اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أصداء فوز المنتخب بالكأس(رؤية مغايرة)


واثق الخطوة

Recommended Posts

مجرد تعليق (يعبر عن وجهة نظري الشخصية ) على أخبار فوز مصر بالكأس الأفريقية :

1-أعلن الوليد بن طلال وناصر الخرافي تبرعهم لمنتخب مصر بمليوني دولار ... كما تبرع صالح كامل بمليون جنية

التعليق : تزخر صفحات الجرائد المصرية والعربية والقنوات الفضائية العربية بعشرات الحالات الإنسانية التي تبحث عن اقل القليل لحل مشكلات صحية وإنسانية ... فأين الوليد بن طلال وأمثاله من التبرع لهم ...لقد وصلنا لمرحلة أن المصري اليوم عرضت قصة المرأة التي باعت كليتها لعلاج زوجها !

2-.. وبدأ الأخوة رجال الأعمال المصريين الترتيب لجمع تبرعات أخرى

التعليق : بالنسبة لرجال الأعمال المصريين ، فهم كما يقول المثل الشعبي القديم (من دقنه وافتل له .... ) وهذه فرصة لأبشركم بأن الأسعار زادت أمس (يوم المباراة )

ففي البقوليات مثلا زاد سعر كيلو العدس من 6.5 إلى 7.5 جنية ... والفول واللوبيا ... الخ كله زاد ...

والشاي أيضا في طريقة لزيادة أخرى ..

والزيت في الطريق

يعني رجال الأعمال بدلا من أن يجتمعوا ليخففوا الأسعار عن المكدوحين اجتمعوا لجمع تبرعات (هي أساسا نتيجة زيادة الأسعار ) لفريق كرة القدم ..

3-طوفان الاتصالات الهاتفية من المسئولين والفنانين و المشاهير ... للتهنئة بالفوز العظيم لمصر .. وتحيا مصر وكلنا بنحب مصر قوي ...

التعليق :وسط هذا الطوفان الهائج من الحب الكاذب لمصر !! ........................اتصل الفنان محمد صبحي ببرنامج العاشرة مساءا وقال " احنا عاملين زي الست اللي عاملة فرح لإبنا لانه نجح في الألعاب وسقط في كل المواد "

كلمته كانت شمعة في بحر الظلام ..

4-خرجت الجماهير المصرية (الوطنية) في مظاهرات حاشدةفي الشوارع احتفالا بالنصر العظيم :

التعليق : بصراحة منظر مشرف !! فعلا هي دي الوطنية

فقط .. تعجبت من جموع الناس التي لم تخرج لا في وقت خصخصة انجح مصانع مصر ... ولا في وقت الاحتكار السافر للسلع الأساسية كالحديد وغيره ... ولا في وقت ضرب لبنان ولا حصار غزة ... ولا في وقت غرق العبارة المصرية ووفاة 1500 من أبناءنا ... ولا في وقت الغلاءا ليومي للأسعار .. ولا في وقت البطالة المتزايدة كل يوم .. ولا في وقت التقرير السنوي لحقوق الإنسان في مصر ................وفي في وقت سب الرسول في الدنمارك ثم السويد ثم فرنسا ثم هولاندا ...........................!!!!!

5- عشرات الإعلانات التجارية تبارك لفوز مصر ..

التعليق : اكثر إعلان نرفزني شخصيا إعلان (حديد عز) ...

فهو يمثل لي أوضح مثال للصورة الحالية لحب مصر :

هل حب مصر بالأغاني وبجمع شوية شباب يحملوا علم مصر : وهات يا تحيا مصر !!!

لم أسافر لليابان ... ولكني أكاد أقسم أنه ليس هناك اغاني وطنية يابانية مثل أغانينا ...

هل حب مصر يعني الغناء لها مع احتكار أهم سلعها ؟

لا أريد الكلام في هذا الموضوع لأنه بصراحة يصيبني بالغثيان !

6- طفل صغير لا يتجاوز السابعة يقابله المذيع في قناة ( مودرن الرياضية ) ويناقشه في قضايا الكرة وتشكيل المنتخب . ولاعبه المفضل ... الخ .. ,الولد بصراحة (لهلوبة) عارف كل حاجة عن الكرة وحافظ سيرة حياة كل لاعب ! حاجة فعلا تشرف !

التعليق : ربما كان مشهد هذا الطفل ألمني أكثر من المشاهد السابقة كلها .. لاني سألت نفسي سؤال واحد فقط :

"لو سألنا هذا الطفل عن أسماء العشرة المبشرين بالجنة هل سيعرفهم ؟؟ "

ربنا يستر على مصر !

لازلت أتابع أصداء نصر مصر .. على مختلف القنوات ..

وأحاول رصد تعليقاتي ( الخاصة )

يتبع !!

تم تعديل بواسطة واثق الخطوة
رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 42
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الأخ الفاضل واثق

اشاركك وجهة النظر هذه ان كرة القدم تستخدم لالهاء الشعب عن مشاكله الحقيقيه كمخدر لكى ينسى الناس تردى احوالهم فى كل مناحى حياتهم . لو رجعت الى تعليقاتنا على دورة 2006 لوجدت هنا نفس الآراء التى تؤيد رأيك وان هذه الدورة (2006) استخدمت لكى تغطى على حادثة العبارة وغرق 1500 مصرى انذاك .

عاشت مصر وعاش رجال اعمالها ورجال حكمها فى سعادة ويسر وتغييب وتخدير الشعب بكل السبل والطرق الجميله والمنعشه .

