wa7d بتاريخ: 5 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أبريل 2003 بالنظر إلى ما حدث فى شاشنيا وأفغانستان والعراق ، يظهر واضحا أن الإستعمار قد وجد أن تكلفة إستخدام العملاء للسيطرة على ثروات الشعوب المستضعفة أصبحت من الناحية الإقتصادية مكلفة جدا . بل إن البعض من هؤلاء العملاء ظن أنه فعلا فلتة زمانه وأن الشعب مجموعة من الدمى لا تتحرك إلا بذكائه الخارق ، ولذلك قرر - خدمة لشعبه أن ينقل الحكم لإبنه من بعده ، فالولد يحمل بعض جينات العبقرية من أبيه . ولذا قرر الإستعمار التدخل ووضع هؤلاء العملاء فى حجمهم من جديد . وقد ثبت فى العراق أن الشعب مهما كان يملك من إيمان وحماس وشجاعة وتصميم ولا يملك حرية وكرامة لن يستطيع أن يوقف الإستعمار ، وقد جرب العملاء حتى البكاء والعويل وعرض نتائج ضرب المستعمر للمدنيين ، ولكن لم يرق للإستعمار قلبا . يا أيها العملاء عندى لكم نصيحة ، فطالما أنكم لا تستطيعوا أن تتخلصوا من مرض العماله ، أى أنكم لابد أن تكونوا عملاء ، لماذا لا تصبحوا عملاء للشعب . إجمع كل الضباط خبراء التعذيب والتلفيق والوزراء وأعضاء الحزب خبراء النفاق وإهانة الشعب والمباحث والخباصين خبراء الكذب والتزوير ، وضعهم جميعا فى السجون بدلا من الشعب الغلبان ثم جرب الحرية والكرامة وحقوق الإنسان وسوف يصنع الشعب الحر المعجزات بإذن الله . وإنت برضه تاخد منظر . ولا حد من الشعب الطيب شايف حل تانى ؟ أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 6 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2003 قديما قالوا: آخر خدمة الغُز علقة و رأينا في التاريخ الحديث نفس الشئ مثلا نوريجا في بنما، و ماركوس في الفلببين، و المجاهدين في افغانستان، و صدام في العراق كلهم كانوا حبايب امريكا و المنفذين لسياساتها ثم عندما يتغير اتجاه الريح، و يحاولون العمل لحسابهم، او يتفرعنوا و يظنون انهم اقوياء بما فيه الكفاية يكون الرد قاسيا فاعتبروا يا أولي الابصار الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 16 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2003 بعد الهزيمة المهينه للزعيم الركن صدام . يجب أن نستوعب الدرس ونتعلم من تجارب الآخرين . 1- الدولة تقطع من دم الشعب لتكوين جيش وضباط الجيش يهروا الشعب منظره ، وأول ماتقوم حرب تلاقيهم فص ملح وداب . والشعب الغلبان هو المطلوب منه يحارب ولأن الشعب غير مدرب وغير مسلح بالسلاح الحديث ، فتقع خسائر بين المدنيين كبيره . طبعا يوجد لاشك قله من الضباط الأبطال ولكنهم كالشعب ليس لهم صوت . 2- لكى يبرر الضباط الأشاوس هروبهم يقلبوا حياة المجندين والإحتياط جحيم . ثم يضعوا أنفسهم فى خدمة الحاكم الدكتاتور . فتكون قدراتهم بالكتير ضرب الثورات الشعبية من الشعب الأعزل من السلاح . 3- ثبت أن عرض القتلى المدنيين والخراب الذى أحدثه الأمريكان فى العراق لا يرقق قلب أحد فى الغرب ، لأن الظاهر فى نظرهم أن الشعب الذى يقبل الدكتاتورية ليسم بنى آدميين . الحل الوحيد فى رأيي الإعتماد على الشعب فى الدفاع وتوفير مصاريف الجيش . ثم محاربة الأعداء بالديمقراطية والحرية والإقتصاد القوى . والأحسن إن إحنا نحاول أن نرقق قلب حكامنا بدلا من الإعتماد على رحمة الغرب . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الفارس بتاريخ: 16 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2003 إجمع كل الضباط خبراء التعذيب والتلفيق والوزراء وأعضاء الحزب خبراء النفاق وإهانة الشعب والمباحث والخباصين خبراء الكذب والتزوير ، وضعهم جميعا فى السجون بدلا من الشعب الغلبان ثم جرب الحرية والكرامة وحقوق الإنسان وسوف يصنع الشعب الحر المعجزات بإذن الله . وإنت برضه تاخد منظر . حاول أن تسمع تلك النصيحة ياللي في بالي .. =================== كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعا يرمى بحجر فيرمي أطيب الثمر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان