ابو محمود بتاريخ: 23 أبريل 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2008 (معدل) بلا ذاكرة يتوة الأنسان ويتوارى خلف جدران كثيفة من التخلف والمعوقات ولهذا يريدنا الغرب ان نمحو ذاكرتنا !! من عادتى الا اجعل من ما اكتب ذات طابع تنافسى بقدر ان يكون مفيد لمجتمعى ولمن اريد ان ينظر الى ما أنظر ألية بزاوية قريبة من زاويتى واترك لة مساحة كاملة ليبصر مالا ابصرة من زاويتى فأن كانت زاويتى غير مكتملة المنظر سعدت بان أرى من خلال زاويتكم أحبائى فدائمآ نكتب من أجل ان نستفيد قبل ان نفيد ... وموضوعى هو قانون الطفل .... والتعديلات الخاصة بة وهل لنا من وقفة معها ومن مصلحة من ان تتجاوز هذة التعديلات ثوابت الشرق التى فى طريقها الى التخريب بأسم الحرية والمواطنة او بأصح تعبيرآ التحرر الفكرى ؟ مصطلح (الجندر ) هو ومن منظور اجتماعي ، فإن "الجندر" هو مفهوم يسعى ، فيما يسعى ، إلى تقويض دور الأب ورفض الكيان الحالي للأسرة واشتراط إطار الزواج لممارسة العلاقات الجنسية ، من مبدأ ملكية المرأة لجسدها ، وهي بذلك دعوة صريحة للإباحية ورفض الإنجاب وإباحة الإجهاض والشذوذ الجنسي . لكن المصطلح في عالمنا العربي يروج له على أنه في مصلحة مساواة المرأة بالرجل دون التطرق لكل ما سبق . وقد ظهر أول تعريف لمصطلح الجندر، في مؤتمر القاهرة للسكان عام 1994 ، الذي دعا لمنع ختان الإناث ، وجاء بمعنى (النوع) أو الجنس أي الذكر أو الأنثى، ثم عاد هذا المصطلح للظهور في مؤتمر بكين عام 1995. وتعرف منظمة الصحة العالمية (الجندر) بأنه الخصائص التي يحملها الرجل والمرأة كصفات اجتماعية مركبة لا علاقة لها بالاختلافات العضوية). بمعنى أن اختلاف الرجل والمرأة البيولوجي لا علاقة له باختيار النشاط الجنسي الذي يمارسه كل منهما وهنا دعوة صريحة للشذوذ الجنسي . وتعرف الموسوعة البريطانية (الجندر) بأنه: شعور الإنسان بنفسه كذكر أو كأنثى، ومن ثم فإذا قام الرجل بوظيفة الأنثى أو قامت الأنثى بوظيفة الذكر، فإنه لن يكون هنالك ذكر أو أنثى وإنما سيكون هنالك (نوع) أي (جندر)، بحيث لا تكون لدينا أسرة تقليدية ولا أبناء ولا رجل ولا امرأة. الأجندة الخبيثة من أهم الأفكار التي ينادي بها مفهوم (الجندر) التشكيك بصحة الدين عن طريق بث الشبهات مثل إن الدين الإسلامي سبب في عدم المساواة في أمور عدة كالقوامة والميراث ونقصان شهادة المرأة وتعدد الزوجات وعدم تعدد الأزواج والحجاب حتى قضايا مثل ذكورة لفظ الجلالة وإشارة القران إلى ضمير المذكر أكثر من ضمير المؤنث لم تسلم من سموم (الجندر). ومن هنا ظهرت فئة من دعاة المساواة (الإسلاميين) تطلق على نفسها اسم الحداثيين أو المتنورين لصبغ أفكارهم هذه بالشرعية، وكل هذه الدعاوى تنطلق من منطلق المساواة ذلك الستار الذي يختبئ خلفه مروجو (الجندر). بدأ مصطلح الجندر وتطبيقاته بالتغلغل في الدول العربية، بداية التسعينات مع تزايد نفوذ مؤسسات التمويل الأجنبي ولجان المرأة ومؤسسات الأمم المتحدة. وأهم الآليات التي تغلغلت بها مفاهيم الجندر ، هي الاتفاقيات الصادرة عن المؤتمرات الدولية وهذه الآلية الدولية فيها طابع من الإلزام للحكومات العربية بما وقعت عليه من اتفاقيات قد يتبع عدم تنفيذها ضغوط سياسية واقتصادية أو إغراءات اقتصادية وسياسية، مثلما هو الحال في محاولات إلغاء عقوبة الإعدام ، وما تبعه من اتفاقية اقتصادية مع الاتحاد الأوروبي . ولفرض المصطلح دعا مؤتمر لاهاي عام 1999 إلى إنشاء جهاز خاص في كل مدرسة في دول العالم لتحطيم الصورة التقليدية والسلبية للهوية الجندرية ولتعليم الطلبة على حقوقهم الجنسية والإنجابية كما دعا المؤتمر الحكومات إلى سن قوانين جديدة تتناسب مع حقوق المراهقين والشباب للاستمتاع بحقوقهم الجنسية دون التفرقة بين ذكر أو أنثى. تم تعديل 11 يونيو 2008 بواسطة Folana حذف مقاطع مكررة لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 4 يونيو 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يونيو 2008 الى السادة المشرفين ارجو نقل الموضوع الى مواضيع جادة بدلآ من سياسات دولية لاننا فى خضم مناقشة هذا الموضوع فى اروقة البرلمان المصرى فلابد ان نعرف ونتعرف على ما يتم نسجة لنا من قوانين وتعديلات فيها دمتم لنا بخير لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المنصوراوى بتاريخ: 4 يونيو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يونيو 2008 اخ محمود بارك الله فيك و يمكرون ويمكر الله و الله خير الماكرين والله لا اجد الكلمات للرد على هذه المؤامرة ضد الاسلام و للاسف نجد فى مجتمعنا من يردد تلك الاقويل و ليس يردده فقط بل يسعى لتنفيذها الى الله الملتجا اصبر على كيد الحسود*********فان صبرك قاتله النار تاكل بعضهاالبعض********ان لم تجد ما تاكله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 10 يونيو 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يونيو 2008 واللة يا أخى لا أعلم ماذا أقول هذا الموضوع مصيبة قادمة الينا والكل لا يعرف خطورتها وكأننا من الأصنام التى لا تنطق لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان