Facts researcher بتاريخ: 23 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2003 الإخوة الأعضاء ، أحبائي وإخوتي وأخواتي ،،، أريد منكم ممن لديه معلومات في الشريعة إعطائنا فتوى قد تكون موجوده لايستطيع جميعنا الوصول إليها . السؤال هنا : هل أنت تريد أن تضع شرط وهو أن يكون كل شيء متميز تراه من حاكمك لكي تنصر أهلك ووطنك ودينك وعرضك ؟ بمعنى ، إذا كنت مختلف مع قائدك ( في كثير أو قليل ) هل تتقاعس عن الدفاع عن وطنك بدعوى أنه لايطبق الإسلام كاملاً ويطبق جرء فقط ( كما تعتقد ) ، أو لأي سبب آخر تريد أن تبرر هذا التقاعس من جانبك ؟ أنا أقول أن هذا التقاعس حرام ، وهو يساوي التولي يوم الزحف . وهنا سوف أضع أمامكم ((( درس ))) من التاريخ المعاصر و التاريخ الإسلامي : ------------------------------------------------------------------------------------- سأكرر هنا ما كتبته سابقا في موضع آخر : عندما أتى الفرنسيون مصر في حملتهم حاولوا أن يستميلوا وما حاوله الفرنسيون حاوله الإنجليز . "ياأعزائي" إنها حيلة قديمة قدم الأرض. العز بن عبدالسلام لم يمنعه فساد الحكم المملوكي من تشجيع المماليك على محاربة المغول ،فاستخدم الترهيب (أفتى بجواز بيعهم في النخاسة) """"دون تأليب الرعية"""" ، فتحدث الفوضى التي يريدها العدو. ثم استخدم الترغيب في تشجيع الرعية على مناصرة المماليك (على الرغم من فسادهم وما عاناه النّاس منهم ، وتسطيع أن تقرأ في كتب التاريخ عن الفساد الداخلي لحكم المماليك ). ------------------------------------------------------------------------------------- أخوكم الباحث عن الحقائق اللهم أرزقني المال الذي أعبدك به، وقني فتنته, اللهم آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حيزوم بتاريخ: 23 مارس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2003 من عقيدتنا أننا نجاهد خلف البر والفاجر ومهما كان فجر الامام أو الحاكم نجاهد خلفه وننصره ونؤيده اللهم الا فى معصية قال صلى الله عليه وسلم"انما الطاعة فى المعروف" "من فارق الجماعة مات ميتة جاهلية" ولكن وجب علينا انكار فساد الحاكم صحيح مسلم. - للإمام مسلم الجزء الثالث 33 - كتاب الإمارة 16 - باب وجوب الإنكار على الأمراء فيما يخالف الشرع وترك قتالهم ما صلوا، ونحو ذلك: (1854) حدثنا هداب بن خالد الأزدي. حدثنا همام بن يحيى. حدثنا قتادة عن الحسن، عن ضبة بن محصن، عن أم سلمة؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال"" (ستكون أمراء. فتعرفون وتنكرون. فمن عرف برئ. ومن نكر سلم. ولكن من رضي وتابع) قالوا: أفلا نقاتلهم؟ قال (لا. ما صلوا). [ش (ستكون أمراء فتعرفون وتنكرون) هذا الحديث فيه معجزة ظاهرة بالإخبار بالمستقبل. ووقع ذلك كما أخبر صلى الله عليه وسلم. وأما قوله صلى الله عليه وسلم: فمن عرف برئ، وفي الروايو التي بعدها: فمن كره فقد برئ. فأما رواية من روى: فمن كره فقد برئ فظاهرة. ومعناها من كره ذلك المنكر فقد برئ عن إثمه وعقوبته. وهذا في حق من لا يستطيع إنكاره بيده ولا لسانه فليكرهه بقلبه ويبرأ. وأما من روى: فمن عرف برئ، فمعناها، والله أعلم، فمن عرف المنكر ولم يشتبه عليه فقد صارت له طريق إلى البراءة من إثمه وعقوبته. بأن يغيره بيده أو بلسانه، فإن عجز فليكرهه بقلبه. وقوله: ولكن من رضى وتابع، معناه: ولكن الإثم والعقوبة على من رضى وتابع. وفيه دليل على أن من عجز عن إزالة المنكر، لا يأثم بمجرد السكوت. بل إنما يأثم بالرضا به أو بأن لا يكرهه بقلبه أو بالمتابعة عليه. وأما قوله: ألا نقاتلهم قال: لا ما صلوا. ففيه معنى ما سبق أنه لا يجوز الخروج على الخلفاء بمجرد الظلم أو الفسق، ما لم يغيروا شيئا من قواعد الإسلام]. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Facts researcher بتاريخ: 26 مارس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مارس 2003 شكراً كثيراً أخي حيزون ، فقهنا الله وإياك في الدين. أخوك ، الباحث اللهم أرزقني المال الذي أعبدك به، وقني فتنته, اللهم آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان