اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الديموقراطية الحقيقية


ragab2

Recommended Posts

الديموقراطية الحقيقية

هى حكم الشعب بالشعب

هى اشراك الشعب شراكة حقيقية وهى تعيين الوزراء ورئيس الوزراء بموافقة الشعب ونوابه وعزلهم اذا دعت الظروف لا أن يفرضوا عليه بقرار سلطوى فيصبحوا جلادين للشعب وسلطة عليه ومتحكمين فى أرزاقه ووزراء جباية لا حماية

الديموقراطية الحقيقية

هى مجلس نيابى من عامة الشعب بالكامل من العضو العادى الى رئيسه ووكلائه لا أن يكون مجلسا برئاسة الحكومة وفى أحضانها وتمرر قراراته حسب رغبة الحكومة ومباركتها

وهى أن يستطيع المجلس مساءلة كل شخص فى البلد من الغفير الى الوزير لا أن يوافق تلقائيا على برامج الوزارة بالاجماع أقلية وأغلبية ومعارضة

الديموقراطية الحقيقية

أن تنفصل السلطة القضائية عن التنفيذية المتمثلة فى الحكومة حتى لا يكون القضاء سلطة سلطوية مسلطة على رقاب المعارضين وكذا أن تقلل الدولة من احتوائها للقضاء والقضاة بالترغيب والترهيب

الديموقراطية الحقيقية

أن يتساوى الكل أمام القانون من أول الغفير الى الوزير دون تمييز للمنصب

والديموقراطية الحقيقية

هى أن يترك الرئيس الحزب الحاكم ويبقى رئيسا لجميع المصريين لاعطاء فرصة لباقى الأحزاب للحكم وتطبيق مناهجها .. لا أن يبقى حزبا واحدا متربعا على كرسى الحكم لمدة خمسون عاما ابتداءا من الاتحاد القومى والاتحاد الاشتركى العربى والى الآن والذى أثبت الواقع فشل منهجه وسياسته على طول الخط

آى نعم

نحن دولة مؤسسات

ولكنها مؤسسات تابعة للحكومة وتسير بواسطة السلطة ولا سلطة للشعب عليها الا قولا وليس عملا أو تطبيقا

وخلاف ذلك سنظل ديمقراطيتنا كلاما وصورة وديكورا وحبرا على ورقا دون تطبيق فعلى وممارسة ديموقراطية حقيقية

وستظل ديموقراطيتنا غير حقيقية

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

أضم صوتى لصوت الدكتور رجب ولى عدة اقتراحات مكملة قد تسد الفجوات التى قد تعوق تطبيق ديموقراطية

سليمة

أرى ان تطبيق الديموقراطية بصورتها الحالية قد يكون خدعة تتنافى نتائجها مع كل ما نطمح به من نتائج

فكما قلت سابقا انه اذا كانت أبسط ادوات الديموقراطية هى الأخذ برأى الأغلبية فهذا يعنى مزيدا من التخلف للدول التى تتمتع بأغلبية جاهلة ومزيدا من التقدم للدول التى تتمتع بأغلبية متحضرة أو مثقفة , وبناءا عليه أقترح ما يلى:-

عدم تساوى الأصوات الأنتخابية بمعنى

حرمان الأميين تماما من المشاركة فى العملية الأنتخابية

ان لا تتساوى الأصوات الأنتخابية للمؤهلات التعليمية المختلفة

بمعنى أن لا يتساوى الحاصل على الأبتدائية مثلا مع الحاصل على الثانوية وان لا يتساوى الحاصل على الثانوية

مع الحاصل على مؤهل جامعى وهكذا , فيكون لهذا صوت وللآخر صوتان والآخر اربع أصوات فأذا لجأ أحد المرشحين لشراء الأصوت يفاجأ بعقول واعية تتمتع بالمسئولية القومية تجاه المجموع , ولو حاول شرائها فسيكون الثمن باهظ بالنسبة له, فمن المعروف ان الأميين هم أكثر الناس مبيعا لأصواتهم ولمن يدفع أكثر ,

وهم لا يهمهم على الأطلاق ان كان من يرشحونه تاجر مخدرات أو دكتور جامعى

حكر التقدم لعضوية مجلس الشعب عل المؤهلات الجامعية وممن يتمتع بمواصفات أخلاقية يتفق عليها

معاملة الأميين بهذه الطريقة هو لخدمة الأميين أنفسهم ويجب أقناعهم بذلك حتى لا يحدث مزايدة من اطراف غير مسئولة ولا يهمها المصلحة العامة ,

فنحن لا يجب أن نسمح بترشيح أحد الجهلاء فى مجلس الشعب أو حتى نسمح له بترشيح الآخرين بحجة أنه يعبر عن المجموع , فمن الممكن أن يكون ركاب الحافلة من العميان ولكن كيف نرشح أحدهم لقيادة الحافلة بحجة ان من يجلس على عجلة القيادة يجب أن يتم ترشيحه من بين الركاب حتى يكون لسان حالهم ,

وأخيرا يجب الترويج لهذا الموقع حيث سيتم معه ترويج آراء الأعضاء الى خارج حدود المنتدى وهذه المسئولية

يجب ان نتحملها جميعا

ملحوظة ,

كل ما قمت بطرحه من أفكار قابل للنفى والتطوير والتعديل

ولن اقتنع به أنا شخصيا الى اذا تم تطويره أو تعديله أو تأكيده

رابط هذا التعليق
شارك

اتفق

معكم أخى سراب

ويكفى أن نحدد أن الذى يدلى بصوته لابد من حصوله على مؤهل متوسط

وأزيد

أن الديموقراطية الحقيقية

هى التخلص من الجرائد الحكومية وبيعها للأفراد

لا أن نبقى أربع جرائد مملوكة للحكومة تحت مسميات خادعة ومرة نسميها جرائد قومية ومرة أخرى ندعى أنها تتبع مجلس الشورى وهذا كله تحايل على الديموقراطية ولا تخرج هذه الصحف عن الجريدة الرسمية التى تسمى بالوقائع المصرية وتنشر عن طريق الحكومة

الديموقراطية الحقيقية

أن نتخلص من قنوات التليفزيون الحكومية ونبقى على قناة واحدة اذا كان ولابد

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

انا اعترض على موضوع التفرقة بالمؤهل

و السبب ان هذه طبقية مصطنعة

و سينتج عنها سوق سوداء في تزوير شهادات محو امية و ابتدائية، و سيتم شراء الاصوات بمنح هذه الشهادات

ثم ان هناك امم كحيانة اكثر منا و فقيرة و عندها امية، و لكن بها ديمقراطية، مثل الهند و الفلبين و باقي شرق اسيا و امريكا الجنوبية

كل هؤلاء عندهم مشاركة لكل افراد الشعب

الموضوع قد يتعثر اولا، و لكن سيكون هناك تصحيح ذاتي

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

انا اعترض على موضوع التفرقة بالمؤهل 

و السبب ان هذه طبقية مصطنعة 

و سينتج عنها سوق سوداء في تزوير شهادات محو امية و ابتدائية، و سيتم شراء الاصوات بمنح هذه الشهادات 

ثم ان هناك امم كحيانة اكثر منا و فقيرة و عندها امية، و لكن بها ديمقراطية، مثل الهند و الفلبين و باقي شرق اسيا و امريكا الجنوبية 

كل هؤلاء عندهم مشاركة لكل افراد الشعب 

الموضوع قد يتعثر اولا، و لكن سيكون هناك تصحيح ذاتي

أولا:- لا يجب أن نعترض على بعض القرارات حتى ولو كانت

شديدة القسوة ما دام فيها مصلحة المجموع

ثانيا:- لا يجب أن يكافىء الجاهل على جهله

ثالثا :- مادام مشاركة هذه الفئة فى العملية الأنتخابية يضر

الأمن القومى ككل فلا يجب أن ننظر للأمر من منظور عاطفى

رابعا:- التمييز بين الشخص الأمى والشخص المؤهل تعليميا

يجب أن ينظر اليه على اعتباره حافزا للأمى فنحن لم نعايره

بعاهة مستديمة بل بعاهة يمكن بأرادته أن يغيرها ولكن لا يمكن

أن نقول انها ليست عاهة تستدعى التصويب

خامسا:- لكل دولة ظروفها ولا يجب أن نقوم بنقل أو البرهنة بتجارب دول لها

ظروفها الخاصة بل يجب أن يكون لنا تجاربنا وأفكارنا الخاصة وليقتدى بنا الآخرين ان شاءوا فهذا شأنهم

بص يا طفشان باشا أنا غيرت رأيى فى ما طرحته لسبب آخر وهو أن نسبة المتعلمين بيننا كمسلمين تقل كثيرا عن نسبة المتعلمين من الديانات الأخرى مما سيؤدى الى

توزيع غير عادل للأصوات الأنتخابية , ولكن عموما أنا ارى انك لا تميل الى تأييد قرارات شديدة القسوة حتى اذا كان فيها المصلحة العامة

وقبل ما أنسى ما هو الحل من وجهة نظرك لوقف طوابير( نعم) ؟ أرجو الرد لأن هذا الموضوع يحيرنى فعلا

رابط هذا التعليق
شارك

الديموقراطية الحقيقية

أن يكون الشعب مصدر السلطات

يوافق على تعيين المسؤولين وينحيهم

لا أن تكون السلطة مصدر السلطات والشعب متفرج على البهوات

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

بص يا طفشان باشا أنا غيرت رأيى فى ما طرحته لسبب آخر وهو أن نسبة المتعلمين بيننا كمسلمين تقل كثيرا عن نسبة المتعلمين من الديانات الأخرى
sarab Posted: Wed Mar 12, 2003 5:52 am Post subject ????!!!!!

May love and peace prevail on Egypt

رابط هذا التعليق
شارك

بمعنى أن لا يتساوى الحاصل على الأبتدائية مثلا مع الحاصل على الثانوية وان لا يتساوى الحاصل على الثانوية  

مع الحاصل على مؤهل جامعى وهكذا , فيكون لهذا صوت وللآخر صوتان والآخر اربع أصوات فأذا لجأ أحد المرشحين لشراء الأصوت يفاجأ بعقول واعية تتمتع بالمسئولية القومية تجاه المجموع , ولو حاول شرائها فسيكون الثمن باهظ بالنسبة له, فمن المعروف ان الأميين هم أكثر الناس مبيعا لأصواتهم ولمن يدفع أكثر ,

مع احترامي الشديد لرأيك ياأخ سراب فإن فيه من المغالاه والطبقية كما قال الأخ طفشان فأنا في رأيي هناك الكثير من الشيوخ الحاصلين على الإبتدائية القديمة التي تعادل في رأيي خريج الجامعة البلاطة حاليا وقد أصقلتهم الحياه ولديهم من التجارب ماهو غير متوافر للحاصلين على الشهادة الجامعية - وأنا شخصيا والدي حصل على الباكالوريا(تم التعديل) زمان لكنه يتحدى بثقافته من يدعون مثقفي الشعب هذه الأيام. ويكفي أنه جعلنا جميعا نتخرج من الجامعات وبمراكز تكون مرموقة كما يقال عنها هذه الأيام !!

وهل تريد أن تعطي الجامعي البرشمجي الذي يشم هيروين ويتزوج عرفي 4 اصوات على حساب شخص كافح أيام لم يكن هناك مجانية في التعليم وحصل على شهادة متوسطة !!!!! وهم الغالبية العظمى من آباءنا المحترمين

أنا شخصيا أرى العكس أرى منح آباءنا 4 أصوات أيا كان تعليمهم بينما اللي بيكلوها طرية لايستحقون أكثر من صوت وبشرط ألا يكون برشمجي !!!!!! وإن كان هناك ديموقراطية حقا فآباءنا باصواتهم قادرون على اسقاط الحكومة لأنهم أكثر ناس عانت من الحزب الوطني !!!!

والأصوات لاتشترى يا أخ سراب لسبب بسيط لماذا يشتري المرشح الأصوات وهو يعلم ان الحكومة ستقوم بتزوير الإنتخابات !!!! واللا انت مش معايا !!!

اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام

من الملام إذا ......... وكلنا لوام

رابط هذا التعليق
شارك

يمكن

عمل قانون بقصر التصويت فى الإنتخابات على الذى يقرأ ويكتب أى الحاصل على شهادة محو الأمية حتى نستبعد حشد الغير متعلمين نساءا ورجالا الى صناديق الانتخابات لصالح مرشح معين كما يحدث بالقرى

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

أرى أن هذا الموضوع نوع من الرفاهية الفكرية ... و الموضوع عبارة عن حوار حول مسألة تكاد تكون أكاديمية بحتة !!!

كل أفكار التمثيل البرلمانى تم تجريبها فى مكان أو آخر من العالم حتى ربما الممارسة بلا تمثيل أظن هى النموذج الليبى !!

و تجربة حكم الصفوة التى يتكلم عنها الفاضل سراب نوقشت مئات المرات و طبقت العديد من المرات كذلك الإنتخاب على مرحلتين (النظام الثلاثينى )

و حتى الآن يتم انتخاب المجلس الملى فى مصر من قبل الصفوة ( هناك شروط عديدة فيمن له حق التصويت لإختيار أعضاء المجلس الملى ).

نعود الى اصل التسائل - كما أعتقد - إذا كان أغلب دول العالم تأخذ بنظام الإنتخاب البسيط "one man one vote " فلماذا نجد فاعلية كبيرة للمؤسسات التشريعية فى بلدان أكثر منا فقرا و تخلفا (على مستوى الأفراد ) ... أعتقد أن المسألة تأخذ شقين اولا هل الإعلام ينقل لنا صورة حقيقية ؟ و ثانيا مدى التفاعل بين عامة الشعب و هؤلاء الذين يمثلون الشعب فى غير وقت الإنتخابات ؟

السؤال او الهدف هنا فى مصر هو تحول عامة الشعب الى الإيجابية السياسية

غير معقول ان يكون مجموع أصوات دائرة ما مائة و سبعون ألف صوت و ينجح فى الإنتخابات من يحرز ستة آلاف صوت و يمثل الدائرة فى البرلمان !!!

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

فلماذا نجد فاعلية كبيرة للمؤسسات التشريعية فى بلدان أكثر منا فقرا و تخلفا (على مستوى الأفراد ) ... أعتقد أن المسألة تأخذ شقين اولا هل الإعلام ينقل لنا صورة حقيقية ؟

الأخ العزيز عادل أبو زيد أشكرك شكرا جزيلا على المشاركة فى هذا الموضوع البالغ التأثير

بداية لقد قمت سيادتك بطرح سؤال فى غاية التعقيد وأنا أجد ان التردد فى طرح الآراء وأيضا التراجع عن الآراء

التى تم طرحها فى ما يتعلق بسؤالك منطقى للغاية بل ايجابى أيضا

ولذلك سأحاول التعقيب على اسباب اختلاف نتائج التطبيق الديموقراطى بين الدول التى تتساوى أو تتباين فى تخلفها

أنا أرى ان السياسة الداخلية والخارجية لمعظم بلدان الشرق الأوسط هى سياسة شديدة التعقيد

, وتتطلب عقول واعية للغاية لمناقشتها وايجاد الحلول لمشاكلها التى تختلف

فى حدتها ونوعيتها مع الدول التى تتشابه معنا فى مستوى الأمية أو الجهل ,

وهذا هو ما يجعلنا نحتاج الى تطبيق ديموقراطى يتناسب مع تلك الظروف , بمعنى أننا نحتاج لأصوات انتخابية تفوق فى وعيها الدول المتقدمة لأننا بكل بساطة نعانى من مشكلات أكثر تعقيدا من تلك التى تواجهها الدول المتقدمة , فى الوقت الذى نعانى فيه من تفشى الجهل والأمية , لذلك فأنا أؤكد استحالة نقل أو تطبيق أو مناظرة التجارب الديموقراطية للدول المختلفة , سواء كانت متقدمة أو تتشابه معنا فى نسبة الأمية والجهل ,

فالديموقراطية من وجهة نظرى متعددة الجنسيات ويجب أن تتجنس بجنسية الدولة التى تطبق فيها

رابط هذا التعليق
شارك

و سينتج عنها سوق سوداء في تزوير شهادات محو امية و ابتدائية، و سيتم شراء الاصوات بمنح هذه الشهادات

أخى العزيز الطفشان

ما نقوم بطرحه هو فرضيات جدلية نثبت من خلالها عوامل ونحرك عوامل أخرى , أو كما قال الأخ عادل أبو زيد مجرد

رفاهية فكرية أو أكاديمية بحتة , فكأننا نقول ماذا لو حدثت تفرقة انتخابية تخضع للوعى الثقافى ونثبت مع هذه الفرضية احتمالات فساد أخرى

فأنا أعلم ان هناك عوامل فساد أخرى واردة كالتى ذكرتها أو موجودة بالفعل كالمشاركة بأصوات الموتى وغيرها من عوامل الفساد الأخرى, ولكنى طرحت رأى محدد وهو خاص بالبحث عن أصوات واعية يصعب شراؤها وناقشت فساد الناخب والمنتخب ودورهم فى فشل التجربة الديموقراطية, أما بالنسبة لفساد السلطة التنفيذية التى تضمن التطبيق فيخضع لمرحلة تالية , فان كان ما طرحته من رأى يتمتع بالأيجابية ننتقل بعدها لكيفة تطبيقه دون تأثير من عناصر فساد أخرى ,

وبالطبع أنا قد تراجعت فورا عن ما طرحته من أفكار لأسباب أخرى قمت بذكرها .

شكرا أخى العزيز الطفشان

الأخ العزيز kokowawa1979

مع احترامي الشديد لرأيك ياأخ سراب

لم يعد رأيى فقد تراجعت عنه

فإن فيه من المغالاه والطبقية

مش مهم , يجب أن تفوق المصلحة العامة أى حساسيات حتى ولو استدعت اتخاذ قرارات غاية فى القسوة

الشيوخ الحاصلين على الإبتدائية القديمة التي تعادل في رأيي خريج الجامعة البلاطة حاليا وقد أصقلتهم الحياه ولديهم من التجارب ماهو غير متوافر للحاصلين على الشهادة الجامعية - وأنا شخصيا والدي حصل على الباكالوريا(تم التعديل) زمان لكنه يتحدى بثقافته من يدعون مثقفي الشعب هذه الأيام. ويكفي أنه جعلنا جميعا نتخرج من الجامعات وبمراكز تكون مرموقة كما يقال عنها هذه الأيام

اتخاذ القرارت والقوانين المختلفة يتعامل مع القاعدة وليس الشواذ , فلا يمكن أن نتعامل مع الثوب الأبيض عل أنه أسود لأن به بقعة سوداء أو العكس,

ولا يمكن اصدار قانون خاص بعباس العقاد

أرجو أن تبحث معنا عن حلول لتطبيق ديموقراطية سليمة ,

شكرا أخى العزيز

رابط هذا التعليق
شارك

انا اعتراضي على الرأي السابق لك كان اساسه هو خلق صفوة او نخبة تحتكر الحكم

تماما كان الحال في اثينا او روما القديمة، و اقصاء غير المواطنين (العبيد و النساء) من العملية الانتخابية

هذا يؤدي الى ثورات و قلاقل (زي ثورة العبيد سبارتاكوس مثلا) لان فئة معينة ستشعر انها مقصاة (الاميين او المواطنين درجة ثالثة و ثانية)

هذا ما عنيته

اما الفرضيات الاخرى (سوق تزوير الشهادات مثلا) فهي نتيجة طبيعية في اي نظام مصطنع غير طبيعي، تبدأ اساءة استخدامه فورا بعد تطبيقه

على العموم ننتقل الى النقط الاخرى بما ان لا خلاف في هذه (بالرغم من اختلاف الاسباب)

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

انا اعتراضي على الرأي السابق لك كان اساسه هو خلق صفوة او نخبة تحتكر الحكم 

تماما كان الحال في اثينا او روما القديمة، و اقصاء غير المواطنين (العبيد و النساء) من العملية الانتخابية 

هذا يؤدي الى ثورات و قلاقل (زي ثورة العبيد سبارتاكوس مثلا) لان فئة معينة ستشعر انها مقصاة (الاميين او المواطنين درجة ثالثة و ثانية)

الأخ العزيز الطفشان

ما أقترحته هو نوع عادل من الطبقية أقترح أن نطلق عليه الطبقية الأنتخابية الديناميكية , وهى من وجهة نظرى الشخصية تطبيق قد يكون عادل

( اذا ما أخذنا فى الأعتبارا لنسب العددية التى تمثل الشرائح المختلفة للمجتمع التى تناسبه) وهذا صعب تطبيقه فى مصر للأسباب السابقة التى قمت بعرضها

لهذه الأسباب أفترض أن هذا النوع من الطبقية عادل :

هذه الطبقية ليست ثابتة وعقيمة بل هى دائمة التغير و محفزة لكل طبقة لكى تلحق بالطبقة التى تليها ولذلك أقترحت تسميتها ( بالديناميكية ) ,

ديناميكية هذا النوع من الطبقية الثقافية مرتبطة بالطموح الفردى , ومدى قدرة الأفراد على التطور الثقافى , لذلك فهو يخلو من الظلم الأجتماعى ,

فهو مرتبط بمشيئة وارادة الأفراد أنفسهم , فمن خلال هذا المفهوم يختار الفرد بنفسه الطبقة التى يريدها فهى ليست حكرا على أحد. هذا بالطبع اذا افترضنا تطبيقا فعليا لمجانية التعليم واعتقد أنه موجود ,

لذلك فأنا أعتقد ان هذا النوع من الطبقية الأنتخابية صالح للتطبق بشرط مراعاة النسب العددية للمتعلمين فى القوميات العرقية أو الدينية المختلفة داخل المجتمع الواحد ,وصعوبة امكانية تطبيق هذا الأقتراح هى التى دفعتنى للتراجع عنه

فمن الممكن أن تجد النسبة العددية بين عرقين مختلفيتين داخل مجتمع واحد 10 : 1 بينما النسبة التعليمية بين نفس العرقين 1 :1 وفى هذه الحالة سيفقد كل من الناخب والمنتخب مصداقية التعبير عن المجموع

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل sarab

بالطبع سيؤدي طرحك الى وجود نظام طبقي .. و الحمد لله المصريين عندهم ألف طريقة و طريقة للتحايل على تلك القوانين ..

فلا يجب أن يكون هناك 50% عمال و فلاحين و لا أي من هذا الكلام ..

و لكن لماذا لا يكون الانتخاب بالبطاقة الشخصية ( الرقم القومي ) و تستعمل أجهزة كومبيوتر لمنع التزوير أو أو عملية تحايل !!

المفروض أن يكون هناك مساواة تامة لكل الشعب .. لا فرق بين أحد من أبنائه ..خصوصا في مسألة هامة كمسألة التصويت .

لكن لكي نحارب الأمية يجب أن يكون هناك تضييق على غير المتعلمين في كثير من المعاملات او المصالح ..

كاستخراج البطاقة و الرخصة و ما شابه ..

بس أنا عندي سؤال ..

لماذا يذيع التلفزيون المصري جلسات مجلس العموم البريطاني لمناقشة مسألة الحرب ضد العراق ؟؟

هل لجعل الشعب يتحسر على حاله ؟؟

هل لكي يرى الشعب كيف يمكن أن تكون الديموقراطية ؟؟

هل ليعرفوا أنه لا يوجد هناك كمال شاذلي انجليزي ؟؟

هل لكي يقارنوا بين ما يحدث في المجلس الموقر و ما يحدث في زميله الانجليزي .. الموقر أيضا ؟؟

المفروض ان تكون هذه البرامج خطر كبير على المواطن المصري ..بس يظهر إن هم مش فاهمين و لا ايه !!

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ العزيز Proud Muslim

المفروض أن يكون هناك مساواة تامة لكل الشعب .. لا فرق بين أحد من أبنائه ..خصوصا في مسألة هامة كمسألة التصويت .

أختلف معك وسوف أقوم بقذف ما طرحته الى السماء حتى نستطيع أن نراه بأبعاده الحقيقية ,

بص فووووق .........

لماذا نفرض على الأمى أن يتساوى معنا ؟ ولماذا لا نعتبر ان هذا تدخل فى طموحاته ؟ ولماذا لا نفترض أن هذا الأمى يرغب أن يتفوق علينا ثقافيا أو علميا أو تعليميا ؟

اننا اذا طبقنا هذا الفكر فكأنما نقول للأميين لا تسعوا لتغيير واقعكم , فالأمور متشابهة ,

أنا لا أطالب أبدا بالمساواة بل أطالب بمن لديهم القدرة على التفوق على المجموع ومن لديهم القدرة على التميز والقبول الأجتماعى لهذا التميز والتفوق,

نحن فى حاجة لمن يقول لنا أنا أكثر علما وأكثر كفاءة وأكثر قدرة وليس لمن يقول أنا زيى زيكم ولنبحث عن آخر لينقذنا , ولن نرضى بهذا الآخر الا اذا خرج عن حدود بلادنا ,حتى لا يتزمر البعض من تفوقه.

لكن لكي نحارب الأمية يجب أن يكون هناك تضييق على غير المتعلمين في كثير من المعاملات او المصالح ..  

كاستخراج البطاقة و الرخصة و ما شابه ..

هذا امتداد لما قمت بطرحه , وهذا هو ما قصدته بشرعية وعدالة الطبقية الثقافية .

و لكن لماذا لا يكون الانتخاب بالبطاقة الشخصية ( الرقم القومي ) و تستعمل أجهزة كومبيوتر لمنع التزوير أو أو عملية تحايل !!

هذا ما يسمى التصويت الألكترونى ويصلح استخدامه فى التصوت الأنتخابى أو حتى فى الأقتراع على قرار ما

وهو من أكثر الطرق الآمنة لعمليات التصويت خصوصا اذا خضعت ادارتها لجهة محايدة , كما انها أقل تكلفة

وأكثر سهولة وأسرع فى اظهار النتائج ,

ونحن بالفعل نمارس نموذج مصغر لهذه النوعية من التصويت داخل المنتدى , وعناصر الأمان متوفرة اذا تم التصويت من خلال رقم سرى أو الرقم القومى كما ذكرت سيادتك

ورغم ان الجميع يعلم بعدالة هذه الطريقة التى لا تزيد في صعوبتها عن استعمال الكارت الخاص بالأتصال الهاتفى من الخارج , الا انه من المحظور طرح مثل هذه الفكرة الذى تتعارض مع رغبات الفساد الأنتخابى

شكرا أخى العزيز

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...