كتبت من ايام انه إحصائيا لا يصح وصف المصريين بالفساد … و اليوم اكتب عن المظاهر الهايفة للفساد التي تزعج الشباب و بسطاء المواطنين
الشكوى مثلا من التعامل UBER شركة النقل التشاركي حيث يعمد السائق إلى ممارسات تؤدي لزيادة
الشكوى من ممارسات الشرطة على الطرق و افتعال مخالفات مرورية غير صحيحة … و الحل هو إجراءات و آليات من قبل تفتيش الداخلية ليتمكن المواطن أن يرفع شكواه لحظيا لتفتيش الداخلية الذين بالضرورة يعرفون اسماء القائمين على اي كمين في مكان اكيد حكايات الناس فيها مبالغات مغرضة او
الصحافة و الإعلام أغرقتنا طوال سنوات بأخبار و معلومات مبالغ فيها عن احداث فساد.
و مع التكرار اصبح عندنا نحن بسطاء المثقفين شبه قناعة بإنها حقيقة
زمان زمان جدا في مصر تم التفريق بين زوج و زوجته لأن مهنته كصحفي تفتقد للإعتبار
Recommended Posts