وحش لينا .. وحلو ليهم

[ragab2]

منقول

[Proud Muslim]

و الله مقارنة صادقة ..

و لكن للأسف أن هناك الكثير من المسلمين يرددون نفس الكلام . :(

جزاك الله خيرا أخونا الدكتور ragab2 .

[الطفشان]

و انا اختلف

لا انكار ان صورة المسلم المتدين في الغرب اختلطت بالارهاب بعد احداث سبتمبر، و هذا بتأثير الاعلام و الجهل العام من الغربي العادي

الموضوع لا يقتصر على مسلمين

كل مجتمع فيه شريحة كبيرة تنظر الى متديني هذا المجتمع نفس النظرة

يعني الراهبة تحترم عموما، و لكنها تعتبر خارج المجتمع بحكم تبتلها و سكناها في الدير

و الافلام و النكت عليها لا تحصى

كذلك الحاخام، ينظر اليه كرجل دين و ليس فرد عادي في المجتمع

و كذلك اليهود الارثوذوكس Hasidim يعتبروا طائفة مستقلة عن المجتمع الكبير

اما المسلم (و المسلمة) فهو ليس رجل دين بمعنى سكنى الدير او العمل في كنيسة او في حي منعزل فقط، بل فرد عادي يدرس و يعمل و يتزوج و يخرج للتسوق و الفسحة

و لذلك فهو مشاهد اكثر من الاخرين نتيجة للاحتكاك

فالموضوع موضوع انه "مختلف" و ليس انه مجرد "مسلم"

[الفا]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا أخينا الفاضل رجب 2

مداخلة طيبة للغاية

ليس لأن الأمر ارتبط بكون كل هؤلاء المعذبون والمضطهدون فى الأرض مسلمين فقط فى أى مكان , سواء أكان هذا المسلم الغريب متواجد فى الغرب أو بل إنه قد يشعر بالغربة فى بلاده وبين أحضان أسرته فى بعض الأحيان ,

وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال " إن الإسلام بدأ غريبا، و سيعود غريبا كما بدأ، فطوبى للغرباء قيل: من هم يا رسول الله ؟ قال: الذين يصلحون إذا فسد الناس"

فالتمسك بكتاب الله وما جاء فيه من أوامر ونواهى والإلتزام بسنة النبى عليه الصلاة والسلام هى عين الإرهاب والتطرف الدينى والفكرى,

والصلاح والإستقامة على هدى النبوة وتعاليم الدين مما ينكره كل عاقل , هذا هو حال آبائنا وأمهاتنا حين يحاول الواحد منا أن يلتزم ويقيم اعوجاج حياته ودينه .حتى إن جدتى - حفظها الله - لما أطلقت لحيتى قالت لى " إيه ده انت هتعمل زى الإرهابيين ؟!!!! " + استنكار شديد منها !!!!!! " , وهذا مما زرعه الإعلام فى عقولنا وصور لنا صور الصحابة ومن شابههم ممن ساروا على هدى النبى صلى الله عليه وسلم - وهم خير أهل الأرض - على أنهم ارهابيون متطرفون سطحيو التفكير .

ولله الأمر من قبل ومن بعد .

[الفا]

أخى رجب 2

جزاك الله خيرا - فتحت موضوع أعتقد انه ساخن جدا -

يقول الله تعالى " ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا "

أخبرنا الله تعالى فى الآية الكريمة السابقة أن الكفار فى كل زمان ومكان فى محاولة مستمرة لإخراج الناس عند دينهم وردهم إلى الكفر بعد الإيمان , وهاهم يؤكدون قول الله تعالى وصدق القرآن الكريم فهم لا يزاولن يقاتلون المجاهدين فى أفغانستان و مكروا - والله خير الماكرين - واستبدلوا شرع الله هناك بشرع علمانى خائن خبيث .

وهاهم يقاتلون المسلمين فى العراق وفى سوريا من بعدها والله أعلم على من تدور الدوائر , والسبب واحد وهو ألا تقوم لهذا الدين ولا للصجوة الإسلامية والجهاد فى سبيل الله قائمة أخرى الأنفال .

وإن الله مع الصابرين .

[ragab2]

نشكر

جميع الإخوة الذين اشتركوا سواء بالقراءة أو بالكتابة

وأخص بالذكر الإخوة براود والطفشان وألفا

تحياتى للجميع

[Faro]

هذه الظاهرة بدأت بعد إستيلاء آية الله الخميني على الحكم فى إيران وخلال محاربة الروس فى أفغانستان, وبدأ العمليات الإرهابية ضد المدنيين فى الجزائر.

ولكن هذه الظاهرة تطورت بعد نزوح الكثير من ما يسمى المجاهدين إلى أوروبا بملابسهم الأفغانية ووصف الأوروبيين بالكفر وإصدار الفتاوي الدموية التي تحلل قتل الأبرياء, وإتهام المسلمات بعدم الإلتزام والكفر لعدم إرتداء الحجاب.

أما بالنسبة لحماس فالدعاية الصهيونية والمذكور أعلاه السبب الرئيسي.

أما أحداث 119 فقد كان لها تأثيرا سلبي لفترة قصيرة... أما التأثير الثاني فهو إختفاء مرتدي الزي الأفغاني واللحى الطويلة.