Sherief AbdelWahab بتاريخ: 15 مايو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2008 سمير رجب، صحفي متميز.. لم تنته علاقته بالسبق الصحفي والشارع والمؤتمرات السياسية والتصريحات الخاصة بخروجه من منصبه الرسمي كرئيس لمجلس إدارة دار التحرير ورئاسة تحرير صحيفة الجمهورية. الرجل مختلف عن القيادات الصحفية «التاريخية» التي خرجت قبل عامين بعد خدمة طويلة جداً إلي جوار القيادة العليا.. وفي قمة الهرم الصحفي. الرجل أسس الصحيفة اليومية الخاصة «٢٤ ساعة» ومازال يكتب عموده اليومي في «الجمهورية».. إضافة إلي ذلك، فإن الصحفيين سيعثرون علي رجب بسهولة في المنتديات الكبري حيث المعلومة والمصادر المهمة.. أو بالموبايل بحثاً عن رأيه في قضية أو كضيف لبرنامج فضائي. في المقابل لاتزال ذكريات الرجل وآثاره وقصصه ماثلة في الأذهان داخل المبني الفخم في شارع رمسيس.. ونقصد به المقر الجديد لمؤسسة دار التحرير، الصدفة وحدها قادتنا إلي عرش سمير رجب في مملكته السابقة. لم نجهز للدخول ولم نسع إلي التصوير.. ولم نتناقش طويلاً حول حسابات المكسب والخسارة لتصوير المكتب أو ملحقاته خاصة «الجاكوزي» الشهير، وهل هو حقيقي كما تردد.. أم مجرد شائعة أطلقها أعداؤه، كما أكد رجب بنفسه أكثر من مرة. في الدور التاسع من دار التحرير، يوجد نصف مكتب سمير رجب وهو عبارة عن استراحة ضخمة، أما النصف الآخر فهو في الدور الثامن حيث كان المكتب الرسمي للكاتب الصحفي الذي رأس تحرير «الجمهورية» لما يزيد علي ١٢ عاماً. استراحة رجب - كما تجولنا فيها - تبدأ بمكتب متوسط المساحة كان مخصصاً لطاقم السكرتارية الخاص به، وتشغله حالياً سكرتيرة محسن محمد.. وهذا المكتب مفتوح علي مكتب الكاتب الصحفي الذي ترأس مجلس إدارة المؤسسة ورئاسة تحرير الجمهورية منذ نهاية السبعينيات وحتي ١٩٨٤.. وبعدها عصفت به السياسة والعلاقة مع سمير رجب ليبقي وحيداً في المقر القديم للمؤسسة لسنوات طويلة إلي أن أعادت له الإدارة الحالية مكانته ككاتب ومفكر. ونعود إلي جناح سمير، ولأن الرجل بلا أي سلطات حقيقية فإن عرشه السابق متاح ومفتوح لكل متطفل أو مغامر.. أو صحفي يبحث عن طبيعة السلطة وقوتها في المؤسسات الصحفية القومية خلال الفترة الماضية. مكتب محسن محمد جزء من مملكة سمير السابقة، مفتوح علي بهو واسع تتجاوز مساحته المائة متر، وبه صالة استقبال حديثة وتنتهي بسلم فخم يربط الاستراحة بالمكتب في الدور الثامن. أما الجهة الأخري للاستقبال فهي مرتبطة بحجرة نوم رومانسية بألوان هادئة بدرجات اللون الأزرق، واللافت في الغرفة التي تحتوي علي كرسيين «فوتيه» وتليفزيون حديث، أن «الكوميدون» المجاور للباب تعلوه ثلاثة أجهزة تليفون. وحجرة النوم هذه يربطها باب داخلي بحمام متسع وتتجاوز مساحته الـ٥٠ متراً، وما إن فتحت الباب إلا وقعت عيني علي الجاكوزي الشهير، ولكي أتأكد أنه حقيقي وليس شائعة أو وهماً اقتربت منه وطلبت من الزميل محمد معروف صورة خاصة للجاكوزي وأنا إلي جواره. معلوماتنا الأولية في عالم الحمامات لم تنفعنا في التعرف علي فخامة «جاكوزي» سمير قياساً بـ«الجاكوزيات» الأخري، وهل هناك إرشادات معينة قبل الاستحمام فيه وما الوقت المناسب للمساج.. وهل كتابة العمود الصحفي وعمقه ودقته مختلفة بعد «الجاكوزي» عما كانت عليه من قبل؟ تخيلنا كتابة هذا الموضوع، بعد استخدامنا الجاكوزي.. لكي تزداد خبراتنا الصحفية.. لكننا خرجنا بصور وذكريات محدودة عن الجناح.. والجاكوزي. http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=105285 ما لفت نظري أكثر هو التعليقات ، خاصة ما دافع منها ضمناً عن الصحفي الكبير .. التعليق القادم كاف لإطلاق علامات استفهام أطلقها على ما أذكر أستاذنا الأفوكاتو يوماً عن مبالغة الصحف الحزبوطنية في تضخيم دورها الخدمي: لمن يختلفون مع الأستاذ الكبير / سمير رجب، هو أحد أعلام الصحافة سواء شئنا ام أبينا إختلفنا معه أو كنا معه..لماذا دائما نجرح القادة بعد أن يؤدوا مهامهم بالطرق التى رأى بعضهم إنها مناسبة لذلك الوقت و ذلك المناخ؟..أنا لا أعرف الأستاذ/ سمير رجب، شخصيا و لكن و للحق كان يعمل بطريقه جعلت من الصحافة سلطة رابعة عمليا، عندما أنشأ الخط الساخن"139" و جند له كل الطاقات لكى يكون هذا الخط نقطة لقاء بين أصحاب القرار وأصحاب الحاجة..كان هذا الخط فى عهد أستاذنا / سمير رجب، سند لمن لا سند له و كان خط النجدة للمحتاجين..يأخذ المشكلة و يحولها لذوى الأمر و يتابع فى حلها و يكون عل إتصال بالمسئول و المواطن..تجربة شخصية لى عندما تعرضت سيارتى المجهزة طبيا و كنا فى شهر رمضان و منصرف من العمل بالمهندسين إلى بيتى بالمعادى وأنزل لأجد مفاجئة!!!..المرور مكلبش السيارة و هى تقف فى مكان غير مخالف أو معطل للمرور..أتصلت بالخط الساخن 139 ليأتى على الفور..عميد شرطة لفك الكلبش!!!..و عند تأخر تركيب التليفون الخاص بى..حل هذا الخط المشكلة فى 24 ساعة-نعم هذا نقطة من أعمال أستاذنا الجليل..و يأتى اليوم الذى نتكلم فيه عن مكتب و تجهيزات هذا الرجل..هذا الرجل كالكثير من أصحاب القلم لا يذهب كثير لبيته لينام و ربما لا يروا أولادهم بالأسابيع فى المهام الخارجية وأوقات الذروة..هذا الرجل الذى أثبت أن الصحافة عمليا سلطة رابعة..ليس كثير على هذا الرجل أى وسيلة من وسائل الراحة فى مكتبه او بيته له أو لغيره لمن أفنى عمره لخدمة المواطن و الوطن..قبل ان نتكلم دون علم يجب ان نقول ما لنا و ما عليناو لسنا جميعا ملائكة ولا شياطين ولكننا بنى آدم خطأ..أرجوا أن نتعلم أن الإختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية. اللينك موجود ، الصورة موجودة ، أطلقوا لخيالكم العنان واسألوا أسئلة شريرة كمان وكمان.. يا جاكوزياتك يا صحافة.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 15 مايو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2008 (معدل) هذا الرجل كالكثير من أصحاب القلم لا يذهب كثير لبيته لينام و ربما لا يروا أولادهم بالأسابيع فى المهام الخارجية وأوقات الذروة...ليس كثير على هذا الرجل أى وسيلة من وسائل الراحة فى مكتبه ده بافتراض أنّه لو ذهب لمنزله كان سيستخدم الجاكوزى لكن لضيق الوقت انتقل الجاكوزى إليه فى المكتب !! أو بافتراض أنّه كان سيقيم واحدا بمنزله و على نفقته الخاصّه !! قبل قراءة التعليق المدرج فى ذهنى كان تعليقى سينصب على هذه الفخامه و الفخفخه التى يستفيض المسئولون فى إضفائها على مكاتبهم بالمؤسسات التى يعملون بها و التى ربّما يمارسونها فى منازلهم إذا ضمنوا أن الفاتوره لن ترسل لهم فى النهايه و جاء التعليق المذكور ليزيد من حاجتى لطرح هذا التساؤل تم تعديل 15 مايو 2008 بواسطة فــيــروز "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 15 مايو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2008 يا سبحان الله في الوقت بتاع الجاكوزي ده ... اقسم بالله سمعت سموره بوداني في احد البرامج التليفزيونية ينكر تماماً هذا الموضوع لدرجة انه قاله " والله انا في السن ده ما اعرف يعني ايه جاكوزي ولا شوفت جاكوزي " يمكن يا جماعه الناس المساعدين بتوعه الاشرار ركبوا له جاكوزي وقالوا له عليه " ده طشت ممكن تستحمى فيه ... او دي ترعة افرنجي وبتزغزغ الواحد وهو بيستحمى " ؟ الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
galaxy بتاريخ: 15 مايو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2008 (معدل) يعني المفروض انه فعلا زي ما قالت الفاضله فيروز............ :wub: wst:: معندوش وقت وبالتالي عمل نسخه مصغرة من البيت في الشغل............عشان ما يقصرش في خدمه الجمهور ومهام وظيفته... :Exclam: . بصراحه انا مش عارفه اعلق بأيه.........بس في الاف الاسئله بتدور في دماغي............واستفزني الامر جدا...............لانه مش مجرد حدث دا مسلسل يا جماعه ....يعني مش هو لوحده......دا في كتير اوي من المسئولين علي نفس الشاكله.......بيعيشوا في مستويات هم نفسهم عمرهم ما سمعوا عنها.........لكن في مكان الشغل كمان...يجد امر كتير مستفز جدا. بالنسبه ليا مثلا لما بشوف اصحاب الثراء الفاحش مثلا..........برضه بقول ليه المبالغات مع ان اي رفاهيه بيملكوها بتكون من اموالهم الخاصه.........لكن دول بقي بيجيبوا منين......من مصروفهم .....ولا حوافز واوفر تايم......."ثم تسألن يوم اذا عن النعيم". تم تعديل 15 مايو 2008 بواسطة galaxy املأ عينيك من وجوه الأحباء والأهل والأصدقاء فقد يغيبون عنك بعد حين ولا تؤجل إفصاحك لهم عن مشاعرك الطيبة تجاههم إلى الغد فقد لا يكونون على مسرح الحياة حين يجيء ذلك الغد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 16 مايو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2008 يا سبحان الله في الوقت بتاع الجاكوزي ده ... اقسم بالله سمعت سموره بوداني في احد البرامج التليفزيونية ينكر تماماً هذا الموضوع لدرجة انه قاله " والله انا في السن ده ما اعرف يعني ايه جاكوزي ولا شوفت جاكوزي " يمكن يا جماعه الناس المساعدين بتوعه الاشرار ركبوا له جاكوزي وقالوا له عليه " ده طشت ممكن تستحمى فيه ... او دي ترعة افرنجي وبتزغزغ الواحد وهو بيستحمى " ؟ قالوا للحرامى احلف .... -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
~Heba~ بتاريخ: 16 مايو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2008 حــســـبــى الــلــه و كـــفــــى هو ده الجاكوزى و الا بلاش أقلل عتابك فالبقاء قليل...و الدهر يعدل تارة و يميل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ELSHAMY بتاريخ: 18 مايو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2008 ......"ثم تسألن يوم اذا عن النعيم". عفوا galaxy " ثم لتسألن يومئذ عن النعيم"...سورة التكاثر أية 8 تحياتى كن كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ان لله عبادا أختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم في الخير وحبب الخير اليهم انهم الامنون من عذاب الله يوم القيامة ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
galaxy بتاريخ: 19 مايو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2008 شكرا للفاضل الشامي علي التصحيح...........عذرا........تحياتي f((: bnd5:: املأ عينيك من وجوه الأحباء والأهل والأصدقاء فقد يغيبون عنك بعد حين ولا تؤجل إفصاحك لهم عن مشاعرك الطيبة تجاههم إلى الغد فقد لا يكونون على مسرح الحياة حين يجيء ذلك الغد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان