اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

محاصرة سفاح العراق


ragab2

Recommended Posts

ومازال

مطار بغداد مشترك بين العراقيين والتحالف

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 50
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

وعمل ايه العالم ده لما مات مليون مسلم من الحصار فى العراق

وعمل ايه لقتل الآلاف فى أفغانستان

وعمل ايه فى مقتل مئات الألوف فى فلسطين

وعمل ايه فى دكتاتورية أمريكا فى تحكمها فى عرايس العرب

وعمل ايه فى هتك الأعراض وكشف العورات وذل الرجال والضرب على القفا

وعمل ايه للمسلمين فى يوم من الأيام

هل العالم كان يعلم أن الحق مع غير المسلمين

العالم يعلم من القدم أننا الأحق

ولكن العالم يتحكم فيه الغرب الرأسمالى الفاجر الموالى لأبناء عقيدته

ويعلم الباقى(رايش البشر)أنه لازم يحترم أراء الغرب الرأسمالى المتحكم(وش القفص)فيواليهم

فين المسلمين بين الرايش والوش؟!!!

المسلمون يبحثون عن اتفاقية جنيف ومعاهدة كامب ديفيد ومخرطة الطريق واتفاقية دايتون

ويبحثوا عن الطريق الموصل لحب الغرب الرأسمالى,المتحكم المسيطر المهيمن

فقدم التنازلات وأعطى الدنية فى دينه وأيضا فى دنياه حتى صرنا أرخص من أن ينتبه لنا أحد

أين العالم من اسرائيل؟

أين العالم من طفل يموت بين حضن أبيه؟

افرض كسبت العالم

هل العالم هيعوضلك الآلاف من القتلى والجرحى

هل العالم هيوقف زحف أمريكا

سبحان الله

أما تريدون من الشاه حين ذبحها أن تلطخ دم الذابح بالدماء

انتبهوا أيّها السادة

هذا هو ما بح صوتنا من كثرة ما حذّرنا منه

كان هذا المقطع من مداخلة الأخ حيزوم هو المثال الحى على تداعيات سياسةالادارة الأمريكية الخارجية تجاه قضايانا ومصالحنا كعرب وكمسلمين و التى لا نتاج لها سوى زرع الحقد والكره والغلّ والرغبة فى الانتقام داخل شبابنا الصاعد

كان هذا المقطع هو الدليل العملى على كيف تقوم ألادارة السياسية الأمريكية(بتجبّرها وتعنّتها و اتباعها لسياسة الكيل بمكيالين والوقوف باستماتة فى وجه حصولنا على حقوقنا المشروعة وامتهان شعوبنا والاستخفاف بدمائنا وعدم الاكتراث بآدميتنا) بدفع النشئ العربى والمسلم دفعا الى الرغبة فى رد الاعتبار ورفع المظالم والانتقام بصورة عنيفة بدلا من التفكير فى التواصل والتعايش السلمى على خلفية انسانية مشتركة بعد أن أحس هذا النشئ بأن انسانيّته قد أسقطت لدرجة انه وجد نفسه مطالبا بأن لا يصرخ متألّما وهو يذبح فصار لايبصر الفارق بين الادارات السياسية المدانة وأفراد الشعوب البريئة فوضع الجميع فى سلّة واحدة

اقرأوا كلماته بتروّى....وفكّروا فى كل كلمة كتبها....لتستشفّوا كم القهر والانكسار والغيظ والاحساس بالظلم والاحباط واليأس داخل شاب فى مقتبل العمر من المفترض أن الدنيا تفتح لها ذراعيه... وقولوا بالله عليكم كيف يمكن لهذا الفوران والبركان الذى بداخل شخص ما أن يلد من رحمه الحب والتواصل والتعايش مع من كان سببا مباشرا فى تولّد هذا "الكوكتيل" القاتم داخله

لكل فعل رد فعل مساو له فى المقدار ومضاد له فى الاتجاه

أيّها السادة :

ورود الحب لا تطرح فى أرض تم بذرها ببذور الكراهية

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخ حيزوم 

اضبحت مداخلاتك تذكرني بخطابات الاتحاد الاشتراكي او بيانات احمد سعيد في اذاعة صوت العرب 

ارجو تحري الموضوعية و جدية الحوار 

و شكرا

اخ طفشان طب سيبك من طريقة الاتحاد الاشتراكى

اية رأيك فى الكلام والمضمون ؟؟؟؟ هل تعتقد ان الكلام دة غلط ؟؟؟

فية تجنى على هُبل العصر (أمريكا)

والله انا ارى ان الاخ حيزوم عبر عما فى نفسى واسباب كرهى لأمريكا ولغيرها ممن يعادون الاسلام

وعلى فكرة هذا رأى كل شاب ملتزم عرفتة

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

وخطف

السفاح العراق

وكتبها باسمه وتحول مطار بغداد الى مطار صدام

وجامعة العراق هى الآن جامعة صدام

وامتلأت العراق بتماثيله وصوره الديناصورية فى الميادين والشوارع يصحوا عليها الشعب ويسبح باسمه وصار تأليهه حقيقة واقعة وامتلأت الأغانى بصوره وسيرته المقيتة كل يغنى ويتغزل فى الديكتاتور الملهم القائد المعلم المهيب المتنبى

ونسى الديكتاتور أن يسمى بغداد مدينة صدام أو حتى يطلق على العراق الصدامية وأصبحت العراق هى جمهورية صدام وولده لصاحبها المعلم صدام وعدى وقصى

وأغدق الديكتاتور على مساعديه وحزبه البعثى وجعلهم فوق الشعب

وشرع قتل من يعارضه أو يعلو صوته أو أى صرخة ضد الظلم

كان الله فى عون شعب العراق الغلبان

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

انتبهوا أيّها السادة 

هذا هو ما بح صوتنا من كثرة ما حذّرنا منه 

كان هذا المقطع من مداخلة الأخ حيزوم هو المثال الحى على تداعيات سياسةالادارة الأمريكية الخارجية تجاه قضايانا ومصالحنا كعرب وكمسلمين و التى لا نتاج لها سوى زرع الحقد والكره والغلّ والرغبة فى الانتقام داخل شبابنا الصاعد 

كان هذا المقطع هو الدليل العملى على كيف تقوم ألادارة السياسية الأمريكية(بتجبّرها وتعنّتها و اتباعها لسياسة الكيل بمكيالين والوقوف باستماتة فى وجه حصولنا على حقوقنا المشروعة وامتهان شعوبنا والاستخفاف بدمائنا وعدم الاكتراث بآدميتنا) بدفع النشئ العربى والمسلم دفعا الى الرغبة فى رد الاعتبار ورفع المظالم والانتقام بصورة عنيفة بدلا من التفكير فى التواصل والتعايش السلمى على خلفية انسانية مشتركة بعد أن أحس هذا النشئ بأن انسانيّته قد أسقطت لدرجة انه وجد نفسه مطالبا بأن لا يصرخ متألّما وهو يذبح فصار لايبصر الفارق بين الادارات السياسية المدانة وأفراد الشعوب البريئة فوضع الجميع فى سلّة واحدة 

اقرأوا كلماته بتروّى....وفكّروا فى كل كلمة كتبها....لتستشفّوا كم القهر والانكسار والغيظ والاحساس بالظلم والاحباط واليأس داخل شاب فى مقتبل العمر من المفترض أن الدنيا تفتح لها ذراعيه... وقولوا بالله عليكم كيف يمكن لهذا الفوران والبركان الذى بداخل شخص ما أن يلد من رحمه الحب والتواصل والتعايش مع من كان سببا مباشرا فى تولّد هذا "الكوكتيل" القاتم داخله 

لكل فعل رد فعل مساو له فى المقدار ومضاد له فى الاتجاه 

أيّها السادة : 

ورود الحب لا تطرح فى أرض تم بذرها ببذور الكراهية

إنجليزى ده يامرسى :) :oops:

أنت تذكرنى فى هذة المداخلة بمسرحية المشاغبين لما سهير البابلى قعدت تتكلم بالنحوى عن المنطق و القيم المطلقة

رابط هذا التعليق
شارك

ودخل

تحالف اللعلوج البصرة

واستقبلهم الأهالى بالترحاب والتحية ورفع شارات النصر

وهرب أشاوس البعث وفروا بعد أن جثموا على صدر العراقيين ربع قرن من البطش والإطهاد حسب قول الأهالى فى البصرة

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

لكل فعل رد فعل مساو له فى المقدار ومضاد له فى الاتجاه

أيّها السادة :

ورود الحب لا تطرح فى أرض تم بذرها ببذور الكراهية

الاخ محبط

لا شك ان رد الفعل هذا سببه ما تفعله امريكا الان

و لكن عندي نقطتين

- هل هذا الفعل يختلف عند من عنده القوة؟

و

- هل هذا هو السبب الوحيد للغضب ام انه تداعيات زمن و اسباب اخرى؟

اولا: من معه القوة يكون مكروها

هذه قاعدة معروفة في الواقع، سواء كان القوي غنيا وسط فقراء او حاكم وسط محكومين (خاصة لو كان ديكتاتور او فاسد او غير كفء) او دولة غنية وسط دول افقر منها، او دولة عظمى، او دولة كبرى تتحيز لجانب ما في صراع (اسرائيل مثلا)، الخ

فكل هذه الاسباب (القوة، الثراء، الغرور، التحيز، ...) عوامل موجودة من زمان

ثانيا: هل هجوم امريكا هو السبب الوحيد؟ ام القشة؟

مشاكلنا كثيرة و ضاربة بجذورها في مجتمعاتنا، سوء حالنا الاقتصادي، او الديكتاتورية، الاستبداد، انعدام حريات، طبقية، يأس، الخ

الان، مع وجود عدوان صريح من طرف خارجي، يتم توجيه Channeling لهذا الغضب من انفسنا و من حكامنا و من مجتمعاتنا الى الطرف الخارجي المعتدي، فنحمله اخطائنا و اخطاء حكامنا و اصر و اغلال نصف قرن من القمع و الفساد و الفشل و قرن و نصف من الاحتلال و تداعياته

و لا شك ان الادارة الامريكية اضافت سببا اخر لان يكره الناس امريكا اليوم

و لكن لا يجب ان ننسى النقاط اعلاه

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

واندحر

مساعد الديكتاتور وساعده الأيمن على كيماوى أو على حسن المجيد ابن عم الديكتاتور الكبير وقالوا أنه قتل ووجدوا جثته ودخلوا قصره

وهكذا للظالم يوم

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

وهرب

المهيب السفاح وهرب معه باقى أفراد العصابة الأشاوس

واتضح بما لا يدع مجالا للشك أن نمور الحكام العرب هم نمور من ورق

إستأسدوا على الشعوب فقط ولكنهم فى الجد فريرة الى الخلف والهروب الكبير

وهؤلاء هم الصبية الذين أذلوا الشعوب فكان لهم الله بالمرصاد

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

الخميس 10 أبريل 2003 14:03

بغداد- جلس السارقون عند مدخل المنزل الفخم لنائب رئيس الوزراء العراقي طارق عزيز، وراحوا يتبادلون الكلام بلغة انكليزية ركيكة جدا مع جنود المارينز الذين امضوا ليلتهم في منزل عزيز، احد ابرز المسؤولين العراقيين المعروفين على المستوى الدولي. وكان هؤلاء العراقيون ينتظرون بفارغ الصبر الدخول الى المنزل، الا ان الجنود الاميركيين يمنعونهم باشارة من ايديهم.

ويقول قائد الوحدة المؤلفة من ثلاث آليات مدرعة "اعتقد انه منزل نائب رئيس الوزراء. لقد امضينا الليلة فيه وسنرحل". ولا يهتم بتاتا بما يمكن ان يحصل بعد رحيلهم. "هذا لا يشكل جزءا من مهمتنا. ليفعلوا ما يريدون. انه مجرم. ونحن علينا ان نرحل".

في الحادية عشرة والنصف بالتوقيت المحلي (30،7 ت غ)، انطلق الموكب وسط فرحة المنتظرين الذين يسارعون الى الدخول الى المبنيين المؤلفين من طابقين لكل منهما وتفصل بينهما حديقة. ويحملون في ايديهم مطرقات وسكاكين ومفكات تساعدهم على "تنظيف" المنزل.

ويحاول اثنان منهما من دون جدوى اخراج ثلاجة ضخمة من باب المطبخ. ثم يخرجان حاملين صحونا وزجاجات من الكحول وادوات مطبخية اخرى. ويستولي احدهم على تمثال للعذراء من الجص. وعلقت على لوحة خشبية صور عائلية لطارق عزيز مع زوجته واولاده واحفاده.

في الطابق الارضي، في مكتبة اصابتها احدى القذائف، يهتم سارق آخر بكتب بالعربية والانكليزية، ومجموعة من المجلات، بينها مجلات "فانيتي فير" التي يخفيها في اكياس بلاستيكية. وينتزع سارق آخر في قاعة الاستقبال صورة طارق عزيز مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من اطارها، ويضع الاطار الى جانب اطارات اخرى ليأخذها معه.

في غرفة الملابس، يحضن صبي صغير ملابس مدنية واخرى عسكرية خاصة بحزب البعث. ويحمل في يده مسبحة صلاة من الخشب.

في الطابق الاول، فرغت غرف النوم تماما. واختفت ملابس زوجة نائب رئيس الوزراء بسرعة لا تصدق. فيما شوهدت زجاجات من العطر ارضا. وتم تفكيك الاسرة.

وتتم عملية السرقة بشكل شبه منظم وبصمت، ومن دون تنازع. كل شخص يأخذ ما يقع عليه نظره. ويقول حيدر عبدالله (18 عاما) "اننا لا نسرق، بل نستعيد ما اخذوه منا. كل هذا ملك للشعب، وقد سرقوه منه".

ويزرع صوت انفجار قريب الرعب بين السارقين، فيهرب البعض، ويبقى آخرون. ثم يستانف الجميع اعمالهم بعد عودة الهدوء.

وكانت هذه الطريق الواقعة في حي الجادرية الفخم على الضفة الشرقية من نهر دجلة والتي تضم فيلات عائدة لمسؤولين عراقيين، مقفلة امام المرور خلال فترة حكم النظام العراقي. اما الآن، فاصبحت مراكز المراقبة التي كان يشغلها شرطيون يمنعون المرور خالية، فيما تزدحم الطريق بمزيج من الشاحنات والسيارات وغيرها من العربات المسروقة.

كذلك تمت سرقة منزل نجل الرئيس العراقي الاكبر عدي. ولم يبق فيها الا مشواة على عجلات من الحديد الابيض في وسط الحديقة.

وكانت شاحنة متوقفة امام الفيلا تحمل طاولة من خشب السنديان وكراسي مذهبة بينما تركت على الارض الرخامية صورة ممزقة للرئيس العراقي. ويقول احد الذين شاركوا في السرقة "وجدنا ايضا صورا ودليلا للهاتف يضم عناوين النساء اللواتي كان عدي يعاشرهن".

ويخرج رجل مغطى بالغبار من منزل علي حسن المجيد، ابن عم صدام حسين المعروف ب"علي الكيميائي" بسبب دوره في الهجوم بالاسلحة الكيميائية على الاكراد في حلبجة في 1988. ويحمل الرجل سجادتين من المنزل المدمر بشكل تام نتيجة سقوط صاروخ عليه.

كذلك تعرض منزلا ابنة الرئيس العراقي حلا صدام حسين، وعبد الجبار شنشل رئيس هيئة الاركان السابق في الجيش العراقي، للمصير نفسه. ويخرج من هذا المنزل الاخير رجال ضاحكين يرتدون ملابس عسكرية رسمية مزينة بالميداليات ويعتمرون القبعات العسكرية.

وتعرض منزل وطبان، اخ صدام حسين غير الشقيق، للسرقة ايضا. وهو منزل ضخم مع مدخل شبيه بمداخل القصور. ما ان ينتهي السارقون من عملهم، تتقدم ثلاث دبابات اميركية الى الباحة الداخلية.

ويقول الضابط الاميركي اللفتنانت كولونيل بريان ماكوي الموجود في فندق فلسطين حيث ينزل الصحافيون الاجانب "لا يهمنا بتاتا ان يقوموا بسرقة منازل المسؤولين العراقيين او الوزارات. هذا يعبر عن رغبة باحلال العدالة يمكن فهمه. نريد فقط ان نحمي البنى التحتية المدنية كالمستشفيات ومولدات الكهرباء ومحطات ضخ المياه".

هل يتخيل احدكم ما يحدث من سرقه و سلب و نهب فى العراق الذى هو من أغنى الدول العربيه ؟؟

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...