اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بعد موضة التوريث .. دلوقت موضة الإضرابات


se_ Elsyed

Recommended Posts

بعد ما انتشرت موضة التوريث في ربوع الوطن العربي وكل حاكم بيقلوظ الكرسي لإبنه ... هذا من جانب الحُكام .. في ظل صمت المحكومين

ها هي موضة الإضرابات تتسلل الى سلوك وثقافة المحكومين .. وما فيش حد احسن من حد

فبعد اعتصامات واضرابات سياسية في لبنان

ثم اقتصادية متكررة في مصر طوال العام الماضي

ها هي دعاوى اضراب اخر ولكن يوم 4/5/2008 ولكن في الاردن أطلقوا عليه اضراب النشامى " ضد الغلاء وتضامناً مع اخوتهم المضربين في مصر

المصدر موقع قناة العربية

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

السنة السابقة والحالية كمية اعتصامات واضرابات مهولة فى تاريخ مصر كلها ياترى ايدى خفية بتحرك الاعتصامات والاضرابات دى اما لا حقيقى مصر فى حالة غليان

همـســة

إذا أتعبتك الدنيا فلا تحزن فإن الله يشتاق لسماع صوتك وأنت تدعوه

لا تنتظر السعادة حتى تبتسم ولكن أبتسم حتى تكون سعيداً

لماذا تدمن التفكير والله ولي التدبير ؟

لماذا القلق من المجهول وكل شيء عند الله معلوم ؟

لذلك

أطمئن فأنت في عين الله الحفيظ

وقل بقلبك ولسانك {فوضت أمري إلى الله}

فإن الله بصير بالعباد

وتذكر أن الرب رحيم كريم

وإن مع العسر يسرا

اللهم صلِ على محمد وآله وسلًم تسليماً كثيراَ

ابوعمر

taakxlf8jwog.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

هناك فرق بين من يتظاهر لحقه ، ومن يتظاهر بذلك..

فيه فرق بين اللي مطالبه علنية وواضحة ومبيغلفهاش بشعارات سياسية غبية لا يفهم معانيها ويهدد بالتصعيد والتنسيق مع "التجمع" و"الشيوعيين" والتيارات المذهبية والدينية والسياسية الأخرى ، وبين اللي بيعمل كدة وبيلاقي وزراء ومسئولين بيعملوا منهم أبطال ووطنيين وشرفاء..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...