ومن لا يحب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر
رابط هذا التعليق
شارك

ارجو عدم خلط الاوراق وليه مانفرحش

يا سيدى لقد رسبنا فى كل المواد نعم ونجحنا فى الالعاب كويس فهيا بنا نرى سبب الرسوب وسبب النجاح ونعالج اسباب الرسوب ونستكشف اسباب النجاح لتكون حافز للتغلب على مواد الرسوب

الكل يعانى ويدرى ويعى المعاناة المصريه ولكن ليس مبرر لقتل الفرحه

رابط هذا التعليق
شارك

سأذكر هنا نقطتين فقط لكي يعلم الجميع اهمية كرة القدم إذا تم توظيفها بالشكل الصحيح :

- ما لا يعلمه الكثيرون أن الجهاز الفني واللاعبون منذ اليوم الأول تعاهدوا واقروا بإن الطريق الي البطولة يبدأ بالإخلاص والتقرب إلى الله وتعاهدوا جميعاً على صلاة الفجر يومياً في جماعة .

الموضوع الاخر والذي سيُكتب لهم بحروف من الذهب في التاريخ وبإذن الله يكون في ميزان حسناتهم هو ما سمعته بالأمس كخبر سعيد في حالة الفوز وكنت أتشوق إلى معرفته وقرأته اليوم في جريدة المصري اليوم وهو كالأتي :

لاعبو المنتخب يساهمون في بناء مسجد لمسلمي كوماسي

كتب كريم أبوحسين ١٠/٢/٢٠٠٨

أبدي شادي محمد مدافع المنتخب الوطني الأول سعادته بالتأهل للمباراة النهائية لبطولة الأمم الأفريقية وقال: إن التوفيق كان حليفاً لكل اللاعبين في مباراة كوت ديفوار، مؤكداً أنه وباقي أفراد البعثة لم يكونوا يتوقعون الفوز بهذه النتيجة الثقيلة.

وأضاف أن البعثة المصرية لم تلق أي مساندة من الجمهور الغاني في جميع المباريات، وهو الأمر الذي منح اللاعبين دفعة معنوية كبيرة لإثبات وجودهم من أجل الحفاظ علي اللقب.

وكشف شادي أن جميع اللاعبين تبرعوا بمبلغ كبير من المال للمساهمة في بناء أحد المساجد للجالية المسلمة في كوماسي. وقال إن النقيب حسين المرافق للبعثة المصرية هو صاحب هذه الفكرة التي نقلها إلي محمد أبوتريكة، والذي جمع المال من زملائه.. وقال: جمعنا مبلغاً آخر لتقديمه لبعض الفقراء في كوماسي.

وأوضح أن الجهاز الفني سبق وقام بذبح عجل قبل لقاء أنجولا وتم توزيعه علي الفقراء أيضاً.. وقال شادي إنه واثق من الفوز علي الكاميرون في المباراة النهائية والعودة إلي مصر بأغلي كأس. مؤكداً أن الجميع تعاهدوا علي ذلك بعد مباراة كوت ديفوار.

دلوقت هانقول : يا عم مش أولى يبنوا الجامع ده في مصر ولا يدبحوا العجول دي في مصر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

كل دي ملايين

والله دا انا بشوف ناس بتبقي واقفة علي المحطة وقت كبيييييييييييير جدا علشان مستنين الاتوبيس ابو ربع جنيه

علشان يوفرو الربع التاني ..... وغيرهم وغيرهم

بأختلاف اشكالهم ومواقفهم

سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم

اللهم وفقنا لما تحبة وترضاة

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

معاك يا ابو عمر شئ طيب ان يتبرع اللاعبون للمسلمين اخوانهم فى غانا او حتى فى القطب الشمالى فهذا هو الاسلام .

القضيه شئ اخر و هى المبالغه الغير طبيعيه فى مباراه او حتى بطوله بالشكل الهستيرى الذى رايته امس مساء بعد المباراه فى جده امام منزلى من السيارات التى صارت بعد المباراه تروح و تجىء و الكلاكسات شغاله(و المرور شغال مخالفات ليهم ) فكرونا بالسلوك السئ كما يحدث فى القاهره عندما كانوا يجيبوا حمار (اعزكم الله ) و يلبسوه فانله الفريق المنافس (اهلى او زمالك ) و ينادوا شى حا ...... اهه

الاسواء هى حاله الكرم الاستفزازيه من الحكومه التى تحكم شعب ينتحر طوعا و كرها بحثا عن لقمه العيش او فى السجون و المعتقلات

و تتصرف كانها من دول العالم الاول فى البذخ و استقبال الابطال (طب لو هزمنا اسرائيل فى حرب هايعملوا ايه )

اخى ابو عمر و الله لا احد يكره الفرحه و لكن لا يكون شعبك مذلول مهان و فقير و بجوارك شعب اخر يذبح فى غزه و يكون رد الفعل هكذا و الاعلام يخدر الناس اكثر و اكثر و لا حول و لا قوه الا بالله

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

سمعت امبارح أحمد حسن قائد المنتخب الوطنى وهو بيكلم شوبير فى التليفون بعد المباراة وبيقول كلام يعتبر درس لينا كلنا كل واحد فى مجاله.

كان بيقول إيه أحمد حسن بقى؟!!!

قال إن هو وأبوتريكة قعدوا مع باقى اللاعبين قبل المباراة واتفقوا إنهم يلعبوا النهائى ده بنية إنهم يدخلوا السرور على الشعب الغلبان الطيب ده وفعلاً هو ده اللى حصل.

هما يقدروا يفرحوا الشعب بلعبهم ومكسبهم, طيب هل كل واحد فينا فكر بنفس التفكير ده والنية دى؟

طيب لو كل واحد فى مجاله اللى بيفهم فيه فكر بنفس الطريقة وعمل بنفس النية حيبقى وضعنا إيه وحالنا شكله إيه؟

الواحد مش فرحان عشان بس شوية لاعيبة بيجروا ورا كورة وكسبوا كاس... الموضوع عندى غير كده

أنا فرحان عشان فى قيم نسيناها -و يمكن فى أجيال ماعرفتهاش من أساسه- شفناها مع المجموعة دى من اللاعبين.

شفنا روح الفريق وشفنا الإخلاص فى العمل -حتى لو كان فى ناس شايفة إن العمل ده تافه- وشفنا الالتزام من الأغلبية وشفنا التخطيط وتنفيذه بإتقان.

شفنا الاهتمام والحرص على مصلحة الجماعة وإنكار الذات شفنا ناس بتعبر عن حبها لمصر بالفعل مش بالكلام وبس.

بجد هو ده اللى مفرحنى فعلاً... زهقنا من الفساد والإهمال والأنانية واللامبالاة وكل الأوبئة والآفات اللى احنا عايشين فيها من سنين.

بنتى لسه ماكملتش سنتين, ويدوبك بتعرف تنطق كلمات صغيرة, امبارح لما شافت الفرحة فى البيت وفى التليفزيون والناس عمالة تقول مصر... مصر...

تخيلوا...

لقيتها عمالة تقول: مس... مس... (مصر... مصر... بس بطريقتها بقى)

وكم الأطفال اللى كانوا موجودين فى الشوارع امبارح بيشاركوا فى الفرح وبيفتكروا إنهم مصريين وإن البلد دى فيها حاجات حلوة ونماذج بشرية نفتخر إنهم يكونوا مننا بجانب العلماء اللى العالم كله شهد لهم بالتفوق والتميز, حاجة تخلى الشباب يرجع يحس بالانتماء تانى للبلد.

هى دى رؤيتى للموقف وهى دى أسباب فرحتى

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

فرحة الشعب بكل فئاته وطوائفه تساوي أكثر بكثير من الملايين وأكم من أموال لم تستطع إسعاد صاحبها

من لايريد أن يفرح .. هو حر ... لكن لايجب عليه إفساد فرحة الأخرين

الحكماء يمتنعون ... فاليوم هو يوم السعادة ... حتى وإن كانت في نظر البعض وهمية ... وإن كانت في نظر البعض ( كلام فارغ )

يكفي أن أطفالا في عمر الزهور تعلموا كيف يحملوا علم مصر ... وتعلموا ماهو الأنتماء

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

فعلا يا جماعة الفرحة حلوة انا واحد من الناس مش مهتم بالكورة بس لو لاقيت مبارة علىالتلفزيون و انا قاعد بتفرج عادى وممكن اندمج وأشجع بس مش هقعد لها محخصوص أو اتفرغ لها و أستغنى عن عملى او التزماتي علشان المبارة أو الفريق او المنتخب

الفكرة كلها فى ترتيب الأولويات و ترتيب الأهداف

هو إيه الهدف اللى احنا عايزينه ؟

طبعا الهدف العام إن حال البلد يتغير للأحس و يتصلح حالها ؟

و بالتالي كل واحد هيخدم و يسعى فى مجاله .

فالمدرس فى مدرسته

و الطبيب فى مستشفاه

و العامل فى مصنعه

و الفنى فى شركته

و الطالب فى دراسته

و هكذا....

فالكورة كذللك لها لاعبيها هما يلعبوا و يهتموا باالكورة و يفوزوا و يخسروا و معاهم القائمين على الكورة من اتحادة و غيرها و معاهم كمان الشعب كله بس بدون مبالغة و بدون تقصير من أى شخص فى مجاله أو فى عمله و التزاماته يعنى بدون ما المدرس يلغي الدرس و الموظف يروح الشغل و الطالب مش يذاكر و من غير إزعاج فى الشوارع بالسيارات.

و من غير إهدار اموال الدولة و البذخ من أصحاب الأموال على اللاعيبه فى نفس الوقت غنه فيه ناس أحوج ما يكونوا لـ 100 جنيه مش 100 ألف جنيه أومليون

النبى عليه الصلاةو السلام قال :

( إن لبدنك عليك حق و إن لنفسك عليك حق و إن لأهلك عليك حق فاعط كل ذى حق حقه )

صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم

فالفكرة كل حاجة تاخد حقها من غير مزايدة و مبالغة غير مقبولة .

يعنى شئ طبيعى افن الاعيبه تلعب كويس و ممكن تكسب و ممكن تخسر هى طبيعة الطورة فلما تلعب حلو ده أمر طبيعي مش محتاج مكافأة و لا حاجة لأن ده عملهم لما يفوزوا برده مش محتاجين مكافأة إنما لازم نشجعهم و نثني عليهم فلما نكافائهم يكون بالمعقول . يعنى لو مظف فى احد الشركات خلص علمه على أكمل وجه طبعا مش محتاج مكافأة لأنه ده الدور الطبيعي له . و لو حتى قولنا هنشجعه علشان يستمر أداؤه و يتحسن للأفضل هكافأه بنصف شهر او شهر و لو صحاب الشركة كريم قووو وي يبقوا شهرين و ل حد شاف صاحب شركة بيعطي سنة مكافأة لموظف أدى عمله .

