White heart بتاريخ: 14 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2003 أهانو كتب: Sarab : لك منّى كل التأييد فيما قلتأما السيّد White heart : فأرى أنك أنت الذى تبالغ حتى اذا وصل الأمر الى "قتل" من يتعارض فى الرأى معنا.!!! أهانو كتب: أرجوك حاول أن تعيد صياغه أسبابك و دوافعك . فالفكر الذى تسوقه هنا هو بعيد عن الواقع الذى نعيشه . فلا تحاول أن تغير فى مشاعر بداخلنا . لم أحاول لمس مشاعرك من قريب أو بعيد، بل أكرر على الدوام بأنكم أحرار، راجع ما كتبتة، كما لم أحاول ان "أسوق" فكر، و الأهم لم أطالبك "بأعادة" صياغة اسبابك و دوافعك! وانما أعتقد ان هذا منتدى "راقى"، "متحضر" يستطيع الجميع التعبير عن أرائهم بدون "ضغط" او "اكراة" من أى نوع، فأنت أو غيرك "تكرة" اسرائيل فهذا حقك ولا اعتراض، و هناك أخرين من من "يحبون" اسرائيل فهذا أيضا حقهم، لا أرى مشكلة، نحن نتحدث عن "عواطف" و "أحاسيس" هذا هو رأس الموضوع، فمن "كرة" وضح اسبابة المختلفة، و من "أحب" اوضح ايضا اسبابة المختلفة، فأين القضية؟ القضية حينما يتطور الأمر و يتحول من "ضغط" و "أكراة" و هذا سلوك غير متحضر اساسا، الى "القتل" و هذة هى المصيبة الكبرى، كما أوردها العزيز سراب فى نهاية مداخلتة الأخيرة، حتى لو كان يقصد استخدام هذة الكلمة ك"كناية"، فيجب ان نعلم بأن هذا وارد جدا، خاصة فى بلد مثل بلدنا، فهناك من "المساكين" من سوف يعتقد بأن هذا هو الصواب و يجب تطبيقة، و تصبح هذة هى بداية النهاية!! و هذا هو الفكر الذى أخشاة، هذا هو الفكر الذى يجب ان نتحد جميعا على السواء على درء خطرة العظيم، على أحفادنا و علينا. و لا أرى Sarab قد أساء الفهم . لماذا لم تبقى على هذة المقطوعة التى كتبتها انا فى داخل سياق ما كتبتة فى مداخلتى الأخيرة، بل أزيد على هذا باننى أتحدى ان يستطيع أحد ان يثبت، بأن هناك مسؤول فى قاعدة عسكرية ما أو مركز للتدريب فى بلدنا، خاطب جنودة بمثل هذة الأقوال التى سردها علينا العزيز "سراب" فى طابور الصباح، أو اثناء عقد التمرينات المختلفة، "خاصة" كما يقول ان هذا حدث او يحدث "بعد" التوقيع على المعهادة الشهيرة، "المباركة". أهانو كتب: بل أرى أنك أنت الذى تريد أن تعيش فى غير الواقع . حسنا قلت، ان كان هذا رأيك فأنت حر، انا و أمثالى نعيش فى غير الواقع، فأنا مقتنع به اشد الأقتناع و علية.... أهانو كتب: أرجوك أعد تفكيرك مرّة أخرى . فسامحنى، لا أستطيع ان "اغير" فكرى او "مبادئي" ارضاءا أو "مجاملة" لك أو لغيرك، فلم أطلب ذلك منك أيضا.... أهانو كتب: مع شديد أحترامى للجميع أشكرك جزيلا، و ابادلك نفس الأحترام و التقدير. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sarab بتاريخ: 14 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2003 الأخ ؟ White heart حب اسرائيل ليس رأى ولكنه لو حدث فهو ولاء وانتماء لدولة عدوة تحاول أنت ان تحتويه وتجعله مقبول اجتماعيا وبديل مطروح و أمر وارد حتى لا يجد أحدا حرجا فى تبنى مثل هذا الأتجاه المهدد لأمننا , كما ان هناك قواعد يجب ان تتبعها حتى يندرج الحوار تحت مسمى حرية الرأى فالأراء يجب ان تحرر أولا من الشوائب العالقة بها قبل انا نطالب بحرية الرأى , والا ستعتبر سموم يروجها البعض وليست آراء , كما اننى أرى انك تميل لتأكيد وطرح أفكار غير واقعية بهدف تحويلها الى واقع ملموس , وهو اسلوب ذكى جدا لتحويل الخيال المبنى على رغبة شخصية الى واقع , ما تقوم بطرحه من أفكار خيال لن يتحول الى واقع شكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sarab بتاريخ: 14 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2003 White heart wrote بل أزيد على هذا باننى أتحدى ان يستطيع أحد ان يثبت، بأن هناك مسؤول فى قاعدة عسكرية ما أو مركز للتدريب فى بلدنا، خاطب جنودة بمثل هذة الأقوال التى سردها علينا العزيز "سراب" فى طابور الصباح، أو اثناء عقد التمرينات المختلفة، "خاصة" كما يقول ان هذا حدث او يحدث "بعد" التوقيع على المعهادة الشهيرة، "المباركة". أشهد الله ولا اشهدك ان هذا حدث وأقسم بالله عى صدق ما أقول شكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 14 مارس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2003 الأخ الحبيب sarab لا داعي للقسم .. فأنا أعرف الكثير من الذين يقضون فنرة التجنيد او قضوها بالفعل .. يقولون نفس الكلام .. انه عند اعطاء محاضرة او ماشابه .. فان الكلام يكون عن اسرائيل و اليهود و أنهم الوحيد فعلا .. فيقولون مثلا افرض دخل على بيتك واحد يهودي .. هتعمل ايه علشان تحمي أهلك ؟؟ و هذه هي النبرة السائدة .. و تلك هي الحقيقة و لكن white heart يحاول أن ينسى ذلك او يتناساه .. و أقول له .. أنت تحلم يا صديقي .. فمصر ليست في سلام مع اسرائيل .. و بماذا تفسر القبض على جواسيس كل عام ..؟؟ عزام عزام ؟؟ الفلالي ؟؟ هل هذا سلوك دولة صديقة ؟؟ أم أنك ستجد لذلك مبررات أيضا ؟؟ و كل حين يظهر صهيوني حاقد ليهدد مصر .. و ضرب السد العالي .. طبعا ناهيك عن المؤمرات التي تحاك في منطقة منابع النيل للضغط على مصر من أجل حصول اسرائيل على حصة من المياه !! بعد كل هذا .. تدعو الى السلام ؟؟ الحمد لله على الانتفاضة التي أسكتت دعاة السلام الخاسر في مصر .. جمعية القاهرة للسلام .. و مؤتمرات كوبنهاجن الساقطة .. و كانوا يقولون .. و ما المشكلة في التطبيع .. لا أدري كيف نسوا التاريخ الدموي ؟؟ و لا داعي لضرب أمثلة بحروب أوروبا .. فحروب اروربا انتهت .. و لكن حربنا لم تنتهي و هنا يأتي الجانب الاعتقادي المخالف .. حيث أننا كمسلمون نرى أنه لا نهاية لتلك الحرب الا بتحرير الأرض الفلسطينية من البحر الى النهر .. غير ذلك .. فالحرب لم تضع أوزارها بعد .. و لم نضع السلاح !! اللهم نصرك الذي وعدت . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2003 بسم الله الرحمن الرحيم على الرغم من أن هذا الأمر يعنيني .. بل ويعنيني كثيرا .. إلا أنني أجد أصابعي لا تطاوعني في المشاركة فيه .. ويذكرني بالأيام الأولى لانضمامي إلى هذا المنتدى .. وذكرني أخي فريفرير بتلك الأيام عندما كن "روقان" .. وحبه الفريد لأعداء الأمة .. لم يتبدل الطرح .. فالمصدر واحد!! إضافات وايت هارت تزويق للمائدة التي أرى عليها أشلاء من أطفال بلدي من بحر البقر وجنين ونابلس والمخيمات (التي شاهد فيه الروقان قصورا) .. وعلى المائدة يجري التفاوض على تقديم مزيدا من القرابين ولا مانع من التلوين بأطفال بغداد والموصل والبصرة .. وغدا أطفال دمشق .. وبعد غد عودة إلى أطفال القاهرة والمنصورة ودمياط .. والقائمة طويلة .. فقد بشر بوش بعشر سنوات من الدم المسلم مستباح حتى يطهرنا من الشيطان .. ويكون العالم آخر "روقان" .. في زمن الروقان / ابن البلد .. أضحى الجهاد والدفاع عن المقدسات إرهابا .. بات يحسد سكان المخيمات على ستر عوراتهم!! وكأنه هو الذي كساهم!! وما شاهدتموه وتشاهدونه كل يوم على التلفزة من مشاهد للمخيمات يؤكد ما يدعيه فعلا .. فقد بات الجميع في الهواء الطلق بعدما صار أكثر أمانا من البيوت التي لا يدرون متى تدمر فوق رؤوسهم .. لدينا في المخيمات شوارع أوسع من شارع النزهة في مصر الجديدة والفضل للدبابات والجرافات التي تشق طريها إلى اهدافها مختصرا عبر البيوت .. أنا عشت في معسكر البريج جنوب مدينة غزة .. وكنا في "قاووش" أي مخزن سابق للجيش البريطاني قسم داخليا إلى قطع صغيرة منحت كل عائلة حق الإقامة فيها .. الجدران كانت من بطاطين مهترئة بارتفاع أقل من مترين .. هذا كان قصرنا قبل الرحيل إلى السعودية في منتصف الخمسينيات بسبب الفاقة وقلة العمل .. والدي خيرج أوكسفورد الشيخ أبو العينين (الأعمى) عمل بيده في ظروف مناخية وصحية لا تعقل حتى تمكن من تربيتنا وتعليمنا .. لا فضل لكل في هذا لكي تمن علينا به .. ليس لوالدي معاش تقاعدي كغيره من الأحياء على هذه الأرض .. فليس لنا دولة تنظم لنا هذا الترف .. علينا أن نعمل حتى يرحمنا الموت من هذه الأشكال التي تمن علينا عرق جبيننا .. أصبت بأزمة قلبية!! وفرضت علي إقامة جبرية في المنزل تحت بند إجازة مرضية .. أعمل على قطعها بتعهد خطي حتى لا أفقد عملي بسببها .. إذا كان هناك مليونيرات فلسطينيين فهذا ليس عارا علينا .. فقد كدحوا وسنحت لهم الفرص لتكوين رأس المال الذي تحسدهم عليه ولم يسرقوه من جيبك .. هل كل الأغنياء على الشاكلة التي تقول؟!! لا .. أعرف الكثير منهم ممن عملوا بصمت على دعم صمود شعبنا وعبر قنوات متعددة ولم يقفزوا إلى الفضائيات يمنون على أهلهم في الوطن المحتل كما تريد حتى تعرف أنت وأمثالك .. نحن لا ندعي أنهم جميعا من أهل الخير .. ففيهم أعوان للشيطان .. وأمثالهم في كل البلاد ومن كل الملل .. وأغنياء الحروب خير مثال .. فلسطين لنا أبا عن جد .. منذ كنعان .. ويبوس .. والحيثيين وفلسطينيي كريت الذين سكنوا الساحل .. أما يهود فقد أمرهم الله بدخول جزء يسير من ما يسمى بالضفة الغربية في فلسطين .. وأزال الله ملكهم بعدما مكن لهم .. بعبارة أخرى وبمقاييس التاريخ .. عبروا أو مروا عبر فلسطين .. ولم يتركوا في ترابها أي أثر يفخرون به بل طمس مثلما أزيلوا هم منها.. يؤسفني أن أجد نفسي مضطرا لأن أوضح لإخوتي في الدم والعقيدة مسلمات وبديهيات وحقائق يحاول أحدهم بكل ... قلبها وتحريفها بما يتماشى مع الرسالة التي يحملها فأنا هنا لست في موضع جدال عن حقي في بيتي في يافا .. بل أبين لإخوتي وأخواتي كيف يقلب اليهود الصورة بكل صفاقة عبر دعاياتهم في الغرب .. واليوم يرسلون أبواقهم لتبث سمومها في أوساطنا .. فما أراه هنا لا يعدو كونه فحيحا مستنسخا عن أفاعيهم التي تبث سمومها ليل نهار في بلاد تصدق كل ما تسمع من كثرة تكراره وحذق الراوي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sarab بتاريخ: 14 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2003 الأخ ؟ White heart wrote هناك ثوابت كالجبال لا يمكن أبدا ان نحيد عنها نحن مسلمون أولا نحن عرب مصريون ثانيا فلسطين تعنى لنا دولة اسلامية عربية و ايضا جارة فلسطين تعنى المقدسات الدينية التى يتمسك بها المسلمون سواء عربا أو غير عرب فحتى لو تجاهلنا الحقوق الفلسطينية فلن يستطيع أحد اجبارنا على التخلى عن مقدساتنا الأسلامية التخلى عن تلك الحقوق خيانة وهذا ما يتفق عليه كل مسلم سواء كان عربى أو غير عربى طرح أفكار للتداول بهدف التعاطف مع العدو سواء اسرائيل أو غيرها خيانة أما التخلى عن القدس وهى رأس الصراع فهو قمة الخيانة , شكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sarab بتاريخ: 15 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2003 sarab wrote لا تقنعوا انفسك بأن هناك مصرى لا يعتبر اليهود واسرائيل أعدى أعدائه سواء بدافع دينى أو وطنى , فمجرد ذكر كلمة اسرائيل تجعل المصرى يشعر بالتقزز , والله أنا من مصر مش من الهند وهذا ما أراه واسمعه White heart answered و الله انا كمان من مصر مش من لبنان، فليس بمجرد ذكر اسرائيل يجعلنى أشعر بالتقزز، وكيف يتقزز الأنسان من ما يحب؟ White heart wrote فسامحنى ليس لنا أعداء فى الوقت الحاضر، فلا أرى سببا لهذا البغض و الكرة، اما انت فحر، و لكننى ارى ما يسببة هذا البغض من جعل لون حياتنا "قاتمة، و لا نسعد ببهجة هذة الحياة، ولا أقصد "بغض أسرائيل" تحديدا، و انما "الكرة" و "البغض" عامة الحب والكره غرائز انسانية لا يمكن تجاهلها والأفراط فى أى منهما سفه , فهما أداة قد تستخدم فى الخير وقد تستخد فى الشر . كما ان الحب والكره طاقة يجب ترشيدها لكى تصب فى مكانها الصحيح فنحب بالقدر المناسب الشخص الجدير بهذا الحب ونكره بالقدر المناسب الشخص الذى يستحق هذا الكره , فاذا حاولت اقناع احد المقهورين أن يحب قاتل أبناء ومشرد اسرته فسيتهمك بالسفه , وكما ان لغريزة الحب أعظم فائدة نجد ان غريزة الكره تحركنا لردع الشر , ولا يجب أن نتلاعب بالمصطلحات , فالحب له قيمة عندما يتوجه لنشر الخير والكره له قيمة عندما يكون رادعا للشر , أما ان نقول أنا أؤيد الحب أو أؤيد الشر فلن يكون له معنى على الأطلاق الى عندما تحدد ما هو الذى تحبه أو تكره , وأعتقد أنه حتى لو أتفقنا وانت على ضرورة وجود هذه الغرائز فسنختلف معا على تعريف الخير والشر أما بالنسبة لموضوع بهجة الحياة هذا فهو مرتبط عندنا كمسلمين باسترداد مقدساتنا الدينية فى القدس واسترداد ارض فلسطين بالكامل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 15 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2003 سراب كتب: فاذا حاولت اقناع احد المقهورين أن يحب قاتل أبناء ومشرد اسرته فسيتهمك بالسفه أعود فأكرر انا لم أقل أو أدعو الى هذا، لم أطلب من أحد ان "يحب" أحدا "كان" عدوا، و لكن ما أرفضة هو ان "يفرض" على شعورة "بالكرة" ويحاول و غيرة اثبات بأنة "هو" فقط الذى على حق و بأن هذا هو الشعور "الطبيعى" و "الأكيد" "لكل" المصريين، متجاهلين تماما عن وجود "حقيقة" واقعة تدعى "أخرون" و منهم من يرى شئ أخر، و الأهم ان هذا الأخر لم يدعو أحدا الى شئ بأن "يعيد صياغة تفكيرة" على سبيل المثال، و انما يعبر و ينقل مشاعرة، و أفكارة "مثلك" تماما، و محاولة ايصال معنى "مبطن" بأنهم ان كانوا ليس معهم فهم عليهم!! فهم خائنون، فهم ليس عندهم انتماء، فهم كفرة.....الى أخر هذة القائمة من التهم الغير عادلة، هذا المبدأ يا عزيزى أهم الف مرة من حب اسرائيل أو غيرها، ففى النهاية "هم" دولة أخرى، مختلفة عنا، بعيدة عنا، ونحن دولة نحيا فيها جميعا و سنظل سواء اتفقنا او اختلفنا فى الرأى، ما يهم هو العمل على ايجاد أفضل و سيلة "لحب" "وتقبل" بعضنا أولا، قبل أن نتسائل عن من يحب هذا الجار، و يكرة هذا....هذا يا عزيزى ما يهمنى كمبدأ.... "بلدى" أولا و "أخيرا" ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sarab بتاريخ: 15 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2003 White heart answered أعود فأكرر انا لم أقل أو أدعو الى هذا، لم أطلب من أحد ان "يحب" أحدا "كان" عدوا، و لكن ما أرفضة هو ان "يفرض" على شعورة "بالكرة" ويحاول و غيرة اثبات بأنة "هو" فقط الذى على حق و بأن هذا هو الشعور "الطبيعى" و "الأكيد" "لكل" المصريين أنا لا يعنينى كثيرا شعورك تجاه اسرائيل ولم أفرض عليك شىء , بالعكس بالنيابة عن نفسى لا يهمنى كثيرا أن تغير اتجاهك أو أن تستمر فى حبك لأسرائيل فهذا شأنك , أما أن تقول انك لم تفرض رأيك على أحد فهذه مغالطة فعندما تسعى لطرح أفكارك بحب شعب اسرائيل العدو الأول للعرب والمسلمين والتملى فى محاسنه والأستماتة فى ان تفوز بمن يؤيد أفكارك وآرائك رغم معارضة معظم الأعضاء واستيائهم الشديد من ما تعرضه من أفكار وآراء فهذا نوع مستتر لفرض الرأى وهل تعتقد اننى لكى أفرض رأيى على أحد يجب أن أصوب فوهة بندقيتى على رأسه؟ ثم لماذا تبدأ كلامك غالبا بكلمة "نحن" من فوضك لكى تتكلم بالنيابة عن الآخرين , ألا تعتبر هذا أيضا فرضا صريحا لآرائك؟ , هل فوضك أحد لتتكلم بالنيابة عنهم ؟ أم هى محاولة لأيحاء الآخرين بأن هناك شعبا بأكمله يؤيد آرائك المؤيدة و المحبة لأسرائيل, شكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sarab بتاريخ: 15 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2003 و ماذا عن الغير مسلمون؟ وماذا غير المسيحيين فى أمريكا هل تتأثر السياسة الخارجية الأمريكية بوجودهم ؟ المسيحيين فى مصر أخوة لنا نتفق فى ما نتفق عليه من أهداف وعندما تختلف أهدافنا كالمطالبة بحقوق دينية أو نصرة حليف مسلم فمن من حقهم المشاركة أو عدم المشاركة , ومن الجائز أن نلتقى فى نقاط مشتركة كثيرة , فما الذى دفع فرنسا مثلا لمشاركتنا فى الوقوف أمام الغزو العراقى على انها تختلف معنا فى العقيدة , كما اننى بالنيابة عن نفسى لا يوجد أى عداء بينى وبين أى مسيحى و لى العديد من الأصدقاء المسيحيين , اضافة بسيطة المسيحى المصرى شخص جدير بالأحترام والتقدير وهم اخوة لنا ولا يمكن تخيل المجتمع المصرى بدونهم , ولا يجب أن ننسى ان العديد من المسلمين كان نصرانيا قبل الفتح الأسلامى , لذلك فلا شك اننا أخوة فى الدم أسلم أغلبنا وظل البعض على المسيحية , رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 15 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2003 سراب كتب: والتملى فى محاسنه والأستماتة فى ان تفوز بمن يؤيد أفكارك وآرائك رغم معارضة معظم الأعضاء واستيائهم الشديد من ما تعرضه من أفكار وآراء فهذا نوع مستتر لفرض الرأى يا عزيزى لقد حل عليك التعب، و لم تعد تعرف من قال ماذا؟ "فالتملى فى محاسنة" لا أعرف من اين أتيت او تخيلت مثل هذا التحليل، اتسائل ان كان الأمر قد اخطلت عليك فتخاطبنى بينما انت تقصد شخص أخر!! اما الاستماتة فى ان أفوز بمن يؤيد أفكارى و أرائى، فأن عدت قليلا الى الوراء، اى فى معظم مداخلاتى ستعلم بعدم صحه ما تدعية، فلم و لن أسعى لذلك، يا عزيزى انا مقتنع تماما بما أقول، و الذى ليس لدية شك فيما يعتقدة لا يهمة أحد أو شئ الا الله، حتى و لو وقف العالم ضدة، بل المهزوز، المتشكك هو من يحتاج لمن يساندة. اما عن معارضة معظم الأعضاء، فمع احترامى لهم جميعا، فهكذا الدنيا يا عزيزى، هكذا خلقنا الله، كل منا يختلف عن الأخر، و لدينا هذا المثل الشهير عن اصابعنا الخمسة التى قى نفس اليد و لكنها تختلف، فسبحان الله، هذة حكمتة، فيا عزيزى ان تطرح "بضاعتك" لمن يشتهيها و يريدها، فبالشفاء، لا يحق لى البتة ان أتى و أبدأ فى الصياح و العويل، و اللمز، و الغمز مدعيا انك لا تفهم شيئا فى التجارة، و ان بضاعتك "فاسدة" و غير مطابقة "للأغلبية"....الخ..الخ لا يحق لى هذا اطلاقا، و انما يحق لى بالطبع ان أطرح بضاعتى، و بديهى قد تكون مختلفة عنك، فهذا لا يعطيك أى حق مما سبق ذكرة، و ارجوك ان صدر منى لفظ قد جرحك انت شخصيا، او اهانة ما صدرت منى الى شخصك الكريم ، ان تدلنى عليها حتى اعتذر اليك فورا، و اتجنبها لاحقا..... سراب كتب: وهل تعتقد اننى لكى أفرض رأيى على أحد يجب أن أصوب فوهة بندقيتى على رأسه؟ بالطبع أعتقد ذلك، يجب لكى "نفرض رأى" ان يكون مصاحب "بضغط" ما، سواء "تكالب"، "ارهاب"، "تهديد" الخ الخ اما عدا ذلك فقد جعل الله لنا "عقل" نستطيع من خلالة ان "نختار" ان "ننتقى" ما يناسبنا و ما لا يناسبنا، كل منا "بالغ" لا يحتاج الى "وصى" ليقول لة "هذا طيب" فكل منة، و هذا "سام" فلا تقربة!!! سراب كتب: ثم لماذا تبدأ كلامك غالبا بكلمة "نحن" من فوضك لكى تتكلم بالنيابة عن الآخرين , ألا تعتبر هذا أيضا فرضا صريحا لآرائك؟ , هل فوضك أحد لتتكلم بالنيابة عنهم ؟ أم هى محاولة لأيحاء الآخرين بأن هناك شعبا بأكمله يؤيد آرائك المؤيدة و المحبة لأسرائيل, لقد بدأت لهجتك تحتد يا عزيزى، فأتعشم ان تتمالك أعصابك، و تخرج عما عهدتة منك من كياسة و ضبط نفس، اما "نحن" تلك فقد كبرنا و تربينا على تجنب بعض الكلمات، فنسمع دائما من يقول "انا" ثم يستدرك مسرعا فيقول "أعوذ بالله من كلمة أنا" و لربما لهذا السبب، اختصارا للوقت "استخدم" و احيانا انسى، و احيانا اخرى أتعمد استخدامها حينما اعنى "نحن" المصريين، حسب اين رأيتها يا عزيزى، و لكننى لم أقصد بالمرة ما ظننتة و الدليل ما كتبتة عالية..... و شكرا ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 15 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2003 سراب كتب: وماذا غير المسيحيين فى أمريكا هل تتأثر السياسة الخارجية الأمريكية بوجودهم ؟ لا ارى اى وجة للمقارنة، فسامحنى اختلف معك فى هذة المقارنة. سراب كتب: المسيحيين فى مصر أخوة لنا نتفق فى ما نتفق عليه من أهداف وعندما تختلف أهدافنا كالمطالبة بحقوق دينية أو نصرة حليف مسلم فمن من حقهم المشاركة أو عدم المشاركة , ومن الجائز أن نلتقى فى نقاط مشتركة كثيرة يا عزيزى لا افهم من جاء بسيرة المسيحيين هنا، لماذا عندما نتحدث عن غير المسلمين فى مصر، يقفز الى ذهننا "فقط" المسيحيين؟ لماذا التشبث دائما بال"أرقام" بمعنى "من هم أكثر" و "من هم أقل"، لماذا لا نتقبل ان يكون هناك "مصرى" و كفى، انسان مصرى، حتى و لو كان "واحد" فهو انسان و لة تمام الحق مثلك و مثلى، ان انا تسائلت عن غير المصريين من المسلمين، فليس بالضرورة ان يصبح هذا الأخر "مسيحى"، ادعوك ترك مثل هذة الأمور "الشخصية" جانبا، و ان نترفع عنها، فأنا أخشى بأننا بعدنا جدا عن الموضوع الأساسى، حتى اننى اراة قد تحول الى سفسطائية، كما انى أشتم رائحة هجوم شخصى، و انا افضل ان نبقى "مصريين" و ليس "اعداء" فأنا اتقبلك كما انت، و فهمت جيدا ما تعنية، بل و أحترمة، و بالتالى أتوقع منك ان تفهم ما أنتظرة منك، حتى لو رفضت فسأظل أحترمك و أتقبلك.... فشكرا لك....و للجميع ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 15 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2003 الى جميع الاخوة المشاركين في هذا الموضوع الموضوع تحول الى جدل لا نهائي، و تشعب الى اشياء كثيرة تسع صفحات الان، و الموضع الاصلي ليس الا صفحة او اتنين منها نرجو الالتزام بالموضوع الاصلي و عدم تحويل مجرى الحوار و التشعب و التشتيت، و الا ستضطر الادارة الى اغلاق الموضوع نعود الى الموضوع الاصلي و هو مناقشة ابن البلد (الذي لا يرى للفلسطينيين حق) و هنهن-هنوش (الذي تجنس اسرائيلي) في لماذا يعتقدون هذا الاخ وايت هارت خاصة: ارى ان كل موضوعاتك فيها الخروج عن الحوار الاساسي و الجدل الشديد، فارجو مراعاة ذلك مستقبلا الادارة الطفشان الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
1_Nadim بتاريخ: 15 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2003 يا عزيزى انا مقتنع تماما بما أقول، و الذى ليس لدية شك فيما يعتقدة لا يهمة أحد أو شئ الا الله، حتى و لو وقف العالم ضدة، بل المهزوز، المتشكك هو من يحتاج لمن يساندة. الشك فيما نتصوره هو بداية الفهم وليس مهزوزا من يسمع افكار غيره ويري امكانية ان تكون صحيحه وتعدل افكاره لاادري كيف يمكن للانسان ان يعرض افكاره علي جماعة من الناس دون ان يأمل في ان يساندوا ويعتقدوا في صحة هذه الافكار لذا اعتقد ان امامنا شوط طويل لنتعلم الحوار وسائله واهدافه مع خالص تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sarab بتاريخ: 15 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2003 الأخ الطفشان اسمح لى بهذه المداخلة الأخيرة وأعدك بعدم الرد عليها وبعدها سأنسحب من هذا الحوار الذى أفادنى كثيرا ملحوظة هامة جزء من هذه المداخلة له علاقة كبيرة بالموضوع الرئيسى الذى نناقشه شكرا سراب كتب: نحن مسلمون أولا White heart أجاب: و ماذا عن الغير مسلمون؟ سراب كتب: وماذا عن غير المسيحيين فى أمريكا هل تتأثر السياسة الخارجية الأمريكية بوجودهم ؟ White heart أجاب: لا ارى اى وجة للمقارنة، بداية أطلب من الأخ العزيز White heart أن يتمتع بسعة الصدر لتقبل هذه المداخلة الأخيرةالمقارنة عادلة تماما من وجهة نظرى ولو كنت تقصد ان الأختلاف ينبع من الأعتقاد بأننا دخلاء عليكم وان مصر كانت فى الأساس مسيحية قبطية فانا مع احترامى الشديد أخالفك فى الرأى وأعتبرها مغالطة , وأدعى أننى أملك الحجج الكافية لذلك وهى كما يلى: تاريخ مصر يسبق جميع الديانات بآلاف السنين وبعد ذلك دخلت اليهودية ثم النصرانية ثم الأسلام , وتهويد أو تنصير أو أسلمة الشعوب لا يجعلهم دخلاء فالأنسان لا ينقطع ارثه التاريخى فى الأنتماء للأرض بمجرد تغير هويته الدينية , ولا ينقطع انتمائه لبلده وجذوره وتاريخه بمجرد استبدال هويته الدينية بأخرى , فمن الطبيعى جدا أن نجد الآن مسيحيين من اصول غير مصرية , ومن الطبيعى أيضا وبنفس القياس أن نجد مسلمين من أصول قبطية تمتد جذورهم لكى تتعدى حتى العصر القبطى والفرعونى , ولكن المستحيل بعينه أن يثبت شخص انتمائه لعصر يمتد لأكثر 2000 عام كالعصر القبطى سواء كان مسلم أو مسيحى , فلا المسيحى و لا المسلم المصرى يستطيع أن يثبت نقاء قبطيته أو عروبته فمصر بحكم موقعها كانت سوق للعالم وكانت منذ الأزل متعددة الأعراق , كما مر عليها عصور أخرى كثيرة كالعصر اليونانى والرومانى وغيره , وهذا كله جعل من المصرى مرتعا لجينات مختلفة وأصول ممتزجة يستحيل اثبات نقائها وبنفس القياس يسقط الأدعاء بحق اليهود التاريخى فى اسرائيل لأنه مبنى على اساس دينى فقط , فهل لو تحول أحد الهنود الحمر للديانة اليهودية يكون له الحق فى المطالبة بحقه التارخى فى اسرائيل وهل يستطيع أن يدعى بأن جذوره و جذور أجداده تنتمى لأرض فلسطين بمجرد تغير هويته الدينية شكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 16 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مارس 2003 الاخ سراب و جميع الاخوة ليس الهدف انهاء الحوار الهدف هو عدم التشعب في المواضيع و نسيان الموضوع الاصلي لو هناك قضايا متعلقة تريدون مناقشتها فليكن في توبيك جديد حاص بها منعا للتشتيت الامر الاخر هو عدم الدخول في جدل عقيم يعني مناقشة نفس النقطة مرارا و تكرارا دون نتيجة الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان