شيكو المصري بتاريخ: 10 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أبريل 2003 هذا الموضوع استكمال لموضوع سابق سبق طرحة بعنوان مناقشة بند من البيان السياسى لأحد مرشحى الإخوان المسلمين http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=4818 المصدر : http://www.egypt-facts.org هذة الاسئلة وردت على لسان الاخوة الطفشان و واحد مصري و مكسوف و الاخ واحد .و اعذروني ان نسيت احد اخر و ان كانت هذة الاجابة ربما يراها البعض غير كافية او مفصلة . و لكنها من مصدر رسمي و بها ما يزيل بعض من تساؤلاتكم . أتوجه ببعض الأسئلة، وأريد إجابةً رسميةً عليها؛ لأني قد صادفت منها الكثير في الأيام الماضية، خاصةً في إحدى المنتديات التي ربما تعبر عن قطاع عريض في الشعب المصري، وإن تميز هؤلاء بوجود وعي سياسي كبير لديهم، وأسئلتهم ربما تكون هي الأسئلة الشائعة في كل مكان عندما يتكلم أحد عن الإخوان المسلمين، ولذلك سوف أنقل لكم هذه الأسئلة كما قُدِّمت لي، وحيث إني لست عضوًا بالجماعة، وليس لي من العلم الكثير، فقد آثرت أن أرسل هذه الأسئلة إلى الموقع الرسمي للإخوان المسلمين للحصول على إجابة رسمية لجميع تساؤلاتهم، ويا ريت تخلي بالك حضرتك من جزئية "الرسمية" هذه؛ لأنهم يعيبون وجود أكثر من رأْي لدى أفراد الجماعة واختلاف توجهاتهم وبذلك لايعرفون عما تعبر الجماعة عنه. ويا ريت حضرتك تأخد الوقت الكافي للحصول على الإجابة الكاملة للأسئلة؛ لأنهم لن يرضوا بديلاً عن إجابة كاملة مفصلة. الأسئلة هي: أ - من أهل الحل والعقد الذين سمعنا عنهم كثيرًا؟ ب - أين البرنامج السياسي المفصل للجماعة التي تريد أن تحكم البلد؟ نحن لا نريد أن ننجرف وراء شعارات فقط ... ملاحظة، طرحت عليهم برنامج دكتور محمد جمال حشمت، وكان على هذا الموقع http://albehira2000.faithweb.com/Pages/prnamg.htm - التفاصيل الكاملة عن الحريات العامة في النشاط السياسي والصحافة والإعلام - تفاصيل فنية مدعمة منطقيًا عن الوعود والبرامج وخطط تنفيذها ومصادر تمويلها - أية مشروعات بتعديلات دستورية، وآلية تنفيذها. جـ - هل سيحددون مدة قصوى لبقاء الرئيس في الحكم؟ د - هل هم مع حرية الصحافة والإعلام عمومًا؟ يعنى لو أنا "عايز" أبدأ صحيفة جديدة أو محطة إذاعة أو تليفزيون هل هذا مُباح؟ و"حايعملوا إيه" في الرقابة؟ هـ - "إيه الضمانات إنهم مش حيعملوها دكتاتورية زيِّ عبد الناصر؟ وإذا انحرفوا مين اللى حايحاسبهم"؟ و - "إيه الاختلاف الذي سوف يقدمه المشروع الإسلامي؛ لكي يكون واضحًا؟ . أما إذا كان هو نفس الموجود مع تغيير أسماء أو مرجعية، برضه نعرف". ز - نريد تفصيلاً لكل مما يأتي: 1- توزيع السلطات ودور كل منها. 2- الحريات العامة في مجال الثقافة والإعلام. 3- الجوانب المالية والإدارية للدولة (والإصلاح الاقتصادي خاصةً فيما يخص المواطن المطحون، مع تبيان مصادر تمويل أية اصلاحات من نوعية "توفير المسكن والعلاج للجميع"). 4- الموقف السياسي لإخواننا الأقباط. ح - ما وجه الاختلاف بين الدولة الإسلامية من منظور الإخوان والدولة في النموذج الإيراني؟ وهل هناك تقديس لأي شخص؟ وهل يعتبر أي شخص لا ينضم للإخوان المسلمين ناقص الإيمان؟، وما وضع الآخرين في الأحزاب الأخرى، هل يُعتبرون كفارًا؟ ط - الأسئلة تركزت على البرنامج المفصل(سياسي اقتصادي اجتماعي) الرسمي لجماعة الإخوان المسلمين، وطبيعة الديمقراطية في الدولة الإسلامية، وأنا لي ربما بعض المآخذ على جماعة الإخوان (يعني أنا ماليش نِفْس) ..المهم فيه أجزاء معينة يجب عليكم إبرازها، وهي عدم وجود تقديس لأي شخص أيًا كان، وربما هذا ينفّر العديد من الجماعة وخاصةً المتدينين عديمي الثقافة السياسية، ويا ريت التركيز أن الجماعة تدعو لتطبيق الشريعة، وليس استلام الحكم فقط، "ولو افتكرت حاجة تانية" سوف أحاول إرسالها، إن شاء الله. أنتظر الاجابة الرسمية، إن شاء الله.. والسلام عليكم ورحمة الله أخوكم في الله شريف الأخ الحبيب شريف: أود في البداية التوكيد على حقيقة أن الإجابة "المختصرة" على تساؤلات شديدة الأهمية تحتاج فعلاً إلى كتاب كبير أو عدة كتب. ولا أريد أن أحيلك إلى بعضها مثل: "الشورى في الإسلام" للدكتور توفيق الشاوي، و"النظام الاقتصادي في الإسلام" لمجموعة متخصصة للاقتصاديين، أو "أساسيات المشروع الحضاري لنهضة الأمة- قراءة في فكر الإمام الشهيد" لكاتب هذه السطور، أو "الإخوان المسلمون – 70 عامًا في الدعوة والتربية والجهاد" لفضيلة الدكتور يوسف القرضاوي، أو "دعاة لا قضاة" لفضيلة المرشد الأستاذ المستشار حسن الهضيبي، أو "فقه الدعوة" لفضيلة المرشد الأستاذ مصطفى مشهور، أو "الإسلام والسياسة" لفضيلة المرشد الأستاذ المستشار محمد مأمون الهضيبي، أو "رسائل الإمام الشهيد حسن البنا". ومع ذلك، لا بد في عجالة من التذكير – ﴿فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى﴾ (الأعلى:9)- بمشروع الجماعة الحضاري لنهضة الأمة، حتى تهبّ شعوبنا للمطالبة بالأخذ به، والمناداة بتطبيقه ليحكم حركة حياتها