zaitoon بتاريخ: 9 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مارس 2003 انتشال الجنيه المصرى من الغرق بتعويمه يأهل الرأى والمشورة أفتونى جزاكم الله خيرا !!! هل كانت سياسة تعويم الجنيه المصرى هى الملاذ الأخير بعد أن فشلت كل المحاولات لانقاذه أم أن اقتصاد البلد مستهدف من حفنة فاسدة تسيطر الآن على البلد بمافيه ولم يعبأوا بمصير المواطن والموظف المغلوب على أمره الذى سيجد عاجلا أن راتبه لن يكفى لشراء طبق فول فها هو الجنيه الغلبان وقد أصيب بالسل وبدأ يتضاءل أمام الدولار الذى انحنى وتضاءل أمام جميع عملات العالم ماعدا المسكين الجنيه المصرى الذى لايستطيع أن يرفع رأسه أمامه؛ فياترى ماهى الأسباب التى تؤدى الى تسارع انهيار الجنيه فقد وصل الدولار اليوم الى 6,9 جنيه واليورو الى 7,2 جنيه ومتوقع أن يصل الى 10 جنيهات فى غضون أيام قليلة قادمة !! أفتونى يامحللين ؟ انها كارثة محققة ومصيبة (مسيٌحة) .. فالى أين سيكون المصير وماسيؤول اليه الوضع الاقتصادى بعد فترة قصيرة مع هذه التغييرات المتسارعة وآل أيه ضريبة مبيعات ونسبة مكملة ومرحلة ثانية وثالثة وكله على دماغ المواطن الغلبان ؟ بمعلوماتى المتواضعة أن تراجع الجنيه أمام الدولار واليورو لزيادة الطلب على الدولار من قبل المستوردين الذين هم فئتان .. فئة الوحوش المحتكرين وهم السبب فى كل مصايب البلد حيث يصدر أوامره لتجار العملة بجمع كذا مليون وبأى سعر لأنه يعرف تماما كيف يعوضها أضعافا مضاعفة ؛ وفئة التجار والمستوردين الصغار الذين أغرقوا البلد بفانوس رمضان وشبشب الحمام والعطور المقلدة وغيرها الكثير وبكميات خطيرة كلها تتطلب عملات صعبة وبدلا من ايقاف استيراد مثل هذه الأشياء بل وايقاف الاستيراد الا السلع الضرورية ودعم الصناعات المحلية وتذليل العقبات أمام المصدرين ؛ نفاجأ بتعويم الجنيه !! فالى أين سيكون المصير أفتونى رحمكم الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 9 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مارس 2003 أعتقد أن الجنيه المصرى مازال يدخل تحت بند الاقتصاد والمال حتى لو تدهورت قيمته وأصبح لا يساوى الا مشط كبريت أو لا شيئ لأنه مهما كان اسمه جنيه وربى رجالة زمان ولأجل هذا ينقل للاقتصاد تكريما واحتراما للجنيه مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Masrawy Abroad بتاريخ: 9 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مارس 2003 يا أخ زيتون...بمشاركتك هذه قسمت المستوردين إلى فئتين...مش عارف ليه...فئة وحوش محتكرين...وفئة من صغار المستوردين تستورد لنا فانوس رمضان....تفتكر ده تقسيم عادل ونظرة موضوعية للتجار المستوردين وبس خلاص؟؟ ألا تتفق معي انه يوجد شيء من المبالغة وعدم الدقة! تفتكر بلدنا خلاص عندها كافة المواد الخام في الكرة الارضية وعندها المواد النصف مصنعة..وعندها الماكينات وعندها تجهيزات المصانع..وعندها الاجهزة الطبية وقطع غيارها ومستلزماتها...وغيره كتييييييير ..وبالتالي بلدك مش محتاجة شيء من بره...كلامك فيه تحامل كبير واتهام في غير محله لفئة معينة. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 9 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مارس 2003 الداء قديم وعلاجه معروف تماما .. المهم تنفيذه .. معنى أن العملة المحلية تنخفض أمام الدولار أن المعروض من الدولار أقل من المطلوب .. فيكون العلاج فى إتجاهين زيادة العرض وتقليل الطلب . زيادة العرض : بجذب الاستثمارات الأجنبية .. جذب السياحة .. تشجيع تحويلات المصريين من الخارج .. زيادة التصدير .. زيادة الموارد والخدمات التى يدقع مقابلها بالدولار مثل البترول والثروة المعدنية .. وقناة السويس . تقليل الطلب : من تحجيم الاستيراد بشكل غير مباشر حتى لا يتعارض مع الجات من خلال تقديم تسهيلات بنكية لفتح إعتمادات الاستيراد للمعدات الصناعية والاستثمارية .. وعدم منح هذه التسهيلات لاستيراد السلع الاستهلاكية .. عدم إستيراد الحكومة للمنتجات التى تصنع محليا وهو أمر تسمح به الجات ولكن الحكومة لا تعمل به لتنفيع الوزراء السماسرة .. وضع ضوابط للتحويلات المالية من الداخل للخارج لشركات المحمول والملاك الجدد للمشروعات التى باعتها الحكومة مثل شركات الأسمنت وغيرها .. هكذا فى هذين الاتجاهين ينبغى العمل لحفظ توازن العملة المحلية .. ولكن كما ترون فإن الحكومة تعمل فى الاتجاه المضاد !! الأمر الذى يقتضى العمل على تصدير الحكومة الى أمريكا حتى تخفض سعر الدولار من المنبع :) :? عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 9 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مارس 2003 سبب مصايب البلد هو نظام الحكم .. و ليس المستوردين و لا أى طرف اخر بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 9 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مارس 2003 المشكلة ليست في غرق الجنية الكارثة هي في موتالمصريين من الجوع إذا ما استمر الوضع على ماهو عليه إن لم يكن هنالك خطوات جادة من هؤلاء الناس الذين يحكموننا .. فالكارثة قادمة لا محالة ... لا بد من تنشيط للسياحة تشجيع للاستثمارات الأجنبية تخفيف الأعباء على المصريين (الضرائب) تيسير عمليات التصدير ودعم المصدرين تفعيل دور البنوك بشكل صحيح ودور البنك المركزي تطوير المواني والمطارات ونظام الجمارك المعمول به حالياً في مصر القضاء على الفساد وكل هذا لن يتحقق إلا إذا ... ذهبوا .. ثم جاء ... آخرون ... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 10 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مارس 2003 سبب مصايب البلد هو نظام الحكم .. و ليس المستوردين و لا أى طرف اخر اتفق تماما احنا سايبين اصل المشكلة و نتكلم عن الفرع نسينا الاسباب و نناقش النتائج الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان