ترحموا معى على والدى ... ربما معظم ما سأكتبه هنا يرجع لنصائح فى بداية حياتى العملية.
و قد دفعنى للكتابة فى هذا الموضوع مذكرات شعنونة فى السلوم و كذلم أن ولدى محمد و أحمد يخطون خطواتهم الأولى فى حياتهم العملية.
أهم نصيحة هى التفانى فى العمل التفانى حتى لو لم يكن هناك مقابل لهذا التفانى .... كنت أسهر أياما كثيرة حتى الصباح فى مكتب وزير البترول سنة 1966 و كان المرتب سبعة عشر جنيها بل أذكر أنى كنت مرارا عديدة أنزل الشارع الساعة ستة صباحا من المكتب حتى أحلق ذقنى فى أى صالون حلاقة فا
والله العظيم ما بأهزر
أنا حاسس إني في مره هارجع مصر مش هالاقي حد في مصر ..
من كُتر ضحايا حوادث الطرق اليومية
يا جدعان الكوته دلوقت عدت العشرين قتيل يومياً على غيار الريق
والغريبة بقى إن والعياذ بالله منظر العربيات بعد الحادثة بتفكرك بالمكونات الأوليه للعربية .. كل حته في ناحية ومافيش حتتين جنب بعض
شوفوا كده الحادثة بتاعت أمبارح
والنهاردة برضوا اتوبيس هيئة تدريس جامعة الفيوم وكانوا الدكاترة فيه جرار زراعي
واتوبيس لبس في جرار النهاردة برضوا في بورسعيد .. نفس الجرار الزراعي الفاخر
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان