shakoosh بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 أهم شئ الآن ماذا تعلمنا ؟؟....لأن غزو العراق ملئ بالدروس و العبر .. و إذا لم نتعلم مما حدث فسوف يتكرر ما حدث فى العراق لنا جميعا. من و جهة نظرى أن أهم درس و أول درس يجب أن نتعلمه و ندركه جيدا هو ******أن لكل شئ ثمن********** سوف تتسائل و تقول كيف ؟؟..أقول لك بمنتهى البساطة لقد حكم العراق شخص أقل ما يوصف به أنه طاغية ..حكم العراق منذ عام 1979 أى 24 عاما كاملة خضع الشعب له..كان يوجد بعض الحركات الشعبية المتفرقة للتخلص منه و لكنها فشلت لعدم قيام الشعب العراقى ووقوفه وقفة رجل واحد فى وجه صدام و الثورة عليه و التخلص منه.. لماذا لم يتحرك الشعب كله مرة واحدة ؟؟و ذلك لأن الأغلبية تخاف من بطش صدام أو تفكر فقط فى رزقها و يومها ... و لأن الثورة على صدام قد تكلف أرواحا ...الذى نسيه الشعب العراقى أن من يريد الحرية و العزة و الكرامة يجب أن يدفع ثمن ذلك...الثمن قد يكون ماديا أو بدنيا أو دما ...الحرية لن تأتى على طبق من ذهب !! و لكن لا تنسى أن ربك يسلط ظالم على ظالم... و إن كان لا يوجد وجه مقارنة بين بوش و صدام...حتى أن شارون أفضل من صدام...فشارون لم يستخدم الأسلحة الكيماوية ضد شعبه مثلما فعل صدام..........الأرواح التى خاف الشعب العراقى أن يحصدها صدام حصدها الأمريكان !!! بمنتهى الصراحة إذا لم يتعلم من ذلك الشعب المصرى و يأخذ حريته بيده مهما كلفه ذلك فسوف يدفع الثمن غاليا ..وليس كمثل شعب العراق و لكن سيدفعه مضاعفا ...لأن مصر يقع على عاتقها مسئولية أمة و ليس دولة فقط. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shakoosh بتاريخ: 11 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 الدرس الثانى *********** لا تثق فى ديكتاتور*********** أمر طبيعى لأنه يضع فى كل المناصب أهل الثقة و يترك أهل الخبرة...كل العالم كان يعتقد أن صدام لديه جيش قوى ...أو حتى حرس جمهورى...و أن بغداد ستكون مقبرة للأمريكان !!! و المفاجأة أن الدفاعات الشعبية فى مدينة الناصرة إستطاعت أن تصمد أكثر من العاصمة التى من المفروض أن الجيش العراقى كله متواجد هناك !! هنا نأتى لمصر .. من قال أن وزير الدفاع الحالى هو بالفعل أكفأ من يكون فى هذا المنصب !! كيف تعرف أن بالفعل الجيش على أعلى مستوى من التدريب و التقنية .. و أن كل قيادات الجيش على هذا المستوى ...الديكتاتور يضع لقيادة الجيش أضعفهم شخصية للسيطرة على الجيش و ذلك لأن الجيش كما هو سلاح فى يد الحاكم للسيطرة على الحكم فهو أسهل سلاح لإزالة أى حكم...أى أن الذى يحمى مصر هو فى الواقع يحمى الحاكم من الشعب.. مفارقة عجيبة و لكنها حقيقة ..!!....أنظر إلى العراق جيش تعداده يصل إلى نصف مليون كل وظيفته هو حماية الحاكم ...من الشعب !! هذا هو حال مصر أيضا !! و للأسف لم نتعلم من حرب 1967 عندما كان جيشنا يقف فى سيناء بلا قيادة .. نحن لدينا جيشا لا يعلم عنه الشعب شئ و لكن أمريكا تعلم عنه كل شئ فهى التى تعطيه السلاح !! وزراء الدفاع يتغيرون و لا نعرف لماذا ذهب هذا و لماذا جاء ذاك ؟؟؟ الحرية و الديمقراطية و الشفافية السياسية هى التى تتيح لنا إختيار الأفضل لكل منصب .. فى ظل الديكتاتورية هذا مستحيل..مستحيل...مستحيل !! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Facts researcher بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 طيب سؤال لو تكرمت :!: كان الشعب يحس بالإضهاد قبل ثورة يوليو 1952 من الملك والإقطاعيين، وكان الشعب حاول طرد الإنجليز عن طريق العمليات الفدائية لمعسكرات الإنجليز في القناة ، وعندها علم الشعب أنه من دون الجيش لا يستطيع أن يفعل شيئاً ؛لأن هذه العمليات لم تكن مؤثرة. وإذا بالجيش يقوم بالثورة والشعب يصفق لها . ثم ....ثم.... حدث الخلاف بين الثوريين (وبالمناسبة هذا يحدث دائماً أي ثورة) إلى آخر مانعرفه جميعاً . (فهل هناك ضامن لي بأن لا يحدث خلاف دموي بين من يقومون بمثل هذا العمل ) مثال آخر لمن أراد وحلم بالنموذج الإسلامي للدولة : بعد أن جنى ((المجاهدين الأفغان)) مكاسب قتالهم للروس بطردهم للروس وانسحابهم ، ""هلل"" الكثيرين في العالم العربي وبشرونا جميعاً ((بالدولة الإسلامية)) وطنطن لذلك الكثيرون ، بل أن الكثيرين في العالم العربي ممن كانوا "" ظمئى "" ليرتوا بسماع و رؤية هذا النموذج ذهبوا إلى هناك ( ولي أحد الأقرباء الذي ذهب ثم رجع من حسرته ) آملين أن يعيشوا في الدولة الراقية بالمفهوم الإسلامي . ثم ....ثم.... ؛ إذا بأصدقاء الأمس ورفقاء السلاح ((المجاهدين)) بالأمس يقتلون بعضهم بعضاً باسم الجهاد والدولة الإسلامية :oops: يا أخي العزيز ، أرجوا منك ومن الأخوة الأفاضل هنا أن يعوا أن مشكلتنا ليست ((استبدال حكام )) . من قال لك هذا فهو واهم . مشكلتنا يا عزيزي فكرية لفهم واستيعاب ديننا بالشكل السليم الغير طائش والغير مهيج . ألست معي أن من يحكمك هو أساسا ((ابن بيئتك الثقافية والفكرية)) :idea: ((فكر جيداً فيما أقول )) مشكلتنا : 1- بعدنا عن ديننا 2- وإن عدنا إليه ، عدنا إليه بشكل غوغائي كما لو كنا نتصارع من يفهم دين الله أكثر :neutral: نحن نعيش تمزق فكري وثقافي مريييييييييييييييييير ولكن ؛ أحب أن أطمئنك ( وعلى الأقل أنا مطمئن) أنا في مصر من يقدرون أن يعيدوا الدفة لمسارها ، وإن شئت فقل أن في مصر الحال أفضل من دول عربية أخري في هذه الجزئية , ولكننا نحتاج لأن نشمر عن سواعدنا لإزالة الكثير من الأتربة ((وليس لبناء أساس خرساني جديد)) خلص الكلام اللهم أرزقني المال الذي أعبدك به، وقني فتنته, اللهم آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 لا أظن ان عبارة البعد عن الدين دقيقة .. و افضل عليها .. اننا فاهمين الدين خطأ .. .. و بذا ايضا فنحن بعيدين عن الدين .. عن روح الدين .. عن الفهم الصحيح له .. و العمل به .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 تحية للأخ شاكوش على طرحة الهادف .. بدلا من البكاءيات و الأغراق فى البحث عن المؤامرات و ادلتها .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
linux بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 * أهمية القوة الأمم المتحدة وقراراتها للضعيف و المهزوم فقط. العرب أحسن ناس فى تسميع ارقام عشرات القرارات و سنوات صدورها * الأخذ بالمبادرة أستراتيجيات رد الفعل و المشى جنب الحيط ستؤدى بنا الى الهلاك * الأخذ بالأسباب هل افقنا من السبات لندرك أهمية التفوق العلمى و التكنولوجيا. اين التصنيع الحربى؟ أين التخطيط؟ * الندالة العربية آه ... كلنا لابد أن نتحمل نتيجة الحرب على العراق ... اين كان الموقف العربى او الأسلامى؟ للأسف سوريا و لبنان فقط اللى كان موقفهم واضح على مستوى أمكانيتهم. * دور العلماء حسبنا الله و نعم الوكيل! * دور الخونة و الأنهزاميون أظن دى كانت واضحه قوى المره دى! بلاد عربية و مفروض انها أسلامية بتسهل للأجنى الغازى الأمكانيات لذبح شعب عربى ومفروض أنه أسلامى. الكل قال "طيب وانا مالى! الدور لسه مجاش علي ... ساعتها يحلها الحلال" ... او "لأ ... احنا مش العراق ... هما فاكرينا لقمة سهله" * دور الأعلام العلوج ... الطراطير ... المرتزقة ... الجبناء ... الأوغاد ... الخ * شعوب الخوف مافيش شعب عربى عارف يتخلص من الطاغية اللى حاكمه الأ بمساعدة المحتل الأجنبى ... معادلة صعبة ... * الأنحطاط الأخلاقى مافيش بوليس يبقى فيه سرق و نهب ... فين المبادئ و الخوف من الله؟ * الفصاحة الحمد لله ... مازلنا أفصح الشعوب و أكثرها بلاغة! * الأعلام المصرى ياراجل! LBC اللى ماكانتش بتبطل رقص و زمر الغت جميع برامجها و الغوا مسابقة ملكة جمال لبنان علشان تغطية الحرب ... لكن التلفزيون المصرى لابد مايخرجش عن "المنظومة" بتاعت الوزير الألمعى اللى صابغ شعره. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
linux بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 * تماثيل صدام بذمتكوا ... مش كلها تشبه تماثيل "هوبل" بتاعت الأفلام؟! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 أول درس أن رئيس الدولة لا يغره وضع صورته فى كل غرفة ونشر تماثيله فى كل ميدان .. فقد يأت يوماً .. !! ثانى درس ألا يغتر رئيس الدولة بكثرة المداحين والهتافين .. فقد يكونوا أول لاعنيه ثالث درس ألا يقول لا لأمريكا .. طالما أن الشعوب غير قادة على التعبير أو التغيير !! عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shakoosh بتاريخ: 11 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 الأخ فاكت أنا معك فيما قلته بالطبع أن العقيدة الاسلامية لنا عامل أساسى و لكن لا تنسى أن هناك ثورات كثيرة حدثت فى أوروبا و أمريكا اللاتينية و لم يكن الناس هناك مسلمون ...و تغيرت بعدها نظم الحكم إلى ديمقراطيات . أما الأخ مصرى... الديكتاتور لا يتعلم مما يحدث تعلما إيجابيا و لكن سلبيا بمعنى أنه يزيد من الحرس و أبواب الهروب عند اللازم. و لذلك أنا قصدت الدروس المستفادة لنا كشعوب و ليس كحكام . و الأخ فرىفرى شكرا على تعليقك. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 أشرف لنا كشعوب أن نمزق الحاكم بأسناننا ولا نؤلب أجنبى على النظام الوطنى أن نكون حريصين على التجانس الاجتماعى والوحدة الوطنية ولا ننجرف وراء محاولات إثارة النعرات الطائفية .. لا شيىء يساوى حرية الانسان .. وتمسك الانسان بحقه فى المشاركة السياسية والدفاع عن حرية رأيه ليس حق فقط ولكنه واجب وطنى يجب الحرص عليه كوسيلة لضمان إستقلال الوطن وحمايته .. عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
1_Nadim بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 يا أخي العزيز ، أرجوا منك ومن الأخوة الأفاضل هنا أن يعوا أن مشكلتنا ليست ((استبدال حكام )) . من قال لك هذا فهو واهم . مشكلتنا يا عزيزي فكرية لفهم واستيعاب ديننا بالشكل السليم الغير طائش والغير مهيج . ألست معي أن من يحكمك هو أساسا ((ابن بيئتك الثقافية والفكرية)) :idea: ماهي كده بقيت عامله زي البيضه ولا الفرخه لان الحاكم الديكتاتور لايسمح بتطوير الثقافة السلبية ولا بنشر الوعي كما ان طول زمن الاستبداد يطبع الناس بالذل وقبول المهانة مما يجعل العمل علي تغيير هذه البيئة الثقافية الفكرية يأخذ قرونا من الزمن بل انه مثل الحرث في البحر فكلما ناضل الشرفاء ضد سلبية البيئة الثقافية كلما عمق الحاكم الديكتاتور هذه البيئة بوسائله التي هي اقوي من وسائلهم لذا قد يكون التخلص من الديكتاتورية هو المدخل لتغيير تلك البيئة وايضا للخروج من واقع البيضه ولا الفرخه مع خالص تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 درس اخر الانسياق وراء الشعارات و العواطف من اكثر العوامل ضررا مثلا، الانسياق وراء شعارات "معركة الحواسم" و قبلها "أم المعارك"، و تصريحات الصحاف، كل هذا اعطى الكثيرين الأمل ايضا، انسياق شباب مسلم عربي متحمس وراء مقولات بن لادن، و فتاوى الجهاد الجوفاء (التي ليس وراءها ارادة القيادة السياسية) يؤدي الى سيناريو يتكرر من أيام أن منى اهل العراق الحسين بالخروج، و كان كلامهم كلام فقط http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=5833 الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 درس خطير فى كمية التزييف التى يستطيع الإعلام صناعتها .. و خلق (دنيا) كاملة متكاملة من الأوهام .. و الى أى مدى ممكن ان تصل وقاحة الكذب .. قالوا مصير صدام من مصير العراق .. و انه سيتشهد فى بلده .. رأينا الجيوش المجيشة .. و الفدائيين الذين يأكلون اللحم نيئا .. رأينا الحشود و الجماهير تقطع حناجرها بهتافات بالروح بالدم نفديك يا صدام .. رأينا تصريحات الصحاف المملوءة بالبشر .. يبرر كيف تقدمت قوات الغزو نحو بغداد .. "نجحنا فى استدراجكم الى مستنقعنا .. الذى لن تخرجوا منه احياء ابدا " ورأيناه قبل السقوط ب 24 ساعة يؤكد ان العلوج قد تم طردهم و تذبيحهم .. حتى ان صحفيا قال له "سيدى عناك معركة على بعد نصف ميل من هنا (وسط بغداد) .. فقال له نعم .. نحن نجهز عليهم .. و بعد 24 ساعة فقط .. استيقظ الناس .. ليجدوا صدام قد اختفى .. عائلته اختفت .. ابناؤه قد اختفوا .. الوزراء اختفوا .. المساعدين قد اختفوا .. الجيش اختفى .. الشرطة اختفت .. بالظبط مثل الساحر العظيم .. الذى يدخل فى صندوق .. و يقول جلا جلا .. ثم نفتح الصندوق فنجدة خاليا .. و فجأة .. انكشفت الكذبة الكبرى .. القوة العظمى تبخرت .. الأشاوس النشامى المغاوير لاذوا بالفرار الجماهير التى كانوا يأتون بها للهتاف بالروح بالدم نفديك يا صدام .. رأينا الجماهير الحقيقية تهتف لا اله الا الله .. صدام عدو الله .. و رأينا الجماهير وحدها تجرى لتمزق صور صدام .. تبصق عليها و تلعنها .. و تضربها بالنعال .. و تجرى الى الأصنام التى نصبها لتسقطها .. و تنهال مرة اخرى بالنعال عليها .. و سبحان مغير الأحوال .. ما بين طرفة عيم و انتباهتها يبدل الله من خال والى حال .. يتبع .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 المهم و كما قال اخى الطفشان .. هو موقفنا نحن من هذا الدجل .. التصديق .. التصديق المطلق لأى بله طالما انه يدغدغ احلامنا .. تصريحين اثنين لصدام حسين .. جعلت جحافل السذج العرب ينساقون وراءه فى غية .. "عندى اسلحة تحرق نصف اسرائيل" .. ثم وضع عبارة ألله أكبر .. (و حتى هذه اللحظة لم افهم و لم يجبنى احد عن معنى كلمة (ألله) .. فأنا اعرف ان لفظ الجلالة هو (الله) .. الألف بدون همزة .. فما هذا المكتوب على العلم العراقى .. الا اذا كان يعنى اله اخر و هو صدام نفسة .. استغفر الله العظيم) .. و اذا بالبيه المحترم .. بعد هذين التصريحين مباشرة .. يغزو بلدا عربيا اسلاميا .. و يخرج السذج لتأييد صلاح الدين الجديد الذى سيغزوا العرب ليوحدهم .. ثم يحرر القدس و عندما ادان العالم كله تصرفة و استعد لحربه .. تحت مظلة شرعية .. و قف اخواننا ضد الجميع .. و كانوا هم وحدهم الصوت الشاذ النشاز فى الكون كله .. و هزم صدام .. و ادعى انه انتصر و اسماها أم المعارك .. فهل افاق الإخوة المصدقون من أوهامهم .. ؟ و ظهر فى الأفق "نجم" جديد .. ينافس صدام على زعامة الأمة .. نجم يدعى اسامة بن لادن .. و تحت اسم الإسلام .. و كما فعل صدام .. انطلق يدمر و يحرق .. و ينتهك جميـــــــــــــــــع تعاليم الإسلام باسم الإسلام .. و وجد الواهمون السذج فيه ضالتهم .. بعد ان اخذ يدغدغ احلامهم .. بأن ما يفعله هو طريق سيدة المسلمين .. و كان ان سجل باسمة اضخم حادث ارهابى فى تاريخ البشرية كلها .. ضحاياه جميعا من المدنيين .. و انطلق السذج ليباركوا هذا العمل مستبشرين فرحين مهللين .. و هنا افاقت الدول العظمى .. للخطر الجديد .. و بدأوا يستوعبون الدرس .. و قرروا ان ينتقلوا من الدفاع الى الهجوم .. فكان ضرب افغانستان .. و اختفت طالبان .. و اختفى بن لادن .. فهل افاق الإخوة المصدقون من أوهامهم .. ؟ ثم استدارت الدول العظمى لتصفية مشكلة معلقة فى العراق .. فكانت الحرب الثالثة .. يتبع .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 11 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2003 و خرج بن لادن .. ليعلن وضع يدة فى يد صدام .. و كانت اشارة لم تفت المعجبين المفتونين .. فانطلقوا فى حملة تهييج و اثارة و تصعيد .. و تصوير ان هزيمة صدام نهاية العرب و نهاية الإسلام .. و ان هى الا حرب على الإسلام .. و فى محاولة توسيع دائرة الحرب لتشمل جميع ارجاء العالم العربى .. و انطلقت دعاوى الجهاد .. و حتى شعب العراق الذى كانوا يبكون عليه .. و يدعون انهم انما يساندونه .. و عندما انكشف الستار .. و فرح شعب العراق بزوال الليل الطويل الذى سود حياتهم .. هنا انقلب انصار الأمس لشعب العراق .. الى اعداء ..لأنه قال غير ما يرغبون فى سماعه .. قال الحقيقة التى لا يريدون ان يعترفوا بها أو يفهموها .. و هى ان صدام ظالم و انهم سعداء بالحرب التى اطاحت به .. و انطلقوا يتهمونه فى وطنيته و شرفه .. و اسلامة .. و يعلنون انه - اى الشعب العراقى - كان يستحق ما كان يفعله فيه صدام !!!!! و يا ويل كل من يقف امامهم .. يتهم فى غرضة و نيته و مرجعيته و دينة و اسلامة و ايمانه .. فهم الذين يوزعون صكوك الأيمان .. ما علينا .. المهم .. عودة الى البداية .. انكشف ان صدام مجرد افاق خائن كذاب جبان .. الدرس هنا .. ان نمحص ما يعرض علينا .. و ان نبتعد عن مجرد حفظ و ترديد الشعارات .. و ان نحاول نبنى الحقائق المترابطة المتكاملة المعقولة بالمنطق السليم المعقول .. و الا نبيع عقولنا لمن يغسيلون عقولنا .. و الا تدغدغ مشاعرنا الدعايات الضالة المضللة .. ولا الشعارات البراقة .. فعلا هذه الحرب مليئة بالدروس و العبر .. لمن يعتبر .. يارب يكون كلامى كان خفيف عليكم ..شكرا .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
M.H.M بتاريخ: 12 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2003 أرجو عدم الخروج من الموضوع الكلام عن الدروس المستفادة من غزو العراق وليس الكلام عن بن لادن :!: اذا كنت تريد حضرتك التحدث عنه يمكنك هذا فى الموضوع الخاص به :wink: :wink: ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ........... وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء....... ________________________________________________________________ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً وفى تفسير بن كثير: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 12 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2003 :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: معاليكم هناك علاقة كبيرة بين السيد بن لادن .. و ما يحدث فى العراق الآن .. كما ورد فى المقال .. :wink: :wink: بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Facts researcher بتاريخ: 12 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2003 الأخ M.H.M أرجو عدم الخروج من الموضوع الكلام عن الدروس المستفادة من غزو العراق وليس الكلام عن بن لادن اذا كنت تريد حضرتك التحدث عنه يمكنك هذا فى الموضوع الخاص به الأخ free free لم يخرج عن الموضوع ، بل أُس البلاء هو البلادة الإستماعية لشرح ما حدث لنا من نَكبات بأن بيعَ الوَهم ((الغبي)) النَتن لأ ُمة خُدّرَت ثقافياً أصبحت لاتستبين الغث من الثمين . وكأن بن لادن يدعوا إلى الطهر ، ألا يعلم سيادته أن أفغانستان ينتشر فيها زراعة الأفيون والخشخاش أم أنه لايعلم . هل تعلم أن هذه هي التجارة الرائجة في أفغانستان أم أنك تتجاهل هذا عمداً :lol: كم من أناس خَدَّرونا بزعيقهم و نعيقهم ونهيقهم (بن لادن: فكرة الدولة الإسلامية ؛عبد الناصر و صدام: الفكر القومي ) ، ليس لأن أفكار هؤلاء كانت ناضجة أو حتى ذات استراتيجيات وأسلوب تنفيذ ((سوي)) بل سبب نكبتنا بهم هو أن معظمنا يجهل كيف يستبين الغث من الثمين . معظمنا لأنه ((عطشان)) لفكرة معينة (اسلامية ، أو قومية ،....) ينقاد ويؤله من يرفع لواء هذا الفكر ، بل ينقاد كما النعاج والإبل . اقرأ من فضلك ما كتبته عن التجربة الأفغانية لتعرف ما هو التقييم الواقعي الثبوتي لها . أرجو أن تكون أدركت ما هو الرابط بين الموضوع و ما قاله الأخ free free اللهم أرزقني المال الذي أعبدك به، وقني فتنته, اللهم آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 12 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2003 شكرا يا عزيزى فاكتس ريسيرشر .. و عودة للموضوع .. أنا افكر فى كتابة مقال عن الثمن الفادح الذى يدفعه الشعب للسكوت على الديكتاتور .. و ماذا يستطيع الشعب ان يفعل فى مواجهة ذلك .. الا اذا سبقنى احد الى ذلك .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 12 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2003 أن نكون حريصين على التجانس الاجتماعى والوحدة الوطنية ولا ننجرف وراء محاولات إثارة النعرات الطائفية .. لا شيىء يساوى حرية الانسان .. وتمسك الانسان بحقه فى المشاركة السياسية والدفاع عن حرية رأيه ليس حق فقط ولكنه واجب وطنى يجب الحرص عليه كوسيلة لضمان إستقلال الوطن وحمايته .. الدرس هنا .. ان نمحص ما يعرض علينا .. و ان نبتعد عن مجرد حفظ و ترديد الشعارات .. و ان نحاول نبنى الحقائق المترابطة المتكاملة المعقولة بالمنطق السليم المعقول .. و الا نبيع عقولنا لمن يغسيلون عقولنا .. و الا تدغدغ مشاعرنا الدعايات الضالة المضللة .. ولا الشعارات البراقة .. فعلا هذه الحرب مليئة بالدروس و العبر .. لمن يعتبر .. يارب يكون كلامى كان خفيف عليكم ..شكرا .. Facts researcherكم من أناس خَدَّرونا بزعيقهم و نعيقهم ونهيقهم (بن لادن: فكرة الدولة الإسلامية ؛عبد الناصر و صدام: الفكر القومي ) ، ليس لأن أفكار هؤلاء كانت ناضجة أو حتى ذات استراتيجيات وأسلوب تنفيذ ((سوي)) بل سبب نكبتنا بهم هو أن معظمنا يجهل كيف يستبين الغث من الثمين . معظمنا لأنه ((عطشان)) لفكرة معينة (اسلامية ، قومية ،....) ينقاد ويؤله من يرفع لواء هذا الفكر ، بل ينقاد كما النعاج والإبل . لا تستطيعوا تخيل مدى تأثير مثل تلك الكلمات على، اجدها مريحة للغاية، لتمتعها بالمنطق و العقل، يا ليتنى كنت أتقن اللغة العربية، حتى أستطيع نقل مشاعرى و أعجابى اليكم، و لكن يكفى ان أقول، ان لى أن أفخر بأن هناك الكثير من المصريين من أمثالكم ممن يتمتعوا برجاحة العقل و منطقيتة....فشكرا لكم دروسكم القيمة... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان