اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إمكانية ضحايا التعذيب من مقاضاة الحكومة فى محاكم خارج مصر


wa7d

Recommended Posts

الاخ واحد

انا ما بتكلمش عن قضية سياسية او اقلية فكلهم سواء و يمكن استغلالهم .

من مداخلتك اذن انت ترضى ان يخرج المواطن ليقاضي حكومة بلادة بالخارج..... فهل ترضى لنا ان يحدث لنا ما يحدث في العراق فهي نفس السيناريو تقريبا مع توفر مصلحه لهم في العراق حاليا و حينما يأتي لهم مصلحه في مصر سوف يتم تحريك القضايا و الاتيان بالضحايا على شاشات التلفزيون الامريكي مثلا و يتم اعداد الاسباب لاهمية التدخل العسكري في بلادنا لتحرير شعبنا و....و.....

و اذا لم يحدث سيناريو الاحتلال سيتم الضغط على حكومتنا لتقديم تنازلات معينة مع وجود ورقة التهديد التي يمكن استعمالها عند الحاجة في عمل حصار اقتصادي او عسكري او ... او......

نقدر شعور الضحية في رغبتة في الانتقام من جلادية و لكني اعتقد

يجب تقديم مصلحه الوطن فوق اي اعتبار .

الاخ كوكوواوا:

ماهو علشان كدة الشعب بيفضل يموت بالقهر النفسي ولايموتش بالتعذيب

ما هوة لغاية لما الشعب يعرف حقوقة و يطالب بيها كشعب و ليس افراد او جماعات او احزاب سيظل الوضع كما هو علية .

لازم نتخطى حاجز الخوف و السلبية اللي الناس عايشة فية .

الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا.

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد ان الموضوع مهم جدا لانه يدفعنا لطرح اسئلة حقيقية كمعني العدل ومعني الخيانة والمواطنة والادمية الي اخره

وتعليقي السريع ينصب علي

اذا فكرنا ان الذي يرفع قضية في الخارج علي حكومة بلاده قد يساعد علي ان يفعل هذا الخارج ببلاده ما فعله الامريكان بالعراق وبالتالي قد يكون خائن

طيب ماذا عن الحكومة التي تعذب الناس حتي تدفعهم الي رفع القضية في الخارج مما يؤدي الي تلك النتيجة التي تعرفها الحكومة الا تعتبر هي ايضا خائنة

بمعني ان العلاقة الجدلية بين الاطراف الثلاثة السلطة الديكتاتوريةوالشعوب المقهورة والخارج الاستعماري لايمكن القاء تبعية نتائجها علي طرف واحد فقط وهو في هذه الحالة الشعب المقهور او الافراد الذين تم تعذيبهم

فالوضع السياسي الدولي ايا كان رفضنا له يدفع بهذه الانظمة الحقيرة ان تفهم ان حالة الاستفراد بالشعوب اصبحت ذات نتائج خطيرة قد تؤدي الي احتلال الوطن فان كان هذا لايفرق معهم فهم الخونه قبل ان يكون المعذبون

مع خالص تحياتي

رابط هذا التعليق
شارك

إيه اللي رماك على المر؟ اللي أمرّ منه!

نقطة هامة و ممتازة يا نديم

و بعدين الغرب مش مستني محكمة و لا غيره

يعني هو كان حرب العراق دي بسبب قرار محكمة؟

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

التعذيب .. جريمة .. لا تسقط بالتقادم .. وفقا للدستور المصرى

أى أن من ارتكب جريمة التعذيب تحت حماية نظام معين .. سيكون معرضا للملاحقة القانونية بعد زوال هذا النظام ولو إستمر عشرات السنوات ..

الجهد المطلوب لرفع الدعوى أمام المحافل الدولية أو فى المجتمعات الأجنبية .. لو بذل نصفه فى داخل مصر لاستطاع الوصول الى حقه

وهناك وقائع حدثت من قبل ..

بمعنى أن النظام المصرى لازال يملك فى داخله آليات للمعارضة .. ولكنها محفوفة بالمخاطر وتحتاج الى كفاح .. والقضية فى قوة إرادة التغيير لدى الشعب والتى يبدو أنها أصيبت بالوهن ..

الخروج الى المحافل الدولية للاحتجاج على الحكومة الوطنية يمكن إستغلاله لدى أعداء الوطن .. كحق أريد به باطل .. ويظل إجراء غير مرغوب فيه طالما بقى النظام محتفظا بآليات معارضته فى داخله .. عدم إستخدام هذه الآليات أو ندرة إستخدامها لا ينفى وجودها ..

أما الخروج الى المحافل الدولية للعمل ضد مستعمر أجنبى فهو جزء من عمل وطنى لفضح الاستعمار مثلما فعل مصطفى كامل ومحمد فريد وغيرهم من قادة الحركات الوطنية فى مصر ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي مصري في عقلي اشاركك الرأي و لكن في قلبي و وجداني لا استطيع ان الوم من تعرض للتعذيب و اهانة انسانيته أن يتخذ كل ما يمكنه من اجراءات في داخل مصر وخارجها للانتقام من جلاديه

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...