الطفشان بتاريخ: 22 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 نعم! قصدت ان يكون العنوان يدعو الى التفكر و التأمل يغلب على الكثير منا - للاسف - التركيز الشديد على ان الايمان وحده كاف في التصدي للعدوان من عدو ينقصه الايمان و لا ينظرون الى الاخذ بالاسباب فيصبح التوكل تواكل، و الايمان دروشة و اذكر هنا امثلة على اخذ الرسول الكريم - عليه الصلاة و السلام - بالاسباب في اموره الهامة، و عدم الركون الى الدعاء وحده يقول الله تعالى : "و اعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل" يقول الرسول الكريم : "الا إن القوة الرمي" فمثلا في الهجرة: - علي بن ابي طالب ينام في فراشه تعمية على المشركين - يستعين بدليل يعرف الصحراء جيدا - يذهب جنوبا بدلا من الطريق الشمالي للمدينة - يحتمي بالغار من المشركين في موقعة احد - يضع الرماة على الجبل ليحموا ظهر المسلمين - الهزيمة جاءت بسبب عدم وجود حماية (عصيان الرماة و نزولهم من الجبل من اجل الغنائم) في غزوة الخندق (الاحزاب) - يحفرون الخندق (و هي عادة غير عربية مقتبسة من الفرس) اما امثلة الحمق و القاء النفس في التهلكة فكثيرة و احص منها حالة عجيبة: فعندما ظهر التتار في بخارى، برز رجل اسمه ابو الكرم، و له اتباع كثيرون، و قال انه يستطيع ان يهزم التتار بقوة الله تعالى بلا سلاح، فخرج لهم ابو الكرم و معه الوف الناس بلا سلاح فتقدم رجل من التتار و قتل ابو الكرم، ثم تبعه الاخرون، و قيل انهم كانوا ستين الفا، قتلوا في يوم واحد! الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حيزوم بتاريخ: 22 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 كلام جيد جدا الا نقطة واحدة ويبدو انها السبب لكتابة الموضوع وهى الفرق بين الشجاعة والتهور يبينها الحديث واسمع هذا لمن يحتج بهذه الآية "{ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} " حدثنا عبد بن حيمد، أخبرنا الضحاك بن مخلد أبو عاصم النبيل عن حيوة بن شريح عن يزيد بن أبي حبيب عن أسلم أبي عمران التجيبي قال: "كنا بمدينة الروم فأخرجوا الينا صفا عظيما من الروم فخرج اليهم ن المسلمين مثلهم أو أكثر، وعلى أهل مصر عقبة بن عامر وعلى الجماعة فضالة بن عبيد فحمل رجل من المسلمين على صف من الروم حتى دخل عليهم فصاح الناس وقالوا سبحان اللّه يلقي بيده إلى التهلكة، فقام أبو أيوب الأنصاري فقال: ياأيها الناس إنكم لتأولون هذه الآية هذا التأويل؛ وانما نزلت هذه الآية فينا معشر الأنصار لما أعز اللّه الاسلام وكثر ناصروه. فقال بعضنا لبعض سرا دون رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: إن أموالنا قد ضاعت وان اللّه قد أعز الاسلام وكثر ناصروه فلو أقمنا في أموالنا فأصلحنا ما ضاع منها، فأنزل اللّه تبارك وتعالى على نبيه صلى اللّه عليه وسلم يرد علينا ماقلنا {وأنفقوا في سبيل اللّه ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} فكانت التهلكة الاقامة على الأموال واصلاحها وتركنا الغزو. فما زال أبو أيوب شاخصا في سبيل اللّه حتى دفن بأرض الروم". فقد اخترق أبو أيوب الأنصارى صفوف الروم بمفرده حتى مات عندهم فأرجو حذف كلمة حماقة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 22 مارس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 اعلم هذا الحديث و فعل ابي ايوب الانصاري و لكن هذا من باب الانغماس في العدو للنكاية فيهم في المعارك (سيف ضد سيف)، او لتحميس المسلمين و تشجيعهم على القتال (لعل الله يفتح عليهم)، و طلبا للشهادة (كما فعل الصحابي و القى التمرات) و يبقى الهدف هو النصر على العدو او الشهادة بحق و لا زال لقاء العدو بغير سلاح او بغير اخذ بالاسباب حماقة فلا تخلط الامور بعضها ببعض الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حيزوم بتاريخ: 22 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 أنا لو معايا موس حلاقة لورد ولا مؤاخذة وأعطيت لى الفرصة للجهاد ولم أجد غيره لدخلت به الحرب وهذا السبب الوحيد اللى وجدته ومن قال لك من كلامى ان أنا هدخل لهم يا ملاى كما خلقتنى لازم الأخذ بلأسباب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 22 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 فمثلا في الهجرة:- علي بن ابي طالب ينام في فراشه تعمية على المشركين- يستعين بدليل يعرف الصحراء جيدا - يذهب جنوبا بدلا من الطريق الشمالي للمدينة - يحتمي بالغار من المشركين في موقعة احد -يضع الرماة على الجبل ليحموا ظهر المسلمين - الهزيمة جاءت بسبب عدم وجود حماية (عصيان الرماة و نزولهم من الجبل من اجل الغنائم) في غزوة الخندق (الاحزاب) - يحفرون الخندق (و هي عادة غير عربية مقتبسة من الفرس)! كلام جميل و لا غبار عليه .. و نتفق معك فيه ... و لكنك تغفل حقيقة مهمة جداً ... و هي .... أن الرسول صلى الله عليه و سلم ... قد أخذ بالأسباب التي ذكرتها و هو إما يهاجر أو أنه يجاهد ... و ليس قاعداً بين أصحابه في إسترخاء يكلمهم عن الأخذ بالأسباب .. و الحكمة و المنطق و التريث .. و هذه هو الفرق بين الرسول (ص ) و أصحابه ... و بيننا ... إنه الفرق بين من يجاهد و يغزو .. و يأخذ بالأسباب في نفس الوقت ... و بين من يجلس يتكلم عن الأخذ بالأسباب ... دون أن يتحرك أو يفعل شيئاً ... و لمدة تعدو على ال25 عاماً ... رغم الإعتداءات التي تحدث علينا و بصفة يومية ... و الحجة التي نرددها منذ 25 عاماً ... هي هي نفس الحجة التي تقولها أنت الآن ... و هي الأخذ بالأسباب .... و هذا هو المنطق و الحكمة التي حذرت منها في موضوع آخر ... إنكم تأخذون من المنطق و التاريخ ما يبرر حججكم ... و تغفلون عن الجزء الذي يهدم هذا المنطق من اساسه ... و هي جزئية قد تكون بسيطة و لا تبدو واضحة للجميع كما في هذا المثال ... كما أنكم تغفلون عن الأمثلة الأخرى الأعم و الأكثر شيوعاً في تاريخنا .. و التي تناقض منطقكم أيضاً ... تلك الأمثلة التي يعرفها الجميع .. و ليس المثال الشاذ الغريب الذي أوردته لنا ... و إلا فلم لم تذكر لنا الأمثلة التي لا تحصى .. و التي شكك فيها المسلمون أنفسهم من أن يكون النصر حليفهم ... نظراً لقلة عددهم أو ضعف عدتهم ... فكان يأتي تثبيت رسول الله لهم بأن النصر سيكون حليفهم .. رغم أن كل المقاييس تشير إلى أن الغلبة في صفوف العدو ... و لم نسمع أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قد قعد عن القتال لقلة عدد أو لنقص عدة لمدة 25 عاماً ... لم يحدث ... لأن الرسول صلى الله عليه و سلم ... قام بكل هذه الغزوات التي يملأ مجلدات الحديث عنها .. قام بها في مدة عشر أعوام قضاها بعد الهجرة ... و في كل غزوة ... لم يحدث أن تعذر بقلة العدد أو قلة السلاح ... لم نصبح في ذيل الأمم .. إلا بعد أن كثر كلامنا ... و قل فعلنا ... و أصبحت الحكمة تؤخذ من القول و المنطق لا من الفعل .. و وظفنا المنطق لخدمة الهوى ... سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 22 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 كلام سليم .. ليس بالايمان وحده يتحقق النصر .. و ليس بالقوة وحدها يتحقق النصر .. رأيي الشخصي في ذلك .. أنه اذا حكم حاكم مسلم .. فعليه أن يضع خطة محددة المعالم .. محددة النتائج و الأهداف .. يعني 5 سنوات مثلا و يكون مستعد لخوض حرب .. و في خلال هذه السنوات .. يجب ان يعقد تحالفات .. عدة تحالفات ..نجن لنا حجم كبير و لا يمكن تجاهله .. لماذا لا نعقد تحالف قوي جدا مع الصين ؟؟ و فرنسا و ألمانيا .. مصالح ليس أكثر .. و نكون سببا في بناء قوى جديدة .. نكون منها !! و لم لا !! و لماذا لا نصنع سلاح أصلا ؟؟ ايران تصنع .. فلماذا نحن لا ؟؟ كوريا الشمالية !! نحن نمتلك العقول و الامكانات .. و لكن لا نمتلك الارادة و القيادة . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مريم بتاريخ: 22 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 أقول ليس بالإيمان وحده ينتصر المسلمون ،نعم فلابد إلى جانب الإيمان طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم . ومن طاعته سبحانه وتعالى الأخذ بالأسباب المشروعة والمباحة بقدر الاستطاعة. قال الله تعالى {وأعدوا لهو ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدوالله وعدوكم} فالإيمان والطاعة هما اللذان ينصر الله بهما المسلمين. قال الأخ الطفشان: و لا زال لقاء العدو بغير سلاح او بغير اخذ بالاسباب حماقة إنما تكون حماقة في حالة واحدة وهي وجود تلك الأسباب وإمكانية الأخذ بها وقبل ذلك أن تكون مباحة. فمما يباح في جهاد الطلب النظر إلى عددنا وعدتنا بالنسبة إلى عدونا ، أما في جهاد الدفع فلا نظر إلى عدد ولا عدة وإنما يجب جهادهم وإن كنا أقل منهم عدداً وعدة ومهما كان الفرق فيهما كبيراً. قال ابن تيمية في الفتاوى الكبرى: وأما قتال الدفع فهو أشد أنواع دفع الصائل عن الحرمة والدين فواجب إجماعاً فالعدو الصائل الذي يفسد الدين والدنيا لا شيء أوجب بعد الإيمان من دفعه فلا يشترط له شرط بل يدفع بحسب الإمكان . وقد نص على ذلك العلماء أصحابنا وغيرهم فيجب التفريق بين دفع الصائل الظالم وبين طلبه في بلاده والجهاد منه ما هو باليد ومنه ما هو بالقلب والدعوة والحجة واللسان والرأي والتدبير والصناعة فيجب بغاية ما يمكنه ويجب على القعدة لعذر أن يخلفوا الغزاة في أهليهم ومالهم . قال الأخ براود: رأيي الشخصي في ذلك .. أنه اذا حكم حاكم مسلم .. فعليه أن يضع خطة محددة المعالم .. محددة النتائج و الأهداف .. يعني 5 سنوات مثلا و يكون مستعد لخوض حرب .. و في خلال هذه السنوات .. يجب ان يعقد تحالفات .. عدة تحالفات ..نجن لنا حجم كبير و لا يمكن تجاهله لا يجوز هذا في جهاد الدفع أن ننتتظر ونترك الكافرين يقتلوننا ويسبون نساءنا وأطفالنا ويهدمون بيوتنا بل ونسمح لهم بالعبور من مياهنا وأراضينا والتمركز فيها والضرب منها حتى نكون مستعدين لخوض الحرب. أنا أجزم أن هذا لن يحدث لأنه طلب لسبب بمعصية الله عز وجل. لماذا لا نعقد تحالف قوي جدا مع الصين ؟؟ و فرنسا و ألمانيا الصين ،هل تعتقد أنها ستضع نفسها في يوم من الأيام في حرب من أجلنا؟ فرنسا وألمانيا،هل نسيت أن هؤلاء يقتلون إخواننا في أفغانستان حتى الآن ؟ التحالفات إنما تكون بين دول المسلمين بعد أن تحكم كتاب ربها وسنة نبيها صلى الله عليه وسلم. و لماذا لا نصنع سلاح أصلا ؟؟ ايران تصنع .. فلماذا نحن لا ؟؟ سؤال برئ جداً. {وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود*وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد} (إن إصبع السبابة التي تشهد لله بالوحدانية في الصلاة لترفض أن تكتب حرفا تقر به حكم طاغية).سيد قطب. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 22 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 طبعا هناك خلاف منهجي بيننا يا أختي الكريمة .. فموضوع اعداد العدة مهم جدا .. ليس من أجل النصر فقط .. فنحن لا نريد أن ندخل حربا من أجل أن نخسر جزء جديدا من أرض المسلمين .. و لا أقول أن خلال هذه الفترة يكون هناك سلام !! فترة لا حرب و لا سلم .. تجميد علاقات .. هل حرر صلاح الدين القدس أول لما مسك الحكم ؟؟ و لا حظي الفارق الكبير بيت تلك الأيام و هذه الأيام .. فذلك الوقت كل انسان يجمل سلاحه الذي يشتريه و يكون مدربا عليه .. و كانه هناك نوع من التسليح من قبل الدولة و لكن الحمل الأكبر على الأشخاص .. فالموضوع كان يتلخص في قوس و سهم و سيف و رمح .. و منجنيق كان أكبر الأماني .. أما الآن ؟؟؟ أظنك ترين ما وصلت اليه آلة الحرب في بلاد الكفر من تقدم !! الصين ،هل تعتقد أنها ستضع نفسها في يوم من الأيام في حرب من أجلنا؟ فرنسا وألمانيا،هل نسيت أن هؤلاء يقتلون إخواننا في أفغانستان حتى الآن ؟ التحالفات إنما تكون بين دول المسلمين بعد أن تحكم كتاب ربها وسنة نبيها صلى الله عليه وسلم. ما أعلمه أن ألمانيا سحبت قواتها من أفغانستان .. و ألمانيا لم تذهب الى أفغانستان لقتل المسلمين و ما يقوله الكثيرون .. الموضوع لا يتعدى مسألة مصالح ليس أكثر .. و الأدلة كثيرة .. لا أنكر أن الموضوع يتدخل فيه الاعتقاد بشكل أو بآخر .. و لكنه ليس العامل الأساسي على الأقل بالنسبة لألمانيا و فرنسا مثلا .. فتلك الدول لو رأت مصالحها معنا .. لباعت أمريكا فورا .. و لكن بشرط أن تكون مصالح حقيقية .. و ليست أوهام .. و الصين ليس لها علاقة بالموضوع ..بل إنها تتمنى أن تصبح قوى كبيرة لتقف في وجه الولايات المتحدة و إن كانت في الفترة الحالية تفضل عدم الدخول في أي نزاع لإنشغالها بترتيب أوراقها و بناء دولة قوية فعلا .. من كافة النواحي .. فتلزم الحياد الى حد ما . ثم أنا قلت .. ليس تحالف حبة و إخاء .. تحالف مصالح فقط .. نفط مقابل سلاح و تكنولوجيا .. ليس ولاء و لا محبة !! و التحالف بين المسلمين هذا أمر مفروغ منه .. و أظننا لن نناقشه !! هذا ما عنيت .. و الله من وراء القصد . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مريم بتاريخ: 22 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 قال الأخ براود: فموضوع اعداد العدة مهم جدا .. لم أقلل من أهميته، ولكن قلت:لا يجوز في جهاد الدفع أن ننتتظر ونترك الكافرين يقتلوننا ويسبون نساءنا وأطفالنا ويهدمون بيوتنا بل ونسمح لهم بالعبور من مياهنا وأراضينا والتمركز فيها والضرب منها بزعم أننا نستعد. فنحن لا نريد أن ندخل حربا من أجل أن نخسر جزء جديدا من أرض المسلمين .. إنما نفعل ما أمرنا الله به من جهادهم ودفعهم عن بلاد المسلمين ونأخذ بما توفر لدينا من مباح الأسباب وعلى الله النصر فالمسلمون لا ينتصرون بعدد ولا عدة وإنما بإيمانهم وطاعتهم لله ورسوله صلى الله عليه وسلم. ثم أننا نخسر أراضينا الآن كما ترى . هل حرر صلاح الدين القدس أول لما مسك الحكم ؟؟ لا ، ولكنه أول ما مكن الله له أخذ بالأسباب المتوفرة لديه دون أن ينتظر ما ليس متوفراً، وجاهد الصليبيين جهاداً كبيراً مدة من الزمان حتى أعاد الله على يديه بيت المقدس للمسلمين.فلم تكن أول معركة له رحمه الله هي التي حرر فيها بيت المقدس. فالموضوع كان يتلخص في قوس و سهم و سيف و رمح .. و منجنيق كان أكبر الأماني .. أما الآن ؟؟؟ أظنك ترين ما وصلت اليه آلة الحرب في بلاد الكفر من تقدم !! قد بينت أن لا نظر ولاحساب لقوة الكافرين في جهاد الدفع، وأن ما علينا الإيمان والطاعة ومنها الأخذ بمباح الأسباب والنصر من عند الله تعالى. قال تعالى{ولينصرن الله من ينصره} وقال الله تعالى:{إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم} ما أعلمه أن ألمانيا سحبت قواتها من أفغانستان .. إفرض ، ولكنها كانت هناك وفرنسا لا تزال قواتها هناك. لماذا؟ أليس لما يسمى بحفظ السلام في أفغانستان؟ أليستا عضوتين في ما يسمى بالتحالف الدولي ضد ما يسمى بالإرهاب؟ الموضوع لا يتعدى مسألة مصالح ليس أكثر .. و الأدلة كثيرة .. لا أنكر أن الموضوع يتدخل فيه الاعتقاد بشكل أو بآخر .. متناقض ،فمن أين لا يتعدى مسألة مصالح ليس أكثر ومن أين لا تنكر أن الموضوع يتدخل فيه الاعتقاد بشكل أو بآخر .. ؟ {وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود*وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد} (إن إصبع السبابة التي تشهد لله بالوحدانية في الصلاة لترفض أن تكتب حرفا تقر به حكم طاغية).سيد قطب. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 22 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 أنا أريد أن أسأل الأخت مريم سؤالا واحدا .. هل يمكن أن تقومي بعمل مقارنة بيت تسليح المسلمين في أي عصر و تسليح أعدائهم ؟؟ يا أختي الفاضلة .. أنا قلت وضع خطة يلتزم الحاكم بتفيذها .. محددة الأهداف و المعالم .. و لو أقل أن نبيع القضية و خلاص !! لا ، ولكنه أول ما مكن الله له أخذ بالأسباب المتوفرة لديه دون أن ينتظر ما ليس متوفراً، قلتيها بنفسك .. لا .. هو انتظر أن يكون عنده أسباب متوفرة .. هل نحن نملك تلك الأسباب القليلة ؟؟ أنا لا أقول أن ننتظر لكي نصبح مثل أمريكا أو بريطانيا ..فهذا أمامه الكثير من السنوات .. على أقل تقدير 70 سنة !! أنا قلت أن يكون هناك سلاح نستطيع به فعل شيء .. و هذا ما فعل صلاح الدين رحمه الله .. لا تنسي أن تصنيع دبابة ليس كتصنيع سيف !! أنا تخصصي التصنيع و أعلم جيدا كم يمكن ان يستغرق تصنيع دبابة واحدة !! الفترة التي أخذها صلاح الدين هي هي ما نريد .. و لكن مع الأخذ في الاعتبار أن السلاح اختلف !! في خلال هذه الفترة .. يجب دعم المجاهدين .. و لكن دون الظهور في الصورة مرة واحدة .. يعني تمويل .. دعم بسلاح ...الخ متناقض ،فمن أين لا يتعدى مسألة مصالح ليس أكثر ومن أين لا تنكر أن الموضوع يتدخل فيه الاعتقاد بشكل أو بآخر .. ؟ قد يبدو كلامي متناقضا .. و لكن لم يكن هذا الذي أعني أنا عنيت أن العقيدة ليست هي الشغل الشاغل لتلك الدول لكي تحارب المسلمين في أفغانستان ! فمثلا .. هم يقولون .. الأفغان في نظرهم .. قتلة .. ارهابيون .. متحجرون .. متخلفون .. و بالمرة مسلمون ( بينهم و بين بعض ) .. أخذتي بالك من الترتيب .. هذا ما يقولون .. و لكن المصالح و البترول هي السبب الحقيقي . حضرتك فهمتي قصدي ؟؟ جزاك الله خيرا . و الله من وراء القصد . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مريم بتاريخ: 22 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 اقتباس: لا ، ولكنه أول ما مكن الله له أخذ بالأسباب المتوفرة لديه دون أن ينتظر ما ليس متوفراً، قلتيها بنفسك .. لا .. هو انتظر أن يكون عنده أسباب متوفرة .. هل نحن نملك تلك الأسباب القليلة ؟؟ سبحان الله. أنا لم أقل أنه انتظر أن يكون عنده أسباب متوفرة . أنا كما نقلت عني قلت:أخذ بالأسباب المتوفرة لديه دون أن ينتظر ما ليس متوفراً. أنا بصراحة في قمة الدهشة مما أخذته من كلامي. أنا قلت أن يكون هناك سلاح نستطيع به فعل شيء وأنا قلت: لا يجوز في جهاد الدفع أن ننتتظر ونترك الكافرين يقتلوننا ويسبون نساءنا وأطفالنا ويهدمون بيوتنا بل ونسمح لهم بالعبور من مياهنا وأراضينا والتمركز فيها والضرب منها بزعم أننا نستعد. وقلت: إنما نفعل ما أمرنا الله به من جهادهم ودفعهم عن بلاد المسلمين ونأخذ بما توفر لدينا من مباح الأسباب وعلى الله النصر فالمسلمون لا ينتصرون بعدد ولا عدة وإنما بإيمانهم وطاعتهم لله ورسوله صلى الله عليه وسلم الفترة التي أخذها صلاح الدين هي هي ما نريد .. أي فترة تلك التي تزعم أن صلاح الدين رحمه الله أخذها ؟ لقد أكمل صلاح الدين طريق من جاهد الصليبيين من قبله كنور الدين محمود رحمه الله {فقد كان جهاد الصليبيين قائماً من قبل أن يتولى صلاح الدين أمر المسلمين }وأخذ بالأسباب المتاحة ولم ينتظر أسباباً غير متاحة. ثم ما ردك على كلام ابن تيمية الذي أوردته؟ في غزوتي بدر والأحزاب مثلاً،لم يكن من الممكن بلغة الأسباب أن ينتصر المسلمون فهل انتظر المسلمون حتى يصبح لديهم من الأسباب ما يواجهون به عدوهم ؟ أم أنهم أخذوا المتاح من الأسباب وتوكلوا على الله ؟ {وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود*وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد} (إن إصبع السبابة التي تشهد لله بالوحدانية في الصلاة لترفض أن تكتب حرفا تقر به حكم طاغية).سيد قطب. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 22 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2003 أنا طلبت من حضرتك عمل مقارنة تسليح .. و لكن لا رد !! طيب أنا آسف إن كنت قد فهمت كلامك خطأ .. و لم أحاول أن ألبس الكلام أو أو !! و أيا كان .. انت تقولين ما توفر ... ما هو الذي توفر أصلا ؟؟ و تجاهلتي الكلام عن المجاهدين و دعمهم !! ستقولي لي أن صلاح الدين لم يأخذ فترة ؟؟ بلاش دي .. بلاش خالصصصصصصصصصصصصصص ما موقف الرسول صلى الله عليه و سلم أيام صلح الحديبية و موقفه من أبي بصير ؟؟ ألم تكن مكة أرض للاسلام .. بل هي قبلة المسلمين ؟؟ و بها الكفار ؟؟ أنا لا أقول أن نعقد صلح .. و لكنها فترة اعداد جيد .. اعداد بكل معنى الكلمة . الأمور اختلفت يا أختي الفاضلة .. هناك فرق بين تلك الأيام و هذه الأيام .. الجهاد فرض عين نعم في حالة الدفع .. و هل أنكرت ذلك ؟؟ هل قتل نقعد و خلاص ؟؟ سبحان الله !! المفروض أن يقاتل الحاكم المسلم المنافقين في بلده ( حسب منهجك ) .. و الكفار في مناطق أخرى !! كيف ؟؟؟ و الله مع الفئة المقاتلة .. و نعم بالله .. و هذه عقيدتنا .. و لكن .. كيف تحارب هذه الفئة ؟؟ كلام شيخ الاسلام ابن تيمية .. لا غبار عليه .. و رحمه الله أصاب فيما قال .. و لكن هل قال .. نذهب و خلاص ؟؟ أين هذا السلاح ؟؟ فتات السلاح الذي تعتطيه لنا أمريكا الكافرة ؟؟ بل هو فتات الفتات !! أنا أعجب من المقارنات التي تسوقينها ؟؟ على العموم .. مرة أخرى .. هذا الحوار سيظل يدور في حلقة مفرغة كسابقه في موضوع العلمانية .. و لن نصل الى نقطة اتفاق فيه ! و الله من وراء القصد . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مريم بتاريخ: 23 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2003 هل يمكن أن تقومي بعمل مقارنة بيت تسليح المسلمين في أي عصر و تسليح أعدائهم ؟؟ لست أفهم ما تقصد من هذا السؤال. انت تقولين ما توفر ... ما هو الذي توفر أصلا ؟؟ أي شئ إنشا الله يكون امواس لورد زي ما قال حيزوم. و تجاهلتي الكلام عن المجاهدين و دعمهم !! لم أعلق على مسألة دعم المجاهدين لأني أوافقك على دعمهم في كل حال. ما موقف الرسول صلى الله عليه و سلم أيام صلح الحديبية و موقفه من أبي بصير ؟؟ ما شأن هذا بمسألتنا نحن نتكلم عن جهاد الدفع ،وصلح الحديبية لا علاقة له بمسألة جهاد الدفع. ألم تكن مكة أرض للاسلام .. نعم لم تكن أرضاً للإسلام بعد ولقد فتحها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد صلح الحديبية كما هو مشهور. الأمور اختلفت يا أختي الفاضلة .. هناك فرق بين تلك الأيام و هذه الأيام .. ما هو هذا الفرق ؟ وهل هذا الفرق {إن ثبت} يغير حكم الله في مسألتنا هذه بلا دليل ؟ المفروض أن يقاتل الحاكم المسلم المنافقين في بلده ( حسب منهجك ) .. و الكفار في مناطق أخرى !! كيف ؟؟؟ على الحاكم المسلم أن يقاتل من المنافقين من أعلن كفره وأن يقاتل الكافرين ولا غرابة في ذلك فقد كان الحاكم المسلم يفعل ذلك في أيام الدولة الإسلامية العثمانية . و لكن .. كيف تحارب هذه الفئة ؟؟ سبق وقلت بما أتاح الله لها في حينه وأباح. و لكن هل قال .. نذهب و خلاص ؟؟ أين هذا السلاح ؟؟ فتات السلاح الذي تعتطيه لنا أمريكا الكافرة ؟؟ لم يقل وخلاص وكذلك أنا لم أقل ذلك،وإنما قلت الأسباب المتوفرة والمباحة. أنا أعجب من المقارنات التي تسوقينها ؟؟ ما الذي يثير العجب في مقارناتي ؟ هذا الحوار سيظل يدور في حلقة مفرغة كسابقه في موضوع العلمانية .. و لن نصل الى نقطة اتفاق فيه ! لست أنا الذي أدخل الحوار في هذه الحلقة فلو لاحظت أنت الذي تعود وتسأل نفس السؤال بصيغ مختلفة. وهذه المسألة مما لا ينبغي أن يختلف فيه كالمسألة التي في موضوع العلمانية . جزاك الله خيراً. {وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود*وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد} (إن إصبع السبابة التي تشهد لله بالوحدانية في الصلاة لترفض أن تكتب حرفا تقر به حكم طاغية).سيد قطب. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حيزوم بتاريخ: 23 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2003 كلام شيخ الاسلام ابن تيمية .. لا غبار عليه .. و رحمه الله أصاب فيما قال سبحان الله!!!!!!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حيدرة بتاريخ: 23 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2003 ألم تكن مكة أرض للاسلام .. بل هي قبلة المسلمين ؟؟ و بها الكفار ؟؟ مكة كانت دار للاسلام!!!!!!!!!!!!!! هذا الحوار سيظل يدور في حلقة مفرغة makes me remember mubarak رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 23 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2003 قد أكون أخطأت في التشبيه .. بالنسبة لموضوع مكة . و لم أقصد التعبير المشهور دار الاسلام و دار الكفر .. و لكن ما قصدت .. أن الرسول صلى الله عليه و سلم كان يحتاج لفترة ليعد عدته .. و يوسع دعوته .. و في نفس الوقت لم يمنع الصحابة من امداد أبو بصير بالسلاح أو المؤن !! هذا ما أعني .. فترة لا حرب و لا سلم .. أكرر للمرة الألف .. فترم اعداد محددة الأهداف و الخطوات .. هل تسمون هذا قعودا ؟؟ و يا أخ حيزوم .. ما الخطأ في أن أقول أن كلام ابن تيمية سليم !! و هو يقول فيدفع بحسب الامكان !! فما المشكلة .. معلش هل هذا هو الامكان ؟؟ و لنفترض .. أنه قصد المتوفر .. لماذا تعقدون مقارنات أصلا بين عصور السيف و عصور الدبابة !! أين فقه الواقع ؟؟ أنتم تريدون أن تفعلوا كل شيء مرة واحدة كما فعلت طالبان و تكون المحصلة .. صــــــــــــــــــــــفر .!!! يبدو أن البعض لا يفهمني .. و لا يحاول أصلا أن يفهمني .. الإخوة الذين أظن أن جماستهم الشديدة للإسلام و غيرتهم على أرضه و هذا شيء طيب .. و جزاهم الله خيرا .. و لكنهم في غمرة الحماسة ينسون اعداد العدة .. و يقولك موس حلاقة لورد !! قال تعالى : ( و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل ) هل موس الحلاقة هو ما نستطيع ؟؟؟؟؟ ثم يا من تتباهون بطالبان .. ماذا فعلت حماسة طالبان ؟؟ سقطت أرض أخرى في يد المسلمين ! و لكنهم من قبل .. عندما كانوا يحاربون الروس .. كانوا يقومون بتحالفات و ارتباطات بدول أخرى من أجل الدعم العسكري !! و لا أقول أن التحالف سبب النصر .. أبدا .. فالله هو الذي ينصر و يهزم و يعز و يذل .. و لكن ننسى العدة .. و عايزين نطلع مش بسيوف ..لأ بامواس حلاقة لورد !! ايه يا جماعة .. طيب قولوا كلاشنكوف .. أي حاجة تضرب نار !! سبحان الله . و قالت الأخت مريم .. هذه مسألة لا يجب أن نختلف فيها .. صح لا يجب الخلاف على الجهاد أبدا و خصوصا جهاد الدفع .. و لكن لا يجب الخلاف أيضا على إعداد العدة !! حصرتم الجهاد في سبيل الله في القتال في أرض المعركة !! لا أدري لماذا هذا المفهوم المحدود !! على العموم .. لا أسعى لدخول في مناقشات لا فائدة منها على الأقل بالنسبة لي .. و كانت هذه فكرتي عن الجهاد و الاعداد .. و جزاك الله خيرا أخي الفاضل حيدرة على التشبيه . و جزاكم الله خيرا جميعا . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 23 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2003 الأيمان هو ما وقر فى القلب وصدقه العمل وبالتالى فليس من الأيمان التواكل أو الدروشة بل أن الأيمان هو الأخذ بكل الاسلام والعمل به .. ومن الاسلام العمل والمعاملة وطلب العلم والأخذ بأسباب القوة . أعتقد أن الأيمان الحقيقى قادر على تحقيق النصر والعزة للمسلمين عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 23 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2003 رأيى الشخصى أن الله تعالى يجزى فى الدنيا ويوفق الإنسان الذى يأخذ بالأسباب ويؤجل جزاء التقصير أو المواظبة فى الفرائض الى الآخرة وهذا سر تقدم الغرب فى الدنيا لأخذهم بالأسباب التى هى نصف ديننا وجزء مهم جدا منه بصرف النظر عن عقابهم فى الآخرة لإنصرافهم عن الفرائض والله أعلم مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 23 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2003 أود أن أضيف نقطة هامة قلتها و لكن أكررها .. و أحب أن تكون واضحة جدا .. بعد ذلك من أحسن الظن يبقى جزاه الله خيرا .. و من أساء الظن فالله اعلم بالنيات .. هذه المرحلة التي من المفترض أن تكون مرحلة اعداد .. ليست مفتوحة و لكن مؤقتة ..يعني محددة بتوقيت محدد .. بالاضافة الى ذلك .. تكون كل قدرات الدولة أو معظمها موجهة من أجل تحرير أرض الاسلام .. بما في ذلك تجميع المسلمين حول نفس الهدف و إكمال كل طرف لنقص الطرف الآخر .. يعين تكامل .. توحد ..بناء .. و يغلف كل هذا الايمان القوي ..و العقيدة السليمة .. كما قال الأخ مصري .. العمل جزء من الايمان و هذه عقيدة أهل السنة .. هذا طريق النصر في نظري .. و الله أعلى و أعلم .. ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 23 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2003 يا أخي العزيز براود .. هل إذا سطى على بيتك مجموعة لصوص ... برشاشات ... هل ستنتظر حتى تتأهب لهم ... أم أنك ستنقض على أقرب شيئ حاد قريب منك و تدافع به عن نفسك و أهلك .... المشكلة أن هذا هو واقعنا ... هذا هو ما يحدث بالفعل معنا الآن ... و لكنه على مقياس أكبر ... و المشكلة الأكبر أننا لا ندرك ... أن هذا هو الوضع .. و إن لم تصدقني فأنظر إلى صور ضحايا المدنيين في البصرة و قتلى الجماعة الإسلامية من الأكراد ... نحن في ظرف طارئ ... إن لم ننتبه لخطورته ... و نكف عن التحدث عن الأخذ بالأسباب ... و نقاتل بما في أيدينا ... فلن يرحمنا التاريخ ... و ستلعننا الأيام ... لأننا تركنا المهم ... و هو العمل ... و إنخرطنا في الحديث المنمق الذي ظاهره التعقل و المنطق , و باطنه الهروب من المواجهة و الإستسلام ... و لن ننتبه لخطورة الموقف ... إلا إذا أصبحنا نحن أنفسنا أو أحد من أقرب أقاربنا ضحايا لتخاذلنا ...و ساعتها سيكون الأوان قد فات ...و لا أدرى إن كنا ساعتها سنجزى على تحركنا أم لا .... سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان