اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل نستحق ان نأكل من حلواة ؟؟؟


ابو محمود

Recommended Posts

اقدم لكل المحاورين اسمى التبريكات والتهانى لحلول مولد الرسول الأعظم وسيد الأنام وملهمنا وحبيبنا وعظيمنا ومرشدنا وقائدنا محمد بن عبد اللة صلى اللة علية وسلم ....

كنت أنوى ان اكتب هذة الكلمات فى منتدى الهدى الأسلامى ولاكنى بعد تفكير وجدت انة لا يوجدمكان جاد أكثر من هكذا منتدى ... وعنوان ما أكتب يتسأل عن كيفية حدوث عيد نحن أو بعضآ منا أو كثير أوأغلبنا لا نستحق ان نحتفل بة او ننعم بالأحتفاء بة لاننا وبكل بساطة خذلنا صاحبة وجعلنا عقولنا التى خلقها اللة للبحث والتفكير عاجزة عن نصرة ولو بحرمان انفسنا من شهوة الطعام التى تأتى من يد وصناعة من يسبة

يالنا من بؤساء....من الأمم والديانات تمتلك هذا الأرث العظيم (نبى الرحمة ) كم نحن مذنبون فى حقة كم نحن معظمنا جنينا على سيرتة بأن تركنا أحقر ما فى الأرض يصفة بالأرهابى والشهوانى ووصفوة بأفظع الأوصاف يالنا من خلف غير صالح حتى تركنا شهواتنا تتحكم فى عقولنا فنعين بأموالنا الحملات التى تشوة خير ما خلق اللة على وجة الأرض ومن التصق اسمة بأسم اللة ..اننا بلغنا من التفاهة اعلى درجاتها وأحقر أوصافها بأن نتهافت على ميلء بطوننا وجيوبنا بمكاسب مادية وشهوة طعام ..

فى بلاد الغرب من يكرة محمد (ص) فيعلمون أولادهم كيف يكرهون نبى العرب كيف سأشرح لكم

فى مدارسهم الأيتدائية يزرعون الكرة لمحمد بأن يأمرو التلاميذ بأن يخرجومن الفصول قبل الراحة فى طابور ويكون القصد ان يتم سرقة طعامهم من شنطهم من سندوتشات أو حلوى حصلوعليها ومن ثم يرجعوهم الى فصولهم ويأمرونهم بأن يأخذو ما بداخل شنطهم ومن ثم يذهبون الى الراحة أو البريك ..

فيفاجأ الأطفال بأن طعامهم وعصائرهم سرقت فيصرخون ويتم تجمعهم فى الفناء ويشرحون لهم ان من سرق

طعامهم هو نبى المسلمين والعرب وانة خصالة انةكذلك وأكثر ويسردون عليهم وصفة الذى لا يليق الا بهم

وبعد فترة يظهر شخص ومعةحاجياتهم ويقول لهم لقد طارت محمد نبى العرب وأستوليت منةعلى حاجياتكم

ويذيدكل فرد من التلاميذ بهدية (تذكار ) حتى يلتصق بعقلة الصغير حقدهم على محمد (ص)

هكذا يعلمون أولادهم كرةرسولنا ونحن نحتفل بأن نساعدهم ونستورد منهم المكسرات والسكر الجلوكوزوخامات صناعة الحلوى من البان بودرة وخلافة لكى يذدادو ثرائآ ونذداد شهوة طعام وننسى ان من يسب رسولنا من يورد الينا ما نأكلةأى اناس نحن الهذا الحدهان علينا حبيبنا حتى لا نستطيع ان ننصرة بحرمان انفسنا من الأستهلاك ولو ليوم او ان نجد فى مقاطعةوالعمل على استنباط ما نحتفل بة غير استهلاك خاماتهم وكيف ونحن جبونا على الرد عليهم وأن رددنا كان ردة فعل غير مدروسة وكأننا على رؤسنا الطير

كلما سبو نبينا كلما امعنا على استحداث طرق جديدة فى استهلاك واستيراد منتجاتهم ومن يطلع علينا من السفلة المنهزمين من أصحاب الدنيا بأن يقولو لنا انة مال بلدنا ومحلات ومصانع تنتج هنا وليس لأوروبا دخل بها وكأننا عميان أوقطيع نسمع بلا تفكير فهل نستحق بعد اليوم ان ننتسب الى محمد (ص)

ونحن عجزنا أن ننصرة أو نرداهانتة بشيء يوجع من يسبة لا أظن لأننا نعيش فى ضباب ودخان غطى على عقولنا والسبب بطوننا وشهواتنا فمن يطالعنا بأننا لابد ان نغير اسلوب حياتنا وثقافتنا لأننا تخلفنا ويأخذ الحداثة علامة وميزان ومن يطالعنا بأننا لابد من تغيير خطابنا الدينى وأن نستسلم لمن هم أقوى منا وأهل العلم الحديث وكأننا ننتمى الى دين نكرةواليعاز باللة ..ونسو اننا اصحاب حضارة علمت العالم وأضائت جنباتة

ونسو وتناسو بأن الأسلام نشأ وأشتد عودة مع دعوة الحبيب (ص) مع كثرة الضغط والحرب علية أى الحبيب (ص) والأن ينتشر الأسلام غصب عنهم فى أوروبا وأميركا ويوجد فى الغرب الأن 30 مليون مسلم وهم فى أذدياد وتشير الأحصائيات بأن هذا التذايد سيأكل ديانة الغرب مع مرور الوقت فما كان منهم الا ان قاموبهكذا حروب وتجنيد كل ضعيف نفس ليساعدهم لمحاربة دين اللة الأسلام بحفنة من المال النجس فبدأت الحملة على نبى أمة الأسلام ونحن فى غفلة كبيرة فأن جائت حملة لمناصرتة فى أرضة حوربت وهوجمت وسكتت

بزيف اننا لا نستورد شيء او اننا لا نقدر على محاربةمن يسب (محمد) نعم لاننا نشتهى الحياة وننسى بأن الموت أقرب من الحياة ... ولسوف تأتينا رياح ما نصنع ونتقاعص عن الدفاع عن نبينا الكريم بأن نحب الدنيا وننسى اللة .. ونهتم بزينتها ونحن نعلم اننا الى زوال فهل نستطيع اليوم ان نأكل من حلوى محمد (ص)

وبأى نفس اوشهوة نأكلها ونستطعمها ونحن نتقاعص عن الدفاع عنة هل سنعرف طعم لها او طعم لأى منتج

نأكلة من بلاد الغرب جميعأ او اى شيء أخر نستهلكة فلنفيق من غفوتنا ولنقم ونستقم ونساعد أنفسنا على محاربةمن يحاربون محمد (ص) ونصنع ونجتهد ولا نستورد منهم حتى نتعلم كيف يكون الرجال فهل من مذكر ....

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

الزميل محمود مصطفى اولا هل لك ان تثبت لنا هذا الكلام بادلة مادية ؟

ثانيا ان صح كلامك فكم عدد المدارس التى تفعل ذلك و هل هى حالة عامه اى هل غالبية المدراس فى العالم غير الاسلامى تفعل ذلك ؟ ام انها عدد ضئيل ؟

للاسف لقد فشل العرب و المسلمين فى اظهار صورة طيبة عن نفسهم فالصورة الوحيدة التى عند العالم عنا اننا نتكلم كثيرا و نعمل قليلا و نفكر بانفعال و عصبية و ما حدث بعد 11 سبتمبر قد الصق بنا تهم الارهاب و التطرف بسبب جماعه متطرفه اسمها القاعدة لا تمثل روح الاسلام الحقيقى و لكن هذا عيبنا فلابد ان نثبت للعالم اننا نعمل و نحاول التقدم و البناء و ليس الهدم .

رابط هذا التعليق
شارك

فى بلاد الغرب من يكرة محمد (ص) فيعلمون أولادهم كيف يكرهون نبى العرب كيف سأشرح لكم

فى مدارسهم الأيتدائية يزرعون الكرة لمحمد بأن يأمرو التلاميذ بأن يخرجومن الفصول قبل الراحة فى طابور ويكون القصد ان يتم سرقة طعامهم من شنطهم من سندوتشات أو حلوى حصلوعليها ومن ثم يرجعوهم الى فصولهم ويأمرونهم بأن يأخذو ما بداخل شنطهم ومن ثم يذهبون الى الراحة أو البريك ..

فيفاجأ الأطفال بأن طعامهم وعصائرهم سرقت فيصرخون ويتم تجمعهم فى الفناء ويشرحون لهم ان من سرق

طعامهم هو نبى المسلمين والعرب وانة خصالة انةكذلك وأكثر ويسردون عليهم وصفة الذى لا يليق الا بهم

وبعد فترة يظهر شخص ومعةحاجياتهم ويقول لهم لقد طارت محمد نبى العرب وأستوليت منةعلى حاجياتكم

ويذيدكل فرد من التلاميذ بهدية (تذكار ) حتى يلتصق بعقلة الصغير حقدهم على محمد (ص)

!!!!!!!!

أستاذ مصطفى

تحية عطرة و كل عام و انت بخير

كنت أحسب حين دخلت الموضوع انك ستتحدث عن ان اهدار كل هذا الكم من السكر و من النقود في بدعة ما انزل الله بها من سلطان هو عمل غير لائق خاصة و نحن في حالة اقتصادية حرجة و نتصارع على رغي العيش. و ان بدعة الاحتفال بالموالد هي بدعة شيعية أقامتها الدولة الفاطمية في مصر

أما ان أجدك تتحدث عن تعليم الأطفال في المدارس في الغرب كيف يكرهوا محمد صلى الله عليه و سلم فأجدني مضطرة ان أسأل من أين جئت بهذا الادعاء !!!

لي أصدقاء يعيشون في " كندا و أمريكا و استراليا و انجلترا و فرنسا و اسبانيا و هولندا و المانيا و ايطاليا "

و لم أسمع أو يسمعوا و لم يحدث في أي من هذه الدول ما قمت بذكره الآن.

ان الدول الغربية لا وقت لديها ليعلموا الاولاد حب المسيح حتى يكون عندهم الوقت ليعلموهم كره النبي محمد

لقد تحولت منذ زمن بعيد لدول علمانية لا يحركها سوى الرأس مالية و التقدم العلمي و الصناعي

لا وقت عندهم ليضيعوه في مسألة الأديان و حبها و كرهها

و هذا هو الفرق الأساسي بيننا و بينهم

اننا نظن انهم تركوا كل ما يشغلهم و تفرغوا للعالم التالت الذي لا يمثل سوى سوق لمنتجاتهم و لا يشغلهم اكثر ن ذلك

دعونا لمرة واحدة نترك تلك الشعارات العاطفية و ننظر للأمور بعفلية اذا سمحتم و نتأكد من مصدر المعلومة قبل نشرها

و شكرا

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ محمود مصطفى ...

تسمح لى حضرتك اسألك سؤال واحد ..............!!

من اين اتيت بهذا ...المكتوب اعلاه....!!!

اتتخيل حضرتك حقيقة ....ان مدرسة جادة فى (( الغرب ))....سوف تترك كل برنامجها التربوى ....وتتفرغ لبث الكراهية فى نفوس الاطفال ؟؟؟

لو حضرتك قلت ...............................اسرائيل....!!!..........ممكن نقول (( معقول ))....رأينا كيف كتب الاطفال الاسرائيليون على الصواريخ التى (( ستطحن الفلسطينيين )) عبارات غريبة مليئة بالكراهية ....

ارسلوا رسالة لاطفال آخرين .....

زرع ( آباء مرضى )...فى نفوس اطفال ابرياء...........كمية كراهية ..

وهذا حديث شرحه يطول .........وليس هذا مجالنا الآن ...

لكن ؟؟؟

الغرب....؟؟؟

ويعلم اطفاله كراهية الاسلام والمسلمين ؟؟؟

ياسيدى الفاضل....

بعد (( مهزلة ))...و (( مذبحة ))..........تفجير القطارات فى مدريد ..........وقتل اكثر من مائتين من الابرياء ..

والجرحى والمعاقين حوالى مائتين آخرون ........بسبب قنابل وضعها مجموعة اطلقوا على انفسهم اسم مجاهدين اسلاميين ......وللآن ...الحقيقة كاملة يعلمها الله......(( الضحايا قتلوا وجرحوا بسبب حرب لاناقة لهم فيها ولاجمل )).........ورغم ذلك ..

رغم محاربة الارهاب بكل صوره ورغم اطلاق تعبير .........((( الارهاب الاسلامى ))) بعد حادثة تدمير القطارات ..

يعلم كل الشعب الاسبانى ان ...(( الارهاب الاسلامى ...لفظ....يطلق فقط على من يدمر او يشترك فى تدمير بشر ....ليسوا فى حالة حرب ....)).....ولن نعيد حديث سبقت مناقشته كثيرا هنا فى تحديد من هو الارهابى ..

والخلاصة ....

لم نسمع...ولم يحدث ....ولم نرى ...فى اى مدرسة ...اى تدخل او تسميم افكار من ناحية ...الدين.

تخيل ؟؟

حتى لو تجرأ مدرس وناقش بطريقة واضحة مع التلاميذ رأيه فى الاديان عموما ....يعترف ويقول ....لأى طالب مسلم ....

كما ان دينك يقول لك ان محمد هو آخر الانبياء ...........فدينى يقول .....كما قال لك دينك ...

سامحنى ان كنت غير مقتنع بما تقتنع به....واعتقد انك ايضا غير مقتنع بأى دين يأتى من بعد دينك ..

وخلاصة الخلاصة ....

كل ما تتخيله.................كل....ما....تتخيله.....ياسيدى الفاضل.

يناقش بلا اى قيود ..................وبكل احترام وتقبل لكل الآراء ...

لا داعى لمزج الاشياء ....اعتقد ان حضرتك كتبت الموضوع وفى ذهنك الصور المسيئة لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ...فى الجريدة الدانمركية .....ولكن ؟؟ ...حاسب اولا حكومات المسلمين ....

دعهم يتخذوا موقفا جديا ...ليقاطعوا هم .( البضائع الدانمركية ) ..وليس بضعة افراد ( اغلب فقراء المسلمين ليس لديهم ما يشترون به هذه البضائع الدانمركية )....صدقنى .....

هل تستطيع ان تقول لى .....لماذا عادوا وبكل بساطة ....للمتاجرة معهم ؟؟؟

كنت اعتقد انك تكتب موضوع عن بدعة الاحتفال بمولد المصطفى صلوات الله وسلامه عليه ...

كنت اعتقد اشياء كثيرة ..

دورنا نحن...

ان نعلم اولادنا واحفادنا ........سيرة الرسول الكريم وصفاته وندافع عنه بالعقل والمنطق والحب ...( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك )..

رفقا.....بعقولنا ...

رفقا بنا ....

القصة اللى حضرتك حكيتها عن ما يحدث فى مدارس الغرب ....بالتأكيد قرأتها فى مكان ( مضمون )...

طيب ممكن نعرف او نرى الوصلة ؟؟

لاننا نعيش فى الغرب....

ومعندناش فكرة ....

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

أعرف ان هناك من لايصدق ان فى أوربا وأميركا يعلمون اطفالهم كرة الأسلام !!!

ولاكنى سوف اضع لكم مقال من الأهرام المصرى وبعد قليل من الوقت سوف اتى لكم بالبلاد التى تحرض أولادها ............

size]

وما كنت أهدف لة ليس الفارق بيننا وبين الغرب بقدر الفارق بين القول أمس واليوم وهذا شرحة سيطول [/

الأحد 08 ذو القعدة 1428هـ - 18 نوفمبر2007م

رجـب البنـا

في التقرير الصادر عن اللجنة الرسمية‏,‏ التي شكلت في بريطانيا لدراسة الموقف من الاسلام أن الشائع في الثقافة الشعبية والثقافة السياسية في الغرب ان الاسلام مصدر تهديد للدول والشعوب وللثقافة والحضارة الغربية‏,‏ وأن الفكرة السائدة أن الاسلام تهديد رئيسي للسلام في العالم‏,‏ وأن التعصب الإسلامي تحول إلي مصدر للاضطرابات والإرهاب‏,‏ وأنه يماثل تهديد النازية والفاشية للعالم في الثلاثينيات والتهديد الشيوعي في الخمسينيات من القرن العشرين‏.‏

ويقول التقرير‏:‏ إن الفكرة السائدة أن الحرب مع الاسلام حتمية‏,‏ وأن المتعصبين الإسلاميين يزداد عددهم وإنهم يهدفون إلي تدمير الحضارة الغربية وهم سعداء لأن هذا هو الجهاد الذي يأمر به دينهم‏.‏ وتتردد في الادبيات الغربية عبارة إن قبائل أصحاب العمامات سوف تنتصر نتيجة لرفض الغربيين للانجاب وتزايد الحاجة إلي المهاجرين مما يهدد بأن تحيا الحضارة الغربية بعد ذلك بدماء غير أوروبية‏,‏ وينتشر الاسلام في دول أوروبا والولايات المتحدة‏,‏ وقد بدأ العد التنازلي بالسماح بتدريس القرآن في المدارس‏.‏ ويقول التقرير أيضا إن الناس في الغرب يرفضون ـ لا شعوريا ـ الانتقادات التي يوجهها المسلمون للمجتمعات الغربية وللقيم الأساسية لهذه الحضارة مثل‏:‏ الحرية‏,‏ والديمقراطية‏,‏ والحداثة‏,‏ وفصل الدين عن الدولة وعن السياسة‏.‏ ويقول التقرير أيضا إن تشبيه الإسلام بالشيطان ليس مقصورا علي الصحف الصغيرة ولكن الصحف الكبري والكتب والمحاضرات الجامعية‏,‏ في الغرب تتكرر عبارات الازدراء للاسلام‏.‏

يسجل التقرير بالارقام أن المسلمين في الغرب يعانون البطالة اكثر من غيرهم ومعظمهم يعيشون في مساكن رديئة‏,‏ وتحت عنوان المواجهة والصراع يؤكد التقرير أنه من السذاجة الادعاء بعدم وجود صراع بين الغرب‏.‏ والإسلام اليوم‏,‏ ك‏1‏ما كانت في الماضي أيام الحروب الصليبية‏,‏ وأيام الفتوحات الإسلامية في اسبانيا ووصول الجيوش الإسلامية إلي جنوب فرنسا‏,‏ وانتشار الإسلام في البانيا ويوجوسلافيا بالغزو‏,‏ وفي الوقت الحالي توجد صراعات المصالح‏,‏ ويوجد الصراع المتعلق بإسرائيل وبالسيطرة علي البترول‏,‏ وهذه الصراعات تؤدي حتما إلي محاولة كل طرف إخضاع الآخر‏,‏ وبسببها أيضا تتراكم المشاعر المعادية للاسلام‏,‏ ويزيد الأمر صعوبة وجود الصراع مع الإسلام في الشيشان وافغانستان والهند‏,‏ ووجود توترات وصراعات سياسية داخلية في الدول الإسلامية ذاتها‏,‏ وينظر الغربيون إلي هذه الصراعات علي أنها صراع بين الحداثة الغربية والجمود الذي يمثله الإسلام‏,‏ وحرص المسلمين علي صبغ كل أمور حياتهم بالصبغة الدينية‏.‏

وينتهي التقرير إلي أن العداء للإسلام حقيقة في الثقافة الغربية المعاصرة‏,‏ لا يمكن انكارها أو تجاهلها‏,‏ ومن مصلحة الغرب مواجهة هذه الظاهرة‏,‏ وهذه مسئولية الشخصيات السياسية وأصحاب الرأي وصانعي السياسات في التعليم والتشريع والتوظيف ورؤساء الكنائس‏,‏ كما هي مسئولية الشخصيات البارزة في مجتمعات المسلمين‏,‏ لبناء الثقة والاتفاق علي الحد الفاصل بين نقد الإسلام والاختلاف معه وبين الكراهية والعداء للإسلام‏.‏ ويطالب التقرير بقوانين في الغرب تعاقب علي التفرقة في المعاملة بسبب الدين وتعاقب علي التحريض علي كراهية الأديان والمؤمنين بها‏.‏

هذا بعض ما يقوله تقرير لجنة من كبار المفكرين وأساتذة الجامعات البريطانيين يرأسها البروفيسور جوردون كونواي مستشار جامعة ساسكس‏Sussx‏ وكان من بين اعضائها أسقف لندن ورئيس تحرير صحيفة نيوستيتسمان واستاذ القانون بجامعة سوث هامبتون وممثلة عن هيئة الخدمة المدنية ورئيس المجلس اليهودي لمنع التفرقة العنصرية وعدد من كبار الاساتذة الجامعيين‏..‏ وأعتبر هذا التقرير وثيقة مهمة‏,‏ فهو شهادة علي وجود مشاعر العداء للإسلام والمسلمين وهو في نفس الوقت شهادة للديمقراطية البريطانية التي تسمح بالاعتراف بهذا الاعتداء علي مباديء الديمقراطية البريطانية العريقة‏.‏

ويبقي أن نتساءل مرة أخري‏:‏ ماذا فعلت الهيئات والمؤسسات الإسلامية‏.‏

إن مهمة المؤسسة الإسلامية الدفاع عن الإسلام‏,‏ وان توجه جهدها الأكبر إلي غير المسلمين في بلادهم‏..‏ وسوف نظل نلح علي ذلك إلي أن يأتي الله بمن يستجيب ويحمل أعباء الدفاع عن دينه في الغرب لكي يحمي الإسلام والعالم الإسلامي من مخاطر لا يعلمها إلا الله‏.

* نقلا عن صحيفة "الأهرام" المصرية

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

قبل ان اكتب اسماء المدارس الغربية التى تهين الأسلام ورسولة

لا يكاد يمر يوم واحد من دون رصد حالة كراهية ضد العرب (مسيحيين ومسلمين) في الولايات المتحدة والغرب عامة ، وأحدث ما يثير الصدمة هو محاولة غسل أدمغة تلاميذ المدارس وحشوها بمعلومات تحرضهم على كراهية الإسلام والمسلمين وبالتالي كل ما هو عربي .

ومن أسوأ ما رصدت كان في كتاب مارك ستين أحد غلاة المحافظين الجدد ومؤلف كتاب "أمريكا بمفردها: نهاية العالم كما نعرفها" وفيه دعوة صريحة إلى إبادة المسلمين كحل نهائي لمشكلة أوروبا مستشهدا بأن الصرب هم أول من أدركوا هذا الحل في البوسنة (صفحات الكتاب من 4 إلى 6). وهذه الدعوة لا تختلف كثيرا عن دعوة المذيع الأمريكي مارتن سافدج إلى قتل مئة مليون مسلم ويرى أن هذا رقما بسيطا لايمثل عشرة في المئة من تعداد السلمين في العالم

بما أن سافدج و ستين من دعاة الإبادة البشرية، أحب أن أعرف رأيهما في محرقة اليهود في أوروبا قبل ستين سنة.

ثم لماذا لم تتحرك المنظمات المعادية للسامية ضد هذه النداءات؟

ولماذا تندد بمنكري الهولوكوست (محرقة اليهود) ولم تندد هي أو الحكومة الأمريكية أومنظمات حقوق الإنسان بهذه الأصوات التي تحرض على الكراهية والإبادة البشرية ضد المسلمين؟

أين منظمات المجتمع المدني في أمريكا وأوروبا؟ ولكن ليس من الغريب أن يكيل السيناتور جوزيف ليبرمان المديح لكتاب مارك ستين في تصريحات مع مجلة نيويوركر!

قبل أيام تفجرت فضيحة في مدرسة "إنلو الثانوية" في مدينة رالي عاصمة ولاية نورث كارولاينا عندما وزع رجل دين مسيحي حضر بدعوة أحد المدرسين على تلاميذ الصف التاسع (الأول ثانوي) منشورا معاديا للإسلام يسب فيه الرسول الكريم محمد صلي الله عليه وسلم بأبشع الألفاظ التي لا استطيع نقلها على هذه الصفحات ، وهو لا يعرف أن المسلم لا يجرؤ على إهانة المسيح وإلا كان قد خرج من ملة الإسلام وأصبح كافرا، فالمسيح ومحمد أنياء الله عليهما الصلاة والسلام والقرئآن يعلمنا ألا نفرق بين الرسل كما جاء في أخر سورة البقرة.

المنشور الذي وزع على الطلاب لا ينتقد بل يهاجم الإسلام فقط ويحرض الطلبة والطالبات على عدم الزواج من شخص يدين بالإسلام! ، ويشير إلى أن المسلمين يعبدون كوكبا في السماء اسمه "الله."

لماذا لم يوجه المدرس دعوة مماثلة إلى رجل دين إسلامي؟ علما بأن المحاضرة كانت عن المقارنة بين تعاليم عيسى و محمد عليهما الصلاة والسلام باعتبار أن عيسى إله ، أما محمد فهو ".... شتيمة" وربما كان المقصود تقديم صورة مشوهة للغاية وتثير الكراهية للإسلام والمسلمين.

يجب على المدرسة والإدارة التعليمية التابعة لها أن تقدم اعتذارا للطلبة وللمسلمين في المدينة وتقدم المدرس المسؤول لمجلس تأديب لأنه يعرف تماما أن ما فعله مخالفة صريحة للقانون.

أيضا قبل أيام، تعدى رجل أمريكي وزوجته بالسب بأقذع الألفاظ العنصرية على عربي أمريكي يدعى ستيفن صالح في مدينة سياتل بولاية واشنطن. ستيفن يملك محل بقالة في المدينة، دخله الرجل وزوجته لشراء خمور وسجاير وعندما عرفا أنه من أصل عربي، نشبت مشاجرة وطلب منه الرجل وزوجته العودة إلى بلده لأنه عربي "إبن ..... كلمات قبيحة." يمكن مشاهدة المشاجرة هنا في محطة تلفزيون المدينة ..

منقول

الكاتب : ضياء بخيت

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

الزميلة نينه حسين ما قلتيه هو التفكير العقلانى الذى ينبغى ان نفكر به كلنا نحن العرب حتى نستطيع ان نتقدم مثل كل البلاد التى سبقتنا و انا لا انكر ان نظرة الغرب اختلفت تجاه العرب و المسلمين بعد احداث سبتمبر و لكن ذلك كان بسبب بعض التنظيمات الارهابية مثل القاعدة التى اساءت لنا و مع الاسف فان فريقا منا يساند هذه الفرقة و متحمس لما تفعله و هذا بسبب قصور منه فى فهم المتغيرات الدولية التى تحكم العالم الان .

الزميل محمود مصطفى اذا كان الهدف من هذا المقال اثارة المشاعر و مخاطبة العواطف فاعلم ان هذا لن يفيد الاسلام بل سيضره لان اى اثارة للمشاعر لن تجلب انا الا مزيد من التفكير الانفعالى الذى فيه يلغى الانسان عقله و لا يستطيع ان يتوصل الى قرارت عقلانية موضوعية ، نحن نحتاج الى خطاب عقلانى يخاطب العقل و لا يهيج المشاعر و يثير البشر فى امه هى عاطفية من الاصل .

لقد عانى الوطن العربى و مازال يعانى من الخطابات العاطفية و الشعارات الفارغة و الاغانى الوطنية الملتهبه و ماذا كانت النتيجة نكسه 1967 و نكسه حضارية فارجوكم ان تتخلصوا من هذه النوعية من الخطابات و لنخاطب العقل و نحث الناس على العمل و الاخلاص بطرق عقلانيه .

تم تعديل بواسطة freemind
رابط هذا التعليق
شارك

الزميل /freemind

لاأعرف كلما تحدثنا عن شيء يسيء للأسلام حملت المسلمين تبعاتة فتارة تتهمنا بالثقافة المتخلفة والرجعية وتارة أخرى تتهمنا بالسطحية ؟

ان الأسلام كدين او كشريعة لايحتاج ان يحكم علية الا من خلال مثقفين ذو علم رفيع اعتقد انى لا استطيع ان أجارى حضرتك فى مناقشتة لانى مهما كنت مثقف او متعلم لا ينبغى لى ان اناقش امور شريعة او الحكم عليها من خلال منتدى ولاكن ارجوك عدم التجريح والحفاظ على الذوق العام فى الحديث عن الشريعة الأسلامية لاننا سيدى ندين بها فليس لكم الحق فى الحكم على ثقافتنا ولا عن ما ندين بهذة الطريقة

لقد انسحبت من موضوعك التى كنت تهاجم فية الثقافة العربية (الدين الأاسلامى ) ولم ادخل فى نقاش غير مفيد فى كيفية ان الثقافة الأسلامية لم تتخلف ولاكن تهاجم بشراسة من أعدائها فجندو للحرب عليها طابور خامس داخل اسوار البلدان العربية الأسلامية فأصبحت الحكومات العربية منذ اربعة قرون تحارب تدريجيآ الى ان وصلت الأمور الى درك ينبغى معة الدفاع عن الثقافة العربية (الدين الأسلامى ) ولتعلم زميلى الفاضل ان اللة علمنا انة حافظ لهذة الثقافة من خلال حفظة لكتابها وسنة رسولة الكريم (ص) وانى لواثق كل الثقة الى اننا نعيش مخاض ولادة عصر جديد للأسلام سوف يأتى من داخل اسوار من يحارب الأسلام وهذة الحرب ألاستباقية ما هى الا بداية المخاض ولوقرأت ما كتبت جيدآ لفهمت ما كنت أقصد فلا يهمنى ان تحتفل

شعوب كل همها الأن الأكل والشهوات بنبى الرحمة (ص) ام لا ولاكن كنت اريد ان أنوة بأن تذايد عدد من أسلم لرب العزة من الشعوب الغربية ليلفت نظرنا بأننا بدئنا هذا المخاض ولكن فلنفكر جيدآ كيف نقابل

خالق وباعث ومنزل تلك الثقافة ونحن خاسرين ولسنا بكاسبين الا الخزى والعار لعدم نصرة نبية وثقافتة التى ارسلها معة لقد تم ما كنت اريد ان أشرحة وأتمنى ان اكون قد أصبت وأدعى ربى ان يلهمنا الصواب والعمل على نصرة دينة الذى هو ثقافتنا وان يرضى عنا ربنا ونتقابل مع حبيبنا وملهمنا ومعلمنا وأمامنا وقائدنا المعلم المثقف الأول وأول من بعثة اللة متمم لمكارم الأخلاق وصاحب الثقافة العليا والراقية التى انارت للعالم طريقة

فحررت المرأة ومنعت سفك الدماء وحرمت الربا وسطوة رأس المال وساوت بين الناس حتى من اقل منهم ثقافة وعلم.... صلى اللة عليك يا حبيبى يارسول اللة .زميلى ان العاطفة التى تتكلمعنها يحتاجها من يكرة الثقافة الأسلامية والأسلاموليس المسلمين اننى اشفق على من يهاجم الأسلام لأنة ينزل الى مرتبة وضيعةمن الأنسانية فمن يشبة ثقافتنا بالمتخلفة لابد ان نعطف علية لأنة يستحق العطف فكل زى عقل راجح وفكر سديد سوف يعرف ان الثقافة الأسلامية والشريعة هم ميزان من رب العزة الذى وصفهما بأن قال وأنزلناة بالحق والميزان زميلى الفاضل ان اللة لناصر هذا الدين وهذة الثقافة رغم كل ما يجتاحها ويقابلها من ظلم حتى ممن يسكنون ربوعها ولتعلم زميلى بأن اللة حفظها منذ كانت تتكون على يد محمد صلى اللة علية وسلم وليس هذة المرة الأولى التى تحارب فية الثقافة الأسلامية ولن تكن الأخيرة ولتعلم ان ما أوصل الغرب الى ما هم فية ليس تخليهم عن الكنيسة أوالدين المسيحى ولاكن أخذهم بما توقف عنهم اصحاب الثقافة التى انت تتهمها بالتخلف فنحن من أسس علم الفلك وعلوم الطب والجبر والرياضيات ولاكن تكالب الأعداء على هذة الأمةجعل حكامها لا يهتمون الا بقصورهم ونزواتهم فأين الأندلس لقد كانت منارة الدولة الأسلامية ان الحرب على العلماء بدأت عندما كانت الدولة الأسلاميةتضعف بفعل اهتمام الحكام بنهب ثروات شعوبها والعمل على الهاء الشعوب بالخرافات التى أتت من خارج الدولة الأسلامية ومع أضعاف رجل الدين وأصبحت بطانتهم كل منافق وكذاب ومن هنا انهارت الدولة الأسلامية الى يومنا هذا ولاكن لتعلم زميلى ان تفوق الغرب ليس دليل على دوامة فدوام الحال من المحال ولسوف يشربون من نفس الكأس وستقوم الدولة الأسلاميةمرة اخرى على أخر ما توصلولةمن علم ولذلك فهم يخشون ان يصل لنا العلم عن طريق بحثنا وتجدهم يعلنون ذلك جهارآ بأننا لا يمكن وبأى ثمن لا يمكن ان نصل الى العلم ( كعلوم الذرة والليزر والصناعات الدقيقة بكافة مجالاتها

فالتخلف هومن صنعهم ولكن صدقنى لقد قربت نهاية الطريق ولسوف تجدالسحر ينقلب على الساحر

وأن القرأن علمنا فى آياتة كيف ان موسى رباة فرعون وأتخذةولدآ وبعدها قضى موسى على فرعون

فلتنظر ضعف فرعون وقوةموسى والفارق بين موسى بدون اللة وموسى ومعة اللة فالمسلمين هم موسى ومعة اللة وان نصر اللة لقريب وكم فئةقليلة غلبت بأذن اللة اتمنى ان نكون من عبادة المخلصين جميعآ أن شاء اللة.......

محمودمصطفى

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

قبل ان اكتب اسماء المدارس الغربية التى تهين الأسلام ورسولة

لا يكاد يمر يوم واحد من دون رصد حالة كراهية ضد العرب (مسيحيين ومسلمين) في الولايات المتحدة والغرب عامة ، وأحدث ما يثير الصدمة هو محاولة غسل أدمغة تلاميذ المدارس وحشوها بمعلومات تحرضهم على كراهية الإسلام والمسلمين وبالتالي كل ما هو عربي .

ومن أسوأ ما رصدت كان في كتاب مارك ستين أحد غلاة المحافظين الجدد ومؤلف كتاب "أمريكا بمفردها: نهاية العالم كما نعرفها" وفيه دعوة صريحة إلى إبادة المسلمين كحل نهائي لمشكلة أوروبا مستشهدا بأن الصرب هم أول من أدركوا هذا الحل في البوسنة (صفحات الكتاب من 4 إلى 6). وهذه الدعوة لا تختلف كثيرا عن دعوة المذيع الأمريكي مارتن سافدج إلى قتل مئة مليون مسلم ويرى أن هذا رقما بسيطا لايمثل عشرة في المئة من تعداد السلمين في العالم

بما أن سافدج و ستين من دعاة الإبادة البشرية، أحب أن أعرف رأيهما في محرقة اليهود في أوروبا قبل ستين سنة.

ثم لماذا لم تتحرك المنظمات المعادية للسامية ضد هذه النداءات؟

ولماذا تندد بمنكري الهولوكوست (محرقة اليهود) ولم تندد هي أو الحكومة الأمريكية أومنظمات حقوق الإنسان بهذه الأصوات التي تحرض على الكراهية والإبادة البشرية ضد المسلمين؟

أين منظمات المجتمع المدني في أمريكا وأوروبا؟ ولكن ليس من الغريب أن يكيل السيناتور جوزيف ليبرمان المديح لكتاب مارك ستين في تصريحات مع مجلة نيويوركر!