مش كده و لا إيه

تم تعديل بواسطة elneshawy

اللهم رد المسلمين إلى الإسلام ردا جميلا

اللهم لا تسلط علينا بذنونبا من لا يخافك و لا يرحمنا

اللهم آرنا فيهم آية و اجعلهم لمن خلفهم عبرة و آية

30799_01205915063.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

الاخ العزيز داروين

ما ينفعش نفرح بالعقل واذا امتنع الحكماء( بالطبع انا لست منهم ) فمن يقود الفرحه (بالطبع و غيرها ) ........ المجانين ؟

اى انتماء هذا الذى سوف تزرعه كره القدم فى نفوس الجيل الصاعد ؟ على كده لو انهزمنا فى مباراه و البطوله راحت يروحوا يشتغلوا جواسيس ؟

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

لا تتعجب يا سى السيد .. فخلط الأمور ثقافة موجودة بيننا .. نعم ثقافة .. موجودة من أيام الفتنة الكبرى ورفع المصاحف على أسنة الرماح وظهور الخوارج .. تعززت على مر التاريخ .. وتعززت فى مصر أكثر وأكثر منذ دخول الفكر الماركسى الذى ينتمى إليه محمد صبحى وكثيرون لانعلمهم ، يعلمهم الله .. أنا لا أشكك فى وطنية المنتمين إلى تلك الثقافة ولكنى أقول إنهم وطنيون بثقافة موروثة أو مزروعة ..

وهذه الثقافة ليست حكرا علينا فى عالمنا المصرى العربى الإسلامى .. ولكنها ثقافة موجودة - ربما بشكل أخف - فى العالم كله .. ظهرت ولا زالت مع بداية غزو الفضاء وإرسال مركبات إلى الكواكب الأخرى مما تكلف ملايين المليارات .. ظهرت أصوات تشجب برامج غزو الفضاء بحجة أن فقراء العالم أولى .. ولا زالت الأصوات المعارضة منتشرة وتستخدم فى ذلك ثورة الاتصالات وربط العالم كله بشبكة واحدة وهى إحدى النتائج الجانبية لبرامج غزو الفضاء التى يهاجمونها

ظهرت تلك الثقافة فى عام 75 عندما ظهر ناشروها فى التليفزبون "الملون" يهاجمون إدخال التليفزيون الملون إلى مصر بنفس الدعوى : "يعنى خلاص ما عندناش مشاكل نصرف عليها اللى بيتصرف على تلوين الإرسال ؟"

وهناك مئات المناسبات التى تظهر فيها تلك الثقافة ثم تخبو ثم تظهر وهكذا .. وهى تظهر بكل وضوح فى فترات التخلف .. ظنى الأكبر إنها ليست نتيجة لذلك التخلف .. بل أظن أنها من أسبابه

وستظل تلك الثقافة موجودة .. فلا تتعجب

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

اشكرك جدا يا ابو محمد على هذا المقال الرائع بحق

فعلا هذا الشعب يلهى و يلعب و ينسى الاهم

انقلاب المفاهيم هي السمة السائده في هذا العصر

انا فعلا اسال

هي الناس فرحانة في ايه و على اي اساس و ايه اللي استفادوة لما المنتخب اخذ كأس الكوس العالميه

لا الغلاء راح و لا الفساد انشال و البطالة و العنوسة انمحت

الحكومة عارفه ازي تلهي الناس زي ما بتلهي ابنك بحتة بسكوت لما يكون عاوز حاجه اكبر

الحكومه دارسة ازاي تلهي الناس بالكوره و المسلسلات و الافلام و شويه سماح للبانجو ( حته البسكوت) علشان العيل ( الناس) ما تطلبش اكتر

و يوم الناس لما تدرك ان هذا نوع من العبث و يرموا الكوره و المسلسلات من دماغهم , اعرف ان الثورة هي غدا و ليس بعد

لكن هذا لن يحدث لان الثوره للشعب المصري الخانع هي هبة يهديها له بعض من ابنائه و ليس من جده و عرقه

backqp2.jpg

الحفاظ على قفاك مسئوليتك الشخصية

رابط هذا التعليق
شارك

اخي الكريم تامر

عملا بطلبك الخاص بالحوار بهدوء وموضوعيه علي ان يقتنع احد الطرفين بأي الأخر ...تقبل ما أعلق به

مجرد تعليق (يعبر عن وجهة نظري الشخصية ) على أخبار فوز مصر بالكأس الأفريقية :

1-أعلن الوليد بن طلال وناصر الخرافي تبرعهم لمنتخب مصر بمليوني دولار ... كما تبرع صالح كامل بمليون جنية

التعليق : تزخر صفحات الجرائد المصرية والعربية والقنوات الفضائية العربية بعشرات الحالات الإنسانية التي تبحث عن اقل القليل لحل مشكلات صحية وإنسانية ... فأين الوليد بن طلال وأمثاله من التبرع لهم ...لقد وصلنا لمرحلة أن المصري اليوم عرضت قصة المرأة التي باعت كليتها لعلاج زوجها !

2-.. وبدأ الأخوة رجال الأعمال المصريين الترتيب لجمع تبرعات أخرى

التعليق : بالنسبة لرجال الأعمال المصريين ، فهم كما يقول المثل الشعبي القديم (من دقنه وافتل له .... ) وهذه فرصة لأبشركم بأن الأسعار زادت أمس (يوم المباراة )

ففي البقوليات مثلا زاد سعر كيلو العدس من 6.5 إلى 7.5 جنية ... والفول واللوبيا ... الخ كله زاد ...

والشاي أيضا في طريقة لزيادة أخرى ..

والزيت في الطريق

يعني رجال الأعمال بدلا من أن يجتمعوا ليخففوا الأسعار عن المكدوحين اجتمعوا لجمع تبرعات (هي أساسا نتيجة زيادة الأسعار ) لفريق كرة القدم ..

وأنت تعلم بالتأكيد أن الوليد إبن طلال و غيره من رجال الاعمال والاغنياء يسرفوا وببذخ لمجرد إعجابهم بفنانه أو مغنيه او راقصه....لا تبغي إلا غرض شخصي بحت فلما نعجب و نكره أن يكروموا أبطالا أدخلوا الفرحه علي الملايين بنيه صادقه ومخلصه..ولهم من الجزاء من الله تعالي بإذن الله

3-طوفان الاتصالات الهاتفية من المسئولين والفنانين و المشاهير ... للتهنئة بالفوز العظيم لمصر .. وتحيا مصر وكلنا بنحب مصر قوي ...

التعليق :وسط هذا الطوفان الهائج من الحب الكاذب لمصر !! ........................اتصل الفنان محمد صبحي ببرنامج العاشرة مساءا وقال " احنا عاملين زي الست اللي عاملة فرح لإبنا لانه نجح في الألعاب وسقط في كل المواد "

كلمته كانت شمعة في بحر الظلام ..

مع كل الاحترام للفنان محمد صبحي لكن أعتقد ان المثل اللي ضربه محتاج تعديل

و هو أن ام لها 10 أبناء ما بين أطباء ومهنسين ومحاسبين و لاعب رياضي بعض أولادها أهملوا والبعض تكاسل والبعض إشتغل علي أد فلوسهم والاخر قبل رشوه

و اللاعب الرياضي عمل بجد وأخلص و اجتهد و قال يارب ثم إنطلق...ماذا يكون شعور الام أو رد فعلها في هذه الحاله ؟؟؟؟؟؟

4-خرجت الجماهير المصرية (الوطنية) في مظاهرات حاشدةفي الشوارع احتفالا بالنصر العظيم :

التعليق : بصراحة منظر مشرف !! فعلا هي دي الوطنية

فقط .. تعجبت من جموع الناس التي لم تخرج لا في وقت خصخصة انجح مصانع مصر ... ولا في وقت الاحتكار السافر للسلع الأساسية كالحديد وغيره ... ولا في وقت ضرب لبنان ولا حصار غزة ... ولا في وقت غرق العبارة المصرية ووفاة 1500 من أبناءنا ... ولا في وقت الغلاءا ليومي للأسعار .. ولا في وقت البطالة المتزايدة كل يوم .. ولا في وقت التقرير السنوي لحقوق الإنسان في مصر ................وفي في وقت سب الرسول في الدنمارك ثم السويد ثم فرنسا ثم هولاندا ...........................!!!!!

علي فكره الجماهير اللي خرجت ديه مش بس الاغنياء المرتاحين المتريشين ولا الفنانين ...اللي خرجوا دول هما اللي عايشين في الفقر والقهر ...يعني ماحدش أجرهم و لا إعلام شحنهم ولا حد دفعلهم غير حبهم الحقيقي وانتمائهم لبلادهم و رغبتهم بالشعور بالسعاده

والنشوه الحقيقه مش المزيفه.....يبقي ليه نسنتخسر فيهم حتي إنهم يفرحوا .....ونقولهم ...لا لا لا انتوا لازم تعيشوا مغمومين حاطين وشكم في الاض و إيااااااااااااااااكم تفرحوا أو تضحكوا ....بصراحه منطق صعب

5- عشرات الإعلانات التجارية تبارك لفوز مصر ..

التعليق : اكثر إعلان نرفزني شخصيا إعلان (حديد عز) ...

فهو يمثل لي أوضح مثال للصورة الحالية لحب مصر :

هل حب مصر بالأغاني وبجمع شوية شباب يحملوا علم مصر : وهات يا تحيا مصر !!!

لم أسافر لليابان ... ولكني أكاد أقسم أنه ليس هناك اغاني وطنية يابانية مثل أغانينا ...

هل حب مصر يعني الغناء لها مع احتكار أهم سلعها ؟

لا أريد الكلام في هذا الموضوع لأنه بصراحة يصيبني بالغثيان !

لا أختلف معك في هذه النقطه علي اصحاب النفوذ اللي واكلنها ولعه

6- طفل صغير لا يتجاوز السابعة يقابله المذيع في قناة ( مودرن الرياضية ) ويناقشه في قضايا الكرة وتشكيل المنتخب . ولاعبه المفضل ... الخ .. ,الولد بصراحة (لهلوبة) عارف كل حاجة عن الكرة وحافظ سيرة حياة كل لاعب ! حاجة فعلا تشرف !

التعليق : ربما كان مشهد هذا الطفل ألمني أكثر من المشاهد السابقة كلها .. لاني سألت نفسي سؤال واحد فقط :

"لو سألنا هذا الطفل عن أسماء العشرة المبشرين بالجنة هل سيعرفهم ؟؟ "

ربنا يستر على مصر !

لا صدقني إن شاء الله هايكون عارف......

صدقني إحنا بنحاول ندي أولادنا كل اللي إتحرمنا منه في طفولتنا سواء اتحرمنا منه في تعليمنا او في موادنا الاعلاميه من غرس القيم الدينيه ...بحيث يكون دينا هو مرجعنا في كل امور حياتنا و مش بس أنا ده كل جيلي وكل اصحابي و اعتقد الكثيييييير جدا من زملائي هنا بيسيروا علي نفس النهج...

و أنا معاك برضه في ديه...يارب أستر علي مصر

لازلت أتابع أصداء نصر مصر .. على مختلف القنوات ..

وأحاول رصد تعليقاتي ( الخاصة )

يتبع !!

there is a miracle called friendship,that dwells in the heart

you donot know how it happens

or when it gets its start

رابط هذا التعليق
شارك

يبدو أن مداخلتى السابقة لم تكن واضحة وضوحا كافيا مما جعل الفاضل Ghost يفهم عكس ما كنت أقصد

أنا أقصد أن هناك من يُدخل القضايا بعضها فى بعض .. مثل من يرد على القلق على أمن مصر القومى بأن هناك فساد فى البلد .. ومن يستنكر الفرحة بالفوز والتبرعات التى انهالت على الفريق على أرضية أن فى البلد فقر وفساد واستبداد وظلم .. وكأن الحزن على الانتصار هو ما سيحل كل تلك المشاكل

فهذا المنطق يشبه منطق من فكر كثيرا في الإنسان السمين الذي يركض لتخفيف وزنه فاعتقد أن الإنسان النحيف لو ركض "للخلف" فإن وزنه سيزداد wst::

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

يبدو أن مداخلتى السابقة لم تكن واضحة وضوحا كافيا مما جعل الفاضل Ghost يفهم عكس ما كنت أقصد

لا اخي الكريم انا فقط ذهبت الى ابعد مما تتخيل و لعل قولك

ومن يستنكر الفرحة بالفوز والتبرعات
هو الذي جعلني اعرف انك لم تعرف قصدي

بالصريح قوي قوي

انا مصر تاخد المركز الاول او تاخد الاخير خالص ده شئ لا يقدم و لا ياخر عندي و عند كثيرا من العقلاء

استفاد ايه الشعب الجعان و المظلوم و اللي واخد على دماغة بعد الفوز الساحق و العظيم و التاريخي و ................

سمعة مصر الدولية بقت تمام و انشالت من السته السودا

و اي مصري في اي حتة عي العالم رافع صوته و راسة و يقول انا المصري انا الفرعون

ها ها

و الفلوس و الفرحة راحت للاعبين و الاداره للفريق من دم الناس و من قوتهم

رجال الاعمال واخدين الفلوس من الشعب بالاحتكار و غلاء الاسعار و ................

و في الاخر تترمي تحت راقصة او لاعب كره

و استاذ الجامعة بيتظاهر علشان المرتب و لا المعاش مش مكفية

يا جماعة فقوا بقى و اصحوا من الهم اللي احنا فية

اخيرا

عم مبارك و نجليه بيشجعوا الكوره و بيروحوا الماتشات و بيبعتوا برقيات التهنئه عشقا في الكوره و لا عشقا في مصر ؟؟؟

سؤال يحتاج لاجابه و لو جوبت صح هتفهم انا بقول ايه

backqp2.jpg

الحفاظ على قفاك مسئوليتك الشخصية

رابط هذا التعليق
شارك

أردت أن أرحب بعوده الاخت الفاضله نانو الى بيتها الكبير وابدى اعجابى بموضوعيه ردها ولذى كتبته بصدق بلا تقعر فى الالفاظ فجاء واضحا يعبر عن وجهه نظر العديدين.

مرحبا بعودتك وبقلمك الجيد الذى افتقدناه.

وعوده الى موضوع النقاش والذى ارى انه تفرع الى اتجاهين.. اتجاه دنيوى بحت يبحث عن الاولى والافضل وربط المشاكل الاقتصاديه ووضع الشعوب بمكافئات وتبرعات الفوز.. واتجاه لم يعد غريبا وهو تحويل الكلم الى صدام فى المفهوم الدينى والاولى بالاتباع ...

الموضوع ابسط من ذلك.. فهؤلاء الفقراء يجدون نصرهم المحرومون منه فى شخص هؤلاء اللاعبين .. وان سألت اى منهم اترضى ان تاخذ 100الف جنيه ومصر تخسر فى المباره للعنك على الفور..( ملاحظه الاجابه نتيجه تجربه شخصيه وسؤال فعلى لجمهور من المشاهدين ) لماذا لان الانتماء عند البسطاء لا يحتاج الى مقالات بل تشعره فى تصرفاتهم.. لان النصر فى زمن الهزيمه يعنى الحياه عند الكثيرين.

اما فقه الاولويات.. وتحويل الحديث الى مقارنات لا محل لها من حديث الدنيا.. وما بها .. فان له مقام اخر.

مجرد راى ووجه نظر.

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

أولا معلش يعنى مبروووك و ألأف مبروووك ياجماعة ع الكاس عشان ده حق ناس تعبت واجتهدت عشان تفرح الغلابة

ناس ماعملتش زى غيرها وقالت وأنا مالى و تعبت واتدربت و حطت على نفسها حمل انها تفكر فى ملايين وتسعدهم

ناس زى ماقالت الفاضلة نانو وأسجل اعجابى الكبير جدا بكل نقطة فى مداخلتها

وخاصة لما ردت على تعليق الفنان محمد صبحى يعنى أنا لو ابنى نجح أنكد عليه عشان اخواته سقطوا

الأسعار كده كده بتزيد مش التبرعات اللى مرة كل سنتين او عشرة هتزودها الأسعار بتزيد كل شهر وكل اسبوع

طبعا دى حاجة تضايقنا وتخنق الغلابة لكن صدقونى لو كنا خسرنا ووفرنا فلوس التبرعات الأسعار برضه كانت هتزيد زى ماهم الناس بيزيد

امبارح على الفضائيات جابوا كتير من أهل اللعيبة وغالبهم تقريبا أولاد ناس بسطااااء جدا و شكلهم زى كل المصريين يعنى الفلوس راحت لناس غلابة برضه

ماهى الفلوس كده كده بتتاخد من قوت الناس وبتروح فى جيب الاغنيا الاختلاف انها على الاقل المرادى راحت لناس تعبت سنتين واجتهدت بكل اخلاص نااادر

وطبعا كلنا عارفين انه بيروح قدها ملايين لمرتشين وفاسدين وغيرهم معلش سامحوا الكام لاعب المصرى التعبان اللى اخدوها مرة فى العمر

وزى ماقلت يا استاذ احمد محمود

الناس مش بس مش عاوزة الفلوس قصاد ان الفريق يخسر دول نفسهم لو يطولوا يهادوا اللعيبة كانوا ادوهم عشان اخيرا حد بيفكر فى الناس وبس

مش عشان الناس مغيبين .....لأ عشاااااااان الناس مافرحتش من زماااااااااااااااااااان لأى حاجة

يمكن يكون النصر فرح الناس ونساها همها شوية بس ليه بنقول الحكومة هى اللى عملت كده هى الحكومة هى اللى كسبت الماتش عشان تلهى الناس

الاعتراض على شغل الناس بالكورة فى محله جدا لو كنا بنناقش أهلى وزمالك مش ماتش بتلعبه مصر كل سنتين

الهجوم على الفشل امر محمود جدا جدا

اما التعامل مع النجاح فكما أشار الأفاضل هو نموذج حى أصبح أمامنا و نريده ان يطبق فى كل مجالات حياتنا

وسيطبق باذن الله اذا استقينا من فريقنا البطل معادلته للنجاح

ايمان بالله + اصرار على النجاح + عمل جاد + حب للبلد + تفكير فى مصلحة الغير ومصلحة الوطن

تم تعديل بواسطة marawan

يا بخت من يقدر يقول

واللي ف ضميره يطلَّعه

يا بخت من يقدر يفضفض بالكلام

وكل واحد يسمعه

يقف في وسط الناس ويصرخ : آه يا ناس

ولا ملام

ييجى الطبيب يحكي له ع اللي بيوجعه

يكشف مكان الجرح ويحط الدوا

ولو انكوى

يقدر ينوح

وأنا اللي مليان بالجروح

ما اقدرش أقول

ما اقدرش أبوح

والسهم يسكن صدري ماقدرش أنزعه

صلاح جاهين

رابط هذا التعليق
شارك

ملاحظاتي:

1-هناك بالفعل حالة من اختزال الوطن في كرة القدم .. السطور المميزة بالأزرق للكاتب الساخر "أنور الوراقي" الذي يكتب أحياناً على صفحات "الدستور" :

كوطنى مخلص (اقرأها بضم الميم أو كسرها مع فتح الخاء واللام لا فارق) يعشق بلاده ويهيم بها حباً وولهاً، تُرى ماذا فعلت لبلدك من الأشياء الآتى ذكرها أثناء افتتاح منتخب مصر الوطنى لمبارياته فى البطولة الإفريقية:

§ حصلت على إجازة عارضة لو كنت موظفاً، أو طنشت شغلك لو كنت من أرباب الأعمال الحرَّة، أو طلقت المذاكرة والمراجعة فى هذا الوقت الحرج من العام الدراسى، وجلست من أول النهار تقرأ الصحف لتتابع استعدادات الفريق، مع تقليب المحطات التليفزيونية لمعرفة آخر أخبار التشكيل!

§ تجاهلت كل الدعوات والتوسلات الأسرية للتفضل بالخروج لشراء أى مواد تموينية أو اصطحاب ابنك الذى يصرخ من المغص منذ ليلة أمس للطبيب، أو الاحتفال مع زوجتك بعيد زواجكما الذى حَبَك أن يصادف اليوم بالأخص دون غيره!

§ نزعت من على حائط الصالون الإطار المذهب الضخم الذى يحيط بصورتك مع المدام يوم زفافكما، لتعلق بدلاً منها بورتريه ضخم لـ(أبو تريكة)، أو قمت بتمزيق صورة حماتك التى تتصدر الصالة وتظهر فيها مبتسمة محاولة التظاهر بالحنية والطيبة، لتعلق بدلاً منها صورة (حسن شحاتة) واقفاً على خط التماس يرتعش من فرط الحماس!

§ شحنت موبايلك جيداً لتدور بالرنات على كل أصدقائك مهنئاً بمجرد تسجيل مصر لهدف، مع الاستعداد التام لتحويل حياة مَن يفتح عليك الخط لجحيم لا يطاق بدون أى اعتبارات وطنية أو التظاهر بهوجة عطاء وكرم مصاحبة للفوز المنتظر!

§ أرسلت ابنك أو أخيك الأصغر للحاج صاحب مشروع وصلة الدِش للتأكيد عليه بعدم قطع الوصلة أثناء المباراة، مع ضبط الصوت والصورة والمحطة المذاع عليها المباراة جيداً!

