هل ابو مازن من الطائفه البهائيه؟

[ابويحيى]

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

الاخ اسامه عل عندك علم ان رئيس الوزارء هذا من الطائفة البهائية

قرأت هذا في هذا الرابط

http://www.alburaq.net/forum/thread.cfm?CFB=1&Tid=6108

لو هذا صحيح فإنه مصيبة ونسأل الله العوفو والعافية

[الطفشان]

اولا: البهائية ليست مذهب و لا طائفة بل دين مستقل، باعترافهم هم

ثانيا: البهائيون في فلسطين من اكثر من قرن من الزمان. مؤسس دينهم (بهاء الله) سجن في عكا و مات في حيفا حوالى 1892 على ما اذكر. و قبره هناك و مقرهم الرئيسي هناك ايضا

ثالثا: اين الدليل على ان هذا الرجل بهائي؟ كل الدلائل تشير الى انه يساري اساسا (من ايام دراسته في موسكو في الخمسينات)

[أسامة الكباريتي]

بسم الله الرحمن الرحيم

في الستينيات من القرن الماضي انتشرت كثير من الشائعات حول أصول كثير من الحكام العرب ..

وفي ظل الغموض الذي ساد منطقتنا بعد هزيمة 1967 المذهلة .. قويت الشائعات وانتشرت قصص عن الجواسيس الصهاينة في البلاد العربية وبخاصة مصر وسوريا "تحطمت الطائرات عند الفجر" وووو.

ومع بزوغ نجم المقاومة الفلسطينية .. والسرية المطلقة التي كانت تحيط بقياداتها .. طفقت بعض الأحزاب العربية ومنها حزب التحرير الذي تحيط اسمه علامات استفهام كبيرة .. طفقت في ترويج مقولات حول أصول قادة المقاومة الفلسطينية من أمثال ياسر عرفات (أبو عمار) وصلاح خلف (أبو إياد) وخليل الوزير (أبو جهاد) .. وليس بآخرهم محمود عباس (أبو مازن) ..

البعض منهم نعرفهم معرفة شخصية هم وعائلاتهم حتى قبل انطلاقة الثورة الفلسطينية ..

فمحمود عباس مثلا كان موظفا في وزارة المعارف في قطر .. وشقيقاه مازالا يعيشان في قطر وكلاهما من رجال الأعمال المعروفين .. حتى ابنه مازن كان يعيش في قطر ..

والبهائيين معروفين لدينا هنا بالاسم (معظمهم) .. ولم نسمع يوما عن أبي مازن وعائلته بأن لهم أي صلة بهذه الديانة القذرة ..

وهو ليس بيساري على الإطلاق .. وإن كان قد حصل على الدكتوراه من موسكو عن كتابه "يهودي لا صهيوني" ..

وعلى العكس هو معروف بيمينيته وانتهازيته وحبه الشديد لنفسه ..

هذا والله أعلم

[Proud Muslim]

وعلى العكس هو معروف بيمينيته وانتهازيته وحبه الشديد لنفسه ..

غريبة .. :? :?

كيف يكون هذا سلوك واحد يميني ؟؟

اليمينيين بصفة عامة صقور .. و هو أكثر خضوعا من الحمائم !!

فكيف ؟؟

[الطفشان]

هذه النبذة التي قرأتها سابقا عن ابو مازن

http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/1933453.stm

[أسامة الكباريتي]

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا أخي الطفشان على هذه النبذة .. جيدة

أخي براود مسلم .. ماتت الصقور منذ زمن .. ولم يتبقى من يميننا إلا الأرانب والثعالب ..

أبو مازن يعرف كيف يبقي مسافة كافية بينه وبين الخطر إذا ما أحدق .. وإذا ما تلبدت الغيوم ذهب في بيات شتوي طويل .. ثم يخرج ليظهر في بيت شارون داخل مزرعته ليجني ثمار البيات بالشكل الذي يراه ..

[الطفشان]

في موضوع جديد قال الاخ مودي

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=6145

لماذا رضخ الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات ووافق على الرغبة الشارونية بتعيين رئيس وزراء فلسطيني ومن عساه أن يكون؟ لا يريد غير محمود عباس ميرزا (أبوما زن) فمن هو؟ ولماذا الإصرار عليه دون غيره؟  

هو أمين سر اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير ومسئول ملف المفاوضات في السلطة الوطنية وهو نكرة في أصله أي غير معروف بانتمائه إلى أسر فلسطينية وارتقى فوراً من عامل بسيط إلى سفير إلى مفاوض ووزير إلى المنصب المرتقب!! كان يتجول على كل الدول وكل المناطق الفلسطينية وبحماية يهودية في حين الزعيم الفلسطيني أسير في منزله! تقول عنه واشنطن هو الشخصية المرتقبة في القضاء على الأنشطة الدينية وقمع العمليات القتالية والاستفزازية! وتقول عنه موسكو هو الشخصية الثانية من حيث الأهمية في القيادة الفلسطينية.  

محمود عباس ميرزا هو أحد أعمدة الطائفة البهائية في فلسطين المحتلة، ويقولون بصحة جميع الأديان السماوية مع رفض حقائق الشريعة الإسلامية من الحدود والصلاة والصيام والزكاة، وبطلان الحج إلى مكة وينكرون الجنة والنار، وينكرون معجزات الأنبياء وحقيقة الملائكة، يوافقون اليهود في كل شيء والنصارى في القول بصلب المسيح، ويحرمون الحجاب على المرأة ويحللون المتعة وشيوعية النساء والأموال، كما يعتقد البهائيون بأنه لا يجوز لدين أن يعمر أكثر من ألف سنة فيأتي بعد ذلك دين ينسخه ويأتي دين ونبي جديد!! ويجيزون الربا والاستماع إلى الموسيقى والغناء وكل شيء طاهر ولا توجد نجاسة!! وعندهم كتاب أفضل من القرآن اسمه (البيا) ألفه محمد الشيرازي!! توافق البهائية الماسونية في الدعوة إلى الجنس وممارسة الرذيلة والانحلال وحرية التمتع والإباحية! ويدعون إلى المساواة بين الرجل والمرأة في كل شيء!!  

حضر سيدهم (بهاء الله) عباس مؤتمر بال الصهيوني عام 1191 ودعا إلى التجمع اليهودي على أرض فلسطين ولقب بالسير عندما زار فلسطين وأعطى البهائية الرئاسة الروحية للطائفة عام 3691 لليهودي الصهيوني (سيسون) كما دعا البهائية إلى السلام مع اليهود وقبول الأمر الواقع مع حرمة حمل السلاح وإشهاره ضد اليهود!!  

وجاءت المكافأة اليهودية للبهائية بإعطاء مركز دائم لهم (بيت العدل في جبل الكرمل) في حيفا ومركزهم في عكا وإعطائهم مجلات وبرامج إذاعية وتلفزيونية وأعضاء دائمين في الحكومة الصهيونية وترعى السلطات الإسرائيلية محافلهم.  

حتى الأمم المتحدة كافأتهم على علاقتهم الممتازة مع اليهود بإعطائهم حق التمثيل للطائفة، وعضوية لحقوق الإنسان، وعضوية استشارية في المجلس الاجتماعي والاقتصادي (ايكوسكو)وعضوية في برنامج البيئة!!  

جاءنى بالايميل

قد سبق و اوضحنا ان الرجل لا ينتمي الى البهائيين

ثم ان البهائية دين مستقل باعترافهم

و ان كان نشأ من الاسلام الشيعي

و الكلام عنهم في الرسالة فيه اخطاء كثيرة

لا يدعون الى شيوعية النساء و لا الاباحية و لا الرذيلة و لا الانحلال و لا حرية التمتع

ثم ان وجودهم في فلسطين يسبق قيام دولة اسرائيل

فقط سجن مؤسس دينهم (ميرزا حسين علي نوري المعروف ببهاء الله) في عكا و مات و دفن في حيفا

و هذا سنة 1892 م

[Proud Muslim]

أعتقد أيضا أن هذه ليست من شريعة أو عقيدة البهائيين ..

فعندما كنت أعيش في الإمارات .. كان لأختي صديقة ايرانية بهائية ..

هم لهم كلام عجيب و غريب ..

و هم ليس عندهم حجاب و لا هذا الكلام تماما ..

و لكن فعلا .. هم لا يدعون الى الرذيلة و الانحلال و لا شيء من هذا القبيل .. بس دائرة التحريم عندهم صغيرة جدا .. بل تكاد تختفي ..

و لهم صلاة غريبة ناحية ايران .. و لهم حج غريب أيضا ..

هم كفار بلا أدنى شك .. و لا يعدون من الفرق الاسلامية ..

هم و اليزيدية ..و الدروز ..

و صعب جدا أن يعيوني رئيس وزراء في فلسطين بهائي !!

[أسامة الكباريتي]

في موضوع جديد قال الاخ مودي

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=6145

لماذا رضخ الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات ووافق على الرغبة الشارونية بتعيين رئيس وزراء فلسطيني ومن عساه أن يكون؟ لا يريد غير محمود عباس ميرزا (أبوما زن) فمن هو؟ ولماذا الإصرار عليه دون غيره؟  

هو أمين سر اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير ومسئول ملف المفاوضات في السلطة الوطنية وهو نكرة في أصله أي غير معروف بانتمائه إلى أسر فلسطينية وارتقى فوراً من عامل بسيط إلى سفير إلى مفاوض ووزير إلى المنصب المرتقب!! كان يتجول على كل الدول وكل المناطق الفلسطينية وبحماية يهودية في حين الزعيم الفلسطيني أسير في منزله! تقول عنه واشنطن هو الشخصية المرتقبة في القضاء على الأنشطة الدينية وقمع العمليات القتالية والاستفزازية! وتقول عنه موسكو هو الشخصية الثانية من حيث الأهمية في القيادة الفلسطينية.  

محمود عباس ميرزا هو أحد أعمدة الطائفة البهائية في فلسطين المحتلة، ويقولون بصحة جميع الأديان السماوية مع رفض حقائق الشريعة الإسلامية من الحدود والصلاة والصيام والزكاة، وبطلان الحج إلى مكة وينكرون الجنة والنار، وينكرون معجزات الأنبياء وحقيقة الملائكة، يوافقون اليهود في كل شيء والنصارى في القول بصلب المسيح، ويحرمون الحجاب على المرأة ويحللون المتعة وشيوعية النساء والأموال، كما يعتقد البهائيون بأنه لا يجوز لدين أن يعمر أكثر من ألف سنة فيأتي بعد ذلك دين ينسخه ويأتي دين ونبي جديد!! ويجيزون الربا والاستماع إلى الموسيقى والغناء وكل شيء طاهر ولا توجد نجاسة!! وعندهم كتاب أفضل من القرآن اسمه (البيا) ألفه محمد الشيرازي!! توافق البهائية الماسونية في الدعوة إلى الجنس وممارسة الرذيلة والانحلال وحرية التمتع والإباحية! ويدعون إلى المساواة بين الرجل والمرأة في كل شيء!!  

حضر سيدهم (بهاء الله) عباس مؤتمر بال الصهيوني عام 1191 ودعا إلى التجمع اليهودي على أرض فلسطين ولقب بالسير عندما زار فلسطين وأعطى البهائية الرئاسة الروحية للطائفة عام 3691 لليهودي الصهيوني (سيسون) كما دعا البهائية إلى السلام مع اليهود وقبول الأمر الواقع مع حرمة حمل السلاح وإشهاره ضد اليهود!!  

وجاءت المكافأة اليهودية للبهائية بإعطاء مركز دائم لهم (بيت العدل في جبل الكرمل) في حيفا ومركزهم في عكا وإعطائهم مجلات وبرامج إذاعية وتلفزيونية وأعضاء دائمين في الحكومة الصهيونية وترعى السلطات الإسرائيلية محافلهم.  

حتى الأمم المتحدة كافأتهم على علاقتهم الممتازة مع اليهود بإعطائهم حق التمثيل للطائفة، وعضوية لحقوق الإنسان، وعضوية استشارية في المجلس الاجتماعي والاقتصادي (ايكوسكو)وعضوية في برنامج البيئة!!  

جاءنى بالايميل

قد سبق و اوضحنا ان الرجل لا ينتمي الى البهائيين

ثم ان البهائية دين مستقل باعترافهم

و ان كان نشأ من الاسلام الشيعي

و الكلام عنهم في الرسالة فيه اخطاء كثيرة

لا يدعون الى شيوعية النساء و لا الاباحية و لا الرذيلة و لا الانحلال و لا حرية التمتع

ثم ان وجودهم في فلسطين يسبق قيام دولة اسرائيل

فقط سجن مؤسس دينهم (ميرزا حسين علي نوري المعروف ببهاء الله) في عكا و مات و دفن في حيفا

و هذا سنة 1892 م

البهائيون في معتقداتهم حقيقة كما اوضح "مودي" .. يؤمنون بالشيوع في المال والنساء ..

وأصل الديانة منذ زمن كسرى أنو شروان في فارس .. عندما كان زوج والدته في الحكم ..

وسميت ب"البابية" حيث أطلق مؤسسها على نفسه لقب الباب ..

هذا للعلم ..

وسوف أنقل لكم بحث تفصيلي عن هذه الديانة الكريهة .. فنحن هنا في الخليج نعيش معهم ونعرفهم ..

ونعرف عن قصص الشيوع في الجنس لديهم واحتفالاتهم الماجنة الغاية في الإباحية "بلاي بوي" في بيت من بيوتهم ..

المهم أن المذكور "أبو مازن" لم يقفز من عامل إلى ما وصل إليه كما يقول "مودي"!!!

فآخر منصب له في قطر كان مدير مكتب وزير التربية والتعليم .. ذلك قبل أن يتفرغ كعضو في اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" .. وهو أول مفوض مالي في الحركة "يعادل وزير مالية" ..

ومن قبل .. انتخب (ممثلا للفلسطينيين في قطر) كعضو في أول مجلس تشريعي فلسطيني بعد تأسيس منظمة التحرير (1964) هو وأبو يوسف النجار رحمه الله.

وأبو مازن درس القانون في دمشق .. قبل أن يتوجه للعمل في قطر ..

وأثناء تفرغه حصل على الدكتوراه من موسكو ..

سأنقل لكم لاحقا سيرته الذاتية ..

شقيقا المذكور يعيشان في قطر وهما من كبار الرأسماليين (بمجهودهم) فالمهندس عمر عباس شريك في شركة مقاولات منذ أوائل السبعينيات .. والثاني ماهر يمتلك منجرة ويتاجر في الخشب ومواد النجارة .. وربنا فاتح عليهم .. ومعروف عنهما دماثة الخلق .. وماهر الأكثر تواضعا بين إخوته ..

ابنه مازن توفي العام الماضي بعد عملية قلب في قطر ونقل جثمانه إلى رام الله الشيخ تميم بن حمد آل ثاني نجل الأمير .. حيث قدم التعازي لأبي مازن ..

الخلاصة ..

أرجو من الجميع الترفع عن الذاتيات .. وتحويل القضية إلى شخوص وأفراد ..

فأبي مازن في هذه المرحلة لا يمثل نفسه .. بل هو قطب لظاهرة تلاقت عليها العديد من الشخصيات والمصالح داخليا .. قبل ان يتلاقى هو بهذه التوجهات مع الحكام في الكيان الصهيوني ويتلقى مباركتهم ومن ثم تسويق نهجه في الغرب الأمريكي والأوروبي ..

فنحن في مواجهة تكتل فئوي فلسطيني مدعوم صهيونيا وأمريكيا وعربيا .. يسعى للحصول على ما يظن انه قادر على الحصول عليه والذي يتلخص في:

- كيان فلسطيني هزيل خاضع تماما للسيطرة الصهيونية ..

- التنازل عن حق العودة (وهذه قالها هو بكل صراحةفي التلفزيون الصهيوني منذ أكثر من عام)

- تصفية قضية المخيمات واللجوء .

- القدس تبقى مفتوحة وبشكل غامض في الطرح بحيث تكون للديانات الثلاث (لم يتكلم عن السيادة).

يعني عنده حلول تنازلية لكل ما رفضه عرفات في كل مراحل المفاوضات السابقة .. والذي كان قد تنازل بأكثر مما هو مؤلم لأي فلسطيني في العالم ..

[الطفشان]

البهائيون في معتقداتهم حقيقة كما اوضح "مودي" .. يؤمنون بالشيوع في المال والنساء ..

وأصل الديانة منذ زمن كسرى أنو شروان في فارس .. عندما كان زوج والدته في الحكم ..

وسميت ب"البابية" حيث أطلق مؤسسها على نفسه لقب الباب ..

هذا للعلم ..  

وسوف أنقل لكم بحث تفصيلي عن هذه الديانة الكريهة .. فنحن هنا في الخليج نعيش معهم ونعرفهم ..

ونعرف عن قصص الشيوع في الجنس لديهم واحتفالاتهم الماجنة الغاية في الإباحية "بلاي بوي" في بيت من بيوتهم ..

الكلام دة غير دقيق تاريخيا

ليسوا من زمن كسرى، بل اقرب من ذلك بكثير

الباب هو اسم شخص تاجر من اهل البيت

لم يتعدى ربع قرن في السن

تعلم على يد مشايخ الشيخية (فرع من الشيعة الاثناعشرية)

و هم منسوبين للشيخ الاحسائي

اعلن دعوته من قرن و نصف، ايام كان الشيعة يترقبون 1000 عام على اختفاء المهدي المنتطر (محمد بن الحسن العسكري)

و ظن انه هو المهدي

ثم ظن انه اكثر من المهدي

فسجنه شاه ايران بعد مناظرات مع العلماء وقتها

ثم نفذ فيه حكم الاعدام سنة 1844 على ما اذكر

و يقولون انه تنبأ بمجئ شخص اخر بعده "من يظهره الله"

و تفرق اتباعه (و كانوا يعرفون بالبابية) بعد ان اعلنوا انهم دين جديد ينسخ الاسلام و كل الاديان

ثم بعد ذلك بسنوات تسمى احد اتباعه ببهاء الله

و اعلن انه هو هذا "الظهور"

و لهم كتب مقدسة كثيرة هي كتابات الباب و البهاء و ابنه (عبد البهاء) و اخر قادتهم (شوقي افندي)

و تم نفيهم لبغداد ثم الى اسطنبول

ثم بعضهم الى قبرص، و الاخر الى فلسطين (عكا ثم حيفا)

اما الشيوع في الجنس فهو من تلفيق اعداءهم

بالضبط كالقصص التي تحكى عن الشيعة و اطفاء النور في ليلة معينة و سائر هذا الكلام

بل لا يشربون الخمر و لا يدخنون السجائر

و يتزوجوا من اثنين فقط

[أسامة الكباريتي]

يبدو أن الباب بتاعك غير الباب الأصلي ياعم الطفشان ..

سآتيك بمصدري وهو كتاب اكاديمي يدرس في قسم اللغ العربية بجامعة بيروت العربية التابعة لجامعة الاسكندرية ..

أما عن الشيوع في الجنس فهذا مؤكد .. وموثق ..

ولدي شاهد عيان واحد على الأقل جاء يسألني عن تفسير ما شاهده عند جيرانه من صخب ولهو في احتفال جماعي .. شبه عرايا وعرايا وكله على كله في الصالون ..

ولأنه جارهم ولم يستطع النوم من الضجة .. هددهم باستدعاء الشرطة ..

النتيجة أنهم عزلوا من جواره :) :D

وأقول موثق في كتب أكاديمية وليس استنادا لرواية صديقي "العامي" ..

[Faro]

http://www.bahai.org/arabic/

الديانة البهائية عمرها 155 عام.

أما الديانة أو المذهب االزرتوشي فتمتد جذوره للديانة الفارسية قبل دخول الديانات السماوية . فربما هناك إلتباس .

]http://shiraz.freeservers.com/

[amir]

هل ستقضي الأصولية الفلسطينية على مستقبل عباس السياسي كما قضت على مستقبل عرفات؟

الخميس 01 مايو 2003 16:06

د. شاكر النابلسي

ها هي العمليات الانتحارية من قبل الأصوليين الفلسطينيين قد بدأت من جديد، من خلال أول عملية في تل أبيب في مقهى بالقرب من السفارة الأمريكية، كرد سريع ومباشر وساخن على بيان محمود عباس في جلسة الثقة بالمجلس التشريعي الفلسطيني. وهي رسالة موجهة مباشرة إلى محمود عباس لكل من له أذن تسمع وعين تقشع، كمحاولة من الأصوليين الفلسطينيين للقضاء على حكومته وتفشيلها، والقضاء على مستقبله السياسي، كما قضوا في السابق على مستقبل ياسر عرفات السياسي.

لقد كان محمود عباس رئيس الوزراء الفلسطيني، واضحاً وصريحاً وواقعياً عندما دعا في خطابه أمام المجلس التشريعي الفلسطيني في جلسة الثقة على حكومته، من أن دكاكين السلاح في غزة والضفة الغربية يجب أن تُغلق ويجب أن يتم جمع السلاح، فلا وجود لسلاح غير السلاح الشرعي الذي سيستخدم فقط لحفظ الامن والنظام العام وتطبيق القانون. ولا وجود لمراكز قرار غير مركز القرار الشرعي. كما دعا الى مصادرة الاسلحة غير المشروعة في الاراضي الفلسطينية، مندداً بالفوضى المنتشرة في هذا المجال. وأعلن ان قوات الامن ستكون الوحيدة المخولة بحمل السلاح. فعلى هذه الارض ولهذا الشعب سلطة، واحدة وقانون واحد، وقرار وطني ديمقراطي يلزم الجميع. ودعا محمود عباس فصائل وقوى المعارضة إلى تطوير إطاراتها ومؤسساتها وحواراتها وإلى التوقف عن لغة التحريض والتعبئة السلبية.

فماذا كان رد الجماعات الأصولية الفلسطينية المسلحة؟

لقد رفضت حركتا المقاومة الاسلامية (حماس) والجهاد الاسلامي دعوة محمود عباس لسحب الاسلحة غير المشروعة معتبرة انها "غير قابلة للتطبيق"، وتهدف الى ضمان "أمن العدو الصهيوني". وقال عبد العزيز الرنتيسي القيادي في حركة حماس معلقاً على دعوة عباس سحب الاسلحة غير المشروعة: "ليس من الحكمة ابداً تجريد الشعب الفلسطيني من الاسلحة التي يدافع بها عن نفسه ووطنه، وأرى ان الخطاب سياسي ودبلوماسي أكثر منه خطاباً واقعياً في هذه النقطة بالذات".

ورأى الرنتيسي أن اقدام الحكومة الفلسطينية الجديدة على سحب السلاح من المقاومة "يهدد الامن الفلسطيني" وقال: "اذا دعينا للانتحار بتسليم سلاحنا فلن ننتحر". وأضاف: "لا أتوقع أن تكون هذه الدعوة قابلة للتطبيق لان حياتنا جميعنا مهددة، ومعرضة للاغتيال من قبل العدو الصهيوني، ولا بُدَّ من الدفاع عن الوطن". وأوضح الرنتيسي ان عباس "بدا كمن يضمن أمن العدو الصهيوني أولاً ، وتحقيق وقف الانتفاضة والمقاومة،.

من جهة أخرى شددت "حركة الجهاد الإسلامي" على لسان القيادي فيها محمد الهندي على "ضرورة ان يحمي الجميع سلاح المقاومة الفلسطينية وليس سحبه". ولم يتوقع الهندي أن تتوقف المقاومة والانتفاضة داعياً الجميع الى الالتفاف "حول برنامج وطني واحد".

وأوضح ان "خريطة الطريق" التي أعدتها اللجنة الرباعية، وتنص على إقامة دولة فلسطينية على مراحل بحلول العام 2005، "تدخلنا في صراع داخلي فلسطيني، حيث أن أهم نقاطها المواجهة مع قوى المقاومة. وطالب محمود عباس بتطبيقها، وكأنها انجاز وطني".

فماذا نفهم من ردود فعل الحركات الأصولية الفلسطينية المسلحة على خطاب محمود عباس، وضرورة وقف الانتفاضة المسلحة، التي لم يكن لها غير رد فعل عكسي وسلبي على القضية الفلسطينية اقليمياً ودولياً؟

إننا نستخلص التالي:

1- يجب أن نفهم تماماً بأن الجماعات الاصولية الفلسطينية المسلحة تقف ضد السلطة الفلسطينية العلمانية الحالية موقفاً أيديولوجياً معادياً لا شك فيه. وهي ضد كل ما تطرحه من حلول لحل القضية الفلسطينية، لا لأنها لا تؤمن بطروحات السلطة الفلسطينية وآخرها طروحات رئيس الوزراء محمود عباس.

فهي تؤمن في قرارة نفسها أن الانتفاضة المسلحة لن تحلّ القضية الفلسطينية حتى لو جلسوا يحاربون حرباً مسلحة مئات السنين. بل إنهم يزيدون حل القضية تعقيداً وتأخيراً. فلو كانت "حماس" في كرسي السلطة الفلسطينية، ولو كان أحمد ياسين في كرسي ياسر عرفات وعبد العزيز الرنتيسي أو محمد الهندي في موقع محمود عباس، لتمَّ جمع السلاح وتسكير دكاكين المقاومة المسلحة. ولكن الأمر أبعد من المقاومة المسلحة، وأبعد من جمع السلاح أو عدمه. الأمر متعلق بهوية الدولة الفلسطينية القادمة الموعودة في العام 2005. هل ستكون دولة إسلامية خلافية على الطريقة الخمينية الإيرانية أم ستكون دولة علمانية لا دور لرجال الدين فيها، كما هو الحال في السلطة الوطنية الفلسطينية التي لا يوجد فيها حتى وزير للأوقاف؟!

فالموقف الفلسطيني الأصولي المسلح يرفض التخلي عن سلاحه، لأنه يعتبره وسيلته للاستيلاء على الحكم مستقبلاً. ومستقبل الأصولية الفلسطينية المسلحة مرتبط بهذا السلاح كما هو حال الأصوليين في أفغانستان واليمن والجزائر والسودان وغيرها.

2- يعارض الأصوليون الفلسطينيون المسلحون "خارطة الطريق" معارضة شديدة، لأنهم يعلمون تمام العلم بأن الدولة الفلسطينية العلمانية التي ستقوم بجهود غربية علمانية لن تضمهم، لا لأنها لا تريد أن تضمهم، ولكن لأنهم لا يريدون الانضمام إليها والتخلي عن خطابهم السياسي الأيديولوجي المتعلق بإقامة دولة إسلامية على الطراز الإيراني، أو كما نادى بها سيد قطب وحسن البنا من قبل.

وللعلم، فقد عرض محمود عباس على هؤلاء حقائب وزارية في الوزارة الحالية، ورفضوها، لأنهم على غير استعداد للاشتراك في دولة علمانية تفصل الدين عن السياسة. وهذا لا ينطبق فقط على الأصوليين الفلسطينيين بقدر ما ينطبق أيضاً على الأصوليين في مصر والسودان والأردن وسوريا وغيرها.

3- يعلم الأصوليون الفلسطينيون المسلحون تمام العلم بأن تخلّيهم عن السلاح الآن هو نهايتهم السياسية الفعلية على الساحة الفلسطينية، حيث لا سلاح بأيديهم غير هذا السلاح. وأن تقويض الانتفاضة المسلحة والاتجاه نحو المفاوضات السلمية التي لا حلَّ إلا عن طريقها الآن، في ظل المتغيرات الدولية والاقليمية، وفي ظل نفور الرأي العام العالمي من العمليات الانتحارية وأعمال العنف، وفي ظل اختلال موازين القوى بين اسرائيل والفلسطينيين، بل بين اسرائيل والعرب مجتمعين، والذي نتج عنه اختلال المعادلة الأخلاقية – السياسية، وفي ظل عدم وجود قوى عظمى تسند المقاومة المسلحة كما كان عليه الحال في فيتنام، وفي أنحاء من أمريكا اللاتينية وأفريقيا، سوف يضعهم في ظل السياسة الفلسطينية، ويعيدهم دراويش في المساجد وعلى المنابر الدينية، وهم الذين يطمعون بأن يبقوا نجوماً سياسيين على شاشات الفضائيات، كما هو حالهم الآن.

4- يعلم الأصوليون الفلسطينيون المسلحون تمام العلم بأن تخلّيهم عن السلاح الآن يعني أن تمضي السلطة الفلسطينية في تجاوز مرحلة الثورة بعد أن حققتها، إلى تحقيق الدولة الفلسطينية العلمانية الحديثة بتعدديتها وعولمتها وحداثتها وديمقراطيتها ووضع مناهج تعليمية حديثة، لا تحض على كراهية الآخر، وبعدها عن التزمت الديني، وعبادة الأب الاجتماعي المتمثل بالزعيم أو الامام أو المفتي، والحماس الهاذي للحرب الدينية، واستثارة غريزة الموت المتفجرة لدى الانتحاريين الأصوليين، وسيادة "فقه الموت" في المجتمع والذي ينتج كل يوم هذه الفتاوى الدموية المدمرة، وينشر اللاهوت الجهادي العدواني المتجاهل لمتطلبات الزمان والمكان، ويلقن الأطفال منذ نعومة أطفالهم "فقه الحروب الصليبية" على حد تعبير المفكر التونسي العفيف الأخضر. وهذا كله لا يتماشى مطلقاً مع الخطاب السياسي والديني التي تحمل الأصولية الفلسطينية السلاح من أجل إن لا يتحقق مستقبلاً ، وإلا تكون قد خسرت معركتها، وانكفأت مرة أخرى على ذاتها.

5- يعلم الأصوليون الفلسطينيون المسلحون تمام العلم بأن تخلّيهم عن السلاح الآن يعني قيام الدولة الفلسطينية المدنية اللادينية الديمقراطية، والتي من أهم مظاهرها غياب عبادة الزعيم الأوحد، واللجوء إلى التفاوض والنقاش في حل المنازعات الداخلية والخارجية، وإرساء قانون الانتخاب لكل مسؤول، ولا ولاية للفقيه ، كما هو الحال في إيران، وإقامة المجتمع المدني والمساواة بين الرجل والمرأة. وأن منظراً كمنظر حنان عشراوي - مثلاً لا حصراً - غير مقبول في الدولة الدينية التي يسعى الأصوليون الفلسطينيون المسلحون إلى اقامتها، من خلال فوهة البندقية فقط، دون أية فوهة أو كوة أخرى!

***

إن الأصوليين الفلسطينيين المسلحين يعلمون تمام العلم بأنهم استطاعوا القضاء على مستقبل ياسر عرفات السياسي، وسجنه في رام الله، وتقويض أوسلو، والعودة بالقضية الفلسطينية خمسين عاماً إلى الوراء، ومن حيث بدأت، عندما عبأوا الشارع العربي والشارع العربي ضده، وضد محادثات كامب ديفيد 1999 بينه وبين كلينتون وباراك، والتي ندم عليها عرفات، وعاد وقبل بها مؤخراً، ولكن بعد فوات الأوان، جرياً على العادة العربية. وندم عليه القادة الفلسطينيون أنفسهم، ومنهم توفيق أبو بكر الكاتب السياسي الفلسطيني الذي قال "إن رفض اقتراحات كامب ديفيد لم يكن خطأ تاريخياً فقط بل كان أيضاً جريمة في حق الشعب الفلسطيني". ولكن الأصوليين الفلسطينيين المسلحين هددوا ياسر عرفات بالقتل إن قبل بما كانت تهدف إليه كامب ديفيد، انطلاقاً من "فقه الموت" الذي يتخذه هؤلاء عنواناً لخطابهم السياسي والنضالي. واعترف عرفات بذلك التهديد، والخوف من القتل صراحة.

وكان مصير عرفات بذلك أن قاد شعبه إلى طريق مسدود، وقضى على مستقبله السياسي، وتم سجنه في رام الله، ومقاطعته عربياً ودولياً، وانتحر سياسياً على حدِّ سيوف الأصوليين الفلسطينيين المسلحين!

فهل يكون مصير محمود عباس كمصير ياسر عرفات من خلال ما قرأنا قبل قليل من تصريحات لزعماء الأصوليين الفلسطينيين المسلحين؟

أم أن محمود عباس سينتصر هذه المرة، نتيجة للمتغيرات الدولية والإقليمية، ومنها حرب الخليج الثالثة، وما ترتب عليها، والدرس الفلسطيني القاسي خلال الفترة الماضية، وليونة "الأوتاد الخشبية" المتبقية في العالم العربي؟

وهل سيصل محمود عباس بالسفينة الفلسطينية إلى شطِّ الآمان، رغم ما تحيط بها من أمواج دموية عاتية، لا تريد للبحر أن يهدأ ، ولا تريد للسفينة أن تصل، وهي محملة بما لا تريد، وبما لا تتمنى، ويخرج الأصوليون الفلسطينيون المسلحون بذلك من المولد الفلسطيني بلا حمص، ولا حتى حصى!

[ابويحيى]

السلام عليكم ورحمة الله ..

معلومات عن (أبي مازن)

أبو مازن إيراني نزح وأسرته إلى فلسطين.

اسمه محمود عباس ميرزا

العقيدة (بهائية)

وهو وعائلته أول من أدخل البهائية إلى فلسطين ..

معبدهم في حيفا تحت رعاية وحماية الإسرائيليين.

كما كانت في إيران تحت الرعاية الروسية واليهودية العالمية.

والعقيدة البهائية معينها الكفر ومحاربة الإسلام وتنضح بالفساد العقائدي والضلال ..

فلا عجب أن تستعين به إسرائيل لدعم مخططاتها ...

لأن الكفار وأصحاب العقائد المنحرفة ينطبق فيهم قول الله تعالى (أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلَا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ)

من أراد الاستزادة من معتقداتهم الغريبة والعجيبة والتي لا تؤمن ببعث ولا نشور ولا جهاد .. فليرجع إلى مجلة المجتمع 24-2-1424 هـ ص 32 ففيها خير كثير.

