حديث شريف يحتج به فى منع زواج الأشراف من غيرهم

[~Heba~]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

فيه حديث شريف اريد ان اتأكد من صحته

تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس

و لو ممكن شرح لهذا الحديث

انا يا جماعه محتاجة افهم الحديث ده واتاكد من صحته عشان اعرف حرام و الا حلال منع زواج البنت الا من نسب معين بحجة انه النسب لازم يكون مكافئ

والله دا حاصل عندنا فى اسوان , كأننا فى السعودية و بيعملوه الاشراف فى كل مكان فى مصر او بره مصر

لكن حاصل عند الاشراف فقط....شكلى حصادف ناس متعرفش يعنى ايه اشراف

طيب شريفة ومش عارفة الحديث صحيح والا لأ :blink:

ما علينا عدوهااااااااا

علما بأنه مفيش حد معين لكن الحكاية مضيقانى مخليانى مش عارفة انقى :sad:

تم تعديل 31 مارس 2008 بواسطة ENG.Heba

[جويرية]

بصي يا أختي هما الشرفا كانوا بيمنعوا جواز البنت من برا و برده الكلام ده برضة للرجالة

لكن دلوقتي بيمنعوا البنت و مبيقدروش علي الولد فطبعا من هنا بتحصل المشكلة

زمان كانت اللي تختار لأبنها عروسة من برة العيلة ميتجوزوش بناتها

بس متهيألي الكلام ده اتغير شوية عن زمان مش في كل العائلات في ناس علي نفس عاداتها

[vipwithyou]

أتفق مع المهندسة هبه انه لازل هناك تفكير يسود العائلات عن عدم تزويج بناتهم الا لشخص من نفس العيلة او عائلة معينه

ضاربين بجميع حقوق البنت عرض الحائط

لكن ما الحل ..

ليس مجرد ان نتفق على ان هذا خطأ .. يتم حل الموضوع

كيف يتم تغيير معتقدات هؤلاء

هل هم يفكرون بطريقة سليمة

هل استنادهم كما قالت الأخت هبه للحديث ( ولست من اهل الفتوى لقول مدى صحة الحديث من عدمه )

( تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس ) هل استنادهم لذلك يعطيهم الحق فى القضاء على عمر فتاه دون الزواج

اعتقد ان المقصود بالحديث وهذا رأي شخصى فقط

ان لا نزوج بناتنا مثلا الى شخص نتاكد من ان سمعته او سمعة عائلة مشينه

لكن يا جماعة ويا أهل الدين فعلا ما الحل ..

قضية تسحق المناقشة فعلا .. شكرا يا أخت هبه على فتح الحوار

وشكرا

تم تعديل 1 أبريل 2008 بواسطة vipwithyou

[vipwithyou]

ما صحة حديث(تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس)؟

هل هذا حديث صحيح: تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس؟

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعـد: فالحديث المذكور نص أهل العلم على أنه غير صحيح، فليس بمعتمد ولكن معناه في الجملة لا بأس به، وهو التخير لنسب الإنسان وذريته النساء الطيبات والأصول المعروفة بالخير، هذا معروف من أدلةٍ أخرى، كما قال في الحديث الصحيح عليه الصلاة والسلام: (تنكح المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك)، كون المؤمن يتخير الناس الطيبين في دينهم وأخلاقهم وسمعتهم فهذا أمر مطلوب، ولاسيما المرأة أيضاً تكون من النساء الطيبات المعروفات بالديانة والفضل الكريم، هذا أمر مطلوب.

المصدر موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز

تم تعديل 1 أبريل 2008 بواسطة vipwithyou

[vipwithyou]

الحديث تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فحديث "تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس" أورده ابن الجوزي في العلل المتناهية، وقال: إنه روي عن عمر وابن عمر وأنس وعائشة فأما لفظ حديث عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم فهو "تخيروا لنطفكم وانتخبوا المناكح وعليكم بذوات الأوراك فإنهن أنجب" وأما حديث ابن عمر ففيه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوصي رجلاً فقال له: "يا فلان أقل من الدين تعش حراً، وأقل من الذنوب يهن عليك الموت، وانظر في أي نصاب تضع ولدك فإن العرق دساس" وبين الإمام ابن الجوزي بعد أن سرد ألفاظ الحديث وطرقه أن الحديث ضعيف لا يحتج به، وقد ضعف الحديث أكثر أئمة الحديث.

والله أعلم.

المفتـــي: الشبكة الاسلامية اسلام ويب مركز الفتوى

[vipwithyou]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

فأما عن الحديث الذي أشرت إليه فقد خرجه ابن ماجة في

السنن ولفظه: (تخيروا لنطفكم وأنكحوا الأكفاء وأنكحوا إليهم)،

والحديث إسناده لا يثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم – وكذلك

لفظ : (العرق دساس) خرجه الديلمي من حديث ابن عباس - رضي الله

عنهما – وكلها أحاديث لا يقوم لها سند ولا يحتج بها، ولم تثبت

بوجه يصح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وأيضًا فإن

معناها لا يحمل على المعنى الذي يتبادر عند العوام، بل المعنى

المقصود أن يطلب الإنسان أصحاب الدين فلا يزوج بناته إلا منهم،

وكذلك فلا يتزوج إلا منهنَّ، وكذلك هو لا يتزوج إلا صاحبات

الدين، ويختار من الناس أصحاب الدين والمروءة لمصاهرتهم.

والمقصود أن أصح أقوال الأئمة الفقهاء - عليهم جميعًا

رحمة الله تعالى – في معنى كفاءة الزوج، هو ما تحقق فيه شرطان

اثنان: فالشرط الأول هو الاستقامة في الدين ومعناه أن يكون

الخاطب مسلمًا عدلاً غير فاسق، والشرط الثاني: السلامة من العيوب

القادحة في البدن وهي التي ترجع إلى الأمور العضوية كالبرص

والجنون ونحوها من الأمراض المنفرة. وأما ما سوى ذلك من أمور

فليس شرطًا في الكفاءة، وذلك ككون الخاطب من أصل أعجمي يريد أن

يخطب فتاة عربية أو فتاة أعجمية يتقدم إليها رجل عربي، أو قبيلة

أرفع من قبيلة ونحو ذلك من الاعتبارات، فأصح أقوال أهل العلم -

عليهم جميعًا رحمة الله تعالى – أن النسب ليس شرطًا في الكفاءة،

وإن كان الحرص على أن تكون المرأة صاحبة دين وصاحبة نسب، هو أمر

حسن في نفسه وليس مذمومًا، ولكن لا يقدم النسب على الدين.

والمقصود أنه إذا اجتمعت الصفات في المرأة الصالحة بحيث

كانت صاحبة دين وخلق وضمت إلى ذلك النسب الطيب فهذا أمر حسن، ومع

هذا فهو ليس شرطًا لحصول المقصود من الزواج بل يجوز للرجل أن

يتقدم للفتاة الصالحة ولو كانت أقل في النسب. وأما ما

أشرت إليه من أن بعض الإخوة عند سعيهم في الزواج يسعون للسؤال عن

الأب والجد، أي بعبارة مختصرة: يسألون عن النسب، فهذا أمر لا حرج

فيه ولا مانع منه، ولكن لا يكون هو المعيار الذي يقوّم فيه

الإنسان. قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا

خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً

وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ

أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ}. وثبت عن النبي -

صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (كلكم من آدم وآدم من تراب).

والمقصود أن المعيار الحق في الزوجة الصالحة وكذلك في

الزوج الصالح هو (الدين المستقيم والخلق الحسن)، وما سوى ذلك من

الأمور كالنسب والمال والجمال والمستوى الدراسي والاجتماعي

ونحوها من الأمور التي قد يحرص عليها بعض الناس فلا مانع من

رعايتها ولكن بشرط ألا تكون هي الأصل، فلو قدر وجود فتاة صاحبة

دين ولكنها ليست صاحبة نسب وأخرى صاحبة نسب وليست بصاحبة دين فإن

المؤمن يقطع بالزواج من صاحبة الدين، ولو كانت ليست بصاحبة نسب

إذا لم يجد سبيلاً إلا بين هذه أو تلك، وكذلك المرأة الصالحة فلو

تقدم إليها رجل نسيب شريف في قومه وكان ناقص الدين أو الخلق

وتقدم إليها رجل صالح صاحب دين وخلق ولكنه دونه في النسب ولم تجد

سبيلاً إلا بينهما فإن المؤمنة تقطع باختيار صاحب الدين، وهذا

أمر ينبغي التوسط فيه، فليس هو بالمعيار الذي يقيم به الإنسان!

وفي نفس الوقت ليس بالمهدر الذي لا اعتبار له، بل هو معتبر ولكن

بحسب المقدور عليه وبحسب ما اعتاد عليه الناس من هذا الشأن،

فبهذا يحصل التوسط المقصود، ولذلك كان أصح أقوال أهل العلم -

عليهم جميعًا رحمة الله تعالى – أن الكفاءة في الزواج إنما هي

سلامة الدين والسلامة من العيوب القادحة من جنس الأمراض التي

أشرنا لبعضها، فخير ما يكون للإنسان في هذه الحالة هو السعي في

طاعة الله وذلك بالظفر بوصية النبي - صلى الله عليه وسلم - :

(تنكح المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها، فاظفر

بذات الدين تربت يداك) متفق على صحته. وخرج مسلم في صحيحه عن

النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (الدنيا متاع وخير متاعها

المرأة الصالحة). وخرج ابن ماجة عن النبي - صلى الله عليه وسلم –

أنه قال: (ما استفاد المرء بعد تقوى الله خيرًا من امرأة صالحة

إذا نظر إليه سرته، وإذا أمرها أطاعته وإذا أقسم عليها أبرته

وإذا غاب عنها حفظته في نفسها وماله). ونسأل اللهَ عز وجل أن

يشرح صدوركم وأن ييسر أموركم وأن يجعلكم من عباد الله الصالحين

وأن يوفقكم لما يحب

المصدر

[vipwithyou]

وهذة فتوة الشيخ عبدالعزيز بن باز ومنقوله من موقع طريق الاسلام

[gopy]

الرابط ده مفيد جدا ويساعد على معرفة درجة أى حديث

http://www.dorar.net/hadith.php

حكاية النسب فى أسوان و قنا بالذات عادة ما ترتبط بعادات اجتماعية أكثر منها دينيه وده يمكن لوجود العصبيات العائلية بصورة أكثر حدةعن أى مكان تانى فى مصر -( وإن كان الوضع دلوقتى أخف بكتير عن زمان) - فتلاقى النوبيين يتجوزوا من بعض وكذلك الأشراف و العرب الهواره وهكذا.

لكن الجديد بالنسبه لى هو وضع تلك العادات تحت غطاء ديني

يبقى ساعتها فى أمل فى المناقشة بآحاديث و أثار أخرى أقوى درجة من حديث تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس

مثل حديث

"إذا أتاكم من ترضون خلقه و دينه فزوجوه، إن لا تفعلوا تكن فتنة في الأرض و فساد عريض"

بمعنى لو توفر التكافؤ و القبول بين الشاب و الفتاة و أسرتيهما ولكن الشاب ليس من الأشراف مثلا ولا توجد مشاكل حقيقية بين الأسرتين الأب هايرفض ليه؟

[طه بدر]

لكن الجديد بالنسبه لى هو وضع تلك العادات تحت غطاء ديني

يبقى ساعتها فى أمل فى المناقشة بآحاديث و أثار أخرى أقوى درجة من حديث تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس

مثل حديث

"إذا أتاكم من ترضون خلقه و دينه فزوجوه، إن لا تفعلوا تكن فتنة في الأرض و فساد عريض"

بمعنى لو توفر التكافؤ و القبول بين الشاب و الفتاة و أسرتيهما ولكن الشاب ليس من الأشراف مثلا ولا توجد مشاكل حقيقية بين الأسرتين الأب هايرفض ليه؟

الله الله يا جوبى حقيقى كنت هاقولها فهذا الحديث ينفى تماما مع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم واعماله (وربما اشهرها ما ورد فى القران الكريم عن زواج زيد بن حارثة )

ومع ان كل ما ورد سابقا ضعف الحديث ونسبه الى الرسول صلى الله عليه وسلم فان من حسن المعنى لا يقصد به ما قالته المهندسة هبة

فحسن اختيار الزوجة او الزوج لا يعنى ان يكون من الاشراف فقط وانما له عناصر كثيرة كما ذكرها الزملاء فى مداخلاتهم

فحتى الاختيار يشمل الدين وحسن الخلق وحسن السيرة وليس فقط النسب لقبيلة او عائلة معينة فهذه عادات (وان كنت شخصيا لا انتقدها فقد كان هذفها فى الاساس الحفاظ على كرامة المراة بزواجها ممن تعرفه اسرتها وتسطيع ضمان حسن عشرته مع بنتهم ففى النهاية هى منه ومحسوبة عليه بزواج او بالنسب فقط لكن ده موضوع ثانى) الخلاصة انها عادات وليست من الدين من شىء

تحياتى

تم تعديل 1 أبريل 2008 بواسطة طه بدر

[طه بدر]

لكن حاصل عند الاشراف فقط....شكلى حصادف ناس متعرفش يعنى ايه اشراف

طيب شريفة ومش عارفة الحديث صحيح والا لأ mft:

ما علينا عدوهااااااااا

عزيزتى المهندسة هبة مع انى اتحرج ( من الحرج) من مناقشة هذه الموضوع لكنها فرصة لن اضيعها لتوضيح نقطة تضايقنى

الاشراف طبقا لمعلوماتى هم من يمتد نسبهم للرسول صلى الله عليه وسلم والموجودين الان بعد اربعة عشر قرن من وفاة الرسول هم اكيد احفففففففففففففففففففففففاد الاحفففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففاد

صح يعنى لو جاى عم للرسول صلى الله عليه وسلم الان فهو سيكون شريف الاشراف فصلة النسب فى العرف (درجة اولى) وليست حفيد بعد اربعة عشر قرن

فما رايك اذا كان هذا العم من جاء ذكره فى القران (تبت يد ابى لهب) هل يعتبر من الاشراف

مجرد الفكرة والاصرار عليها تجعلنى اتذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم للسيدة فاطمة ابنته وحبيبته ( اعملى فانى لا اغنى عنك من الله شىء)

فكلما سمعت لقب الشريف ( ومنهم اصدقاء وشخصيات عامة تحاول ان تكون على قدر مسولية هذا النسب) فانا يقفز الى ذهنى سورة ابى لهب وحديث السيدة فاطمة فما راى اخواننا الاشراف فى هذا

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى الآله وصحبه وسلم

تم تعديل 1 أبريل 2008 بواسطة طه بدر

[~Heba~]

لكن حاصل عند الاشراف فقط....شكلى حصادف ناس متعرفش يعنى ايه اشراف

طيب شريفة ومش عارفة الحديث صحيح والا لأ

ما علينا عدوهااااااااا

عزيزتى المهندسة هبة مع انى اتحرج ( من الحرج) من مناقشة هذه الموضوع لكنها فرصة لن اضيعها لتوضيح نقطة تضايقنى

الاشراف طبقا لمعلوماتى هم من يمتد نسبهم للرسول صلى الله عليه وسلم والموجودين الان بعد اربعة عشر قرن من وفاة الرسول هم اكيد احفففففففففففففففففففففففاد الاحفففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففاد

صح يعنى لو جاى عم للرسول صلى الله عليه وسلم الان فهو سيكون شريف الاشراف فصلة النسب فى العرف (درجة اولى) وليست حفيد بعد اربعة عشر قرن

فما رايك اذا كان هذا العم من جاء ذكره فى القران (تبت يد ابى لهب) هل يعتبر من الاشراف

مجرد الفكرة والاصرار عليها تجعلنى اتذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم للسيدة فاطمة ابنته وحبيبته ( اعملى فانى لا اغنى عنك من الله شىء)

فكلما سمعت لقب الشريف ( ومنهم اصدقاء وشخصيات عامة تحاول ان تكون على قدر مسولية هذا النسب) فانا يقفز الى ذهنى سورة ابى لهب وحديث السيدة فاطمة فما راى اخواننا الاشراف فى هذا

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى الآله وصحبه وسلم

يا استاذ طه بدر الاشراف هم ابناء الامام على و السيدة فاطمة رضى الله عنها و ذريتهم و انا من ذرية الحسين و من احفاد الاحفاد زى ما حضرتك قلت

عموما هو فيه اختلاف فى الحكاية دى كان اغلب العلماء قالوا بالذرية فقط

انا مش جايةاتناقش فى الموضوع ده

انا على قناعة تامة بانه اولى الناس برسول الله صلى الله عليه و سلم هم اكثرهم عليه صلاه و نسب الواحد لن ينفعه و اكرمك عند الله اتقاكم

[قديم]

حرام و الا حلال منع زواج البنت الا من نسب معين بحجة انه النسب لازم يكون مكافئ

بالنسبه لصحـه الحديث كما ذكر الزملاء ..

ولكن عن معنــي الحديث . يمكن تفسـيره بالاحاديث الاخــري

فقال ص تخيرو لنطفتكم .. ومعنــي التخيـر الاختيار .. بين اصناف عديده وترك الامــر متروك لصاحب الشأن في الاختيار فلم يقيد هذا الاختيار بنوع او صنف او اسره او ,,,,,, بل ترك علي اطلاقــه .

فكما احدنا يختار الحي الذي سيسكن فيـه او تقسيم المنزل من الداخل . فقد تتفاوت الرؤي والقناعات حــوله . ولكل رأيه الخاص وقناعتـه

كمان الرسول ص ذكر في حديثه الاخــر مبادي واسس لهذا الاختيار فقال

تنكح المرأه المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك الحديث

ايضا هناك عادات موجوده وقد تكون متاصله في الجزيره العربيــه وغيرها من الدول.. وهي تقسيم المجتمع الي طبقات حسب الاصول . وهذه التقسـيمه موجوده في اغلب المجتمعات حتــي الاوربيــه منهــا . وان اختلف الطريقه في التقســيم

فالبعض يرفض ان يزوج انتــه مثلا لابن جزار حتي وان كان يحمل مؤهل عال . والبعض يرفض ان يخطب ابنه بنت بتاع بوابيـر ..

ايضا في الغرب لا اعتقد ان شابا من طبقــه الفقرءا يستطيع ان يتقدم لخطبــه بنت احد الاثرياء ..

فكل مجتمع له تركيبــته والدين الاسلامي اعطي المسلم لم يفرض او يمنــع او يقيد الزواج بين الطبقات بل اعطي خطوط عريضــه لمراعاتها في امر الزواج . كقوله ص ( ينظر الي ما يدعوه الي الزواج منها..) وترك تحديد ما ينظر اليــه فالبعض توسع في النظره والبعض الاخــر قيده ...... الخ

بالمناسبه . كان هناك موضوع قد طرح من فتــره حول شابه تقدم لها زميل يحمل مؤهل عال .. ولكنه من بيئــه اخــري وكان ردود الزملاء في امر اتمام الزواج متبايـــنه . لا يحضــرني تفاصيل الموضوع .

اتمــني اكون في مداخلتــي قدمت ما يضيف الي الموضوع جديد

[~Heba~]

شكرا لك يا استاذ قديم على رأيك

الاخوة الافاضل اللى غيروا عنوان الموضوع

انا كاتبة الموضوع عشان اعرف صحة الحديث ليس الا مش عشان اناقش الاشراف و عاداتهم

[kokomen]

شكرا لك يا استاذ قديم على رأيك

الاخوة الافاضل اللى غيروا عنوان الموضوع

انا كاتبة الموضوع عشان اعرف صحة الحديث ليس الا مش عشان اناقش الاشراف و عاداتهم

أنا كان لي الشرف أن أعمل في أسوان في مركز ناصر بكوم أمبو

بقرية إبريم النوبية في مدرسة إعدادية في بداية تعيني من زمان

وعاشرت ناس طيبين من الأشراف ويتميزون بالإخلاق الحميدة

وهي صفات جميلة مرغوبة فما المانع من التزوج منهم للمحافظة على

الطباع الجميلة وإن كان هذا لايمنع من الزواج بشكل عام من الآخرين

أعتقد أن الحديث غير موثوق في صحته ويجب أن نبحث عنه في صحيح البخاري

رقـم الفتوى : 24520 عنوان الفتوى : حديث "تخيروا لنطفكم..." ضعيف تاريخ الفتوى : 26 شعبان 1423 / 02-11-2002 السؤال الحديث تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس

الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فحديث "تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس" أورده ابن الجوزي في العلل المتناهية، وقال: إنه روي عن عمر وابن عمر وأنس وعائشة فأما لفظ حديث عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم فهو "تخيروا لنطفكم وانتخبوا المناكح وعليكم بذوات الأوراك فإنهن أنجب" وأما حديث ابن عمر ففيه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوصي رجلاً فقال له: "يا فلان أقل من الدين تعش حراً، وأقل من الذنوب يهن عليك الموت، وانظر في أي نصاب تضع ولدك فإن العرق دساس" وبين الإمام ابن الجوزي بعد أن سرد ألفاظ الحديث وطرقه أن الحديث ضعيف لا يحتج به، وقد ضعف الحديث أكثر أئمة الحديث.

والله أعلم.

لكن المشكلة في الذبابة دي اللي في توقيعك أنا أفتكرت أن الكومبيوتر

عندي ملبوس أو فيه مشكلة .. أتضح أن ده توقيع الباشمهندسة هبه وخلي بالكم من أنفلونزا الذباب

تم تعديل 3 أبريل 2008 بواسطة kokomen

[~Heba~]

الرابط ده مفيد جدا ويساعد على معرفة درجة أى حديث

http://www.dorar.net/hadith.php

حكاية النسب فى أسوان و قنا بالذات عادة ما ترتبط بعادات اجتماعية أكثر منها دينيه وده يمكن لوجود العصبيات العائلية بصورة أكثر حدةعن أى مكان تانى فى مصر -( وإن كان الوضع دلوقتى أخف بكتير عن زمان) - فتلاقى النوبيين يتجوزوا من بعض وكذلك الأشراف و العرب الهواره وهكذا.

لكن الجديد بالنسبه لى هو وضع تلك العادات تحت غطاء ديني

يبقى ساعتها فى أمل فى المناقشة بآحاديث و أثار أخرى أقوى درجة من حديث تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس

مثل حديث

"إذا أتاكم من ترضون خلقه و دينه فزوجوه، إن لا تفعلوا تكن فتنة في الأرض و فساد عريض"

بمعنى لو توفر التكافؤ و القبول بين الشاب و الفتاة و أسرتيهما ولكن الشاب ليس من الأشراف مثلا ولا توجد مشاكل حقيقية بين الأسرتين الأب هايرفض ليه؟

اذن هى عادات اجتماعية

هل هى سيئة ام جيدة

انا كاسوانية شايفة لها ميزة وهى انها ساهمت فى ترابط المجتمع

فى محافظات تانية ممكن يجوزوا البنت لواحد ميعرفوش حاجة عن اصله و فصله و يكونوا سألوا عنه بطريقة اى كلام و يفاجأوا انه نصاب بهدل بنتهم ووراها الويل

طيب ما هو ممكن ابن القبيلة يبهدلها كمان

بس هو يقدر....ده ياخد على دماغه :rolleyes:

انتهز الفرصة هنا

لتوجيه هذا التساؤل الى لطالما حيرنى

لما لا يتزوج النوبى من غير النوبية؟؟؟؟ جنيت على روحك يا منصوراوى :blush2: