تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0يعد التوقيع الإلكترونى من أهم محفزات تسريع وتيرة التحول الرقمى فى مصر لذا تعمل وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
0دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قبل خمسة أيام من يوم عيد الميلاد العام الماضي، كانت شيريل غانسيكي، عالمة البراكين في جامعة هاواي هيلو، تستلقي في فراشها، عندما شعرت بهزة زلزال صغير أيقظها من نومها، بعد الساعة 9:30 مساءً. وعندما فحصت لقطات كاميرات المراقبة الرقمية الموجودة على قمة بركان كيلاويا بحاسوبها، لم تصدق غانسيكي ما رأته عيناها، أي الوهج اللامع القادم من فوهة البركان. لقد عادت الحمم البركانية. وقطعت غانسيكي على الفور مسافة 45 دقيقة بالسيارة إلى حافة فوهة... View the full
بواسطة News Bot
كُتب -
3ليست بالمؤامرة الجديدة علي شعبنا بل كانت سابقا وشهدت الثورة الفلسطينية اكبر مؤامرة في تاريخها للنيل من القرار الوطني الفلسطيني في بيروت وبعد بيروت معركة طرابلس حيث خاض ابطال الثورة الفلسطينية المعارك متوحدين متصديين لمن حاول النيل من القرار الوطني الفلسطيني المستقل .. واليوم يخرج تجار الفتن للنيل من شعبنا ومن القرار الوطني الفلسطيني المستقل .. انهم تجار الدم الفلسطيني .. يجب علينا ان نسمي الاشياء بمسمياتها .. فانهم ارهابيون يتاجرون بشعبنا وبوحدتنا وبمستقبل قضيتنا الوطنية الفلسطينية ... غزة تكشف
بواسطة Scorpion
كُتب -
0براء الحلبي - خالد أبو صلاح ناشط فلسطيني من سكان سوريا، يعد أحد أبرز وجوه الثورة السورية في حمص، وبالتحديد في حي بابا عمرو. تواصل مع قنوات التلفزة العربية المهتمة بالشأن السوري كالجزيرة والعربية، وكان وجهاً بارزاً في التواصل مع مراقبي البعثة العربية في سوريا، كما أنه عضو بارز في لجان التنسيق الثورية. كان نشاط خالد أبو صلاح قائماً على الجولات الميدانية في حي بابا عمرو لينقل الأحداث صوتاً وصورة وينقلها للعالم بكل مصداقية وشفافية، معرضاً نفسه لخطر القنص أو الإصابة بشظايا القصف والهاون. هذا الشاب
بواسطة سميرة ابو السعود
كُتب -
1في لقاء للرئيس الفلسطيني مع التلفيزيون الإسرائيلي منذ أيام سأله المذيع الإسرائيلي عن ما إذا كان يريد أن يعيش في صفد وهي البلدة التي عاش فيها طفولته في منطقة الجليل عندما كانت فلسطين تخضع للانتداب البريطاني ؟ فأجاب عباس بالقول : (( لقد زرت صفد مرة من قبل. لكنني أريد أن أرى صفد. من حقي أن أراها.. لا أن أعيش فيها)) إعتبر كثير من المحللين أن هذا التصريح بعد بمثابة تنازل رمزي عن حق العودة والتصريح بالفعل يُفهم هكذا السؤال هو : إذا كان من حق الرئيس الفلسطيني أن يتنازل عن حقه في العودة , هل يم
بواسطة ابراهيم عبد العزيز
كُتب
-