KANE بتاريخ: 9 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 فبراير 2008 (معدل) منذ العام الماضي قام التليفزيون المصري بعمل تصميم للآذان كان يعتمد على ال Animation وبرامج الرسوم المتحركة والمشهد عباره عن بعض المساجد المشهورة فقط الآذان كان اهبل وساذج فعمارة مصر الإسلامية غنية وتلك المساجد موجودة على الطبيعة فلماذا الوقت والجهد في هذا السخف؟؟ هذا ما إتضح مع الآذان الجديد بالإختصار عاد التصوير إلى المساجد على الطبيعة ولكن مع غياب عنصر هام :rolleyes: بالإختصار وحتى لا أطيل على حضراتكم غياب العنصر البشري :blush2: لاتوجد لقطة واحدة لمصلي أو لمجموعه من الناس تصلي ترى هل هي مقصودة؟؟؟؟؟؟؟؟ الحقيقة انني عدت بالذاكره للآذان القديم وتذكرت أنه لم يوجد جنس بني آدم لأنه كان كارتون هل يريدون تثبيت صورة ما في الأذهان إن ناحدش بيروح الأماكن "الموبؤة دي" يمكن فيها إنفلونزا طيور وعجبي يامصر إنتي رايحه فين؟؟؟!!!! تم تعديل 9 فبراير 2008 بواسطة KANE "نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين ~~~~~ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة ~~~~~ فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء} رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 9 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 فبراير 2008 كلمة السر هنا هي "ضعف المخيلة".. تخيل إن فيه ناس مش عارفة تبدع "ولا حاجة حلوة".. كانت المشكلة بين التليفزيون المصري والقنوات العربية الخاصة إن القنوات العربية الخاصة عندها ستاف يقدر يعمل حاجات "تباغتك" و"تفاجئك" تعدي درجة "المقبول" إلى درجة "المُبتَكَر".. بل إن الفارق رهيب بين كواليتي الحاجات اللي بتتعمل في ستوديوهات مصرية خاصة زي "الكرمة" أو زي "طارق نور" وبين اللي بيتعمل في مقبرة "الفيتيو المركزي" في ماسبيرو.. وضعف المخيلة مقترن بشكل غير مباشر بضعف الثقافة التقنية.. كل واحد يلكلكله سطرين في 3d studio max ويبقى بعدها بقى اللي محصلش.. ودة الشكل اللي بيغلب على معظم اللي بنشوفه في قناة النيل للأسرة والطفل ، وقناة النيل الدولية (اللي هية المفروض واجهة مصر أمام العالم الخارجي) ، وحتى الفضائية المصرية.. يعني حتى التغيير اللي حصل في الأولى والثانية الأرضيتين (اتفقنا أو اختلفنا عليه) طال القناتين اللي محدش في العالم الخارجي مهتم بيهم ونسى فضائيات كل العالم (ممكن) يشوفها على النايل سات.. زمان كانت اللقطات المختارة للآذان أجمل بكثير.. لا أنسى في الثمانينيات وقت أن كانت اللقطات سينمائية شبه مخصصة للآذان لروائع العمارة الإسلامية في مصر ولا أعتقد أنها كانت مأخوذة من فيلم تسجيلي ، وكان الشيخ محمد رفعت هو المؤذن في معظمها على ما أذكر ، كانت متعة بحق تجذبني لمشاهدتها وقت أن كنت طفلاً.. كانت شيئاً من وراء العقل.. الإبداع كما المكتوب في القاموس.. لكنه لم يستمر طويلاً.. وفي برومو "البيت بيتهم" كان من الممكن مشاهدة شيء على نفس المستوى حيث قطعت الكاميرا في بعض البروموهات التي سبقت عرض البرنامج لأول مرة لقطات جانبية سينمائية احترافية لمسجد السلطان حسن والرفاعي المتجاورين.. ثقافة القبح يا صديقي تخنق الجمال .. وتئده أيضاً.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان