Proud Muslim بتاريخ: 21 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2003 لا أدري .. قد يكون هذا الرأي خاطئا .. و لكن أحببت ان أطرحه للنقاش .. فعندما تأملت قرار تركيا بفتح مجالها الجوي لأمريكا .. و في نفس الوقت السماح للجيش التركي بالتحرك و دخول شمال العراق الأمر الي لم يعجب أمريكا .. أحسست أنها مناورة جيدة من تركيا... فهي لم تعادي أمريكا صراحة أو لم تقف ضد التحالف و لم تخسر أمريكا .. و في نفس الوقت لم تسمح لها بالدخول الى أراضي شمال العراق من خلال أراضيها .. و الذي كان من المخطط له .. فهي بذلك .. أقفلت بابا كبيرا لأمريكا للدخول من الشمال و صعبت جدا من المهمة الأمريكية .. و قضت على احلام الأكراد بالإنفصال و هم الذين وضعوا قواتهم تحت القيادة الأمريكية .. و لذلك أمريكا لا يعجبها هذا الكلام !! و قال أن وجودها في شمال العراق سيكون من أجل المحافظة على وحدة أراضيه !! فظهرت بمظهر دولة تحاول الحفاظ على أرض دولة شقيقة مجاورة !! و لكن ماذا سيكون الوضع لو دخلت القوات الأمريكية من الجنوب و استطاعت التوغل في العراق حتى الشمال .. ماذا سيكون وضع القوات التركية ؟؟ هل ستنسحب .. أم أنه سيكون هناك كلام آخر .. ليس مواجهة .. و لكن تعارض مصالح مع امريكا .. فأمريكا تبيع أبوها من أجل المصلحة !! لا أدري .. هذا خاطر لي في هذه الأحداث !! و الله أعلم . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lancelot بتاريخ: 21 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2003 مش عارف ... يمكن يا براود الكلام ده صحيح .... يعني تركيا شكلها كويس إنها ضد الحرب و أحسن من الكويت و كل الكلام ده .... و كمان إمتصت الغضب الشعبي .. لكنها خسرت 30 مليار دولار - المفروض - أمريكا هتدهلها ... و خسرت مساعدة أمريكا للإنضمام للإتحاد الأوروبي ..... و في النهاية وافقت جزئيا علي مساندة أمريكا ..... تركيا فعلا في موقف لا تحسد عليه .... رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته __ وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 22 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 فعلا وضعها مشرف اكثر من اي بلد اخر قارن موقفهم مثلا بموقف قطر او الكويت او الاردن او حتى البحرين و السعودية اذكر اننا ناقشنا موضوع موقف تركيا من فترة و استنكر بعض الاعضاء موقفهم وقتها (عندما لوحت امريكا بالمعونة) و قلنا ازاي حزب اسلامي، الخ و لو استمر موقفهم على ما هو عليه فيكون برافو و ألف برافو يعني و لا قوات امريكية على ارضها تهاجم العراق و لا سماح باستخدام الاجواء (يماطلوا فيها) هكذا تكون السياسة ليس بالتشنج و لا بالشعارات الرنانة و انما تحقيق ما تريد ان تفعله بهدوء و بدون استعداء الغير الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 22 مارس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 أنا شخصيا أول من هاجمهم .. و لا زالت لي بعض التحفظات .. و لكن لا يمكن أن أنكر أن الخطوة الأخيرة من جانب تركيا تعد خطوة جيدة جدا في نظري .. و بصراحة أظنها ضربة معلم .. فهي لم تفعل كما فعل باقي الدول العربية .. :? و امريكا تحذر تركيا من قيامها بعمل توغل واسع في شمال العراق .. لأنها تعلم أن ذلك يتعارض مع مصالحها تماما .. و في نفس الوقت لا تستطيع أن تناصب تركيا العداء و كذلك تركيا لا تريد أن تقف في وجه الولايات المتحدة مرة واحدة .. الموضوع أخذ شكل مناورات و خطط .. و يبدو أن الحرب لن تكون بهذه السهولة .. فهناك تخوف من دخول ايران هي الاخرى اذا دخلت تركيا .. فأمريكا لا تعمل تحت غطاء الأمم المتحدة .. و بالتالي فإن العراق قد يصبح مشاعا للجميع !! ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 22 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 فعلا وضعها مشرف اكثر من اي بلد اخرقارن موقفهم مثلا بموقف قطر او الكويت او الاردن او حتى البحرين و السعودية اذكر اننا ناقشنا موضوع موقف تركيا من فترة و استنكر بعض الاعضاء موقفهم وقتها (عندما لوحت امريكا بالمعونة) و قلنا ازاي حزب اسلامي، الخ و لو استمر موقفهم على ما هو عليه فيكون برافو و ألف برافو يعني و لا قوات امريكية على ارضها تهاجم العراق و لا سماح باستخدام الاجواء (يماطلوا فيها) هكذا تكون السياسة ليس بالتشنج و لا بالشعارات الرنانة و انما تحقيق ما تريد ان تفعله بهدوء و بدون استعداء الغير أخى الطفشان ... الحق يقال اننى دوما ما اتفق معك و تعجبنى آراءك .. لكننى هذه المرة لا أفهمك ؟؟؟ هناك 1500 جندى تركى يجتاحون الاراضى العراقية من الشمال ... هل لديك تفسير ؟؟؟ ارى ان تضارب الموقف التركى هو ان السياسة تفرض عليها ا ان تكون مع الكفة الراجحة ... لتحقيق افضل ربح سياسى او اقتصادى بالاضافة الى حماية نفسها من ان ضربات انتقامية .... لو راهنت على الحصان الخاسر ... و الله أعلم ... خوفاً من ا أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 23 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2003 هناك 1500 جندى تركى يجتاحون الاراضى العراقية من الشمال ... هل لديك تفسير ؟؟؟ ارى ان تضارب الموقف التركى هو ان السياسة تفرض عليها ا ان تكون مع الكفة الراجحة ... لتحقيق افضل ربح سياسى او اقتصادى بالاضافة الى حماية نفسها من ان ضربات انتقامية .... لو راهنت على الحصان الخاسر تركيا مازالت تريد ان تحافظ على استقلال قرارها، بالرغم من انها في الناتو و تريد ان تدخل الاتحاد الاوروبي و هذه نقطة في دمهم و تنقصنا يعني كان من الممكن ان يجعلوا الامريكان يستخدموا الشمال للهجوم بسهولة و لن يلاموا كثيرا (دوليا و عربيا) ، لان الاردن و السعودية و الكويت و قطر سمحوا بذلك ثم ان لهم علاقات مع اسرائيل من زمن و لكنهم شعب عنده دماغ ناشفة جدا و مستعدين يهدوا المعبد على راسهم لو اتزنقوا مثلا ماطلوا في الموافقة على ادخال قوات امريكية لارضهم سارعو بادخال قواتهم هم في الشمال العراقي و هذا بسبب موضوع الاكراد و انهم يريدون الاستقلال و هذه مشاكل للاتراك على المدى الطويل ليسوا ملائكة، و لكن على الاقل لا يملى عليهم كل شئ الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 26 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مارس 2003 تركيا لن تكون عربية أكثر من العرب، والكيان الصهيونيالمستفيد الأول من ضرب العراق الصحيفة: شيحان الأردنية بقلم غازي السـعدي التاريخ:15/03/2003 لا يمكن لتركيا أن تكون عربية أكثر من العرب، فعلى الرغم من قرار البرلمان التركي المعارض لدخول القوات الأمريكية الأراضي التركية للوصول إلى شمال العراق، هذا القرار الذي استُقبل بالاستحسان في العالمين العربي والإسلامي، فإن المعدات العسكرية الأمريكية يجري نقلها من ميناء الإسكندرون في البحر الأبيض المتوسط متجهة إلى الحدود العراقية. فالضغط الأمريكي على تركيا متواصل وهناك علاقات إستراتيجية تربط بين الدولتين كما أن الاغراءات المالية الأمريكية لتركيا، التي تعيش في وضع اقتصادي شبه منهار، إضافة لحاجة تركيا للولايات المتحدة لمنع إقامة دولة كردية، ولذلك فإن الجدل التركي – التركي على أشده بين اختيار الموقف على حساب المصالح، أم المصالح على حساب الموقف، فالتقارير والاستنتاجات تشير إلى أن البرلمان التركي قد يُغير قراره عن موقفه لصالح دخول القوات الأمريكية خاصة وأن قيادة الجيش التركي بدأت تتحرك وتُسمع تحيزها لصالح الأمريكان، ولا عجب في ذلك وعلاقات استراتيجية تربط بين تركيا والكيان الصهيوني، هذا الأخير الذي يعمل ويضغط بكل الاتجاهات لتسريع الضربة الأمريكية للعراق. في أعقاب الانتخابات التركية والانقلاب السياسي في هذا البلد ساور الحكومة الإسرائيلية القلق على علاقتها الحميمة مع تركيا، وكان الأتراك يُهدئون من قلق الحكومة الإسرائيلية بتطمئنتها بأن علاقتهم معها صلبة وتقوم على أساس المصالح المتبادلة وأنها ستستمر كذلك في المستقبل، فرؤية طبيعة العلاقات بين الكيان الصهيوني وتركيا والتعاون بينهما والرؤية المشتركة لما يجري في المنطقة وفي الساحة الدولية متطابقة وتندرج في منظومة العلاقات الإسرائيلية مع أصدقائها وتوصف إسرائيلياً، كما هي الحال في العلاقات الحميمة بين الكيان الصهيوني والولايات المتحدة. فالكيان الصهيوني وتركيا حليفين تقليديين للولايات المتحدة مع أن تركيا تحاول أن تشكل عاملاً مساعداً في التجسير بين الكيان الصهيوني والفلسطينيين لإيجاد حل، وأن الكيان الصهيوني لا يبخل بإعطاء تركيا دوراً لنقل الرسائل الإسرائيلية للفلسطينيين لا أكثر. تركيا التي اعترفت بالكيان الصهيوني بتاريخ 16/10/1949 كانت ثاني دولة إسلامية بعد إيران تقوم بهذا الاعتراف، وفي عام 1950 جرى إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين مما ساعد في انضمام تركيا عام 1951 إلى حلف (الناتو)، ومما عزز في علاقتهما قيام الكيان الصهيوني بتزويد تركيا بمعلومات عن المنظمات المعارضة لها من الأكراد والأرمن وكذلك الناشط اليوناني باعتبار اليونان عدو تركيا التقليدي وكانت الاتفاقية للتعاون الأمني بين تركيا والكيان الصهيوني قد وقعت عام 1958، غير أنه في أعقاب العدوان الإسرائيلي على الأراضي العربية عام 1967 شهدت العلاقات بين البلدين حالة من الفتور والتوتر، إلا أن عملية السلام بين مصر والكيان الصهيوني عام 1978 أعادت الحرارة مرة أخرى للعلاقات الإسرائيلية التركية. عند وصول التيار الإسلامي للحكم بزعامة (نجم الدين أربكان) وتفاؤل العرب خيراً في تحول استراتيجي بين تركيا والدول العربية خاب الأمل من هذا التوقع حين صادق (أربكان) عام 1996 على اتفاق التعاون العسكري مع الكيان الصهيوني، الذي كان رئيس وزراء تركيا السابق (مسعود يلماز) قد وقعه عام 1995 والذي تم بموجبه تبادل الزيارات بين رؤساء البلدين، وقادتهما العسكريين الذي مهد الطريق فيما بعد التوصل لاتفاقات عسكرية واستيراد تركيا الأسلحة من الكيان الصهيوني وقيامه بتدريبات جوية في تركيا، الأمر الذي أدى إلى تواجد عسكري جوي إسرائيلي في تركيا. لقد تضررت تركيا اقتصادياً في حرب الخليج عام 1991 وتبخرت الوعود الأمريكية بمساعدتها وتقديم الدعم لها، أخلت أمريكا بإلتزاماتها نحوها، رغم أهمية تركيا الاستراتيجية لكل من الولايات المتحدة والكيان الصهيوني، واليوم تحاول تركيا تكرار التجربة وتصديق الوعود بالمساعدة والدعم. وخلاصة القول، فإن احتمالات الحرب الأمريكية على العراق أكبر بكثير من عدمها، إن لم نقل أنها أصبحت مؤكدة، ومع عدم وجود توازن عسكري بين العراق وأمريكا، ومزاعم الأخيرة أنها تتعرض لتهديد عراقي، فقد تنتصر الولايات المتحدة في هذه الحرب، ولا نعتقد بأنها ستستطيع حسمها وإعادة الاستقرار والأمن للعراق، في ظل التناقضات المذهبية والعرقية في العراق، لأن شيئاً واحداً لا بد من تأكيده بأن الكيان الصهيوني سيكون المستفيد الأول من هذه الحرب التي ستصب في صالح تجذير الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية إن لم يكن أكثر. المقال كان قبل بدء العدوان .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 27 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مارس 2003 مماطلة تركيا و التصويت و اعادة التصويت في البرلمان و التسويف في السماخ باستخدام المجال الجوي كل هذا حمى العراق الى الان من فتح جبهة اخرى في الشمال يمكن ان تتسبب في تطويق بغداد من الشمال و الجنوب الان بسبب موقف تركيا هذا، انسحبت امريكا منها! نحيي تركيا على هذا! و هناك اشاعات ان الاردن اغلقت حدودها و هذا يعني فتح جبهة غربية ايضا الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 27 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مارس 2003 بسم الله الرحمن الرحيم حساب المصالح في تركيا معقد جدا .. فهم: 1. يريدون شمال العراق باعتباره "أرض تركية" انتزعت منها اوائل القرن الماضي بعد الحرب العالمية الأولى لتكون عراقية بفعل بريطانيا، وعينهم على النفط هناك الذي يعتبرونه ينتهب من قبل الغير .. وهم أصحابه .. 2. يخشون على جنوب شرق تركيا من تجدد الثورة فيها في حال دانت السيطرة المطلقة لأكراد الشمال العراقي وتمكنوا من إنشاء كيان كردي ولو شبه مستقل. 3. يريدون البقاء عضو الناتو الحليف القوي لأمريكا في المنطقة .. وما يدره ذلك من بلايين الدولارات .. 4. يموتون شوقا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي .. فيهمهم طمانة أركان الاتحاد تجاه نواياهم "وأفعالهم" في الشمال العراقي .. 5. يحسبون حساب مستقبل العلاقات مع "عراق المستقبل" فالشعوب لا تنسى .. وما تكرار إنتاج اعمل فنية تلفزيونية تتناول ظلم الأتراك وبطشهم أيام العثمانيين إلا تعليم للأجيال وإيغار لصدورها (تسخين) ضد تركيا الحاضر والمستقبل .. لهذا كله نراهم قد أسسوا لهم وجودا رمزيا داخل الحدود العراقية .. موطئ قدم ليس إلا يكفي لتحقيق كل ما يريدون أعلاه .. والكراد في الشمال مثلهم مثل الشيعة في الجنوب .. يتحينون الفرص بحذر شديد لجنوا أقصى ما يمكنهم من المكاسب على الأرض .. وسياسيا .. لا بأس من دغدغة مشاعر الجيران في الشمال .. وفي الجنوب والغرب (دول الخليج والأردن) .. مع عد إيصال الأمور إلى حد التأزم وبخاصة في هذا الوقت الذي يختلط فيه الحابل بالنابل .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان