اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

قصة إعدام سيد قطب {رحمه الله} على لسان أحد حراسه


مريم

Recommended Posts

إن في بذل العلماء والدعاة والمصلحين أنفسهم في سبيل الله حياة للناس ، إذا علموا صدقهم ؛ وإخلاصهم لله عز وجل .

ومن هؤلاء الدعاة والمفكرين.. " سيد قطب " رحمه الله ، فقد كان لمقتله أثر بالغ في نفوس من عرفوه وعلموا صدقه ، ومنهم اثنان من الجنود الذين كلفوا بحراسته وحضروا إعدامه .

يروي أحدهما القصة فيقول :

هناك أشياء لم نكن نتصورها هي التي أدخلت التغيير الكلي على حياتنا..

في السجن الحربي كنا نستقبل كل ليلة أفرادا أو جماعات من الشيوخ والشبان والنساء ، ويقال لنا : هؤلاء من الخونة الذين يتعاونون مع اليهود ولابد من استخلاص أسرارهم ، ولا سبيل إلى ذلك إلا بأشد العذاب ، وكان ذلك كافيا لتمزيق لحومهم بأنواع السياط والعصي ، كنا نفعل ذلك ونحن موقنون أننا نؤدي واجبا مقدسا ، إلا أننا ما لبثنا أن وجدنا أنفسنا أمام أشياء لم نستطع لها تفسيرا ، لقد رأينا هؤلاء " الخونة " مواظبين على الصلاة أثناء الليل وتكاد ألسنتهم لا تفتر عن ذكر الله ، حتى عند البلاء !

بل إن بعضهم كان يموت تحت وقع السياط ، أو أثناء هجوم الكلاب الضارية عليهم ، وهم مبتسمون ومستمرون على الذكر .

ومن هنا.. بدأ الشك يتسرب إلى نفوسنا.. فلا يعقل أن يكون مثل هؤلاء المؤمنين الذاكرين من الخائنين المتعاملين مع أعداء الله .

واتفقت أنا وأخي هذا سرا على أن نتجنب إيذاءهم ما وجدنا إلى ذلك سبيلا ، وأن نقدم لهم كل ما نستطيع من العون .

ومن فضل الله علينا أن وجودنا في ذلك السجن لم يستمر طويلا.. وكان آخر ما كلفنا به من عمل هو حراسة الزنزانة التي أفرد فيها أحدهم ، وقد وصفوه لنا بأنه أخطرهم جميعا ، أو أنه رأسهم المفكر وقائدهم المدبر ( هو سيد رحمه الله ) .

وكان قد بلغ به التعذيب إلى حد لم يعد قادرا معه على النهوض ، فكانوا يحملونه إلى المحكمة العسكرية التي تنظر في قضيته .

وذات ليلة جاءت الأوامر بإعداده للمشنقة ، وأدخلوا عليه أحد الشيوخ !! ليذكره ويعظه !! وفي ساعة مبكرة من الصباح التالي أخذت أنا وأخي بذراعيه نقوده إلى السيارة المغلقة التي سبقنا إليها بعض المحكومين الآخرين.. وخلال لحظات انطلقت بنا إلى مكان الإعدام.. ومن خلفنا بعض السيارات العسكرية تحمل الجنود المدججين بالسلاح للحفاظ عليهم..

وفي لمح البصر أخذ كل جندي مكانه المرسوم محتضنا مسدسه الرشاش ، وكان المسئولون هناك قد هيئوا كل شئ.. فأقاموا من المشانق مثل عدد المحكومين.. وسيق كل مهم إلى مشنقته المحددة ، ثم لف حبلها حول عنقه ، وانتصب بجانب كل واحدة " العشماوي " الذي ينتظر الإشارة لإزاحة اللوح من تحت قدمي المحكوم.. ووقف تحت كل راية سوداء الجندي المكلف برفعها لحظة التنفيذ .

كان أهيب ما هنالك تلك الكلمات التي جعل يوجهها كل من هؤلاء المهيئين للموت إلى إخوانه ، يبشره بالتلاقي في جنة الخلد ، مع محمد وأصحابه ، ويختم كل عبارة بالصيحة المؤثرة : الله أكبر ولله الحمد .

وفي هذه اللحظات الرهيبة سمعنا هدير سيارة تقترب ، ثم لم تلبث أن سكت محركها ، وفتحت البوابة المحروسة ، ليندفع من خلالها ضابط من ذوي الرتب العالية ، وهو يصيح بالجلادين : مكانكم !

ثم تقدم نحو صاحبنا الذي لم نزل إلى جواره على جانبي المشنقة ، وبعد أن أمر الضابط بإزالة الرباط عن عينيه ، ورفع الحبل عن عنقه ، جعل يكلمه بصوت مرتعش :

يا أخي.. يا سيد.. إني قادم إليك بهدية الحياة من الرئيس – الحليم الرحيم !!! – كلمة واحدة تذيلها بتوقيعك ، ثم تطلب ما تشاء لك ولإخوانك هؤلاء .

ولم ينتظر الجواب ، وفتح الكراس الذي بيده وهو يقول : اكتب يا أخي هذه العبارة فقط : " لقد كنت مخطئا وإني أعتذر ... " .

ورفع سيد عينيه الصافيتين ، وقد غمرت وجهه ابتسامة لا قدرة لنا على وصفها.. وقال للضابط في هدوء عجيب : أبدا.. لن أشتري الحياة الزائلة بكذبة لن تزول !

قال الضابط بلهجة يمازجها الحزن : ولكنه الموت يا سيد...

وأجاب سيد : " يا مرحب بالموت في سبيل الله .. " ، الله أكبر !! هكذا تكون العزة الإيمانية ، ولم يبق مجال للاستمرار في الحوار ، فأشار الضابط بوجوب التنفيذ .

وسرعان ما تأرجح جسد سيد رحمه الله وإخوانه في الهواء.. وعلى لسان كل منهم الكلمة التي لا نستطيع لها نسيانا ، ولم نشعر بمثل وقعها في غير ذلك الموقف ، " لا إله إلا الله ، محمد رسول الله .. " .

وهكذا كان هذا المشهد سببا في هدايتنا واستقامتنا ، فنسأل الله الثبات .

http://alarabnews.com/alshaab/Books/Book11.htm

http://www.khayma.com/fahad1390/gasas/6.htm

{وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود*وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد}

(إن إصبع السبابة التي تشهد لله بالوحدانية في الصلاة لترفض أن تكتب حرفا تقر به حكم طاغية).سيد قطب.

رابط هذا التعليق
شارك

وما

التهمة التى أعدموه من أجلها

هم قالوا أنه عمل خطة لإغراق القاهرة بهدم القناطر الخيرية

والله أعلم

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

هم قالوا أنه عمل خطة لإغراق القاهرة بهدم القناطر الخيرية

اضحك الله سنك يا استاذ رجب هدم القناطر الخيرية مرة واحدة :lol:

والله انا لست ملم بالتهمة الحقيقية (غير انة يقول لا اله الا الله) أو بمعنى اصح ليس معى ما يثبت كلامى فى الوقت الراهن ولكن غداً سيكون ان شاء الله

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

هم قالوا أنه عمل خطة لإغراق القاهرة بهدم القناطر الخيرية

يا أستاذ رجب أضحكتنى والله

:razz: :lol: :) :D :D

لم أعتقد ان التاريخ زيف بهذه الطريقة

رابط هذا التعليق
شارك

أذكر أن التهمة التي وجهت اليه .. الإساءة للثورة و النظام .. و التحبيشة الحلوة بتاعت نظام القائد المهيب .. عبد الناصر ..

أذكر ان أحد مشايخ السعودية ( أظن الشيخ ابن باز رحمه الله ) طلب من ملك السعودية آنذاك ( فيصل على ما أظن ) أن يبعث رسالى عبد الناصر لإيقاف حكم الاعدام ..

و بالفعل قام الملك بإرسال رسالة لعبد الناصر ..

و لكن طبعا السفاح .. قال للمبعوث ..إنتظر حتى ينفذ حكم الإعدام في سيد قطب و بعد ذلك .. نتقابل .. و كأنني أستلم الرسالة لأول مرة و لا يحرج ملك السعودية !!

و الله أعلم عن هذه القصة ..

رحم الله صاحب الظلال -الذي نحسبه شهيدا - رحمة واسعة و أسكنه فسيح جناته ..

أما عبد الناصر .. فعليه من الله ما يستحق لما فعل في هذه الأمة و هذا الشعب ..

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

أسئلة تكاد تقتلني

لماذا البكاء على الأطلال ؟

لماذا ننظر دائماً الى الخلف؟

ماهى الفائدة من هذا الموضوع؟

وما هوالهدف المرجو من ورائه؟

ولماذا يطرح الآن ؟

يرجى من أحد الأخوة المشاركين أن يرد على .....

قال تعالى في كتابه الحكيم :<span style='font-size:14pt;line-height:100%'> (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً</span>) [النساء : 93] .صدق الله العظيم

__________________________________________________________________

بيض صنائعنا ... سود وقائعنا ... خضرمرابعنا ... حمر مواضينا

_______________________

رأيت هم جميع الناس ماملكو وما ولدو فالحمد لله لا مال ولا ولد

رابط هذا التعليق
شارك

هناك مقولة شهيرة هنا اسمها

Hindsight is 20/20

يعني النظر الى الوراء (في التاريخ) يكون بابصار جيد جدا

يعني الامور في وقتها تكون غير واضحة و هناك تبريرات تعمي على الناس الرؤيا

ثم بمرور الوقت ينقشع الغبار و تتضح الرؤية و نتساءل كيف حدث ما حدث

و الامثلة كثيرة

الشيخ سيد سابق الله يرحمه (صاحب كتاب فقه السنة) اعتقل و اتهم انه اصدر الفتوى للمدعو مالك باغتيال النقراشي (على ما اذكر)

و سمي في الجرايد مفتي الدماء!

حرب فيتنام يرى كل امريكي اليوم انها خطأ و ليست بمبررة و انهم تورطوا فيها كشعب

مع ان نفس الامريكي قد يكون مقتنع ان حرب العراق لها مبرر او يكون 50% مقتنع او 50% لأ

مثلا نظرتنا الى حكم عبد الناصر اليوم و بلاويه

مع ان العراقي لا يرى ما هو فيه و هو مشابه او اكثر من عهد ناصر

اليوم يوجد فضائيات و انترنت و الامر اصبح غير الاول

باختصار اللي برة الموضوع غير اللي جوة

و اللي في العصر غير اللي جه بعده

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذي الفاضل الطفشان والأخوة الأعزاء

اسمح لي أن أختلف معك

وأسألك ما هو مردود ما قلت على حالنا الآن؟

وما معنى التباكي على أحداث حصلت من 40 سنة تقريباً؟

أعتقد أنه من الأجدي النظر لما نحن فيه الآن من مشاكل وعلينا حلها بأنفسنا وليس من بعدنا

وما معنى التشبث والأصرار على أن المرحوم فلان هو المسئول عن هذه المصيبة أو تلك ؟ هل سيحل ذلك المشكلة أم سيبقيها معلقة أم سينقل التهمة من شخص حي الى شخص ميت ويتم نسيان المشكلة برمتها ونغوص نحن في أوحالها

أستاذي الفاضل , لدينا من المشاكل الكم المخيف والذي علينا حل ما أستطعنا منه , لا أن ننظر ورائنا لـما حدث منذ 40 سنه

قال تعالى في كتابه الحكيم :<span style='font-size:14pt;line-height:100%'> (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً</span>) [النساء : 93] .صدق الله العظيم

__________________________________________________________________

بيض صنائعنا ... سود وقائعنا ... خضرمرابعنا ... حمر مواضينا

_______________________

رأيت هم جميع الناس ماملكو وما ولدو فالحمد لله لا مال ولا ولد

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ كاتماندو

انا لم اختلف معك في الحقيقة

القصة نوع من الموعظة او العبرة فقط لا غير

انا فقط اوضح ان النظر للخلف يكون واضخا في حين ان النظر للحالي يكون مشوشا

و اعطيت امثلة

و اتفق معك ان لعن فلان الذي دمرنا من 50 سنة او علان الذي فعل كذا غير مجدي، الا في اتخاذ العبرة على عدم تكرار الخطأ

المهم ما الذي يمكن عمله الان و مستقبلا بدلا من البكاء على اللبن المسكوب

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

أتفق أن الماضى لا ينفصل عن الحاضر ... أو المستقبل.....

ولكن للإجابة على أسئلة السيد/ Katamando

وأسألك ما هو مردود ما قلت على حالنا الآن؟ 

وما معنى التباكي على أحداث حصلت من 40 سنة تقريباً؟

أقول –بتواضع- أن عواطف مثل البغض... والكره... والحقد.... والحب –أيضا- لا تعترف أحيانا بالأولويّات... ولا تترك لنا الفرصة لنعرف متى تتحكّم فينا .. أو نتحكّم فيها ... وفى التوقيتات المناسبة....

وفى هذا قد يكمن ضعفنا الإنسانى أو بعضه....

وبدورى أنا... سوف أحاول أن أرتفع علي هذا الضعف فى ظروف الغمّّة التى نعيشها هذه الأيّام ... وحتى أن تزول إن شاء الله ...وياحبذا بأقل الخسائر....

رابط هذا التعليق
شارك

مستاء!

انت لسه موجود؟

هو انت مابتقراش غير القسم دة بس من المنتدى كله؟

و الا لما يكون فيه مداخلة عن حبيبك عبد الناصر؟

فين مداخلاتك عن الحرب في قسم حرب العراق و عن صدام (عبد الناصر بتاع الحقبة اللي احنا فيها؟)

انسى عبد الناصر شوية و شارك يا اخي

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذي الفاضل الطفشان والأخوة الأعزاء

اسمح لي أن أختلف معك

وأسألك ما هو مردود ما قلت على حالنا الآن؟

وما معنى التباكي على أحداث حصلت من 40 سنة تقريباً؟

أعتقد أنه من الأجدي النظر لما نحن فيه الآن من مشاكل وعلينا حلها بأنفسنا وليس من بعدنا

وما معنى التشبث والأصرار على أن المرحوم فلان هو المسئول عن هذه المصيبة أو تلك ؟ هل سيحل ذلك المشكلة أم سيبقيها معلقة أم سينقل التهمة من شخص حي الى شخص ميت ويتم نسيان المشكلة برمتها ونغوص نحن في أوحالها

أستاذي الفاضل , لدينا من المشاكل الكم المخيف والذي علينا حل ما أستطعنا منه , لا أن ننظر ورائنا لـما حدث منذ 40 سنه

طب مالباب ده ماشاء الله قائم على احداث حصلت منذ أكثر من 40 سنه،والمنتدى ملئ بأحداث مثيله تطرق الى ما حدث بالماضى ، لما الشكوى الآن؟!

ولا هو مدح عبد الناصر بس هو المسموح؟ زى ما "يقال" ان عصره به إيجابيات، يجب إلقاء الضوء على السلبيات لكى نكون موضوعيين وعادلين فى نظرتنا... وخاصا إن أيام إعتقالات الإسلاميين لم تنجلى وبرزت منذ حكمه...

الاهم من هذا كله هو حريه الاعضاء فى إبداء نظرتهم للموضوع (عبد الناصر) الذى قطعا ليس كله ورود وزهور!!

والأخ مستاء،

لست مستغربه من أن يكون هذا ردك. الموضوع مش حقد وبغض...الموضوعيه واجبه!

التوقيع مغلق للتحسينات :) .
رابط هذا التعليق
شارك

كتب حيزوم

اقتباس: 

هم قالوا أنه عمل خطة لإغراق القاهرة بهدم القناطر الخيرية

يا أستاذ رجب أضحكتنى والله 

     

لم أعتقد ان التاريخ زيف بهذه الطريقة

كتب حمزاوى

السلام عليكم 

اقتباس: 

هم قالوا أنه عمل خطة لإغراق القاهرة بهدم القناطر الخيرية

اضحك الله سنك يا استاذ رجب هدم القناطر الخيرية مرة واحدة

والله انا لست ملم بالتهمة الحقيقية (غير انة يقول لا اله الا الله) أو بمعنى اصح ليس معى ما يثبت كلامى فى الوقت الراهن ولكن غداً سيكون ان شاء الله

لعل الإخوة

لم تقرأ عريضة الإتهام وقد قرأتها

وكان أول اتهام هو تفجير القناطر الخيرية

والإتهام الثانى كان تفجير وحرق بعض المناطق فى القاهرة لإثارة الرأى العام ولا أذكرها الآن لأنى قرأتها منذ سنوات بعيدة

واذا كان له موقع ممكن الرجوع له

وبالطبع

أنا لا أصدق إتهامات الملهم التى كانت تملى بالتليفون للمحكمة

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

اولا ... رحم الله سيد قطب وكتب له الشهاده ان كانت له.. وتجاوز عن سيئاته ان كانت له..

ثانيا....

لو لم ننظر للماضى بعين الحاضر فلن نتمكن ابدا من رؤيه المستقبل

ابن مصر

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

اولا ... رحم الله سيد قطب وكتب له الشهاده ان كانت له.. وتجاوز عن سيئاته ان كانت له..

آمين آمين آمين

ثانيا....

لو لم ننظر للماضى بعين الحاضر فلن نتمكن ابدا من رؤيه المستقبل  

صدقت بارك الله فيك

ابن مصر

ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ...........

وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء.......

________________________________________________________________

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً

وفى تفسير بن كثير:

{فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر،

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...