اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ثقافة الطابور... متى نتعلمها ونعمل بها؟


محمد عبدالعزيز

هل تقبل الوقوف فى الطابور؟  

11 اصوات

  1. 1. هل تقبل الوقوف فى الطابور للحصول على خدمة أو سلعة ما؟

    • نعم
      11
    • لا
      0
    • أحياناً
      0


Recommended Posts

بصراحة الواحد كل ما يقف طابور فى أى مكان يجيله شلل رعاش من تصرفات الناس, سواءً اللى بيقدم الخدمة او اللى بيطلبها,

كل واحد حاسس إنه على راسه ريشة وإنه ذو حيثية فى المجتمع وعيب إنه يقف فى الطابور زيه زى عامة الشعب الدهماء الغوغاء دول...

يكفيه شرف إنه يكون اللى بيقدم الخدمة قريبه أو أحد معارفه...

أو إنه أغنى من الناس اللى واقفة فى الطابور ويقدر يخلص مصلحته بفلوسه...

أو إنه مستعجل ووراه الديوان وكل الناس اللى واقفة فى الطابور دى فاضية وعندهم وقت فراغ وبيضيعوه فى الطوابير...

أو إنه هو الواد الفتك الفهلوى المفتح المدردح اللى يقدر يضحك على الناس دى كلها ويقضى مصلحته من غير طابور ولا نيلة

اللى بيقدم الخدمة بقى...

فاكر إنه هو اللى متحكم فى مصير الناس دى كلها...

وهو اللى يقدر يمنح ويمنع والناس كلها بتتودد له وتتقرب له عشان تخلص مصلحتها...

أو بيحرج من واحد معرفة غلس عاوز يقضى مصلحته من غير طابور...

إلخ...

مش عارف بصراحة إحنا ليه مش بنحب الطوابير ومش بنحب النظام, ليه عاوزين نقلب الاستثناء قاعدة والقاعدة استثناء.

ياعالم... ده فى نظرية اسمها نظرية الطوابير, وفى علم بيبحث فى كيفية التقليل من زمن أداء الخدمة وزمن الانتظار فى الطابور, واحنا بدل ده كله بنبحث إزاى نبوظ الطابور ونشل حركته ونوقف المراكب السايرة عشان واحد شايف نفسه شوية ومش عاجبه يبقى زى البنى آدمين.

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع الطابور واحترام الطابور ........مشكلة اخلاقية انسانية بحته .....وللاسف معظم المصريين كما ذكرت

المحسوبية والفهلوة والشطارة دى سبيلهم فى الحياة .........يعنى مثلا اتذكر زمان لما كان يتحفنى الحظ واروح ادفع فاتوة

تليفون البيت .....انا مش من النوع الصبور ولا استحمل الوقوف لمدة طويلة فى اى مكان مزدحم ممكن يغمى على بعد

10 دقايق بالظبط بدون مبالغة فكنت دائما اهرب من موضوع الطابور او ممكن استأذن اللى قدامى بزوق وافق وافق موفقش

خلاص ........لكن اللى كنت باشوف الاتى

تبقي واقف يجي واحد ويقولك معلش حاجة بسيطة بس هاخلصها بسرعه او تيجي ماما كبيرة فى السن تقولك

معلش يا بنتى ممكن اخد دورك طبعا متقدرش تقول لك فى الحالة دي .......فتلاقي المشكلة اصبح فيها

جانب همجى من ناس انانيون لا يهمهم غير انفسهم ولا يبالون بحقوق الغير

وجانب الفهلوة ........انه يجي اخر واحد ويتحايل على الباقين وياخد دورهم

وجانب انسانى .......لو شيخ كبير فى السن واستأذنك .

اعتقد الحل الامثل هو التنظيم

يعنى يتم عمل ارقام مش شرط يكون معمول بطريقة بروفيشونال ممكن اقل شيء يكتب ورق وكل واحد ياخد رقمه

ويجلس فى اى مكان معزز مكرم ولما يجي دوره يروح وبكدا يبقي مافيش زحمة

محدش هياخد دور حد

والناس اللى بتتعب من الوقفة او الزحمة مش هتتعب وكل واحد ياخد حقه

لا اعرف هل نظام الدور والرقم مطبق فى المنظمات الحكومية فى مصر ام لا ولكن اعتقد ستكون فكرة جيدة لو تم العمل بها .

وانا عن نفسي لو احتجت شيء وفى طابور لو فى مصر ممكن اصدر اخويا يحجز المكان ولو فى البحرين دائما الحريم

ليهم الاولوية فى اى شيء ........فبحمد ربنا انى انثي jdw::

موضوع مهم جدا ومستفز فى نفس الوقت لانه بيمس سلوك شعب وينم عن مدي ثقافته وتحضره واحترام الاخرين

شكرا للطرح المهم ........... :egyflag:

تم تعديل بواسطة Badria Mekkawy

A liberal is a man or a woman or a child who looks forward to a better day, a more tranquil night,and a bright, infinite future

.

رابط هذا التعليق
شارك

كنت قد طرحت موضوع بنفس المعني منذ فتره أسمه ( الفرق بيننا وبين الشعوب المتحضره قصاصة ورق و قلم ) و قلت فيه بأنه أن لم نستطيع تطبيق النظام الألكتروني في الدور فيكون أضعف الأيمان أن يتم عمل أرقام مسلسه و أعطاء كل شخص رقم ويقوم الموظف بأستدعاء الشخص صاحب الدور و بهذا النظام نقضي علي نظام الفهلوه والواسطه السائد حالياً . و هذا النظام مطبق في الخليج في كل مكان سواء الجهات الحكوميه أو البنوك وحتي المطاعم . ففي كل مطعم نجد أنه أمام العامل الذي يقوم بأعداد الطلبات يقوم المطعم بتثبيت مجموعه من المسامير علي بترينة السندوتشات وكل منها مكتوب تحته رقم ويقوم الزبون بتثبيت الفاتوره التي قام بأخذها من الكاشير في أحد هذه المسامير كلاً علي حسب دوره ثم يقف بعيد معزز مكرم حتي يقوم العامل بأستدعائة عن طريق الرقم ليأخذ طلبه و ينصرف بدون مشاحانات ولا أنا اللي جاي الأول لأ أنا جاي قبلك ولا أي شيء من هذا القبيل .

و أيضاً في المصالح الحكوميه هل يجب علي الأنسان أن يتعذب حتي يقضي مصلحته و من الممكن أن يقضي اليوم بطوله ولا يستطيع أنهائها من الزحام وعدم النظام وكل ما يتطلبه الأمر موظف يقوم بأعطاء ورقه بالدور و ما أكثر الموظفين عندنا و مجموعه من الكراسي لكي ينتظر كل مواطن رقمه . و لكن لماذا تبحث الحكومه عن راحتنا يجب أن نظل طوال عمرنا الشعب المطحون المقهور هذه هي سياسة الحكومه للأسف .

dddkl.gif

من أقوال الشيخ الشعراوي رحمه الله

الثائر الحق من يثور ليهدم الفساد ثم يهدأ ليبني الأمجاد

رابط هذا التعليق
شارك

أعزائى ... ليةكل شيء نحملةللحكومة او لابد ان هناك خلل

أحسب انة يوجدلدينا عيوب متوارثة منها الأمية بمعنى أمية العلوم والتعلم والثقافة والتعامل مع الأخر

صحيح اننا نتوارث كل هذة العيوب غصب عنا أحيانآ ولكن هناك عدم مبالاة توجدفى كل شعوبنا العربية وعدمطموح فى المستقبل مما جعل ظاهرةمثل تلك تظهر وتنمو وتنجب لنا كثير من أمثالها بسبب عدم طموحنا كشعوب تريد ان تتطور الى الأحسن بدليل عدم غيرتنا من الشعوب التى سبقتنا وأصبحت تنعم علينا بما وصلت الة من تقدم وياليتها تملك ما نملك من مواد خام او نعم وهبنا اللة أياها من سواحل وأراضى وثروة بشرية ..ودائمآ نجدنا نتحدث عن مشاكلنا ونسهب فى أظهار سلبياتها وعندما نتجة الى الحلول نهرب داخل انفسنا بأن ننسحب من الحديث الى حديث فى سلبية اخرى بمعنى اننا ندفن رؤسنا فى الرمال وهكذا تعودنا مما جعل القائمين على حكمنا الى ممارسة هذة اللعبةمعنا ومع من يعاملوهم خارجيآ من حكومات قوية تطمع فينا وفى مقدراتنا مما جعلنا نتهم من يحكمنا أحيانآ بالتآمر علينا وهوفى الأصل يجهل معنى التعامل مع المشاكل وكيفية حلولها فنجدة مثلنا يذهب الى حلول او انشاء مشكلة تغطى على مشكلة يعانى منها او يبحثها فيترك بدون حل ويخلق حلول من مشاكل وذلك سنجدةيطل علينا فى ما نتناولة يوميآ فى حياتنا وفى ما نقرأ ونشاهد ونتثقف بة من أدب و أفكار و ميديا فلا عزاء لشعوب الأمية شعارها والشماتة نهجها والأستهلاك غايتها ومبتغاها والكسل مبدأ والأعتماد على الغير أساس للرقى والفخفخة أسف هذة حقيقة ولابد منذكرها

حتى ولوكانت مؤلمة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت بدرية

الأخ مصرى أصيل

الأخ محمود مصطفى

أشكركم شكراً جزيلاً على إضافتكم للموضوع.

أنا رأيى إن الموضوع بتاع الطوابير ده والفوضى اللى بتحصل فيها له جانب سلوكى تربوى وجانب نفسى, ولذلك أنا سميت الموضوع ثقافة الطابور, لأن كلمة ثقافة هنا بتعنى سلوك ونمط حياة وتربية.

مش كل حاجة الحكومة أو المسؤول أو المنظم أو....

توجد مشكلة كبيرة تعوق تطبيق القوانين والنظام واحترام النظام والحفاظ عليه, ألا وهى الاحتيال على النظام بطرق فهلوية فوضوية شيطانية.

أى واحد فينا -لو مش مقتنع بنظام معين وبيحترمه وبيحافظ عليه ومش بيحب النظام لأنه سلوك حضارى يليق بالآدميين - ممكن بكل سهولة يتحايل على النظام ده ويكسره ويضرب به عرض الحائط.

فى عندنا كشعب وكحكومة قصور فى هذا الجانب ولازم نعترف بيه ونحاول نصلحه, وإذا كانت الحكومة مش فى دماغها الموضوع فلازم الشعب -اللى هو احنا- نهتم ونحاول نعالج القصور ده من خلال توجيه الأبناء وتشجيعهم على احترام النظام.

ليه احنا الشعب نهتم بالموضوع ده؟

لأننا أول المتضررين منه واحنا برضه أكثر المنتفعين به, ولازم نكون ناضجين وعارفين مصلحتنا فين.

مش لازم ننتظر الحكومة تغير فينا سلوك سئ, مش احنا ناضجين وبنزعل لما رئيس الحكومة يقول علينا شعب غير ناضج؟ لازم بقى نثبت النضوج ده المواقف اللى زى دى.

موضوع الأرقام ولو حتى على ورقة عادية بتتكتب بالإيد اقتراح جيد جداً ولكن...

فى ناس دايماً عقلها بيروح للتحايل, مهما عملت من نظام لازم هو يخالفه, فى حاجة جواه بتدفعه للمخالفة, وهو ده الجانب اللى أنا أقصده واللى نقدر عليه من غير الحكومة.

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد ان الانسان الذي يأخذ دور الذي قبله هو انسان اناني لا يفكر الا بنفسه ومصلحته دون مراعاة لغيره وكأنه يقول بأنه اهم من كل الذين ينتظرون وان وقته اهم من الجميع ولكن طبعا ثمة استثناءات كان تدخل انسانة مريضة جدا جدا عيادة طبيب وهي يبدو عليها حالتها الصحية الخطرة فطبعا هذه تقدم على المنتظرين الأقل منها مرضا او لو ان شخصا فعلا يبدو عليه التعب وكبر السن واستأذن بطريقة مهذبة ورضي الشخص الاخر بطيب خاطر فهنا طبعا ليس هناك اي مشكلة اما السليم والذي ليس عنده اي ظرف ويريد ان يفرض نفسه بالقوة ويقاتل ويتشارع فهذا طبعا قمة الانانية والبلطجة والظلم وعدم الاحترام للاخرين .

رابط هذا التعليق
شارك

شكراً يا ليالى الغربة

أنا موافق إن هناك بعض الاستثناءات يجب أن تؤخذ فى الاعتبار, مثل حالات كبر السن والمرض وما إلى ذلك, ولكن ما يحدث حالياً هو أن الأغلبية ترغب فى الاستثناء وتطلبه بكل بجاحة.

اكتشفت نوعاً جديداً اليوم من الواقفين فى الطابور أثناء وقوفى فى طابور الخبز, وهو نوع لا أفهم كيف وصل به الحال لهذه الدرجة من المهانة وانعدام الكرامة.

فهذا النوع كل غايته أن يتخطى دوره فى الطابور ويحصل على استثناء, ولكن فى مقابل ماذا؟

للأسف... فى مقابل تعرضه للإهانة من الآخرين, وفى مقابل أن يصبح "مسخة" الانتظار فى الطابور, وقد يشارك الناس فى الضحك عندما يسخرون منه ويهينونه.

يعنى من الآخر كده, واحد رامى جتته زى مابيقولوا.

ونوع آخر اكتشفته اليوم أيضاً, وهو النوع اللى لا بيهش ولا بينش, لا يظهر حتى أبسط مشاعر الضيق والضجر حينما يأتى شخص ما ويقف أمامه فى الطابور بدون وجه حق.

حقيقى اللى يعيش ياما يشوف, واللى يقف فى طوابير مصر يشوف أكتر

تم تعديل بواسطة محمد عبدالعزيز

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

شكراً يا ليالى الغربة

أنا موافق إن هناك بعض الاستثناءات يجب أن تؤخذ فى الاعتبار, مثل حالات كبر السن والمرض وما إلى ذلك, ولكن ما يحدث حالياً هو أن الأغلبية ترغب فى الاستثناء وتطلبه بكل بجاحة.

اكتشفت نوعاً جديداً اليوم من الواقفين فى الطابور أثناء وقوفى فى طابور الخبز, وهو نوع لا أفهم كيف وصل به الحال لهذه الدرجة من المهانة وانعدام الكرامة.

فهذا النوع كل غايته أن يتخطى دوره فى الطابور ويحصل على استثناء, ولكن فى مقابل ماذا؟

للأسف... فى مقابل تعرضه للإهانة من الآخرين, وفى مقابل أن يصبح "مسخة" الانتظار فى الطابور, وقد يشارك الناس فى الضحك عندما يسخرون منه ويهينونه.

يعنى من الآخر كده, واحد رامى جتته زى مابيقولوا.

ونوع آخر اكتشفته اليوم أيضاً, وهو النوع اللى لا بيهش ولا بينش, لا يظهر حتى أبسط مشاعر الضيق والضجر حينما يأتى شخص ما ويقف أمامه فى الطابور بدون وجه حق.

حقيقى اللى يعيش ياما يشوف, واللى يقف فى طوابير مصر يشوف أكتر

اسمحلي يا استاذ محمد اعترض علي جزئية صغيرة جدا و هي استثناء اي حد زي كبار السن ممكن يكون في كراسي موجودة و ننتظر لغاية ما يجي الدور علية .... مفيش اي استثناء و لاحد هايكون مستني انة يعامل معاملة خاصة لاي سبب... اللى يجي بدري هايخلص مصلحتة بدري ...

و محدش عارف يمكن الطوابير دي هي اللي هاتكون اول الطريق للاصلاح.

الطريق المثلى لتحقيق الاحلام هي الاستيقاظ

بول والري

رابط هذا التعليق
شارك

أنا مش موافقة يا ليالي الغربة ، والاختلاف لا يفسد للود قضية طبعاً

الموضوع ما لوش علاقة بالانانية

الموضوع ثقافة

يعنى إنت ممكن تلاقي فى "أوروبا والدول المتقدمة " ناس أنانية بس كله بيقف فى الطابور ..

الموضوع كده كله ثقافة ومفاهيم غلط!!

زى ما بتشوف فى الأفلام إن الفهلوة دى حاجه كويسة وإن الحدق ده أقرب للأبطال ( فيلم المولد وأغلب أفلام عادل إمام)

ثقافة الشعب لا تحترم النظام والجدية واحترام الوقت والعمل والادخار مع الأسف الشديد وفى كل مجال من المجالات السابقة نتوجد شواهد ودلالات :

بالنسبة للنظام :

- ما فيش حد بيقف فى الطابور

- خمسين واحد بيكسر الإشارة

- 7 آلاف واحد ماشي عكس الاتجاه

- 200 واحد طالع على الرصيف فى المحور

إلخ

بالنسبة للادخار وعكسه الاهتمام بالمظاهر:

- كل الناس تقريباً بتعمل فرح فوق طاقتها وتصرف فيه اللى قدامها واللى وراها وتندين وبعدين ممكن ما يلاقوش يدفعوا أقساط سكن حلو ومستواه كويس مع إنه حيعيشوا فيه العمر كله وده استثمار والفرح ليلة وحتعدي !!

- حتى مربية الأطفال بتاعتي جايبة لبنتها بطانية Double Face ب 400 جنيه ( من 3 سنين ) ايام ما كان مرتبها هي نفسها 400 جنيه !! عشان أهل العريس حيعايروها لو جم وما لقوش البطانيه دى ، اللي هي بالمناسبة أنا ما عنديش زيها!!

إلخ

بالنسبة لقيمة العمل :

- كل واحد حاسس إنه لازم يشتغل مدير أو مهندس في شركة بترول مع إنه لو اشتغل Chef شيف ( يطبخ يعني ) ممكن يعمل من 5 آلاف إلى 20 ألف جنيه فى الشهر ومش عيب ولا حرام

- معظم الناس اللي مستواها التعليمي والثقافي في البلد يعنى ضعيف ودول أغلبية للأسف ما بيشتغلوش غير لو مش لاقيين ياكلوا وأول ما يبقى عندهم فلوس يصرفوها على داير مليم وما فيش أى نية للاستثمار..

احترام الوقت:

- طبعاً كلكم سمعتم على موضوع التوقيت المصري !! يا جماعة أنا عمري ما رحت معاد وحد جه فيه غيري ! الناس كلها بتيجي بعد المعاد على الأقل بنصف ساعة إلا فى رمضان كل الناس بتيجي على المدفع ، مدفع الافطار طبعاً ...

يعني أنا آسفة بس هي دى الحقيقة وموضوع الطابور ده أصله بيوجعنى أنا كمان..........

رابط هذا التعليق
شارك

اه يا جماعه جيتو علي الوجيعه 00 انا مع كل الاخوه و الاخوات اللي تكلمو قبلي 100%00 ايام ما كنت لسا في مصر كنت فعلا بتشال و اتهبد كل يوم بسبب الموضوع دا 00 انا من بورسعيد و دي مدينه ساحليه علي قناه السويس زي ما كلكو عارفين و بيتي فبورفؤاد و مضطره اركب المعديه اللي بتعبر بينا القناه و توصلنا من بورسعيد مكان عملي لبورفؤاد محل اقامتي 00 تخيلو يوميا 00 الصبح عند التوجه للشغل و العصر عند العوده منه 0000تخيلو في عز البرد شتاء او الحر صيفا الواحد واقف بالسياره و معاه اطفال فطسانين و قرفانين و مشويين لمده ساعه و اكتر و ييجي الباشا الوااااصل 00 صاحب المركز اللي معرفش اييييه 00 او قريب البيه فلان الفلاااني 00 او معرفه الحاج علان العلاااني 00 و يتجاوز كل اللي وقفين في الدور من ساعه او اكتر 00 علنا و بدون اي حياء 00 في خانه للدخول الفوري اسمها خانه الطوارئ 000 - والله انا مدخلتش منها الا يوم ما كنت بولد و جالي الم الولاده و استأزنت المسئول عن تنظيم المرور علي استحياء شديد من كل الناس اللي وقفين في الطابور 00 باختصار تجاوز الدور في اي طابور دا نوع من السرقه 00 و اللي يقوم بيه دا لص00 بيستبيح انو يسرق دور غيره 00 مع سبق الاصرارر وبدم بارد

و لما جيت الكويت اول حاجه لفتت نظري موضوع الارقام 00 عجبتني جدا 00 بس ياريت يعملوها في المحلات لان برضو المصريين -خصوصا السيدات منهم بيشلوني لما يتحايلو ليتجاوزو ادوار غيرهم 00 للاسف دي ثقافه معظم الناس اتعودت عليها اسمها ثقافه الهرجله و الانانيه 00

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...