§ ارتديت التى شيرت الأحمر ووضعت بجوارك واحداً أخضر وواحداً أبيض حتى تغيره لو نزل الفريق بأى لون منهم، لأنك تعرف أن منتخبنا يغير ألوان الفانلة كل بطولة، وزيادة فى الاحتياط استعددت بفانلات زرقاء وصفراء وبمبة مسخسخ لحرصك على ألا يفوتك شىء!

§ حرصت على إبعاد كل القطع الزجاجية والخزفية وكل ما هو قابل للكسر بعيداً عن مكان التليفزيون خوفاً عليها من انفعالك أو عصبيتك أثناء المباراة!

§ تحملت أسخف تعليقات ممكنة بعد أن استعملت ماكياج زوجتك فى رسم علم مصر على وجهك قبل المباراة بثلاث ساعات!

§ ملأت سيارتك بالبنزين، وأعددت علم مصر الذى تحتفظ به منذ أيام كأس العام 90، وذلك للخروج فى مظاهرات الفرح التى تطوف الشوارع بعد الفوز بالمباريات!

§ غيرت رنة موبايلك لأغنية (يا حبيبتى يا مصر) بدلاً من أغنية (الديك بيرقص والفراخ حواليه وهيصة.. هيصة)!

شكلية الوطنية وشكلية الدين وشكلية الشكلية.. كان للعبد لله تعليق منذ سنتين أو أكثر أننا مجتمع يعشق الشكليات بشكل غريب الشكل!

2-هل نحن نستغل الرياضة بالفعل كعامل يضفي المرح على حياتنا؟

الألمان ، شعب مبيطيقش الهزيمة بطبيعته ، وعمنا أخناتون يقولكم عليهم أكثر ، وصلوا لقبل نهائي المونديال على أرضهم ووسط جمهورهم.. وخسروا قدام إيطاليا (وزعلي كان مزدوج لإني من عشاق المانشافت وكارهي الكرة الإيطالية)..

إيه اللي حصل؟

الناس دي راحت بالآلاف لماتش التالت والرابع ، وادتها كرنفالات ،وكانت سعيدة بمنتخب بلادها رغم إنه ضيع فرصة الاحتفاظ بكاس العالم للأبد لو كسبها المرة دي ويمكن تضيع الفرصة للأبد كمان!

الناس دي استمتعت لأنها خرجت الوطنية والأيديولوجيا من حسابات الرياضة.. احنا اللي بنضفي تفاسير بالعافية على كل شيء وأي شيء..

احنا محتاجين كورس في طريقة الاستمتاع بحياتنا اللي بنضيعها على مسلسلات النكد ، وأغاني النكد زي "كتاب حياتي يا عين" ، "مبقاش أنا" ، "المحكمة" ، وبرامج زي العاشرة مساءاً!

آه من حقنا نفرح .. بس بعقل.. ونزعل .. بس بعقل .. ونفكر .. بس بعقل .. ونحاول نفهم..

3-عفواً أساتذتي .. الحكماء لا يمتنعون.. الحكماء ممتنعون دائماً.. وهذه مصيبتنا..

بي اس: لم تعجبني محاولات البعض لتحقيق مكاسب معنوية من وراء فوز مصر بالبطولة الأفريقية ، ويدخل في ذلك محاولات ميديا الحزبوطني التركيز على اتصالات نجلي الرئيس بالفريق ، وكذلك إعلان ملك الحديد "ابن عز" -مع الاعتذار لعلاء ولي الدين الذي ودعنا في مثل هذا اليوم..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

mubegy400fs8.jpg

على الساحة الخضراء ظهرت معادن الرجال....جهد بسخاء وبذل وعطاء ولمصر كان الولاء....هكذا سطرها رجال مصر في احد النمازج الرائعة التي ضربت لنا تواصل الارض بالسماء ....شعارهم خلينا نجمع الملائكة...بصلاة الفجر اتى النصر ....بسجود الجباه على ساحة الميدان...جاء المدد الالهي....اخذنا بالاسباب فلم يبخل علينا رب الاسباب فطوعها لنا....انه درس يتعلم منه الكبير قبل الصغير وما تعلمناه كثير...فلا يذهب ادراج الرياح ...علينا استثمار النصر واستثمار روح اكتوبر روح النصر

لقد تعلمنا ان الاخلاص لله هو المحرك الحقيقي لنجاح اي عمل

لقد تعلمنا الانضباط في السلوك والالتزام في مواعيد العمل والتنظيم الدقيق

لقد تعلمنا حب كل منا للآخر من كان في الميدان ومن كان خارجه

لقد تعلمنا ان الفرح الحقيقي غاليا .... لا يتأتى الا بعد كفاح وعرق

لقد تعلمنا روح التعاون وان ما لايستطيع تحقيقه فردا واحد يتحقق بروح الفريق

لقد تعلمنا ان لكل فرد عمل يؤديه فان قصر فيه يؤتى الفريق من قبله حتى ولو كان مسؤل الملابس

لقد تعلمنا ان القيادة الواعية لا تثمر الا بمعاونيين اكفاء مخلصين

لقد تعلمنا ان النجاح يتأتى بتلاحم القائد مع افراد فريقه وبحبهم المتبادل

لقد تعلمنا ان النجاح يتأتى بأعطاء كل ذي حق حقه وبوضع الرجل المناسب في المكان المناسب

تعلمنا الكثير والكثير.....بملحمة هي من صنع بلدي ....وبايدي بلدي ....فلنصدرها الى كافة القطاعات والاجهزة ...حتى تختفي السلبيات والعيوب ونقضي على الفساد والافساد بروح مصرية بذلت على ساحة العطاء ...

akhlaq0128.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...