تكوينًا وتربيةً للفرد المسلم والأسرة المسلمة والمجتمع المسلم والحكومة الإسلامية، وإعادة الكيان الدولي للأمة الإسلامية، ثم أستاذية العالم بنشر دعوة الإسلام في ربوعه، حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله. ويستند هذا المشروع على حقيقة أن الإسلام -دينًا ونظام حياة وحضارة- يأتي لإخراج البشرية مرة أخرى، كما أخرجها من قبل، من ظلمات تعيشها، ومن تخبط حياة "ضنك" تحياها، مليئة بكل شرور الضلال، وضروب الفساد، وصنوف الظلم، وألوان الشقاء، فيقدم بقواعده العامة المتكاملة -العقيدية والأخلاقية والتعبدية والتعاملية – تطهيرًا حقيقيًا للحياة البشرية، في حياة البشر وبقدرات البشر، بالعمل الدائب علي استئصال هذه الشرور، وبالتصحيح الدائم لهذه الانحرافات من خلال "تربية" و"ضوابط" و"منظمات" ذاتية حاكمة لحركة هذه الحياة. ويتم ذلك على أساس "تحرير" فعلي للإنسان من أي شيء ومن أي مخلوق، بتحديد واضح ودقيق لمركزه وغايته في هذه الحياة، وفي ظل "كرامة" و"عدالة" ينعم بها، تليق به كإنسان كما أراد له خالقه سبحانه وتعالى. وجماعة الإخوان المسلمين لا تدعو إلى مشروع حضاري مقيد ببلد أو بشخص أو بمذهب أو بعصر، إنها تدعو وتذكر بمشروع قائم على القرآن الكريم والسنة المطهرة، موصول بالواقع، ومتصل بالزمان والمكان والإنسان. مشروع بلغة العصر منفتح للتجديد ومفتوح للاجتهاد من أهله في محله، مستلهم الماضي ومعاين الحاضر ومستشرف للمستقبل، جامع بين الأصالة والمعاصرة، محافظ في الأهداف ومتطور في الوسائل. ثابت في الكليات ومرن في الجزئيات، مشدد في الأصول وميسر في الفروع رابط بين النصوص الجزئية والمقاصد الكلية، منتفع بكل قديم وصالح، ومرحب بكل جديد نافع، وموفق بين النقل الصحيح والعقل الصريح، وملتمس صحيح الحكمة من أي وعاء خرجت، ومستفيد من العلوم من أي جهة جاءت، في غير تعصب لرأي قديم، ولا عبودية لفكرجديد، على اساس راسخ من الكتاب والسنة. وتتمثل الغاية الأساسية لهذا المشروع- بمفاهيمه ومدركاته، وثوابته ومتغيراته، وتوازناته ومحركاته، وحريته وقيوده، وضوابطه وأحكامه، وقيميته وماديته، وتراثيته وتقدميته، وكفاءته وعدالته، وديمومية صلاحيته وإنجازاته مكانًا وزمانًا- في عبادة الخالق تبارك وتعالى بالمعنى الواسع، والذي يشمل فرص "بناء الإنسان" و"إعمار" الأرض تحقيقا للحياة الطيبة الكريمة،أي توفير تمام الكفاية لكل فرد يعيش في كنفه- مسلمًا كان أم غير مسلم. ووفقًا لهذه النظرة الثاقبة من المرجعية الإسلامية يتكون مشروع الجماعة الحضاري من مرتكزات لنهضة الأمة ومن عناصر رئيسية سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية، ثم من دولة نموذج وفقًا لهذه العناصر بتفصيل وتحديد ليس هذا مكانهما. وهذا التفصيل والتحديد مبسوطان في أدبيات الإخوان المستمدة من الكتاب والسنة، كما أشرت سابقًا وعلى رأسها رسائل الأمام الشهيد وكتابات المرشدين الذين تولوا الأمانة من بعده. ولقد أكدت هذه الأدبيات أن العالم كله في حاجة إلى هذا المشروع، وكل ما فيه يمهد له ويهيىء سبيله، ويؤكد هيمنة نظام القرآن بالأدلة النقلية والعقلية والتاريخية. وقبل ذلك كله وبعده شهادة الحق تبارك وتعالى في قوله سبحانه ﴿وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ﴾ (النحل:89). وبعد هذا الإجمال الذي تختزله الجماعة في القول بأن "الإسلام هو الحل"، أودّ التوكيد على أن لدى الجماعة تفاصيل المشروع واضحة ومحددة تحديدًا دقيقًا وعمليًا. ومن هذه التفاصيل المواقف المحددة للجماعة من القضايا المهمة والكبيرة مثل: موقف الجماعة من السياسة، وموقفها من الحكم، ومن الدستور والقانون ومن استخدام القوة والعنف، ومن الأحزاب السياسية التعددية الحزبية ومن الهيئات والجماعات الإسلامية، ومن الخلافات الدينية، ومن الحضارة الغربية، وموقفها من الوحدة الوطنية والوحدة العربية والوحدة الإسلامية وموقفها من الخلافة، وأخيرًا موقفها من النزعة العالمية الإنسانية والتعاون الدولي. ولدى الجماعة تفصيلات دقيقة وعملية حول مرتكزات المشروع. فلديها تفصيل حول دورالمرأة، وحول الحريات العامة والخاصة، وحرية الصحافة والإعلام وبعامة، وحول الإصلاح السياسي القائم على الشورى أو الديمقراطية، وحرية تشكيل الأحزاب والمؤسَّس على تداول سلمي للسلطة عبر صناديق انتخابات حرة نزيهة، وفصل وتوازن بين السلطات المكونة للدولة "البرلمانية"، على أن يكون اختيار رئيس الدولة بالانتخاب الحر المباشر لمدة محددة يجوز تمديدها لمدة واحدة أخرى فقط. ولدى الجماعة تفصيل حول الإصلاح الاقتصادي، والتنمية المستدامة والقائمة على الاستغلال الأكفأ للموارد وفقًا للضوابط الشرعية، ومحاربة جادة للفساد والإفساد، وحول الإصلاح الإجتماعي وقضية التهيمش والفقر، والإصلاح الثقافي ووسائل ترسيخ الانتماء والهوية، إلى آخر المكونات الأساسية لمشروع حضاري تشغيلي فاعل. وعلى أساس هذا المشروع تؤكد الجماعة على عدد من المبادىء التي تحكم حركتها وتضبط سلوكها، وهي أنها جماعة من المسلمين وليست جماعة المسلمين، وأنها لا تريد أن تَحكم بالإسلام، بقدر حرصها على أن تُحكم بالأسلام وأنها تؤمن أن الأمة هي مصدر السلطات، فهي التي تولّي من تثق في دينه وأمانته وخبرته وعلمه ومواهبه وكفاءته، ما تحدده له من أمور ليقوم عليها بالعدل والإحسان والإنصاف في حدود أن الناس لا يملكون الحكم إلا بما أنزل الله، وبمقتضى شريعة الإسلام، وأنها تدعو لتطبيق شرع الله بالحكمة والموعظة الحسنة، في ظل النظام العام للمجتمع، وأنها تنبذ الإرهاب ولاتعتبره أبدًا إحدى وسائلها في تحقيق أهدافها. فالغاية المشروعة لابد من التوصل إليها بالوسائل المشروعة، وأنها تؤمن أن الحرية من ضمن معانيها المعتبرة احترام سيادة القانون، وأن المواطن يتعين أن يُحاكم أمام قاضيه الطبيعي، وأنها تعتمد الطاعة ركنًا من أركان البيعة في إطار من الشورى المُلزمة، وفي حدود أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. الأخ شريف آمل أن أكون قد وُفقت في الاقتراب، رسميًا حسب رغبتك، من تقديم بعض الإجابات على تساؤلاتك الهامة . الاسئلة التالية خاصة بي انا أخي الكريم لدي عدد من الأسئلة للأستاذ عبد الحميد الغزالي أولاً: هل يوجد هيكل ولو نظريا للاقتصاد الإسلامي بكل تفاصيله من معاملات وأسس لهذا الاقتصاد؟؟؟؟؟ ثانيا: كيف يمكن احتواء المخاطر عند تحول النظام الاقتصادي إلى نظام إسلامي حيث يتعارض مع معظم النظم العالمية الموجودة؟؟؟؟ ثالثًا: هل يمكننا الاستغناء عن الدولار وعدم ربط اقتصادنا به والسير على نهج ماليزيا التي بدأت في صناعة دينار محمد الذهبي؟؟؟ رابعًا: متى تتحرك جماعة الإخوان للتوعية بعملية توريث الحكم التي تتم الآن؟ أخيك في الله شريف الأخ الفاضل/ شريف: نعم، يوجد هيكل واضح للاقتصاد الإسلامي على مستوى الفكر، أي التنظير وعلى مستوى النظام أي التطبيق. والاقتصاد الإسلامي كفكر وكنظام.. اقتصاد محمل بالقيم، أي أن القيم والأخلاقيات الإسلامية جزء أصيل في هيكل الاقتصاد؛ ولذلك يسمى الاقتصاد الإسلامي بالاقتصاد الأخلاقي Ethical Economics، بينما الاقتصاد الوضعي يعد، كما يدعي منظروه –اقتصاد محرر من القيم Value Free، ورغم أن الاقتصاديين الوضعيين اعترفوا أخيرًا بدور الأخلاق في النشاط الاقتصادي، إلا أنهم اعتبروها إطارًا خارجيًا فقط لا يؤثر كثيرًا في ميكانيكية الاقتصاد. ولقد أنشئ قسم لتدريس الاقتصاد الإسلامي، شرُفت برئاسته، بجامعة أم القرى بمكة المكرمة، يخرج اقتصاديًا مسلمًا، يستطيع أن يتعامل مع القضايا والمشكلات الاقتصادية من منظور إسلامي رصين. ويدرس في هذا القسم (50%) من المقررات علومًا شرعية، مع التركيز على فقه المعاملات، (40%) من المقررات موادًا اقتصادية تجريبية، مع إبراز وجهة النظر الإسلامية فيها دون افتعال. فمثلاً الاقتصاد الجزئي، والذي نسميه: باقتصاديات "الأسواق" ندرس فيه قوى السوق أي الطلب والعرض، ولكن عندما نأتي إلى تفصيل سلوك المستهلك، وسلوك المنتج نركز ونؤكد على السلوكيات التي تنضبط بالضوابط الشرعية. هذا من ناحية التنظير. • أما من ناحية النظام الاقتصادي الإسلامي، فلقد قامت لجنة متخصصة من جامعة الأزهر، شرُفت بعضويتها، بوضع العناصر الرئيسية لهذا النظام من المصادر المعتمدة، شملت فلسفة النظام، والعمل والأجور، ونظام الملكية، وشكل السوق، والشركات وصيغ الاستثمار الإسلامي والسياسات الاقتصادية النقدية والمالية والتجارية،.. إلى آخر العناصر الخاصة بهذا النظام، الذي طبق فعلاً، وعندما طبق تطبيقًا صحيحًا، حقق أعلى معدلات من الحياة الطيبة الكريمة لكل من يعيش في كنفه، والمثال على ذلك، تجربة الخليفة الراشد/ عمر بن عبد العزيز. أما عن قضية المخاطر التي يتصور حدوثها من النظام الوضعي إلى النظام الإسلامي.. لا أعتقد بوجودها، وإن وجد بعضها في بداية عملية التحول، الذي يمكن أن يتم تدريجيًا، فمن السهل معالجتها. ولدينا رصيد تاريخي من الخبرة الخاصة بتعامل الاقتصاد الإسلامي مع الاقتصاديات الوضعية، خاصةً بالنسبة للتجارة الخارجية بخاصة، والعلاقات الخارجية بعامة. أما عن قضية الاستغناء عن "الدولار"، فيمكن الاستغناء عنه فورًا واستبداله مؤقتًا بـ"اليورو"، إلى أن تتوحد الأمة، عن طريق تفعيل أشكال التعاون الاقتصادي المتدرجة والمتكاملة ابتداء بتحرير التجارة البينية، ثم الاتحاد الجمركي، ثم السوق الإسلامية المشتركة، ثم الوحدة الاقتصادية والعملة الواحدة، كما فعلت أوروبا الغربية، علمًا بأن لدينا، الآن في مؤسسة ناجحة، التعامل بالدينار الإسلامي، وهو وحدة حسابية تعادل (1.4 دولار أمريكي). وهي أساس التعامل في البنك الإسلامي للتنمية، وهو بنك حكومات إسلامية، ويضم في عضويته خمس وخمسين دولة إسلامية. أما عن استفسارك الأخير، فجماعة الإخوان المسلمين.. جزء من المجتمع المصري، الذي يحكمه دستور وقانون ونظام عام. ومن ثمَّ، لا أعتقد أن قضية "التوريث" قائمة في ظل النظام الجمهوري القائم في مجتمعنا http://www.egypt-facts.org الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 10 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أبريل 2003 هناك حقائق أساسية : - الفكر السياسى لجماعة الاخوان المسلمين شهد تطورا كبيرا خلال ما يربو عن 70 عاما على نشأتها تعرضت خلالها للكثير من المواقف والأزمات والتجارب والممارسات ساهمت فى صقل وتحديد تجربتها السياسية .. ويمكن القول أن الجماعة إستطاعت أن تضع صيغة محددة للفكر السياسى الاسلامى السنى .. والذى ظل دهورا غير واضح المعالم مقارنة بالفكر السياسى لدى المسلمين الشيعة . - الاخوان كفكر وتنظيم صاروا الآن ومنذ سنوات مضت أقوى التنظيمات شعبية فى الشارع .. بل أكثرها تنظيما وقدرة على الحركة فى مواجهة التنظيم السياسى للحزب الوطنى الديمقراطى الذى يعتمد على المنافع والأدوات الرسمية بديلا عن العقيدة فى تجميع أعضاؤه - الاخوان يتعرضون لحملة ضارية من جانب النظام أمنية وسياسية وإعلامية .. بل أنها فى الوقت الراهن ومنذ سنوات مضت تعد العدو الأول للنظام - الاخوان لديهم خصومات أخرى تصل الى حد العنف مع جماعات اسلامية أخرى مثل تنظيم الجماعة الاسلامية أو تنظيم الجهاد .. والذين يعدان جماعة الاخوان مالأت الحكومة وتخلت عن الجهاد !! - قبول الجماعة لمبدأ عدم قيام حزب دينى فى مصر .. لم يشفع لها لدى النظام بقبول مشاركتها فى العمل السياسى بشكل شرعى بعد السماح لها بإنشاء حزب سياسى (غير دينى) بل تم القبض على الأعضاء المؤسسين لحزب المستقبل وقدموا الى محكمة أمن الدولة بتهمة الشروع فى تأسيس حزب وكان بينهم بعض الأقباط !! - من الخطأ السياسى الفادح أن يكون هناك إتجاه فى الشارع بقوة الاخوان المسلمين وفى نفس الوقت لا يعطى لهم حق المشاركة السياسية فى إطار الشرعية الدستورية أو الدخول فى الانتخابات .. وأتصور أنه طالما ارتضت الجماعة لمبدأ عدم إقامة حزب على أساس دينى .. فإنه يجب السماح لها بتأسيس حزب سياسى والمشاركة فى الحياة السياسية فى اطار الشرعية .. طبقا لقواعد الديمقراطية حتى الأمريكية منها .. فلا يجوز أن تطبق الديمقراطية على سطر وتترك سطرا .. عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 10 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أبريل 2003 طبقا لقواعد الديمقراطية فين؟ :lol: فين :lol: فين :lol: أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 10 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أبريل 2003 الأخ مصري : وأتصور أنه طالما ارتضت الجماعة لمبدأ عدم إقامة حزب على أساس دينى .. فإنه يجب السماح لها بتأسيس حزب سياسى والمشاركة فى الحياة السياسية فى اطار الشرعية .. طبقا لقواعد الديمقراطية حتى الأمريكية منها .. فلا يجوز أن تطبق الديمقراطية على سطر وتترك سطرا .. على ما أذكر أن هذا الحزب كان إسمه الوسط برئاسة أبو العلا ماضي .. و لم يلقى دعما رسميا من الإخوان ( الجماعة الرسمية ) ..بل كانت هناك خلافات كبيرة حول هذا الموضوع على ما اعلم .. و بصراحة كيف يؤسس الإخوان حزبا ليس على أساس ديني ؟؟ فمباذا سيكونوا متميزين ؟؟ سيطالبون بتحكيم شريعة الإسلام .. فكيف سيكون غير ديني ؟؟ و تطبيق نظام الإقتصاد الإسلامي القائم على تحريم الربا ..فكيف سيكون غير ديني ؟؟ و ما يقال في السياسة و الإقتصاد يقال في كل نواحي الحياة . إن الجماعة نفسها إسمها الإخوان المسلمون .. فكيف سيكون غير ديني !! لو أن الإخوان أضاؤوا صوابعهم العشرة شمع ..فلن ترضى الحكومة لهم بإقامة حزب .. فهذا طبيعي .. إلا إذا حدث شيء غير متوقع .. يمكن أن يكون بضغوط خارجية ..!! فوجود حزب رسمي للإخوان و تنظيم سياسي ..يعني انتهاء ما يسمى بالحزب الوطني .. هم فقط يحتجون بالأقليات .. مع ان موقف الإخوان من الأقليات هو موقف الوسطية و و العدل .. و يحتجون أيضا بالإرهاب .. و لا أدري ما علاقة الإخوان بالإرهاب .. و ليس من أجل إنحراف شخص عن منهج و فكر الإخوان و حمل السلاح يكون الإخوان إرهابيين !! كأن من المفروض أن يتحمل الجميع خطأ شخص واحد !! مجرد حجج واهية .. و الجميع يعلم أنها واهية .. و هل نحن أكثر علمانية من تركيا .. أو المغرب أو حتى إسرائيل حتى لا يكون في مصر حزب إسلامي ؟؟ بالفعل لم تلقى التيارات الإسلامية الأخرى ما لقيت جماعة الإخوان المسلمين من تنكيل لسبب بسيط هو أن الجماعات الأخرى إما مسلحة و هذه قضي عليها تقريبا و كانت فترة و راحت و حلها معروف الضرب بقبضة من حديد .. أو أنها جماعات غير سياسية ..بل يطالب بعضها بعدم الخوض في السياسة من الأصل .. و البعد عن الإنتخابات و ما شابه .. فهي من باب الكفر !! فلا يوجد لها برنامج سياسي .. أو برنامج محدد الملامح للتغيير .. مجرد شعارات كبيرة و لكن لا يوجد أي نوع من أنواع التحديد .. الحكم بالكتاب و السنة .. و لكن كيف .. سيبها على الله !! و كيف يمكن الوضول لذلك ..سيبها على الله كمان .. و طبعا الحكومة لا تلقي بالا لهذه الجماعات .. فهي لا تشكل خطرا مباشرا على النظام .. لكن الإخوان .. موضوع آخر تماما .. فكيف سيتم مجابهة هذا التيار النامي باطراد .. فكر جديد .. هل سينفع ؟؟ إغراءات للشباب .. و لكن أي شباب هذا الذي يدهن شعره أحمر و نطلب منهم أن يكونوا قادة المستقبل ؟؟ و إخوان مصر يختلفون عن الإخوان في أي مكان آخر .. فهم الأصل .. و المرشد من مصر .. فهي مقر الفكر و مقر القيادة و التوجيه .. و بالتالي فإن وصولهم للحكم يعني بلاشك حدوث تغير كبير في الدول الأخرى التي بها أحزاب تمثل الإخوان المسلمين .. مثل المغرب .. الكويت .. البحرين ..الأردن .. فلسطين أو حتى الدول التي لا يوجد بها أحزاب لللإخوان !! لا أدري متى سيأتي اليوم الذي يسمح للتيار الإسلامي أن يكون له حزب و تنظيم معترف به !! الأخ الأستاذ الأفوكاتو طبقا لقواعد الديمقراطية فين؟ فين فين بصراحة يعني مش فاهم السؤال .. :D و الله من وراء القصد . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 الأخ براود مسلم, كان سؤالى يشير الى آخر فقرة كتبها أخى المصرى فى تعقيبه على الرسالة الأصلية, وقد قال أنه "طبقا لقواعد الديمقراطية....."الخ, و سؤالى هو : أين هذه الديمقراطية و قد إختفت من مصر منذ 50 عاما؟ لعل هذا قد أوضح مغزى مداخلتى. و تقبل تحياتى. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 الأخ الأستاذ العزيز الأفوكاتو لعل هذا قد أوضح مغزى مداخلتى. طبعا .. جزاك الله خيرا على التوضيح . أصل يعني بيني و بين حضرتك إعتقدت أن السؤال عن ماذا فعل الإخوان .. الإخوان المسلمين مثل غيرهم .. لهم أخطاء و لهم سلبيات .. و لكن حتى الآن هم الجماعة الاسلامية الوحيدة التي لها طرح سياسي معقول و برامج لجوانب كثيرة من الحياة .. فيحاول الإخوان المسلمين أن يكون لهم طرح اسلامي سليم في ظل هذا الواقع المعقد .. و في ضوء متغيرات عصرية و ثوابت إسلامية .. العملية صعبة بصراحة .. و تحتاج الى تفكير كبير و مجهود ضخم .. الكل أخذ فرصته في هذه الدولة إلا الإسلاميين !! و طبعا الديموقراطية في مصر .. سطر و عشر أسطر .. ربنا يسهل و نشوف هذا الحزب في يوم من الأيام .. و لو أن المشكلة مشكلة تنظيم و حزب معترف به لكانت هينة ..فيمكنهم العمل كمستقلين .. و لكن المشكلة وصلت الى حد التضييق و التخنيق على المستقلين لمجرد أنهم إخوان .. و في تصنيف التيارت داخل المجلس الموقر .. مازال الناس أو وسائل الإعلام يقولون نائب الإخوان .. أو حتى النائب الإسلامي !! يعني مش عارف ليه الفزورة البايخة دي !! و الله من وراء القصد . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 الأخ براود مسلم, لكى يطمئن قلبك, إنى أكن كل الإحترام لجميع العقائد , ولم أسمح لنفسى مطلقا أن أنتقد أو أعارض رأى أو فكر من وجهة نظر دينية. و لكن عندما نناقش أمور مثل الديمقراطية, فإنى قد أبدى رأى, و لكنى أيضا لا أفرضه على أحد. شكرا على ردك, و جزاك الله خيرا. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 أودّ التوكيد على أن لدى الجماعة تفاصيل المشروع واضحة ومحددة تحديدًا دقيقًا وعمليًا. . هل التفاصيل موجودة على النت ؟ أو لو ماكانتش موجودة هل ممكن تدلنى على كتاب يذكرها باختصار؟ و أكون شاكر لكم م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wahed_masry بتاريخ: 12 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2003 السلام عليكم أولا أشكر جدا الاستاذ شيكو المصري على ما بذله من جهد في هذا الموضوع والاستاذ الفاضل المتحدث باسم الاخوان ثانيا تضمن الرد اجابات جيدة وتوضيح لكثير من النقاط وأثار أيضا تساؤلات أخرى ربما لا اجد الوقت الان للتعليق ولكني سأعود إليه لاحقا باذن الله وربما يحسن بنا أن نعود إلى الموضوع الاصلي أو نفتح موضوعا خاصا لمناقشة الرد ثالثا أتوجه بالدعوة لجماعة الاخوان عامة أن تشارك معنا في الحوار الهادئ الموضوعي وذلك بأنابة من يتراءى لها ليحل علينا إما ضيفا عزيزا أو عضوا دائما في المنتدى وذلك فقط لازالة اللبس بين أراء الاعضاء الكرام والاراء الرسمية للجماعة وأخيرا أكرر شكري للاستجابة السريعة والجهد المبذول والسلام عليكم واحد مصري الجهل أصل كل بلاء ، ومنبع كل نقيصة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 12 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2003 أتوجه بالدعوة لجماعة الاخوان عامة أن تشارك معنا في الحوار الهادئ الموضوعي وذلك بأنابة من يتراءى لها ليحل علينا إما ضيفا عزيزا أو عضوا دائما في المنتدى وذلك فقط لازالة اللبس بين أراء الاعضاء الكرام والاراء الرسمية للجماعة أضم صوتى فى توجيه هذه الدعوة لاشك أن ذلك سيكون مفيدا جدا . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شيكو المصري بتاريخ: 14 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أبريل 2003 الاخ مصري شكرا لاضافتك المميزة الاخ براود مسلم شكرا على ارائك الذي اتفق معك فيها تماما . الاخ الافوكاتو :D الاخ مكسوف نقول بأختصار تطلبوا تفاصيل نقول اسماء الكتب تطلبوا بأختصار حيرتونا معاكوا :cry: :cry:باهزر ما تزعلش بالنسبة لاسماء الكتب هي ذكرت في اول الحوار (( انا الصراحة ما قريتهاش ))و هي "الشورى في الإسلام" للدكتور توفيق الشاوي، و"النظام الاقتصادي في الإسلام" لمجموعة متخصصة للاقتصاديين، أو "أساسيات المشروع الحضاري لنهضة الأمة- قراءة في فكر الإمام الشهيد" لكاتب هذه السطور، أو "الإخوان المسلمون – 70 عامًا في الدعوة والتربية والجهاد" لفضيلة الدكتور يوسف القرضاوي، أو "دعاة لا قضاة" لفضيلة المرشد الأستاذ المستشار حسن الهضيبي، أو "فقه الدعوة" لفضيلة المرشد الأستاذ مصطفى مشهور، أو "الإسلام والسياسة" لفضيلة المرشد الأستاذ المستشار محمد مأمون الهضيبي، أو "رسائل الإمام الشهيد حسن البنا". بالنسبة لو المطلوب ملخص للبرنامج و الافكار الاساسية فهي موجودة على هذة الرابط أولا: الإسلام في مفهوم الإخوان المسلمين http://www.amlalommah.net/whoisus/ABOUT-1.HTM ثانيا: جماعة الإخوان وعامة المسلمين http://www.amlalommah.net/whoisus/ABOUT-2.HTM ثالثا: الإخوان والحكم http://www.amlalommah.net/whoisus/ABOUT-3.HTM رابعا: الشورى والتعددية السياسية http://www.amlalommah.net/whoisus/ABOUT-4.HTM خامسا: الإخوان المسلمون وفكرة الخلافة http://www.amlalommah.net/whoisus/ABOUT-5.HTM سادسا: الإخوان والإصلاح http://www.amlalommah.net/whoisus/ABOUT-6.HTM سابعا: الإخوان وقضية العنف والإرهاب http://www.amlalommah.net/whoisus/ABOUT-7.HTM ثامنا: الإخوان والتنظيمات السرية http://www.amlalommah.net/whoisus/ABOUT-8.HTM تاسعا: الإخوان والعلم http://www.amlalommah.net/whoisus/ABOUT-9.HTM عاشرا: الإخوان والوحدة الوطنية http://www.amlalommah.net/whoisus/ABOUT-10.HTM حادي عشر: الإخوان .... والمرأة http://www.amlalommah.net/whoisus/ABOUT-11.HTM ثاني عشر: الإخوان والنظام العالمي الجديد http://www.amlalommah.net/whoisus/ABOUT-12.HTM و فية ملخص شامل ايضا لعضو مجلس الشعب المخلوع دكتور محمد جمال حشمت سبق ذكرة http://albehira2000.faithweb.com/Pages/prnamg.htm الاخ واحد مصري .... لا شكر على واجب انا كل اللي عملتة جمعت الاسئلة من مداخلاتكم و حطيتها في ايميل و بعتة للموقع . بالنسبة مثلا للدعوة اللي حضرتك وجهتها و ايدك فيها الاخ واحد مش عارف بس الطلب دة لو جة من ادارة الموقع مثلا لموقع الاخوان ممكن يكون فية رد فعل ايجابي اكبر ... فية رقم تليفون لاحد اعضاء مكتب الارشاد موجود لو احب احد الوصول اليهم و هو للاستاذ جمعة امين و هو مذكور في حوار معه ايضا . http://www.egypt-facts.org/horat/horat0-2.htm الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هشام عبد الوهاب بتاريخ: 15 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2003 اسمحوا لى ان اشارك برأيى كعضو فى المنتدى بما جاء فى رد الاخ الفاضل عن جماعة الاخوان ولكم الحق فى الاعتراض عليه ارى ان الرد لم يوضح اى شئ وانه مجرد كلام انشا وارجوا ممن وجد اى رد على التساؤلات المطروحه فى بداية الموضوع ان يضع الاجابة تحت السؤال . هذه هى الأسئله فأين الاجابات - من أهل الحل والعقد الذين سمعنا عنهم كثيرًا؟ ب - أين البرنامج السياسي المفصل للجماعة التي تريد أن تحكم البلد؟ نحن لا نريد أن ننجرف وراء شعارات فقط - التفاصيل الكاملة عن الحريات العامة في النشاط السياسي والصحافة والإعلام - تفاصيل فنية مدعمة منطقيًا عن الوعود والبرامج وخطط تنفيذها ومصادر تمويلها - أية مشروعات بتعديلات دستورية، وآلية تنفيذها. د - هل هم مع حرية الصحافة والإعلام عمومًا؟ يعنى لو أنا "عايز" أبدأ صحيفة جديدة أو محطة إذاعة أو تليفزيون هل هذا مُباح؟ و"حايعملوا إيه" في الرقابة؟ هـ - "إيه الضمانات إنهم مش حيعملوها دكتاتورية زيِّ عبد الناصر؟ وإذا انحرفوا مين اللى حايحاسبهم"؟ و - "إيه الاختلاف الذي سوف يقدمه المشروع الإسلامي؛ لكي يكون واضحًا؟ . أما إذا كان هو نفس الموجود مع تغيير أسماء أو مرجعية، برضه نعرف". ز - نريد تفصيلاً لكل مما يأتي: 1- توزيع السلطات ودور كل منها. 2- الحريات العامة في مجال الثقافة والإعلام. 3- الجوانب المالية والإدارية للدولة (والإصلاح الاقتصادي خاصةً فيما يخص المواطن المطحون، مع تبيان مصادر تمويل أية اصلاحات من نوعية "توفير المسكن والعلاج للجميع"). 4- الموقف السياسي لإخواننا الأقباط. ح - ما وجه الاختلاف بين الدولة الإسلامية من منظور الإخوان والدولة في النموذج الإيراني؟ وهل هناك تقديس لأي شخص؟ وهل يعتبر أي شخص لا ينضم للإخوان المسلمين ناقص الإيمان؟، وما وضع الآخرين في الأحزاب الأخرى، هل يُعتبرون كفارًا؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شيكو المصري بتاريخ: 15 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2003 الاخ هشام عبد الوهاب ادعوك لاعادة القراءة لهذة الجزئية من الحوار حيث انة لم يرد على الاسئلة بل اشار الى عده كتب يمكن استخلاص الاجابة منها . و بعد ذلك ذكر الاخ عدة اسس قامت عليها الجماعه و تحكم تصرفاتها . أود في البداية التوكيد على حقيقة أن الإجابة "المختصرة" على تساؤلات شديدة الأهمية تحتاج فعلاً إلى كتاب كبير أو عدة كتب. ولا أريد أن أحيلك إلى بعضها مثل: "الشورى في الإسلام" للدكتور توفيق الشاوي، و"النظام الاقتصادي في الإسلام" لمجموعة متخصصة للاقتصاديين، أو "أساسيات المشروع الحضاري لنهضة الأمة- قراءة في فكر الإمام الشهيد" لكاتب هذه السطور، أو "الإخوان المسلمون – 70 عامًا في الدعوة والتربية والجهاد" لفضيلة الدكتور يوسف القرضاوي، أو "دعاة لا قضاة" لفضيلة المرشد الأستاذ المستشار حسن الهضيبي، أو "فقه الدعوة" لفضيلة المرشد الأستاذ مصطفى مشهور، أو "الإسلام والسياسة" لفضيلة المرشد الأستاذ المستشار محمد مأمون الهضيبي، أو "رسائل الإمام الشهيد حسن البنا". ومع ذلك، لا بد في عجالة من التذكير – ﴿فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى﴾ (الأعلى:9)- بمشروع الجماعة الحضاري لنهضة الأمة.........، الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 15 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2003 كتب براود الكل أخذ فرصته في هذه الدولة إلا الإسلاميين !! و طبعا الديموقراطية في مصر .. سطر و عشر أسطر .. لقد أخذ الإسلاميون فرصة لمدة ألف ومائتان عام منذ الدولة الأموية من أيام يزيد الى الخلافة العثمانية المستبدة الى أيام طالبان ولم يجلببوا لنا الا التأخر والديكتاتورية وضيق الأفق نحن نشجع نمط ماليزيا فهى دولة مسلمة وتتمسك بالإسلام ومتقدمة فى نفس الوقت مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شيكو المصري بتاريخ: 15 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2003 من هم اهل الحل و العقد ؟؟؟؟؟ الاجابة الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 15 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2003 ومع ذلك، لا بد في عجالة من التذكير – ﴿فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى﴾ (الأعلى:9)- بمشروع الجماعة الحضاري لنهضة الأمة، حتى تهبّ شعوبنا للمطالبة بالأخذ به، والمناداة بتطبيقه ليحكم حركة حياتها تكوينًا وتربيةً للفرد المسلم والأسرة المسلمة والمجتمع المسلم والحكومة الإسلامية، وإعادة الكيان الدولي للأمة الإسلامية، ثم أستاذية العالم بنشر دعوة الإسلام في ربوعه، حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله. ويستند هذا المشروع على حقيقة أن الإسلام -دينًا ونظام حياة وحضارة- يأتي لإخراج البشرية مرة أخرى، كما أخرجها من قبل، من ظلمات تعيشها، ومن تخبط حياة "ضنك" تحياها، مليئة بكل شرور الضلال، وضروب الفساد، وصنوف الظلم، وألوان الشقاء، فيقدم بقواعده العامة المتكاملة -العقيدية والأخلاقية والتعبدية والتعاملية – تطهيرًا حقيقيًا للحياة البشرية، في حياة البشر وبقدرات البشر، بالعمل الدائب علي استئصال هذه الشرور، وبالتصحيح الدائم لهذه الانحرافات من خلال "تربية" و"ضوابط" و"منظمات" ذاتية حاكمة لحركة هذه الحياة. ويتم ذلك على أساس "تحرير" فعلي للإنسان من أي شيء ومن أي مخلوق، بتحديد واضح ودقيق لمركزه وغايته في هذه الحياة، وفي ظل "كرامة" و"عدالة" ينعم بها، تليق به كإنسان كما أراد له خالقه سبحانه وتعالى. . الأخ العزيز شيكو أولا أشكرك لاهتمامك بالأسئلة و محاولة الحصول على رد لها. الجزء المقتبس أعلاه مثال لمواضيع الإنشاء اللى لا تودى ولا تجيب (مع إحترامى للكاتب). اللى أنا كنت أقصده بكلمة "بإختصار" هو خطوات عملية: حنعمل كذا و كذا و مش حانعمل كذا و كذا. إنما الرد المنشور بصراحة لم يفدنى بأى شىء. كله كلام زى بتاع عبد الناصر و محمد حسنين هيكل: شعارات و كلمات رنانة قرأتها مرتين لإنى قلت يمكن فاتنى حاجة المرة الأولى و لسة ما لقيتش رد على الأسئلة بتاعتى. يعنى لو أنا دلوقت فى مصر و فيه إنتخابات حرة و اسمع الكلام ده حانتخب مبارك لإنى مش مستعد أتحكم من ناس جديدة بيتكلموا بالشعارات. (بس عشان أفكرك: عبد الناصر كان بيقول إن فيه حرية. ) م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 15 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2003 الاخ شيكو اولا شكرا للمتابعة ثانيا لم اقرأ كل الرد لانه طويل جدا و فيه فونتات و الوان، و هذا بيعمل لي تشويش كنت اتمنى ان يكون الرد في صورة رؤوس نقاط مختصرة ليسهل الرد عليها ثالثا يا ريت الرد يكون في الموضوع الاصلي، لاكتمال الصورة، و وجود الاسئلة الاصلية هناك على الاقل، يمكنك مراجعة الموضوع الاصلي و وضع وصلة لهذه الردود فيه، و وصلة للاصلي في اول مداخلة لك هنا رابعا ما زلت ارى عدم وضوح البرنامج السياسي لمزج الاسلام كجماعة و كدعوة به بمعنى ان "الرد يحتاج الى كتب"، "ها هي المراجع"، الخ يبدو لي انهم لم يبلغوا طور النضج السياسي، و لم يتجاوزوا مرحلة انهم جماعة دعوية خامسا قلنا سابقا انه من المقبول ان تكون جماعة الاخوان المسلمين جماعة دعوية اسلامية، و لكن عند تقييم برنامجها، يجب ان نقيمه كبرنامج أي حزب، و لا يستخدم الاسلام (عن عمد او على سبيل الخلط) كتمويه او لتوجيه الانظار عن محتوى البرنامج كسياسة الرد الذي نراه دائما: "احنا مش حزب! ما تقيموناش كحزب سياسي بس!" دة - في رأيي - مرفوض سادسا لا نتكلم هنا عن فكر اسلامي، فلا مكان لكتابات القرضاوي او الغنوشي و السبب ان كلامهم نظري عام (و احترمه جدا لوجاهته) و لكن ليس هذا ما نناقشه ما نتكلم عنه هو، في مصر، كيف ستطبقون هذا على ارض الواقع لو شكلتم حكومة غدا؟ يعني مثلا موضوع اهل الحل و العقد اعلاه لا نريد تنظير نريد الرد مثلا في: ما هي مؤهلاتهم؟ هل هم معينين او منتخبين؟ من ينتخبهم؟ ما مدة خدمتهم؟ ما آلية عملهم؟ هل كلامهم ملزم للحاكم (الوزير او الرئيس)؟ ام مجرد استشاري؟ الخ سابعا نريد المسئولية يعني من يرد لا يكون يبدي رأي شخصي او يحيلنا على كتب عامة بل يكون متحدث رسمي عن "حزب الاخوان المسلمين" و يتربط من لسانه، و لا نقع في مطب "هو يقول رأي شخصي لا يعبر عن فكر الجماعة" الخ الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 15 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2003 كتب براودالكل أخذ فرصته في هذه الدولة إلا الإسلاميين !! و طبعا الديموقراطية في مصر .. سطر و عشر أسطر .. لقد أخذ الإسلاميون فرصة لمدة ألف ومائتان عام منذ الدولة الأموية من أيام يزيد الى الخلافة العثمانية المستبدة الى أيام طالبان ولم يجلببوا لنا الا التأخر والديكتاتورية وضيق الأفق نحن نشجع نمط ماليزيا فهى دولة مسلمة وتتمسك بالإسلام ومتقدمة فى نفس الوقت أشكرك يا استاذ رجب لأنك أثرت هذه النقطة بالفعل هي يمكن ان تكون ماليزيا نقطة تأمل للجماعات الاسلامية في مصر القيادة و الشعب الماليزي يؤكدون في كل مناسبة و بقوة انتمائهم للاسلام و بشكل راقي بعيد عن الصريخ و التهليل و الانفعالية أعتقد ان الثقل الحضاري الاسلامي سينتقل الي جنوب شرق اسيا بعدما فشلت المنطقة العربية و تركيا في ايجاد طرح اسلامي معاصر الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 15 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2003 بداية شكرا للاخ شيكو لمجهودة و شكرا للرد و اعتقد ان لهجة الحوار لهجة محترمة يمكن ان نتبادل فيها الاراء بدون توتر و لدي بعض التعليقات اتفق مع الاخ الطفشان و الاخ هشام عبد الوهاب في النقاط الاتية ان الرد قد يكون رد متكرر و معاد و النقاط المثارة به اقرب للكلام العام و الامنيات الطيبة منه لبرنامج سياسي حزبي لقوة سياسية تسعي للوصول للحكم و يبدو لي ان الاسلوب نظري للغاية و بعيد عن البرجماتية و لا يمس مشاكل حقيقية تمس كل المصريين بالنسبة لرد الاستاذ مصري انا اتفق معه علي ان الاخوان المسلمين يعتبروا اقوي تنظيم في الشارع المصري حاليا .. و من الطبيعي السماح لهم بتكوين حزب سياسي و انا ارجو بالفعل ان يكون للاخوان المسلمين حزب سياسي لان ذلك سيعني تطور كبير في فكر الاخوان المسلمين و اتجاه نحو البرجماتيه السياسية مما قد ينعكس علي فكرهم و انت كنت اعتقد ان تلك الخطوة قد تؤدي الي تباعد كبير بين عناصر الاخوان .. ففي رأيي الشخصي ان تيار الاخوان يوجد به الكثير من الاتجاهات المتناقضة احيانا .. و الكثير من الكتابات لمفكرين منتسبين للاخوان بشكل او باخر تؤكد تلك الفكرة عزيزي شيكو ... أظن انك طالب في كلية الهندسة .. عندما تقوم بتصميم مشروع مثلا و عندما يسألك أحد عن ذلك المشروع ردك سيكون دقيق و موثق من الرسومات الخاصة بالمشروع و المليمتر الخطأ قد يؤدي لكارثة . أليس كذلك ؟؟ مع ملاحظة أنه حتي الأن نحن نتكلم عن ال Methodology اي الشكل فقط اما الموضوع و المحتوي فهذا شئ اخر يستحق نقاش اخر الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حمزاوى بتاريخ: 15 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2003 السلام عليكم لقد أخذ الإسلاميون فرصة لمدة ألف ومائتان عام منذ الدولة الأموية من أيام يزيد الى الخلافة العثمانية المستبدة الى أيام طالبان ولم يجلببوا لنا الا التأخر والديكتاتورية وضيق الأفق هل كانت الدوله الاسلامية متأخرة لأنها حكمت العالم من حدود الصين الى المحيط الاطلسى ومن سيبيريا الى مجاهل افريقيا هل تسمى دوله حكمت بما انزل الله نصف العالم دوله متخلفة دوله جعلت موسكو تدفع الجزية 200 عام وحكمت نصف فرنسا هل تسمى دوله كانت جيوشها تهزم أكبر قوى العالم (الفرس والرومان) دوله متأخرة هل تسمى دوله ازدهر فيها علوم الكيمياء والطب والفلك دوله متأخرة أسال الله ان يجعلنا متأخرين اللهم عجل بحكم شريعتك فى ارضك والله انى انتظر على احر من الجمر ان يحكم الاخوان مصر (اللهم عجل بحكم الاخوان) وهل تأخرت الامة الا بعد ان تركت دينها وحكمت شرع نابليون وبعد ان اصبح الدين فى الجامع وخارجة نابليون هو المسيطر ممكن حد يقول لى ما أنجازات البعد عن الدين فى المئة عام افائتة كم مهول من التخلف والفقر والتأخر العلمى وكم لا يصدق ولا يتخيل ولا يمكن تحديدة من الخزى والعار والذل هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان