرة بدأت هجوم واشنطن التقليدي ضد مصر، مستخدمةً لغة تراجعت عنها الإدارة في الضغط، من أجل الإصلاح. حرب إعلامية ضد السفيرة الأمريكية الجديدة في مصر وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
~Heba~ بتاريخ: 16 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2008 و هى مالها عاملة كدة ليه .... مكشرة عن انيابها :) اولا ما تعرضه السفيره لا غبار عليه من مطالب ننادى نحن هنا بها فى كل مقالاتنا ..الاصلاحات السياسيه.. الحريات المدنيه والاهليه.. استقلال القضاء.. اهل مكة ادرى بشعابها و احنا لم نشتكى للامريكيين لكن آراءهم فينا تتناسب بصورة عكسية مع موقفنا فى القضية الفلسطينية أقلل عتابك فالبقاء قليل...و الدهر يعدل تارة و يميل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohameddessouki بتاريخ: 18 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 فبراير 2008 في عدد الجمهورية الصادر الخمبس 7 فبراير 2008 نشر المقال التالي : تعهدت مارجريت سكوبي السفيرة الأمريكية الجديدة لدي القاهرة التي لم تتسلم عملها بعد انها ستمارس ضغوطا شتي ضد مصر فور وصولها إلي هنا. قالت أمام لجنة الترشيح بمجلس الشيوخ وهي اللجنة المسئولة عن الموافقة علي المرشح إنها ستبذل ما في وسعها لالزام مصر بالمزيد من الاصلاحات السياسية والحريات المدنية والأهلية واستقلال القضاء.. أضافت أنها لن تتأخر عن استخدام سلاح المعونات للتلويح به في وجه مصر إذا ما تقاعست عن تنفيذ هذه الاصلاحات ولم تبادر الي اطلاق سراح أيمن نور. وكنت أتمني أن أرحب بالسفيرة الجديدة كما تقتضي تقاليد الضيافة العربية التي لاتعرف عنها شيئا لكنها لم تمنحنا الفرصة لذلك لانها أطلقت النار علينا في حماية مجلس الشيوخ. ويظهر أن لجنة الترشيح بمجلس الشيوخ اشترطت علي المرشحين أن تكون أوراق ترشيحهم هي قاموس سياسي هجومي يختارون منه أعنف الألفاظ ضد مصر ومن ينجح في الامتحان يفز بالمنصب. وصلة الخبر : http://www.algomhuria.net.eg/algomhuria/to...ge/detail01.asp ومن واقع الخبر .. أطالب من الخارجية المصرية رفض قبول أعتماد السفيرة المذكورة ( وهو حق أصيل للدولة المضيفة ) حفاظا على كرامة مصر والمصريين أطالب بموقف رسمي قوي يعبر عن موقف الشعب المصري كله في رفض معاملتنا بالمنطق الأمبريالي والعودة بنا لأيام المندوب السامي قليلا من النخوة يا حكامنا زمان قالوا مثل ( اللى يعمل ظهره قنطرة يستحمل الدهس ) ليس العيب فى الزمان لكن العيب فينا {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران173MOHAMEDDESSOUKI رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 1 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مارس 2008 فيه أخبار عن الست سكوبي دوووو .. يعني استلمت الشغل و لا لسه ... ابتدت تضغط و لا راحت تشتري حزام الأول ... و السكوت ده كله علي اللي قالته علامة الرضا .. و لا لسه بيحضروا في رد ؟؟؟؟ كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 1 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مارس 2008 نقطة صغيرة حول ريتشاردوني موالد..والمتباكون في المصري اليوم على ريتشاردوني موالد.. ريتشاردوني كان يتمتع بحرية حركة كبيرة في مصر لا تليق بسفير دولة أجنبية..واحنا قاعدين.. التقى ممثلي جماعات مذهبية من الطرقيين والسلفيين..ولم يسأله أحد عما يفعل..واحنا قاعدين.. نجح فيما أراد .. وسترون الآثار المدمرة لسكوتنا على ما كان يفعل أمام أعيننا واحنا قاعدين.. ولا تسألوا عن زر الأمن القومي المصري والسيادة المصرية ومصر مصر تحيا مصر.. فزر السيادة المصرية كان "مهنجاً" لدى كثيرين.. ولا حول ولا قوة إلا بالله.. حاجة تحبط الجن.. :rolleyes: خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان