boba بتاريخ: 27 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 واللة انا بقالى اكتر من21 سنة بتعامل مع بنك فيصل فرع الاسكندرية وبصراحة مفيش حاجة اتغيرت فية من اول يوم دخلتة غير نظام الارقام المطبوعة والبوابة الامنية الى على الباب إني رأيت الناس إلى ذي المال قد مالوا***ومن ليس عنده مال عنة الناس قد مالوا وإني رأيت الناس إلي ذي الذهب قد ذهبوا***ومن ليس عنده ذهب عنة الناس قد ذهبوا وإني رأيت الناس إلى ذي الفضة قد فضوا***ومن ليس عنده فضة عنة الناس قد فضوا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abdulmuttaleb بتاريخ: 27 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 تعرفت على مدير شركة تقنية معلومات بلقاهرة تقدم خدمات IT للبنوك والشركات عبر برامج للهواتف النقالة تتضمن مثلا دليل الخدمات الخاصة بالبنك وفروعه وعناوينه وما شابه ذلك، فيحكي لي أنّه ذهب لمدير قطاع المعلومات في بنك فيصل بالقاهرة وهو رجل تجاوز 50عاما، وكيف أنّه أصلا كان مستغني عن هذه الخدمة ببساطة وكان لسان حاله لو عايز تاخد عملاء من البنك خدهم من كثرة العملاء وكون بنك فيصل هو البنك المحتكر للخدمة "الإسلامية" البنكية في جمهورية مصر العربية. يا رب عفوك ورضاك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ehabtaher بتاريخ: 11 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2010 إحتار الناس في فهم حقيقة ما جرى في الأزمة المالية العالمية الأخيرة!! فتم الطلب من خبير مالي محنك أن يبسط للناس العاديين أسباب الكارثة التي حدثت في أسواق البورصة فحكى لهم قصة فيلم قديم ... حين باع الناس الحمير والتراب... فقال: ذهب رجل تاجر إلى قرية نائية، عارضا على سكانها شراء كل حمار لديهم بعشرة دولارات ، فباع قسم كبير منهم حميرهم، بعدها رفع الرجل السعر إلى 15 دولارا للحمار، فباع آخرون حميرهم، فرفع الرجل سعر الحمار إلى 30 دولارا فباع باقي سكان القرية حميرهم حتى نفذت الحمير من القرية. عندها قال الرجل التاجر لهم: مستعد أن أشتري منكم الحمار بخمسين دولارا ثم ذهب التاجر إلى استراحته ليقضي أجازة نهاية الأسبوع حينها زاد الطلب على الحمير وبحث الناس عن الحمير في قريتهم والقرى المجاورة فلم يجدوا في هذا التوقيت أرسل التاجر مساعده إلى القرية وعرض على أهلها أن يبيعهم حميرهم السابقة بأربعين دولارا للحمار الواحد. فقرروا جميعا الشراء حتى يعيدوا بيع تلك الحمير للرجل الذي عرض الشراء منهم بخمسين دولارا للحمار، لدرجة أنهم دفعوا كل مدخراتهم بل واستدانوا جميعا من بنك القرية حتى أن البنك قد أخرج كل السيولة الاحتياطية لديه، كل هذا فعلوه على أمل أن يحققوا مكسب سريع. ولكن للأسف بعد أن اشتروا كل حميرهم السابقة بسعر 40 دولارا للحمار لم يروا الرجل التاجر الذي عرض الشراء بخمسين دولارا ولا مساعده الذي باع لهم. وفي الأسبوع التالي أصبح أهل القرية عاجزين عن سداد ديونهم المستحقة للبنك الذي أفلس وأصبح لديهم حمير لا تساوي حتى خمس قيمة الديون، فلو حجز عليها البنك مقابل ديونهم فإنها لا قيمة لها عند البنك وإن تركها لهم أفلس تماما ولن يسدده أحد بمعنى آخر أصبح على القرية ديون وفيها حمير كثيرة لا قيمة لها ضاعت القرية وأفلس البنك وانقلب الحال رغم وجود الحمير وأصبح مال القرية والبنك بكامله في جيب رجل واحد، وأصبحوا لا يجدون قوت يومهم صديقي العزيز : احذف كلمة حمار وضع مكانه أي سلعة أخرى: شقة - سيارة - طعام - ..... إلخ ستجد بكل بساطة ... أن هذه هي حياتنا الحقيقة التي نحياها اليوم مثال عملي: البترول ارتفع إلى 150 دولار فارتفع سعر كل شيء: الكهرباء والمواصلات والخبز ولم يرتفع العائد على الناس والآن انخفض البترول إلى أقل من 60 دولارا ... ولم ينخفض أي شيء مما سبق .. لماذا؟ لا أدري!!! وكذا انخفض سعر الحديد بصورة كبيرة ... وما زلنا لا نجد شقة صغيرة وكذا انخسف سعر الدولار .... وما زلنا نعاني من سعر الخضار بل إننا أصبحنا حتى .... لا نملك السعر ولا الحمار اللهم انت ربى خلقتنى و انا عبدك و انا على عهدك ووعدك ما استطعت اعوذ بك من شر ما صنعت و ابوء لك بنعمتك على و ابوء بذنبى فاغفر لى فإنه لا يغفر الذنوب إلا انت رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 21 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2011 (معدل) زى ما بننتقد ونقول السلبيات, لازم كمان نقول الإيجابيات. بصراحة فى مجهود كبير بذل فى تحسين خدمة الانترنت بانكنج فى موقع بنك فيصل. أصبح التعامل مع الخدمة أسهل بكتيييييييييييييييييييييييييييييير من اﻷول, وأسرع كمان وكم معلومات متوفر أكتر بكتير جداً من زمان. تحية لهذا التطوير, ونأمل فى الأفضل بالنسبة لتعاملات الموظفين. تم تعديل 21 مارس 2011 بواسطة محمد عبدالعزيز بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
HaFeZz بتاريخ: 5 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2011 بنك فيصل الاسلامي كان من البنوك التى تعاني بسبب القيادات اللى فيه وأولهم رئيس مجلس الادارة كان له دور كبير في تأخر البنك وعدم انتشار فروع له وتقديم خدمات متميزة لك ان تتخيل بنك يعمل منذ اكثر من 20 سنة وله فقط 25 فرع تقريبا مع العلم بأن له قاعدة عملاء لا يمكن ان تتخيلها فكان هناك تضييق من الادارة وتضييق ايضا من الدولة والنظام السابق لتحجيم دور البنك .... ولو قرأت تاريخ البنك ستعرف ذلك رأيي الشخصي بصفتي احد العاملين السابقيين بالبنك ان البنك وموظفيه كانوا يعانوا الامريين . لاهم بيجدوا الدعم والتطوير الازم من الادارة لتطوير البنك وخدماته ولا قادريين يقدموا خدمة لعملاؤهم بالشكل اللى يرضيهم لكني متفائل ... فبعد خلع النظام امور كتيرة هتتغير للأحسن ان شاء الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان