Sherief AbdelWahab بتاريخ: 2 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2008 خناقة كبيرة بين المصري اليوم والأهرام سببها أحمد موسى الذي نشر مقالاً يهاجم فيه المصري اليوم بسبب قضية "القتيل الحي" والتي تناولناها في موضوع منفصل.. «المصري اليوم» تعيد نشر مقال «أحمد موسي» نقلاً عن «الأهرام» ٢/٣/٢٠٠٨ تعيد «المصري اليوم» نشر مقال أحمد موسي، مندوب «الأهرام» في وزارة الداخلية، الذي نشر أمس بالزميلة «الأهرام»، وتضمن هجوماً علي «المصري اليوم»، بسبب نشرها نصوص محضر رسمي تم تحريره في مصلحة السجون بوزارة الداخلية، حول قضية «القتيل محمد شكمان»، ثم نشر «رد الداخلية» في الصفحة الأولي من الجريدة، وكذلك بيان النائب العام التوضيحي، وهو ما اعتبره موسي «افتراءات» من «المصري اليوم»، التي اعتمدت فيه علي أقوال أطراف القضية في محضر «الداخلية» الرسمي. افتراءات «المصري اليوم».. وفضيحة «القتيل الحي»..! حاولت «المصري اليوم» أن تخرج من المطب الذي سقطت فيه في فضيحة «القتيل الحي» بإلقاء الاتهامات ضد الصحف القومية، ومنها «الأهرام»، لنشر بيان النائب العام، الذي أكد فيه عدم صحة ما نشرته الصحيفة الخاصة من وقائع، وأن المتهم الذي تحدثت عنه الصحيفة اعترف للنيابة بالضغوط التي وقعت عليه من أهالي المتهمين، ولم يرد الأخ مجدي الجلاد أن يعترف بوقوع صحيفته في خطأ مهني فادح، وبنشرها موضوعاً علي صدر الصفحة الأولي وتفاصيل علي صفحة داخلية كاملة، يجزم ويؤكد تلفيق القضية من جانب الشرطة، وعاود النشر يومين متتاليين، وتأتي الداخلية لتوضح حقيقة ما حدث، وأرسلت بيانها إلي مجدي الجلاد، وبعد عدة أيام قطع النائب العام، في بيان رسمي منه، بعدم صحة واقعة التلفيق التي نشرت، فهل كنت تريد منا الدفاع عن الباطل أو نتجاهل بيان النائب العام؟! وللأسف يريد الجلاد من الصحف ألا تنشر ما يكذب أو ما يؤكد عدم المصداقية لصحيفته، ولا أعرف الحرية التي يتحدثون عنها ماذا تعني؟! هل يكتبون ويرتكبون الأخطاء ولا يريدون الاعتراف بها أو يريدون من الجميع السير خلفهم، وأعتقد أن الزميل لم يقرأ ما نشر في الطبعات الثلاث للأهرام صباح الثلاثاء الماضي تحت عنوان: «التحقيقات تؤكد عدم صحة ما نشرته (المصري اليوم)»، ولم نقل إن النائب العام «يكذب» كما كتب الزميل مهاجماً، وبيان النائب العام وتفاصيله أكدت، بما لا يدع مجالاً للشك، عدم صحة الرواية التي أفردت لها الصحيفة مساحات كبيرة في صفحتها الأولي والصفحة الداخلية، فالزميل يريد أن يضع نفسه في موقع التميز وعدم الخطأ، ودائماً ما تحدث أخطاء في مهنتنا ويمكن تصحيحها وتوضيحها دون توجيه الاتهامات بالعمالة أو الانتقاص من مصداقية الصحف واسعة الانتشار وصاحبة المصداقية لدي القراء، وحجم التوزيع للصحيفة الأولي «الأهرام» في منطقة مثل المهندسين مع طلعة الشمس، يعادل ما توزعه صحيفته وغيرها من الصحف الخاصة، فـ«المصري اليوم» نشرت الموضوع بعناوين مثيرة، ومنها مثلاً: «المصري اليوم» تكشف وقائع تلفيق.. ووالدة الضحيتين ماتت قبل الحكم حزناً.. وأبوهما مات بعد صدمة المؤبد..وجدتهما أصيبت بالعمي، هذا جانب من العناوين، التي أنقلها للقارئ ليعرف حجم الخطأ لواقعة ثبت من تحقيقات النيابة أنها غير صحيحة، وليقل لي أو يفسر الأخ الجلاد ما جاء علي لسان النائب العام ما نصه: فقرر «المتهم» تعرضه لضغط من أهل المتهمين للإدلاء بتلك الأقوال بهدف إعادة محاكمتهما ووصولا إلي إخلاء سبيلهما، كما أكد عدم علمه بواقعة القتل محل التحقيقات، فبماذا يعني كلام النائب العام من وجهة نظر «المصري اليوم»، هل هو تأكيد لما نشرته أم عدم صحة ما نشر؟! هذا هو الموضوع يا سيد مجدي، واللافت أن صحيفتك، ويا لها من مصادفة، نشرت بيان النائب العام تحت عنوان: «النائب العام يرفض التماس المتهمين في قضية «القتيل الحي» بإعادة المحاكمة.. ويؤكد عدم صحة الواقعة»، فهل قرأت هذا العنوان وقارنته بعنوان «الأهرام»، وما الفارق بينهما؟! وهل كتبنا في «الأهرام» كلمة «يكذب» التي اخترعتها من رأسك، وأريد منك فقط قراءة بيان النائب العام في «الأهرام»، لتعرف الخطأ الذي وقعت فيه وأنت رئيس تحرير يفترض أن تكون لديه الدراية الكاملة بالمعاني والألفاظ، وقارنه بما نشر علي صدر الصحيفة الأولي في «المصري اليوم»، وأذكرك أن صحيفة أخري هي التي كتبت تعبير النائب العام «يكذب»، لكن يبدو أن الأمر قد اختلط عليك ولم تفرق بين ما نشر في «الأهرام» وغيرها. فلسنا صحف تربية قومية، كما يصفنا الزميل الجلاد، وهو الذي عمل سنوات في تلك الدار المحترمة، والمؤسسة ذات المصداقية، وحاصل منها علي إجازة بدون راتب بعد أن عمل لسنوات في مجلة «الأهرام العربي»، إلي أن فتح الله عليه وانتقل إلي «المصري اليوم» وأسأله: هل تعلمت في مدرسة التربية القومية أم مدرسة صحيفة نقلتك لمنصب رئيس تحرير؟!، ونري في الوسط الصحفي من يريد أن ينسي تاريخه المهني أو ينزع عن نفسه مسألة العمل في صحيفة قومية وكأنها سبة أو تهمة مثلاً يا صديقي.. نفتخر بمؤسستنا وصحيفتنا طوال عمرنا وندافع عن كيانها حتي النفس الأخير، لا نسمح لأحد بأن يمس مصداقية «الأهرام» لمصلحة خاصة به، دافع عمن تريد الدفاع عنه وهاجم من شئت ليس عيباً أن تكون لك علاقاتك بجهات وأجهزة ومسؤولين تتصل بهم ويتصلون بك للتنسيق، وهو أمر محمود ومقبول، فهل نطلق عليك أنك رجل هؤلاء مثلما تتهم زملاءك، وأعتقد أن لك علاقات أكثر من الآخرين بالداخلية. صحيفتك هي التي أخطأت وتأتي أنت لتلقي بمسؤولية هذا الخطأ علي غيرك، ليست لنا آراء أو علاقات في الخفاء، وما نقوله في السر نعلنه أمام الملأ، لكن المشكلة في البعض والذين يحاولون أن يظهروا أمام الناس أنهم لا ينسقون ويريدون أن يبعدوا عن أنفسهم ما يعتبرونه تهمة لغيرهم.. فالعلاقات مفضوحة ومكشوفة ولن أزيد أكثر..! أحمد موسي أكاذيب أحمد موسي لمصلحة من.. ولماذا لا يعتذر عنها؟! في سياق هجومه ضد «المصري اليوم» أمس.. اتهم أحمد موسي الجريدة بالافتراء والكذب، مشيراً إلي أن مصداقية الصحف واسعة الانتشار تقضي بأن تعترف بالخطأ، ومؤكداً أن ما ينشره في «حوادث الأهرام» هو الصدق بعينه، وأنه لا يسمح لأحد أن يمس مصداقية «الأهرام»، مهما حدث. ولأن «المصري اليوم» شديدة الحرص علي مصداقية «الأهرام»، باعتبارها أعرق صحيفة مصرية، فقد أصابتها الدهشة والذهول لإقدام أحمد موسي - و«أحمد موسي وحده من بين صحفيي الأهرام» - بوضع مصداقية «الأهرام» علي المحك لمصلحة جهات يعرفها هو وحده، فرغم الدرجة العالية من مصداقية ودقة معظم الزملاء بـ«الأهرام»، دأب «موسي» علي «توريط» الصحيفة الكبري في عدة أزمات وأخبار كاذبة، دون أن يصححها أو يعترف بالخطأ، مثلما يطالب «المصري اليوم»، باعتبارها صحيفة واسعة الانتشار، وقطعاً فإن «الأهرام» هي الأوسع انتشاراً في مصر. آخر سقطات «موسي» المهنية كانت يوم السبت ١٦ فبراير ٢٠٠٨، فقد نشر في صفحة «الحوادث» موضوعاً كبيراً بمانشيت ضخم «تفاصيل العثور علي السفينة بدر ١ قبالة ميناء بورسودان»، وأسهب موسي في سرد تفاصيل ووقائع تفصيلية للعثور علي السفينة وإنقاذ طاقمها، استناداً إلي «مصادر أمنية»، والمفارقة أن «المصري اليوم» نشرت علي صدر صفحتها الأولي في اليوم نفسه «١٦ فبراير» خبراً عن عدم العثور علي السفينة، استناداً إلي تصريحات رسمية من وزارة الخارجية المصرية. يومها صدقت «المصري اليوم» وكذب أحمد موسي في «حوادث الأهرام»، ففي اليوم التالي صدر بيان رسمي ينفي العثور علي السفينة، والمفارقة أن السفينة لم يتم العثور عليها حتي الآن، ولم يعتذر «موسي»، انتصاراً لمصداقية «الأهرام»، فالخبر الذي نشره لايزال صادقاً طالما استقاه من «مصادر أمنية»..!! ولم تشأ «المصري اليوم» أن تكذبه بعدها حفاظاً علي سمعة «الأهرام»، التي يبدو أنها لا تهم «موسي» كثيراً.. لأن هناك «أشياء» أكثر أهمية بالنسبة له. السقطات كثيرة.. ولكن نذكره بالخبر الذي نشره في الصفحة الأولي بـ«الأهرام»، أثناء نظر قضية الإفراج الصحي عن د. أيمن نور.. يومها كتب «موسي» في أهم صفحة أولي في الصحافة المصرية، إن «حكم المحكمة سوف يصدر بالإفراج الصحي عن أيمن نور استجابة لضغوط منظمات حقوق الإنسان....»، وكان واضحاً بالطبع أن الخبر له هدف واحد هو «التأثير علي هيئة المحكمة لعدم الإفراج عن أيمن نور»، وبالطبع صدر الحكم برفض طلب نور، ولم يعتذر «موسي» عن هذه السقطة، لأنه قطعاً يعرف لمصلحة مَنْ نشر هذا الخبر. وإذا كان أحمد موسي يطلب من «المصري اليوم» أن تعترف بأخطائها، فإننا نقول له إن «المصري اليوم» هي الجريدة الوحيدة في مصر التي تنشر باباً ثابتاً لتصويب ما قد يرد بها من أخطاء غير مقصودة، وغير متعمدة، والسبب - كما يعرف - أنه لا توجد «جهة» تفرض عليها نشر ما تريده..! ثم قدمت سيرة ذاتية مفصلة لأحمد موسى: من هو أحمد موسي؟! * يعمل مندوباً لصحيفة الأهرام في وزارة الداخلية!! وتقلد منصب رئيس قسم الحوادث في الصحيفة، وتخطي العديد من الكفاءات والصحفيين الكبار في الجريدة في عهد «إبراهيم نافع»، وصعد بشكل سريع إلي منصب نائب رئيس تحرير الأهرام. * أدي فريضة الحج علي نفقة وزارة الداخلية وضمن البعثة الرسمية للوزارة ما يقرب من «٢٠» مرة متتالية، ويحظي في الحج بمعاملة خاصة جداً...!! * نشر علي صفحات «الأهرام» منذ عام ونصف العام تقريباً، صورة من فاتورة مطعم أسماك تناول فيه مهدي عاكف، مرشد الإخوان المسلمين، طعامه مع بعض قيادات الجماعة والشخصيات العامة، مما فجر تساؤلات الكثيرين حول مصدر هذه الفواتير، والمعلومات المفصلة عن قائمة الطعام، وأسعار الأطباق!! * في الجمعية العمومية الطارئة لنقابة الصحفيين يوم ١ يونيو عام ٢٠٠٥ لمناقشة الاعتداءات علي صحفيات من أعضاء النقابة يوم الاستفتاء علي التعديلات الدستورية «٢٥ مايو ٢٠٠٥»، والتحرش بالصحفية نوال علي وتمزيق ملابسها أمام النقابة، تقدم عدد كبير من الصحفيين لمجلس النقابة بطلب لسحب الثقة من أحمد موسي، لإقدامه علي نشر خبر في صفحة الحوادث بـ«الأهرام»، مفاده أن الصحفية «نوال» هي التي مزقت ملابسها بإرادتها..!! * عندما تمت إحالة قيادات الإخوان إلي المحاكمات العسكرية، كتب في «الأهرام»، أن الرئيس مبارك - الحاكم العسكري - أحال الإخوان المسلمين لمحاكم عسكرية لأنهم - أي الإخوان - لا يعترفون بالقضاء المدني، ولا يقبلون أحكامه..!! مما أثار موجة من الاستياء داخل الحكومة وخارجها، وداخل جهاز القضاء المستقل. * يعمل مذيعاً في برنامج «القاهرة اليوم» علي قناة «الأوربت»، ويتعرض لهجوم دائم من المشاهدين، حتي إن أحد المتصلين سأله ذات مرة علي الهواء مباشرة: «لماذا تأتي إلي البرنامج بالملابس المدنية؟»، بينما سأله أيمن نور في لقاء بالبرنامج: «... وانت بتقبض من مين يا أحمد؟!»، ومن فرط غضب مشاهدي «القاهرة اليوم» من موسي وما يقوله في البرنامج، وحرصاً علي سمعة البرنامج الناجح، الذي يحظي بشعبية كبيرة، أسس بعض المشاهدين موقعاً علي الإنترنت بعنوان «ارحمونا من أحمد موسي» علي الـ«فيس بوك». * أثناء نظر القضاء طلب العفو الصحي عن أيمن نور.. نشر أحمد موسي بـ«الأهرام»، خبراً «كاذباً» يؤكد فيه أن المحكمة سوف تفرج عن نور صحياً، واعتبره خبراء القانون محاولة من «موسي» بتوجيه من «أجهزة محددة» للتأثير علي القضاء أثناء نظر القضية!! * يزداد «نشاط» أحمد موسي وتحركاته دائماً مع كل تغييرات في قيادات الصحف القومية، والمعروف أن حركة تغييرات رؤساء التحرير سوف تجري في شهر يونيو المقبل، أي بعد ثلاثة أشهر فقط. * يحظي أحمد موسي بأكبر وأضخم موجة انتقاد علي الإنترنت، وأسس عدد كبير من المواطنين «فيس بوك» عنه، ويمكن الرجوع إلي هذه المواقع، والتفاصيل الدقيقة عن ممارساته ورحلته المهنية عبر موقع (google).. وإدخال كلمة البحث «أحمد موسي».. لا أكثر!! وإن كنت أختلف مع "المصري اليوم"..فـ"حمدي رزق" يحظى بـ"محبة" أكبر من جماهير الفيس بوك والقاهرة اليوم مما يحظى به "أحمد موسى"! :rolleyes: كيف ترون القصة كلها بما فيها؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 2 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2008 هى شرشحة صحفية لفت نظرى أن رد المصرى اليوم لم يتطرق إلى كلام أحمد موسى عن ما أسماه "الخطأ المهنى" ... وبدلا من ذلك ركز على شخصية "أحمد موسى" وأخطائه فى مواضيع أخرى ... كنت أتمنى أن الرد على لب الموضوع .. إما بتعرية ما أسمته "كذب أحمد موسى" .. وكانت ستكون القاضية لمصداقيته ، أو الاعتراف بالخطأ والاعتذار عنه .. وكان سيرفع من رصيد احترام الجريدة للأسف لم يحدث هذا ولا ذاك نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 3 مارس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2008 هى شرشحة صحفية لفت نظرى أن رد المصرى اليوم لم يتطرق إلى كلام أحمد موسى عن ما أسماه "الخطأ المهنى" ... وبدلا من ذلك ركز على شخصية "أحمد موسى" وأخطائه فى مواضيع أخرى ... كنت أتمنى أن الرد على لب الموضوع .. إما بتعرية ما أسمته "كذب أحمد موسى" .. وكانت ستكون القاضية لمصداقيته ، أو الاعتراف بالخطأ والاعتذار عنه .. وكان سيرفع من رصيد احترام الجريدة للأسف لم يحدث هذا ولا ذاك والله و أنا كمان :wub: موضوع فتش الدفاتر القديمه ده فيما يبدو سمه عامّه !! و هذا الموقف دائما ما يثير التساؤل : لماذا السكوت على هذه السقطات وقت وقوعها و الإفصاح عنها فقط وقت وقوع خلاف !! "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان