اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

التضاريس هى أكبر خطر يهدد العراق


sarab

Recommended Posts

العراق ليست أفغانستان فأكثر من 80 % من أراضى أفغانستان هى مناطق جبلية مؤهلة لخوض حرب عصابات

ومؤهلة لعمريات الكر والفر مما يوفر لهم عمليات قتالية آمنة ومع ذلك فهى تجد صعوبة بالغة فى مواجهة الولايات المتحدة لأسباب متعددة من ضمنها شق الصفوف الأفغانية وبث الفتن بين فئاتها المختلفة وظروف التواجد الأمريكى بعد 11 سبتمبر بما يحتويها من التكتل الدولى المساند لموقف الولايات المتحدة وما ذلك فالمعركة هناك لم تحسم ولن تحسم

ولكن ماذا عن العراق؟

أخطر ما يواجه العراق هو التضاريس الممهدة المنبسطة والتى يسهل السيطرة عليها خصوصا أذا كان الطرف الآخر هو أكبر قوة عسكرية فى العالم وهو ما يسهل عملية السيطرة والتمشيط وأخطر ما يواجه ألولايات المتحدة هو الضعف العراقى وهذا الضعف يؤكد عدم خطورة العراق ويفقد ذرائع الولايات المتحد ويفقدها مصداقيتها وهذا يجعل الصورة واضحة لنتائج ما بعد الغزو على دول لها وزنها فى المنطقة مما يدفعها لمحاولات مستميتة لوقف الهيمنة الأمريكية على العالم , فهذه الدول ترى ان الغزو العراقى نهاية لطموحاتها ومستقبل شعوبها

فاذا سيطرت الولايات المتحدة على آخر منابع البترول فى العالم , فلن تصبح فقط أكبر قوة عسكرية واقتصادية فى العالم بل سوف تسيطر على الأقتصاد العالمى ككل فاقتصاد الدول الصناعية مبنى على الطاقة فماذا لو سيطرت الولايات المتحدة على آخر مصادر الطاقة ؟

أعتقد أن المرحلة القادمة ستشهد تحالفات عسكرية جديدة قد تكون الدول العربية جزءا منها

وأعتقد ان الخلافات السياسية الحالية بين الولايات المتحدة والدول المعارضة للحرب ستتحول لمواجهات عسكرية , فالواضح ان الولايات المتحدة لم تترك خيارات أخرى لتلك الدول , فالموضوع قد أصبح موضوع

حياة أو موت لتلك الدول , وبالطبع هم لا يبالغون فى ذلك

رابط هذا التعليق
شارك

أخطر ما يواجه العراق هو التضاريس الممهدة المنبسطة والتى يسهل السيطرة عليها خصوصا أذا كان الطرف الآخر هو أكبر قوة عسكرية فى العالم وهو ما يسهل عملية السيطرة والتمشيط

همممممممم

علشان كدا كانت مهمة الجيش المصري في حرب الخليج الثانية هي الهجوم على الجهرة ومدينة الكويت عن طريق مصيدة وادي الباطن الملئ بالعوائق الطبيعية والامريكان هاجمو من الخافجي والبحر ومن الخلف مع القوات البريطانية على محافظة السلمانية والتي تقريبا مسطحة ومنطقة رعي غنم يذهب فيها اغلب الوقت القبائل الرعوية لرعاية الغنم

رابط هذا التعليق
شارك

علشان كدا كانت مهمة الجيش المصري في حرب الخليج الثانية هي الهجوم على الجهرة ومدينة الكويت عن طريق مصيدة وادي الباطن الملئ بالعوائق الطبيعية والامريكان هاجمو من الخافجي والبحر ومن الخلف مع القوات البريطانية على محافظة السلمانية والتي تقريبا مسطحة ومنطقة رعي غنم يذهب فيها اغلب الوقت القبائل الرعوية لرعاية الغنم

بالظبط فالجبال والتضاريس المتعرجة تفقد الجيوش القوية اسباب قوتها كما ان هذا السبب أيضا له علاقة كبيرة بقدرة حكام دول المنطقة على السيطرة على شعوبهم فمعظمها مناطق تخلو من التضاريس الوعرة , فالتضاريس لها علاقة ايضا بحجم الديكتاتورية التى يمارسها الحكام تجاه شعوبهم , فالأراضى المنبسطة يسهل فيها السيطرة على المعارضة أوتحجيمها , فهى سلاح ذو حدين يستخدمه الحكام تجاه شعوبهم وتستخدمه الجيوش المعادية ضد هؤلاء الحكام وشعوبهم

رابط هذا التعليق
شارك

متفق معاك يا سراب في كل ما قلت

السهول و الارض المنبسطة صعب جدا حمايتها عسكريا

و الاصعب المقاومة فيها من اهل البلد ضد المعتدي

كذلك من السهل سيطرة الحكومات الديكتاتورية عليها

و مصر من هذه الاراضي ايضا، باستثناء سيناء، و بعض جبال الصحراء الشرقية و ضفتي وادي النيل و البحيرات (قبل اختراع الهليكوبتر) فكلها كانت اماكن للمطاريد و الثوار

و شط العرب نفس الشئ، كان منظقة لا تستطيع الحكومة اقتحامها حتى اختراع الطيران

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

http://www.gn4me.com/mamnoo3/article.jsp?I...D=19466&order=2

______

ملحوظة للاعضاء الكرام

عند ايراد وصلة يجب وضع نبذة مختصرة (ولو سطر واحد) عن محتوى هذه الوصلة لافادة الاعضاء

الادارة

Egypt is my home , USA is my life.

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا على هذه الوصلات الرائعة

بالنسبة للوصلة الثانية فقد اطلعت عليها من قبل وهى شديدة الأهمية لمعرفة انواع وقدرات التسليح للولايات المتحدة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...