نقف ونتسال هل هذه هي الديمقراطيــه المطلوبــه ,.؟؟؟ هل تريدها لبلدك ,؟؟؟

[قديم]

لا يمكن القول ان جميع الشعوب العربيه لا يمارس الديمقراطيــه في اوطانهم بحريه تامه كما يمارسها الاوربي او الامريكي .

فتتفاوت الديمقراطيات العربيـه في ديمقراطياتها . من اقضي اليمين والذي يشبه الفوضــي .. الي اقصي الشمال وهو الاستخفاف بالمواطن .. وان الشعب هو من يحكم نفســه..

فهناك الديمقراطيه والشافيه والحريه في الانتخاب . والنزاهه وهناك علي النقيض في الجانب الاخــر قمه التعتيم والغموض والتزوير .

لو تاملنا في الديمقراطيات العربيــه نجدها تتشكل باشكال كثيره .

اولا .. هناك الديمقراطيــه علي الطريقــه اللبنانيــه ..

ولا احد يشك بنزاهتها . وحرية ( الانتخاب الفرديــه ) وايضا تسلم الرئاسـه وحريه الطرح ومناقشـه كافه الامور وفق الدستور من مجلس نيابي الي مجلس وزراء . الي ايضا توجيه النقد لرئاسه الجمهوريــه ,, هل حققت هذه الديمقراطيــه الامل المنشود لابنائهــا

نقف ونتسال هل هذه هي الديمقراطيــه المطلوبــه ,.؟؟؟ هل تريدها لبلدك ,؟؟؟

ثانيا . الديمقراطيــه علي الطريقه الكويتيه . ايضا قد تكون الكويت اكثر سياده في قرارتها عن لبنان فالتدخل الخارجي نادر في الشأن الكويتي عن اللبناني .. ما يحدث كل فتــره من استجواب وزراء . وطرح الثقه واستقالات لوزراء نعتقد ان لهم بصمات واضحه وفكر نير . وما يقوم به البرلمان الكويتي من ممارسه حقه في الاستحواب جعل الحكومه الكويتيه شبل مشلوله علي حد تعبير احد الوزراء الكويتين وزير اعلام السابق .

ايضا اصبح منصب وزير في الكويت منصب غيرمقبول .

كذلك في مجلس النواب الكويتي تغلغل القبليــه في التصويت والانتخاب . وهيمنه طائفه معينــه ..

نقف ونتسال هل هذه هي الديمقراطيــه المطلوبــه ,.؟؟؟ هل تريدها لبلدك ,؟؟؟

ثالثا الديمقراطيــه علي الطريقـه الاردنيـه

الاردن تتمتع بديمقراطيــه حره ونزيهه علي الورق فقط من حيث المظهر الخارجــي . ولكنها تحت سيطره الحكومــه من الالف الي الياء . . فالحكومه توجه كل شي حتي المظاهرات فهي تحت سيطره الحكومــه . فهناك نوع من حريـه التعبيــر ولكن لا نتيجــه لها

نقف ونتسال هل هذه هي الديمقراطيــه المطلوبــه ,.؟؟؟ هل تريدها لبلدك ,؟؟؟

رابعا الديمقراطيــه علي الطريقه الفلسطينه ..

فعلا انتخابات نزيه وحره وتحت اشراف الامم المتحده . فازت بها حماس وشكلت الحكومه ونالت الثقه من البرلمان الفلسطيني . وايا كانت النتيجــه من ممارسه الضغوط عليها ..

نقف ونتسال هل هذه هي الديمقراطيــه المطلوبــه ,.؟؟؟ هل تريدها لبلدك ,؟؟؟

خامسا الديمقراطيه علي الطريقه الاماراتيـه

الشعب الاماراتي اقل الشعوب العربيــه من يتحدث عن السياســه والديمقراطيــه وقلت المعارضين للنظام . حتي في الاماره الواحــده لا نجد معارضه للحاكم . . الحاكم في الامارات العربيـه يسبق مطالب الشعب والحكومه هي من تقوده للديمقراطيـه قبل ان يطالب بها الشعب ولكن الحديث عنها في الامارات قليل . وكان الشعب تركها للحاكم

نقف ونتسال هل هذه هي الديمقراطيــه المطلوبــه ,.؟؟؟ هل تريدها لبلدك ,؟؟؟

[se_ Elsyed]

ما هو يا قديم العيب مش في الديمقراطية في حد ذاتها ولكن العيب في التطبيق

والعيب في لوي وتفصيل الديمقراطية على مقاس الحُكام

يا أخي شوف الحكومات الغربية - خلي بالك الفرق بيننا وبينهم نُقطة على حرف العين تشيلها تبقى عرب وتحطها تبقى غرب - تتغير الحكومات مهما تتغير ولكن يظل النظام واحد ويظل هناك حفظه لهذا النظام

يقدر واحد ييجي يبلطج ويقول إنه هايعدل الدستور عشان يقعد فترة حكم زيادة أو يخلي إبنه رئيس أو يحول نظام الحكم في بلده ؟ مستحيل طبعاً

..

يا عم قديم الموضوع أبسط من كده بكتير

انا مثلاً كمصر .. أريد لبلدي الآتي :

1- نظام حُكم ذو خلفية أو شرعية إسلامية .

2- نظام حكم قوانينة ودستورة يمشي على الجميع من أول رئيس الجمهورية لحد أصغر مصري بحيث لو اخطأ رئيس الجمهورية نعلقه من حواجبة عشان يبقى عِبره لغيره .

3- نظام حكم يمنح الحاكم فترة حكم بالكثير قوي مرتين تمتدان بما لا يزيد عن 10 سنوات .

4- نظام حكم لا يفرق بين مواطن وأخر

هل ده صعب يا عالم يا هو ؟

[~Heba~]

ما هو يا قديم العيب مش في الديمقراطية في حد ذاتها ولكن العيب في التطبيق

والعيب في لوي وتفصيل الديمقراطية على مقاس الحُكام

يا أخي شوف الحكومات الغربية - خلي بالك الفرق بيننا وبينهم نُقطة على حرف العين تشيلها تبقى عرب وتحطها تبقى غرب - تتغير الحكومات مهما تتغير ولكن يظل النظام واحد ويظل هناك حفظه لهذا النظام

يقدر واحد ييجي يبلطج ويقول إنه هايعدل الدستور عشان يقعد فترة حكم زيادة أو يخلي إبنه رئيس أو يحول نظام الحكم في بلده ؟ مستحيل طبعاً

..

يا عم قديم الموضوع أبسط من كده بكتير

انا مثلاً كمصر .. أريد لبلدي الآتي :

1- نظام حُكم ذو خلفية أو شرعية إسلامية .

ممكن توضح الحته دى

عندنا السعودية نظام الحكم فيه فيها المفروض انه ذو خلفية شرعية اسلامية هل كان فعلا ديموقراطى كما ينبغى

2- نظام حكم قوانينة ودستورة يمشي على الجميع من أول رئيس الجمهورية لحد أصغر مصري بحيث لو اخطأ رئيس الجمهورية نعلقه من حواجبة عشان يبقى عِبره لغيره .

ده ان شاء الله مش حتلاقيه الا فى المدينة الفاضلة قصدى الدولة الفاضة اللى لسة متخلقتش

لانه الفساد عند اصحاب السلطة موجود حتى فى الدول الغربية لكن بس مش بيبقى كبير اوى لدرجة ان ريحته نقدر نشمها و احنا هنا

3- نظام حكم يمنح الحاكم فترة حكم بالكثير قوي مرتين تمتدان بما لا يزيد عن 10 سنوات .

كلامك ده بيفكرنى بالاستراتيجية اللى كان بيتخذها السلطان العثمانى و هى الا تزيد مدة ولاية اى والى على مصر لفترة معين حتى لا يستفرد بالسلطة و مع ذلك ده لم يمنع محمد على بالاستفراد بالسلطة.

4- نظام حكم لا يفرق بين مواطن وأخر

يا والدى العزيز الانصاف الحقيقى و العدل نجده فقط عن رب العالمين سبحانه هو فقط الحكم العدل

هل ده صعب يا عالم يا هو ؟

[Sherief AbdelWahab]

هذا يعيدنا لسؤال بح صوتي في سؤاله:

هل الديمقراطية غاية أم وسيلة لتحقيق غايات أكبر؟

إذا فشل تطبيق الديمقراطية في تحقيق الغايات يجب أن تتغير طريقة تطبيقها ، وإذا فشلت نفسها فلتذهب في ستين داهية..

أضيفوا لذلك أن ميديا المال السياسي رسخت في عقولنا بكل أسف شكلية الديمقراطية ، انتخابات وتداول سلطة وبس.. الديمقراطية الحقيقية أعمق .. رقابة ومحاسبة وشفافية وأشياء أخرى لا يتكلم فيها كثيرون لانها ضارة جداً بمصالحهم..

خلص الكلام

[قديم]

السلام عليكم

استاذنا الكبير سي سيد . فعلا زي ما يقول المثل (غالي والطلب رخيص )

هذه فقط الديمقراطيـه الحره والنزيهه هي مطلب الجميــع . فطا لما فيه خلل في اي نظام هناك فيه مستفيده من تلك الثغره .

للاسف ان كل ما تطلبه الشعوب العربيــه باعداها الكثيره وملايين البشــر منها .يصطدم بمصلحــه شخص واحــد فقط . وهنا غلبت المصلحه الفرديــه علي مصلحــه الجميع . وفي ظل تلك الفوضي تنتشــر الفساد الاداري والمالي ويوكل حق الضعيف لمصحله القوي

اكره مصطلح الديمقراطيــه الذي سيجرنا الي العبوديــه . فالعبوديــه تقودنا الي الحريــه ولكن الحريــه والديمقراطيـه بهذا الشكل تقودنا الي العبوديــه والملكيــه

اهلا ENG.Heba شرفني التعليق والمشاركه

الديمقراطيـه لا ترتبط بالشريعــه الاسلاميــه عموما .فقد تكون هناك ديمقراطيه وحريات بدون تطبيق الشريعه الاسلاميه كما هو الحال في عدد من الدول الاوربيــه . الدنمرك . ولكننا كدول اسلاميــه يهمنا ان تكون دميقراطيتنا مستمدجذورها من الشريعـه والحريات الفرديه التي كفلها الاسلام

استاذنا شريف عبد الوهاب

هل الديمقراطية غاية أم وسيلة لتحقيق غايات أكبر؟

اكره نظام الديمقراطيــه الذي سيرميني في الشارع بدون تامين مسكن . او لقمه عيش

اكره نظام الديمقراطيــه الذي سيودي الي زعزعه امنــي اليومي وامن عائلتــي المستقبلي

اكره الديمقرطيــه التي لاتومن لي مستوي حياه افضل اعرف من خلالها حقوقي كمواطن

كلنا نعلم ان الرئيس الماليزي مهاتير محمد كان دكتاتوريا في حكمــه ولمده تقارب العشرين عاما .

حتــي بني دولتــه وارسي قواعد الديمقراطيــه والنظام العام فيها

اهلا بهذه الدكتاتوريــه

[Nina Hussien]

قبل ان تسأل أي شكل ديموقراطي تريد

أريد ان أسأل لتفعل به ماذا ؟

ان الديموقراطية وسيلة لتحقيق نوع من الحياة يتسم بالحرية و الرفاهية و الراحة.

تكون فيه آمن على نفسك و أهلك

ضامن عمل ذو دل يكفل لك حياة كريمة

واثق انك اذا مرضت ستجد علاج و اذا سافرت و وقعت في مشكلة ستجد سفارتك تحميك.

و أظن ان هذا متحقق في معظم الدول الذي ذكرتها خاصة في الامارات التي أوكد لك ان شعبها الوحيد الذي ييعلق صورة حاكمه عن حب و ليس نفاقا.

أعطني حاكم مخلص لبلده و شعبه، لا يبيع ضميره لعدوه و لا يتاجر بديون مصر و أنا سأقبل أي نوع حكم و متنازلة عن الديموقراطية و التي هي أصلا أعظم كذبة في التاريخ

الديموقراطية الوحيد الموجودة على كوكب الأرض هي " انت تتكلم كيفما تشاء و انا أفعل ما أشاء" و الأقوى يفرض قانونه.

اذا كانالشعب قوي يطالب بحقه سادت سيطرته و اذا كان خانع تسلط حاكمه.

و هذا ينطبق على كل الدول من اليابان شرقا إلى امريكا غربا و من روسيا شمالا لجنوب افريقيا جنوبا.

[مصري جدا]

اسمحوا لي أعزائي فنحن لا نحتاج إلي ديمقراطية

الديمقراطية تحتاج إلي من يفهم ...وهذا صعب علي شعب يوجد فيه

أكثر من 50 % أمي يسهل ملئ عقولهم بأي شئ

مانحتاجه هو نظام يقوم علي فلسفة القيم....وتكون القبمه العليا له ..{.مش الحرية ...مثل الدول الغربية.....ولا المساواة مثل الدول الأشتراكيه....لأن الحرية لا مكان للضعفاء فيها.....والمساواة..تضيع قيمة العمل والإبداع.}.....ما نحتاجه هو قيمه عليا تحافظ علي مصلحة كل فرد وتعطيه حقه .....وهي العدالة

مانحتاجه هو نظام حكم يكون قيمه العليا علي رأسها العدالة وتأتي بعدها كل القيم الأخرى مثل الحرية والمساواة ..

فالحاكم في هذا النظام حتي لو حكم بالديكتاتورية فسيكون في مصلحة شعبه مادام حريصا علي تحقيق العدالة

هذا رأي وما أتمناه لبلدي الحبيبة

[ابو جيداء]

الديموقراطية فى عالمنا العربى كلمة مطاطة ولها أوجة عديدة تستخدم حسب الظروف .

وقد أرسى الأسلام الأسس السليمة للديموقراطية . وهو مبدأ الشورى ( وأمرهم شورى بينهم )

أما ما يطلق علية ديموقراطية أو حرية فى عالمنا العربى المتخلف . هو بمثابة ديكور يتم وضعة بعناية لتمرير

ما يتماشى مع توجة الحاكم حسب درجة عمالتة وأنتمائة لمن يقوموا على حماية عرشة . فالحرية عندما

تكون كلامية فقط . فهذا دليل على الديكتاتورية فى ازهى صورها . لكل هذة الأسباب أصبحنا نتسول حرية

الرأي.. إلي الحد الذي جعلنا نقتات وسيلة للتعبير عن آرائنا بهذا الشكل المهين المتاح حاليا عبر ما يعرف

بمدونات الإنترنت .. فكانت النتيجة ان ضحايا الكبت السياسي يملئون الآن ساحات الشبكة العنكبوتية ، ليس

فقط علي المستوي المحلي في مصر ، ولكن علي مستوى الوطن العربي بأكمله ، فنحن نعيش الآن عصر

مايطلق علية ديمقراطية الحكومات وقهر الشعوب ،..

شكرا صاحب الطرح على الموضوع الجيد

[جدع ابن بلد]

لما نبقى نفهم يعني ايه ديمقراطية نبقى نتكلم

يا جماعة الديمقراطية خدعة كبيرة نغيش فيها

ايام الصحابة و الرسول صلى الله عليه و سلم كنا انجح

لانها كانت ديمقراطية حقيقية

هي ديمقراطية التشاور مع الوزراء و النواب

و ليس مع كل من هب و دب من الشعب

[قديم]

Nina Hussien

لتفعل به ماذا ؟

ايا كان شكل الديمقراطيــه ومهما كان الاسم سمها ما شئت نحن نريد نظاما لو كان دكتاتوريا يكفل لنا حقوقنا . ويؤمن لنا مصالحنا .

ابو جيداء

بمدونات الإنترنت .. فكانت النتيجة ان ضحايا الكبت السياسي يملئون الآن ساحات الشبكة العنكبوتية

ادركــت الحكومات ان الحديث عن السياســه والخوض فيها لم يعد له قيمــه في الوقت الحالي . الكل يتحدث ( اقصد في عالمنا العربـي ) كل القنوات تنتقــد وتتكلم فالاعلام اصبح مكشوف ولم يعد للكلمــه الصادقــه صدي فالعدو لم يعد يهتم لها ولا الحكومات تعيرها ادني الاهتمام . ما لم تصب في مقتــل

تتحرك الحكومات لامتصاص الغضب الشعبي عن طريق ما يسمي سياسه حل الازمات فقــط وليست الحلول المسبقه . فاخشي ما نخشاه ان يصاب المثقف العربي ذو الحس الصادق بهستريا الكبت والقهــر الوطني .

جدع ابن بلد

لما نبقى نفهم يعني ايه ديمقراطية نبقى نتكلم

يا جماعة الديمقراطية خدعة كبيرة نغيش فيها

دائما اتساءل هل الحكام العرب يخشون من الديمقراطيـه واعني بها تفعيل السلطات الثلاث واعطاءها الاستقلاليــه ( تشريعيه _ قضائيه _ تنفيذيـه )

لماذا تجاهل الدور التشريعي وكأن الزعيم لا يهمه الا السلطه التنفيذيه فقط يمسك بزمامها ويدير الدوله من خلالها ويتناسا انه يقف على راس السلطات الثلاث ( كل السلطات بمثابه ابنائــه الثلاثــه ).. ويهمش دور السلطتين الاخــري

هل لانه يخشــي ان يكون في صلاحهم عقوقا له ...

الا يعي اولائك الرؤساء ان السلطات الثلاث لو فعلت تفعيلا حقيقيا فانها قد تساعد علي حمايه عرشـه وكرســيه طالما انه وامين علي ما اؤؤتمن عليــه

مصري جدا

فعلا هذا هو ما تتمناه كل الشعوب

وشرفني تعليقاتكم واثراء الموضوع