قبل أيام تفجرت فضيحة في مدرسة "إنلو الثانوية" في مدينة رالي عاصمة ولاية نورث كارولاينا عندما وزع رجل دين مسيحي حضر بدعوة أحد المدرسين على تلاميذ الصف التاسع (الأول ثانوي) منشورا معاديا للإسلام يسب فيه الرسول الكريم محمد صلي الله عليه وسلم بأبشع الألفاظ التي لا استطيع نقلها على هذه الصفحات ، وهو لا يعرف أن المسلم لا يجرؤ على إهانة المسيح وإلا كان قد خرج من ملة الإسلام وأصبح كافرا، فالمسيح ومحمد أنياء الله عليهما الصلاة والسلام والقرئآن يعلمنا ألا نفرق بين الرسل كما جاء في أخر سورة البقرة.

المنشور الذي وزع على الطلاب لا ينتقد بل يهاجم الإسلام فقط ويحرض الطلبة والطالبات على عدم الزواج من شخص يدين بالإسلام! ، ويشير إلى أن المسلمين يعبدون كوكبا في السماء اسمه "الله."

لماذا لم يوجه المدرس دعوة مماثلة إلى رجل دين إسلامي؟ علما بأن المحاضرة كانت عن المقارنة بين تعاليم عيسى و محمد عليهما الصلاة والسلام باعتبار أن عيسى إله ، أما محمد فهو ".... شتيمة" وربما كان المقصود تقديم صورة مشوهة للغاية وتثير الكراهية للإسلام والمسلمين.

يجب على المدرسة والإدارة التعليمية التابعة لها أن تقدم اعتذارا للطلبة وللمسلمين في المدينة وتقدم المدرس المسؤول لمجلس تأديب لأنه يعرف تماما أن ما فعله مخالفة صريحة للقانون.

أيضا قبل أيام، تعدى رجل أمريكي وزوجته بالسب بأقذع الألفاظ العنصرية على عربي أمريكي يدعى ستيفن صالح في مدينة سياتل بولاية واشنطن. ستيفن يملك محل بقالة في المدينة، دخله الرجل وزوجته لشراء خمور وسجاير وعندما عرفا أنه من أصل عربي، نشبت مشاجرة وطلب منه الرجل وزوجته العودة إلى بلده لأنه عربي "إبن ..... كلمات قبيحة." يمكن مشاهدة المشاجرة هنا في محطة تلفزيون المدينة ..

منقول

الكاتب : ضياء بخيت

زميلي العزيز مصطفى

أن ما نقلته هنا لا يمثل حالة عامة يمكن الاقتداء بها ،،، بل هو الشواذ الذي يثبت القاعدة.

لا أنكر ان في الغرب أشخاص يكرهون المسلمين كما يجود مسلمين سنة يكفرون الشيعة و شيعة يقتلون السنة و مغالين يقتلون ابرياء بمزعم الجهاد في سبيل الله.

لا يمكن ان تستدل بهؤلاء و نقول انهم المسلمين و نقع في نفس الحفرة التي وقع فيها الغربيون كما ايضا لا نستطيع ان نستدل بمواقف فردية لا ترقى لمستوى الظاهرة و لا السلوك العام و نقول ان هذا هو الغرب الذي يكرهنا.

من كثرة اسفاري تعاملت كثيرا مع هؤلاء الغربيين و لم أجد لديهم سوى سلام نفسي لا يشغلون بالهم بكل ما نهلل و نصرخ به ليل نهار.

ان لعبة السياسة ليست هي الشارع الغربي و ناسه.

لعبة السياسة و الطموحات الاستعمارية لها حسابات أخرى تماما

بالبلدي كنا بنقول ما شتمك الا اللي بلغك

و لا أفهم هدف الكاتب ضياء بخيت من نشر مثل هذا الموضوع ... هو احنا بنهدي و لا بنشعللها !!!

يعني بعد قرأة الموضوع ما هو المطلوب منا ؟

كل واحد يجيب بندقية و ينش واحد غربي

و لا ماحدش يسافر برة البلد ؟

ثم ان الغرب يشمل كل دول اوروبا بالكامل و معظم اسيا و الامريكاتين و استراليا

يعني 5 قرات بالصلاة على النبي

5 قرات وحشين و احنا اللي نزل علينا السكر !!!

طيب نسيب الغربيين في حالهم و نخالينا احنا شعوب الله المختارة في حالنا

نهتم بتربية أولادنا و نراعي ضمائرنا في أعمالنا و نحاول ان نحارب الفساد الداخلي كي نستطيع ان نجد مأوى لنا و لأحفادنا و بعدين نبقى ندور الغرب بيعملوا ايه

و لا ايه رأيك !!

رابط هذا التعليق
شارك

الزميل محمود مصطفى يبدو انك لا تقرأ ما اكتبه جيدا فانا لم اتهجم على الشريعة الاسلاميه و لا على الدين الاسلامى و لكنى انتقد طريقة تفكير المجتمع العربى الحالية التى اوصلتنا الى ما نحن فيه و احد هذه العيوب هى الاعتقاد المطلق بنظرية المؤامرة و التى اعتبرها نوع من التفكير السلبى الذى لا يفيد و الذى يجعلنا نعترف بان ليس فى الامكان احسن مما كان لان العلم كله يتامر علينا و كان الغرب لديه كل هذا الوقت ليفعل هذا .

الثقافة العربية كانت فى يوما من الايام فى اوج مجدها عندما كنا نعمل عقولنا و كنا مثقفين بحق اما الان فان كثير مما يدافعوا عن الثقافة العربية لا يستطيعوا ان يتكلموا لاكثر من عشر دقائق متصله بلغة عربية سليمة و حتى الذين يهاجمون الثقافة الغربية لم يقرأوا فيها شىء مجرد تبنى ثقافة القطيع .

عموما نحن فى هذا المنتدى لا نحارب بعضا البعض و لكننا نتحاور و اذا كنت لا تريد الحوار معى فليكن هذا .

ما دخل اليهود من حدودنا و انما تسربوا كالنمل من عيوبنا

نزار قبانى

اجدادكم ان عظموا و انتم لم تعظموا فان فخركم بهم عار عليكم مبرم

عباس العقاد

تم تعديل بواسطة freemind
رابط هذا التعليق
شارك

. زميلتى العزيزة / Nina Hussien

سوف نترك لتربية اطفالنا وان ظللنا نقف بدون ان ندافع عن الغزو الغربى ولو بكلماتنا البسيطة سيحدث لهم كما يحدث لأطفال أفغانستان والعراق وسوف اعيد على خاطر وبال حضرتك ابناء البسنة والهرسك .

سيدتى وزميلتنا العزيزة الغالية أعرف حسن خلقك وأحسها فى مداخلاتك ولاكن فلتعلمى ان القادم فية قلق كبير على اطفالنا فهم ليسو أعز على الجلاد من اطفال ذكرتهم من قبل اختنا الفاضلة من علامات ما يحاك بأمتنا تجويع الشعوب العربية التى يظهر بها مناهضة للفكر الغربى الأستعمارى الجديد بقيادة أميركا ان ما يحدث حاليآ من شح فى مواردنا الغذائية لمقصود ومن االممكن حصر الدول واسباب معاقبة شعوبها فأنظرى

مصر اليمن الأردن لبنان هذة الشعوب يأتى الدور الى تركيعها لأنها تعتبر مثل لكثير من الشعوب العربية

وقدوة لهم وموضوع خطةمحبكة بألية دولية (قرارات البنك الدولى ) لكى تعيش هذة الدول المذكورة فى مشقةدائمة لحين الأنتهاء من الأجهاز على باقى فلسطين فلا يوجد مدافع عن الأقصى وحقوقة غير تلك الشعوب العربية لأن معظم ,باقى الشعوب لديها أهتمامات غير ذلك لأنها بعيدة عن موقع النزال وهذا ما كنت أقصدة للمرة الثالثة فى موضوعى فأنا ابرهن على ان كيف نحتفل بعيد وميلاد المصطفى (ص) ويحيط بنا اعدائة ونحن مسالمين وتائهين فأن كنا نريد التغير فى الفكر والحديث فلابد ان نتمسك بقيمنا النابعةمن ثقافتنا الاسلامية لاغير فلا يوجد لنا مرجعية غير الأسلام فهودستور ومن هنا يجب على علماء الأمة الأنتفاض للدفاع عن دينهم والتعريف بفضائلة وليس التقاعص وترك الساحةلكل من يريد ان يتطاول على هذة الشريعة

فمنهم من شبهها بالرجعيية والمتخلفة ومنهم م نتهكم عليها ووصفها بأنها بلا روح ولتعلمى سيدتى بأن من يسمونهم بالقاعدة ليس لهم وجود وانما صنعومن قبل الغرب الأميركى فلونظرنا الى غرور هذا الغرب فى عرض منظومة اقمارة الأصطناعية وكيفية انها تأتى لهم بأى شيء على وجة الأرض ويتحكمون حتى فى السماء بأن يصطادو قمرآ اصطناعيآ خرج عن مدارة وقامت الدنيا لذلك فكيف باللة عليكى انهم يفشلون بالأمساك بفرد او مجموعةتسكن الكهوف فى افغانستان سيدتى اننا عندما نساعدهم على التمسك بأن القاعدة هى من أحدثت انفجارات سبتمبر نكون اما هبل او مجانين هل كانت القاعدة تمتلك قمرأ صناعيآ كى توجة طائرات لضرب الأبراج وهى طائرات مدنية وليست عسكرية انها لمهزلة ان نساعد بغبائنا كذابون ومنافقون كذبو امام العالم بأن اتهمو العراق بأمتلاك اسلحة نووية تستطيع ان تبيد الغرب فى 45دقيقة وبعد القضاء على البلد العربى ظهرت الكذبة ولكن من يدعون انهم معتدلين أومثقفين أوما شابة ذلك لم يستطيعو الرد او الأحتجاج على الغرب ولكنهم اسرو الخنوع والسكوت لأسيادهم فتقاعصو عن قول الحق بعد ان أبيد أكثر من مليون منصف مواطن مسلم عراقى أغلبهم من الأطفال والشباب فلماذا أذآ نتحدث عن غرب يريد لنا الخير

ان من يسلب حقوقنا ويساعد حكامنا بأن يرسخوحكم الفرد وحرماننا الأنتخابات الحرة والمثل على ذلك انتخابات الجزائر وفلسطين ولبنان بمساعدة الحكم المركزى وليس الأنتخابات وأجهاض اى محاولة للمعارضة بمساعدتهم بأنهم أمدوحكامنا بالمعونات والسكوت على جرائمهم لهو خير دليل على تورطهم فى ما يحدث لنا من تخلف فأى حركةمناهضة لحاكم ولو سلمية تجهض بمباركتهم لأننا لو أصبحنا أحرار لملكنا مواردنا وهذا ما يريدون حرماننا منة

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

الزميل محمود مصطفى يبدو انك لا تقرأ ما اكتبه جيدا فانا لم اتهجم على الشريعة الاسلاميه و لا على الدين الاسلامى و لكنى انتقد طريقة تفكير المجتمع العربى الحالية التى اوصلتنا الى ما نحن فيه و احد هذه العيوب هى الاعتقاد المطلق بنظرية المؤامرة و التى اعتبرها نوع من التفكير السلبى الذى لا يفيد و الذى يجعلنا نعترف بان ليس فى الامكان احسن مما كان لان العلم كله يتامر علينا و كان الغرب لديه كل هذا الوقت ليفعل هذا .

الثقافة العربية كانت فى يوما من الايام فى اوج مجدها عندما كنا نعمل عقولنا و كنا مثقفين بحق اما الان فان كثير مما يدافعوا عن الثقافة العربية لا يستطيعوا ان يتكلموا لاكثر من عشر دقائق متصله بلغة عربية سليمة و حتى الذين يهاجمون الثقافة الغربية لم يقرأوا فيها شىء مجرد تبنى ثقافة القطيع .

عموما نحن فى هذا المنتدى لا نحارب بعضا البعض و لكننا نتحاور و اذا كنت لا تريد الحوار معى فليكن هذا .

ما دخل اليهود من حدودنا و انما تسربوا كالنمل من عيوبنا

نزار قبانى

اجدادكم ان عظموا و انتم لم تعظموا فان فخركم بهم عار عليكم مبرم

عباس العقاد

زميلى الفاضل كل عام وانت بخبر ...

من حق كل فرد من رواد المنتديات

ان يتحدث كيفما يشاء فى حدود المسموح والمعمول بة ان موضوع الثقافة وتعريفها ليس مهم بقدر ان نحافظ على هويتنا من خلالها فأنا مثلآ هويتى مصرى وثقافتى الاسلام أعرفك بنفسى من خلال ما أكتب

فأنى أراعى اللة فى حديثى وكذا أعمالى وأحاول ان أجتهد بأن لا أخرج عن الصواب ,ان حدث لا قدر اللة

من الممكن أن أعتزر وهذا الاعتذار لن يقلل من كينونتى ولاكنة سيرفع درجتى امام من أتعامل فى الدنيا ويرضى ربى فى الأخرة ... زميلى الفاضل سأهدى لك تلك الصورة التى لاتبعد عنا وأراها فى الطريق كما يحلم الغرب جميعآ وأجدها انا بعيدة لأننا فهمنا الدرس جيدآ فأن شاء اللة لن يحدث لنا واتمنى رغم ان الدلائل تشير الى قرب حدوث ذلك لنا وهم أيضآ (مثقفى الغرب ) العاملين على شئونة عندما أحتل الغرب بلاد الأفغان تسطر تحت زريعة 11سبتمبر فهل صدقتها ..؟ اظن من مداخلاتك ....

وعندما أحتل الغرب (الجيوش الغربية ) العراق تسطر تحت أى زريعة ((امتلاكها للسلاح النووى ) أظن وتعلم انت ذلك فهل صدقو فى ما أدعو ... هل تصدق أنت ذلك ؟؟ اذآ فكيف تصدق انبضعة أفراد يقومون 11 سبتمبر ؟

الكذب لابد ان يظهر لأنة كذب وانة من صناعتهم هل تعرف كيف ان الغرب المتحضر المتقدم صاحب العلم والعلوم لوث يدية بدم مليون ونصف عراقى وشرد 7ملايين عراقى بين لاجيء ومطرود انهم قبلة من يريد ان يعلو وأعلم يازميلة بأنهم وشعوبهم مسأولون أمام اللة عن مايحدث لأخوتنا فى اى أرض مسلمة اهديك صورة تعرفك بالغربى لعلك ترى ما يغير رأيك بة وبثقافتة المشوهة الحاقدة على أهل السلام ولكمنى السلام

1206022602.jpg

وهذة أيضآ

1206050894.jpg

وهذة هدية

1205993345.jpg

التقدم العلمى العسكرى الغربى ساعد فى احداث هذة الوفيات بين أطفالنا انها ثقافتهم الفارق بيننا وبينهم

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

الزميل محمود مصطفى تحيه طيبة و بعد

انا اعلم جيدا ان امريكا كدوله او كنظام تعتمد مبدأ العصا و الجزرة : العصا للذى يقف امامها و الجزرة للذى يتبعها و لكن ان اردنا ان لا نكون هذا و لا ذاك فاننا لابد و ان نفهم ان تعامل الامثل معهم يكون مثل تعامل الاوربيين او الاسيويين الا و هو ان نجعلهم يحتاجوننا دائما و لا نعطيهم انطباع باننا تابعين او اننا نريد الصدام معهم يعنى علاقة مصالح من الدرجة الاولى و لا تنسى اننا حاليا ليس من مصلحتنا ان نصطدم بهم لانهم الاقوى و نحن نريد التنمية و ليس الحرب .

نعالج عيوبنا اولا و نغير من طريقة التفكير التى جبلنا عليها منذ سنوات و سنوات و التى هى حصاد اجيال من استعمار و حروب و مشكلات ثم نتفرغ للنهضة عندئذ لن تستطيع اى دولة ايا كانت ان تعاملنا هكذا .

العلم ثم العلم ثم العلم هو طريقناالى النجاح و لكن بعد تغيير الفكر .

رابط هذا التعليق
شارك

الزميل /freemind

سلام اللة عليكم ورحمتة من دواعى سرورى انكم تفهمتم ان الغرب ورأسة (أميركا ) متجبرين فى الارض

اما بخصوص العمل على انتشار العلم (ثقافة ) بين المسلمين فهى من واجباتنا جميعآ يازميلى المحترم

ان الأسلام يحث على العمل والعلم والمعرفة وذكر كل ذلك فى الكتاب (القرأن ) ولكننا أبتلينا بنظم طاغية من زمن بعيد فمسخت عقل الشباب وسطحت فكرة وأمالة فأصبح نتاج هذا ما نشاهدة من ثقافة ركيكة لا تعدو قراءة بعض النظريات الغربية بدون ان تتفهم ان ثقافتها بها أعظم من تلك الخزعبلات ولاتنسى ان مساعدة الغرب لحكامنا لكبح جماح اى ثورة عليهم للتغيير ساعدت على نشأة أجيال منافقة من العلماء ضعفاء الضمير والحس الى ان أعتلو مراكز وكراسى رفيعة فى المنظومة العلمية فكانت نهاية الأمل ومن منهم فاق أو هداة اللة ورجع الى رشدة وأعترض أما نفى من الأرض او ذج بة فى غياهب السجون أو قتل وليس هذا ان لا أمل أبدآ هناك دائمآ فرص يعطيها الخالق لكل البشر حتى من لا يعبدة .. فيوجد كثير من علماء أجلاء لهذة الأمة الأسلامية ولكن لابد ان تفيق الشعوب من غفوتها وتخرج عن صمتها لتغير ما بأنفسها حتى يغير حالها صاحب الخلق سبحانة وتعالى ,اخيرآ اتمنى ان نكون وصلنا الى ما هو مفيد لنا جميعآ من مداخلتنا فى المحاورات لكى نفيد ونستفيد استودعكم اللة وكل عام وانتم بخير

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 5
      إن ما شاهدناه من مأساة العبارة الغارقة السلام 98 فتح الباب للسؤال العنوان : هل نستحق التكنولوجيا ؟ السبب في السؤال هو عدم الالتزام باحتياطات و تعليمات الأمان ، و الذي هو عَرَض من أعراض التسيب و عدم الالتزام الموجود في كل شئون الحياة في مصر ، و في سلوك الأفراد . تزداد خطورة هذا العرض بازدياد خطورة التكنولوجيا المستخدمة ، و بازدياد خطورة عدم الالتزام الدقيق بقواعد تشغيل و صيانة تلك التكنولوجيا . و لبيان ذلك ، لنتخيل وجود تكنولوجيا نووية في مصر تتيح لها بناء مفاعل نووي . و لنتخيل ماذا سيكون عليه ح
    • 4
      (1) منكم يولى عليكم ، و كل اناء ينضح بمافيه فهل حسنى مبارك و شلته يمثلوا صفوة النسيج الاجتماعى المصرى ( فى هذه الحالة يوجد تدنى اخلاقى فى مصر و لا نستحق الافضل) (2) بلغ الهوان و الذل و الظلم بالشعب المصرى مبلغه وزى ماكانوا بيقولوا فى كتب التاريخ زادت الضرائب و المكوس و ضج الناس بالغلاء ( على فكرة يعنى ايه مكوس) ، و لم يرفع الشعب المصرى شماعة يدافع بيها عن نفسه ( على رأى الفنان علاء ولى الدين) (3) مظاهرات لا و كفاية حضرها بضع عشرات ( مكملوش 100) مع العلم انك لو سألت اى سواق تاكسى او دكتور جا
    • 11
      في كل مرة اشاهد برنامج عن مصر و عن الاسلام في التليفزيون اقول لنفسي نحن نستحق افضل من ذلك في كل مرة اعود لمصر في اجازة. و امشي في الشارع و اري الناس في الاتوبيس او اقرا تصريحات المسئولين في الجرائد اردد هذه العبارة في كل مرة و انا اسال عن مستلزمات السفر لتلك الدولة او تلك و التاشيرة المطلوبة الخ و اسمع الرد اقول لنفسي نحن نستحق افضل من ذلك في كل مرة اقرا في الصحف عن عشرات الشباب المسافر للتسكع في الدول الاوروبية للحصول علي عمل بعد ان دفع اهله اللي وراهم و اللي قدامهم اردد ذلك امتي مش هاتحا
    • 0
      أعزائي هل يمكن أن ألفت انتباه سيادتكم أن لا نستخدم لفظ عرب كثيرا في حوارتكم و ذلك لأن ليس هناك ما يسمي بالعرب زززفي مصر,سوريا,الكويت,ووووووووو بلاد و كل بلد في جانب و شعبها يكن لباقي الشعوب العربيه الكره و الأستعلاء عليهم ....و ذلك أدي ألي فرقت الشعوب العربيه قبل فرقت حكومتنا ناس بتكره بعض ,ليه نتكلم عليهم بصيغه الجمع ؟ أسرائيل و أمريكا لو كانت بتعمل فينا الي بتعملو فينا ده ,,, فلأن أحنا نستاهل أكتر من كده بكتير .... ناس بتكره بعض ألي بينهم لغه واحده و هدف واحد ,,, يبقي لازم أمريكا و أسرا
×
×
  • أضف...