وللمزيد من المعلومات عنه إليكم هذا الرابط:

http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_re...main.cfm?id=103

[الطفشان]

اسمه محمود عباس ميرزا

ميرزا هو لقب، معناه امير و شئ من القاب التعظيم

و هو منتشر في الهند ايضا و وسط اسيا

فلا علاقة له بالبهائية

العقيدة (بهائية)

سبق و ان اوضح الاخ اسامة الكباريتي انه ليس بهائيا

و اسامة فلسطيني، و اهل مكة ادرى بشعابها

وهو وعائلته أول من أدخل البهائية إلى فلسطين ..

بهاء الله نفسه، مؤسس هذا الدين، عاش في فلسطين و مات فيها و دفن فيها ايضا

سنة 1892، يعني قبل قيام اسرائيل و قبل الانتداب البريطاني

معبدهم في حيفا تحت رعاية وحماية الإسرائيليين.

هم هناك قبل اسرائيل بنصف قرن

كما كانت في إيران تحت الرعاية الروسية واليهودية العالمية.

علاقتهم باليهود و الروس ليس لها اصل علمي

هم دين جديد نشأ اثناء "هوس" بعض الشيعة بقرب ظهور المهدي المنتظر بعد 1000 سنة من دخوله السرداب (عندهم)

وللمزيد من المعلومات عنه إليكم هذا الرابط:http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_re...main.cfm?id=103

المقال غير دقيق

و قد اوضحت بعض النقاط اعلاه

و هذا غيض من فيض

قيموا الرجل على عمله فقط

و لا داعي لالقاء الطين عليه

[Proud Muslim]

Quote: 

اسمه محمود عباس ميرزا 

ميرزا هو لقب، معناه امير و شئ من القاب التعظيم

و هو منتشر في الهند ايضا و وسط اسيا

فلا علاقة له بالبهائية

فعلا .. ما احنا عندنا في مصر في ناس اسم عائلتها الملا .. يبقوا من أفغانستان أو من الخليج ؟؟

أنا عارف الجماعة دول بيموتوا في نظريات المؤامرة و التكتيك و أن هناك خطة عمرها مليون سنة ..

هذا ليس دفاعا عن أبو مازن ..

أبو مازن راجل ضلالي و بتاع أمريكا و اسرائيل ماشي ..بس موضوع البهائية ده صعب جدا .. يعني البلد أغلبيتها مسلمة يرويحوا يعينوا واحد بهائي ؟؟

أنا فاكر لما اتكلمنا عن موضوع أن عبد الناصر من أصل يهودي و كل شخص لا يستسيغه الناس ..يبقى أصله يهودي .. و قد ذكر الأستاذ الطفشان ان البعض قال ان الامام محمد بن عبد الوهاب كان أصله يهودي .. يبقى يعني نحن لا نحب أن يستخدم البعض هذا السلاح و هذه الشائعات ..نقوم احنا نستخدمها ؟؟

[أسامة الكباريتي]

السلام عليكم ورحمة الله ..

معلومات عن (أبي مازن) 

أبو مازن إيراني نزح وأسرته إلى فلسطين.

اسمه محمود عباس ميرزا 

العقيدة (بهائية) 

وهو وعائلته أول من أدخل البهائية إلى فلسطين .. 

معبدهم في حيفا تحت رعاية وحماية الإسرائيليين.

كما كانت في إيران تحت الرعاية الروسية واليهودية العالمية.

والعقيدة البهائية معينها الكفر ومحاربة الإسلام وتنضح بالفساد العقائدي والضلال .. 

فلا عجب أن تستعين به إسرائيل لدعم مخططاتها ...

لأن الكفار وأصحاب العقائد المنحرفة ينطبق فيهم قول الله تعالى (أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلَا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ)

من أراد الاستزادة من معتقداتهم الغريبة والعجيبة والتي لا تؤمن ببعث ولا نشور ولا جهاد .. فليرجع إلى مجلة المجتمع 24-2-1424 هـ ص 32 ففيها خير كثير. 

وللمزيد من المعلومات عنه إليكم هذا الرابط:http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_re...main.cfm?id=103

أخي أبو يحي

البهائية في فلسطين قبل أن يخلق الله والد محمود عباس وحتى جده !! ولا ادري مصدر معلوماتك عن الرجل .. وهو لم ينزح من إيران ولا من تركمانستان .. بل فلسطيني أبا عن جد ومولود في "صفد" بشمال فلسطين ..

ونحن نعرف عائلة الرجل وعلاقتي شخصية مع أخويه ماهر وعمر .. وكلاهما رجل أعمال معروف قبل أن يشتهر محمود بسنين!!

ونعرف أنسباء الرجل ومعارفهم ..

وكل ما يقال عنه محاولات إسقاط ليست بجديدة في عالمنا الباحث عن المجهول وتلفيق المؤامرات ..

هتلر مازال حيا وسيستخدم سلاحه السري من مخزن رقم 13 في الوقت المناسب ..

وكل حكامنا يهود متخفين بثياب راقصة غجرية في الموالد!!

كفانا جريا وراء الممجوج من الشائعات والتلفيقات التي لا لون ولا طعم لها ولكن برائحة نتنة :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: