توتر العلاقات بين مصر وسوريا

[حمزاوى]

السلام عليكم

الخبر منقول من مفكرة الاسلام

مفكرة الإسلام:استدعي وزير الخارجية أحمد ماهر أمس يوسف أحمد سفير سوريا بالقاهرة حيث أبلغه الوزير ضرورة تجنب ما يمكن أن يسيء إلي العلاقات بين البلدين ورفض التصرفات غير المسئولة التي يمكن أن تؤدي إلي انطباعات تتناقض مع الرغبة في الإبقاء علي علاقات وثيقة تخدم مصالح الشعبين والأمة العربية بدلا من فتح الباب لمهاترات وتصرفات مؤسفة، وطلب وزير الخارجية من السفير إبلاغ السلطات السورية استياءنا ورفضنا لما حدث في دمشق.

وأكد وزير الخارجية أنه بينما تواجه الأمة العربية أخطارا تحتم التلاحم فإن تسيير المظاهرات ضد السفارة المصرية في دمشق من شأنه أن يسيء إلي الهدف المشترك ويتنافى مع المسئولية التي تتحملها سوريا باعتبارها العضو العربي في مجلس الأمن للتعبير عن المواقف العربية الموحدة وأخرها قرار وزراء الخارجية العرب في اجتماعهم الأخير بالقاهرة,,.

http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDnews=564

[ragab2]

الشعب

السورى لا يتحرك الا بأمر وإيعاذ من الحكومة

فى ظل الحكم الشمولى الديكتاتورى المتسلط

وقناة السويس

يحكمها اتفاقية دولية ولا يمكن منع أى دولة من تمرير ماتشاء حسب اتفاقية القسطنطينية عام 1886 الا الدول المعادية لنا عداءا مباشرا أو المواد الضارة لنا

[حمزاوى]

السلام عليكم

حسب اتفاقية القسطنطينية عام 1886

والله انا كنت هموت من الضحك لما قرأت موضوع القسطنطينية دة

هى يا استاذ رجب الاتفقيات دى متمشيش غير علينا وعليهم لأ

اين هم من اتفاقية جنيف (ضرب منشأت مدنية وقتل وتعزيب للأسرى (افغانستان - العراق - فلسطين)) ومن قرارات الامم المتحدة

الا الدول المعادية لنا عداءا مباشرا أو المواد الضارة لنا

انا اعتقد ان الان اصبح العدوان مباشر والمواد لو لم تكن ضارة الان فهى ضارة علينا غداً

[الطفشان]

حوار اجرته الجزيرة

http://www2.aljazeera.net/news/arabic/2003...3/3/3-27-16.htm

لماذا لا تمنع مصر البوارج الحربية المتجهة لغزو العراق؟

حوار: محمد عبد العاطي*

هل يحق لمصر أن تمنع السفن الحربية الأميركية والبريطانية التي تمر في قناة السويس والمتوجهة لغزو العراق؟ ولماذا عملت على غلق باب المندب في وجه السفن الحربية أثناء حرب 1973 ولم تفعل الشيء نفسه في الحرب على العراق؟ ألا تمثل الحرب تهديدا للأمن القومي العربي والمصري أيضا فيحق لها حينئذ منع هذه البوارج؟. وما الذي يمكن أن يفعله العراق لمنع استغلال أمواله المجمدة لدى الولايات المتحدة في إنفاقها على الحرب التي تستهدف أمنه واستقلاله وتسعي الإدارة الأميركية لاستغلالها في هذا الاتجاه الآن؟. أخيرا ما مدى قانونية المساعى التي يقوم بها الأمين العام للأمم المتحدة حاليا بدءا من إيقاف برنامج النفط مقابل الغذاء إلى محاولة تحويل مخصصاته لدفع فاتورة الحرب الأميركية البريطانية.

هذه الأسئلة وغيرها يجيب عنها السفير إبراهيم يسري مدير إدارة القانون الدولي والمعاهدات الدولية بوزارة الخارجية المصرية سابقا في الحوار التالي:

سعادة السفير.. العراق يتعرض الآن لحرب أميركية بريطانية غير شرعية تستهدف أمنه واستقلاله، وتعرض حياة مواطنيه لخطر الموت في كل لحظة، بل ويتعدى خطر هذه الحرب لتشمل المنطقة العربية بأكلمها بما فيها مصر نفسها... كل هذا والحكومة المصرية ترى السفن الحربية المتجهة لضرب العراق تمر في قناة السويس ولا تحرك ساكنا.. ما الذي يمنعها؟

مصر مقيدة بنصوص اتفاقية القسطنطينية الموقعة عام 1888 وهي التي تنظم الملاحة في قناة السويس، وبموجب هذه الاتفاقية فإن الملاحة حرة تماما في قناة السويس، ولا سلطة لمصر على هذه الملاحة، ولا تستطيع أن تمنعها بموجب القانون الدولي إلا في حالة واحدة وهي أن تكون مصر نفسها قد تعرضت لهجوم، وأن تعلن حالة الحرب على دولة ما. وفي هذه الحالة فإن من حقها أن تمنع سفن الدولة التي تحاربها من المرور في قناة السويس. أما في ما عدا هذه الحالة فوفقا للاتفاقية السابقة ووفقا لقواعد القانون الدولي لا تستطيع مصر أن تمنع مرور السفن الحربية أو غير الحربية المتجهة من أي جهة سواء من البحر الأبيض أو من البحر الأحمر وأيا كانت الدولة التي ترفع علمها، طالما أن مصر ليست في حالة حرب مع هذه الدول، وطالما أن هذا لا يتعلق بحقوق مصر في الدفاع عن سيادتها وأمنها الإقليمي.

فلماذا إذن عملت مصر على غلق باب المندب الواقع في مدخل البحر الأحمر أمام السفن التي كانت تهدد أمنها أثناء حرب أكتوبر/ تشرين الأول 1973، أين اتفاقية القسطنطينية هنا؟

اتفاقية القسطنطينية لا تنطبق على هذه الحالة، لأن الترتيبات التي اتخذت في باب المندب تمت بموجب قرارات الأمم المتحدة، وهذه القرارات ليست لها صفة الإلزام الكامل كما لاتفاقية القسطنطينية.

سعادة السفير، دعني أسألك بصراحة، الحرب الدائرة الآن في العراق تهدد وكما قال اجتماع وزراء الخارجية العرب الذي عقد في القاهرة قبل يومين الأمن الجماعي العربي، ومصر أحد أركان هذا الأمن قد وقعت على معاهدة الدفاع العربي المشترك، ألا يعتبر هذا مبررا قانونيا كافيا للعمل بعيدا عن قيود اتفاقية القسطنطينية؟

لو قامت الدول العربية بتفعيل ميثاق معاهدة الدفاع العربي المشترك أو ميثاق جامعة الدول العربية التي تنادي بتضامن الدول العربية في التصدي للعدوان على أي دولة منها، ولو قامت هذه المحاولات بالفعل على الأرض، بمعنى أن تشترك مصر وغيرها من الدول العربية في عمليات صد العدوان، بصورة عسكرية، في هذه الحالة تكون مصر في حالة حرب، ويحق لها أن تمنع السفن التي قد تعادي العراق أو الدول العربية من المرور في قناة السويس.

هذه البوارج أو السفن في أغلبها تسير بوقود نووي ويخشى في حالة عطب هذه السفن أن يحدث تلوث بيئي للقناة وللمدن المحيطة بها، ألا يحق لمصر هنا أن تتخذ من هذا ذريعة لمنعها؟

بالقطع من حق مصر منع أي بارجة أو سفينة تسير بالوقود النووي حرصا على البيئة.

كيف تتأكد مصر من أن هذه البوارج يمكن أن تمر من قناة السويس بسلام دون أن تعرض المنطقة لخطر نووي؟

الفيصل هنا هو أن تكون السفينة نفسها دورت بمحرك نووي، أما محتويات السفينة خاصة إذا كانت حربية فلا يجوز وفقا للقانون الدولي والبحري تفتيشها، لأنها مسألة تتعلق بسيادة الدولة التي ترفع علمها.

وهل تبلغ هذه السفن بنوعية المحرك الذي تستعمله قبل أن تدخل قناة السويس؟

نعم بالقطع تبلغ عن نوعية محركها قبل الدخول إلى الممر المائي.

سعادة السفير، دعنا ننتقل إلى موضوع آخر قريب الصلة أيضا من مجال تخصصك في القانون الدولي ومن واقع خبرتك الطويلة في العمل الدبلوماسي وفي الأمم المتحدة، كيف ينظر القانون الدولي إلى مسألة رغبة الولايات المتحدة الأميركية وعزمها استغلال الأموال العراقية المجمدة لديها في إعادة إعمار ما تدمره الحرب، أو في ما أشارت إليه بعض الأنباء من احتمال استغلالها لهذه الأموال في تمويل الحرب نفسها؟

هذا الأمر يتعلق أساسا بالقانون الداخلي الأميركي الذي يفترض أن يمنع مصادرة الأموال إلا في حالات خاصة. وأنا أعتقد أن الذي حدث هو مجرد تجميد للأموال دون أن يكون للحكومة الأميركية حق التصرف فيها. هذا وفقا للقانون الأميركي.

أما في القانون الدولي فهذا إجراء شاذ لا تقره قواعد القانون الدولي، ولكنه ممكن في حالات الحرب.

فما الإجراء الذي يمكن للعراق أن يتخذه إذا سارت الأمور واتخذت هذا المنحى؟

ممكن أن يلجأ للقضاء الأميركي نفسه ويطلب رفع أمر التجميد، ويطالب بحق العراق في أمواله، ولكن في الولايات المتحدة مبدأ معروف يعطي للرئيس حق إصدار القرارات في أمور معينة، وهنا ستكون معركة قانونية شرسة، ولكن على الأرجح يكون قرار التجميد محل بت قضائي.

سؤال أخير سعادة السفير خاص بقرار الأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان إيقاف برنامج النفط مقابل الغذاء والمحاولات التي ينشط فيها الآن لاستصدار قرار من مجلس الأمن بالموافقة على تعديلات على مخصصات هذا البرنامج وطرق توزيعها خاصة في ما يتعلق بإعادة إعمار ما تدمره القوات الأميركية والبريطانية، كيف ينظر القانون الدولي إلى هذه التحركات؟ وما مدى أحقية الأمين العام في مسعاه هذا؟

أولا أستطيع أن أقول إن قرار مجلس الأمن الذي يستند إليه برنامج النفط مقابل الغذاء وأيضا البرنامج الذي أعد وسمي النفط مقابل الغذاء باطل بطلانا مطلقا وفقا للقانون الدولي.

وقرار الأمين العام لوقف هذا البرنامج أيضا باطل لأنه لا سلطة له في تعديل هذا البرنامج. لأن هذا البرنامج صادر بقرار من المجلس ولا يلغى ولا يعدل ولا يوقف إلا بقرار من مجلس الأمن.

ومن هنا فإنه بطلان على بطلان، فليس للأمين العام لا أن يوقف البرنامج ولا أن يستولي على أمواله ولا أن يوجهها أو يخصصها لأي وجهة أخرى.

_______________

قسم البحوث والدراسات، الجزيرة نت.

[الطفشان]

تم فتح موضوع مستقل لموضوع البوارج و هل لمصر منعها ام لا

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=5518

ارجو عدم التعليق هنا على هذه الجزئية و تكون كل التعليقات هناك

و شكرا

[Proud Muslim]

الطريف أن قناة النيل للأخبار أذاعت أمس خبرا عن المظاهرات في لبنان و أن قوات الأمن تصدت لها .. ضرب أعيرة نارية في الهواء .. خراطيم مياه ..

و أظهرت القناة كم هؤلاء القوت قاسية على المتظاهرين !!

كنتوا فين من كام يوم لما المتظاهرين إنضربوا لحد لما نزفوا !!

كنتوا فين عندما أعتقل الصباحي و النائب الآخر ؟؟

هي الأخبار هتختفي يعني ؟؟

و لا من باب .. تيجي من الغريب و بلاش مننا !!

حسبي الله و نعم الوكيل في وزارة صفوت الشريف .. :mad:

[عمر بيك]

السلام عليكم

الخبر منقول من مفكرة الاسلام 

مفكرة الإسلام:استدعي وزير الخارجية أحمد ماهر أمس يوسف أحمد سفير سوريا بالقاهرة حيث أبلغه الوزير ضرورة تجنب ما يمكن أن يسيء إلي العلاقات بين البلدين ورفض التصرفات غير المسئولة التي يمكن أن تؤدي إلي انطباعات تتناقض مع الرغبة في الإبقاء علي علاقات وثيقة تخدم مصالح الشعبين والأمة العربية بدلا من فتح الباب لمهاترات وتصرفات مؤسفة، وطلب وزير الخارجية من السفير إبلاغ السلطات السورية استياءنا ورفضنا لما حدث في دمشق.

وأكد وزير الخارجية أنه بينما تواجه الأمة العربية أخطارا تحتم التلاحم فإن تسيير المظاهرات ضد السفارة المصرية في دمشق من شأنه أن يسيء إلي الهدف المشترك ويتنافى مع المسئولية التي تتحملها سوريا باعتبارها العضو العربي في مجلس الأمن للتعبير عن المواقف العربية الموحدة وأخرها قرار وزراء الخارجية العرب في اجتماعهم الأخير بالقاهرة,,.

http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDnews=564

حد سمع ان سياده الوزير المبجل استدعي السفير الأمريكاني او الأنجليزي او الأسرائيلي ولا علشان الدول دي بيمجدوا سياده الرئيس لمواقفه المتعاونه !.

علي رأي المثل العمليه في النمليه!

عمر!

[ابو حلاوه]

طبعا رد فعل مبالغ فيه و ليس له اي ضرورة في ظل الظروف المشتعلة حاليا في المنطقة

و ان كنت اتمني ان يتم تعديل العنوان من توتر العلاقات بين مصر و سوريا الي توتر العلاقات بين القيادات في مصر وسوريا لان هناك فرق السماء و الارض بين الدول و شعوبها في وطننا العربي المبارك و قيادتها