You are posting as a guest.
إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.
وسوسة الشيطان للإنسان واقعة ... نعوذ بالله منها
ودائما تكون الوسوسة لتبعد الإنسان عن الطاعة وتحرمه
من الثواب وتحمله بالسيئات ... وقد يتكاسل الإنسان ويضعف
فيستجيب لهذه الوساوس ويعصي الرحمن بسبب وسوسة الشيطان
ومن وسائل وطرق مقاومة الشيطان ... قراءة سورة الكرسي وأواخر سورة
البقرة وقراءة المعوذات .. نعوذ بالله العظيم من كل شيطان رجيم ..اللهم أحفظنا من كل سوء .. آمين
وهذا حوار بين الشيطان والإنسان ليصده عن الطاعات ويحمله بالسيئات
سبب التعديل : زيادة المسافة بين السطور
:angry:
خــــذ عــــبرة
احد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعه
هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده.. ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة ..
وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له
س : أعطيك فرصه إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجو ....هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسه إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروج وان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام.....
غادر الحراس
ولنا في اجتياح التتار لبغداد عبرة
فلقد اجتاح التتار دمشق وبغداد ومدناً أخرى من حولهما عام 656 للهجرة، وعادت بغداد، بعد ما كانت آنسَ المدن كلها، كأنها خراب ليس فيها إلا القليل من الناس، وهم في خوف وجوع وذلة وقلة، وقد اختلف الناس في كمية من قتل ببغداد من المسلمين جراء الغزو التتري، فقيل: ثمانمائة ألف، وقيل: ألف ألف وثمانمائة ألف، وقيل: بلغت القتلى ألفي ألف نفس.
وقد قُتل الخليفة، وقتل معه ولداه الأكبر والأوسط، وأسر ولده الأصغر، وأسرت أخواته الثلاث، وأسر من دار الخلافة ما يقارب ألف بكر فيما قيل،
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.